Jump to content
Baghdadee بغدادي

Fitna film فيلم "فتنة"


Recommended Posts

http://www.liveleak.com/view?i=7d9_1206624103

 

Link to the english version

 

ot try this if the above is blocked

http://video.google.com/videoplay?docid=33...45410&hl=en

 

اعلاه الرابط الى النسخه الانكليزيه من الفلم الوثائقي "فتنه" المثير للجدل والذي اعتبرته بعض الاطراف مسيئا للاسلام

يرجى الانتباه الى كونه يحتوي على مشاهد غير مناسبه

Link to comment
Share on other sites

It is very interesting movie, I fully recommend watching it, specially by Muslims.

 

 

Here below are my assessments:

 

1- It highlights the criminal acts of those who claim their barbaric acts in name of Islam. Having a look to all those clips that show the awful acts; can you recognize any one calling or excuting them other than those who are comitting and supporting the same crimes against Muslims but on a much larger scale than the movie is highlighting? Have a look to what Alqaeda did in Afghanistan, Iraq, Saudi Arabia, Egypt, Jordan, etc

 

2- The movie might fall short in exposing the above fact: rather, it went into the strange path of portrating the real victim "Islam" as the killer. For example, the two clips by Alqeada in Iraq where against westerners, that is while same criminal group had posted thousands of more savage clips praising their mass killing toward hundereds of thousands Iraqis.

 

 

3- In addition to the clips, the movie producers used a broken translation to emphasize the above concept. For example , in the first sura in the movie, sura 8:60, it uses the words "strike terror" as a translation to the Arabic "terhiboon". The truth is, at the time of it being revealed, the Sura was asking the weak and small Prophet's community to prepare all means of power to "intimidate" its enemy who was constantly trying to attack them. It was asking them to be prepared but not calling to use that power. Quran had so many versus that clearly condemn aggression.

 

 

 

4-I don't want to go through the other versus that the producers went through, but the idea that the producers attempted to Islamize the acts of these criminals is really surprising. Those who want to go into details and circumstances of each one of them and other controversial versus might be better off reading more about them from different Islamic sources and not limiting themselves to those who have an extremist vision. In all religions and teachings, there are always such sects who drive it to an extremely far limit.

 

 

 

5-Indeed, by following such unfortunate paths, the producers chose to promote the terrorist vision of Islam by basically admitting that the ways of the terrorists are the real Islam way. Rather than criticizing these off-the-shot groups, I found it so odd relating all Muslim communities in Europe to these groups.

 

 

 

6- In addition to those points, mixing regional political or social views with religious ones is not professional and in essence close-minded.

 

 

 

The movie is pin pointing many aspects and issues that current day Muslims are encountering. Rather than helping these Muslims break the siege of extreme Islam, the movie chose to push it on them.

 

I have the impression that it is politically motivated and needs to be delt with as such.

 

 

فلم مثير جدا , اقترح تعميم مشاهدته وخصوصا للمسلمين

ادناه تقييمي الشخصي

 

الفيلم يركز على الاعمال الاجراميه التي يرتكبها البعض باسم الاسلام. وانت تشاهد جميع اللقطات الفلميه الوحشيه: هل يسعك الا ان تتذكر كل تلك الوجوه التي دعت و نفذت نفس الجرائم التي ترتكب بحق المسلمين ولو بحجم اكبر كثيرا مما يطرحه الفيلم؟ فليس لنا الا ان نتذكر افعال القاعده في العراق و افغانستان و مصر والاردن والسعوديه

 

ربما لم يرقى الفلم الى مستوى توضيح هذه المفارقه :ولكنه قد اتخذ منحى غريب تمثل في تصوير الضحيه "الاسلام" كمرتكب للجريمه. فمثلا كانت اللقطتان المتعلقتان بافعال القاعده في العراق مختصتان بجرائم ضد اشخاص غربيين في الوقت التي تعج فيه مكتبه القاعده الاجراميه بالالاف المشاهد المصوره لجرائمها ضد مئات الالاف من العراقيين

 

بالاضافه الى اللقطات , عمد المنتج الى استخدام الترجمه الركيكه لتأكيد وجهه النضر المقصوده. فمثلا في ترجمته للايه الاولى 8:60 استخدم عباره " تضربون " كترجمه لكلمه "ترهبون" لربطها باحداث ايلول. والفرق واضح بين اعداد القوه للردع و بين استخدامها المفرط ضد الاخرين. هذا اذا تذكرنا تاكيد القران في اكثر من موضوع على تحريم الاعتداء

 

لااريد ان اخوض في تفاصيل السور الاخرى و لكن محاوله الفلم اضفاء طابع اسلامي رسمي على افعال تلك الجماعات الاجراميه هو امر مثير للتعجب. اما بالنسبه للاؤلئك اللذين يرغبون في متابعه معنى وظروف نزول تلك السور فليس لهم الا الخوض في ذلك من خلال الاطلاع على مختلف المصادر الفكريه الاسلاميه و ليس من خلال حصر الحقيقه بخط فكري ضيق متعصب. ففي جميع المعتقدات هناك من ياخذ التعاليم الى نهايه مداها المتعصب

 

وفي الواقع اعتمد منتجي الفلم هذه المغالطه لجعل اراء ومعتقدات هذه الفرقه كمصدر رسمي وحيد للاسلام ومن ثم استخدم ذلك التعميم للتحريض العنصري ضد المكون المسلم في المجتمع الاوربي

 

يضاف الى كل ذلك خلط الفلم بين ما هو قبلي او سياسي او اجتماعي تاريخي وبين ما هو ديني مما جعل مصداقيه الفلم و مهنيته في موضع التساؤل المشروع

 

والخلاصه فان الفلم لمس الكثير من النقاط الحساسه و المهمه التي تجابه المسلمين ولكنه بدلا من مساعدتهم في الخروج من الطوق الذي يفرضه التعصب , اختار ان يدفعهم الى الغوص في وحله

المشاهد ربما يخرج بنتيجه كون الفليم قد سخر اهدافه بدوافع عنصريه او سياسيه وعليه يمكن التعامل معه من هذا الباب لااكثر

Link to comment
Share on other sites

بطبيعه الحال الفلم غير محايد لانه ببساطه مبني على تصورات خاصه بالمخرج يريد من خلالها اثبات مايراه فب مخيلته والذي بناه على خلفيه مجموعه مارقه من المحسوبين على المسلمين والتي تؤمن بالعنف , ولو سلمنا بما يقول فيمكننا ان نقول ايضا ان صاحب الصليب المعقوف والذي جرت على يديه من الجازر اضعاف اضعاف ما شاهدنا فهل يعني ذلك ان كل المسيحين يؤمنون بما فعل او على الاقل هل ان الشعب الالماني كان كذلك؟ اما عمليه ربط الايات القرانيه بتلك الاحداث متلك خديعه اخرى يحاول المخرج ان يزج بها في عقل المشاهد كي ما يعطي انطباعا من ان هذا الفكر والمبني اساسا على القران ما هو الا فكر ارهابي هذه هي اعماله ونتائجه ,ففي الوقت الذي تجاهل فيه الايات التي تدعو للسلم والمعايشه وما اكثرها فالايات القرانيه لم تدعو الى ما ال اليه الفلم بل انها جزء لا يتجزا من مجموعه افكار فانت لا تستطيع ن تقول ان ان الليبراليه هي تشجيع الزنا لئن اللليبراليه هي مجموعه افكار الحريه الشخصيه هي احدى مفرداتها , وكذلك الدفاع عن النفس هي احدى ركائز اي فر ومنها الفكر الاسلامي,فهل هذا هو الاسلام فقط ام ان هناك جوانب اخرى كثيره لم يذكرهاالمخرج عامدا متقصدا.

وهكذا هو حال جميع شعوب العالم فما الذي فعلته الولايات المتحده عندما واجههت الخطر الارهابي هل وقفت مكتوفه الايدي ام انها دافعت عن نفسها بقتل الالاف وكثير منهم كانوا ابراياء حظهم السيء اوقعهم بين ايدي المتقاتلين امريكيين وارهابين .

وهكذا هي كل شعوب العالم ان هذ المجموعه المارقه من المسلمين ما تمثل الا نفر قليل لايعترف به اي مسلم حقيقي دولا وشعوب ولايمكن باي حال ان يعتبر هؤلاء هم المسلمون الحقيقيون ولكن اعمالهم الهجينه هي التي اوصلتهم للاعلام اسرع من غيرهم حالهم حال افلام الاكشن التي تدتذب النظر اكثر من غيرها ولذلك سلط الاعلام الاضواء عليها دون غير ها

Link to comment
Share on other sites

وفي ما يلي نص الحوار معه :

 

فيلم الفتنة المناهض للقرآن للسياسي اليميني الهولندي غيرت فيلدرز يبدأ بصورة الرسول المزعومة وهو يرتدي عمامة بقنبلة موقوتة. وقد باشرت اتخاذ الإجراءات القانونية ضده. لماذا؟

 

رابطة الصحافيين الدنماركية سوف تتخذ إجراءات من شأنها إجبار فيلدرز على إزالة الرسم من الفيلم. أنا لم أشأ للرسم أن يخرج عن سياقه الأصلي. انه رسم كاريكاتوري يستهدف الإرهابيين الإسلاميين المتعصبين فقط. وهم جزء صغير من الإسلام. ويجب ألا تستخدم الرسوم ضد المسلمين في المجتمع ككل. لم يكن ذلك هدفي.

 

هل ترون أن هذا ما يقوم به فيلدرز من خلال فيلمه ؟

 

فيلدرز يملك تصورًا عامًا ومفرطًا بأن كل المسلمين إرهابيون. لكن الأمر ليس كذلك على الإطلاق. أنا اعرف الكثير من المسلمين الذين يعيشون هنا في الدنمارك ويتقبلون الديمقراطية، وفي الوقت نفسه يعيشون ديانتهم باعتبارها مسألة خاصة جدًا. ويحدوني الأمل في أن يتواءم جميع المسلمين فى المجتمع العلماني. والاحتكاك حاصل الآن بين الثقافة الإسلامية والمسيحية لكنني متأكد تمامًا أن ثقافة الديمقراطية الغربية سوف تسود على الجانب المظلم من الإسلام . يجب أن يظهر لنا بالتالي الجانب غير المظلم من الإسلام.

 

قمت ايضًا بمقاضاة مجموعة دنماركية استخدمت الكرتون كجزء من دعايتها التحذيرية من أسلمة اوروبا. لماذا؟

 

للأسباب نفسها التي أتعقب من اجلها فيلدرز. أعلم انه لا يمكنني منع استخدام الرسوم المتحركة في كل مكان. لكنني سأقوم بما استطيع لمنع استخدامها خارج السياق التي رسمت من اجله .

 

 

تعيش الان اوضاعًا مماثلة لما يعيشه فيلدرز وفي ظل تهديد دائم على حياتك من المتشددين وتخضع لحماية الشرطة. هل تخاف من ان يسوء الوضع مع استخدام رسوماتك في فيلم الفتنة ؟

 

لم أتحدث إلى وكيلي في وكالة الاستخبارات السرية الدنماركية بعد لكن يتم ابلاغي بكل شيء يوميًا ويتم اطلاعي على تفاصيل الوضع الامني .

 

 

يرى فيلدرز زوجته كل أسبوعين اما انت فلا ترى اسرتك سوى يوم عيد الميلاد ، الا تشكل حياة الاختباء ضغطًا هائلاً على عائلتك؟

 

فعلاً! اعيش متنقلاً من مكان إلى آخر وقد حصل أن انتقلت للمرة السابعة منذ نوفمبر في الأسبوع الماضي، ولا أدري متى سنتمكن من العودة الى منزلنا. لكنني لم افقد الشجاعة. اشعر بالغضب بشكل شديد حين يتم تهديدي وما زلت اشعر بالغضب .

 

فيلدرز اشاد بالحكومة الدنماركية والشعب الدنماركي لشجاعتهم. وقال انه على النقيض من الحكومة الهولندية، فالدنماركيون لم يذعنوا إلى المسلمين. ما هو شعورك تجاه هذا الثناء من سياسي يميني؟

 

كنت دائمًا مع حرية فيلدرز في صناعة وعرض فيلمه. في الدنمارك لا يمكن لسياسي ان يقول: يمنع عرض هذا الفيلم. فهم لا يجرؤون على ذلك. هذا هو الفارق بيننا وبين هولندا. يمكنني التحدث عن بلدي فحسب في هذا الإطار فقط لا عن هولندا.

 

هل تشعر بالندم احيانًا لرسمك الرسوم الكرتونية ؟

 

لا، ان لم تكن رسومًا كرتونية، لربما كان كتابًا او مسرحية او فيلما اثارت موجة الاحتجاجات هذه. اعتقد إننا يجب ان نتجاوز هذه الفترة من الاحتكاك بين ثقافتين، ويحدوني الأمل في ان يفهم زملائي في الدين الإسلامي ما يعنيه العيش في ظل نظام ديمقراطي. حتى وإن كنت ضد الديمقراطية لا بد من الكفاح بالوسائل السلمية. في الدنمارك لدينا مثل يقول: الديمقراطية تذهب إلى الفراش مع أعدائها، لا بالرغبات إنما بالمبادئ.

Link to comment
Share on other sites

  1. في ظني ان حسنات الفلم اكثر من سيئاته، فعلى الرغم من التحيز الواضح، وغير العلمي، ، فانه مفيد للمسلمين لاسبابا كثيرة منها انه سيعيد نقاش مسألة الاسلام والارهاب،لان الغربيين
لديهم نظرة مسبقة حول هذه المسالة وهي ان الارهاب مرتبط بالمسلمين وفتح الملف مرة اخرى هو في الحقيقة يعتبر اعادة النقاش حولها، واعادة النقاش حول هذه المسالة مهم، لان وجهة النظر الغربية السائدة هي ان الاسلام يدعو الى الارهاب، وهي نظرة لابد ان يعاد النظر بها، وحسنا فعل المخرج في ان وضع الفلم على الانترنيت وحسنا فعلت بغدادي أيضا في وضعه كي يتسنى للجميع الاطلاع عليه،

ان المخرج وصل الى حد من التحيز بحيث لم يستطع ان يقنع المشاهد بما يريد ان يقول ، خاصة وانه يعرض للغربيين ، فهو بكل وضوح متحيز ويريد فرض فكرة واحدة هي فكرة المخرج،

من جهة اخرى فان مشاهدة المسلمين للفلم ضرورية لانها سوف تدعهم يفكرون ماذا فعل البعض منا كي ينظر الغرب الينا هكذا، وقد نبه القران الكريم الى مثل هذه الظاهرة حين قال اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا، ، وفي الوقت نفسه لابد للجمعيات والمنظمات الاسلامية ان تتحرك خاصة وان الفلم لديه الكثير من الثغرات مثل ما ذكر سالم من ان الترجمة غير صحيحة، وهذه مسالة مهمة في الفكر الغربي،

في رأيي انه لابد للجميع ان يشاهدوا الفلم من المسلمين ومن الغربيين كي يناقشوه بكل علمية وهدوء، بعيدا عن التعصب والاحكام المسبقة او الجاهزة، وباختصار فانه لابد من ان يظهر مثل هؤلاء المخرجين كي يستطيع المسلمون من الدفاع عن انفسهم في عالم يسيطر عليه الاعلام المتحير ضد المسلمين

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...