Jump to content
Baghdadee بغدادي

Alchalabi أحمد الجلبي


Recommended Posts

من نعم الله على الحمار انه لايعرف انه حمار. و السيد المسفر في دعوته اللامنطقيه في تكتيم الافواه ورفض اعطاء الفرص لمن يخالفوه الراي ربما لايعرف انه يعطي السيد الجلبي فرصه انتخابيه . الناخب العراقي لديه حساسيه شديده تجاه المسفر و رفاقه لما يحملوهم من مسؤليه عن تنفيذ مخطط الاحتلال من خلال دعم مواقف صدام الرعناء التي اتت بقوات الاحتلال المقيت ومن ثم دعم تحويل العراق الى ساحه حرب الارهاب مع الامريكان من خلال دعم المقاومه غير الشريفه التي اسست الحاضنات لبهائم القتل الطائفي اللعين. وهو عندما يهاجم شخصا ما انما يمنحه شرف وكما اتت المذمه لشاعر العرب ابن العراق المتنبي قبل اكثر من الف سنه. ياسيد مسفر لو اردتم المس باي شخصيه فليس لكم الا ان تمجدوه لا ان تهاجموه.
Link to comment
Share on other sites

  • 2 months later...
  • Replies 275
  • Created
  • Last Reply

وعن سبب استهدافه هو بالذات، اوضح الجلبي قائلا «نحن نشتغل ومنذ فترة ليست بالقصيرة على خطاب سياسي عراقي من اجل الحفاظ على سيادة العراق، وبناء عراق قوي، ونقل عائدات ثروات البلد الطبيعية من الحكومة الى المواطن مباشرة»، مؤكدا انه «ليس لي اعداء بل على العكس تماما نحن نعتبر كل فئات الشعب العراقي معنا وانا معهم حيث اعمل من اجل جميع العراقيين، لهذا وصلتني بعد الحادث مباشرة المئات من الاتصالات الهاتفية من ناس بسطاء وشيوخ عشائر وقادة سياسيين يطمئنون على حالتي وما زالت مكاتبنا تستقبل هذه الاتصالات والرسائل عبر البريد الالكتروني وانا اشكر هذا الموقف المشرف والذي اكد مدى قربنا من جميع العراقيين بعيدا عن التصنيفات الطائفية او القومية».

 

 

http://www.sotaliraq.com/iraqnews.php?id=25680

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

الجلبي: الاميركيون يريدون قواعد سرية بالعراق

 

 

 

GMT 10:00:00 2008 السبت 20 سبتمبر

 

 

 

 

 

بي. بي. سي.

http://www.elaph.com/Web/Politics/2008/9/367348.htm

 

عجيب امر هذا الرجل كلما قلنا انه مات سياسيا يرجع لنا بالف روح فهو مثل ام البزازين بسبعه ارواح. قالت لنا الصحافه الامريكيه انه مرشح الامريكان وتبين فيما بعد انه كان هاجس الرئيس بوش منذ اليوم الاول للاحتلال كما جاء في اعترافات كتاب العزيز بريمر وانه الوحيد من ساسه مابعد سقوط صدام ممن اتخذ من غرب بغداد سكنا له ومن نوادر القوم ممن لم يحتمي بالمنطقه الخضراء . قلتم انه صنيعه رامسفيلد وتبين انه من القلائل اللذين نزل وبحمايه شخصيه الى بغداد من كردستان وعبرالحدود مع ايران . قلتم انه من اعطى المعلومات عن ملفات صدام وتبين ان رئيس مخابراته وممثله في الامم المتحده كان من قبض الثمن. قلتم انه عميل للسي اي اي بينما الوكاله و بلسان رئيسها السابق اتهمته رسميا انه عميل للايرانيين وخبراء الكونغرس يدعون انه من ورط امريكا في العراق لصالح العراقيين والايرانيين . اتهمه العرب انه حرامي وسارق لاموال بنك في بلد تضرب فيه من اجل "الليره" الف طلقه, بينما في فتره قيادته لفوضى الملف المالي العراقي بعد استلام الجعفري للوزاره ارتفع احتياطي رصيد العراق المالي من مديونيه حكومه علاوي الى خمسه عشر مليار دولار وخلال اقل من سنه ونصف وبسبب اجرائته الاقتصاديه الناشفه التي سببت له الكره من كل الاخوه الاعداء في طبقه ما بعد السقوط, علما ان اسعار النفط لم تتغير بالشكل الذي حصل لاحقا . قلتم انه طائفي, وهو اول من فضل الانتحار السياسي في الانتخابات السابقه من خلال رفضه لتوجه الائتلاف طائفيا بالرغم من كونه المؤسسس لذلك الاتئلاف عندما كان يضم الشيعي والسني و اليزيدي . عجيب انت ياجلبي , حيرتني واحتار الناس, ثعلب ورجل كل الازمان. ها انت اليوم تحاول ركوب سفينه التحرير الاكبر بعد ان كنت قبطان مركب التحرير الاصغر ولكن المثل يقول "ليس في كل مره تسلم الجره" وما تفجير موكبك الرسمي الاخير الا رساله تحذير من القوم اليك فهل انت مستعد

Link to comment
Share on other sites

  • 4 months later...

الدكتور أحمد الجلبي وإنتخابات المحافظات الأخيرة
غالب حسن الشابندر
1 :
تشكل الكتابة عن ا لدكتور احمد الجلبي بالنسبة لي تعبيرا عن وفاء ، إذ ساهم في تحريري وتحرير الملا يين من أبناء الشعب العراقي من الحكم الديكتاتوري ، وكان قد أبلى بلاء حسنا على هذا الطريق ، بل يدين له حزب ( ديني كبير ونافذ اليوم ولو بشخص وليس بفكر وقواعد ) في إشراكه في العملية السياسية ، ولا يمكن أن يغفل التاريخ إنه كان يقاتل في أعلى جبال كردستان وهو التكنوقراطي سليل العائلة الارستقراطية الكبيرة .
2 :
لم تأت نتائج إنتخابات مجالس البلديات بما يفرح للدكتور الجلبي للأسف الشديد ، ولكن تقبلها بروح ر ياضية شجاعة ،وأعتقد إنّه سوف يستمر .
3 :
لقد إرتكب الجلبي جملة أخطاء قاتلة للأسف الشديد ، كا نت من أسباب هذه النتيجة المحزنة بالنسبة للدكتور الجلبي ، وبا لنسبة لكثير من محبيه والعاملين معه ، بل بالنسبة للشعب العراقي ،لا ن العراق في حاجة إليه .
من هذه الاخطاء : ــ
أولا : إنّه مجرد أن نزل الى العراق هاجم المملكة الأردنية الهاشمية وبشر بتغييرات سوف تحصل في المنطقة، ومن لحظتها بدأت الحكومة الأ ردنية تعمل لمراقبته ومتابعته ومحاربته ، وكان الأ ولى به أن يسلك غير هذا السلوك مع الاردن ، يقوم على التعاون ، وطي صفحة الماضي .
ثانيا : لم يكن موفقا في علاقته مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، كان الأكثر لياقة هو أن يتخذ موقف المنا ورة مع طهران وليس موقف الإنحياز ، أو الإصطفاف ، أو الإعتماد ، وقد خسر بذلك كثيرا .
ثالثا : محاولته الإنقلاب ( الجذري ) على الأمريكان ، وكان بإمكانه أ ن يسلك سياسة التدرج في هذه المحاولة ، وأنا على يقين كان يريد هذا الإنقلاب حقا ، فيما سلك الحزب الديني العكس ، فمن الموقف المضاد إلى الإرتماء في ا لحضن الإمريكي بشكل وآخر .
رابعا : التذبذب بين ا لسياسة الر اديكالية والسياسة الواقعية . وليس هنا مجال الحديث عن ذلك ، لان مقالتي هذه تتحدث عن الخطوط العريضة فقط .
خامسا : إفتقاره إلى طاقم مثقف وهو الإنسان المثقف ! فقد كانت هذه مفارقة كبيرة في المسيرة السياسية للسيد الجلبي للأسف الشديد .
هذه ـ في تقديري ـ بعض الهفوات التي وقع فيها السيد الجلبي ، ويضاف إليها ما يشاع من أنه سريع التخلي عن أصدقائه وأصحابه .
4 :
لا أعتقد إ ن السيد أحمد الجلبي يمكنه أ ن يتحول إلى ( كاريزما ) شعبية ،بسبب طبيعة النشأة والسيرة ، ليس تكبرا منه ، ولا قلّة خبرة ،ولكن الوضع الاجتماعي العراقي لا يساعد على ذلك ، وكان الاولى به أ ن يشخص هذه الحالة مسبقا ، ويختط له طريقا غير ( القيادة الشعبية ) .
5 :
إن الطريق السالك وما يزال سالكا أمام السيد الجلبي هو ان يكون ( محورا نخبويا ) ، وليس له غير القطاع المهني والعلمي و التكنولوجي المتقدم في العراق ، إن السيد الجلبي هو خير من يكون محور المثقفين التكنوقرا ط والخبراء واساتذة الجامعة والعلوم في العراق ، وسوف يحقق نجاحا كبيرا لو توجّه إلى هذا القطاع ا لحيوي، خاصة وإ ن الحكومة العراقية الحالية لا تملك اهلية لمثل هذه المهمة ، وسوف تفشل مستقبلا أيضا في استقطاب مثل هذا القطاع .
6 :
والطريق الآخر بالنسبة للسيد الجلبي هو أ ن يكون محور نشاط إقتصادي على صعيد القطاع الخاص ، لما يملكه من تجربة في الشؤون المالية والاقتصادية ، على أن يتحول المحور إ لى لاعب سياسي في المستقبل ، وليس لاعبا إقتصاديا محضا ، بل إن المحورية الاقتصادية من هذا النوع تتحول إلى محور سياسي بشكل طبيعي .
7 :
يستطيع السيد احمد الجلبي فيما توجه إلى هذه القطاعات أن يمد جسور التعاون مع الجميع ، بلا إستثناء ، بل إذا تمكن من إنجاز هذه النخبوية ، سوف تتصل به كل القوى السياسية العراقية .
8 : السيد الجلبي قليل الحضور في الندوات الفكرية والعلمية والاقتصادية ، لقد أقيم أكثر من مؤتمر في العراق ، وهذه المؤتمرات وإن كانت فاشلة بامتياز ، ولكن كان الحضور الاولى له وليس لغيره بسبب خبراته المتعددة ، وأن لا يكتفي بالحضور ، بل بالتقييم والنقد ، و إن يعلن ذلك للشعب العراقي ، وبهذا كان بامكانه أن يؤسس له حضورا في ضمير الشعب العراقي .
9 :
لقد تخلى السيد الجلبي عن لغة النقد ، كان اللازم عليه أن يتحول إلى ناقد حاذق وهو يملك قدرة هائلة على ذلك ، ينقد الحكومة بالارقام ، ومن خلال مؤتمرات صحفية ،ويطرح علنا الحلول المقترحة والممكنة ، إن نقد الحكومة بشكل علمي مدخل مهم لتحقيق الحضور الفاعل في الساحة العراقية ،و الذي اقترحه عليه أن يشكل من الآن نخبة متقدمة لرصد سياسة الحكومة ، من أ جل نقدها على ضوء ما وعدت به الشعب ، وفي ضوء ما تدعيه من مكاسب ، وفي ضوء ما تنجره وما لم تنجزه ، ليس على صعيد الاقتصاد والخدمات وحسب ، بل حتى على صعيد السياسة الخارجية .
10 :
والآن ، حيث أنفرزت النتائج ، ماذا سيفعل السيد أحمد الجلبي ؟
هل يتحول إلى ساحة التكنوقراط ورجال الاعمال واساتذة الجامعة والخبراء والمثقفين ليشكل منهم وجودا فاعلا ؟ أم يبحث عن حليف ؟ ومن هو هذا الحليف ؟ الحليف اليوم بالنسبة للسيد الجلبي نادر ، لأنّه لم يأت بنصيب وافر من الأصوات .
إن السيد الجلبي مدعو إلى تحسين علاقاته بالدول العربية ، ومدعو إلى تمتين علاقاته مع كل القطاعات النخبوية في العراق ، ومدعو إلى تنشيط دوره العلمي والفكري في العرق ، والطريق طويل في العراق ، طويل جدا ، ويتوهم من يتصور إنه يملك العصا السحرية في العراق ، وسنة 2009 من اصعب السنوات ، حيث لا سلام مدني ، ولا كهرباء ولا ماء ، ولا وحدة وطنية ، ولا أعمار وبناء بشكل الذي وُعد به الشعب العراقي ، والصراعات بين الخفية بين ( بعض العشائر التي وُعدت ) وبين مركز صنع القرار السياسي آت ، وللقاري أن يحسبها علي ويسلجها علي .
وفي النهاية اقول شيئا ..
لقد خرج يوما علينا الرئيس المصري أنور السادات رحمه الله ، بقطعة رثاء مهيبة للسيد خروشوف رحمه الله حين أعلن عن وفاته ، وقال السادات في وقته : ( يجب أن نكون شعبا وفيا ) ، وقد ذكر في الإثناء ،أنه إنما يرثي السيد خروشوف رغم أ نه كان حبيس بيته لانه سلح مصر ، ووقف إلى مصر ، وأنا أقول وبكل جرأة يجب أن نشكر السيد الجلبي رغم خلافي معه في كثير من المواقف ، واول من يجب أن يشكره أولؤك الذين مهد لهم الطريق إلى البيت الابيض ، وكل إنسان وضميره .

Link to comment
Share on other sites

  • 4 weeks later...
  • 3 weeks later...
  • 11 months later...

واشنطن بوست: الجلبي يقلق أميركا

 

 

البعض يعتقد أن استئصال الجلبي للبعثيين يهدف إلى تعزيز كتلته السياسية (رويترز)

 

ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن رئيس حزب المؤتمر الوطني ولجنة المساءلة والعدالة أحمد الجلبي يقود حملة تهدف إلى استئصال المرشحين في الانتخابات البرلمانية الذين تربطهم صلات بحزب البعث، وهو ما يثير قلق الأميركيين.

 

 

وقالت الصحيفة إن الجلبي -الذي كان يوما ما حليفا لأميركا- يعود إلى أضواء المسرح مجددا وإن أفعاله الحالية لا تقل إثارة للجدل عن ما كان يفعله قبل سنوات.

 

 

فالجلبي يكرر الدور الذي لعبه عقب الغزو الأميركي للعراق وهو استئصال البعث، ما يثير استياء المسؤولين الأميركيين وبعض العراقيين الذين يشكون بأن الحافز وراء ذلك يكمن في تعزيز كتلته السياسية.

 

 

الجلبي من جانبه دافع عن عمل لجنة المساءلة والعدالة التي يترأسها ووصفه بأنه قانوني وهام في فترة الانتقال إلى أول حكومة سيادية بالعراق.

 

 

غير أن ظهوره في المشهد السياسي أثار غضب الأميركيين وقلقهم من احتمال تهميش العراقيين السنة والعلمانيين.

 

 

وتشير الصحيفة إلى أن بعض المسؤولين العراقيين والأميركيين يعتقدون بأن الجلبي يسعى إلى نيل الجائزة الكبرى (رئاسة الوزراء) وإن كان ذلك غير وارد.

 

 

فالسياسي الشيعي عزت الشاهبندر من قائمة انتخابية منافسة وعلى دراية به لأكثر من عشرين عاما، يقول إن الجلبي سيسعى حثيثا كي يصبح رئيسا للوزراء حتى وإن كان ذلك يهدد حياته.

 

 

"

عملية تطهير البعث الجماعية التي تقوم بها لجنة المساءلة والعدالة تعد حافزا للتمرد والحرب الطائفية بالعراق

"

واشنطن بوست

وتقول واشنطن بوست إن عملية التطهير الجماعية التي تقوم بها لجنة المساءلة والعدالة تعد حافزا للتمرد والحرب الطائفية بالعراق.

 

 

وكان منتقدون قد رفضوا استبعاد لجنة المساءلة والعدالة لنحو خمسمائة مرشح بدعوى صلتهم بحزب البعث، وقالوا إن معظم المستبعدين منافسون لكتلة الجلبي.

 

 

ولفتت الصحيفة إلى أن الإقصاء السياسي يهدد بتقويض الانتخابات وبطغيان هذه القضية على مسائل أخرى في الحملات الانتخابية مثل الأمن والبطالة والخدمات الرئيسية الأخرى.

 

 

ويحذر المسؤولون الأميركيين من أن الاستمرار في عملية استئصال البعث خلال الأسابيع المقبلة من شأنه أن يشعل الفوضى السياسية، ويُفقد الأميركيين أهم الضباط الذين خضعوا للتدريب والمراقبة على مدى سنوات.

 

 

ويقول أحد المسؤولين العسكريين الأميركيين إن عملية التطهير البعثي تعني التخلص من الجنرالات الموالين لأميركا، وكذلك –وهو الأهم حسب المسؤول- تجميع الضباط الموالين لإيران، ما يدمر المصالح الأميركية على المدى البعيد.

 

 

وقال المسؤول -الذي اشترط عدم الكشف عن هويته- إن ذلك كان السبب وراء مطالبة الدول العربية المجاورة بعدم تسليح الجيش العراقي بالأسلحة الحديثة.

 

 

المصدر: واشنطن بوست

 

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

مقابله العربيه مع الشيخ احمد ابو ريشه اخ المرحوم الشيخ ستار مؤسس تنظيم الصحوه في الانبار

http://www.alarabiya.net/articles/2010/02/28/101782.html

http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?C...28.55.22.66.395

 

تعليق

الشيخ احمد تعرض لمواضيع مختلفه وتوسع في تحليل الكثير من المواضيع وتوضيح التباساتها واكد على علاقته المتينه بالامريكان و التيارات السياسيه العراقيه في محاربه القاعده في الانبار و اعاده بناء مادمرته الحرب

 

الا اني اعتقد ان الشيخ ربما وقع في تناقض بخصوص الدكتور الجلبي. من ناحيه هو يشبه الامريكان بالمغول هذا في الوقت الذي يقول فيه ان وجود الامريكان شرعي ووفق البند السابع وانه يرى انهم قد ساهموا في بناء العراق الديمقراطي الجديد ويفتخر بدعمهم له في تحرير الانبار من سلطه القاعده. وكتناقض اخر يشبه الجلبي بالعلقمي في حين الجلبي لم يكن جزء من السلطه الحاكمه بالعراق قبل السقوط وكان معارضا معلنا بينما العلقمي كان رئيسا لوزراء السلطه الحاكمه في بغداد ايام الخليفه العباسي الذي لم يكن الا حاكما رمزيا لا حول له ولا قوه اي ان المغول جائوا لاسقاط وزاره العلقمي ومن ثم قتله بينما الامريكان وظفهم الجلبي لاسقاط عدوه و لتاكيد التناقض يفتخر بتاييده للدكتور علاوي الذي كان مساعدا للجلبي في عمليه حشد الجهد الامريكي

وكتناقض اخر قال الشيخ ان الانتخابات الماضيه قامت على اساس طائفي, ولكنه في نفس الوقت يعيرعلى الجلبي عدم حصوله على مقعد عندما رفض الاصطفاف طائفيا ضمن القائمه الاكبر حظا في حينها ولكنه في لفته ذكيه نادره برر عدم مشاركه الجلبي لتلك القائمه باعتقاد ساذج ان رئيسها طرده وهو امر يعلم الجميع بعدم حصوله ولسبب بسيط هو ان رئيسها لايملك مثل تلك الصلاحيه كما هو الحال مع الشيخ الذي يطرد رفيق جهاد الشهيد ستار من الانبار عندما يزعل عليه

 

بالاضافه الى كل هذا التناقض في الاقوال فانه عاب على الجلبي افتخاره بتحرير العراق من دكتاتوريه نص الدستور العراقي على توصيفها بذلك وهو نفس الدستور الذي يحتج به الشيخ في تذرعه بعدم صلاحيه هيئه الجلبي في النظر في مسأله المجتثيين. هذا في الوقت الذي وصل به مستوى الدفاع عن تلك الدكتاتوريه الى حد التمجيد بزج جيشها في مغامرات غير محسوبه وقدرتها على انشاء جيش قوي عقيدته الوحيده هي الولاء للحاكم. كم كنت اتمنى ان تسأله المذيعه الجميله عن رايه بنظام صدام, ربما كنا سنرى ولاول مره سياسيا يمجد لصدام ومن جاء لاسقاطه في نفس الوقت وليصبح التناقض في قمته وليضع هيئه الاجتثاث في حريه من امرها

 

Link to comment
Share on other sites

أحمد الجلبي: المطلك روّج لـ «البعث» وأميركا فشلت في حربها على «القاعدة»الأحد, 28 فبراير 2010 بغداد - عبدالواحد طعمة

 

نظرية استحالة التعايش السلمي بين المكونات؟ - مشروع بايدن هزم شر هزيمة ولا أعتقد ان بايدن على اطلاع عميق على المجتمع العراقي، والاعتماد على ارائه في تقسيم العراق امر غير صائب، كما ان الكلام الكثير حول عدم جدوى التعايش السلمي بين العراقيين غير صحيح والوضع الطائفي في العراق متحرك، فنرى ان القبائل العراقية تنقسم وفق الطوائف وتتوحد في عروبتها والدليل هو ان تماسك الشعب العراقي دفع الأميركيين الى التراجع في مواقفهم تجاه حزب «البعث» ونحن نرحب بهذا التطور.

 

> وماذا بعد هذه المرحلة؟

 

- نحن ندعو الأطراف العربية وأميركا الى إعادة دراسة كيفية التعامل مع الوضع العراقي الجديد وأعتقد ان ادارة اوباما جادة بهذا الاتجاه ولاحظنا الأمر بعد استدعاء البيت الأبيض سفيره هيل وقائد قواته في العراق اوديرنو إثر الضجة الإعلامية التي افتعلت ضد قرارات استبعاد مرشحين وخرج هيل من البيت الأبيض ليصرح بأن الأمر تم تجاوزه واصبح من الماضي، وهذا بحد ذاته تطور ايجابي آخر.

 

> هل تعتقدون ان واشنطن لن تتدخل في تشكيل الحكومة المقبلة عندما تجد انها قد لا تحمي مصالحها؟

 

- ادارة اوباما تحترم ارادة الشعب العراقي عكس الدور الذي كانت تلعبه ادارة بوش وما قامت به لاستبعاد ابراهيم الجعفري عن رئاسة الوزراء بعد الانتخابات الماضية

 

http://international.daralhayat.com/intern...larticle/113629

Link to comment
Share on other sites

لقد شاهدت اللقاء مه ابو ريشه ولم اتوقع منه اكثر من ذلك وهو كما وصفه الجلبي سابقا في لقاءه مع سهير القيسي من كونه ليس اكثر من كاتب لسجل الانتخابات في دبي وهذه كانت اكبر امنياته فتصور مقدار ما يمتلكه من مؤهلات سيلسيه او ثقافيه !!!!عجيبه اليس كذلك
Link to comment
Share on other sites

الشهواني في مقابله تلفزيونيه نادره

الجلبي عميل ايراني

الطالباني كذلك

المالكي طائفي

و علاوي مخترق ايرانيا

http://www.youtube.com/watch?v=4u3lh9nQuLc

 

من يشاهد المقابله ربما يصيبه العجب , اذن لمن كان يعمل هذا الرجل كرئيس للمخابرات لسته سنوات بعد صقوط الصنم

 

ولكن اذا عرف السبب

 

الرجل لم يكن بعمل كجزء من المنظومه الامنيه العراقيه بل تابع للاخوه الكبار تعيننا و تمويلا

 

 

ادناه مقابله الجلبي وكاربنتر على الحره

http://videos.wittysparks.com/id/837874116

Link to comment
Share on other sites

America and the Future of Iraq

BY AHMAD CHALABI

 

http://online.wsj.com/article/SB20001424052748703411304575093923540231834.html

 

 

The Baathist regime that ruled Iraq from 1969 to 2003 was a fascist, terrorist dictatorship based on racism, violence, oppression and genocide. Through our constitution and our duly elected parliament, the Iraqi people have pledged never to allow the nightmare of Baathism to return. Despite recent intemperate comments and interventions by some senior American officials, we will keep that pledge and enforce the rule of law.

 

In that spirit, Iraqis of all parties and confessions are enthusiastically competing in the March 7 national elections. They do so encouraged by United States policy as stated by President Barack Obama in his January State of the Union Address: "[W]e are responsibly leaving Iraq to its people."

 

The Obama policy is the long-awaited fruition of Iraq's liberation after seven years of ill-conceived occupation. Such clarity concerning U.S.-Iraq relations is welcome, and Iraqis eagerly embrace the challenges and opportunities of independent democratic government.

 

Iraqis also look forward to a new strategic partnership with the U.S. built upon shared ideals and interests. Such a partnership will take account of U.S. security interests but will not be based on them alone.

 

Iraqis are patriots committed to the defense of their country's sovereignty and territorial integrity. Their security concerns are purely defensive, and there is agreement among all parties that long-term, transparent security cooperation with the U.S. is in Iraq's interests. At the same time, we refuse any security formulation that places Iraq in conflict with its neighbors. Iraq will never again become a battleground for proxy wars.

 

Instead, Iraq aspires to be a meeting place for democratic interests in the region. The historic and costly liberation of Iraq by the U.S. and coalition forces demands no other outcome. And it is in this effort that U.S. assistance to Iraq is most desired.

 

Financial aid is not requested; it is time we Iraqis learn to stand on our own feet and budget our own resources. But in areas like education, the rule of law, health care, labor unions, agriculture, management of water resources and cultural exchange, we still need help.

 

The institutions that make your civil society so strong—such as universities, legal and judicial societies, and medical centers—should be integral to the new foundation of U.S.-Iraq relations. Contacts must take place across the broadest possible range of U.S. and Iraqi institutions.

 

For too long, the people of the Middle East have been relegated to interactions with the limited foreign policy and intelligence elite in the U.S. political establishment. Iraq is an opportunity to break this tradition.

 

More than two million Americans have served in two wars in Iraq. It is our hope to build upon this base of commitment and knowledge. Person to person, not official to official, is the path to a permanent friendship between our two peoples.

 

<A name=U10554424768FZD>We are proposing the creation of a regional alliance among Iraq, Turkey, Syria and Iran to bring together our geographic, economic, water and oil resources into a coherent framework. Our region has been plagued by secret wars, ethnic conflict and acts of terror sponsored by these states against each other during the past half century. It is time to put this behind us.

 

This alliance would be of benefit to the entire Middle East and a strong bastion against Islamic extremism. Such a treaty would also address the failure of the Arab security structure that has required the U.S. to deploy massive force to protect states in the region.

 

It could be an effective vehicle in resolving the Iranian nuclear energy issue as well, opening a new phase in international politics that could profoundly change the mindset of Middle East decision makers, especially in Iran. It is in the interest of the U.S. to look favorably on such an alliance, despite the fears that some may have of such a structure. There were also those who feared the creation of the European Union.

 

Though we are grateful for our liberation, Iraqis intend to exercise our legitimate freedom of action in a complex diplomatic and security environment. Those outsiders who seek conflict with Iran or who wish to bind Iraq to the unstable military dictatorships, corrupt oligarchies and despotic monarchies of the region will find no support here.

 

We call upon the United States to support us in our democratic journey. Recent attempts to interfere in Iraq's constitutionally mandated elections are counterproductive and short-sighted. The U.S. should recognize the leadership that will be freely elected on March 7 as the legitimate government of Iraq. Attempts to interfere in the formation of this government would lead to disastrous delay.

 

U.S. opposition to Ibrahim Jaffari's selection as prime minister in 2006 created a five-month vacuum promptly filled by foreign-inspired and financed violence. Let's dramatically reorient U.S.-Iraq relations away from military and intelligence agency-led operations to a more open and balanced relationship.

 

In the Iraq Liberation Act of 1998, passed overwhelmingly by Congress and signed by President Clinton, the U.S. committed itself to the forcible liberation of an oppressed people and to assistance in the formation of a new government. That mission has been fulfilled to the everlasting credit of the American people and with the gratitude of Iraqis. Now, as President Obama has stated, it is up to the Iraqi people. All we ask is the opportunity to move forward on our own as we see fit.

 

Mr. Chalabi is a candidate for parliament in the Iraqi elections

Link to comment
Share on other sites

Ahmed Chalabi emerges as key player in Iraq election after falling-out with US

 

Ahead of the March 7 Iraq election, Ahmed Chalabi, who helped convince former President Bush to invade and create a democracy at peace with Israel, is promoting a regional alliance that would include US adversary Iran.

 

http://www.csmonitor.com/World/Global-News...ing-out-with-US

Link to comment
Share on other sites

الإيجابي في انتخابات العراق

طارق الحميد

 

http://aawsat.com/leader.asp?section=3&...p;issueno=11426

 

 

 

تعليق

قرائه منطقيه ولكن الاستنتاج غريب . الكاتب يتسائل اين احمد الجلبي بينما هو اكبر الرابحين في الانتخابات الحاليه. فكلما ابتعدت الانتخابات عن اجواء الشحن الطائفي زادت حظوظ العلمانيين. يبدوا ان عقده الجلبي اصبحت لازمه عند بعض الكتاب, نصحيتي للكاتب ان ينتضر اعلان النتائج الرسميه قبل قرائه ما يترشح في الاعلام من نتائج حزبيه او جزئيه

Link to comment
Share on other sites

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.


×
×
  • Create New...