Jump to content
Baghdadee بغدادي

مقال ومناقشة


Recommended Posts

لفت نظري كثرة النقاش حول مقال الاستاذ عبد الرحمن الراشد في صحيفة الشرق الاوسط،،

ها هو نص المقال مع المناقشات والردود

............................................

 

 

اللعب في منتصف ملعب الآخر

عبد الرحمن الراشد

 

 

على مدى ثلاث سنوات كانت استراتيجية ايران اللعب في منتصف ملعب الآخر، لهذا رأينا عشرات المعارك عبر حلفائها مثل حماس في غزة، وحزب الله في لبنان، وفرق الموت والعمليات الانتحارية في العراق، والحوثيين في شمال اليمن، التي ألهت المنطقة عن كل شيء آخر. وليست أحداث مخيم نهر البارد الا معركة أخرى في مفهوم اشغال الآخرين في خريطة عريضة ضمن مواجهة سياسية وعسكرية مستمرة حتى ايصال المنطقة والقوى الخارجية الى مرحلة لصالحها.

 

والرابط واضح وهو ان جميع هذه القوى، على اختلاف طوائفها وقياداتها ودولها، تنتهي عند ايران، التي تدعمها وتدافع عنها وتنسق احيانا بين بعضها بعضا. من وراء كل ذلك تريد ايران ان تضغط لتحقيق معادلة واضحة المعالم، النفوذ والهيمنة على منطقة الشرق الأوسط. ولقد نجحت طهران بالفعل في اشغال المنطقة لأنها ورفاقها استطاعوا خلق بؤر توتر جديدة او تنشيط قديمة في الدول الأربع. والاشتباكات متعددة الدرجات، عسكرية او سياسية. فهي بين حماس وفتح، وحزب الله وفريق الاكثرية، مع غارات لا تتوقف في البصرة وبغداد لفرق محسوبة على ايران، سنية وشيعية، وتركيز على خلق جبهة مستمرة القتال في شمال اليمن.

 

وقد دفعت الاحداث المرهقة والدامية للمنطقة الكثيرين للتساؤل، خاصة مع وجود براهين واضحة على أنها احداث مترابطة، كيف نجح معسكر طهران في تبني سياسة اللعب في منتصف ملعب الثاني، وعجز الجانب الآخر عن مواجهتها. أي بدل ان يكون الدفاع والتمترس هما السياسة تنقل ايران اللعب الى منتصف ملعب الآخر حتى ينشغل بأزماته في الاراضي الفلسطينية ولبنان والعراق واليمن؟

 

اختارت ايران ان توظف عن بعد القوى المتململة في المنطقة لصالحها لأنها لا تستطيع التدخل المباشر عسكريا او سياسيا. ولم تكن في حاجة الى اختراع ادواتها في المنطقة، نظرا لوجود قضايا حقيقية، وأطراف متنازعة، وكل ما تفعله هو دعمها وتحريضها والتنسيق بين نشاطاتها احيانا، كما حدث في الصيف الماضي عندما خطفت حماس جنديا اسرائيليا، وتبعه حزب الله فخطف جنديين آخرين، ونشبت حرب زادت من رقعة النزاع وحدته. والأمر أكثر وضوحا في العراق، حيث استمرت طهران في تحريك كل المناطق حتى أوصلت الأمور الى مرحلة اضطرت الاميركيين الى الجلوس مع الايرانيين في بغداد في اعتراف واضح بان ايران المدبر لمعظم الأزمة.

 

وسبق ذلك أن اضطرت السعودية ايضا الى الاتصال بإيران من اجل ايقاف معارك الشوارع في لبنان، التي بدأت بحرق الاطارات واعتصامات وسط العاصمة واشتباك بين طلبة الجامعة اللبنانية. وبالفعل تمكنت ايران من السيطرة على الوضع وأوقفت المواجهات وأعلن حزب الله ايقاف المظاهرات وسحب رجاله. لكن ما ان اطفئت نار حتى اشعلت أخرى في لبنان وغزة والعراق واليمن. وطالما ان هذه الدول المتورطة تشعر انها في منأى عن العقاب ستستمر في اختراع او تجديد بؤر للصدام وإبقاء المنطقة في حال احتراق مستمرة.

 

alrashed@asharqalawsat.com

 

 

 

التعليــقــــات

محمد فضل علي، «كندا»، 03/06/2007

ايران للاسف الشديد تتعامل بطريقة غادرة وماكرة واذا اردت صورة مقربة فماعليك الا بمشاهدة بعض اجزاء من مسلسل (هولاكو) ايران عملت وتعمل بهمة عالية على اسقاط النظم الموجودة في المنطقة اختلف او اتفق الناس عليها ولايهمها دخول المنطقة في فراغات مدمرة كما هو حادث في العراق وفلسطين التي غرقت في شبر من العنتريات والايدلوجيات المميتة بواسطة البعض الذي يعتقد ان خروج المزيد من الجنائز لشباب الشعب الفلسطيني من مقاصد الشريعة وكما هو دائر الان في لبنان من خلال بذرة العنف المتنامي..ايران تستهدف الجميع من اجل تمرير مشروع خرافي وغير واقعي..ايران تحاصر مصر الان عبر جماعة الاخوان التي تخوض حرب استنزاف لارهاق الحكومة المصرية الحالية وهذا لايصب في المصلحة الوطنية للمصريين ولا المصلحة القومية وهذا لايعني صك بنموذجية الحكومة المصرية ولكن اهل مكة ادرى بشعابها والتدرج المنطقي والواقعية في النظر للاشياء خير من القفز المدمر..المفارقة الكبرى سيدي ان ايران التي تحشد الاصولويين في كل مكان عملت على تكريس الاحتلال وباركت سحل وقتل العراقيين وتدمير الدولة الوطنية في ذلك البلد ثم تتحدث الان عن انسحاب الاحتلال من العراق.

 

SADIQ AL TAAI، «مصر»، 03/06/2007

هل نحاول خلق بعبع اسمه (ايران) ونخيف به انفسنا، ان ايران من دول المنطقة ذات التأثير الواضح في توازنات الشرق الاوسط، وكل سياسياتها تنبع من خدمة مصالحها وهذا الامر من مسلمات السياسة في كل العالم، لكن ان نجعلها المسبب الوحيد لكل مشاكل الشرق الاوسط فهذا امر فيه تعمية واضحة على تأثير الدور الاسرائيلي ودور الولايات المتحدة وحلفائها من الدول العربية في المنطقة، ثم ماذا عن بعض دول الخليج وما تمثله من حاضنات للارهاب فكرا وتعليما وتمويلا، ان ايران تلعب ادوارا رئيسية في المنطقة وليس الحل في التباكي وطلب معاقبتها، انما الحل في ان نكون نحن ايضا فاعلين بما نمتلك من قدرات لنقف بحق بوجه هذا التهديد.

 

محمد حيدر عراقي في ايران، «ايران»، 03/06/2007

اذا كان ما تقوله صحيح فيعني ان العرب اغبياء !!!!وانهم ينتحرون في العراق بامر من ايران وان الدفاع عن لبنان غلط وان على الفلسطينيين الابتعاد عن اسرائيل وقبول ما تفرضه عليهم وان مذبحة الحكومة اليمنية للحوثيين امر مبرر ولا حاجة لاستنكارها وشيء اخر نفهمه من مقالتك ان ايران ذكية جدا وانها تجبر الجميع بما فيهم امريكا والسعوديه بالرضوخ لارادتها!!! انه مع الاسف مقال غير منطقي وقد يقترب الى الخيال كثيرا.

 

جواد حسان، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

ويقولون ان امريكا قد تحارب ايران, كيف يفرط الأمريكان في هذا الكنز الثمين الذي تحقق من خلاله أضعاف ما يمكن ان يتحقق على يديهم مباشرة , لقد اثبت الرهان على الملالي ذكاءه وبعد نظره .

 

ابراهيم اسماعيل، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

نفسي تتوق الى تحليل منطقي لوضعنا كامة عربية يبتعد عن الاعتماد الكلي على المؤامرة وخيوطها هنا وهناك، ويشخص الوضع على انه ضعف عربي ناتج عن تفكك قومي وتمزق وطني يفتقر القادة فيه الى تخطيط مستقبلي مما جعل الآخرين، الابعدين منهم والاقربين، يستسهلوا امتطاءنا، ولو اننا كنا في كامل قوتنا لكان الوضع مختلفا!

 

عبد الرحمن لاذقاني، «الامارت العربية المتحدة»، 03/06/2007

نبدأ من حيث انتهى الأستاذ في وصف الدول المتورطة بابقاء المنطقة في حال احتراق مستمرة(طالما أنها في منأى عن العقاب ) وطالما أنه ذكر كلمة دول فقد أنصف إن كان يقصد أمريكا وإسرائيل، لكنني لا أظنه يفعل، فإذاً المغفل ذكره في الموضوع هو سوريا التي يتمنى عقابها اليوم قبل الغد وهي أولا وآخرا .. وهل من المعقول يا أستاذ أن تسفه نضالات ودم الشهداء وتختزله في خطف حماس وحزب الله لجندي أو جنديين ؟ إن الرابط الواضح لدي هو أن اسرائيل هي الدولة الوحيدة المرتاحة (جدا) في المنطقة بعد أن دنسها أهل التحرير والديمقراطية من أمريكان ومرتزقة.. أخيرا مع أن الملعب أرضنا أبحث فلا أجد الفريق العربي لا في هذا المنتصف ولا في ذاك حتى المدرجات تخلو منهم ... إذن فلنبحث خارج الأسوار ؟

 

د. عبد الحليم عبد الغني رجب، «المانيا»، 03/06/2007

في الحقيقة أنا أختلف اختلافا جذريا مع طرح الأستاذ الراشد، ليس في توصيفه المشكلة، فالتوصيف صحيح مائة في المائة، ولكن في طريقة التعاطي مع المشكلة ذاتها. إذا كانت إيران قد نجحت بالفعل في أن تخرج المعركة بعيدا عن أرضها، وتجعلها معارك بالوكالة عنها، وتشغل بالتالي خصومها السياسيين والعسكريين في النصف الآخر من الملعب، فهذا شيء يحسب في رأيي لإيران، وليس عليها. ماذا كانت إيران ستفعل، وهي تجد الخطر يتهددها من كل الجهات تقريبا، وتجد أن عدوها الأمريكي قد أصبح على مرمى حجر منها، سواء في أفغانستان أو في العراق أو حتى من ناحية تركيا. وقد نجحت الحكمة الإيرانية حتى في التعاون العسكري مع الأمريكان في إزاحة نظام طالبان - العدو الأكبر لإيران والممول ماديا من قبل بعض الدول العربية لنفس هذا الغرض - وأيضا تعاونت إيران مع أمريكا بشكل غير مباشر في إزاحة نظام صدام في العراق. تخلصت إيران من ألد أعدائها، دونما تطلق رصاصة واحدة. إذا كان هناك لوم يوجه، ففي رأيي أن هذا اللوم يجب أن يوجه إلينا نحن، إلى بلادنا وحكامنا العرب. ماذا فعلنا نحن؟ وماذا أعددنا للغد؟ ساعدنا صدام ضد إيران، والآن نبكي على اللبن المسكوب! ويا أسفي.

 

عبده سعد حامد، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/06/2007

الاستاذ عبد الرحمن الراشد صدقت في مقالك، ايران تحارب بالوكالة في كل من غزة ونهر البارد والعراق بدعمها مليشيات حماس وفتح الاسلام والشيعة في عمق الكيان السياسي العراقي، وبالتالي أصبحت ايران مثل السوس الذي ينخرالأسنان بنشر سمومها لزعزعة آمن وسلامة ووحدة لبنان وفلسطين والعراق.

 

ناصر بن علي، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

نعم لقد استطاعت ايران الهاء الاخرين بخلق بؤر توتر في كل مكان، في لبنان و العراق واليمن و الخليج.. واستطاعت استغلال قضية فلسطين دينيا وشعبيا بهدف بسط النفوذ والهيمنة على المنطقة، لكن الشيء المؤلم أن أهل المنطقة في سبات عميق اذ لا زالت ايران تلعب في عقر دارهم لعلمها أن اللعب في منتصف ملعب الاخرين هو خير وسيلة للفوز.

 

أحمد مصباح، «فرنسا»، 03/06/2007

عجيب أمركم. لمادْا تقلبون الحقائق؟ لستُ من أنصار ايران و معتقداتها و لكن متى كان الإخوان و حماس و القاعدة دمى بين يدي ايران؟

 

أحمد المصري، «عمان»، 03/06/2007

المقال غريب جدا وبخاصة انه صادر عن كاتب محترف، في البداية انا لا احب السياسة الإيرانية وكذلك مثيلتها الأسوأ العربية المشلولة، المنطقة غارقة في الخلافات والصراعات قبل قيام نظام الخميني في إيران، فإيران تصدير الثورة كما يدعون لم تكن موجودة في النكبتين الفلسطينيتين وعند احتلال الجولان وسيناء، وعندما اندلعت الحروب الأهلية في لبنان، ولا عندما فشلت كل مشاريع الدول الوطنية والقومية والقبلية في بلداننا العتيدة في تحقيق التنمية في حدها الأدنى، إيران اليوم لا تقف في وجه أية رغبة صادقة في إصلاح النظام العربي المهترئ، كما ان العرب لم يقصروا في محاصرة النظام الإيراني وخذ الحرب التي شنت عليها من نظام صدام حسين والتي مولت من الجيوب العربية، حماس إيرانية وحزب الله إيراني ونهر البارد إيراني ... وأصابع إيران وراء المحاكم الإسلامية في الصومال والجبهة الإسلامية في الجزائر والأخوان المسلمون في الأردن ومصر وفي تركيا و و و... هل هذا معقول ، هل نستقيل من السياسة إذا ونتفرج على المؤامرات الإيرانية التي تحاك بدهاء تعجز عنه السي آي أيه،هل هذا كلام يصدقه مدقق وخبير، أين دور الدول العربية المعتدلة والحكيمة ؟؟؟؟؟

 

هاني احمد -فاس المغرب -، «المملكة المغربية»، 03/06/2007

تحليل غريب فيه تحامل كبير على ايران بدون اية حجة او دليل . لانه من السهولة الصاق مشاكلنا وعيوبنا بالاخرين وتحميل الاخرين الاخفاقات التي نعاني منها. اية قوة هاته التي يمكن ان تشعل المنطقة بهاته الصورة التي يحاول الكاتب ان يرسمها لنا؟ ناخذ على سبيل المثال القتال بين فتح وحماس. من الذي نكث باتفاق مكة اليست فتح هي التي رفضت تنفيذ البنود الملزمة لها؟ الم تؤكد حماس طوال الازمة ان مرجعيتها هي اتفاق مكة. هل يمكن القول ان فتح عميلة لايران؟ الحقيقة المؤلمة عند البعض والتي لا يريد الاعتراف بها هي ان ايران ورغم الضغط والحصار تتلمس طريقها بعزم وثبات في العديد من ميادين القوة والتقدم وهذا من حقها لانه وببساطة العالم لا يعترف بالضعفاء. والعجيب ان العرب وللاسف الشديد لم يستفيدوا من دروس التاريخ شيئا بالامس القريب سمعنا نفس النغمة النشاز من اجل التجييش ضد العراق وكانت النتيجة ان العرب كانوا اول الخاسرين والخارجين من معادلة القوة في العراق. اتمنى ان ياتي اليوم الذي نستوعب فيه ان التعاون مع ايران ووضع اليد في اليد خير الف مرة من معاداتها التي لن يستفيد منها سوى اعداء الامة والاسلام .

 

محمد ذياب، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

الأخ ع /الراشد .. يجب ان يعرف الكل ان ايران عدو تاريخي للعرب .. وبالتالي لماذا تستغربون استيلائها على (عرب ستان) وكذلك الجزر الإماراتية والآن العراق ووو.. والواقع لولا امريكا والغرب لغزتنا ايران اليوم قبل بكره وضمتنا الى الأبد .. والسبب ضعفنا في كل شيء للأسف .. نحن العرب نستورد من الأبرة الى الطائرة, وايران تصنع كل شيء..هذا يعني انها احق منا بالحياة .. لأن الدنيا مثل الغابة البقاء للأقوى .

 

راشد عبدالرحمن يتيم، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/06/2007

أقولها مرة اخرى، على رسلك ياأخي، ولماذا هذا الحماس فى التنقل من جبهة الهجوم على سوريا واتهامها واليوم فى شن الهجوم على ايران واتهامها ايضا.

لنكن واقعيين قليلا‘ ولست هنا فى موقع الدفاع عن سوريا ولبنان وانما أود أن اسأل هل سوريا وايران هما اساس كل ما يحدث من فوضى فى كل العالم العربي؟ هل سوريا وايران هما من دمر العراق؟ هل سوريا وايران هما من دمر لبنان؟

ولو سلمنا بأن سوريا وايران كلاعبين اساسيين فى الشرق الاوسط تربطهما المصالح السياسية لما يحدث فى الشرق الاوسط، فهل عصابة البيت الابيض والعدو الصهيونى بريئين مما حل من دمار فى مجمل الاراضي العربية؟ وبالتالى من هو الذي يسعى للسيطرة على مقدرات الدول العربية الغنية بالنفط، اهما سوريا وايران.

مرة أخرى لنكن عقلانيين فى تناولنا للأمور ونتخذ من حكماء القادة العرب قدوة عندما نتكلم عن امور تمس الشعوب العربية والاسلامية وحتى لانخطئ فى الحكم وبعدها نقول يارب سامحنا!!!

 

عمر عبدالله عمر، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

بعض المعلقين يقول انظر التقدم الايراني في مجال الطب ولكن نتساءل لماذا المرجع الديني الاكبر السيستاني الايراني المقيم في العراق لم يذهب الى ايران للعلاج وفضل بريطانيا, ام القول ان لايران سطوة على حركة حماس فلا اوافق الاستاذ عبدالرحمن نظرا لاختلاف الثقافة والمرجعية, صحيح ربما هناك تقاطع في المصالح ولكن حركة حماس معروف تماما سياستها وعلى اساسها تم انتخابها من قبل الشارع الفلسطيني, وما ادل على استقلالية حماس عن ايران تماما هو اتفاق مكة المكرمة ولكن بعض القوى في فتح لم تقبل بالاتفاق وتحاول جادة الى ابطاله خوفا على مصالحهم وللاسف عدم سيطرة الرئيس الكامل على فتح والذي يستجيب لضغوطهم كالقبول بالمرشح لوزارة الداخلية المقدم من قبل حماس الا انه وزير بدون صلاحيات ادى الى نشوب المشاكل من جديد والسبب ان النوايا للاسف ليست سليمة من قبل الفتحاويين.

 

احمد الحبوبي، «السويد»، 03/06/2007

تحية للاستاذ الراشد.....اذا كانت ايران تستطيع ان تزعزع العراق واليمن وفلسطين ولبنان, فأين اميركا وقوتها العسكرية الحاضرة على الارض!, واين ملاك الشرق الاوسط الوديع اسرائيل!, واين الارادة الفرنسية والسعودية؟. انا أرى ان هناك عملية تهيئة للمنطقة لاستيعاب ضربة لايران, وهي شبيهة لتلك التي سبقت احتلال العراق, علما بأني مع ازالة نظام صدام, وبعد ان يقع المحضور سيكون المستفيد الوحيد هو اسرائيل والمتضرر الاول هم العرب.

 

محمد الحربي-المملكة العربية السعودية، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

من حق إيران وغيرها من القيام بما يخدم المصالح والاستراتيجيات التي تخدمها وتصب في خانة مصالحة سواء الأنية او المستقبلية. السؤال...لما.؟ عندما تقوم المملكة بعملية التقارب والتصالح بين المتخاصمين والمتقاتلين في المنطقة والكثر هم عرب وتنجح. لتتفرغ المملكة للخطر الإيراني وإفشال مخططاته. تقوم اطراف ومن المؤسف انها عربية بضرب ما قامت به المملكة من انجاز. ونسأل لما تقوم ايران وتنجح حاليا بما تقوم به. السبب معرف ادعياء العروبة والإسلام مما اختلفت لهجاتهم...هل جانب الحقيقة ما كتبت..؟

 

رضا عبدالله، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

اما دعم ايران لحماس وحزب الله فهذا مسلم عند الجميع وهذا فخر لا تدعيه اي دولة اخرى واما قولك انها تدعم فتح الاسلام فهذا يدل اما على تزويرك للحقائق واما على عدم اطلاعك وهذا مالا اعتقد به واظنك تعلم بالجامع المشترك بين مقاومة حماس وحزب الله وان العدو لهم واحد وهو (اسرائيل) وهي عدوة الاسلام والسلام. والمفروض انها عدوة للدول العربية فيما ان المسلمين تنازلوا عن دعم من يقاوم عدوهم فلا اقل لا يذموا من يدعم هذا المقاوم الا ان تكون تغيرت المعادلة فهذا امر اخر.

 

abbod salem، «فرنسا ميتروبولتان»، 03/06/2007

الخطأ کل الخطأ اننا لا نری عيوبنا ونتهم الاخرين .

 

د. هشام النشواتي,CA، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

مقال رائع وضع النقاط على الحروف. ان ملالي ايران المتشددين برمجوا لهذا كله قبل اندلاع الثورة الايرانية ويستغلون النظم والمافيات العسكرية ولكن مع الاسف كانهم لا يقرأون التاريخ لان التدمير واستخدام القوة والعنف والارهاب سيصلهم كما حصل للصفويين وحسن الصباح من قبل. وبالفعل (طالما ان هذه الدول المتورطة تشعر انها في منأى عن العقاب ستستمر في اختراع او تجديد بؤر للصدام وإبقاء المنطقة في حال احتراق مستمرة).

 

 

د. هشام النشواتي,CA، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

مقال متميز. ملالي ايران المتشددين يريدون السيطرة على المنطقة واستعبادها وتحويلها الى مليشيات كما ذكر التاريخ عن الصفويين لتكون بؤرة لدمار الانسانية.

 

ابراهيم حسين، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

غريب امرك ياعبدالرحمن الراشد . فسبحان الله كل مايحدث في المنطقة من مشاكل اتهمت به ايران . حتى المشاكل الخاصة ليس غريب ان تتهم ايران وسوريا وحماس وحزب الله بها . اعتقد ان هزيمة الهلال هو بسبب ايران !!!!ياأخي ايران لاتنظر الى الدول العربية ايران تنظر الى الدول المتحضرة وهذا الفرق بيننا وبين ايران . انظر الى ايران اين وصلت. فإنها تتسابق للاكتشافات العلمية خاصة في الطب. وفي المجالات الصناعية . وما اصرار ايران على تخصيب اليورانيوم الا دليل على وعي هذه الدولة. لأنها تفكر بالمستقبل ونحن العرب نفكر بالماضي.

 

صالح الوهبي، «الولايات المتحدة الامريكية»، 03/06/2007

مقال ولا اروع يا استاذ عبدالرحمن ليس لانه تطابق مع ما اراه ويراه الكثيرون ولكن لانك تحدثت بوضوح وبعيدا عن الدبلوماسية الجبانة التي تميل الى التخدير وايران تسير الى التوتير.

منذ ان تولى الخميني السلطة في ايران والمطقة لن تهدأ فقد اعلن خميني عن تصدير ثورته بدءاً من العراق ولكن الجيش العراقي اخر التنفيذ وجعل ملالي طهران يغيرون من استراتيجيتهم من الغزو المباشر الى غزو التوتير ودعم فئات تعرفهم وتعرف ولاءاتهم فبذرت البذرة الاولى في لبنان بانشاء حزب الله ودعمت الاخوان في مصر وبعض الفئات في دول الخليج. ثم بعد غزو امريكا لافغانستان والعراق اصبحت ايران تلعب على الحبلين تمد القاعدة بالمال والتدريب وتؤلب الامريكان عليهم. ولكن هناك سؤال ملح من الذي يلعب على الأخر امريكا ام ايران؟ من وجهة نظري ان سياسة النفس الطويل الايرانية تفوقت على تخبطات السياسة الامريكية

البوشية وجعلت الامريكان يمهدون الطريق للتمدد الايراني.

 

 

احمد العتيبي، «مصر»، 03/06/2007

لقد أضحى جليا عمق التورط الإيراني في إلهاب المنطقة من خلال العديد من ممارساته المتمثلة في إشعال بؤر التوتر بل وإفتعال أخرى كمنهجية لإدارة أزمته السياسية والتي جاءت كنتيجة حتمية لعقلية النظام الذي يسعى للهيمنة على منطقة الخليج ويفترض لنفسه دورا عالمي فاعل كونه قوة نووية قادمة . فالإيرانييون قد خبروا فداحة أن تكون المواجهة على أرضهم ممادفعهم الى الخيار الأسلم بالنسبة لهم وهو تحريك الولاءات المتناثرة هنا وهناك دون أن تقدر خطورة ذلك على تلك الدول والمنطقة لأن المهم لديهم تحقيق أهدافهم مهما كلف الأمر . فالسلوك الإيراني المصطبغ بالعدائية لن يتوقف عن اللعب بالنار مدام يجد في ذلك طريقا موصلا الى مايسعى إليه من بناء قوة بحسب إعتقادهم ولو كان على أنقاض الآخرين.

 

محمد العجمي، «الولايات المتحدة الامريكية»، 03/06/2007

في السابق كان اللوم على الأستعمار والأمبريالية. اليوم أصبحتم تلومون إيران.

 

محمد عبدالحمن القرني السعوديه، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

ان المتابع للاحداث يدرك ان الفراغ لابد ان يأتي من يملأه وهذا ماحدث في الساحة السياسية العربية حيث تلاشت الادوار ولم يبقى منها الاماتقوم به السعودية دون غيرها في حين انصرف الباقين الى قضاياهم الداخلية بل انهم يطلبون المساعدة لحلها مع عجز كامل عن التواصل مع القضايا الاستراتيجية، ولو تصورت المواقف للحكومات العربية لرأيت لسان حالها يقول اتركني في حالي في حين ان هناك من يخطط ويفكر كيف يخلق لنفسه دورا يقوي موقفه ونفوذه حتى لوعلى حساب الامن العربي والدم والمصالح العليا العربية فهم قد لا يخسرون شيئا طالما المعركة بعيدة عن ارضهم ومدنهم وهذا لاينطبق على ايران فقط بل يشمل الدول الرئيسية القادمة من وراء المحيطات باحثة عن مناطق نفوذ وسيطرة بل وفريسة اسهل ماتكون ان تكون عربية وهي لاتدرك انها فريسة بل لاتريد ان تدرك فلا تعجب من ايران اوغيرها فهم يملؤون الفراغ الذي احدثناه في انفسنا واوطاننا ولابد لهذا الفراغ ان يمتلئ ولو بالشر مع الاسف على حال العرب.

 

ريان حافظ، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

إذا يجب معاقبة إيران في أسرع وقت ممكن!.

 

جيولوجي/ محمد شاكر محمد صالح، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

استاذ الراشد أيران لولا انها وجدت التربة الخصبة في لبنان والعراق وسوريا واليمن لما استطاعت ان تفعل شيئا من هذه التصرفات، انظر الى لبنان بلد ضعيف ليس له حكومة قوية تملك قرار سيادة فهي دائما تابعة لسوريا التي حكمته مايقرب من عشرون عاما وايضا العراق بعد الغزو الصهيوني الذي فكك الجيش والشرطة السلطات التنفيذية والتشريعة للعراق وجدت ايران في هذا الأثناء فرصة لكي تعيث في الأرض فسادا وايضا اليمن الذي به تمركز سلطة الرجل الواحد منذ ثلاثون عاما بدون تغير في نمط الحياة السياسة والتي اصبحت مثل البركة الراكدة لابد وان تكون النتيجة وفي فلسطين صراع بين أناس عاشوا في السلطة اربعون عاما وبين شباب حديث النشأة مدفوع بحماس ديني بحت لاينظر الى الواقع المر في فلسطين المحتلة كذلك. لذلك لكي نسد منافذ اللعب على الإيرانين يجب على الدول العربية كلها ان تعمل على حل مشاكلها الداخلية.

 

عبدالله عمر، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

للا أدري كيف يتابع الأستاذ الفاضل الأخبار و يقرأها؟ أتمني عليه أن يفسر لنا كيف وصلت حماس الي السلطة؟ هل هي أيران أيضا من زور الأنتخابات و أوصلها؟ وما رأيه في مقالات سيمون هيرش الذي هو علي أتصال مباشر بمراكز القرار و يقرأ الأحداث بحياديه بعيد عن التوجيه والحقد الطائفي البغيض. لا أدري الي متي نبقي نحن العرب نبحث عن كبش فداء نحمله جميع مشاكلنا ومأسينا. فعدم الأعتراف بالخطأ والبحث في جذور المشكلة يؤدي الي تراكم المشاكل ككرة الثلج حتي الوصول الي مرحلة الأنفجار. تحدث الكاتب عن المجموعات المسلحة في العراق ونسي أن يذكر فتوى المشايخ للجهاد التي أطلقوها في بداية غزو العراق. هل هي أيران من تقف وراء هذه الفتوي؟

 

سعيد الحارثي، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

شكرا للكاتب الذي بالفعل وضع يده على الجرح ومن هنا أستشف أنه يجب على ايران ، ومن يدور في فلكها، أن تعلم خطورة اللعبة؛ فهذه اللعبة قد تحقق أهدافا قصيرة المدى ولكنها قذرة وخطرة جدا الى حد أنه يصعب التحكم بأدواتها في نهاية المطاف. ولكن ماذا لو مورست نفس اللعبة مع ايران؟ ايران ذات القوميات المتعددة ( خمس قوميات) و الطوائف الدينية المتعددة أيضا، اضافة الى الاقتصاد المحلي المتهالك وصعوباته في المستقبل القريب؟ لن تستمع ايران الى هذه النصائح الأخلاقية ولن تنصت الى من يذكرها بقذارة ماتفعله في عالمها الاسلامي وماحدث وما سيحدث من كوارث بسبب سياساتها. لكنها ستوقف هذه الممارسات حتما اذا ما اقتنعت أن هناك أطرافا قد ترد عليها بالمثل، ومن العدالة المعاملة بالمثل. فمثلا، أما تخشى ايران أن يقوم جزء من العالم بتشغيل مخابراته ضدها؟، فرغم أن هناك دلائل ومؤشرات تؤيد بدء مثل هكذا توجه، الا أن المعركة الحقيقية لم تبدأ بعد حسب اعتقاد الكثيرين. ومن هنا لابد أن تعلم ايران حقيقة أنه لايمكن الاستمرار في رجم الاخرين دون توقع ردة فعل، لأن طبيعة هذا الكون لاتسمح بهكذا معادلة.

 

حيدر الهلالي، «ايرلندا»، 03/06/2007

اتفق مع السيد الكاتب فيما قال الا في حالتين، فالعمليات الانتحارية في العراق هي من صنع القاعدة وبمساعدة البعثيين وهؤلاء هما ألد اعداء ايران وكذلك فان احداث اليمن واتهام ايران فيها هي مقولة السلطات اليمنية مثلما هي عادة الحكومات التي تقمع شعبها فانها تحاول ان تلصق العمالة لخارج البلد باي معارض حقيقي للنظام فما هي فائدة ايران من احداث صعدة فلقد كان النظام اليمني ذكيا حينما روج وبشكل مكثف لمقولة ان الحوثيين شيعة قبل اي شئ اخر فتقاطر المتطوعون السلفيون ليقتلوا الكفار الشيعة حسب رأيهم، وكذلك وجدت الحكومة اليمنية تعاطفا عربيا كبيرا لان الحوثيين يروجون للتشيع حسب زعم السلطات اليمنية وهذه من الكبائر لدى الشارع العربي المحب للزرقاوي لا لشئ الا لانه اعلن الحرب على غالبية الشعب العراقي اي الشيعة.

يكفي الحوثيين فخرا انهم لم يفجروا سيارة مفخخة او يقوموا بعمليات انتحارية ضد الابرياء او يسرقوا مصرفا كما يفعل غيرهم من اصحاب المقاومة العفيفة في العراق او اصحاب الدم البارد في النهر البارد.

 

نصرالدين الطاهر، «السودان»، 03/06/2007

أرى غير مايراه الأستاذ الراشد فيما يتعلق بالشأن العربى المتأزم وأشكال النزاعات بعدد من دوله كما أشار اليها الاستاذ الراشد بدول لبنان، العراق، اليمن، وفلسطين، غير أن الواقع يقول بأن ذلك التأزم لم يكن فقط نتيجة اختراقات تقوم بها دوله واحده بعينها، وانما هو تداعى كامل لقضية تم زرعها فى المنطقة العربية منذ أكثر من خمسون عاما، وتلك الاشكالات والنتوءآت التى تحدث هنا وهناك هو تراكم لسوء تقدير الساسة العرب وتعاطيهم الخاطئ مع القضية الجوهرية لهم والمتمثلة فى فلسطين، وبناءاً عليها جاءت تلك الظواهر التى حاول الأستاذ الراشد بتجيير خطلها لدولة ايران وحدها، هو فى ظنى استشعار يظلله معتقد عقدى من تلك الجماعات ومن واقع تفهما لتلك القضية من ادبيات وثقافات العرب ودينهم والتسلسل التاريخى ومراحله، اضافة الى العجز العربى التام ازاء الغرب المفتئت والمتحامل على القضايا الاسلامية والعربية وخنوع القادة العرب لذلك الموقف الغربى، جراء احتشاد كل ذلك المتقدم ظهرت تلك الحركات واطلاعها بدور هو من واجبات الحكومات، ذلك يمكن اطلاقة بجماعات الموت كما اصطلح السيد الراشد على تسميتها، ولكن حزب الله وحماس غير..

 

عبدالرحمن العزاوي، «مصر»، 03/06/2007

أشكر الاستاذ الفاضل عبد الرحمن الراشد على هذا المقال الذي يبرهن ان خطر ايران كبير جدا من دون سلاح نووي فما بالها لو امتلكته؟ اذا الذي يجول في خاطر الايرانيين ليس تصدير الثورة ولكن الهيمنة على المنطقة ككل وان يصبحوا اللاعب الوحيد الذي بيده الحل والربط. اذا خطر ايران هو تصدير الارهاب إلى كل من لا يتماشى مع مصالحهم.

 

د. مصطفى الرمضان، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

من يقرأ كلامك يحس أن ايران دولة عظمى... وليست دولة من دول العالم الثالث... سمعنا هذا الكلام عن عراق صدام سابقاً.. ثم اكتشفنا أنه نمر من ورق... لذا رجاءً لا تضخموا الصور كثيراً كما فعلتم سابقاً.

 

عصام عبد الرحمن - بغداد، «الامارت العربية المتحدة»، 03/06/2007

صدقت، مادام اللعب كله في ملاعبنا، وملعب الخصم في أمان فنحن الخاسرين بإستمرار، الحل باللعب في الملعب الإيراني، وما أوسع هذا الملعب وما أكثر منافذه.

 

حسان دوري، «المانيا»، 03/06/2007

أوافقك أستاذ عبد الرحمن في كل ما ذكرت ولكن ما هو الحل؟

ايران استفادت من الحرب الإسرائيلية على لبنان عبر ارتفاع اسعار النفط ودفعت الجزء اليسير لعملائها في لبنان وفلسطين، أعتقد بضرورة العمل من الداخل في لبنان وفلسطين، مثلا كشف عناصر التنسيق والقيادات التي تقوم بهذا العمل وشرح ذلك للجماهير ولعناصر تنظيماتهم أيضا ودون خوف من ردة فعل الشارع الموالي المؤقتة.

ايران تعمل أيضا على ايجاد صراع عربي ـ كردي في الوقت الذي تضطهد فيه ملايين العرب والكرد الواقعين تحت سيطرتها في عربستان ( أمارة أبو خزعل كانت أول إمارة عربية ) وفي كردستان. أرى ضرورة ايجاد تعاون كردي ـ عربي للوقوف بوجه سياسة التوسع الفارسية. لو كانت القيادة صادقة في دعمها لقضية الشعب العربي الفلسطيني فلتعطي حقوق العرب في عربستان بجرة قلم، الحكم السوري المستبد الذي يدعي القومية العربية يسلم العرب الأحوازيين لإيران التي تقوم بإعدامهم والأمثلة كثيرة. اعتراف العرب بالتعايش مع الكرد سيدفع الكرة إلى أبواب طهران وسيغير وجه المنطقة، لم يشهد التاريخ حروبا عربية ـ كردية، فلماذا كان تطاول حسن نصر الله واسماعيل هنية ومقتدى الصدرعلى الكرد؟

 

احمد الحميد، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

الاستاذ عبدالرحمن شيء من الانصاف ما تريده ايران وما تفعله هو ما تريده امريكا وما تفعله فلماذا التحامل عليها ونسيان امريكا؟

 

عبدالعزيز البشر، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

كل هذا اللف والإجترار لإثبات أن حماس إيرانية التوجه رافضية المذهب !!! ليت الكتاب يعون أن القراء تعدوا إدراكهم وحيلهم .

 

عادل سعيد، «المملكة العربية السعودية»، 03/06/2007

لا أعتقد أن حركة حماس تندرج ضمن حلفاء إيران أو اللاعبين وفق الأجندة الإيرانية ربما بل حركة الجهاد الإسلامي هي الحليف الرئيس لإيران.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Sorry for this an error

 

Due to technical dificluty this page can not be displayed now. Please try Later. The technical team has been notified.

نأسف لهـذا الخطــأ

 

نواجه خطأ في هذه الصفحة. يرجى تجربة الدخول مرة ثانية في وقت لاحق.

 

 

 

 

 

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...