Jump to content
Baghdadee بغدادي

No food yet eat until get full.. شبع بدون اكل


Recommended Posts

An Iraqi phrase states " Don't touch the food though you are asked to eat until get full" ! . I recallled this one while reading the above article by Mr. Friedman http://www.nytimes.com/2003/11/06/opinion/06FRIE.html

Seems to me , the writer is putting a fact in a wrong context. Yes there is a need to stimulate the GC effectiveness, but how?.

 

The Writer rather than asking for more authorities especially on the security file, he blamed GC for not doing fast on the political issue.. It is true that this political process need to be pushed, but let us be open and point to the real cause..

We need to admit that the current American admin for Iraq is far to be proactive.. First , three months delay before accepting the hard push by the free fighters of the Iraqi opposition to formulate an Iraqi gov.. And look what, rather than giving them the legitimacy, the American acceptance to that push came as "Appointing" which was the worse political insulte and harm that any could cause to national government. Then it took another two months for the administration to realize a full failure in running the basic securities in Baghdad, some thing that GC was so successful. Now it took more than another one month to realize the failure in managing the terrorist acts,.

 

 

I agree that the political process is the issue, but without basic security how this process can go forward?

Three months ago there was a lot of talk about how slow the GC in appointing the government, that the writer is praising.. Then what , it was the best government ever in Iraq history, no member that any one in the opposing faction dare to argue about their eligibility, except the writer who put a vague comment about "some" of them!

We had to admit that the GC and the government are belonging to one institution, trying to isolate them is a way to examine them on the personal bases, which I would consider it as real fail ..The writer put the government as another political pole in front of the GC.. I think it is better for him rather to suggest the Baathees's as some writer calling for these days.

 

To help the driver go forward faster , the traffic police shouldn't give the wrong sign

Arabic Version: /

يقول المثل العراقي "بكه فجل لاتحلين , كرصه خبز لا تكسرين, اكلي لما تشبعين"

ثذكرت هذا المثل وانا اقرا مقاله توماس فريدمان في النيويورك تايمز حيث يبدوا لي ان الكاتب يقول كلمه حق يراد بها باطل. نعم مطلوب تفعيل اداء مجلس الحكم ولكن السؤال كيف؟

فالكاتب دلا من ان ان يطالب بتسليمه مسؤوليات ومنحه صلاحيات , يحمله مسؤليه التدهور السياسي الذي يقود برأيه للتدهور الامني. صحيح ان المسأله السياسيه هي الاصل ولكن لنكن صريحين ونحن الاخطاء بوضوح.

فقبل كل شئ يجب الاعتراف بام الاداره الامريكيه الحاليه للعراق لاتتمتع بصفه المبادره وتتسم خطواتها بالتردد. في البدايه وبعد ثلاثه شهور من ضغط القوى العراقيه الوطنيه , وافقت اداره الاحتلال على تأسيس مجلس الحكم ولكن كيف؟ جائت الموافقه وذلك بصيغه تعين اعضاء المجلس وهي اسوء اسلوب ممكن ان تطرح فيه نموذج حكومه وطنيه. ثم اخذ الامر شهرين لاقناع الامريكان بأحاله الملف الامني للعراقيين الذين نجوا خلال ايام بانجاز ما عجز عنه الاحتلال..

والان بعد اشهر اخرى لازال العراقيون يضغطون لتسليمهم ملف متابعه ارهابيين.. المساله السياسيه لايمكن اجازها بدون استقرار امني..قبل ثلاثه اشهر كان الجميع ينتقدون مجلس الحكم في تأخره في اعلان الحكومه.. ولكن ماذا حصل؟ جائوا يافضل حكومه عرفها تأريخ العراق..حكومه لم يجرأ حتى المعارضون من انتقادها الا كاتب المقال الذي لمح بشأن من سماهم البعض. يجب الاعتراف ان الحكومه والمجلس وجهان لعمله واحده وان المقارنه بينهما كما يفعل الكاتب امر فيه خلل كبير.. واعتقد انه كان الافضل له لو اراد طرح البدائل ان يطرح البعثيين والارهابين وكما يفعل البض هذه الايام..

لمساعده السائق الذي يذكره الكاتب, ارجوك لاتعطه الاشاره المروريه الخطأ

Link to comment
Share on other sites

التي حصل عليها المجلس مع قله صلاحياته

واشنطن غير راضية عن أداء مجلس الحكم العراقي وتبحث عن بدائل له:

 

 

مسؤولو ادارة بوش متضايقون من بطء إيقاع المجلس وانصراف بعض أعضائه إلى مصالحهم الشخصية والسياسية

 

واشنطن: روبين رايت*

يقول كبار المسؤولين الأميركيين في واشنطن وبغداد ان القلق المتزايد الذي يشعر به الأميركيون من فشل مجلس الحكم العراقي في اتخاذ الإجراءات الضرورية الحاسمة جعل إدارة الرئيس جورج بوش تفكر في بدائل للمجلس للتأكد من أن الولايات المتحدة يمكن أن تنقل السلطة إلى العراقيين بنفس سرعة سحبها لقواتها من العراق. وقد بلغ الإحباط مداه لدى المسؤولين الأميركيين تجاه المجلس الذي اختاروه بأنفسهم، لأن الوقت الذي يقضيه بعض أعضاء المجلس في خدمة مصالحهم الخاصة الاقتصادية والسياسية أكثر بكثير من الوقت الذي يقضونه في التخطيط لمستقبل العراق، وخاصة فيما يتعلق باختيار لجنة لصياغة الدستور الجديد.

وقال مسؤول أميركي كبير آثر عدم الكشف عن هويته: « لسنا راضين عن أي منهم. فهم لا يتصرفون كهيئة تشريعية أو حكومية ونحن في أمس الحاجة للتحرك إلى الأمام. إنهم ببساطة لا يتخذون القرارات التي ينبغي اتخاذها».

وسيقوم السفير روبرت بلاكويل العضو الجديد في مجلس الأمن القومي والمشرف على عملية الانتقال العراقية، زيارة غير معلنة نهاية الأسبوع إلى العراق، ويلتقي هناك بالقادة السياسيين لإبلاغهم بالتوجه الجديد. وحسب المسؤول نفسه فان السفير سيناقش مع بول بريمر الحاكم المدني للعراق، الخيارات المتاحة للولايات المتحدة في العراق.

وفي تصريحات صدرت عن مسؤولين أميركيين وفرنسيين ورد أن الولايات المتحدة أخذت تفكر في اقتراح فرنسي كانت قد رفضته من قبل يرمي إلى إنشاء قيادة عراقية مؤقتة على غرار ما حدث في افغانستان. وكانت فرنسا ودول أخرى بمجلس الأمن، قد اقترحت قبل إصدار القرار الجديد حول العراق، في 17 أكتوبر (تشرين الاول) الماضي، عقد مؤتمر وطني، على غرار اللويا جيرغا الأفغانية، يقوم بدوره باختيار حكومة مؤقتة تكون حاصلة على حقوق السيادة وصلاحياتها.

ومن بين عدة خيارات، تفكر الإدارة كذلك في تغيير أولويات وترتيبات الفترة الانتقالية إذا اتضح أنها ستطول بصورة لم تكن الولايات المتحدة تتصورها في البداية. وقد ظلت الولايات المتحدة تصر دائما على أن صياغة دستور جديد هي الخطوة الأولى في عملية الانتقال، وأن إجراء الانتخابات واختيار الحكومة ستكون من آخر الخطوات في تسليم السلطة إلى العراقيين. ولكن المسؤولين الأميركيين يبحثون حاليا إمكانية تشكيل حكومة انتقالية لديها صلاحيات سيادية تمارس الحكم حتى إجازة دستور جديد وتكوين حكومة منتخبة.

ويؤيد الأميركيين في مسعاهم هذا أعضاء مجلس الأمن. وهذا سيكون شبيها ايضا بافغانستان، حيث كان الرئيس حميد كرزاي يمارس صلاحيات الرئاسة، في نفس الوقت الذي كان يصاغ فيه ميثاق وطني. وستجرى الانتخابات هناك في يونيو (حزيران) المقبل أي بعد عامين من سقوط حكومة طالبان. وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية: «إذا رأينا أن فترة خروجنا من العراق ستكون أطول مما ينبغي وإذا اتضح أن إنجاز المهام كلها سيستغرق أكثر من سنتين، فإن ذلك سيكون حافزا على مراجعة الفترة الانتقالية والتفكير في آلية حكم جديدة».

وتجيء هذه الخطوة الأميركية بعد تحذيرات عديدة وجهتها واشنطن إلى مجلس الحكم. قد اجتمع بريمر قبل اسبوعين بأعضاء المجلس وقال لهم بمنتهى الوضوح: «لا يمكنكم الاستمرار على هذا المنوال». وقال إن أكثر من نصف أعضاء المجلس يكونون خارج البلاد في لحظة واحدة، وان اجتماعات المجلس اصبح يحضرها أربعة أو خمسة اعضاء لا أكثر. واضاف بريمر أن المجلس لم يفعل شيئا ذا بال بعد تشكيله مجلس الوزراء اواخر أغسطس (آب) الماضي. وقال إن المجلس كان مهملا جدا في الإشراف على الوزراء الذين عينهم وفي عقده جلسات الاستماع العلنية ووضع السياسات للوزارات والمصالح الحكومية المختلفة بل حتى في مخاطبة الوزراء. واصاب الولايات المتحدة إحباط كبير لأن المجلس الذي مولت الكثيرين من أعضائه عندما كانوا في الخارج ودعمتهم سياسيا، لم ينجح حتى الآن في مخاطبة الشعب العراقي، أو توسيع شرعيته بين الشعب. وقال المسؤول الأميركي ببغداد ان المجلس كان «عاجزا» في مخاطبة شعبه والوصول إلى مختلف قطاعاته.

وقال مسؤولون في واشنطن وبغداد، ان مصداقية المجلس حاليا أقل مما كان عليه لحظة تعيينه، وان ذلك هو الذي فاقم من عدم استقرار الأوضاع في العراق. ولكن الولايات المتحدة لم تصل بعد إلى مرحلة التخلي عن المجلس. وقد صرح مسؤول بالبيت الأبيض يوم السبت الماضي بأن «السفير بريمر ما يزال يعمل مع المجلس الحاكم. وأولويتنا الحالية في العمل مع المجلس هي الاستجابة للجدول الزمني الوارد في قرار مجلس الأمن رقم 1511، والذي يدعو المجلس إلى إصدار جدول زمني لصياغة الدستور ولإجراء انتخابات عامة على اساس ذلك الدستور على ألا يتجاوز إصدار ذلك الجدول الزمني 15 ديسمبر (كانون الاول) المقبل».

وقال مسؤول أميركي كبير انهم ما يزالون متفائلين بشأن الاستجابة لهذا الجدول الزمني. وقال إن بريمر مستعد لنقل مزيد من السلطات إذا مارس المجلس مسؤولياته الحالية. ولكن مع شعور الإدارة الأميركية بأن الوقت يفلت من بين يديها، فإنها تعكف حاليا على التفكير في البدائل في حالة فشل المجلس في تنفيذ واجباته في الوقت المحدد. وقال مسؤول بالإدارة: «سلطة التحالف الانتقالية لم تتخل بعد، بصورة كاملة عن مجلس الحكم العراقي. ولا يوجد أي سيف مصلت فوق رقابهم. ولكن من المؤكد إننا نتطلع إلى تغيير كبير العام المقبل، وإذا اتضح أنهم غير قادرين على انجاز ذلك التغيير فإن علينا أن نكون واقعيين».

ومن المفارقات أن أعضاء مجلس الحكم يردون على ذلك بالمطالبة بالتعامل معهم كحكومة انتقالية، وإعطائهم كل الحقوق بما فيها حقوق السيادة، لانهم بلا سلطات حقيقية حاليا طالما أن سلطة التحالف الانتقالية تحتل وتحكم العراق. وقال أحد اعضاء المجلس ان الولايات المتحدة لديها فكرة غير واقعية ترى أن القضايا الشائكة يمكن أن تحل في يوم أو يومين. وقال عضو المجلس ان هذا غير ممكن وغير واقعي. وأضاف عضو كبير بالمؤتمر الوطني العراقي أن غياب الأعضاء عن الاجتماعات لا يعني انهم لا يعملون. وقال عادل عبد المهدي، وهو ممثل المجلس الأعلى للثورة الإسلامية بالعراق، ان الأمور في العراق يجب ألا تدفع بسرعة لا تحتملها. وقال: «التفكير في الطريقة التي نصوغ بها الدستور هي أهم خطوة سنقوم بها. ومن حقنا أن نستغرق كل الوقت الذي يجعلنا متأكدين من أننا أنجزنا هذه المهمة على الوجه الصحيح». واضاف ان أعضاء المجلس يواصلون اجتماعاتهم بالعراقيين ليناقشوا هذه القضية الحيوية. ولان العراقيين يخرجون حاليا من عقود طويلة من الدكتاتورية أو الملكية، فإنهم يحتاجون إلى بعض الوقت ليتعلموا كيف يمارسون السلطة وكيف يقتسمونها.

وقال موفق الربيعي، وهو طبيب اسنان شيعي معتدل الآراء عاد مؤخرا من منفاه ببريطانيا: «أعتقد أن المجلس يبذل كل ما في وسعه. وعليك أن تتذكر أن المجلس يتكون من 25 شخصية. ونحن لم نعمل مع بعضنا البعض مطلقا من قبل، ولا توجد اية سابقة لما نفعله الآن».

Submitted by: [web]

Thursday, 11.13.2003 @ 9:08 AM

 

من يحمي الاقليه الشنيه في العراق؟

 

هذا ليس خطاء مطبعيا انما هو المقصود..

الكل يتحدث عن اقليه سنيه او اقليه شيعيه وغيرها ولكن لااحد يتحدث عن الاقليه العراقيه الصامته بطرفيها الشيعي والسني..

وقد يقول قائل ولكنها اغلبيه انا اقول اقليه بنسبه حجم الفعل والتأثير.

فالشعب العراقي بكل اطيافه عانى من تغييب ارادته ومن نتائج افعال الاكثريه الخارجيه ولم يحصد الا الدمار والهلاك.

 

قبل اسبوعين فاجئنا احد الكتاب الاسرائليين بمقاله غريبه في النيويورك تاميز يدعوا فيها للانفتاح على الاقليه السنيه ويعني بها اؤلئك المجرمين من الصداميين الذين همشوا بسبب التغيير .

ثم تصدى بعد ذلك مباشره احد الاساتذه المختصيين بشؤون المنطقه العربيه في جامعه حيفا واثناء حوار على محطه ان بي سي , ليؤكد ما جاء في مقال زميله.

كنت اتصور تلك مجرد فلتقه اكاديميه لباحث جامعي واحلام عصافير بعوده الحليف القديم..

لكن ما لبث ان طالعتنا ايلاف بمقال من الامارات يتحدث عن تاسيس الحزب السني الصدامي وليشرح صراحه ان سبب المقاومه هو ليس الاحتلال ولكن لتوجيه رساله الى الامريكان ان مفتاح الحل في العراق ليس الشنه من العراقيين ولكن "نحن" الصداميين ولابديل للامريكان عن ذلك.

.

ثم مباشره للتتكرر تلك الدعوات من صحفيين امريكيين معروفين بتوجهاتهم الصهيونيه..

ليخرج علبنا مستر فريدمان في النييويورك تاميز بمقال اخر يدعي فيه ان الاداره غير راضيه عن مجلس الحكم وكانه قد صدق فعلا انها هي التي عينته ناعتا اياها بمختلف الصفات التي لانجد نحن العراقيين فيها اي مصداقيه.

حيث يدعي انهم خارج العراق ..هل له ان يذكر غير الباججي وهو رجل كبير في السن ويحتاج الى رعايه طبيه ونفسيه والجلبي الذي حقق في ذهابه الى الولايات المتحده اكبر انجازين للعراق في الامم المتحده وفي الكونغرس الامريكي.

 

ثم لينبري انيس منصور في الاهرام وبتوقيت غريب ليدعوا نفس الدعوه في مقاله قبل يومين..

 

ان الاقليه الشينيه مدعوه اليوم وقبل فوات الاوان الى اظهار ارادتها والضغط على المحتل الامريكي بتعجيل تسليم السلطه الى مجلس الحكم الذي اثبت قولا وفعلا كفائه في معالجه ملفات عجز الامريكان انفسهم عن اداررتها

 

Submitted by: [web]

Link to comment
Share on other sites

  • 7 months later...

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.

×
×
  • Create New...