Jump to content
Baghdadee بغدادي

رساله الى سمو الامير


Recommended Posts

 

تكريمكم للفريق العراقي انما ليدل على اصاله عربيه وخطوه ذكيه باتجاه تصحيح الخطأ القاتل الذي ارتكبته مراكز القرار العربيه السياسيه بمعاده الامل العراقي وفرحه . اذا كان الفوز العراقي قد وحد العراقيين فانه ايضا قد رأب صدعا عميقا خلقته قوى الظلام ودمى الجريمه والطائفيه المقيته لتضرب بحمق أواصر لحمه العراق العربيه وامتداده التاريخي لاغراض سياسيه ضيقه الافق او خدمه لاهداف معروفه

 

انما لنا عتب ياسمو ا لامير , فليس من شيم العرب وشيوخها ان يدس السم في موائد تكريم الضيف .. ابحثوا ياسمو الامير في خبايا تلك المؤامره التي حيكت في مضاربكم فانها والله لا تضر بالعراق ومسيرته بقدر ما تضر بمقام ومصداقيه مشاعر شيوخ عائله عربيه عريقه وهي انما جائت لتحاول ان تضرب بالصميم تلك الطاقه العظيمه التي فجرت في الضمير العراقي وهو يرى احتضان اخوته العرب لفرحه.. ابحث عن المسؤول ياسمو الامير فلربما تجد خاكي الجيش الشعبي تحت دشداشه من يخشى عوده العراق لاحضان اخوته

 

يعز علي ياسمو الامير ان يتحول عرس الاحبه واللقاء الى حفل استغفال لنا جميعا, ارجوك ياسمو الامير لا تجعل هذا الامر يمر مرور عابرا فانه يراد له ان يعمق الجرح الذي حاولت ان تمسح عليه بلطفكم

 

 

 

http://radiosawa.com/arabic_news.aspx?id=1330837&page=1

 

المنتخب العراقي يحتج على عزف النشيد الوطني القديم في حفل تكريمه في دبي

Link to comment
Share on other sites

http://65.17.227.80/ElaphWeb/Sports/2007/8/252420.htm

 

 

وقال أحد الصحفيين العراقيين العاملين في الحقل الإعلامي الرياضي بالإمارات والذي فضل عدم ذكر إسمه وكان متواجداً في قلب الحدث " ما حدث لا يعدو إلا أن يكون خطئاً غير مقصود البتة، فالسلام الجمهوري الجديد يوجد عند حكومة العاصمة أبوظبي حيث يقع مقر السفارة العراقية، وحكومة دبي لم يسبق لها أن أحتاجت له، لأن المنتخب العراقي لم يسبق له أن لعب في إمارة دبي، ولكن كان من المفترض أن يعمم السلام الجمهوري الجديد عبر كافة الإمارات للحاجة إليه في المستقبل"

 

وأضاف الصحفي العراقي إن على العراقيون أن لا يهولوا من حجم هذا الأمر، مشيراً إلى أن هناك من يريد أن يغتال هذه الفرحة العراقية بشتى الوسائل والسبل، والموضوع في النهاية لايستحق أن يأخذ أبعاداً أكبر من حجمه.

Link to comment
Share on other sites

 

انتصار آسيا وهزيمة بغداد

 

عبد الرحمن الراشد

 

كل الناس احتفلت بانتصار المنتخب العراقي، حتى من غير أهل العراق، ومن غير العرب أيضا. هناك شبه اجماع دولي على انها كانت بطولة مستحقة لشعب يحتاج الى ما يجمع ويضمد ويسعد. لكن ها هو أسبوع مر وعادت بغداد عاصمة الشحيح من الماء، والقليل من الكهرباء، والكثير من القتلى والجرحى والتفجيرات.

 

هل تبخرت المناسبة الرائعة، التي جمعت العراقيين في المهاجر والملاجئ والمدن والأرياف والحكومة والمعارضة؟ نعم، يبدو ان المناسبة راحت كحلم قصير، ما لم تتدراك القوى العراقية الراغبة حقا في انقاذ البلاد قبل الطلقة الأخيرة الموعودة في سبتمبر، وقبل ان ينهار الكيان السياسي الهش.

 

فعليا مثل المنتخب عفويا كل العراقيين، حتى انه في احدى مبارياته سجل ثلاثة لاعبين، شيعي وسني وكردي، اهدافه الثلاثة، وهذا التمثيل العريض سبب اجماع العراقيين عليه، جعل كل مواطن يعتبره يمثله. والسؤال هل تتعظ الحكومة فتكون لكل العراقيين لا لبعضهم، ولحزب واحد من البعض؟

 

قد تعيش الحكومة عشر سنوات مقبلة بدون بضعة نواب سنة انسحبوا، وبدون النواب الصدريين، وحتى بلا نواب حزب الفضيلة، لكن ما هي قيمة حكومة هزيلة لا تمثل الا حزبا واحدا وفريقا صغيرا من شعبها؟

 

لقد اثبتت السنتين الماضيتين ان الاجماع السياسي هو أهم من كل مكونات الدولة الاخرى، بما فيها الجيش والأمن والاستخبارات، واهم من القوات المتعددة بما فيها الاميركية. وقد تسبب فقدان الاجماع السياسي في تخريب مشروع الدولة، وإن بدت الدولة واقفة لكنها في الحقيقة تترنح كل هذه الفترة الطويلة.

 

الاجماع العراقي تمثل في أبهى صوره بعد الفوز التاريخي للمنتخب العراقي، وجاء عن سبق اصرار من قبل اللاعبين الذين قالوا انهم سافروا الى هناك وفي رأسهم رغبة ملحة في ان يفوزوا من اجل العراق. ومهما بدا هذا الكلام شعرا، فان الصورة كانت واضحة للجميع، لا قيمة للعراق مفككا ومتقاتلا.

 

والسؤال الذي يحيرنا جميعا لماذا يعجز الكابتن نوري المالكي، رئيس الوزراء، عن تقديم حكومة تمثل كل العراقيين؟ لماذا ينجح العراقيون في جاكارتا ويفشلون في بغداد؟ هنا يصبح القائد مسؤولا عن النجاح والفشل، وحتى الآن لم نر مخرجا للأزمة السياسية العراقية داخل المنطقة الخضراء الصغيرة. لا نلوم المالكي على العجز الأمني او استمرار الارهاب فهذه مسؤولية الجميع لا الحكومة وحدها. اللوم يقع عليه شخصيا بسبب عجزه عن تحقيق الاجماع العراقي المأمول الذي يجعل حكومته حكومة كل العراقيين لا حكومة حزب الدعوة. ومهما كانت الخلافات الداخلية فإن امكانية اصلاح العلاقة مهما كانت مجروحة ربما اسهل اليوم من الغد. أمام المالكي مثل المنتخب العراقي وصورة الاجماع العراقي حوله، وهو الشخص الوحيد الذي يستطيع ان يفعلها ان اراد خارج الحزبية والطائفية، التي يريد البعض ان يدفعه باتجاهها، اليوم المالكي هو الذي يتحمل المسؤولية التاريخية.

 

alrashed@asharqalawsat.com

 

 

 

 

التعليــقــــات

سهام جرجيس، «الاردن»، 06/08/2007

ابدعت يا سيدي في سؤالك للمالكي لماذا لا يوحد صفوف الشعب بعيدا عن الطائفية. كيف يستطيع ان يتصرف بحريه وهو يعلم بان مصيره وبقاءه على كرسي رئاسة الوزراء مرهون بالاحزاب الطائفيه التي ليس لها ولاء لا للعراق فقط بل للامة العربية ولنقلها بصراحة ولاؤه وولاء وزرائه الباقين هو لايران الطائفية.

 

عبد الرحمن العزاوي، «مصر»، 06/08/2007

الصراع في العراق ليس صراع سنة وشيعة بل صراع احزاب متناحرة كل واحد منهم يريد ان يفرض سيطرتة على الاخر ولا يهمهم من مات ومن ينتظر الموت. فالحمد لله الذي اعطى للعراقيين فرصة للفرح ولو ليوم واحد بفوز الفريق العراقي بكأس أسيا لاول مرة لكي ينسى او يتناسى الهموم والحزن ولا اعتقد ان الامور ترجع الى نصابها الصحيح الا اذا زال المسبب الرئيسي لها.

 

علي الاسدي، «الدنمارك»، 06/08/2007

الاستاذ الكاتب عبد الرحمن الراشد، بعد التحية، بغداد ستبقى شامخة لم تسقط ولا تهزم. سقط وهزم من لم يكن أهلا لذلك. أنا أسأل هل كان بمقدور كابتن الفريق يونس محمود أن يسجل الهدف في مرمى الفريق السعودي لو لم يحصل على المساعدة من زميله هوار؟

إذن كيف يمكن للسيد المالكي أن يحقق النجاج على كل هذه التراكمات الموروثة (وهي كثيره جدا) من زمن النظام السابق إضافة إلى نضال المقاومة الشريفة في تخريب البنية التحتية وقتل الابرياء والعقلية السنية التي لا تستطيع ولا تريد ان تفهم متغيرات التاريخ.

 

المصطفى بوردة المغرب، «الولايات المتحدة الامريكية»، 06/08/2007

شكل المالكي فريقه الكروي عفوا الحكومي في اول الأمر وهو متيقن من أنه سيحسم المباراة لصالحه خلال الشوط الأول, خصوصا وأنه مساند من طرف جمهور امريكي عريض، وهاهو الشوط الأول يوشك على النهاية ولازال الكابتن المالكي منهزما بأهداف يصعب تداركها خصوصا وأنه يعتمد على عناصر غير مدربة بشكل يؤهلها لخوض المباريات الحاسمة, كما أن طائقيته جعلت عناصر فريقه غير متناغمة وغير منسجمة ويغلب على لعبها الطابع الفردي عوض اللعب الجماعي مما ضيع عليهم عدة فرص للتسجيل وبالتالي كانت الهزيمة وضاع النصر الذي تمناه القائد المالكي كما ان تكتيك اللعب الذي يملى عليه من الداخل والخارج كان فاشلا.

 

صلاح راكان، «المملكة العربية السعودية»، 06/08/2007

السبب في فشل العراقيين في بغداد ونجاحهم في جاكرتا انهم لعبوا في جاكرتا موحدين طائفيا ولا توجد بينهم الحزازات الطائفية ويعود السبب لفشلهم في بغداد بسبب هيمنة الطائفية عند الرؤوس هناك وحالما تنبذ الحكومة العراقية الطائفية وتبعد الميليشيات وتجعل مصلحة العراق فوق مصلحة اي دولة اخرى ايران عندها ستجد عراقا موحدا وستجد الانتصارات على الارهاب وسيعم العراق الامن وستصلح احوال المواطنين هناك.

 

احمد العلي، «الولايات المتحدة الامريكية»، 06/08/2007

الاجماع لايتحقق بالقوة. اذا كانت مطالب بعض الفئات تعجيزية او غير واقعية فماذا يمكن ان يفعل المالكي او غيره؟ مثلا جبهة التوافق تطالب بامور اكثر من استحقاقها الانتخابي ولو كانوا فعلا حريصين على مصلحة البلد فعليهم عدم محاولة افشال العملية السياسية. هم يطالبون باطلاق سراح جميع المعتقلين متناسين الجرائم التي ارتكبت بحق الابرياء. ثم ما معنى جلوس بعض اعضاء البرلمان خارج العراق واطلاق التصريحات التحريضية ضد الحكومة ويستلمون مرتباتهم كاملة؟ المطلوب هو الحزم في امر هؤلاء وعدم التهاون مع كل من يثبت ضلوعه في تخريب البلد.

 

فـــــــارس الفـــــــــارس، «العراق»، 06/08/2007

قل لي بربك ماذا يفعل المالكي مع اناس دخلوا العملية السياسية ليخربوها من الداخل وكانت اوامرهم كتنفييذين او كبرلمانيين غير معقولة؟ ماذا يفعل المالكي مع احزاب او ميليشيات محسوبة على السنة او على الشيعة ولها اجندات اجنبية وصدقوا او لا تصدقوا لو كانت للمالكي اجندة اقليمية لكان العراق اليوم على احسن ما يرام. مشكلة المالكي كما يقولون انه تنكر للاجندات الاقليمية التي ساندته من قبل فكانت حربا عليه، اما ما يسمى باجندة الحزب الواحد فمن الطبيعي ان يستمد كل رجل سياسة افكاره وتطلعاته من الحزب الذي ينتمي اليه، اما ما يسمى بحكومة الوحدة الوطنية، والتي ثبت في جميع تجارب الشعوب انها اصعب بل اسوء انواع الحكومات، فهي خليط غير متجانس من الرؤى والايديولوجيات جعلت الاتفاق على اية مسألة امرا غير ممكن والحل الوحيد الامثل حكومة تكنوقراط من جميع طوائف المجتمع لا تتلقى اوامرها من هذه الجهة او تلك.

 

رعد البراق، «كندا»، 06/08/2007

لأن البعض مازال يحلم أن تعود له الأمجاد ويسيطر على الكعكة بمفرده ويمحق الآخرين، وكما تدين تدان. الواقع، إذا استمر السنة العراقيون في تعنتهم فسيكونون هم الخاسر الأول لأنهم أقلية تقع بين أكثرية هضمت حقوقهم المدنية لقرون من السنين. السنة العراقيون يعولون على العرب، كأنهم لم يتعظوا ماذا فعل العرب للفلسطينيين، والسعيد من اتعظ بغيره. سيكابر البعض إلى ان تنتهي الفرصة إلى غير رجعة.

 

خليل برواري { النرويج }، «النرويج»، 06/08/2007

استاذ الراشد عموما الشرق الاوسط يعاني من ازمة القيادة و فن الخروج من الازمات او ادارة الصراع ناهيك ان اي شخص غير المالكي لو أصبح رئيسا للوزراء لن يكون بحال افضل من المالكي بسبب المحاصصة الطائفية المقيتة والحل هو اعطاء صلاحيات للاقاليم بشكل واسع ليتمكن اصحابها من ادارة مناطقهم بشكل جيد لاننا لم نستفد من عاصمة قوية غير الانقلابات والسحل في الشوارع والمؤامرات.

 

باسل فخري، «كندا»، 06/08/2007

الاجابة على سؤال الاستاذ الكاتب حول سبب عجز رئيس الوزراء يعرفها العراقيون جيدا. اولا ان السيد المالكي لا يتمتع بالكاريزما التي تؤهله لقيادة حكومة. ثانيا هو شخصية غير حيادية وينتمي الى حزب ديني طائفي له اجندة طائفية لا يمكنه الحياد عنها. ثالثا هو شخصية لا تتمتع بارادة مستقلة تؤهله لاتخاذ قرارات مصيرية فقد وصل الى هذا المنصب استنادا الى تحالف طائفي اثني تشكل على اساس عملية انتخابية مصطنعة وفي ظل احتلال اجنبي اراد ان يخرج العملية بهذا الشكل الهزيل. بعبارة اخرى فان كل ما يصدر عنه ليس اكثر من صدى وتأثير التحالف الذي هو جزء منه وبكل تناقضاته من جهة وادارة الاحتلال من جهة ثانية. بعد هذه الاجابة اتوجه بدوري كي اسأل كيف يمكن لهكذا شخص ان يتحمل المسؤولية التاريخية؟ وهل خلا العراق العظيم من الشخصيات الوطنية القيادية الى الحد الذي نعجز فيه عن ايجاد بديل لهذه الشخصية لتحمل المسؤولية؟

 

عدنان عبد الطويل، «الامارت العربية المتحدة»، 06/08/2007

سيدي الكاتب لا المالكي ولا غيره يستطيع ان يفعل شيئا، فلنكن واقعيين، هناك في العراق اناس لا يستطيعون استيعاب الصدمة في انهم فقدوا سلطة استحوذوا عليها عقودا من الزمن، ولسان حالهم يقول اما ان احكم او علي وعلى اعدائي. نواب جبهة التوافق يطالبون بحل الميليشيات ولو كانوا صادقين لقاموا بحل مليشياتهم اولا، يكفيك ان تذهب الى منطقة حي العدل وحي الجامعة لترى مليشيات الدليمي تصول وتجول تحت مسميات عديدة (جيش المجاهدين، جيش عمر، انصار السنة، دولة العراق الاسلامية.... وغيرها). كلها تشكلت بعد سقوط النظام الدكتاتوري لمحاربة التغيير فامعنت بقتل العراقيين جيش، شرطة، موظفين، طلاب، اساتذة، رجال دين، نساء، اطفال، شيوخ، هجرت الالاف واخيرا وليس اخرا قامت باستهداف الرموز الدينية ومراقد الائمة الاطهار. لم يكن غريبا بعد كل ذلك ان تتشكل مليشيات على الجانب الاخر لتوفر حماية للناس بعد ان عجزت الحكومة وجيش الاحتلال عن ذلك.

 

سالم العيد، «المملكة العربية السعودية»، 06/08/2007

نعم أستاذ عبد الرحمن لقد أثبتت الأيام أن الأسس الطائفية التي بنى عليها بريمر عراق ما بعد صدام بالإضافة إلى التغلغل الإيراني في الشؤون العراقية لا يمكن أن تصل بنا إلى عراق موحد وديموقراطي ومستقل لذلك يجب إعادة رسم الخارطة السياسية في العراق على أسس وطنية وليس على أسس طائفية.

 

عامرعمار، «الاردن»، 06/08/2007

-أرى يا أستاذ أن كل العرب قد فهموا الرسالة وتعاطفوا معها إلا الحكومة العراقية ورئيسها ...ربما لأنها مكتوبة بالعربية الخالصة وكان من المفترض أن تكتب بالفارسية ليتسنى لهم فهمها!..

 

محمد عبدالرحيم، «المملكة العربية السعودية»، 06/08/2007

كرة القدم لعبة تعتمد على الحظ بينما السياسة لعبة واقعية قذرة لا مجال للحظ فيها، لقد اجتهد المنتخب العراقي بلا جدال ولكن يبق الحظ هو الذي خدمه في ركلات الحظ الترجيحية في المباراة قبل النهائية مع الفريق الكوري الجنوبي ربما اجتهد السياسيون في توحيد الشعب العراقي ولكن لم يحالفهم الحظ كما حالف إخوتهم في منتخب الكرة. ستبقى في النهاية الكرة كرة والسياسة سياسة.

 

نصر الصباغ، «فرنسا ميتروبولتان»، 06/08/2007

السيد عبد الرحمن الراشد المحترم، أين الاحتلال من مقالك وكأن الحدث مسألة داخلية حدثت في بلد مستقل وحر وليس بلد محتل ولا تقول قرارات دولية وأمم متحدة أرجوك، أرجو أن تركز في كل مقال تذكر فيه العراق على أن هذا البلد محتل وهو بلد عربي وإسلامي.

 

أحمد عبدالوهاب، «فرنسا ميتروبولتان»، 06/08/2007

شكرا لاهتمام صاحب المقال بالمحنة العراقية....لم يوفق رئيس الوزراء لأنه يفكر بعقلية صدام حسين..تلك العقلية المتحجرة التي جعلت مصلحة العائلة فوق مصلحة الوطن..ونفس الشيء يقوم به المالكي بجعل مصلحة حزب الدعوة وخاصة الجناح المساند له فوق مصلحة الوطن والأمة....فمتى يفهم من يقف معه ويسانده.

 

 

طه احمد، «العراق»، 06/08/2007

ليت السياسة تملك بساطة الرياضة وتكون خالية من عقدها وتعقيداتها وحساباتها ومصالح هذه الدولة وتلك، ولو كانت كذلك لسجل المالكي اكثر مما سجل يونس في نهائي اسيا، وهدف المالكي الذهبي لن يحرز الا بتظافر الجهود المحلية والاقليمية والدولية والتعاون من اجل حقن الدم العراقي المقدس.

 

معتز الاديب، «فرنسا ميتروبولتان»، 06/08/2007

الصراع في العراق ليس صراع طائفي، فالشعب ليس له علاقة بهذا الصراع سوى انه اصبح الضحية، بواسطة بهائم مفخخة تاتي من هنا وهناك، وانما هو صراع اجندات دول اقليمية، ابتلى بها العراق، استخدمت ارض العراق للوصول الى غايات معينة بغرض النظر عن الوسائل المتبعة من قتل الناس او تدمير البنى التحتية او تهجير شعب بهكذا زخم.

 

نواف متعب الشعلان، «المملكة العربية السعودية»، 06/08/2007

من حسن طالع المنتخب العراقي انه قابل اهل الجود والكرم في المباراة النهائية اللذين اهدوه الفوز دون منة، الا ان الحكومة العراقية تلعب ضد منافسين شرسين لايتمتعون بأخلاق الاخضر.

 

حسن محمود المظفر، «المملكة العربية السعودية»، 06/08/2007

أختلف مع الكاتب في قوله أن حكومة السيد المالكي هي حكومة حزب واحد يثل طائفة صغيرة من شعبه، بل هو يمثل إئتلافاً حاز على غالبية أصوات الناخبين العراقيين، وقد كان بإمكانه طبقاً للدستور تشكيل حكومة تضم أعضاءاً من الإئتلاف العراقي الموحد فقط، ولكنه آثر تشكيل حكومة وحدة وطنية في محاولة لإرضاء كافة الأطياف، ولكن يبدو أنه لم يستطع بسبب عدم نضج وكفاءة ممثلي الكتلة الصدرية، ورغبة التوافق في إطلاق كافة المعتقلين ومن ضمنهم الإرهابين وفي مزيد من السلطة على الرغم من عدم أحقيتهم.

 

زيد الحيالي، «الامارت العربية المتحدة»، 06/08/2007

المالكي يدير حكومة مبنية على اساس طائفي وتتدخل في شؤونها الدول المجاورة وخاصة ايران ونرى كل يوم اجتماعا بين الامريكان والايرانيين لتقرير مصير العراق لو كان المالكي ذو ولاء للعراق لما سمح لهذه التدخلات القذرة من ايران وميليشياتها هل تعلمون ان ميليشيات جيش المهدي لديها الآن محاكم في البصرة لتنفيذ احكام الاعدام بحق المواطنين؟ تتكون كل محكمة من ثلاث معممين يقررون اعدام الاشخاص بالاجماع وبدون الحاجة الى تهم حيث ان الاسم في الهوية الشخصية يحدد فيما اذا كان مذنبا ام لا. الاخ كاتب المقال ان المنتخب العراقي وكما يدل اسمه عراقي وليس فارسيا وهذا سبب انتصارهم في جاكارتا لانهم كانوا يلعبون تحت اسم العراق وفقط العراق.

 

احمد زهير كريم، «المانيا»، 06/08/2007

أستغرب ان تصدر هكذا مقارنة من كاتب وسياسي بحجم الأستاذ الراشد. كرة القدم هي لعبة واضحة المعالم محصورة في المستطيل الأخضر وبقوانين واضحة وحكم محايد (في العادة). كل اللاعبين يعرفون ما لهم وما عليهم بالضبط. أما السياسة فمستطيلها أحمر وليس أخضر والمشجعون يشترون ذمم الكثير من اللاعبين الأساسيين وربما المدرب لمصالح فرقهم التي تريد خسارة العراق. سياسيو العراق الذين يقودهم المالكي لا يتقنون اصول وفنون لعبة السياسة وربما انهم يرتضون ب (هدايا) الجمهور والمشجعين مقابل التقاعس عن اللعب الجيد وربما التهديف بمرمى المالكي او قتل وتفجير اللاعبين الذين يؤدون واجباتهم. اما حكم المباراة السياسية فهو غير نزيه بالمرة وما يحركه هو حساباته في جنيف التي يتم تمويلها من ايران والخليج. كيف تطلب من المالكي بعد كل هذا ان ينتصر كما انتصر فييرا؟ انها المهمة المستحيلة والمقارنة غير المنطقية.

 

 

Link to comment
Share on other sites

بدوا اننا بحاجه الى قائد للفريق الحكومي مثل فيرا. لاشيعي ولا سني, لاعربي ولا كردي. قائد يبكي لفرح العراق و العراقيين ويفرح لفرحهم جميعا من دون تفرقه

 

 

 

قائد اسمه من اسم يوسف فييرا, يصبر على اذى اخوانه و لكن يصنع من محنته املا و مستقبل باهر

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...