Jump to content
Baghdadee بغدادي

المالكي فوق صفيح الوضع السياسي الساخن


Recommended Posts

عوده لموضوع حكومه المالكي, فان الضغوط التي تمارسها بعض الاطراف العراقيه ربما اتت لتتوج جهود اخرى .ضغوط مورست في استباق مع استحقاقات الجدول الزمني الذي منحه الكونغرس للرئيس بوش و الذي يفترض ان يقدم تقرير ادارته عن الانجازات في العراق بموعد لا يتجاوز شهر ايلول . لقد كان مهما لدى الاطراف المنافسه للمالكي ان تظهر عجزه عن تحقيق اي تقدم في العمليه السياسيه, على الاقل بعد كل الذي تحقق على الصعيد الامني والذي يشبه المعجزه .ذلك كله املا من تلك الاطراف في ان هذا الفشل سوف يعزز حظوظها في الدفع الى تغيير امريكي يسعى له دعاه التعجيل بغلق الملف العراقي من الامريكان ولكن من خلال تعزيز الدعم لمجموعه الطرف المعارض للمالكي باعتباره فاشلا في طرح نموذج مناسب

 

وبالرغم من منطقيه هذا التوجه فانه سيف ذو حدين . المالكي الذي حاول بكل ما يستطيع اداره دفه حكومه وحده عرجاء على مدى اكثر من ثمانيه عشر شهرا وفي ظرف داخلي و اقليمي ودولي غايه في التعقيد , سيكون له من المسببات ان يتقدم ليقول ان المشكله اساسا تكمن في مبدأ حكومه الوحده وانه سيكون مناسبا للمرحله القادمه الانتقال الى واحد من نموذجين , اما حكومه تكنوقراط يقودها بعيدا عن الانتماء الحزبي والعرقي والطائفي وهو مايفضله , او ان يتقدم بحكومه اغلبيه برلمانيه متجانسه تحقق له اداره للدوله اكثر قدره وقوه

 

كلا الخياريين لن يكونا قطعا في مصلحه جبهتي التوافق او العراقيه وسوف يسببا انقسامات في كلا الجبهتين اللتين تعانيان اصلا من التشرذم واختلاف المواقف. هناك بالطبع من يراهن على الصدريين في منع تحقيق الاغلبيه البرلمانيه للائتلاف, ولكن علينا ان لانمزج بين موقف الصدريين و موقف التوافق او العراقيه. الصدريين انسحبوا من الوزاره لاحتجاجهم على المالكي لعدم تقديمه جدولا زمنيا لانسحاب القوات الامريكيه وهو امر تعارضه تماما كلا الجبهتين. كما ان الصدريين عند الانسحاب خولوا المالكي نفسه طرح اسماء وزراء مهنيين غير حزبيين وبالتالي فان انسحابهم يعطي المالكي قوه وليس العكس

 

المالكي عرف كيف يسير فوق صفيح الوضع السياسي المعقد والساخن وهو يلعب اليوم واحده من اكثر كارتاته حذقا ومهاره. فهو من ناحيه رد على موقف التوافق بكل ضراوه ووضوح دفعتها الى قطع اي محاوله للعوده للحكومه واعلان الانسحاب ولكنه في نفس الوقت يرفض استقاله الوزراء. اي انه من ناحيه يدفع تهمه الطائفيه والاستفراد التي يحاول معارضوه لصقها به من خلال اظهار موقف رسمي منفتح ولكنه في نفس الوقت يدفع بالمتحدث باسمه الضغط نفسيا على التوافق لقطع طريق العوده عليهم.. وهو بالتاكيد بانتظار نفس اللحظه التي يراهن عليهامعارضوه المتمثله بتقرير ايلول ليقول للاداره الامريكيه ان لاحل يرتجى من حكومه الوحده الوطنيه التي ولدت ميته في مختبر السفاره الامريكيه . من هنا فقد كان رد البيت الابيض المباشر على انسحاب التوافق من الحكومه والذي قلل من اهميه الانسحاب انما ليعكس قلقا امريكيا حقيقيا من تلك الخطوه الغير الموفقه برساله مبطنه مفادها انه لن يفسر الانسحاب كما كان يامل من اوحى للتوافق باتخاذها

 

اعلان التوافق لم يكن موفقا بالمره فداخليا كان توقيته اسؤ ما يكون حيث جاء متزامنا مع افراح شعبيه وطنيه عارمه ايقضت مشاعر الوحده و الاملالامر الذي شكل رد فعل سئ جدا حتى لدى جماهير تلك الجبهه, متهمه اطراف معينه بالجبهه بمحاوله اعاده الشارع العراقي الى سابق عهد التشنج الطائفي حفظا لمواقعها التي غنمتها نتيجه لذلك الشحن. من ناحيه اخرى فان الوضع السياسي العربي العام بدا يكتشف ان لعبه الشد الطائفي في العراق لن تكون ذات نتائج ساره كما كان التوقع, فنتائجه كانت سيطره كرديه و شيعيه سياسيه شبه مطلقه على مقاليد الامور مستفيده هي الاخرى من ضرف التشنج الطائفي الذي يسود الشارع و نفوذ اكبر للايرانيين اللذين نجحوا في لعب كلا ورقتي المقاومه و الحكومه الوطنيه في ان واحد . مما قد يدفع بتلك القوى العربيه الاساسيه الى مراجعه جوهريه في اسلوب تعاطيها مع الملف العراق باتجاه لعب دور اكثر توازنا بين اطرافه وتخفيف حده الشد الطائفي بين عرب العراق ومحاوله جسر ما أنقطع مع الرموز الشيعيه السياسيه وتشجيع روح الوحده الوطنيه وقد تمثل ذلك جليا في تجاوب الاعلام والسياسه العربيه مع تفجر طاقه ضمير الوحده الوطنيه عند العراقيين الذي تم التعبير عنه في الانتصار الرياضي في دوره اسيا

 

كل ذلك ياتي في وقت تزايد فيه نفوذ القوى السنيه الشعبيه العربيه من عشائر وتنظيمات مسلحه و المنافسه للتوافق وفتحها باب التحاور مع الامريكان والحكومه مباشره مما

اخل بصفه التمثيل التي تدعيها الجبهه لسنه العراق وهو امر في غايه الخطوره على مستقبل الجبهه التي طرحت نفسها اصلا كواجهه طائفيه سنيه معادله للائتلاف كواجهه شيعيه, وما المعركه الانتخابيه الساخنه على مقاعد المجلس البلدي في الرمادي الا واجهه اوليه لذلك الصراع بين القوى الشعبيه و بين من يدعي الاستفراد بتمثيلها

اذا اضفنا الى كل ذلك موضوع الظرف المحرج للاداره الامريكيه التي هي بحاجه ماسه الى انجاز سياسي في العراق تقدمه كدليل على نجاح مسعى زياده القوات الذي يطالب بوش بدعمه ماديا, فان جبهه التوافق ربما تلعب ورقه خاسره قد يكون هدف من ورطها بها هو التخلص منها بدفعها للانتحار كما فعل بالامس القريب مع القاعده عندما اصدر فتاوي الجهاد في العراق لالشئ الا لقتل أعدائه الداخليين من خلال توفير مناخ اعاده تصديرهم كبهائم تفخيخ الى بلد الرافدين لتفجيرهم بين اسوده بديلا عن الحاق الاذى بالصقور

 

http://elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/2007/8/254537.htm

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 55
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

طبقة العراق السياسية.. والثقة المفقودة

 

جابر حبيب جابر

 

أحد شروط الاستقرار داخل المجتمعات هو وجود قدر عال من الثقة بين مكوناتها، والثقة هي علاقة تحمل في طيتيها، العاطفي والعقلاني، وتتشكل بفعل تجذر السلام الاجتماعي وضعف الاختلالات المجتمعية وعدم انقسام المجتمع الى رابحين مطلقين وخاسرين مطلقين. فرانسيس فوكوياما في كتابه عن «الثقة» عدها عنصرا حاسما في توجيه تطور واستقرار المجتمعات، لأنها اللاصق المعنوي الذي يجذب الأجزاء الى بعضها ويضعف إمكانية اختراقها من الخارجيين Outsiders.

 

أزمة الحكومة العراقية اليوم، وتبعا لها أزمة العملية السياسية، يمكن أن تترجمها عبارة واحدة: فقدان الثقة. هناك فرق كبير بين شركة يديرها شركاء متضامنون مستعدون للمشاركة في الربح والخسارة بدون أن يوجهوا الاتهامات لبعضهم البعض ويحملوا بعضهم البعض مسؤولية الخسارة، وبين شركة، شركاؤها فرقاء ينظرون بريبة لبعضهم البعض ويتحسبون من خطوات كل منهم الى الحد الذي يصبح فيه هاجسهم درء الخطر الذي يمثله الآخر الشريك. ببساطة أن مصير الشركتين في سوق المنافسة العالمية يحدده الى قدر كبير مدى تماسكهما الداخلي.

 

وفي حالة البلدان يغدو التحدي أعظم، فأنت هنا تتحدث عن مصير مجتمع بملايينه، وبلد بجغرافيته وتاريخه وهويته، وفي حالة العراق يبدو الأمر أخطر لأنك تتحدث عن بلد يواجه تحديات هائلة أمام بقائه موحدا، ويواجه أبناؤه حربا شرسة وبشعة وغير مسبوقة من التقتيل والتدمير لأي رمز من رموز الحياة، بلد يراد له أن يعيش الموت رفيقا دائما وقدرا وحيدا وأن يخرج خيار الحياة من حياته. إن الهدف الأكبر لرسل الموت الجوالين بسيارات مفخخة هو تدمير ما تبقى من عناصر الثقة داخل النسيج الاجتماعي العراقي وجعل التوجس والشك عنصرا حاكما في علاقة مكونات المجتمع مع بعضها البعض الى الحد الذي يصبح معه استمرار الشراكة خيارا أكثر صعوبة من فضها.

 

القول إن العراق اليوم بلد موحد، هو قول تغلب عليه الكثير من الرومانسية، لكن الادعاء بأنه بلد مفككك يغلب عليه التشاؤم، العراق هو بلد ضل طريقه بين الوحدة والتفكك، وما زال كلا الطريقين سالكين رغم وعورتهما، وما زال على العراقيين أن يختاروا أي مسلك يسلكون. وكما تظهر تجارب مجتمعات أخرى، فإن بلدا يواجه تحديا بهذا الحجم تختلط فيه أزمات الهوية والمشاركة والتوزيع، يتطلب طبقة سياسية ترتقي الى مستوى التحدي بل تتجاوزه، قادرة على الخلق والابتكار، واثقة بنفسها وبعمق ارتباطها بالمجتمع، مؤهلة لخطوات تاريخية المفعول يمتد أثرها الى المستقبل... ولكن...

 

هل من التجني القول إن الطبقة السياسية في عراق اليوم أبعد ما تكون عن حجم التحدي الذي يواجهه هذا العراق؟ هل تبدو سلوكياتها وقراراتها بحجم الخطر الذي يواجهه المواطن البسيط وهو يصارع مصيرا تلوح نهاياته في كل شارع يعبره أو سوق يرتاده أو مؤسسة يعمل فيها؟ وهل يبدو صراع السياسيين تمثيلا للصراع الذي يخوضه المجتمع، أم انحرافا عنه؟ وهل بمثل هذه الصراعات سيخرج العراق من محنته؟

 

لقد أريد للعملية السياسية أن تكون إطارا يحوي جميع المكونات ويتم فيها التعبير عن مشاغلها وتطلعاتها ثم دمج تلك المشاغل والتطلعات ضمن إطار وطني موحد يعبر عن الحد الأدنى من التوافق الاجتماعي ـ السياسي، لكنها تحولت بفعل ممارسات الطبقة السياسية الى إطار تتهدده الصراعات في داخله يعبر عن سقف الخلاف والتناقض بين المكونات الى الحد الذي يصبح من العصي معه خلق حد أدنى من المشتركات المعبرة عن رؤية وطنية واضحة. الحكومة العراقية تشكلت وكأنها برلمان آخر يضم الجميع على تناقض تشخيصهم للداء واختلاف رؤيتهم للمشكلة وللحل، فتحولت الى منتدى آخر للانسحابات والمقاطعات والتعطيلات، وكأن ما يصلح للسلطة التشريعية من مسالك عمل يصلح للسلطة التنفيذية، فضاعت الحكومة بين صفتها التمثيلية ومسؤولياتها التنفيذية.

 

أحد أوجه المشكلة أن الحكومة نفسها هي هدف للصراع، وفرقاء العملية السياسية لم يقطعوا مسافة واحدة في قبول تلك العملية ونتائجها، فهناك من يتعامل مع صلاحيات الحكومة ومسؤولياتها المقررة دستوريا باعتبارها بديهيات مفروغا منها، وهناك من يريد أن يراجعها أو يغيرها وهو يمارس عمله في داخلها، البعض أراد من الحكومة أداة لمعالجة الوضع المتردي امنيا وخدماتيا، وغيره أرادها أداة لتثبيت سلطة هذه الطائفة أو تلك، وغيره أرادها تعبيرا عن فشل خيار سياسي معين، وكل هؤلاء كانوا جزءا من الحكومة، فأي نتيجة ترتجى من هذا الهجين؟

 

الحكومة لم تحقق نجاحا يبرر الدفاع عنها، غير أن مسؤولية الإخفاق لا يتحملها شخص أو حزب أو تكتل بعينه، إنها مسؤولية الجميع من الذين تكونت شراكتهم على أساس الريبة والشك وانعدام الثقة الذي ازداد تجذرا في كل يوم جديد. وبقدر ما يصعب تقبل حديث مكتب رئيس الوزراء عن منجزات الحكومة في ظل وضع أمني وخدماتي يزداد ترديا، يصعب القول إن خصوم رئيس الوزراء (شركاءه في نفس الحكومة) مستفزون بسبب هذا الوضع المتردي. في الحقيقة، مطالب الكتل ليست جلها ذات علاقة بمأساة البلد، إنها ربما جزء من تلك المأساة، إنه صراع على حجم السلطات والصلاحيات والمناصب والامتيازات والتوازنات بين من يريدون الثبات لمكاسب تبدو أنها طارئة، ومن يسعون لإعادة توزيع المكاسب قبل أن تغدو ثابتة، ووسط احتدام الشك وانعدام الثقة يجد الخارجيون Outsiders منافذ واسعة للتدخل، محكومون هم أيضا بمصالحهم التي لا تبدو شديدة الارتباط أيضا بمأساة العراق إن لم تكن مكرسة لها.

 

لذلك يصبح من الأكيد أن حلا حقيقيا لمعضلة العراق لا يمر إلا من باب إحياء الثقة المفقودة أو إعادة إنتاجها اجتماعيا. وهي مسؤولية تفترض طبقة سياسية قادرة على تجاوز أن تكون جزءا من علاقات الثقة المفقودة، الشيء الذي ما زال على الطبقة الحالية أن تبرهن عليه، قبل أن تضمن البقاء أو تجمع حقائب الرحيل.

Link to comment
Share on other sites

http://www.sotaliraq.com/articles-iraq.php?id=59490

 

 

ما الحل لأزمة حكومة المالكي؟ - د. عبدالخالق حسين

 

 

ما العمل؟

ما المطلوب من المالكي عمله؟ هل عليه أن يستقيل كما يطالبه بعض قادة الكتل السياسية؟ أعتقد جازماً أن فشل حكومة المالكي في أداء مهماتها ليس ناتجاً عن ضعف المالكي، بل نتيجة حتمية لضخامة أزمة الوضع العراقي، ولطبيعة الحكومة الإئتلافية التي ترأسها منذ البداية قبل أكثر من عام كما وضحت ذلك أعلاه. لذا فليعلم الطامحون بإزاحة المالكي ولأغراضهم الشخصية، أن أي شخص آخر يحل محله سيلاقي مصيراً أسوأ.

 

والحق يقال، أن المالكي ولحد الآن، أثبت نجاحه في إحراج خصومه أكثر مما نجح هؤلاء في إحراجه. لقد نجح المالكي في إدارة الأزمة الحالية بذكاء وهدوء، وسحب البساط من تحت أقدام الكتل السياسية التي انسحب وزراؤها من حكومته، إذ أن خصومه هم في حالة يرثى لها، حيث أصر الوزراء المستقيلون على عدم العودة للحكومة، بينما رفض المالكي قبول استقالاتهم، وهذا يكشف للعالم سلامة موقف المالكي لحل الأزمة، وإصرار خصومه على تصعيد الأزمة لأغراض فئوية ضيقة على حساب المصلحة الوطنية.

 

إن وجود الوزراء المستقيلين والمقاطعين في الحكومة كان سبباً لشلها وضعف أدائها، وخروجهم منها لا بد وأن يكون سبباً لقوتها ونجاحها. وعليه يمكن للمالكي أن يقلب الطاولة على خصومه ويحرجهم بشكل أكثر ويبرز زعيماً ناجحاً للعراق، وذلك بملء الشواغر في حكومته بالمستقلين من الخبراء التكنوقراط، ويفضل أن يكونوا من جهات غير معروفة بانتماءاتهم الطائفية والدينية إن أمكن.

 

وفي نفس الوقت إذا أراد الذين انسحبوا من الحكومة حفظ ماء وجوههم وإثبات إخلاصهم للعراق أمام شعبهم، عليهم أن يشكلوا جبهة معارضة ديمقراطية بناءة، وليست المعارضة الهدامة كما في النضال السلبي. إذ لا حكومة ديمقراطية جيدة ما لم تكن هناك معارضة ديمقراطية جيدة. أما إذا أصر هؤلاء على تدمير الحكومة بأي ثمن كان وفق مبدأ حزب البعث (عليّ وعلى أعدائي يا رب) ولجأوا إلى دعم التمرد المسلح، فهذا هو الانتحار السياسي الكامل لهم، وليس للمالكي ولكل من يريد الخير للعراق.

Link to comment
Share on other sites

http://www.alarabiya.net/programs/2007/08/12/37766.html

 

اسم البرنامج: من العراق

مقدم البرنامج: سهير القيسي

تاريخ الحلقة: الجمعة 9-82007

ضيوف الحلقة :

الدكتور خالد العطية (نائب رئيس البرلمان العراقي وعضو الائتلاف العراقي الموحد - من لندن)

الدكتور سليم عبد الله الجبوري (عضو البرلمان العراقي والناطق باسم جبهة التوافق - من بغداد)

 

 

وضمن الصلاحيات والترتيبات الدستورية يستطيع رئيس الوزراء أن يدعو إلى حل البرلمان على أن يدعو رئيس الجمهورية إلى انتخابات جديدة خلال مدة أقصاها ستين يوماً من تاريخ الحل ويعد مجلس الوزراء في هذه الحالة مستقيلاً ويواصل تصريف الأمور اليومية. وإذا رفضت واشنطن هذا الخيار لا يبقى أمام رئيس الوزراء إلا الاستقالة من منصبه. وهناك احتمال آخر غير مستبعد وهو أن يلجأ مجلس النواب إلى إقالة المالكي بناءً على طلب خمس أعضائه أي 55 عضواً شرط أن يقدم هذا الطلب بعد استجواب موجه إلى رئيس الوزراء
Link to comment
Share on other sites

http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2007/8/255594.htm

 

أسلوب حكم العراق والعراقيين..فّن الممكن الصعب

GMT 5:15:00 2007 الأربعاء 15 أغسطس

سيّار الجميل

 

لا تستفزوا مشاعر العراقيين ولا تلهبون المواقف

ان استفزاز المشاعر يلهب العراقيين ويجعلهم جميعا وقودا لنار حامية ! ان الاساءة التي تأتي من قائد سياسي او مسؤول اداري وهو يعّمم كلامه على اناس من دون آخرين فهذا منتهى الغباء.. ان البقاء في لعبة التحالفات القائمة على المحاصصة الطائفية والجهوية من دون اي مبادئ وطنية يؤمن بها الجميع، فان ذلك لا يخدم العراق ابدا.. فاما ان تقّدم عراقيتك على كل اجندتك وتنطلق فاعلا، واما ان تبقى في تخندقك والخوازيق تدور من حولك الى ما لانهاية حتى تدميك وتقضي عليك.. ولا يمكن لأي طرف يعلن انسحابه او يعلن مشاركته الا ضمن آليات عمل وطني مشترك وضمن اشتراطات واضحة وعملية.. اما ان تساهم يوما وتنسحب يوما آخر فهذا منتهى الغباء ايضا، انكم بذلك تزيدون من التمزق الاجتماعي.. واريد القول ايضا لكل القيادات العراقية لا تحلمون بأنكم قد جمعتم ولاء من تريدون الاستحواذ على مصالحهم وآمالهم وأمانيهم تحت غطاء اي مشاعر طائفية او عصابية او شوفينية او سياسية.. فلقد اثبتت الايام القليلة الماضية من العام 2007 ان العراقيين يتوحدون في لحظة تاريخية واحدة من اقصى شمالهم حتى اقصى جنوبهم ! وان العراق من الصعب ان ينقسم بعد كل هذه البشاعات في حقه والتي يدبرها هذا الطرف او ذاك في عمق الدار

Link to comment
Share on other sites

http://www.almalafpress.net/?d=143&id=40537

 

 

القوى السنية والشيعية المستبعدة من التحالف (العليل) قد تلجأ الى "تعويم البرلمان" كما عوّمت الحكومة

 

ثم أنّ هناك قوى رئيسة ستبحث أيضا عن مقومات بديلة لما تسمّيه "خيانة الدعوة والمالكي بالذات بدعم من الحكيم". وهذا هو المنطق الذي يتحدث به الصدريون علناً

 

 

وتقول لوس أنجلوس تايمز إن العرب السنة يتهمون حكومة المالكي بإهمال العنف الذي يتعرّض له السنة على أيدي الميليشيات الشيعة وخاصة (جيش المهدي) التابع لرجل الدين الراديكالي مقتدى الصدر،
Link to comment
Share on other sites

العراق.. ملامح الأفق الجديد

 

أمير طاهري

 

http://www.alarabiya.net/views/2007/08/17/37953.html

ومن ناحيتها فإن الجمهورية الإسلامية في طهران فرشت السجادة الحمراء للمالكي، منهية البرود الذي طبع مواقف رجال الدين منذ أن أخفقوا في فرض مرشحهم كرئيس للوزراء في بغداد، فيما انتقد بعض السياسيين العراقيين زيارة المالكي إلى طهران. ولكن كل من يزعم أن العراق يمكن أن يتجاهل إيران، بغض النظر عمن يحكم في طهران، هو شخص واهم لأن ما يقرب من 90 في المائة من سكان العراق يعيشون في مناطق لا تبعد أكثر من 60 ميلا عن الحدود الإيرانية. وإذا ما تركنا جانبا التجارة المرتبطة بوجود التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في العراق، فإن ما يقرب من نصف التبادلات التجارية في الوقت الحالي هي مع إيران.

 

ومن المؤكد أن الجمهورية الإسلامية ستفعل كل ما في وسعها من أجل جعل الأميركيين ينزفون في العراق. ولكنني أشك في أن رجال الدين يريدون من قوات التحالف أن ترحل سريعا قبل أن يستقر العراق

Link to comment
Share on other sites

وحدة العزف

 

خالد القشطيني

 

كنت في مناسبة سابقة قد حثثت على تشجيع كرة القدم لاسباب سياسية واجتماعية. لقد وجدت انها تعلمنا على احترام الوقت ودقة التوقيت وايضا على التمسك بالوحدة والانسجام وروح التعاون.

 

في ليلة الثامن من هذا الشهر (اغسطس) جلست على غير عادتي أتفرج على التلفزيون. اكتشفت كذلك توجها مشابها في العزف الموسيقي السمفوني. كنت اتابع الحفلة السمفونية التي قدمتها الاوركسترا السمفونية السلطانية العمانية من التلفزيون العماني التي اعتادت على تقديم عطاءاتها في اواخر الليل من وقت لندن. حدث ان تزامن ذلك مع الحفلة الغنائية المسجلة التي قدمها التلفزيون الاردني لأم كلثوم رحمها الله. لاحظت تباينا في طريقة العزف بين الفرقتين الموسيقيتين. كانت اقواس كمنجات العازفين في فرقة ام كلثوم، مع كل احترامنا لهم ولفرقتهم وسيدتهم، ترتفع وتهبط اعتباطا، احدها يصعد في حين ان قوس الكمنجاتي المجاور له ينزل. هذا طبعا يوحي بتمزق وتضارب بالعزف قد يصعب على المستمع العادي تبينه.

 

لم ألاحظ مثل ذلك في عزف الفرقة الموسيقية العمانية. العازفون في كلتا الفرقتين عرب ومسلمون، او على الأقل اكثرهم مسلمون. ولكن الدقة التي تتطلبها القطعة السمفونية الغربية جعلت اقواس الكمنجات في الفرقة العمانية تصعد وتهبط معاً بحركة متطابقة وبانسجام وحدوي تام. نلاحظ ذلك في شتى الفرق الموسيقية السمفونية العالمية. كثيرا ما تنتظم الفرقة مئات العازفين وعشرات الكمنجاتية ولكنك تنظر فتجد جميع اقواس كمنجاتهم تتحرك معاً وبنفس الاتجاه والتوقيت كما لو كانت تشتغل بالزمبرك، او كما لو كانت لعصا قائد الاوركسترا اسلاك كهربائية تحرك هذه الاقواس من بعيد، قوسا قوسا.

 

قلت لنفسي هذا ما نحتاج اليه في عالمنا العربي، مزيد من الفرق السمفونية ومن الدروس الموسيقية في مدارسنا. علموا اولادنا على العزف والغناء معاً ليتعلموا على التعاون والتناغم. الديمقراطية والوطنية تعتمدان على ما نتعلمه في الصغر في شتى النشاطات التربوية والمنزلية.

 

يكبرون ليعطونا توجها وطنيا منسجما، وهو ما نحن في اشد الحاجة اليه. ففي نفس الأمسية لاحظت على شاشة التلفزيون ايضا تلك المهاترات التي اعتدنا عليها في حياتنا السياسية العامة. كان هناك اياد علاوي يبدي ملاحظاته التي شجب فيها كل ما كان نوري المالكي يطرحه من قناة تلفزيونية اخرى. وعلى هذا الغرار جرى التضارب الفكري بين محمود عباس وناطق من جانب حماس فاتني اسمه. ولكنني حدثت نفسي فقلت، آه ياليت هؤلاء القوم علموهم في مدارسهم على العزف على الكمنجة. ومن يدرينا، ربما استفدنا منهم ككمنجاتية اكثر مما استفدنا منهم كساسة.

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...

http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2007/9/262078.htm

 

المالكي بين خيارت التكنوقراط او الاغبلية او الوحدة الوطنية

القوى السياسية العراقية تبحث تشكيل حكومة جديدة

 

كما وسبق لي ان توقعت , يبدو ان المالكي يتجه الان الى احد خياراته المحتمله, التكنوقراط او الاغلبيه او حتى حكومه الوحده ولكن مع شرط الانسجام

 

الامور تتحرك بسرعه غير عاديه و علينا ان ننتضر المفاجئات فالعراق اليوم بدأ يستعيد عافيته و عندما ينهض الفارس من كبوته فعلى الجميع التأهب , اما للركض الى الامام او الى الخلف وحذار من السقوط امام عنفوان العرق فان سقطه عمرو لن ينقذها هذه المره كشف عورته

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...

http://www.radiosawa.com/arabic_news.aspx?...99179&cid=8

 

الفيضي في مقابلة مع "راديو سوا" أنه تم اجتزاء تصريحات الضاري بشأن القاعدة من س

 

س- ما صحة التصريحات التي نسبت إلى الضاري حين قال "إننا من القاعدة والقاعدة نحن". فما مدى صحة هذا الكلام؟

ج- أجتزئ هذا الكلام للأسف الشديد من سياقه فقد قال الشيخ الضاري عن القاعدة إن القاعدة اليوم ليست كالقاعدة أمس، فاليوم 90 بالمئة من عناصرها عراقيون وهذا يستدعي أن نردهم إلى الصواب بالنصيحة ثم بعد ذلك بالقوة إذا لزم الأمر.ففي هذا السياق جاءت عبارة الضاري على أنهم من عندناونحن منهم باعتبارهم عراقيين.

 

ولذلك عندما يقتطع هذا النص من سياقه يأتي كمن يقول "ويل للمصلين" دون إكمال الآية "الذين هم عن صلاتهم ساهون". وهذا للأسف هدف المغرضين الذين يريدون إلصاق التهم بخصومهم السياسيين وإلحاق التهم بهم من دون رادع أو مصداقية.

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...
  • 2 months later...

 

العراق: مشاكل كبيرة .. وحلول صغيرة

 

جابر حبيب جابر

 

حكومة رومانو برودي التي سقطت في ايطاليا مؤخرا هي الحكومة الحادية والستين في تاريخ هذا البلد منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، اي بمعدل حكومة كل 13 شهرا، وعدم الاستقرار هذا ناتج أساسا عن غياب حزب قوي قادر على تشكيل حكومة بأغلبية مريحة وعن نظام انتخابي لم يعالج مكامن الخلل التي تنتج برلمانا مكونا من قوى مشتتة تنتج بدورها تحالفات حكومية هشة وسهلة الزوال مع كل طارئ.

 

ويبدو ان النظام السياسي العراقي اختار ان يكون نسخة من الإيطالي مع فارق ان ايطاليا قادرة على الاستمرار بحكومة ضعيفة وربما بدون حكومة لبعض الوقت، ولكن الحكومة هي الدليل الوحيد على ان العراق يمكن ان يستمر، كل شيء لدينا يبدأ من هذه النقطة، الأمن والأعمار والمصالحة، فالعراق بلد بحاجة الى ان يبنى من جديد وان يتم استثمار الكثير من الموارد والتخطيط لهذه المهمة، وهو هدف لا يمكن ان تحققه حكومة هشة وبرلمان مفكك وطبقة سياسية مشتتة. فالناظر للحراك السياسي الجاري الآن قد يشعر بقدر من التفاؤل، لكنني ازعم انه تفاؤل مبني على الأماني وليس الواقع.

 

التحالف الرباعي بين الحزبين الكرديين والحزبين الشيعيين جاء لإرسال رسالة للآخرين بأن هذه الأحزاب قادرة على الاستمرار بالحكم لوحده، والآخرون حاولوا ان يتكتلوا لإرسال رسالة معاكسة، الا انهم فوجئوا بتحالف جديد ينبثق بين الحزبيين الكرديين والحزب الاسلامي اراد به الأكراد ارسال رسالة الى المالكي بأنهم ساخطون عليه بسبب الخلافات حول عقود النفط التي ابرمتها حكومة كردستان وحصص الاقليم من الميزانية وطبعا ما استشف انه عدم حماس من جهة المالكي لتطبيق المادة 140 بخصوص كركوك، والحزب الاسلامي اراد ارسال رسالة الى الائتلاف الموحد بامكانية كسر ما اعتبر تحالفا كرديا ـ شيعيا مسيطرا، لا سيما مع تحركات للتقارب من المجلس الأعلى لإرسال رسالة أخرى الى المالكي بحسب دوافع كل طرف، الأحزاب السنية غير الراضية عن انفراد الحزب الاسلامي بالتحالف مع الكردستاني تقترب من المالكي لترسل رسالة بعدم الرضى، والمالكي يتحرك لجذب الاطراف الأكثر تشددا تجاه المطالب الكردية لإرسال رسالة للأكراد بأنه يمكن أن يستغني عنهم اذا اختاروا ان يكونوا في المعسكر المقابل.

 

جميع الاطراف حسبت المكاسب والخسائر المحتملة ووجدت ان تفكيك التحالفات القائمة قد ينتج خسائر اكبر من اي مكاسب محتملة، فإذا بالأطراف تقرر العودة رويدا الى «الحكم الجماعي» وهي تسمية تعني في قاموس الطبقة السياسية العراقية العودة الى ما كان عليه الحال في اليوم الاول عند تشكيل الحكومة الحالية. بالطبع ان ذلك افضل مما هو عليه الحال مع حكومة انسحبت العديد من اطرافها وتهدد اخرى بالانسحاب، ولكن لا ضمان ان السيناريو نفسه لن يتكرر طالما ظلت الطبقة السياسية بكل اطيافها تمارس عبثية سياسية مؤسسة على مصالح ضيقة تدور أصلا حول الحصص وحجم السلطة التي يمتلكها كل طرف وليس على البرامج والسياسات وإلا كيف يمكن لخصوم الأمس ان يتحالفوا فجأة كما ان أصدقاء الأمس يصبحوا فجأة خصوما.

 

منذ ثمانية اشهر وعد رئيس الوزراء بتشكيل حكومة تكنوقراط وهو مفهوم صار محببا للعراقيين بعد ان يئسوا من حكومة الأحزاب، الا انه كان وعدا غير قابل للتحقيق لأنه ينطوي على تغيير جذري لا يمكن لرئيس وزراء يستمد وجوده من تضامن هش بين احزاب لا يجمعها الا اتفاق على محاصصة المواقع ان يقوم به مهما كانت سلامة نواياه، فأول ضحية لحكومة التكنوقراط ستكون رئيس الوزراء نفسه لأنها ستفهم كخطوة لحل العقد السياسي الراهن وبالتالي انهيار نتائجه. ادرك رئيس الوزراء صعوبة ذلك فاخذ يخفض من سقف التوقعات بالإعلان عن نيته ترشيق الحكومة وإلغاء بعض الوزارات التي لا عمل لها سوى ان تكون صوتا لهذه الكتلة او تلك في مجلس الوزراء، ولكن هذه الخطوة ايضا لن تجد النور في الغالب، إذ ان الغاء وزارة ما سيعني الغاء حصة، وبالتالي خلخلة العقد مجددا لأن أحدا ما سيتضرر لنقص حصته، وآخر سيستفيد لأن هذا النقص سيقوي من قيمة حصته، ومراجعة بسيطة للتقاليد السياسية الراهنة يمكن ان تكون كفيلة بتوضيح مدى امكانية حصول ذلك.

 

لقد انتقلنا من نظام مفرط في مركزيته وفرديته الى آخر مفرط في تفككه وتعدد مراكز القوى داخله، وأي من النظامين لا يمكن ان ينتج دولة ديمقراطية ـ عصرية، والحكومة التي لا يمكن لرئيسها ان يقيل او يختار اعضاءها لا يمكن ان تكون بالمقابل عرضة للمساءلة من برلمان تشارك جميع كتله في الحكم وفي المعارضة، فحتى الاحزاب التي نعتبرها تقليديا حاكمة تنتقد «الحكومة» أحيانا، مستغلة التشويش الذي ينطوي عليه نظام سياسي لا تشكل الوزارة فيه سوى حلقة واحدة من عدة حلقات تتحمل جميعا الخطأ والفشل قبل ان تتسابق على ادعاء النجاح.

 

بالطبع فان الأحزاب الموجودة وان كانت مختلفة على اشياء كثيرة فإنها ستميل الى الاتفاق على عدم الحاجة الى انتخابات مبكرة لتصحيح الوضع اخذين بالاعتبار أن الراعي الأمريكي سيتردد أيضا أمام هذا الخيار لأنه ومع نقده للطبقة السياسية لا يريد ان يتخلى عنها نحو بدائل غامضة وقد تكون اكثر فشلا. مع ذلك فان الانتخابات ان كانت استحقاقا يستعصي الإسراع به فلا ينبغي تأجيله، كما لا ينبغي إقامته في ظل نفس النظام الانتخابي الراهن لأنه في الغالب سيعيد انتاج ذات المعادلة الصعبة، كما يعيد انتاج الاصطفاف الطائفي، وبدلا من تضييع الوقت بمزيد من اعلان تحالفات اليوم الواحد أو استحداث مزيد من المجالس والإدارات التي تحمل معها مزيدا من المشاكل والمعضلات، لا بد من الشروع بالتفكير مع الخبراء الدوليين بأفضل النظم الانتخابية البديلة، مع تجربة التفكير مرة واحدة خارج اطار المصالح الحزبية والشخصية الضيقة لأن افضل ما يمكن ان يفعله البرلمان الحالي هو ان يمهد لرحيل «جيد».

 

الشيء الآخر لا بد من إعادة تشكيل للمفاهيم حول الدولة والسلطة والحكومة، بأن لا تعني المشاركة في النظام السياسي أن يصبح الجميع أعضاء في الحكومة، فهي وصفة مجربة لحكومة ضعيفة مفككة عاجزة عن العمل، لا بد من التأسيس لمفهوم المعارضة داخل النظام والتي يمكنها وحدها ان تنتقد الأداء لحكومي، متعكزة على برنامج بديل. أما أعضاء الحكومة، فان وجود البديل سيدفعهم الى ان يتراصوا ويمارسوا الاداء الحكومي بجدية من يدرك ان لفشله ثمنا لا تسدده ترضيات مؤقتة او حلول ترقيعية او مصالحات شخصية.

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...

http://www.radiosawa.com/article_print.aspx?id=2012025

 

تحسن نسب التنفيذ

للتخصيصات الاستثمارية في الموازنة الفدرالية 2007

الدكتور كمال البصري

الاستاذ فاروق عبد االقادر

هيئة المستشارين في مكتب رئيس الوزراء

03/03/2008

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...

×
×
  • Create New...