Jump to content
Baghdadee بغدادي

نصب الحريه


Recommended Posts

موضوع تعليقك على تقرير كروكر- باتريوس

المشكله في العراق هي ليست عدم وجود نلسن مانديلا , المشكله ان هناك اكثر من واحد, فلكل منا مانديلا يرى فيه موحدا للعراق ولكن على طريقته

 

موضوع الجواز نوع جيم لااعتقد ان الموضوع يتعلق يالسفارات فهي مجرد واسطه لجمع الاوراق وارسالها الى بغداد. الافضل ولكي لايتهم برنامجك بالتحيز وخدمه للمواطن ان يكون هناك اتصال بالسفاره و تلفونها سهل و موجود على الانترنت لمعرفه ظروف اصدار الجواز العراقي وطبيعه المعامله

 

موضوع الامريكان والحرب على الارهاب.

 

الا ترى معي ان الامريكان اعلنوا منذ البدايه ان حربهم هي على صدام وان الصداميين هم من استقدم الارهاب و ليس الامريكان

وذلك من خلال تنفيذ مقوله صدام بانه لن يعطي العراق الا جثه هامده و لمساعدتهم على منع تاسيس النظام الجديد بعد ان سقطوا معنويا

هذا ليس دفاع عن الامريكان فلهم مصالحهم وهم بالطبع وجدوها فرصه لجمع ومن ثم لقتل الارهابيين بعد ان ذهبوا لهم الى افغناستان فكان ان اختاروا مهانه الهزيمه بدلا من ان يقاتلوا هناك ولكنهم استدرجوا من قبل الصداميين و الانظمه العربيه الى العراق كي يكون مكان المنازله وهذا ليس دعما للقاعده و لبهائم التفخيخ كما اسمع من بعض المحللين العراقيين ولكن قتلا لها وللعراق الجديد فارادوا ان يضربوا عصفورين

 

 

نحن ندفع ثمن حماقه الصداميين , اولا عندما قدموا البلد للاجنبي بعنترياتهم وثانيا عندما استقدموا القاعده ووفروا لها الملجئ والمسكن لقتل وارهاب العراقيين تنفيذا لشعارهم "اخبطها و اشرب صافيها" ولكنها عادت عليهم وبالا بعد ان عبث بهم الارهاب العالمي و اعتدى على كرامتهم و استلب منهم نسائهم ويتم اطفالهم وبعد ان انتصر العراق واهله ا

Link to comment
Share on other sites

سيدي مقدم البرنامج

 

حول موضوع الحمايه على المنتجات في امريكا

 

لاادري ماذا يعني السيد ابو علي من امريكا و لكن الحمايه لاتعني تشجيع المنتوج الردئ. بل على العكس فان منافسه السوق هي التي تطرح نفسها بقوه وهذا ينعكس على كل مجالات الصناعه التقليديه فاي زائر لاي سوق مركزي "مول" يكاد يصعب عليه العثور على عباره "صنع في امريكا" في كافه المجالات عدا الصناعه الثقيله و التقنيه المتقدمه . نعم هناك حمايه ولكنها ليست على الصناعه التقليديه الخفيفه حيث ان المخطط الامريكي يعرف انها لاتساوي شيئا مقارنه بالصناعه التكنلوجيه وحتى هذه لا تخضع لمعايير الحمايه الجمركيه وانما لمعايير النوعيه و السعر

الميزه الوحيده التي توفرها الدوله كحمايه هي في المجال الزراعي حيث تقدم الدوله تسهيلات ماليه و تغطيه كلف و ضمان لحمايه المزارعين في بعض المجالات مما جعل امريكا اكبر منتج زراعي للحنطه في العالم مثلا والسبب يعود الى موضوع الامن الزراعي

 

هناك في امريكا اليوم مفهوم يسمى "اوت سورسنك" والمقصود به الاعتماد على الخارج وقد وصل اخيرا الى مجال الصناعه التقنيه العاليه حيث يتم الاعتماد على البيوت الهندسيه في مجال الصناعه البرامجيه على مناطق رخيصه نسبيا مثل الهند و الصين و الفلبيين . مما سبب منافسه لسوق العمل الامريكي .. ولو تمعنا النموذج الامريكي فانه يوفر حمايه وتشجيع ولكن ليس على حساب المستهلك من خلال الرسوم الكمركيه والمنع كما فهمت من رساله الاخ ابو علي وانما من خلال تقديم الضمانات "وليس المنح " الى المستثمرين وتفضيلهم في مجال العقود الحكوميه و التي تعتبر اكبر مستهلك على وجه الارض مع التقييد بمعايير النوعيه

 

ربما لاتجوز المقارنه ولكن تكبيل المستهلك العراقي في ضل ظروف الفساد الاداري المستشري بكلف نتيجه الحمايه بكلا شكليها الخاص برفع الرسوم او منع المنافسه هو امر اثبتت التجارب عقمه

 

نعم لتشجيع المنتوج الوطني وخصوصا المتعلق بالامن القومي مثل الزراعه و الصناعات الغذائيه و التقنيات العاليه و العلميه و الصناعه المتعلقه بالنفط

ولكن كلا كبيره لارهاق البلد والمواطن بكلف لاتؤدي الا الى تعويق الصناعه الوطنيه من خلال حرمانها من المنافسه

 

صناعتنا الوطنيه بحاجه الى دعم لماتمر به من ظروف و لما تؤديه من توظيف ليد عامله ولكن ليس على حساب المستهلك. عندما يتم استيراد الطابوق من ايران او الدشداشه من الصين فان هذا يعني ان وسائل الانتاج و ادارته لدينا لم تعد منافسه , الدوله عليها ان تدرس حلولا مثل تقديم القروض لاستيراد مكائن حديثه ومساعده الصناعيين على تطوير منتوجهم. وعندما تكون الكلف اكبرمن المستورد بسبب ضعف الخدمات فان المبالغ يجب ان تخصص الى البنى التحتيه كما فعلت الصين وليس الى تغطيه كلف باهضه لمشاريع فاشله و بالتالي زياده حجم البطاله المقنعه

 

 

وهنا اود ان انبه الى ان لدينا فرصه خاصه حيث يمكن طرح تطوير العلاقه مع السوق الامريكيه باعطاء المنتوج العراقي فرصه التعامل المفضل وخصوا في مجال الصناعه الخفيفه والمنتوجات الزراعيه كما هو الحال مع الصين و بعض الدول المجاوره . فوزاره التجاره بحاجه الى دراسه هذا الموضوع وتقديم مثل هذه الفرص كما عملت مؤخرا وزاره الصناعه من خلال التعاقد مع احد اكبر الاسواق الامريكيه على تصدير منتوجها من الصناعات النسيجيه

ان احد مرتكزات القفزه الصناعيه في الاردن ومصر هو حصولها على هذا الامتياز الذي دفع بالكثير من المستثمرين الى الاردن من خلال الحصول على سوق مضمون و كبير و مربح

لدينا فرصه كبيره في الاستثمار في مجال الصناعه المتقدمه مثل صناعه البرامجيات التي تعتمد الانسان بالدرجه الاولى ويمكن اعتماد تجربه الهند مثلا التي تصدر سنويا الالاف من شبابها الى امريكا ليعملوا في ارقى المؤسسات العلميه وليكتسبوا خبره و ليحصلوا على عائد يسمح لهم ان يعودوا ويفتحوا مراكز صناعه برمجيه في بنكلور و بونا التي اصبحتا اليوم مراكز تدر ماقيمته اكثر من قيمه ما يدره النفط على الاقتصاد العراقي.

من خلال تجربتي الشخصيه في هذا المجال وبالمقارنه بمستوى العقول التي اتعامل معها يوميا استطيع ان اوؤكد لك ان الاحتياطي الحقيقي للثروه في العراق يكمن في هذا العقل العراقي و ليس في باطن الارض كما يعتقد الكثيرين . علينا الاكثار من الجامعات التقنيه وتشجيع صناعه البرامجيات و تسهيل فتح قنواته مع مؤسسات امريكيه مثل مايكروسوفت التي لديها برامج خاصه لدعم الدول الناميه او سيسكو التي فتحت كليه تقنيه متخصصه في مصر
العالم ياسيدي يتقدم بسرعه و نحن اولى ان نركب قطار السبق فقد كان اجدادنا اول من صنع العجله و علم البشريه زراعه القمح

 

تحياتي واعجابي بمقولتك التي تكررها في نهايه كل حلقه " نلقاكم اذا كنا لازلنا عايشين

 

Link to comment
Share on other sites

موضوع شركه بلاك ووتر ربما كشف للعراقيين امرا لم يكن سهلا ادراكه بالرغم من كونه لم يكن سوى تعبيرصارخ اخر عن مدى الاستهانه بقيمه هذا العراقي .ليس كما تعودنا ان نشهده في بلاد الاخوه الاعداء فقط ولكن حتى في شوارع بغداد مما يذكرنا بالامس عندما كان ازلام حمايه صدام من ولد العوجه تمارس نفس المشهد عابثه بالعراق ومستهينه بكرامه ابنائه

من تلك الامور التي انكشف القناع عنها هو هذا الانحدار في الشعور بعدم المسؤوليه من قبل البعض ممن كان حتى الامس القريب يتشدق بكلمات المقاومه للمحتل و اخراجه. .فالمتابع للمواقع الاعلاميه لعصابات التكفير و الصداميين وحلفائهم من صحافه وانترنت و بث فضائي , ربما يستغرب هذا البرود في التعامل مع موضوع شركه الماء الاسود. وحتى تلك الاشارات الخجوله بين ثنايا الخبر ان وردت فانها لم تكن لتتعدى الهجوم على المالكي وحكومته بدلا من دعم خطوته في تخليص العراق من اسؤ قانون مس السياده الوطنيه المتمثل ببقاء العمل بقانون 17 بعد انتهاء الاحتلال الرسمي و دخولنا مرحله انهائه العملي من خلال الغاء كل مخلفاته

 

ليس هذا دفاعا عن المالكي فلي الكثير من نقاط التحفظ على ادائه ولكننا اليوم امام قضيه وطنيه , الحكومه فيها طرف رسمي يمثل الجانب العراقي واي تضعيف لموقفها انما سيضعف مسيرتنا نحو تحقيق كامل حقنا. وكمثل على هذه التوجهات الاعلاميه , طالعنا المحرر السياسي لاحد المواقع القريبه من طيف سياسي معروف و المنشغله باعاده صياغه ما يصدر عن الصحافه الامريكيه وعرضها كمقالات خاصه بها بمقال تحت عنوان "بلاك ووتر يدعمها (ديك تشيني) فهل يجرؤ نوري المالكي على معاقبتها؟!" وذلك كاستعراض و ترجمه لمقال في الواشنطن بوست بعنوان " المالكي يستنكر جريمه بلاك ووتر" . ادناه ادرج رابط مقال محرر الملف بريس المقصود و نسخه المقال الاصلي لصحيفه الواشنطن بوست.انه ليصعب على المرء ان يرى مواطنه العراقي اقل حرصا على كرامه العراق من حتى بعض الكتاب الامريكان

 

ولمن لا يجيد الانكليزيه فانني اقول ان الفرق بين المقالين يذكرنا ببيت المتنبي

من يهن يسهل الهوان عليه ...ما لجرح بميت ايلام

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

بالنسبه الى القانون الذي اقره الكونغرس

 

هناك فرق بين الفيدراليه والكونفدراليه, فبينما الاولى تحافظ على قوه المركز فان الثانيه تجعله رمزيا. ما اقره العراقيون في الدستور , وليس مجلس النواب كما ورد في تعليقكم يوم امس, هو الفيدراليه وما دعا له قانون بايدن هو الكونفدراليه

بالنسبه الى الحاله الخاصه التي الاحظ بعض المعلقين يؤشرون بها الى اقليم كردستان , فان الدستور لايعترف باي حاله خاصه واعطى حق تشكيل الاقليم لجميع العراقيين بالاستفتاء الشعبي على ان يتم وفق اليه معينه استثني منها اقليم كردستان لان مؤسساته تم تشكليها قبل اقرار الدستور وهنا يجب ملاحظه الفرق . الاصل ليس في اعطاء الاكراد كقوميه خصوصيه من ناحيه تشكيل اقليم ام لا , انما تم استثناء منطقه كردستان من اجرائات تشكيل الاقليم

الفيدراليه او الاقليم بمعناه الجغرافي والاداري امر لاغبار عليه و معمول به في الكثير من الدول ومنها اقوى دول العالم الحديث , المشكله في مشروع بايدن انه يريد كونفدراليه من خلال اقرار اقاليم مبنيه على العرق او الطائفه وهو امر لا يقره الدستور , لذا فانه يتخطى اراده العراقيين في الفيدراليه الاداريه كما نص عليها من ناحيه ويدعوا الى قيام كيانات دينيه و عرقيه تجاوزها الزمن ومفهوم الدوله الحديثه من ناحيه اخرى . اي انه سباحه للديمقراطيين ضد التيار ولعل خير ما وصف به هذا المشروع هو ما قاله الشهيد ستار ابو ريشه في اخر لقاء معه على العربيه عندما وصف السناتور بايدن الذي زاره املا في الحصول على دعم لمشروعه , عندما وصفه بانه "غبي لايعرف شئ"

بالنسبه للقرار وكما وصفه احد المتصلين بالبرنامج بانه امريكي , في الحقيقه هو قرار الاغلبيه الديمقراطيه المعارضه في الكونغرس وهو يتعارض مع سياسيه اداره بوش الجمهوريه المعلنه التي سارعت الى رفضه. لذلك ليس صحيحا اطلاق مسمى الامريكي عليه فهو لايمثل كل الطيف الامريكي الحاكم وخصوصا المعتلي لسده الحكم اي انه قرار المعارضه كما هو الحال في رفض الفيدراليه عند اصحاب المعارضه في العراق
.

موضوع بالون الاختبار , اعتقد الامر اعمق .انه مشروع اعلنه االسناتور الديمقراطي بايدن منذ فتره كحل لتغطيه انسحاب امريكي وذلك كجزء من حمله انتخابيه والديمقراطيون اليوم اعتمدوه كوسيله للخروج مما يسموه مأزق الانسحاب الذي يعتبره الجمهوريون تخاذلا في حرب امريكا مع الارهاب

.

مسأله من له مصلحه في تقسيم العراق , لاارى مصلحه انيه لاسرائيل في التقسيم لان ذلك يعني ببساطه تمدد ايران وسيطرتها على المنطقه حيث ان الصراع الاستراتيجي الايراني الاسرائيلي اليوم على اشده في الاخذ بمقاليد القياده في الشرق الاوسط الجديد ينافسهم في ذلك السعوديه لحد ما. على المستوى الابعد في حاله تفكيك ايران فانه يصبح لاسرائيل مصلحه اكيده في تقسيم اي كيان كبير في المنطقه ولكن ليس في ضل واقع ايراني شديد البأس والقوه . لذا فان من المفارقات هي ان قوه ايران تكاد تكون سببا لاستمرار العراق الموحد وهي في ذات الوقت سببا لايقاف مسيرته نحو تثبيت النظام الجديد الحر المتعدد

موضوع الدرس الذي يقدمه القانون , الرساله ليست للطبقه السياسيه الحاكمه العراقيه فقط و انما تمتد بشكل اساس الى اؤلئك اللذين لازالوا يراهنون على عوده اسس نظام الحكم السابق من اصحاب المقاومه الصداميه . اقول لهم لقد اوصل رهانكم على الارهاب الدولي العراق الى ان يكون محكوما باعدائكم من الاحزاب الدينيه والكرديه والوطنيه, ترى اين سيوصله استبدال ذلك الرهان بالرجاء على فوز الديمقراطيين في امريكا .لقد طبلتم في محافل مؤتمرات المؤامره في عمان و دبي و لندن و نيويورك بذلك الرهان الجديد ولكن ها هم وقبل ان يصلوا الى الحكم يؤكدون انهم سيعملون على تقسيمه , فاي عراق ستحكمون بعد ان خربه ارهابكم المستورد وبعد ان يقسمه بغبائكم المتميز حلفائكم الجدد.. اذا لم يكن لكم في الوطن من ذمه فان مصلحتكم اليوم تستدعي اعاده النظر في مفهوم "اخبطها واشرب صافيها" لانه لن يكون هناك صافي لو بقي الرهان على الاجنبي

ربما هذا ما تريدون تطبيقا لمقوله قائدكم الضروره من خلال شعار.." اذا مت ضمأنا فلا نزل القطر" , الله اعلم
Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...

الحمله الشعبيه للاعتراف بالخطأ

عزيزي

ونحن نعيش ايام العبور العراقي العظيم بالانتصار النهائي على قوى التخريب و العنف المسلح التي عاثت ببلدنا الدمار و بشعبنا القتل , اقترح ان نبدأ بحمله شعبيه وطنيه يطرح فيها كل عراقي سؤال بسيط على نفسه

اين اخطأت في تصوري للامور خلال الاربعه السنين الماضيه

 

ليس مهما ان يتم طرح السؤال على الاخرين فقط انما الاهم ان يقف المرء وعلى كافه المستويات امام نفسه وليمتلك الشجاعه كي يحدد الخلل في ما اعتقده من تصورات حول ماجرى وما كان يضن انه الطريق الصحيح لسير الامور و كل من لايجد خطأ عليه ان يعرف انه لازال قاصرا امام نفسه وامام وطنه, فكلنا خطائون و ليس قصورا ان نخطأ انما العيب ان لانعرف اننا مخطئون. اقترح على برنامجكم العزيز ان يبدأ بايقاد شمعه وسط ظلام الاعتزاز بالاثم الذي يسود عقولنا جميعا , وان يبدأ بالحمله الوطنيه للاعتراف بالخطأ ولاباس ان يبدأ مقدم البرنامج بنفسه نموذجا . سأكون مستعدا لتقديم اعترافي الاول لو انطلقت حملتكم من على برنامجكم الشعبي المتميز

 

 

 

سالم بغدادي
Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...