Jump to content
Baghdadee بغدادي

بمناسبه اعلان تأسيس الحزب الطائفي


Recommended Posts

Guest REALIST

I do not hate Iraqis nor do I think that 99.99% of Iraqis are anything less than wonderful people. But the culture you grow up in teaches not to stand up and question those who are in power. Instead, it teaches you to externalize the blame, If the power to determine Iraq's future is to remain in the hands of its people, then they will need to learn to accept the responsibility of self government. Which means that the power to avoid disaster is yours and the blame for inaction is yours as well.

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 199
  • Created
  • Last Reply
Guest Guest_Mutergem

Translating REALIST comment

 

انا لااكره العراقيين ولا اعتقد انهم اقل من ان يكونوا  اناس  رائعيين ولكن الثقافه التي ترعرتهم بها من عدم جواز محاسبه الظالمين من  اؤلي الامر و التصدي لهم

  وبدلا من دلك ترمي تلك التقاليد والثقافات الى البحث عن سبب خارجي. ادا ارد شعب ما  ان يتحكم بمستقبله  فعليه اولا ان يعرف  اصول الحكم  الحر

والتي تعني اساسا ان القوه الحقيقيه هي انتم وان  اللوم في عدم اتخاد القرار الصائب هو  عليكم

Link to comment
Share on other sites

المعادلات السنية اكثر من متذبذبة ويشوبها التناقض والتنافس على التمثيل والمواقع وجسدها مخترق من قوى ارهابية

وصدامية هاجسها الوحيد وضع

ان الجميع من شرق وغرب فرحون بما يحصل للعراق لغرض في نفس يعقوب فالبعض يبارك للسلفية علنا ويدعوها بالمقاومة الشريفة والبعض الاخر يبارك للسلففية سرا لاطفاء شعلة نهضة الشيعة الذين تخافهم اعطم دول العالم فهذا الدليمي كما ذكرتم الذي انتسب الى دورات تدريبية للعراقيين المعارضين لتاهيلهم للعمل في العراق بعد احتلاله . هذه الجهات لماذا اختارت هذا المعارض بالذات؟ ألم تعرف من يكون؟

وكما يقول سليم فان القوى الصدامية هي ليست فقط من سنة العراق فهناك الكثير من الشيعة الصدامييون كما ان هناك الكثير من ا لسنة الذين لم تكن لهم اية صلة بههذه القوى منذ ظهورها والتي عانت وتعاني مع بقية أبناء شعبنا

قبل ايام وفي قناة الجزيرة اتصل شخص من قطر ليعطي رايه عن المقاومة في العراق فقال انها يجب ان تستمر للقضاء على جميع الذين يؤيدون الاحتلال وخصوصا الشيعة فقال له مقدم البرنامج معنى ذلك ان يقتل ثلاثة ارباع الشعب العراقي فاجاب ان السنة هم الاكثرية اما هؤلاء الشيعة فهم ايرانيون

- هذا الشخص يعيش في قطر التي توجد فيها اكبر قاعدة عسكرية امريكية

ان الشيعة اذا كانوا ايرانيين فليس معناه ان يحلل قتلهم لانهم ليسوا خرافا

ان الكثير من الشيعة سابقا قد تحولوا الى المذهب السني لبطش وجبروت الخلفاء العباسيين وخصوصا هارون الرشيد فاكثرنا من نسل علي والحسين عليهما السلام ونحن اولا د نبيهم ص الذي رجاهم رجاء واحا في القران الكريم " قل لا أسالكم عليه اجرا إلا المودة في القربى" سورة الشورى

وقد راينامع الاسف كيف يخلفون النبي ص فينا نحن اهل العراق

الان وبعد ان قام الجميع بتسمين الارهاب والارهابيين يريدون منا ان نقف على ارجلنا لوحدنا ولكننا سنتوكل على الله ثم على شبابنا حيث يقول الامام على ع

إن استطعت ان لا تجعل بينك وبين الله ذو نعمة فافعل

ان سلاحنا الوحيد اليوم هو الاتحاد لبناء عراقنا الحبيب وحقا فان الطائفية لن يحترق بها سوانا .

وليرحم الله شهداءنا طلبة الهندسة في المستنصرية والذين كانوا يعرفون انهم في فم الموت ولكنهم خرجوا لطلب العلم . يالهم من ابطال ولم ولم يبق في قلوبنا نقطة بدون جراح

Link to comment
Share on other sites

I fully disagree with Realist conclusion that Iraqis didn't stand against Sadam. Iraqis had paid hundreds of thousands of lives in that long struggle.. Indeed Iraqis always blamed the west of supporting the evil regime over the years as it was the best model for the western interests. It was the new policy of the brave President Bush of taking the risk and putting the interest of US inline with Iraqi people interests. That change in policy which brought the great liberation of Iraqis from long tyrant period

However, I wanted to highlight some of his points that we as Iraqis might in need to look at.. There is something wrong with us too.

 

We need to criticize ourselves for not being able to act as a nation in confronting Saddam gang.. I don't agree that this is because of our culture.. While it might be true for the Sunni Islam sect of obeying those in charge of Ummah even the bad ones, but majority of Iraqis are Shia with culture of revolting against tyranny.. One might argue that this what was happening , but my point that this opposition was not on the large well organized scale.. The long history of oppression might brought to our culture the concept of "be of the safe side" ..

We need to stand before the terror , we should not wait for others to make it for us, and I think this what is happening with the great stand by Iraqi people in the last elections..

Link to comment
Share on other sites

Guest realist

Great injustice is made up of a million tiny ones. No single person can topple the great injustice, but each person can topple a small one. Without the small injustices to support them the great ones will die.

 

If the people of Iraq accept their responsibility to fight whatever small injustice they see then the nation of Iraq will always be strong and healthy. You can not turn a blind eye to injustice just because it is done by your uncle. Most injustice is only seen by those who are close. If your uncle takes a bribe, then your share of responsibility is to report him. If your uncle makes extra money delivering explosives then it is again your responsibility to report him.

 

A nation of 25 million who question their leaders and stand against injustice will be strong from the roots to the furthest tips of its branches. It will offer no opening and no safe haven for the sickness of tyranny or corruption to take hold.

 

When I speak of the responsibility of power and the blame for inaction I am not talking about a great and glorious revolution. I am talking about the small and insignificant things that each of us can control. The responsibility of self-determination is small when divided amoungst 25 million. Each person must accept that small share and take that small action. The environment that gave Saddam his opportunity and the growth of his power was created by 25 million tiny inactions. It is a difficult thing to learn. Iraq only has a few more years of protection and then it will have to defend itself from the wolves. I hope that you learn it well.

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_Mutergem

Translating REALIST comment

 

ترجمه تعليق "واقعي" اعلاه

 

ا

لظلم الكبير  هو  تراكم لملايين من الظلامات الصغيره. لايستطيع شخص بمفرده ان  يرتكب  الظلم الكبير, ولكن كل شخص يستطيع ان يرتكب ظلامه صغيره ومن دون  مجموع كل تلك الظلامات الصغيره  لن تكتب  الحياه  للظلامه الكبيره

ادا تحمل كل عراقي  المسؤوليه لمحاربه اي خطأ صغير  فانه عند داك سيرون بلادهم  قويه ومزدهره. لانستطيع ان نغض الطرف  عن خطأ لان عمي هو من ارتكبه. اغلب الاخطاء ترى من قبل القربيين. ادا قبل عمك رشوه فان  نصيبك من المسؤوليه هو ان تخبر عنه . ادا قبض عمك  مبلغ ما لايصال  متفجرات فان مسؤوليتك ايظا ان تخبر عنه.

 

أمه من خمس وعشرين مليون يحاسبون  قادتهم وبقفون بمواجه اي خطأ  ستكون امه عظيمه من جدورها الى الاغصان.. انها لن توفر ملجأ لمرض الدكتاتوريه والفساد

عندما اتحدث عن المسؤوليه في الاراده  و الخطأ, انا لااتحدث عن الثورات اللهابه و  الكبيره. انا اشير  الى الاشياء الصغيره  التي بامكان كل فرد ان  يتخدها. ان مسؤليه الاختيار الداتي  ستكون صغيره عند تقسيمها بين خمسه وعشرين مليون. كل واحد يجب ان يتحمل نصيبه ويخطو خطوه صغيره

البيئه التي اعطت لصدام  الفرصه وسمحت له بالنمو كانت  نتيجه  لخمسه وعشرين مليون  خطأ صغير

انها مهمه ليست بالسهله كي نتعلمها . العراق ليس امامه سوى سنوات معدوده ثم يجب عليه ان يقف على رجليه  لددفاع عن نفسه امام الدئاب المحيطه به

 

اتمنى ان تكونوا قد هضمتم الدرس  جيدا 

Link to comment
Share on other sites

Guest Mustefser
خبر عاجل جدا ... اسرائيل تؤكد لقائها بمثنى حارث الضاري في قطر

مثنى عرض على الاسرائليين التنازل عن مطالبة جدولة إنسحاب الامريكان مقابل ان تتسلم الهية الحصة الاكبر من الحكم

الأربعاء 18/5/2005 "صوت العراق"- نشرة صحيفة معاريف الاسرائيلية اليوم ما ذكر قبل ايام في خبر عاجل لصوت العراق عن الاجتماع الذي تم عقده بترتيب وواسطة قطرية بناء على طلب حارث الضاري بين مسؤل إسرائيلي كبير و مثنى حارث الضاري في نادي رجال الاعمال لاحد فنادق قطر المشهورة. وقالت صحيفة معاريف اليوم ان مثنى الضاري طلب من المسؤل الاسرائيلي عقد صفقة تقوم بموحبه هيئة الضاري التنازل عن جدولة إنسحاب الامريكان مقابل ان تتسلم الهية الحصة الاكبر من الحكم في إنتخابات يتم تزويرها نهاية العام الجاري وسوف تحصل إسرائيل كذلك على وعد خطي بعتراف الهيئة الكامل بإسرائيل وإقامة اقوى العلاقات وفتح الابواب للاقتصاد الاسرائيلي ليستحوذ على إستثمارات ستراتيجية في العراق وذكرت معاريف ان المسؤل الاسرائيلي بدأ من خلال الحكومة الاسرائيلية الاتصال بالولايات المتحدة للتنسيق معها بشأن الاقتراح الذي قدمه مثنى الضاري.

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_tajer
شهداء كلية الهندسة .. يُعْلِنون

 

كتابات - باسم السعيدي

 

جريمة جديدة تضاف الى ملف الجريمة والانحطاط الذي تخط كلماته يد الغدر والغيلة والسفه العقيدي الذي تمارسه قوى ظلامية في العراق .

 

ان قصف كلية الهندسة – جامعة المستنصرية- يعلن للعالم ، وللشعوب الخيِّرة (أستثني منها دول الجوار للعراق  التي تمد يد العون للارهاب وترفد المحرقة العراقية بوقود جديد من الشباب العربي الذي ضل عن الطريق القويم واختلطت عنده بوصله القيم ، وتميعت عنوة اصطلاحات المقاومة ، والجهاد ، والكفاح ضد الاحتلال) يعلن حدث قصف كلية الهندسة أن الوقاحة تعدت كل الحدود ، وان الحديث عن خشية نشوب حرب أهلية في العراق بات متأخراً جداً ، لأن الحرب واقعة فعلاً ، وباتت حدثاً يومياً  .

 

كما يخطئ من يظن أن الحرب الأهلية هي حرب طائفية ، بين السنة والشيعة في العراق !!

 

لأن الحقيقة هي غير ذلك ، وإن ظهرت في أحيانٍ كثيرة كما لو أنها حرب طائفية ، فاستهداف كلية الهندسة بالأمس يوضح بما لايدع مجالاً للشك في ماهية تلك الحرب ، انها حرب ضد تطلعات الشعب العراقي بسنته وشيعته وكرده وتركمانه ، وتعداد الشواهد لم يعد ذا أهمية ، لان تكراره صار مقيتاً ، ولكن النظر للأمور بعين قاصرة يزيد من تشويه الصورة وتضبيبها أكثر فأكثر .. وهذا هو المطلب الرئيس للارهاب .

 

فالسيارات المفخخة التي رأيناها في شوارع الموصل والرمادي وسامراء والحلة والحويجة وتكريت لم تسأل الأبرياء عن انتماءاتهم الطائفية أو العرقية ، كما أن اليد التي تطال شرطة الموصل وحديثة وهيت والموصل وتكريت وأفراد الجيش فيها لم تسأل عن هوياتهم أو مكان ولادة كل فرد ، انها تقتل باستهداف مقصود هو – الهوية العراقية- وإن كان الأمر أكثر تحديداً في اللطيفية والاسكندرية والحفرية والمدائن .

 

الحرب الأهلية باتت حقيقة ، وأهدافها هم كل العراقيين ، والدليل شارع السعدون وبغداد الجديدة ، والجثث التي يجدها أفراد الشرطة كل يوم في كسرة وعطش والشعب والرمادي وغيرها ، فمنطقة كشارع السعدون لايمكن بحال إضفاء صبغة التشيع أو التسنن عليها .

 

والذي يقود الحرب الأهلية هم ضباع الظلام ، التي تضرب كل من يقف في النور ، والحقيقة هي أن هؤلاء الضباع يجدون لهم بيئة حاضنة ، من الذين لا يمتلكون ولو حظاً من الثقافة ، أو قليلاً من الشعور بالمواطنة ، والانتماء الى هذه التربة العزيزة .

 

الذين يعضدون الارهاب عليهم أن يعوا الدرس جيداً ، فثقافة المقاومة عليها أن تكون أكثر حذراً ، لأنها توصم يومياً بفعل الارهاب ، والانضواء تحت راية التكفيريين التي تخوض حرباً انتقامية لما حدث في أفغانستان عام 2001 ، كما أنها بموجب وجود البيئة الحاضنة تستثمر الحالة اللوجستية لتمرير أجندة رافضة لكل الموجودات الثقافية الوطنية لتقيم بدلاً منها حكماً راديكالياً سينقض على أقرب حلفاءه حين تسنح الفرصة لذلك .

 

وبصراحة تامة .. أرى أن العمل المقاومي يضفي الشرعية للعمل الارهابي من خلال الضبابية التي تعمل تحتها مجاميع المقاومة ، وعدم وضوح رؤية مشاريعها لدى الشارع العراقي ، وعدم بيان قيادات المقاومة ورموزها ، وآراءها مما يحدث في الشارع العراقي من أحداث إجرامية كبيرة جداً لا يمكن السكوت عليها .

 

عدم الوضوح هذا والضبابية المعتمة جعلت الشارع ينقسم الى قسمين ، الأول يدين بشدة وينسب الأعمال الى كل المسلحين بلا تفريق بينهم وبين انتماءاتهم واهدافهم ، والقسم الثاني راح يبرر حتى العمل الارهابي ظناً منه بأنه عمل مسلح ضد الاحتلال .

 

الانقسام في مساحة الرؤية هذه مشكلة خطيرة ، يجب معالجتها فوراً والا فقد يصل الانقسام الى حرب أهلية من المستوى الثاني ، أي أن الادانة تصبح فريقاً ، والتبرير فريقاً آخر ، ويتحزب كل من الطرفين (ظناً منه بأن تحزبه ) دفاعاً عن النفس من أسباب الخطر الكامنة في الفريق المخالف .

 

وهنا يأتي دور النخب السياسية في كلا الفريقين ، فالأحزاب التي تعمل في العلن ، ومنخرطة في العملية السياسية عليها أن تتفهم أهداف المقاومة الوطنية ، التي تعمل ضد الوجود الأجنبي بأجندة عمل هدفها اخراج المحتل لا تخريب العراق ، وهنالك بوادر على أن هنالك نخباً سياسية نشطت فعلاً في الآونة الأخيرة في مد يد الحوار مع مثل هذه الجماعات ، وفي المقابل على النخب السياسية الوطنية التي تقود المقاومة أن تستثمر مثل هذه الحوارات ، وتعلن عن نفسها وأن تنأى بنفسها وبشكل واضح وصريح عن القتل اليومي للعراقيين .

 

في حقيقة الأمر نجد أن مثل تلك البوادر لدى الجماعات المسلحة ممن لديها برنامج عمل وطني قد ظهرت أيضاً ، وفعلاً هنالك حوار هادئ بين الفريقين .. ولكنه حتى الآن لم يصل الى الحد الذي يدين صراحة العمل الارهابي الذي يستهدف العراقيين .

 

الطريق شائكة جداً ولكن هنالك أمل ، مادام في كلا الفريقين من يؤمن بالوطن والمواطنة والوطنية ، وهنالك بديهةيعلم بها الجميع وهي أن طريق الألف ميل يبدأ بخطوة ، وعلى الشجعان ان لا يبخلوا على الوطن بهذه الخطوة ، التي ستعري من يخل بالوطن والمواطنة والوطنية من كلا الفريقين ، فمن الغباء الادعاء بعدم وجود أشخاص ومجاميع في طرفي المعادلة ممن يعمل لجهات أخرى غير الوطن ، وبالتالي على التيارات الوطنية تعرية الدخلاء كلٌّ من جهته ، حتى يتمكن الوطنيون من العمل في النور ، ويخذل كلٌّ منهم من اندس ليعمل على تخريب الوطن .

 

اليوم يوم يُظهر فيه كلٌّ معدِنَه .. ولا مجال للنكوص .. فانه الموت الذي يحصد أرواح العراقيين بلا رحمة .

 

 

 

بغداد

 

 

 

basim_alsaeedi@hotmail.com

Link to comment
Share on other sites

Outrage and Silence

By THOMAS L. FRIEDMAN

Published: May 18, 2005 NYT

 

It is hard not to notice two contrasting stories that have run side by side during the past week. One is the story about the violent protests in the Muslim world triggered by a report in Newsweek (which the magazine has now retracted) that U.S. interrogators at Guantánamo Bay desecrated a Koran by throwing it into a toilet. In Afghanistan alone, at least 16 people were killed and more than 100 wounded in anti-American rioting that has been linked to that report. I certainly hope that Newsweek story is incorrect, because it would be outrageous if U.S. interrogators behaved that way.

 

That said, though, in the same newspapers one can read the latest reports from Iraq, where Baathist and jihadist suicide bombers have killed 400 Iraqi Muslims in the past month - most of them Shiite and Kurdish civilians shopping in markets, walking in funerals, going to mosques or volunteering to join the police.

 

Yet these mass murders - this desecration and dismemberment of real Muslims by other Muslims - have not prompted a single protest march anywhere in the Muslim world. And I have not read of a single fatwa issued by any Muslim cleric outside Iraq condemning these indiscriminate mass murders of Iraqi Shiites and Kurds by these jihadist suicide bombers, many of whom, according to a Washington Post report, are coming from Saudi Arabia.

 

The Muslim world's silence about the real desecration of Iraqis, coupled with its outrage over the alleged desecration of a Koran, highlights what we are up against in trying to stabilize Iraq - as well as the only workable strategy going forward.

The challenge we face in Iraq is so steep precisely because the power shift the U.S. and its allies are trying to engineer there is so profound - in both religious and political terms.

 

Religiously, if you want to know how the Sunni Arab world views a Shiite's being elected leader of Iraq, for the first time ever, think about how whites in Alabama would have felt about a black governor's being installed there in 1920. Some Sunnis do not think Shiites are authentic Muslims, and are indifferent to their brutalization.

 

At the same time, politically speaking, some Arab regimes prefer to see the pot boiling in Iraq so the democratization process can never spread to their countries. That's why their official newspapers rarely describe the murders of civilians in Iraq as a massacre or acts of terror. Such crimes are usually sanitized as "resistance" to occupation.

 

Salama Na'mat, the Washington bureau chief for the London-based Arabic daily Al Hayat, wrote the other day: "What is the responsibility of the [Arab] regimes and the official and semiofficial media in the countries bordering Iraq in legitimizing the operations that murder Iraqis? ... Isn't their goal to thwart [the emergence of] the newborn democracy in Iraq so that it won't spread in the region?" (Translation by Memri.)

 

In identifying the problem, though, Mr. Na'mat also identifies the solution. If you want to stop a wave of suicide bombings, the likes of which we are seeing in Iraq, it takes a village. I am a big believer that the greatest restraint on human behavior is not laws and police, but culture and religious authority. It is what the community, what the village, deems shameful. That is what restrains people. So how do we get the Sunni Arab village to delegitimize suicide bombers?

 

Inside Iraq, obviously, credible Sunnis have to be brought into the political process and constitution-drafting, as long as they do not have blood on their hands from Saddam's days. And outside Iraq, the Bush team needs to be forcefully demanding that Saudi Arabia and other key Arab allies use their media, government and religious systems to denounce and delegitimize the despicable murder of Muslims by Muslims in Iraq.

 

If the Arab world, its media and its spiritual leaders, came out and forcefully and repeatedly condemned those who mount these suicide attacks, and if credible Sunnis were given their fair share in the Iraqi government, I am certain a lot of this suicide bombing would stop, as happened with the Palestinians. Iraqi Sunnis would pass on the intelligence needed to prevent these attacks, and they would deny the suicide bombers the safe houses they need to succeed.

 

That is the only way it stops, because we don't know who is who. It takes the village - and right now the Sunni Arab village needs to be pressured and induced to restrain those among them who are engaging in these suicidal murders of innocents.

 

The best way to honor the Koran is to live by the values of mercy and compassion that it propagates.

Link to comment
Share on other sites

Guest ياسم

جميل جدا ان يبدي مسؤول في الحامعه العربيه قلقه ولكن اليست تصريحات السيد عمرو موسى هي مما ينطبق عليه المثل العربي "صمت درها ونطق كفرا" فمسؤول الجامعه "السنيه" على مايبدو لا يتهم الا عندما يقتل بعض العراقيين من طائفه معينه اما مائه الف عراقي سقط بين قتيل وجريح سقط على ايدي الطائفيين الصداميين والسلفيين فهو مما لايستدعي دعوه نصوحه

 

اولا كان على الامين العام الدي يفرض عليه منصبه ان يمثل شعوب كل الدول العربيه وليس طائفه محدده ان يبادر الى مد يد العون الى الحكومه الفتيه المنتخبه لمساعدتها على وأد الارهاب زمن يدعمه بالمواقف والتصريحات التي لايراد منها الا التغطيه على مرتبكي تلك الاعمال اما ان يطرح نفسه كحامي لفئه معينه فانه بدلك انما يعمق النفس الطائفي الدي يروج له اصحابه المعروفيين من عراقيين ومن عرب

Link to comment
Share on other sites

Guest Realist

Sectarian blindness to injustice is just as harmful as any other. If you are willing to ignore injustice from your sect towards another then your nation of peace and prosperity can never become larger than your sect. If it attempts to include another sect within its national boudaries, then the other sect(s) will object to your injustices. You will be forced to oppress them in order to keep your national boundaries intact. With each passing generation the oppression will need to grow more brutal in order to remain effective. One day you will find that you have a new Saddam. Perhaps with a beard instead of a moustache. Wearing the boot of oppression instead of being under it does not make it any less of an injustice.

 

In Christianity we have a concept where every man has moments in his life where he must choose between right and wrong. Where he must choose to act or be silent. Where he must choose between his honor and his rightousness. Where he must choose between wealth and power or not harming another person. Where he must chose between God and Satan. The significance of Jesus is that God has already forgiven us when the moment(s) of decision arrive. We carry no baggage of previous sin and we answer for only the choices we make. In our religion, fighting the internal demons and choosing the path of rightenousness and piety is the true jihad. Is there anything comprable to this in Islam?

Link to comment
Share on other sites

Thanks Texman for the good article

 

As usual Mr. Friedman keeps up posting the rich valuable stuff. However, I think he was missing one point.

Though I agree with his analysis for the willing by Some governemnts to see a chiotic situation in Iraq, but we also need not to underestimate the other reason. Pushing these robot suiciders to Iraq might made their countries safer..

This would be true for not only Arab governemnts but also others who might be a target. Today when Syrian leader is allowing all these terrorist to smoothly slip through, He knew very well that the international powers , not mentioning Arabs, are not very serious in blocking the roach from getting in the motel of kill. Syria is well known in securing it's mountain line of occupation boarder with Isreal because it knows that this is a red line to cross.

 

I think Mr. Friedman was right in asking US to put more efforts in pushing Syrians to behave as they do on their western boarders.. As for his call for pushing some Arab countries, I don't htis would work because terrorists going to Iraq is their safty valve for their boiling pot!!

 

As for the village issue, I don't think that there is any Iraqi community that would let terrorists doing their crimes.. It is just some that are under the seige of the Saddamists and salfees.. It is not the matter of encouraging moderate Sunni's , they are in the process alrerady, it is the hard line policy of wipping out terrorists bases and for Iraqis to stand firm with Syrians brothers as isreal is doing.. Rather blaming others , need to act.

 

شكرا لتكسمان اشارته الى مقال السيد فريدمان الدي عودنا على قرائه كل جديد وثري

الا انني قد اضيف شيئا ربما كان قد غاب عن باله

نعم ربما ترغب الكثير من تلك الدول ان ترى وضعا غير مستقرا في العراق ولكن علينا ايظا ان لانقلل من اهميه عامل اخر

دفع هده الروبوتات الانتحاريه الى العراق سيجنب تلك الدول انفجارها لديهم

ان هدا لايتعلق بالدول العربيه فقط انما يتعداه لكل تلك الدول التي يمكن ان تكون هدفا للارهاب

وسوريا المعروفه بحرصها ا الشديد في منع اي اختراق للحدود مع الاحتلال الاسرائيلي, نجدها متساهله في الحدود مع العراق لانها تعرف ان المجتمع الدولي ليس جادا في منع الجراد الاسود من دخول منطقه القتل في العراق

ان الكاتب محق في وجوب زياده الضغط على سوريا ولكنه لااعتقده مصيبا في موضوع الضغط على الدول العربيه لانه هده الدول تجد في دهاب الانتحاريين للعراق صمام امان لامنهم الهش

 

اما بما يتعلق باهل القرى , فان اسنه المعتدلون هم في الحكم وانه لاتوجد في العراق قريه او مدينه مستعده لمنح الارهاب ملاد امن سوى تلك التي ترتهن ارادتها عناصر الصداميين والسلفيين

ان الحل هو يسحق تلك العناصر وان تقف الحكومه العراقيه موقفا اكثر صرامه مع سوريا بدلا من لوم الاخرين علينا فعل شئ

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر
عتبرت منظمة بدر تصريحات الشيخ حارث الضاري الامين العام لهيئة علماء المسلمين انها تصريحات محرضة على الارهاب وانها ستتابع قضائياً ..

 

جاء ذلك في بيان صدر عن الامانة العامة لمنظمة بدر اليوم الخميس 19-5-05  وفي ما يلي نص البيان ..

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

في الوقت الذي ينادي فيه الجميع من اجل لم الشمل وتعميق الوحدة الوطنية  بين كل مكونات الشعب العراقي من اجل الاستمرار في العملية الساسية خصوصاً بعد تشكيل حكومة الوحدة الوطنية والتهيؤ لكتابة الدستور والحرص الشديد من قبل الجمعية الوطنية المنتخبة في مشاركة جميع مكونات الشعب العراقي مشاركة حقيقية في كتابة مسودة الدستور , وفي هذا الوقت بالذات الذي بدأت قوات الامن العراقية بتضييق الخناق حول الارهابيين المرتزقة القتلة فاجئنا الشيخ حارث الضاري بهذه التصريحات اللا مسؤولة والمنفعلة والتي تنم عن حقد دفين والتي يكيل فيها الاتهامات الباطلة والكاذبة والعارية من الصحة الى ابناء بدر الابطال , هذه الشريحة المؤمنة المجاهدة الصابرة المضحية والتي وقفت بكل شرف وافتخار امام الطاغوت الصدامي اكثر من عقدين من الزمن .

 

ونحن اذ ندين هذه التصريحات غير المسؤلة والتي تصب الزيت على النار وهدفها واضح ومعلوم وهو جرنا الى معركة طائفية لتحقيق حلم الزرقاوي المرتد ومن تحالف معه من ازلام النظام السابق ووعاظ السلاطين , لذا نؤكد على النقاط ادناه :

 

1.  اننا ندين وبشكل واضح وصريح ولا لبس فيه كل العمليات الاجرامية والارهابية التي تستهدف كل ابناء الشعب العراقي , سواء العمليات التي تستهدف المدنيين الابرياء او العسكريين العراقيين الابطال و سواء العمليات التي تستهدفت الاخوة السنة او الشيعة , الكرد او العرب على حد سواء , وكنا نتمنى ان نسمع ادانات واضحة ممن علت اصواتهم هذه الايام ومنذ اشهر طويلة .

 

2.  نحن ضحية الارهاب والمستهدف الاول من قبل الارهابيين وعلى رأس ضحية الارهاب سماحة المرجع الديني آية الله العظمى السيد الحكيم وجمع غفير من العلماء الاجلاء من وكلاء السيد السيستاني او وكلاء السيد الصدر الثاني رضوان الله عليهم , بالاضافة الى عدد كبير من اساتذة الجامعات والمثقفين والوجهاء وعشرات الكوادر الابرياء من منظمة بدر , واعداد ضخمة جداً من اتباع مدرسة اهل البيت , وان مذابح الحلة والموصل وتلعفر والصويرة والمدائن وبغداد لا زالت حية في اذهاننا والتي اصبحت قتل اتباع اهل البيت مشهداً مألوفاً يومياً , وكأن الدم العراقي اصبح مباحاً .

 

3.  نحن في الوقت الذي نؤكد فيه على الوحدة الوطنية ولم الشمل ندين وبشدة كل من يريد ان يصب الزيت على النار ويريد سحب العراق الى حرب طائفية يحترق فيها الاخضر واليابس وهذا هو الهدف الاساس من اهداف ازلام النظام الصدامي , لكنهم ان شاء الله سوف لن يصلوا الى ذلك وسوف نفوت عليهم اي فرصة وسنبقى ملتزمين ومطيعين لاوامر المرجعية الرشيدة والتي توصي دائماً بظرورة وحدة الكلمة ورص الصفوف .

 

4.  نحن نعتقد ان الاسباب الحقيقية التي دعت الى هذه التصريحات هي وجود ادلة واعترافات قسم من ائمة المساجد في دعم الارهاب ومساندة العمليات الارهابية , بالاضافة الى الافلاس والعزلة السياسية التي يعيشها الشيخ الضاري .

 

5.  نحن نحمل ازلام النظام الصدامي والمرتزقة من التكفيريين ووعاظ السلاطين والمتعاونين معهم مسؤلية كل ما يحصل في البلاد , ونأمل من جميع ابناء الشعب العراقي ان يعوا ذلك وعدم الانجرار وراء الاكاذيب والمكائد التي ينشرها ازلام النظام السابق المقبور ويرددها اعداء العراق .

 

6.  ان حارث الضاري لا يمثل كل ابناء السنة العرب ولا يمثل الا نفسه ولا زلنا نحتفظ بعلاقات حب ومودة مع كافة الاخوة السنة العرب وسنبقى على ذلك ان شاء الله بل سنزيد ونعمق هذه العلاقات التاريخية معهم .

 

7.  من اجل بيان الحقيقة للشعب العراقي فان هذه المنظمة المجاهدة تحولت الى منظمة سياسية ساهمت بشكل فعال في ملحمة الانتخابات وحققت نتائج باهرة خصوصاً في مجالس المحافظات , وليس لديها جناح عسكري في الوقت الحاضر , وكذلك يكاد ان يكون تواجدها معدوماً في وزارتي الدفاع والداخلية , ولم تشارك مطلقاً في اي عملية امنية .

 

 

 

وفي الختام فاننا نحمل الشيخ الضاري اي حالة اعتداء على ابناء هذه المنظمة البطلة وسوف نتابع ذلك قضائياً لاننا نعتبر تصريحاته محرضة على الارهاب .

 

 

 

(( يا ايها اللذين آمنوا اتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ))

Link to comment
Share on other sites

Guest Moron99

Great points Salim. Outstanding points.

 

Cut the supply of suicide ammunition and commandos like wolf brigade might be able to bring peace to the cities. I think the biggest problem now is not enough loyal IP and ING. The hardest part is keeping the peace after the roaches are flushed out of a village. If you flush them out but don't keep them from coming back, then people of a village will suffer many times.

 

What do you think of the Sunni clerics who refuse the democracy? Are they acting this way because they are surrounded by Saddamists and salafees? Do they have a big following? Can they be made unimportant and the majority sunni find a voice without them? They and the tribal leaders who had special favors under saddam seem to be the greatest obstacle. Are they really an obstacle or are they trapped by saddamists and salafees?

Link to comment
Share on other sites

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.


×
×
  • Create New...