Jump to content
Baghdadee بغدادي

خارطه طريق للانتخابات النيابيه العراقيه


Recommended Posts

 

 

خطاب للسفير الامريكي يكشف فيه موقف حكومتة من الانتخابات والمستبعدين وقضايا عراقية اخرى

http://ninanews.com/Elections/Arabic/News_...sp?ar95_VQ=GEEG

 

 

 

19/02/2010

 

بغداد /نينا/ وصف السفير الامريكي في العراق كرستوفر هيل في خطاب شامل تناول كل القضايا الشائكة في العراق الانتخابات بانها ستكون من أهم الفترات الحرجة وقال ان هذا الوقت هام بالنسبة للعراق وأعتقد أنه وقت هام بالنسبة للعلاقات الأمريكية- العراقية.

 

وفي خطابه المسهب امام المعهد الأمريكي للسلام في واشنطن تناول السفير بشكل صريح غير مسبوق شفافية الانتخابات و كشف الموقف الامريكي من البعث والبعثيين والخلافات بين الشيعة والسنة وبين العرب والاكراد وقضايا النفط والتدخل الايراني وشرح وجهة النظر الامريكية وموقف حكومته من هذه القضايا وغيرها.

 

واشار السفير هيل في خطابه الذي نشرته اليوم السفارة الامريكية في بغداد الى ان القوات الأمريكية سوف تكون خارج العمليات القتالية، إعتباراً من فصل الخريف المقبل مضيفا ان السفارة الامريكية وهي كما قال سفارة غير عادية ستبقى للمدى الطويل والذين يقيسون مصالحنا في العراق بمقياس حجم وجود قواتنا ، أود أن أقول أن رأيهم ليس صائباً. لأننا مهتمون بعلاقة طويلة الامد. وسفارتنا رمز أكيد لتلك العلاقة.

 

وقال السفير الامريكي "سوف يكون هذا العام صرحاً بالنسبة للولايات المتحدة والعراق مع تحول جهودنا من وجود "يتقدمه العسكريون" إلى وجود "يتقدمه المدنيون". وسوف تنضج دينامية علاقتنا بالحكومة العراقية، ومع هذا التحول يطّبق الفريق المدني-العسكري الأمريكي الدروس الصعبة المستفادة من السنوات السبع الماضية."

 

وفي حديثه عن توجه امريكا لمساعدة العراق قال "سفارتنا تعمل عن كثب مع القوات الأمريكية لرسم معالم الطريق إلى الأمام. ونحن ملتزمون بهذا الطريق لا من أجل إرضاء رغبتنا في مساعدة العراق، أو تصحيح الأخطاء التي وقعت في الماضي، وإنما أيضاً لأنه ما من شك في أن عمل ذلك من مصلحة الولايات المتحدة، وأن تظل مشاركة في ذلك."

 

واشار الى ان البعض يردد عبارت تبدأ بكلمة "لابد" مثل ان الولايات المتحدة لابد أن تفعل هذا، وأن العراقيين لابد أن يفعلوا ذلك، وأن وزارة الدفاع لا بد أن تفعل هذا، وأن وزارة الخارجية لابد أن تفعل ذلك، وما إلى ذلك. واشار الى انه لخص تلك " اللوابد" بثلاث فقط هي لابد" أن نساعد العراق على بناء مؤسسات سياسية وديمقراطية قوية في بيئة من السلام والأمن. ولابد الثانية هى أننا لابد أن نساعد العراق على تحديث إقتصاده، وثالثاً، لابد أن نساعد العراق في إقامة علاقات مثمرة مع جيرانه.

 

وتناول التحسن الامني في العراق وقال ان هذا ليس علامة على عراق أقوى فحسب، وإنما أيضا علامة على وجود أمريكي ذكي، وجود تعلمنا فيه دروس السنوات القليلة الماضية. وبصراحة، بعض تلك الدروس كانت صعبة جداً حقاً. فكما أتينا بالتغيير إلى العراق فقد أتى العراق بالتغيير لنا.

 

 

 

وعندما تطرق الى الاستعدادات للانتخابات البرلمانية اشار اى ان من أبرز القضايا الرئيسية في الأسابيع الأخيرة التي كانت صعبة جدًا هى قضية إجتثاث البعث واشار بشكل صريح الى انه في الستينيات عندما كانت الولايات المتحدة قلقة جداً من إحتمال إنتشار الشيوعية إلى العراق، كان البعث يرى باعتباره بديلاً عن الشيوعية، حيث كانت الولايات المتحدة في حقيقة الأمر تفضل البعثية في عملية عام 1968 والتي أدت إلى عودة البعثيين و كانت الولايات المتحدة تفضل ذلك على ان يصبح فيها العراق شيوعياً.

 

ونفى السفير ما يعتقده بعض العراقيين حسب قوله ان الامركيين يؤيدون عودة البعث على العراق واوضح "ضحينا بأكثر من 4 آلاف شخص من أبناء وبنات بلدنا في هذا الكفاح ضد البعثية. وواجهنا صدام وألحقنا الهزيمة به. وتخلصنا من البعثيين في جميع أنحاء البلاد ، وببساطة قد يصعب على الأمريكين أن يحاولوا أن يفهموا أن بعض العراقيين يعتقدون فعلاً أننا نؤيد البعثية بطريقة أو بأخرى."

 

وتحدث السفير بصراحة عن اعلان القائمة الأولى من المرشحين المستبعدين في مجلس النواب قائلا " تلك عملية لابد أن أكون واضحاً بشأنها، أننا لم نشعر أنها اجتازت أي معيار للشفافية، عملية تسمية الناس، وحرمانهم أساساً من حقوقهم في المشاركة في الإنتخابات بدون، في رأيي، أي نوع من العملية القانونية، وقد كان لدينا دواعي قلق كثيرة حولها.

 

واشار الى ان البعثية قضية حية وهامة " نحتاج إلى محاولة التعامل معها، لا كقضية أساسية يعكسها الدستور، وإنما ينبغي أن نتعامل معها من منظور ما إذا كان ذلك قد تمّ بقدر كاف من الشفافية".

 

واوضح السفير قائلا لقد سجلنا هذه الدواعي من القلق لدى الحكومة العراقية. مشيرا الى ضرورة التعامل مع القضية البعثية في إطار سيادة القانون وقال اننا جتزنا هذه القضية الآن. ولم تكن بالأمر الهيّن. فالذين إستبعدوا يشعرون بالإستياء الشديد، لأنهم يشعرون أنهم لم يكن ينبغي أن يستبعدوا. ولكننا تجاوزنا تلك الفترة الآن. والآن، قبل أسبوعين ونصف أسبوع على موعد الإنتخابات، نشهد، في رأيي، حملة إنتخابية حيةّ جداً.

 

وتوقع السفير أن العراقيين سوف يصوتون بأعداد هائلة سواء كانوا من السنة أم من الشيعة أم من الأكراد كما توقع انه عندما تعلن نتائج الانتخابات سوف تكون هناك خمسة إئتلافات رئيسية، وقال سوف نرى ما هو الإئتلاف الذي سيفوز بالفعل. وسوف يقرر الفائز الرئيسي من الذي سيحاول تشكيل الحكومة كما توقع ان عملية تشكيل الحكومة الجديدة لن تكون بالعملية السهلة. وقال ان الإختبار الحقيقي للفوز لن يتمثل في سلوك الفائزين عندما تعلن النتائج أخيراً. إنما سيتمثل في الكيفية التي سيقبل بها الخاسرون في الإنتخابات نتائجها.

 

وفي اشارة الى دور المعارضة في النظم الديمقراطية قال أنه في العراق، مثل أي مكان آخر، يقع على كاهل الخاسرين في الإنتخابات مسؤلية أكبر في أن يكونوا جزءاً من العملية السياسية. وهى مسؤولية تكون في بعض الأحيان بنفس قدر مسؤولية هؤلاء الذين يفوزون بثقة الناخبين.

 

 

 

وتطرق الى الانقسامات والخلافات البارزة في العراق وعددها بين العرب والأكراد، والسنة الشيعة والقلق الامريكي ليس من القضايا السنية-الشيعية. ولكننا قلقون أيضا من القضايا السنية- السنية، والكردية-الكردية في السليمانية. وقلقون أيضاً من القضايا السنية- السنية في صلاح الدين، وقلقون أيضاً من القضايا الشيعية-الشيعية في أماكن مثل النجف اضافة الى كركوك حيث توجد قضايا كردية-عربية-تركمانية. وبصراحة، قال السفير هناك تظلمات تركمانية- ومجموعات تركمانية أخرى من بعضها البعض وكذلك قضية كركوك ووصف تلك الخلافات بانها خطيرة جداً بالنسبة للامريكيين كما اشار الى القلق من النزاعات في المناطق المتنازع عليها بين العرب والاكراد.

 

وكشف السفير ان حكومته أرسلت أحد الخبراء البارزين في الشؤون الإقليمية بوزارة الخارجية الأمريكية، والذي يتحدث العربية بطلاقة، إلى كركوك، حيث يلتقي كل يوم مع الأحزاب المختلفة في كركوك، في محاولة للتعامل مع تلك المشاكل.

 

وذكر السفير الانقسامات المستمرة بين العلمانيين من السنة والسنة المحافظين من الناحية الدينية واشار الى ان بعض المراقبين يعتقدون أن للكرد جبهة موحدة، ولكن الصورة أكثر تعقيداً عندما تنظرون إلى ما يحدث، وخاصة في السليمانية، مع تطور قائمة التغيير، والتي هى كيان سياسي جديد إنبثق من حزب الإتحاد الكردستاني، أي من حزب الإتحاد الكردستاني الذي يتزعمه الرئيس طالباني. وحزب قائمة التغيير يقدم مرشحين في ثماني محافظات مختلفة، خارج نطاق المحافظات الثلاث لحكومة إقليم كردستان. والإنقسامات الشيعية- الشيعية جزء أساسي من الحملة الإنتخابية.

 

وفي تناوله الوضع لدى الشيعة قال ان رئيس الوزراء نوري المالكي يسعى في الوقت الحالي إلى صد تحديات خطيرة من الأحزاب الشيعية المعارضة، مثل المجلس الأعلى الإسلامي العراقي‎.

 

 

 

وفي اشارة الى فترة الحاكم الامريكي بريمر عام 2003 قال هناك فارق كبير بين اليوم حيث يتمتع العراق بسيادته، ونحن كديبلوماسيين لابد أن نتعامل مع عراق ذي سيادة، وبين الأيام الماضية في سلطة الإئتلاف المؤقتة في عام 2003، عندما كان العراق يُحكم بالمراسيم التي كانت تصدرها الولايات المتحدة، مثل المرسوم الذي وضع السيد الجلبي على رأس مفوضية إجتثاث البعث.

 

وتطرف السفير الى تطوير قطاع النفط وقال يعتمد مستقبل العراق الاقتصادي على الإدارة الجيدة لقطاعه النفطي. وقد بدأ العراق بداية جيدة، ولو أنها بطيئة، إلا أنها بداية طيبة جداً.

 

وهى بداية شفافة، حيث تقدمت شركات النفط بعروضها وفتحت المناقصات على شاشات التليفزيون العراقي، إذ يمكن أن يؤدي إنطلاق قطاع النفط في العراق بهذه الصورة إلى تغيير حياة كل مواطن عراقي تغييراً جذرياً، وبناء الثقة التي يحتاجها العراق للوقوف إلى جانب جيرانه. وقد أبرمت 10 عقود، إثنان منها شركات أمريكية، وبعض الشركات الأمريكية الكبري، ومن بينها أكسون موبيل، سوف تعمل في العراق. لكن العراق لديه أيضاً شركات من كل الدول الخمس دائمة العضوية، أي كل الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي. وباختصار، كثير من الدول الأخرى الآن لديها إستثمار في أمن العراق ومستقبله.

 

وتطرق السفير الى علاقات العراق بجيرانه مشيدا بالعلاقات مع مصر وتركيا لكنه قال من المثير للقلق أن الدول المجاورة، وخاصة بعض الدول العربية المجاورة للعراق، بطيئة في إحتضان العراق. وعندما ذكر ايران قال ما من شك في أن إيران قد كشفت عن وجهها الشرير في العراق، فهي تبحث عن نقاط الضعف. وحاولت أن تحبط الأهداف الأمريكية- العراقية المشتركة. وهى مسؤولة عن مساعدة جماعات الميليشيات المسلحة. وهى مسؤولة عن تدريبهم. وهى مسؤولة عن بعض الذخيرة التي وجدت طريقها إلى داخل العراق. بل إنها مسؤولة عن بعض الذخيرة التي تسقط على رؤوسنا في المنطقة الخضراء.

 

وفي حديثه عن مستقبل العراق بعد تشكيل حكومة جديدة قال سيستمر دبلوماسيونا وجنودنا وخبراؤنا المدنيون في تطبيق القوة الأمريكية في أفضل حالاتها من الموصل إلى بغداد، ومن الأنبار إلى البصرة. وسوف نستمر في دعم تطوير سيادة القانون بصورة قوية في العراق، على يد قضاة يتمتعون بالنزاهة والحيادية وشرطة مدربة وجيش يتمتع بالكفاءة.

 

واضاف وفي النهاية نحن موجودون هناك. نحن في العراق لا من أجل العلاقات الأمريكية-العراقية فحسب، وإنما من أجل المصالح الأمريكية أيضاً

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 69
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

جبهة الحوار تقاطع الانتخابات وقائمة تجديد تؤكد أن القرار متعلق بـ"الجبهة" حصرا

http://radiosawa.com/arabic_news.aspx?id=2175770&cid=24

 

 

كما توقعنا, المطلك ادرك ان الاخوه الاعداء في قائمته ربما كانوا اكثر المستفيدين من ابعاده ولو انهم ارادوها بعد الانتخابات

 

 

خطوته جائت لمعاقبه حلفائه من خلال حرمانهم من اصوات ناخبيه

Link to comment
Share on other sites

النص الرسمي لترجمه محاضره السفير الامريكي في معهد السلام الامريكي حول الوضع العراقي وخصوصا حول الانتخابات واجتثاث البعث

 

اقترح مراجعتها لمعرفه الراي الحقيقي للسياسه الامريكيه وخصوصا بعد كل التناقض الذي شاب نقل تصريحات السفير هل

 

http://arabic.iraq.usembassy.gov/root/pdfs/edited-ambo-usip-speech-arabic2a.pdf

 

 

نقاط مهمه في الخطاب

 

شرحه للخلفيه التاريخيه عن سبب قلق العراقيين من الموقف الامريكي من عوده البعثيين و تقديره لتلك المخاوف من خلال اعترافه بدعم الامريكان , ربمالاول مره من قبل مسؤول امريكي, عوده البعثيين للحكم في عام 68 والتي وضعت البعث وصدام في الحكم بعد فشلهم الاول

 

استعراضه لزيارته الاخيره لايه الله حسين الصدر كدليل على اهميه بعض القاده غير السياسين في العراق الجديد وحجم التغيير الذي حصل في العراق

 

تقليله من حجم المخاوف التي تثار حول مدى ولاء الشيعه العراقيين لايران وتوضيحه لمدى رسوخ المشاعر الوطنيه العراقيه

 

شرحه لاهميه عقود النفط الاخيره على مستقبل العراق و تقيمه لشفافيتها وحجم الدعم التي قدمته السفاره لها بالرغم من عدم وجود كبير للشركات الامريكيه بين المتعاقدين وتاثير تلك العقود على تليين الموقف الكردي من مساله عقود النفط الكرديه بما قدمته من فرصه لمردود اكبر

 

 

 

ادناه الرابط الى التسجيل الفيديو للخطاب

http://www.c-span.com/Watch/Media/2010/02/...+Elections.aspx

 

حيث استعرض اثناء الاجابه على الاشئله لبعض الامور

مثل

تقليله لاي احتمال بحصول انقلاب عسكري من خلال تاكيده ان ذلك غير ممكن عمليا

 

الموقف من حكومه اغلبيه كبديل عن حكومه وحده وطنيه"محاصصه" وهل العراق اصبح مؤهلا لمثل هذا النوع من الحكومه وتاكيده على ان الامريكان سيكونون مع اي خيار يتخذه العراقيين في حل هذه الاشكاليه. واشار الى نوع الخلل الذي يراه العراقيين في حكومه المحاصصه

 

توضيحه لحجم التاثير الامريكي في العراق وهل فعلا وصل الى درجه الصفر من خلال عدم القدره على التاثير في موضوع الابعاد

 

حقيقه تدخل السفاره في ايقاف قرارات ابعاد المجتثين وتاكيده على عدم التدخل في العمليه بقدر ضمان دستوريتها وشرحه لما جرى بالتفصيل

 

 

Link to comment
Share on other sites

http://www.elaph.com/Web/news/2010/2/536400.html

 

زياره علاوي للسعوديه قبل اسبوعين من الانتخابات هو انتحار سياسي بكل معنى الكلمه و ستتوضح نتائجه بعد عد اصوات الناخبيين. واضح ان الزياره جائت من اجل تقديم المساعده الماليه لتحشيد اصوات الناخبين العراقيين في الاردن وسوريا ومصر, اقتراحي للاخوه الممولين ان لا يكون الدفع مباشرا للقائمه العراقيه وانما للجنه مستقله في هذه الدول بحيث يستلم المسكين الناخب ثمن صوته مباشره من دون سمسره كبيره كما حصل في الانتخابات اللبنانيه. تبقى مشكله واحده, من يضمن عدم ذهاب الصوت المشترى الى جيب مشتري اخر في انتخابات سريه تجري تحت مراقبه اربعمائه الف مراقب محلي ودولي. نصيحتي لهم , الافضل ان تلعبوا غيرها مع العراقيين فهم خير من يتعامل مع سمسار , اسئلوا الاخوه في المجلس الاعلى هل نفعت الصوبات و البطانيات في الانتخابات الماضيه عندما استلمها الناس شاكرين ولكن فقط لتعينهم على الذهاب للتصويت لقائمه اخرى

Link to comment
Share on other sites

ادناه تعليق احد الاخوه على محاضره السفير الامريكي اعلاه

السلام عليكم

المساله التي تقلق الخارجيه الامريكيه هي فوز القوى الوطنيه وعلى راسها القوى الاسلاميه-

 

امريكا لا تريد اي اغلبيه لاي جهه حتى تبقى الحكومه ضعيفه و(يسيسها السفير الامريكي في بغداد اقصد يمشيها بارادته

 

و لكي يتم هذا حاول السفير الاتصال بالبعثيين-اعدى اعداء العراقيين- و ايجاد مقاعد لهم بالرلمان و هذا من شانه اضعاف الثقه بالحكومه و بالتالي تكون الحكومه غير مدعومه جماهيريا و ليس لها وزن فتلجاء للسفير في حل المشاكل والتي ما اكثرها

 

شئ واحد ربحته امريكا هو تقليص عدد المعممين في البرلمان

 

اشعر كل يوم يمر ان الحاله الديمقراطيه تتعز بالعراق رغم المحاولات المسعوره لايقاف العمليه الديمقراطيه بالعراق

 

اما موضوع الولاء لايران فهو يعكس الجهل الامريكي بالعقل الشيعي

 

قلق امريكا هو اننا نملك نفس الفكر الموجود في ايران

 

same Idiology-

 

نعم هنك الكثير من المشتركات ولكن اشك ان امريكا تدرك العقليه العراقيه

 

و اختلافها عن الايرانيه-ولا تقل لي انهم عندهم مراكز دراسات -لقد صرحت كوندليزا رايس انهم ارتكبوا اخطاء فادحه بالعراق وهذا ما يعلمه معظم العراقيين ولم تعلمه مراكز الدراسات ولا الخارجيه الامريكيه-انتهى

 

 

شئ واحد يحيرني: هو وجود معهد للسلام في امريكا

 

ما يفعل هذا المعهد بالسلام

 

في وقت ما كانت روسيا تتحدث عن السلام العالمي---لكن هذا لم يمنعهم من دخول افغانستان و قتل مليون افغاني-نعم مليون و باعترافهم

 

هل الشيوعيه تختلف عن الامبرياليه

نعم يختلفون فاوباما لديه جاءزه نوبل للسلام وهو في افغانستان ولم يحصل عليه برجنيف عندما كان هناك
Link to comment
Share on other sites

مفوضية الانتخابات تعلن عن الوثائق المطلوبة لاثبات اهلية الناخب لعراقيي الخارج .

اعلام مكتب ادارة انتخابات الخارج

 

http://www.ocv-ihec.com/NewsDetailAr.asp?IDNews=224

 

الاعلان غير واضح تماما

مثلا كيف يتم تحديد المحافظه لمن ليس لديه بطاقه سكن

هل سيتم الاخذ بمحل الولاده وكما مثيت في الوثيقه العراقيه

Link to comment
Share on other sites

جنرال راي اوديرنو يشير إلى توفر معلومات عن علاقة على اللآمي وأحمد الجلبي بإيران

 

http://radiosawa.com/arabic_news.aspx?id=8036434

 

 

على عكس ما قد يظن, لاادري اذا كان الجنرال يدرك ان تصريحه هذا يعتبر دعايه انتخابيه لصالح الجلبي

 

الجمهور الذي ينتخب الجلبي يشكل عليه ارتباطه بالامريكان. تصريح كهذا يجعل الجلبي بطلا قوميا استطاع توظيف الثور الامريكي في اسقاط صدام والان يقوم بتوظيف الثعلب الايراني في انهاء الاحتلال الامريكي

 

 

 

 

 

ادناه تعليق ابو حيدر

هذه طريقه تسويق امريكيه للجلبي [/size]

 

حتى لا يبدو مرتبطا بامريكا

انها لعبه حصان طرواده

 

Link to comment
Share on other sites

يجمع كل السياسيين عند الحديث الى الناخبين على تسميه الحكومه باسم حكومه المحاصصه في اشاره الى ذم هذا النوع من الحكومات و ذلك لمعرفتهم بان الشارع يرفض هذا النوع من الحكومات الضعيفه. ولكنهم عند الجد فانهم ينقلبون الى تسميه حكومه وحده وطنيه. حكومه الاغلبيه لاتعني اغلبيه المكونات انما الاغلبيه السياسيه التي قد تشمل كل الشرائح ولكن ذات التوجه المشترك لانتاج حكومه فاعله قادره على تنفيذ اراداتها وسياساتها. نموذج حكومه المحاصصه لم يكن مناسبا وفيما عدى الانجازات الامنيه التي تعزي لاسباب مختلفه فان العراق بحاجه الى رئيس وزراء ذو صلاحيات كامله في محاسبه وزرائه وتنفيذ برنامجه مما يسهل على البرلمان محاسبته

 

 

http://aawsat.com/details.asp?section=4&am...p;issueno=11412

Link to comment
Share on other sites

هذه قراءتي لخارطة البرلمان المقبل

 

دولة القانون 107 مقعد

الأئتلاف 47 مقعد

البولاني 37 مقعد

التوافق 31

الجبهة الكردستانية 61

العراقية 29

قائمة التغيير 3

اتحاد الشعب 2

الأقليات 8

Link to comment
Share on other sites

مقابله حيه مع قائمه دوله القانون على الانترنت

 

http://www.stateoflaw.net/

 

 

ماهوموقف برنامج القائمه من

 

مقترح تحويل شركه النفط الوطنيه الى شركه مساهمه يمتلك كل عراقي اثناء حياته سهم واحد

 

مشكله السكن وخصوصا في مجال السكن الشعبي واعطاء الاهميه الاكبرلتفعيل الاقراض العقاري السكني وفتحه الى جميع المواطنين بدلا من حصره بالموظفين

 

البدء بترشيق الحكومه وحصرها فقط في السياسه الخارجيه والتعليم والصحه و الامن و الدفاع

واعطاء القطاع الخاص دور القياده في تنفيذ برامج خطه التنميه القوميه وبدعم وتفعيل الاقراض المصرفي

 

اعاده تاسيس هيئه الاعمار وفصل تنفيذ المشاريع الجديده عن الوزارات وحصرها في الخدمات

Link to comment
Share on other sites


×
×
  • Create New...