Jump to content
Baghdadee بغدادي

خارطه طريق للانتخابات النيابيه العراقيه


Recommended Posts

هذه قراءة للأستطلاعات والنتائج الجزئية للمفوضية

 

 

دولة القانون 92

الإئتلاف العراقي 67

وحدة العراق 15

التوافق 13

العراقية 76

الكردستانية 39

التغيير 9

الأسلامية كردستان 1

إتحاد الشعب 1

الأمة ألعراقية 2

الكتلة العربية - كركوك 1

أحرار 1

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 69
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

459-jabir_t.gif في السلوك الانتخابي

جابر حبيب جابر

http://aawsat.com/leader.asp?section=3&amp...p;issueno=11429

 

 

تعليق

ربما يكون مقال النائب والمرشح للبرلمان الجديد واحد من اكثر ما قرات جديه في تحليل نتائج الانتخابات الاوليه. تحليله لدوافع الشارع السني العربي فيها بعض الصحه ولكنه غفل تأثير اجتثاث المطلك على تحفيز ذلك الشارع نحو قائمه علاوي وهو امر يحسب للجنه الجلبي الذي قد يكون ذلك هدفه غير المقصود

Link to comment
Share on other sites

459-jabir_t.gif في السلوك الانتخابي

جابر حبيب جابر

http://aawsat.com/leader.asp?section=3&amp...p;issueno=11429

 

 

تعليق

ربما يكون مقال النائب والمرشح للبرلمان الجديد واحد من اكثر ما قرات جديه في تحليل نتائج الانتخابات الاوليه. تحليله لدوافع الشارع السني العربي فيها بعض الصحه ولكنه غفل تأثير اجتثاث المطلك على تحفيز ذلك الشارع نحو قائمه علاوي وهو امر يحسب للجلبي الذي قد يكون ذلك هدفه غير المقصود .لااعتقد ان الناخب السني البسيط قد فكر بكل تلك الامور السياسيه التي يعتقدها الكاتب. الاصح هو ان هذا الناخب قد فضل رفاق العلمانيه على شيوخ الدين والقبيله وهو امر يحسب له

Link to comment
Share on other sites

http://www.elaph.com/Web/news/2010/3/544541.html

 

 

تعليق

كيف يكون مستشاري المالكي ملامين وهم كما يقول المعلق مسؤولين عن سياساته. لقد تحول المالكي خلال اربعه سنوات من شخصيه لانعرف اسمها الحقيقي الى اكبر

رقم في السياسيه العراقيه وليحصل على اكبر تصويت شخصي في انتخابات حره شارك فيها كبار صناع السياسه. تناطح المالكي مع علاوي يحسب للاول وليس العكس. فاستاذ اللغه العربيه المغمور لم يكن متوقعا له ان يجد وظيفه مدير عام عندما غادر دمشق الى بغداد عام 2003 بسياره اجره وعلى حسابه الخاص . بينما قدم الطبيب المخضرم بكل ثقل الاحتلال ودعم الجوار الاقليمي ليصبح اول رئيس وزراء عراقي في العراق الجديد وليطمح لدوره ثانيه وباصوات من رفض ذلك الاحتلال وباموال من ساعده

Link to comment
Share on other sites

أصدر رئيس الجمهورية السيد جلال الطالباني الى المفوضية العليا للانتخابات هذا نصه

كثير من القوائم الانتخابية طلبت اعادة الفرز اليدوي لاوراق الاقتراع قبل اعلان النتائج النهائية ولضمان النزاهة والموضوعية والشفافية.
بصفتي رئيسا للجمهورية ومكلفاً بصيانة الدستور أطالب مفوضية الانتخابات إعادة العد والفرز اليدوي ابتداءً من اليوم الأحد 21 آذار الجاري في عدد من المحافظات لضمان النزاهة والعدالة

جلال الطالباني / رئيس الجمهورية .




_______________________________________________________________



بيان



السبت 20/3/2010




رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي يدعو المفوضية العليا للانتخابات الى الاستجابة الفورية لمطالب الكتل السياسية باعادة العد والفرز اليدوي





مثلت انتخابات يوم السابع من آذار خطوة كبيرة على طريق تعزيز التجربة الديمقراطية في العراق, ونظرا لوجود مطالب من عدة كتل سياسية بإعادة العد والفرز يدوياً ومن أجل حماية التجربة الديمقراطية والحفاظ على مصداقية العملية الانتخابية فإنني بصفتي المسؤول التنفيذي المباشر عن رسم وتنفيذ سياسة البلد وبصفتي القائد العام للقوات المسلحة أدعو المفوضية العليا للانتخابات إلى الاستجابة الفورية لمطالب هذه الكتل حفاظاً على الاستقرار السياسي والحيلولة دون انزلاق الوضع الأمني في البلاد وعودة العنف الذي لم يتم دحره الا بعد جهود ودماء وعناء.



نوري كامل المالكي

رئيس الوزراء

Link to comment
Share on other sites

لم تستطع القوى الأساسية ان تحقق فوزاً يعتد به خارج حدودها الجغرافية

 

نتائج الانتخابات العراقية تؤكد استمرار الاستقطاب الطائفي والمذهبي والاثني

 

 

لندن - جعفر الأحمر

 

 

كرست نتائج الانتخابات العراقية سلوكاً ونمطاً لدى الناخبين كان قد طفا على المشهد السياسي فور سقوط النظام السابق بزعامة الرئيس الراحل صدام حسين. والمظهر الأبرز لهذا السلوك الانتخابي هو الاستقطاب الطائفي والمذهبي والاثني أولاً.

 

وعكس ما يشيع بعض المتابعين من ان هذه الانتخابات شكلت "نقلة نوعية" في وعي الناخبين الذين "أنزلوا الهزيمة بالمشاريع الطائفية" باقتراعهم الى "القوائم الوطنية"، بل وتجرأ بعض هؤلاء بالقول ان العراقيين بدأوا يتحولون عن القوى الدينية أو الطائفية أو العنصرية الى العلمانية، فان نظرة بسيطة الى نتائج الانتخابات تنفي هذه الادعاءات جملة وتفصيلاً، ولا

 

يمكن تفسير هذه المزاعم سوى انها تمنيات أكثر منها حقائق.

 

والتطور الوحيد الذي حصل في هذه الانتخابات هو التنافس داخل "المكون الواحد" أكثر منه تنافساً بين المكونات المختلفة، أي التنافس الداخلي بين الشيعة أنفسهم كما بين السنة والأكراد.

 

فالنتائج المعلنة حتى الآن لنحو 95 في المئة من الأصوات توضح ان القوى الأساسية التي أحرزت أعلى الأصوات هي "الحركة الوطنية العراقية، و"ائتلاف دولة القانون" و"الائتلاف الوطني العراقي" فضلاً عن "التحالف الكردستاني".

 

ومن المعروف ان "دولة القانون" و"الائتلاف الوطني"، اللذين سيفوزان بنحو نصف مقاعد البرلمان، يضمان قوى خرجت من رحم "الائتلاف الوطني العراقي"، أي معظم القوى الشيعية الاسلامية. وهذه النتيجة نفسها تقريباً التي حققها "الائتلاف الموحد" في انتخابات 2005.

 

وأما قائمة "العراقية" التي يعتبر البعض تقدمها ومنافستها "دولة القانون" بأنه مغادرة العراقيين الاستقطاب الطائفي باتجاه الخيارات الوطنية والعلمانية، فيحمل تبسيطاً كبيراً في أفضل الحالات يعكس إما سذاجة سياسية أو جهلاً بالوقائع.

 

فنظرة فاحصة على اسباب تقدم "العراقية" تؤكد ان عوامل هذا التقدم متعددة، ولا تعود بالضرورة الى "علمانية" القائمة أو "وطنيتها". وأبرز هذه العوامل القوى التي تشكلت منها "العراقية" أو استقطبتها. فاذا كان "دولة القانون" و"الائتلاف الوطني" ضما القوى الشيعية نفسها التي تشكل منها "الائتلاف الموحد" في انتخابات 2005، فان "العراقية" ضمت أبرز القوى والكتل السنية كـ "الجبهة العراقية للحوار الوطني" برئاسة صالح المطلك وقائمة "تجديد" بزعامة نائب رئيس الوزراء طارق الهاشمي، وتجمع عراقيون الوطني (اسامة النجيفي) ونائب رئيس الوزراء السابق سلام الزوبعي وغيرهم.

 

واستند البعض في تحليله على تقدم الوطنية والعلمانية وهزيمة الطائفية في الانتخابات الأخيرة على طبيعة القوى التي تتشكل منها القوائم، فجرى اتهام "ائتلاف دولة القانون" وحكومة رئيس الوزراء نوري المالكي بالطائفية بسبب رئاسة "حزب الدعوة الاسلامية"، وهو حزب اسلامي شيعي. لكن تم التغاضي عن أمر أساسي وهو ان الحكومة العراقية مؤلفة من أحزاب وقوى مختلفة، سنية وشيعية وكردية، بغض النظر عن الخلل في آليات الحكم الذي تشوبه بالتأكيد نواقص وتعتريه اخفاقات. كما جرى التغاضي عن الخلافات حتى بين المكون الواحد (الشيعي مثلاً) بين "دولة القانون" و"الائتلاف الوطني" (على الفيديرالية مثلاً) كما بين المالكي والأكراد (موازنة الاقليم والبيشمركة والعقود النفطية والمناطق المتنازع عليها)، الأمر الذي يوضح ان أسباب الخلافات سياسية الى حد كبير وليست طائفية.

 

كما ان بعض المتابعين اعتبر تقدم قائمة المالكي في انتخابات مجالس المحافظات مطلع العام الماضي تحولاً في اتجاهات الناخب (الشيعي خصوصاً) باتجاه الخيارات الوطنية والابتعاد عن الخطابات الطائفية الى حد ما.

 

وعلى رغم ذلك، يلاحظ ان هذا الحراك لدى الناخب الشيعي (كما لدى غيره) لم يتعد حدود المكون الواحد، إذ لم نشهد أي تغيير في الاقتراع عابر للطوائف يعتد به. والتغيير الذي حصل هو تكريس تقدم "ائتلاف دولة القانون" بزعامة المالكي على "الائتلاف الوطني" من جهة، وتقدم التيار الصدري في "الائتلاف الوطني" على "المجلس الاسلامي الأعلى" من جهة ثانية، وبروز قائمة "تغيير" الكردية المنافسة للحزبين الكرديين الرئيسيين.

 

أما بالنسبة الى "العراقية" واسباب تقدمها فمتعددة. فعلى رغم اعتبار رئيسها اياد علاوي علمانياً لكن القائمة ضمت أبرز القوى السنية، باستثناء "الحزب الاسلامي" الذي غادره الهاشمي وباتت حظوظه ضعيفة.

 

فاصطفاف كتل المطلك والنجيفي والزوبعي، إضافة الى الهاشمي، خلف شعارات لا تخلو من طائفية ينزع أي صفة علمانية عن "العراقية". على ان الملاحظة الأهم هي ان معظم الذين صوتوا لـ"العراقية" هم من المحافظات الشمالية والغربية وقسماً من الجانب الغربي من بغداد، أي الناخبين السنة عموماً، وبعض النخب المهددة بالاقصاء بذريعة ولائها للنظام السابق (البعثي)، ولم تلعب علمانية علاوي دوراً مهماً في خيار الناخبين، لأن الكيانات الأساسية التي تتألف منها "العراقية" سنية وتعتبر نفسها منافساً للتحالفات التي تضم أبرز المكونات الشيعية كـ"دولة القانون" و"الائتلاف الموحد".

 

ويلاحظ أيضاً ان الطائفية السياسية يمكن ان يمارسها سياسيون يدعون العلمانية، إذ ان وصف بعض القوى السياسية نفسها بالعلمانية لا ينفي عنها الطائفية والمذهبية.

 

ولهذا السبب لم تستطع "العراقية" تحقيق فوز يذكر في محافظات الوسط والجنوب الشيعية، تماماً كما لم تستطع قائمتا "دولة القانون" و"الائتلاف الوطني" الشيعيتان من تحقيق أي فوز يعتد به في المحافظات الغربية والشمالية السنية.

 

ولا يفوتنا ان نذكر أيضاً الحراك داخل المكون الكردي، حيث برزت حركة "التغيير" مقابل "التحالف الكردستاني" الذي ضم الحزبين الكرديين البارزين "الاتحاد الكردستاني" بزعامة طالباني و"الحزب الديموقراطي" بزعامة مسعود بارزاني.

 

وفي المحصلة، واستناداً الى هذه النتائج، يبدو واضحاً ان الاقتراع جرى في كل المحافظات وفق الانتماءات الطائفية والعرقية بشكل أساسي، كما أبرزت استمرار تقدم الأحزاب الدينية والعرقية، ولم تستطع أي كتلة كبيرة فائزة ان تقدم نفسها على انها تمثل كل مكونات الشعب العراقي.

 

وعلى رغم ذلك، يسجل أمران ايجابيان: الأول التزام العراقيين بالاحتكام الى صندوق الاقتراع لتداول السلطة سلمياً، وثانياً اعتبار الحراك المحدود داخل المكون الواحد تطوراً باتجاه توسيع خيارات الناخب الى خارج المكون وفق برامج انتخابية جدية قد تتبلور من خلال تشكيل قوى عابرة للطوائف والاثنيات أولاً.

 

 

Link to comment
Share on other sites

 

http://www.alarabiya.net/articles/2010/03/24/103942.html

تعليق

ليس ما يفعله الساسه فس العراق استثناء. التنافس ولعب الاوراق موضوع مفهوم. ما هو غير مقبول ان تستخدم اوراق الشارع و التشكيك باليات العمليه. علاوي والمالكي كلاهما سقطا في هذا الفخ. الاول عندما بدأ تشهيرا اعلاميا ضد المفوضيه عندما كانت نتائج العد الاولي في المراكز تشير الى خسارته والثاني في محاولته تهييج الشارع والتلويح باستخدام الصلاحيات عندما بدأت نتائج الادخال الالكتروني تشير الى ما لم يكن يتوقعه. الطرفان هما الفائزان وعليهما تهدئه الشارع واللجوء الى الوسائل القانونيه بدلا من

الاعلاميه . في النهايه كلاهما مسؤولين, حكومه او معارضه

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

هاشم العقابي

 

المالكي اليوم

منحتني تلك الزيارة فرصة طيبة للتعرف عن قرب على شخصية المالكي وطريقة تفكيره. صريح ومتواضع ويقول له وما عليه. كان يرى في منصب رئيس الوزراء تكليفا وليس تشريفا ويراه حملا ثقيلا يدعو الله ليمكنه من نقله بأمانة واخلاص الى حين ان يلقيه ويستريح.

 

ولذلك كانت شدة تحمسي لما سيقوله بعيد اعلان نتائج انتخابات 7 آذار اكثر من تحمسي لمعرفة النتائج. وحضر في ذهني جون ميجر رئيس وزراء بريطانيا حين خسر الانتخابات لصالح توني بلير وكيف هاتفه مهنئا بعد دقائق من اعلان نتيجة الانتخابات. لكنني صدمت حقا وانا اشاهد المالكي واجما تحيطه وجوه مكفهرة وهو يشكك بالعد والفرز ومستقتلا للبقاء في المنصب الذي عهدته زاهدا به قبل ثلاثة أعوام. فما الذي غير الرجل؟

http://www.alaalem.com/index.php?aa=news&id22=5321

Link to comment
Share on other sites


×
×
  • Create New...