Jump to content
Baghdadee بغدادي

قيادي من جناح يونس الاحمد يعترف


Recommended Posts

مقابله سابقه مع اللواء السابق غزوان الكبيسي مع العربيه على اليوتيوب في دمشق

######################################################

هناك دور متوازن مع الفصائل الاسلاميه"

 

الفصائل الاسلاميه ملئى بالبعثيين العسكريين والمدنيين"

 

"نتحالف مع كل من يحمل البندقيه ضد الحكومه

 

نتفق مع القاعده عندما تستهدف الصفويين"

 

لدينا تشكيلات وستشهد الاشهر القادمه"

 

"بعد التحرير سنشكل حكومه مؤقته لمده سنتين

 

"المشروع الوطني البعثي هو من يحمي العراق

 

لم يكن هناك اي قمع لاي مواطن ايام النظام السابق"

 

الان المواطن الكردي يترحم على النظام السابق"

 

Link to comment
Share on other sites

هل بدأت جهود المالكي تأتي ثمارها

 

 

دعا إلى تعزيز التعاون العسكري مع العراق والولايات المتحدة لضبط الحدود

بغداد - الصباح

اعلن مصدر سوري مطلع استعداد دمشق لتسليم المطلوبين لدى الحكومة العراقية في حال تقديم دلائل تثبت قيامهم باعمال اخلت بأمن واستقرار العراق.

واكد المصدر في تصريح خاص لـ"الصباح" رغبة بلاده بدور اوسع للجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الاسلامي في حل التوتر،

 

مبينا "استعداد سوريا للتعاون مع المحكمة الدولية التي يرغب العراق بتشكيلها من اجل اظهار الحقيقة، مع قناعتها بان المحكمة شأن عراقي خاص كونه دولة ذات سيادة وله مطلق الحرية في الطلب من مجلس الامن بتشكيلها مع دراسة جميع الاحداث التي جرت في العراق على مدى السنوات الماضية".

وكان الرئيس السوري بشار الاسد قد انتقد امس الاول، مطلب العراق بتشكيل محكمة دولية، مستدركا بالقول: "هذا شــأن عراقي".

ولفت المصدر الى ان "دمشق ستدعم الحكومة وستقوم بتسليم المطلوبين فورا في حال تم تقديم دلائل ملموسة على تورطهم، وقد قدمت الحكومة السورية رسالة واضحة للحكومة بان دمشق لن تسمح لاي شخص داخل سوريا سواء كان سوريا او عراقيا او من اي جنسية عربية ان يمس سيادة او أمن او استقرار العراق وبالتالي فهي تقف ضد الارهاب بكل اشكاله ولايمكن ان تقبل ان يمس العراق بسوء".

وتابع المصدر: ان "المطلوبين(محمد يونس الاحمد وسطام الفرحان) وغيرهم مطلوبون منذ اكثر من 5 سنوات من قبل الجانب الاميركي وسوريا رفضت تسليمهم انذاك وانطلق موقفها من ان الطلب لو كان مقدما من حكومة عربية ما لها علاقة بالموضوع مع الاثباتات والادلة سنقوم بتسليمهم وبكل سهولة"، مشيرا الى وجود "رغبة في الاوساط السورية بان يتم اللجوء الى الجامعة العربية او منظمة المؤتمر الاسلامي بدلا من اللجوء الى تركيا او ايران رغم العلاقات التي تربط هذين البلدين مع دمشق، خصوصا مع وجود ترتيبات وتحضيرات لعقد اللقاء بين وزير الخارجية هوشيار زيباري ونظيره السوري وليد المعلم"، لافتا بالقول: ان" دمشق لاتغفل وجود اشرطة مصورة لبعض المتسللين الذين يعبرون الحدود بين البلدين في السابق وبدون علم الحكومتين كونه لا يعني دليلا على تسهيل تسللهم"، على حد تعبيره.

واوضح المصدر ان "بلاده حريصة على تعزيز التعاون العسكري الثلاثي (العراقي - السوري - الاميركي) لضبط الحدود كونه مؤشراً على صدق النوايا تجاه العراق، اضافة الى وجود مصلحة في تحقيق الامن والاستقرار، خصوصا ان مسألة ضبط الحدود تحتاج الى تعاون مشترك بين البلدين، مشددا على "عدم وجود نية سورية بغلق الحدود مع العراق او ايقاف تدفق الوافدين او التجار لان دمشق حريصة على ان لا تطول الازمة وتعتبرها سحابة صيف ستنتهي لامحالة، لاسيما مع وصول توجيهات للسفارة السورية في بغداد ببقاء الوضع على ماكان عليه قبل التوتر وزيادة طاقات العمل مع التطلع لتطوير العلاقات وتحقيق مصلحة الشعبين.

Link to comment
Share on other sites

فضيحه سياسيه

 

سالم بغدادي

موقف مجلس الرئاسه العراقي من قضيه طلب تحقيق دولي امر فيه الكثير من الجوانب الغير مفهومه, فهو موقف ربما يرقى الى مستوى اعلان الحرب السياسيه على المالكي في وقت يكون العراق فيه احوج مايكون لنوع من الوحده والتماسك لمواجهه هذه الهجمه الوحشيه

 

يقول الرئيس الطالباني وحسب وكاله رويترز ان الطلب غير قانوني والكل يعلم ان الطلب قد قدم بشكل رساله رسميه وعن طريق وزاره الخارجيه ووزيرها المحسوب على القائمه الكرديه للرئيس ومن خلال الممثليه العراقيه للامم المتحده وممثلها المحسوب على المجلس الاسلامي الاعلى لنائب الرئيس , فاين الجانب غير القانوني . اما اذا كان المقصود بالامر هو التشاور مع الاطراف الاخرى فان القانون لا يقيد رئاسه الوزراء باخذ الاذن من رئاسه الجمهوريه في الامور المتعلقه بحفظ امن وضمان استقرار البلد

واما اذا كان الامر يتعلق بالتوافق السياسي الحاكم فان الامر لايتعلق بالدستور او القانون وانما بمساله داخليه

 

لست هنا في معرض الحديث او الدفاع عن مبادره المالكي ولكنها اتت من دون اشاره الى اي دوله وانما الى طلب تحقيق مستقل في قضيه تتعدى صلاحيات القضاء العراقي. واذا كان الاعلام قد اراد للموضوع ان ياخذ جوانب سياسيه فانه لم يصدر ولحد الان ما يشير الى اتهام رسمي موجه الى الحكومه السوريه واذا كان المجلس الرئاسي ممثلا بالاحزاب الممثله فيه يحرص على علاقه وثيقه مع سوريا فان الاولى كان في استثمار تلك العلاقه مع الجانب السوري بما يخدم مصالح العراق وشعبه بدلا من تكسير مجداف العراق المثلوم اصلا بفعل الارهاب ومن يدعمه

لقد جاء توقيت البيان الرئاسي وبشكل ملفت للنضر مناسبا لجهود عرقله مسير الطلب العراقي الذي كان اساسا ملبيا لمقترح طرحه نائب الرئيس نفسه عندما طالب بتدويل محاكمه الارهاب .لااريد ان ابعث الروح في نظريات مؤامره واسعه النطاق ولكن المتابع لتطورات احداث هذه القضيه يلاحظ وبتعجب ذلك الرد الفعل السوري المتشنج وتلك المواقف الامريكيه والعربيه الغير محبذه لقيام تحقيق دولي وحصر الامر ضمن القنوات الدبلوماسيه واخير الموقف الرئاسي المحبط والممثل لاحزاب" المعارضه" الجديده . كل تلك المواقف المشتركه من اطراف متباعده لم تكن الا لتعزز تلك النظريات التي تقول ان العنف المغالي في الوحشيه والحجم هو عنف متداخل المصالح تديره ارادات كبيره لاتريد لمثل هذا التحقيق كشف المستور منها

 

ما يثير التعجب حقا في هذا الموقف الرئاسي انه جاء مترابطا بتدخل لادستوري في مجريات القضاء العراقي عندما ربط مذكرتي القاء القبض الصادره من المحكمه الجنائيه وبتهم تقوم المحكمه بالتحقيق بها بالموضوع اعلاه . فاذا كان الامر يستند الى تشكيك في نتائج التحقيقات الامنيه العراقيه, وهو ربما يفسر ربط الموضوعين, فهو مصيبه. اما اذا كان الامر لايصل الى هذا الحد وانما الى اسلوب التعاطي مع المتهمين فالمصيبه اعظم بكثير وخصوصا ونحن نتحدث هنا عن جريمه اباده جماعيه كما يتحدث البيان الرئاسي

 

 

وهنا يجدر الانتباه الى التداعيات السياسيه التي قد يسببها بيان رئاسي من هذا النوع ففي الوقت الذي قد لايجد الرئيس الطالباني فيه حرجا انتخابيا كون الناخب الكردي لايضع مساله الامن في بغداد في سلم اولوياته القصوى وفي الوقت الذي قد لا يفقد السيد الهاشمي الكثير من حظوظه الانتخابيه المعدومه اصلا بعد عزله عن الحزب الاسلامي فان الموضوع سيكون مختلف جذريا بالنسبه الى السيد عادل عبد المهدي. فالكثير من الاطراف التي دخلت في الائتلاف الوطني اعربت عن تاييدها لخطوه المالكي وسيجازف الائتلاف الفتي بخساره صوت انتخابي مهم هو في حاجه ماسه له لو تبني موقف القيادي السيد عادل . انا ارى في هذه الخطوه مخاطره كبيره على الائتلاف واعتقد ان على رموزه المسارعه الى اصلاح الضرر الذي قد يصيب شعبيته بسبب انعكاس هذا الموقف على الرأي العام المحبذ عموما لقيام تحقيق اممي مستقل بعد ان يأس من امكانيه القوى الفاعله العراقيه على ذلك في ضل الصراع الحزبي الحالي

Link to comment
Share on other sites

  • 5 weeks later...

بغداد\القاهرة\النور: أثار خبر (مقصود) نشرته شبكة موقع المنصور، التي تمثل كما يبدو حزب البعث المنحل، انتباه محللي الأخبار في وكالة الملف برس التي تصدر عنها صحيفة (النور). يقول الخبر الممضي باسم (أبو برزان البعثي):

تسرّبت معلومات دقيقة من دهاليز وزارة الداخلية التابعة للحكومة بنية قيامها بعملية ملاحقة رفاقنا وقد تم إصدار قوائم خاصة بهم وللمناطق المدرجة أدناه وأعدادهم. نرجو أخذ الحيطة والحذر لجميع رفاقنا وللمناطق المذكورة أدناه

 

:

*منطقة الأعظمية المجاهدة 120 رفيقاً. *منطقة الصليخ 66 رفيقاً. *منطقة الفضل المجاهدة 200 رفيق. *منطقة راغبة خاتون 12 رفيقاً

 

.

أبو برزان البعثي

3 تشرين الأول 2009 م حملة نصرة القيادة العليا للجهاد والتحرير

الملاحظة الأولى التي يثيرها هذا الخبر هي أن هناك مناطق (مجاهدة) ومناطق أخرى (يفترض أنها غير مجاهدة لأنها مجردة من هذه الصفة) التي سبقت منطقتي الأعظمية والفضل (تسكنهما أغلبية سُنّية) ولم تظهرا أمام اسمي منطقتي الصليخ وراغبة خاتون، وهما في الأغلب (مختلطتان) أي يسكنهما الشيعة والسُنّة!. ويبدو أن السبب الآخر –طبقاً لتفاصيل الخبر- هو عدد (الرفاق) في المنطقتين السُنّيتين، عنه في الأخريين!. محللو الأخبار في الملف برس، سألوا سياسياً عراقياً مقيماً في مصر بمدينة 6 أكتوبر، القريبة للقاهرة عن ماهية (التصنيف الطائفي) لحزب يزعم أنه علماني –برغم شعاراته الإسلامية التي كان صدام حسين قد بدأها في العقدين الأخيرين- وهل هناك (بروبغندا إسلامية سلفية) يتبنّاها البعثيون في الوقت الحاضر؟. قال السياسي الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه –بسبب حساسية الموضوع- إنّ (الخطاب البعثي) مازال برغم (النكبة) التي تعرّض لها حزب البعث فضفاضاً، وغير متـّزن، وتقليدياً، ولا يريد أن يستوعب متغيرات المرحلة. وقال إن عدم اتزان الخطاب البعثي، جعلت عناصره، ومثقفيه، المنتشرين الآن في عواصم العالم وفي دمشق وعمّان والقاهرة وصنعاء ومدن أخرى بكثافة، إما يصمتون إلى درجة توحي بـ(الانهيار) و(البطالة السياسية) أو منفعلين، مدفوعين وراء خزعبلات تتحدث بها تنظيمات القاعدة أو المنخرطين في خلاياها وإعلامها. فهل هناك نموذج على مثل هذه الانفعالية أو عدم الاتزان؟. وجه محللو الأخبار في الملف برس هذا التساؤل للسياسي العراقي، فكان ردّه إن هناك نماذج كثيرة يمكن أنْ تلاحظ حتى الخطابات التي تنسب لنائب صدام السابق عزت إبراهيم الدوري. إنها تركز على (طائفية التفسير) فمادامت الأحزاب الدينية الشيعية هي التي تهيمن على السلطة، إذن فالهجوم ينبغي أن يُركز على (الصفويين) و(عملاء إيران). وأوضح السياسي قوله: عملياً يستخدم البعثيون المنفيون عبارات جارحة للمجتمع الشيعي، فهم يخاطبون بأسلوب لا رزانة فيه الشيعة بقولهم (أولاد المتعة) أو (المرتدين) أو (الكفرة) أو (عبدة الحجارة والقبور) وهي ألفاظ يستخدمها السلفيون بكثرة كناية عن اعتبارهم الشيعة غير مسلمين. [/size]

 

 

 

المصدر : جريدة النور الصادرة عن الملف برس - الكاتب: الملف برس

Link to comment
Share on other sites

  • 2 months later...

بعد الاعتراف الخجول للقاعده, موقع رسمي لجماعه الدوري يفتخر بانجازاته في قتل العراقيين

 

المقال منشور على موقع شبكه البصره

http://www.albasrah.net/pages/mod.php?mod=...ashi_111209.htm

-------------------------

نص البيان الذي جاء بصيغه مقال

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

 

المقاومة العراقية الباسلة على وشك الانتصار والجيش الامريكي المحتل للعراق يلعق الهزيمة تلو الهزيمة والعميل المالكي ينذر بوقوع الهيكل فوق رؤوس كل العملاء

 

شبكة البصرة

 

بقلم: عبد القادر أمين القرشي

 

العضو الأسبق للجنة التنفيذية للجبهة القومية

 

ما اعظم المقاومة العراقية الباسلة التي يقودها المجاهد الكبير عزة ابراهيم الدوري..وعندما أحدد من يقود تلك المقاومة إنما افعل ذلك لأبرئها من المقاومات المزيفة التي توجد لها فضائيات ومهمتها خلط الاوراق والتعمية على حقائق الامور ونشر البيانات باسم تلك المقاومة المزيفة لتدين اعظم العمليات الجهادية التي تقوم بها المقاومة العراقية الباسلة وهي نسف عشر وزارات للحكومة العميلة التي صنعتها امريكا وايران الصفوية واسرائيل الغاصبة وحلفاء هذه الدول التي احتلت العراق ومازالت قواتها ومخابراتها وشركات حراساتها المرتزقة تحتل تلك الوزارات إلى جانب عملاء امريكا الذين يستولون على كل وظائف الدولة الكبيرة منها والصغيرة فلا يمكن ان يوجد في تلك الوزارات شريف واحد من شعب العراق فشعب العراق في ظل الاحتلال إما منضوٍ تحت ظل المقاومة يجاهد في سبيل دحر الاحتلال وإما مشرد خارج العراق او عاطل يعاني من شضف العيش ويموت يوميا من الجوع والمرض.

 

فهذه العمليات التي تقوم بها المقاومة العراقية الباسلة هي التي زعزعت الوجود الامريكي والصهيوني والايراني الصفوي في العراق وهي التي دفعت بالمالكي أن يتهم سوريا في الوقوف وراءها في اولى العمليات وثانيها ليغطي على الحقائق ويعتم على الفاعل الحقيق لتلك العمليات الجبارة لكنه في المرة الثالثة اتهم جهات مشاركة في الحكم العميل أنها وراء تلك العمليات ليعتم على الفاعل الحقيقي وتتساوى مع رأيه اراء بعض الذين يدعون انهم ضد الاحتلال من بعض الفضائيات العربية وهم عملاء له نعم ليعتم على الفاعل الحقيقي وهي المقاومة العراقية الباسلة التي تعرف ان ضحايا تلك العمليات هم من العملاء ومن قوات الاحتلال الامريكي الصهيوني الفارسي ومن جنود شركات الحراسات التي اوجدها الاحتلال ومن خبراء محتلين ومستشارين امريكيين مما دفع بوزير الدفاع الامريكي ان يسارع في الوصول الى مكان لا نعرفه للاجتماع بالمالكي والطلباني ليقول لهما متبرماً،كفى تضحيات بجنود امريكا من اجلكما فقد قررت امريكا ان تسحب قواتها بالموعد المحدد سواء نفذت الانتخابات او اجلت..

 

وهذه الحقائق لم ندركها الاَّ من معطيات اعلامية حاولت ان تعتم على الحقائق لكنها تركت ثغرات ومن خلالها استنبط الباحثون والمحللون الشرفاء هذه الحقائق..فعندما أقول اجتمع وزير الدفاع بعملائه في مكان لا نعرفه فلم اقل ذلك من فراغ بل ن التناقضات في الاخبار عن اجتماع ما يسمى بالبرلمان العراقي هي التي اوجدت تلك الثغرات ففي البداية قالت اجهزة الاعلام ان ما يسمى برئيس ذلك البرلمان المزيف قد طلب العميل المالكي ووزيري امنه ودفاعه لمساءلتهم عن تلك العمليات التي اودت بوزارتي الداخلية والمالية في مبناها الجديد بعد تدمير الأول في العمليات السابقة..وبعد ذلك قالت الفضائيات وفي مقدمتها قناة الجزيرة أن البرلمان سيستضيف المالكي ولن يسائله..وقد سبق لتلك الفضائيات أن قالت: ان الاجتماع سيكون علنيا وبعد ذلك قالت إن الاجتماع كان سريا مما جعلنا لا نصدق انه تم في بغداد بل أنه ربما تم في ايران الفارسية او في الكويت لأن الذعر والفزع قد سرى في مشاعر المالكي ورجال حكومته مما جعلهم يفرون إما إلى الكويت أو الى ايران ولحق بهم ما يسمى بالبرلمان واعضاؤه لأنهم كما تبين خاضعون كل الخضوع للعميل نوري المالكي الذي ارهبته تلك العمليات ودفعت به الى اتهام جهات من الكتل التي تتحالف في السلطة العميلة ولم يذكر اسمها او حتى الايحاء بتعريفها ولأنه يعرف ان القاعدة في العراق وهْمٌ اوجدته امريكا وما تسمى بالحكومة الاسلامية وهم اوجدته امريكا ايضاً للتغطية على المقاومة العراقية الحقيقية..نعم لأنه يدرك ذلك فلم يتهم القاعدة ولا تلك الحكومة الاسلامية الوهمية بل عبر عن نفسيته المنهارة بالقول ليخاطب رفاقه العملاء من سائر الكتل..إن الهيكل سيقع على رؤوسنا جميعا ولن يستثنى احد..وهذا اصدق قول يقوله المالكي ويعني به أن قوة كبرى داخل العراق هي وراء هذه الاعمال ولو كان حراً لقال:إن المقاومة العراقية التي اوجدها سلفا الرئيس صدام والتي يقودها الآن عزة ابراهيم هي وراء كل تدمير لما اراده الغزاة ولما اردناه أن يوجد في العراق:وربما علم وزير الدفاع الامريكي بما اراد ان يقوله المالكي فسارع للقائه حيث كان ليهدئه ويترك قضية مواجهة الموقف لأمريكا وحلفائها..

 

إنني لست مبالغاً في تحليلي هذا ولن اندم عليه ولكن الذين يصدقون قنوات الجزيرة والعربية والحرة والمنار الصفوية والعالم الصفوية سيكونون هم النادمون على تصديقهم لتلك القنوات التي ستجبر في النهاية ان تأتي بالحقائق عندما تجبر امريكا وحلفاؤها عل ترك العراق بالقوة وقد اشارت صحيفة الحياة اللندنية الى خبر بحياء قبل اسبوعين بأن المخابرات المركزية الامريكية تحاول الاتصال بجماعة عزة الدوري وهذه الاشارة لم تذكرها اية قناة اعلامية فضائية حسب متابعتي لأنها لا تريد أن تبرز ان المقاومة اجبرت امريكا على اول خطوة للاعتراف بها شأنها شأن كل مستعمر ومحتل يبدأ بخطوة للاعتراف بالمقاومات التي تقاومه لتنتهي بالاعتراف الكامل عندما تتصاعد المقاومة يوما بعد يوم كما حدثت عمليات الثلاثاء 8ديسمبر عام 2009م في العراق وكما ستحدث ان شاء الله مثلها الكثير والكثير في المستقبل مادامت المقاومة كالطود في مواجهة عواصف الاحتلال

 

وسيرينا المستقبل مالم ترنا هذه القنوات الفضائية الاكثر حقداً و خسة على المقاومة العراقية الباسلة من المحتلين انفسهم لأنها تتبع حكومات منبطحة على بطونها أمام امريكا والدول الغربية.

 

وإنَّ غداً لناظره قريب

 

صنعاء - الجمهورية اليمنية

 

الجمعة11/12/2009م

 

Link to comment
Share on other sites

  • 2 months later...
  • 1 month later...

مقال لاحد الرموز الصداميه مبشرا بسقوط بغداد, يبدو انها كتبت على عجل

 

 

منذ يوم الإحتلال في التاسع من نيسان 2003 ولغاية هذا اليوم شهد ويشهد الوضع الأمني العراقي بالتدهور والتردي والإنهيار وسيستمر شيوع ظواهر العنف المبرمج وتوقع السكان والموظفين بحدوث تفجيرات مدمرة في أي ساعة وفي أي مكان من بغداد المقسمة والمجزئة ومعزولة المناطق بالكامل بالجدران الكونكريتية العالية ونقاط التفتيش الكثيفة والتي يصعب مرور العجلات والأشخاص من خلالها..

 

إن هذا يعني في كل الأعراف والمباديء الأمنية والعسكرية أن بغداد (ساقطة عسكريا وأمنيا )!..

 

ويعني ذلك وببساطة عدم قدرة السلطة على توفير مستلزمات ومتطلبات منع ذلك والذي سيؤدي حتما في يوم من الأيام القادمة الى (إحتلال بغداد!) من ذات العناصر والجهات التي تتحرك بمرونة وحرية وتفجر السيارات المفخخة بعمليات نوعية وبتخطيط ميداني متقن!..

 

أغرب حلقة في كل ما يجري في العراق هو الموقف الأمريكي الصامت والمتفرج رغم كل مسؤولياته القانونية والأخلاقية وبكل قدراته وإمكاناته ومجساته!..

 

هل هو العجز الفعلي عن معرفة الفاعلين ؟..

 

أم هو عدم وجود الأمر بكشفهم وإعتقالهم ومحاكمتهم وإنزال القصاص بهم؟..

 

أم أن ما يجري يتم بمعرفتهم؟..

 

أم إن الأمر برمته لايعنيهم؟..

 

ولكي نعرف من الذي يقف وراء تفجير السيارات المفخخة في المناطق السكنية في بغداد علينا أن نؤمن بشكل مطلق بأن المقاومة العراقية وبضمنها مقاتلي حزب البعث والوطنيين بعيدة كل البعد عن هذه الأعمال الإجرامية ..

 

ولو كان هؤلاء هم الفاعلين (لقاموا بإحتلال بغداد فورا)!..ونقول ذلك بمهنية ضمن المفهوم الأمني والعسكري والعملياتي..

 

ورب مغرض يعقب بالقول : ( بأن إحتلال بغداد سيكلف المقاومة كثيرا وستتدخل القوات الأمريكية بشكل مباشر لذلك سيكون من الأفضل الان إستخدام هذا الإسلوب لإحداث الفوضى وإرباك العملية السياسية والإدعاء بعجز السلطة)!..

 

وردا عليه نقول:

 

إن المقاومة العراقية ولو أنها تدخل يوميا وعدة مرات الى أماكن حساسة جدا في بغداد على الرغم من هذه المناطق يحيط بها أربعة أو خمسة أطواق أمنية مختلفة فهي تضرب هناك بشكل متكرر ويوميا قوات المحتل وتحشداته ومواقعه وبعشرات العمليات العسكرية والفدائية وهي لاتستخدم السيارات المفخخة والإنتحاريين لتفجير أنفسهم وسط عامة الناس..

 

والمقاومة ماضية بعزم وقوة وإقتدار في مشروع التحرير وسيأتي اليوم الذي تحرر به بغداد وقريبا جدا وهي تؤمن بأن الأرض والقرية والمدينة التي ستحررها سوف لن تتمكن أي قوة غاشمة من إعادتها مهما إستخدمت من أسلحة وفنون التدمير..

 

لذلك فالذي يقف وراء هذه التفجيرات والتي سبقتها لايريد أن يحتل بغداد لسبب بسيط !..

 

لأنه يحتلها فعلا ..

 

ويحكمها..

 

ويسيطر على مداخل ومخارج أجزائها المقسمة..

 

ويحيطها بقبضته وسلطته وسمومه وكراهيته لها..

 

 

Link to comment
Share on other sites

المقاومة العراقيّة = حفنة مجرمين وقتلة

الثلاثاء, 06 أبريل 2010

حازم صاغيّة

 

http://international.daralhayat.com/intern...larticle/127152

 

 

 

تعليق

قطعه ادبيه غايه في الدقه و الصياغه. في الحقيقه ان هذه العمليات الهمجيه ضد المدنيين تهدف الى فرض التاخير في تنفيذ عمليه الانسحاب بموجب اتفاقيه بوش-المالكي من خلال محاوله ادخال البلد الى حاله عدم استقرار . وهناك اسباب استراتيجيه يوضحها طبيعه المشتركات بين التحالف الصدامي والقاعدي. الاول لانه يدرك ان الانسحاب قبل ارجاعه الى الحكم سيكون مقتل اي حلم له باستعباد البلد. اما الثاني فانه ربما يسعى لهذا التاخير كي يؤثر على موعد بدء الحمله الصيفيه على القاعده في افغانستان والتي تعتمد على نقل القوات الامريكيه من العراق

تعليق

لم ارى اجابه على تساؤلي السابق حول من هي هذه المقاومه الشريفه علما ان تسميتها بالشريفه هو ادانه لها لانه وببساطه ليس هناك مقاومه غير شريفه. المقاومه الوطنيه دائما ترتبط بالشرف فلا يجوز تعريف المعرف. ولكن من يعطيها هذا الرمز انما يشعر ان هذا الفصيل المدعي لايمت بصله لما عرف عن المقاومه. هذه المقاومه ليست ضد المحتل فهي تطالب باستمرار بقائه لحمايتها من الشعب ولكنها مقاومه تطلع ذلك الشعب ونزوعه نحو الانعتاق من الظلم بكل اشكاله واوله كسر قضبان السجن الذي تحاول تلك المقاومه ارجاعه لها

Link to comment
Share on other sites

  • 2 months later...

علي الجبوري لـ «الحياة»: حاورنا الأميركيين في اسطنبول ورفضنا عرضهم في الانتخاباتالأحد, 13 يونيو 2010 اسطنبول – «الحياة»

http://international.daralhayat.com/portalarticlendah/151777

 

تعليق

شكرا للحياه لفتح مثل هذا الباب كي نتواصل مع هذه الجماعات. اريد ان اوجه بعض الاسئله للاستاذ الجبوري. اذا كنتم قد قاطعتم الانتخابات بينما شارك فيها غالبيه الشعب العراقي وخصوصا من الشريحه الاجتماعيه التي ترتكزون عليها , الا ترى في ذلك رفضا شعبييا لكم. اما السؤال الاخر فهو كيف سيتم تحديد اعضاء مجلس الحل والعقد هل هو بالتعيين ومن سيقوم بتعيينهم ام سيكون ذلك بالانتخاب. وماذا لو افرزت مثل هذه الانتخابات نفس الاطراف الحاليه وتم رفضكم , هل ستقبلون بحكم الغالبيه من الشعب العراقي ام ترفضون ذلك كما يحصل اليوم. تقول ان الانسحاب الامريكي جاء بفعل ضرباتكم, لماذا اذن توسطون بعض الاطراف الاقليميه لتاجيل موعده . ارجو مخلصا سماع الاجابه

Link to comment
Share on other sites

  • 2 months later...
×
×
  • Create New...