Jump to content
Baghdadee بغدادي

رساله الى المقاومين


Recommended Posts

 

رساله الى المقاومين

 

سالم بغدادي

 

اذار 2011

 

 

الى متى يبقى البعض ممن يحتكر مسميات وطنيه على عناده ؟ لنفترض انها حكومه عملاء ولنفترض ان لا احد من مجاميعكم قد اختار المقاومه الايجابيه والقى سلاحه كما يقول بيانكم ادناه , لنفترض كل ذلك, الا يكفي ما سال من دم ؟ الا يكفي كل ذلك الدمار الذي لحق بنا؟ اليس من لحظه لمراجعه النفس؟

 

من كنتم تعتمدون في التمويل و الاسناد تتهاوى صروحه على يد أبناء شعبه, ماذا تنتظرون ؟ انا اعرف ان بعض قياداتكم قد تورطت بدم العراقيين و تستميت في دفعكم الى الاستمرار خوفا من انكشاف تورطهم بمخططات خدمه لمصالح اقليميه معروفه, ولكن الكثير منكم دفعه اليأس ورد الفعل ولم يتورط بفعل مباشر او بقصد وسوف ينظر القانون بظروفه

 

 

الا يحز بانفسكم وبفعل ما جنيتم ان تروا سعر دار اهلكم في حي الجامعه ببغداد نصف سعره في الكراده؟ من حول هذا الحي الراقي الذي كان نموذجا لتعايش خيره عقول العراقيين الى جحيم يفر منه الحيوان قبل الانسان؟ من ذبح وهجر خيره علماء واطباء ومهندسي وفناني العراق وهم امنين في دورهم غير اللذين استقدمتم من مطايا القذافي وغيره ممن منحتم حضنا دافئا في بيوتكم الامنه وفي لحظه يأس لينقلبوا عليكم قتلا و تهجيرا فكنتم كالمسجير من الرمضاء. ستقولون ان هؤلاء ايرانيون , اذن لماذا تساعدوهم في مخططاتهم؟ لماذا لا تحبطوا افعالهم من خلال العمل سويه على عوده الامن والاستقرار .؟ الا ترو قوه فعل الشعوب الم تعطكم ثوره الياسمين وربيع الحريه درسا ؟

 

 

اتقوا الله في اهلكم ولن اقول في وطنكم فقد يأست من ذلك

 

 

مرفق: بيان

 

http://www.albasrah.net/pages/mod.php?mod=...ihad_250311.htm

 

 

Link to comment
Share on other sites

 

 

لا أظن ان الكلام ينفع مع الارهابيين، ولكن سقوط مموليهم الواحد تلو الآخر سيعطيهم درسا، فها هي الحكومات التي ساعدتهم تتساقط او تعاني من الاضطرابات، وستتوقف المساعدات عنهم، وعندها سيجدون أنفسهم قد فقدوا كل شئ. فهل سينتبهون؟ أظن ان لا حياة لمن تنادي.

Link to comment
Share on other sites

الليبيّون يشكلون العدد الأكبر من مجموع المتسللين إلى العراق عبر سوريا

المخابرات الغربية تخشى تسلل القاعدة بين الثوار الليبيين

عادل عبدالرحمن من باريس

GMT 8:00:00 2011 الأحد 3 أبريل 7Share

 

تبدي أجهزة المخابرات الغربيّة حذرًا كبيرًا مع تزايد الشكوك حل وجود جهاديين مفترضين بين الثوار الليبيين الذين يسعون إلى إسقاط نظام القذافي. ويستند الغرب إلى معطيات عدة من قبيل أنّ الليبيين كانوا من بين أوائل من أسسوا معسكر تدريبهم الخاص في أفغانستان، وكثيرون منهم يحيطون ببن لادن اليوم.

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

باريس: صرح الأدميرال الأميركي جيمس ستافريدس، قائد قوات الناتو في أوروبا، أمام لجنة مجلس الشيوخ الأميركي، بوجود "شكوك" حول وجود "جهاديين" بين الثوار الليبيين.

 

وقد سأل مراسل رويترز هيلاري كلينتون في مؤتمرها الصحافي في لندن حول إمكانية ذهاب السلاح الأميركي [لو أعطوا السلاح] من المعارضة الليبية إلى القاعدة بسبب الشك في علاقاتهم بالمجلس الانتقالي، وكان جواب الوزيرة: "ليست لدينا أية معلومات حول أفراد محددين من أية منظمة تكون جزءًا من المجلس الانتقالي، ولكن طبعا ما زلنا في أول الطريق لمعرفة قادة المجلس الوطني الانتقالي".

 

وكانت هيلاري قد سبق وأشارت إلى تسلل إرهابيين ليبيين من بنغازي للعراق وأفغانستان. وقد تناولت صحيفة الفيغارو الفرنسية، القريبة من الحزب الحاكم، الموضوع في تقرير نشر بتاريخ 2 أبريل/نيسان الجاري.

 

وتنقل الصحيفة ما صرح به لها مايك شيرر، المسؤول السابق الهام في السي. آي. أي والمسؤول عن مطاردة بن لادن، إذ قالت للصحيفة:"علينا أن نكون يقظين جدًا حين يجري الحديث عن تسليح ثوار ليبيا. لقد كان الليبيون بين أوائل من أسسوا معسكر تدريبهم الخاص في أفغانستان في أواسط الثمانينات. واليوم، فإنهم يلعبون دورًا مهمًا من حول بن لادن، سواء ما يخص أبو يحيى، الرجل الثالث في القاعدة، أو أبو ليث، أحد كبار القادة العسكريين في هذا التنظيم الإرهابي".

 

وتقول الصحيفة إن الأميركيين لا يجهلون أن الليبيين كانوا من بين أكثر من أرسلوا "الجهاديين" إلى العراق. ففي عام 2007، وضعت القوات الأميركية اليد في مدينة سنجار على 700 وثيقة تكشف بلدان أصل الإرهابيين ودوافعهم ومسار تسللهم للعراق عبر سوريا. وأن ما تضمنته تلك الوثائق لا يمكن إلا أن يثير القلق.

 

ففي تلك الفترة كان الإرهابيون الليبيون يشكلون العدد الأكبر من مجموع المتسللين، بعد عدد السعوديين، وكان عددهم 112 ويمثل 20 % من مجموع من تسللوا إلى العراق بين 2006 و2007 ـ أي أكثر بكثير من المتسللين الجزائريين والسوريين واليمنيين.

 

من جهة أخرى، فإن مدينة درنة الليبية، وهي من معاقل الثورة ضد القذافي، كانت المدينة التي قدمت أكبر عدد من الجهاديين، بل وأكثر حتى من الرياض. فمن بين 112 ليبيًا متسللاً، جاء 53 منهم من درنة، و21 من بنغازي، عاصمة الثوار.

 

وأخيرًا، فإن الإرهابيين الليبيين كانوا أكثر الجميع تصميمًا على اقتراف العمليات الانتحارية- وكل ذلك حسب المعلومات المنشورة في الصحيفة الفرنسية. وفوق ذلك كله، فإن المهن التي كانت مسجلة في الوثائق أمام أولئك المتسللين كانت من قبيل "موظف" و"طالب" و"مدرس"، أي – وباختصار- أنهم كانوا منحدرين من مختلف طبقات السكان شأنهم شأن ثوار اليوم.

 

ووفقا لتقرير الصحيفة أيضًا، فإن مدينتي درنة وبنغازي كانتا مركزين للإسلاميين المتطرفين. وقد شهدتا في سنوات التسعينيات اضطرابات عنيفة للأصوليين المتشددين قمعها القذافي بمروحيات عسكرية.

 

وتمضي الصحيفة للقول إن تصاعد دور الليبيين في نشاط القاعدة يعود إلى أن بن لادن أولى منذ 2007 اهتمامًا خاصًا بـ "الجماعة الليبية المقاتلة" التابعة للقاعدة. فقد قتل العديد من الإرهابيين الليبيين في العراق، ولكنهم لم يقتلوا جميعًا، وآخر من اعتقل منهم كان في أواخر العام المنصرم مع كشف تنظيم للقاعدة في بغداد.

 

أما من عادوا إلى ليبيا، فإن عناصر الأجهزة الغربية تفتش عنهم، كما تبحث عن كم من الجهاديين ممن عادوا من أفغانستان هم اليوم مع الثوار. وإن احدهم، من درنة، واسمه عبد الحكيم الحسادي والعائد من أفغانستان عام 2002، قد صرح لصحيفة إيطالية قائلا: "إن القاعديين هم مسلمون صالحون، وهم يقاتلون الغزاة".

 

وتقول الصحيفة إن إذاعة في درنة كانت تذيع ما يلي:" أيها الإخوة العائدون من العراق وأفغانستان، لقد آن اليوم أن تدافعوا عن أرضكم".

 

وقد حذر دبلوماسي فرنسي من تكرار تجربة أفغانستان، علمًا أن القاعديين الليبيين يحذرون من كشف هويتهم اليوم، فهم بحاجة إلى الغرب للتخلص من القذافي وتقوية نفوذهم، وحينذاك فلكل حادث حديث.

Link to comment
Share on other sites

  • 2 years later...
×
×
  • Create New...