Jump to content
Baghdadee بغدادي

عراق ديمقراطي ام عراق استعبادي


Recommended Posts

عراق ديمقراطي ام عراق استعبادي

 

الوضع المتأزم بالعراق يمكن تلخيصه بهذه الكلمات أي هل العراق المستقبلي سيكون ديمقراطيا ام انه سيكون استعباديا أي بمعنى اخر هل الولايات المتحده جاده في التغير الديمقراطي او انها تريد عراقا يقول نعم للقرارات الامريكيه التي توافق مصالحها فقط.

هذا السؤال يردده العراقيون وكل حسب طريقته في الفهم وعليه فالعراقيون مختلفي النظره لمستقبل العراق لما يجدونه في ارض الواقع والذي ينعكس بدوره على شكل احداث في كاميرات الفضائيات الواسع متخذا اشكالا عدة السياسيه منها او العسكريه .

من المعلوم ان الولايات المتحده جاءت بجيوشها للعراق لا من اجل سواد عيونهم وانما من اجل تنفيذ اجنده خاصه بهم , وهذه الاجنده لم يكن باستطاعه صدام ان يقوم بها لاسباب خاصه به او بهم وعليه تم تغيره الى من يمكنه ان تنفيذيها بصوره تتطابق مع رؤاهم المستقبليه.

والحديث عن علاقه (صداقه وتعاون) ما بين الولايات المتحدة والعراق هو نوع من السذاجه لان الصداقه تحتاج الى التكافوء في الامكانات وهذا ما لم يتوفر في تاسيس مثل هكذا علاقه اما الحديث عن التعاون فانه يحتاج لكم هائل من المصطلحات كي ما نصل الى نتيجه ما , وعليه ماذا يمكن ان نسمي هذه العلاقه ؟

باختصار انها علاقه استاذ بتلميذ يعلمه و يوجهه ويصحح اخطاءه بالموعظه وبالضرب احيانا!! وحسب نوعيه الخطأ , وعليه فان التلميذ النجيب يجب ان يحافظ على حفظ دروسه اما الوغد منهم فانه سيلاقي مصير صدام غير مأسوف عليه.

حكومه علاوي تنتهج منهجا قال عنه الرئيس الامريكي مؤخرا بانه الرجل الصلب او الذي يتحمل مسؤوليته أي بمعنى اخر انه يحقق الهدف المنشود الذي املي عليه من قبلهم .

ولان التلاميذ كثر في هذه المرحله فلذلك نرى شده التخبط الذي تمارسه ساسه العراق الجديد , فبينما يشدد وزير الدفاع على اتهام ايران بانها العدو الاول نرى وزير الماليه يشيد بتلك العلاقه ويبرم اتفاقات معها , وعلاوي الذي تحدى مشاعر العراقيين في اشادته بالاردن في حين كانت سوريا الاقرب بهذه الاشاده حيث احتضنت كل صنوف المعارضه العراقيه عندما ضاقت الارض بهم في عهد الرئيس حاقظ الاسد رحمه الله.

ان وقوف الحكومه بواد ووقوف الجماهير بواد اخر ليس بالامر المستغرب في بلاد كالبلدان العربيه وخصوصا العراق , فالعراقيون الذين اكتووا بصدام ونظامه لم يجدوا في النظام الجديد ما يحقق لهم مآربهم , فالمسحوق بقي على حاله ان لم نقل ازداد سحقا فنسبه البطاله ربما قاربت الستون بالمائه ,ربما يقول احدهم من ان الوضع افضل بقليل مما كان عليه بعهد صدام الا ان ذلك لا يعني ان العراقيكان يعيش حاله طبيعيه , فعهد صدام لا يمكن القياس عليه من الناحيه الانسانيه والاجتماعيه والمعيشيه والسياسيه وكافه مجالات الحياة الاخرى.

والغالبيه المسحوقه اقتصاديا وسياسيا لم يتغير حالها كثيرا , فالشيعه مثلا قد واجهوا اول خيبه امل لهم في عهدهم الجديد عندما رفضتهم حكومه(بريمر) رسميا من خلال تسميتهم (اغلبيه الدكتاتوريه) وبذلك منعوا من استلام ما يستحقون من منصب , كما ان ابعاد القوى المعارضه التي كانت بالداخل والتي تشعر بانها الاقرب لاستحقاق كرسي الحكم لما عانته من قسوه النظام مضافا الى ذلك كله معاناة المواطن البسيط في وضع البنى التحتيه(ماء , كهرباء, سكن, خدمات) ما زال على حاله ان لم يكن اسؤ حالا خصوصا في مناطق الشيعه الفقيره(الوسط والجنوب) .

بينما تستمروعود المسؤولين لحل كل هذه المشاكل يرى المواطن المسكين بام عينيه قضايا العمولات الكبيره والرشاوي والمشاريع الوهميه والخدمات غير الاساسيه التي ابتزت الشعب (هواتف النقال والفضائيات) تعمل بصوره سريعه, الا ان لا امل في مشاريع الاسكان والكهرباء والماء والخدمات الاخرى .

واخر خيبه امل لها هو محاوله تشويهه سمعه الدكتور الجلبي الذي حاول ابراز موقف الشيعه كقوه مؤثره في العمل السياسي وكأن الشعار المرفوع من قبل الحكومه هو استمراريه لشعار صدام (لا شيعه بعد اليوم) فبعد ان فشل صدام بذلك ها هم البعثيون الجدد يحاولون تطبيقه بصوره اخرى بتوجييه من قبل الاستاذ ودعم كامل من قبل الامم المتحده (الاخضر الابراهيمي تحديدا) ودول الجوار الاردن والامارات حيث تحالف هذا الثلاثي بشكل يعيد الى الاذهان طريقه العصور الوسطى وما قبلها في التعامل عن طريق الزيجات المشتركه التي تدعم التحالف!.

هذا كله بجانب وبجانب اخر موضوع التعامل السياسي والعسكري مع (المقاومه) فمجموعه الارهابين التي تقطن منطقه المثلث السني تعامل بشكل يختلف تماما عما تعامل به مجموعه الصدر الشيعيه , فبينما تقدم اكثر من مائه مليون دولار لاعمار الفلوجه وهي قضاء صغير, لم يقدم سوى مليوني دولار الى كربلاء وهي محافظه!!

وربما لم يقدم أي شيئ لمحافظات الجنوب الشيعيه بالرغم من انهم يمتلكون معظم ثروات العراق.

ان هذا التعامل المزدوج زاد من حنق المسحوقين فما كان امامهم الا ان يتخذوا من السيد مقتدى الصدر ملاذا امنا (بغض النظر عن صحه او خطأ توجهاته) .

واذا ما اضفنا اليه التحاق بعض العسكريين ممن طردوا خارج الجيش مضافا اليهم بعض منتسبي الاجهزه الامنيه والوهابيه التي تريد توريطهم من ناحيه ولفك حصارهم عند الشدة من ناحيه اخرى, سنجد في المحصله ان التيار الصدري يشكل رقما صعبا في المعادله العراقيه وهذا ما صرح به الصدر نفسه ولاكثر من مره من تحديه للحكومه الجديده .

انهذه السياسه الغريبه ف التعامل قد تصاعدت بشكل سريع ومفاجيء بعد عودة الدكتور علاوي من الاردن والسعوديه والامارات وكأنه قد وضع لمساته الاخيره عليها معهم بعد ان استلم التعليمات من الجهات العليا.

ان محاوله تهميش هذا التياراومحاوله الصاق تهمه الارهاب به ليس من مصلحه العراق , ليصل الامر الى وصفهم بالاوغاد او التصريح بطرهم خارج العراق هو جزء من طروحات البعث السابق, وعلى الحكومه الجديده ان تنتبهه لذلك , وعليها محاوله كسب هذا التيار لصفه بجانبه بدلا من محاربته, اذ ان هذا الامرلو استمر على هذا المنوال فانه سيكسبه تعاطف كثيرون ممن بقوا على مسحوقيتهم ليشكلوا قوه اكبر في المستقبل او ان انفجارا كبيرا سيحدث ليحطم كل ما حوله .وبطبيعه الحال لا يمكن للرصاص ان يكمم حبا لو كرها.

وعلى حكومه علاوي ان تكسب ثقه الجماهير بدلا من محاربتهم , وخصوصا ان الجماهير العراقيه تعودت على عدم الثقه في الرؤساء وخصوصا الشيعه منهم.

على حكومه علاوي ان يثبت لشعبه اولا من انه يمثل مصالحهم وحريص عليهم كي ما ينال ثقتهم وحبهم ,فهم احوج للاب من رئيس ولاخ من وزير.

او كما فعل الجلبي(بالرغم من امريكيته) الذي بدى اكثر حرصا على العراقيين من حرصه على مصالحه مع الولايات المتحده وهذا ما كسبه حبا عميقا حتى وان كان حبرا على ورق الا انه بالتالي شكل علاقه ثقه, ستضل عميقه في قلوب كثيرمن العراقيين ممن فقدوا الحب في عصر لا يعرف الا الحرب.

 

 

بهلول الحكيم

Bahlol_58@yahoo.com

Link to comment
Share on other sites

حرب الاستقلال ... دولة الجنوب تتشكل

 

كتابات - طالب الشطري

 

 

 

هذه حرب ليس من اجل الجنة او حور العين او انهار الخمر...انها حرب من اجل استقلال الجنوب او لنقل انها ستعمل على ذلك...

 

 

 

.........

 

 

 

نعيش ازمة مصطلح هذا امر مفروغ منه لكن الاهداف واضحة وستجد مع الزمن مصطلحاتها والمصطلح لايخلق الافكار بل يعبر عنها ...لكن الفكرة المسيطرة هي الاستقلال وان لم تتحدد ماهيته ...

 

 

 

بغداد الفقيرة ...النجف الناصرية البصرة العمارة الكوت ...مدن تتعرض لهجوم مزدوج ...سبحان الله لم يحاكم صدام حتى ارتكب خصومه اشد من مجازره ...لم يمر عليهم سوى شهرين في الحكم فاذا بهم يستبيحون المقدسات وينتهكون الحرمات ويهدرون الدم في عملية تدريب للجيش الاميركي ...تدريب وتاديب ...

 

 

 

اليس هم معارضوا الامس...علاوي والجعفري وزيباري والحكيم والربيعي والشعلان والنقيب؟

 

اليس عجب مابعده عجب ان يصبح المنطق هكذا...الدخلاء والمحتلون يطلبون من اهل البلد مغادرته او الخروج الى مفازة للقتال ...اين كانت المفازة يوم كان العدو هو صدام حسين؟

 

 

 

اليس عجب عجاب ان تقوم دولة الولي الفقيه بدعوة فيشي لزيارتها مع ان قواته وبالتعاون مع المحتل تعتدي على ضريح علي بن ابي طالب...؟

 

 

 

اليس من العجب العجاب ان يكون مقتدى الصدر وتياره وطنيون طالما لم يطالبوا بنصيبهم من الدنيا فان فعلوا تم سلخهم من وطنيتهم والباسهم لباس المتامرين على وحدة وتراب الوطن؟

 

يراد لهم ان يموتوا من اجل الجنة وحور العين وانهار الخمر وليس العيش من اجل اموال النفط وثمار النخيل وعنبر الشامية لان اخوان الوطن لايريدون اخوانا احياء بل اخوانا شهداء ياخذون من خزائن الله وليس من خزائن الوطن...

 

لذلك ولذلك فقط انزعج المثقفون ...اساتذتنا في الوطنية النظرية ...عدوا مطالب استقلال الجنوب خروجا على شرعية الوطن...لكن دوس الوطن لحق الجنوب تعزيزا للوحدة الوطنية...

 

 

 

الجنوب مطلوب منه الموت في الربذة...مطلوب منه وطنية بمقاسات خاصة...هذا هو الوطن الفضيحة ...يحكمه من يحكمه ويسلمه لمن يسلمه حتى اذا وقع تحت الاحتلال طولبنا بالموت من اجل اكليه وليس من اجله كقيمة مقدسة غير خاضعة للالاعيب...الوطن ونحن بالضبط مثل قماشة مصارع الثيران انهم يلوحون به لاثارتنا لا ليجعلوه دشداشة تكسي عرينا وكسرة خبز تطعم جوعنا...

 

 

 

مااسم هذه الحرب التي تدور رحاها على ساحة المسحوقين؟ لاتوجد تسمية لكن الحرب قائمة ...لنسمها حرب الاستقلال لانها ستكون كذلك فهي تشبه حرب عام 1975 ضد تطلعات الشعب الكردي كان الاسم الرسمي وقتها حركة التمرد بعد ثلاثة عقود صارت حرب استقلال من ناحية واقعية ...وهي تشبه حرب النظام العنصري في جنوب افريقيا ضد حزب المؤتمر لم تكن اطاحة نظام بريتوريا ممكنا لولا شنه الحرب المسلحة على الناشطين السود ...توجد سوابق تاريخية مماثلة لكن التاريخ ليس مجالنا...

 

 

 

المثقفون انصار الولايات المتحدة ونظام علاوي الذي سيكون غدا نظام فيشي يستكثرون على مقاتلي جيش المهدي الدخول في الجنة لانهم حفاة ووجوههم مغبرة وشعورهم شعثاء وليس لديهم شهادات جامعية على مستوى لائق ...لكن هؤلاء كان نصيبهم الفردوس الاعلى حينما ماتوا ضد نظام الرئيس صدام حسين...وسيرتفعون للجلوس الى جانب الرحمن على العرش ان كانت اجندتهم تخلوا من الدفاع عن حقوق المسحوقين سواء بالممارسة الفعلية او المحصلة النهائية...

 

 

 

انظروا كم تراجع حجم تاييد الاعلام العربي لجيش المهدي بعد ان تفوه بعض شخصيات التيار الصدري ببضع كلمات عن حقوق الجنوب...المطلوب هو حرب تعيد السنة للسلطة ليضعوا العراق تحت تصرف العرب ...هذه هي الحرب المقدسة ...انظروا كيف صمتت مدن العار في الرمادي وتكريت والموصل ...كانت معركتها مع الاميركيين معركة مصارين في بطن واحدة على راي المثل...

 

 

 

هذه الحرب ستؤسس لجلاء الاحتلال بعدها يقفز الانتهازيون الى السلطة كعادتهم محاولين فرض ارادتهم على الجنوب عندها يكون الوعي وتكون المعركة الفاصلة ...حتى قبل هذه التطورات من الممكن ان تسمح الظروف بالاستقلال دون المرور بحرب داخلية ...ستعمل حكومة علاوي على ايجاد حرب شيعية شيعية مثلما تفعل الان سيتم اعاقة الامور ليس الا ...

 

 

 

تصاعد الحملة العسكرية ضد تيار الصدر سيرافقها حملة تثبيط ضد حقوق الجنوب تتحرك على نغمة عتيقة تتمثل بالتلويح بالخطر الايراني ومضاعفة الاتهامات بالعمالة لايران ضد كل من يرفع صوته مطالبا بحقوقه ...نعلم ان الوجه الاخر لمطالبتنا بحقوقنا هو تخويننا او قتلنا ولاتعدم الاصوات التي راحت تتحسر على ايام صدام حسين وكيف انه كان منكنة التراب الوطني...

 

 

 

من الان فصاعدا ستكون لدينا الية ممتازة ومجانية لايصال افكار الاستقلال الى الناس ...انه الاعلام العربي المعادي للحقوق الجنوبية الشيعية سيسير معنا على نفس طريقه ضد الاكراد...في يوم واحد كان هناك كم من الضخ الخبري عن استقلال الجنوب يوازي اضعاف مايمكن ضخه في سنة كاملة من قبل الانصار ...علينا ان لانتضايق من التشويه لانه في وجه ثان دعاية ناجحة...

 

 

 

نتوقع ان يتحول التيار الصدري للعمل تحت الارض وقد اثبتت التطورات انه تيار يجيد التنظيم وبعد ان وعى حقيقة وطنية الوطنيين سيتجه لبناء الذات وربما قدر له ان يمسك بدفة الصراع بشان الاستقلال لكن في الامد القصير سيخسر المواجهة المسلحة بينما تتقوض شرعية حكومة الاحتلال

 

 

 

في اتصالات جانبية راى عدد من الاخوة ان التصريحات حول استقلال الجنوب من قبل التيار الصدري هي محاولة لاستدراج القوى الناشطة او لمحاولة جس نبض الشارع ...ايا كان فانه من المبكر معرفة الدوافع ولعل خيبة امل التيار الصدري بالقوى التي كان يعول عليها دفعته لمثل هذه التصريحات سيما انه يمتلك وعود وعهود والى حد ما مواثيق من قبل قوى داخلية معروفة بالوقوف الى جانبه ان هو دخل في صراع مفتوح على هذه الشاكلة...

 

 

 

التيار الصدري سيعرف ماذا يريد قبل فوان الاوان ومن بين مانعتقده ان اطرافه ستتضرر من هذه المعركة لكن ليس هيكليته ...

 

 

 

حينما يتم الاعتراف بك عن طريق الصداقة او العداوة حينها تصبح في حالة تشكل وربما ينفعك التحدي اكثر من غيره...بات الجنوب على الطريق الصح وسيصل ...

 

سنحتاج ربما الى ربع قرن من الجهد المتواصل تتخللها التضحيات الجسام ومنهجنا في اللاعنف سيقابله اعدائنا باستخدام القوة المفرطة وهو مالايجب ان يحملنا على غير اتباع منهج اللاعنف ...العهد الجديد بدا من النهاية ...هذا كل مايمكن قوله حينما نعقد مقارنة بين العهدين...ستفلس القوة امام انتشار افكار الاستقلال ...ليس الجنة مايجب ان نبشر به بل ارض الجنوب وثرواته لان الاهداف ستكون اوضح وبعضها ينتهي عند البعض الاخر...

 

 

 

الجنة لن ينافسنا عليها احد وان لم يتمناها لنا احد لكن الصراع على حقنا في العيش...انه حق مكفول دينيا وانسانيا ومن يحثوننا عن جنات النعيم يريدون ان يسلبوا حقوقنا بملقط الدين والشعارات الدينية...لكن نتذكر ان نفس الدين منعنا من ممارسته حينما كان الوطنيون يخشون على حكمهم من ان تهدده الصلاة والصوم واللحية الطويلة...لقد امموا اللحى نتذكر ذلك ونتذكر ايضا مساجدنا المهجورة...وحده الاستقلال سيعيد لنا الدين الحق والعبادة الحقة غير المشوبة بالنفاق والغايات...الدين لم يعد مطروحا في هذا الصراع انه صراع على الارض والسلطة والثروة ...

 

 

 

اننا لم ننجوا من الابادة الجماعية بعد...فكروا بهدوء وبارقام علمية عن سبب اقامة المشروع النووي فوق راس الجنوب...يفترض ان تكون تكريت هي المنطقة النموذجية لمشروع من هذا النوع...ستحتاج بيئة الجنوب الى انفاق المليارات لاصلاحها ...لابد من وضع النفط تحت خدمة اصلاح بيئة الجنوب...ليس لدينا سوى الارض وهي تعاني من التلوث والنفط قارب على النفاد ...اننا بمواجهة ابادة منظمة طويلة الامد ...انظروا الى الحالة الصحية في المدن جنوب خط عرض 32...انظروا الى حجم تخصيصاتها المالية...قارنوا الامور ببعضها ستعرفون معنى الوحدة ومعنى التقسيم ...

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...