Jump to content
Baghdadee بغدادي

A tribute to the Al-Sadr the 3rd


Recommended Posts

  • 7 months later...
  • Replies 70
  • Created
  • Last Reply

An article by Iraqi Mr. Basim Alawadee, a close to Alsader

 

He is noticing the huge change by Alsader lately .

He is pointing to four main actions

1-The stop of the special pray to mention his name in addition to other Shia Imam.

2-Abandoning any armed activity and put all efforts on educational and social activities

3-The religious education exam that all of his group members should take , this exam is to isollate the Sadamees who might pentrated in the group

4- Removing of all of his pictures from any public or private building

 

The writer said that this is coming while he prohibted any one from talking on his behalf.

 

The writer feels that this is comming to clean up and should be considered as a mature step by Moqtada..

 

طوات مقتدى الاخيرة ، وعي سياسي ام اعادة هيكلية

 

كتابات - باسم العوادي

 

شهد الاسبوعان المنصرمان خمس خطوات مهمة اعلنها مقتدى الصدر تتلعق بجماعته واتباعه بشقيهم السياسي و العسكري وهي على النحو التالي

 

1 ـ الغى ما يسمونها بالصلواة التعجيلية التي تقرن اسمه باسم الامام المهدي عليه السلام .

 

2 ـ منع قواته من العمل العسكري وحصر نشاطهم في العمل الثقافي والاجتماعي .

 

3 ـ امر بغربلة قواته من خلال امتحان فقهي وقرآني لكل منتسب لجيش الامام المهدي .

 

4 ـ منع الصاق صوره في الاماكن العامة وعلى الاملاك الخاصة .

 

5 ـ اصدر امرا بحصر الناطقية باسمه شخصيا خلال هذه الفترة .

 

6 ـ حل جميع المجالس السياسية والقضائية في المحافظات .

 

ومن هذه الخطوات المهمة والمتلاحقه والسريعه يمكن استنتاج بعض الامور المهمة استنتاجا سياسيا فأربعة من الخطوات السابقه هي متعلقه بالاصل بقوات جيش الامام المهدي كوعاء فضفاض بصورة عامة ثم قرار بغربلة تلك القوات على اسس ثقافيه دينية فمن ينجح بالامتحان يعتبر نفسه عضوا في جيش المهدي ومن يرسب مرتين لايعتبر نفسه عضوا في القوات رغم ان السياقات العسكرية المعمول بها تتنافي مع مثل هذه التصرفات فالعمل العسكري بحاجة الى من هو اقوى جسديا واذكى تخطيطا واكثر تدريبا واحسن خلقا ثم يأتي بعد هذه قضية الألمام بالمعلومات سواء كان منها الدينية المذهبية الخاصة او الثقافات العامة ، لا اريد ان استرسل في شرح بعض نقاط الضعف في مثل هذه القرارات ولكن ما يهني في الامر هو هل هذه الخطوات هي نوع من تزايد الوعي السياسي لدى مقتدى الصدر واحاطته باصول اللعب السياسي الصحيح بعد تجربته خلال السنتين الماضيتين ام هي عملية اعادة هيكلة لقواته لاسباب معينه لا استطيع ان ادعي اني اعلم بها بالتحديد .

 

 

 

لاريب ان المشاكل في العمل السياسي وكيفية التعامل معها تعني زيادة خبرة وتراكمية فهم لكن المهم في المقام ان تنعكس هذه الخبرة وتلك التراكمية على ارض الواقع فتتحول الى وعي سياسي في التعامل مع الحقائق على الارض سياسيا وامنيا وعسكريا ، والحق يقال فقد تجاوز مقتدى الصدر نقطه مهمه في امتحان عسير وهي اشتراكه في العملية السياسية بصورة كبيرة وحصوله على ثلاث وعشرون نائب في الجمعية الوطنية في الوقت الذي لعبت فيه وسائل اعلامه دورا اعلاميا كبيرا في تكذيب مثل هذه الاخبار وقد عدت مثل هذه الحالة اول حالة وعي كبيرة يلعبها هو وتيارة واستطاع ان يثبت له قدما في الجمعية وقدما اخرى فيما يسمية هو بالمقاومة . لكن هذا لم يمنع من استمرار حالات اختلال سياسي كثيرة بين اتباعه وبالخصوص الصف الاول منهم فالمتابع الحصيف يمكن ان يستنتج ان هناك فارق في التصريحات لما يسمون انفسهم بالناطقين باسم مقتدى او تيار الصدر اضف الى ذلك توجهاتهم السياسية فواحد ملازم لهيئة علماء السنة وآخر دائم الزيارات لكردستان وآخر يصريح باهمية العلاقات مع مرجعية السيستاني وكتلة الائتلاف وآخر يهاجم كل هؤلاء و يسبهم ويشتمهم وعلى الهواء مباشرة وبدون ادنى مقومات التفكير وهكذا لا يمكن تحديد اتجاه الخط السياسي المنهجي الواضح لمقتدى ومن يتعلق به وهذا من اكبر نقاط الضعف السياسي التي تجعل مثل هذه الكيانات عبارة عن اوعية فضفاضة ومتقلبة وتعصف بها رياح المتغييرات السياسية في كل ازمه.

 

كذلك لابد من الاشارة الى الطريقة الهادئة التي تعامل بها مقتدى مع قضية السي دي الذي روجت له جهات مغرضة قبل تشكيل الحكومة وهو حديث قديم للامام السيد المجاهد محمد سعيد الحكيم وما نقل عن مقتدى حول هذه القضية حيث نقل موقع الممهدون عن مقتدى قوله ان السيد الحكيم والدي ويحق للوالد ان يعاتب ولده ولا اسمح لاي احد ان يتدخل في شؤو العائلة الواحد وهي عبارة تعني الكثير ولو تعامل السيد مقتدى بمثل هذه الروحية وبمثل هذا النفس منذ البداية لكان سيدا للساحة العراقية لقد لاحظت السيد حسن نصر الله عدة مرات في زيارته السابقة لايران في مكاتب بعض المرجعيات وهو يحنو على ايدي المراجع ليقبلها ويجلس بين يدي المرجعيات الكبيرة كجلوس التلميذ امام استاذة ويسمع ويحترم ولم تزد مثل هذه التصرفات السيد حسن نصر الله الى رفعة وسموا اخلاق في نظر الجميع رغم ذلك فهو ماضي في برنامجه السياسي الذي قد لايتطابق احيانا كثيرة مع توجهات اولئك المراجع الذين يقبل ايديهم سواء كانوا من المؤمنين بخط ولاية الفقية الذي يتبانه او الذين لايؤمنون به وهم كثر في قم المقدسة .

 

وبالمحصلة فان خطوات مقتدى الصدر الاخيرة تشير الى عدة معاني ابرز هذه المعاني هو سعي مقتدى الصدر لاعادة السيطرة على التيار مع السعي لتقليصه اعتمادا على العمل بمبدأ الكمية وليس النوعية التي اساءت الى شخص مقتدى والى شخص والده والى تيارة كثيرا فصدور القرارت من مزكز واحد في مثل هذه الضرورف التي يمر بها تيار مقتدى له من الاهمية القصوى الشيء الكثير وغربلة التيار تأتي في المحل الثاني ثم يتوجب على مقتدى ان يحدد الخط والهوية السياسية والخطاب السياسي الذي يتبناه الناطقون باسمه كل على حسب مذهبة وميوله النفسية والعلاقاتية بل والمنفعية احيانا اخرى .

 

شخصيا ارى في خطوات مقتدى الصدر نوع من انواع الهيكلية العامة للامور بناء على خلفية تطور في العقل السياسي وحالة اتزان ومرونة اكثر من حالات التشنج والعنتريات السابقه الى ارتدت في النهاية على ضعف في عموم الموقف الشيعي بل وسخرت لضرب الواقع الشيعي العراقي. ما يحتاجه مقتدى الصدر اطلاع حقيقى على تاريخ العراق الحديث السياسي واصول اللعبة السياسية الماضية والحالية في العراق وفهم تعددية وشمولية الساحة الشيعية سياسيا وحراجة الضرف السياسي التي تمر به هذه الساحة التي لا تتحمل الاخطاء فوق الصغيرة والتشاور مع بقية الاطراف الشيعية بصورة جدية في المنعطفات الحرجة وحالة اكثر عقلائية في التعامل مع الواقع العراقي الحالي للخروج بحلول تختلف عما يطرحه تياره سابقا .

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_tajer

A reply by a known Alsader's follower to the above..

 

 

خطوات مقتدى الأخيرة .. وعي سياسي ، وإعادة هيكلية

 

كتابات - راسم المرواني

 

الخطوات الأخيرة للسيد مقتدى الصدر تنم عن وعي سياسي واجنماعي من جهة ، وتثبت للآخرين – دون رغبة مبيتة من قبل مقتدى – أنه يتعامل بآلية منفتحة نحو الأحداث وتطوراتها ، وتشكل نوعاً من أنواع التجديد في المواقف مع الإحتفاظ بأصل الفكرة والتوجه .

 

كنا قد أشرنا مراراً الى هذه النقطة ، وحاولنا عبر مقالاتنا السابقة أن نؤكد على عدم انغلاق ذهنية السيد مقتدى ، وأردنا أن نفهم الآخر أن ثمة فهم متواصل للأحداث ، وثمة قراءة واعية من قبل السيد مقتدى بالنسبة للخارطة السياسية العراقية .

 

إن إعادة بناء (جيش الإمام المهدي) مسؤولية جسيمة ، وضرورة من ضرورات المرحلة الحالية ، رغم أن البعض يحاول – جاهداً – أن يثير التساؤلات حول هذه الإعادة ، ربما لأسباب تتعلق بالحالة النفسية لهؤلاء البعض ، وعدم قبولهم لكل ما يصدر عن السيد مقتدى على الصعيدين السياسي والإجتماعي والعسكري .

 

فهاهم البعض ينكرون – بشكل غير مباشر – على مقتدى إخضاعه لجيش المهدي لإمتحان في الفقه والأخلاق ، ويؤكدون على ضرورة أن وظيفة الجندي هي القوة وحمل السلاح ، كما ورد في مقالة لأحد الأخوان أمس على موقع كتابات ((رغم ان السياقات العسكرية المعمول بها تتنافي مع مثل هذه التصرفات فالعمل العسكري بحاجة الى من هو اقوى جسديا واذكى تخطيطا واكثر تدريبا واحسن خلقا ثم يأتي بعد هذه قضية الألمام بالمعلومات سواء كان منها الدينية المذهبية الخاصة او الثقافات العامة )) ، متناسياً – هذا الكاتب – بأن هذا بالضبط ما قام به مقتدى الصدر ، حين خبر قوة وتضحية رجاله ، واستنفرهم لسوح القتال ، ثم بعد ذلك وجههم الوجهة الصحيحة في البناء العقائدي ، كما فعل أسوتنا الحسنة رسول الله (ص) مع جيشه ، حين أمرهم – بعد الغزو – بجهاد النفس ، والنفرة نحو التفقه ، ولا أعتقد أن هناك مجالاً للطعن بتوجيه رسول الله (ص) لأصحابه ، وعليه فلا طعن على من يسير على نهج رسول الله ، مشيراً عناية الكاتب والقراء الأعزاء الى أن السيد مقتدى الصدر قد أشار إشارة مهمة حين قال ( نحن الآن في عام التسقيط) ولست أعرف بالضبط هل ينتظر تسقيط البعض ممن يتمسحون بعباءة الصدرين ؟؟أم يقصد تسقيط بعض القوى السياسية المفلسةأو التي ستفلس في الساحة العراقية ؟؟أم يقصد الحكومة الجديدة ؟؟أم يقصد تسقيط الخدع التي تنطلي كل يوم على البعض من خلال التصريحات الرنانة للبعض ؟؟أم تسقيط ؟؟؟؟أم تسقيط ...، ولكن يبقى الهاجس الأكبر لدى أتباع مقتدى بانتظار التسقيط ، فقد عودنا هذا الشبل أن نترقب ما يقول ، وننتظر .

 

وقد استطعت أن أستشف من مقالة الكاتب ، أنه يحاول أن يتطابق – أحياناً ، وعلى مضض - مع طروحات وتوجهات وتوجيهات مقتدى الصدر ، ليمرر معلومة غير صحيحة ، وغير دقيقة وهي كما وردت في مقاله ((والحق يقال فقد تجاوز مقتدى الصدر نقطه مهمه في امتحان عسير وهي اشتراكه في العملية السياسية بصورة كبيرة وحصوله على ثلاث وعشرون نائب في الجمعية الوطنية في الوقت الذي لعبت فيه وسائل اعلامه دورا اعلاميا كبيرا في تكذيب مثل هذه الاخبار وقد عدت مثل هذه الحالة اول حالة وعي كبيرة يلعبها هو وتيارة واستطاع ان يثبت له قدما في الجمعية وقدما اخرى فيما يسمية هو بالمقاومة ) والحقيقة أن هذه المعلومة مغلوطة ، ولا أساس لها من الصحة إطلاقاً ، وقد زجت في المقال زجّاً لغاية ما ، فليس لمقتدى أي مقعد في الجمعية الوطني ، ولم يدع أحد من أعضاء الجمعية ذلك ، فمواقف السيد مقتدى واضحة وجلية ولا تقبل التأويل في هذا الصدد ، ومقتدى الصدر لا يريد أن يثبت – كما يدعي كاتب المقال – قدمه في الجمعية الوطنية أو غيرها ، بل هو يعمل بتكليفه الشرعي .

 

بقي أن أشير الى مسألة مهمة وردت في المقال ، أوردها الكاتب كما يلي ((ولو تعامل السيد مقتدى بمثل هذه الروحية وبمثل هذا النفس منذ البداية لكان سيدا للساحة العراقية لقد لاحظت السيد حسن نصر الله عدة مرات في زيارته السابقة لايران في مكاتب بعض المرجعيات وهو يحنو على ايدي المراجع ليقبلها ويجلس بين يدي المرجعيات الكبيرة كجلوس التلميذ امام استاذة ويسمع ويحترم )) وأعتقد أن كاتب المقال بحاجة – وهذا ليس عيباً – الى إعادة قراءة تفاصيل توجه السيد مقتدى بالنسبة للتعامل مع المرجعيات ، وعليه قراءة الأوراق بعيداً عن الضبابية التي تثار حول مدى احترام مقتدى للمراجع ، وقد أثبتنا في مقالات سابقة أن مقتدى الصدر هو الأكثر تعاطفاً واحتراماً للمراجع ، والأدلة ما زالت تترى ، آخرها موقف السيد مقتدى من السي دي ومقولته المشهورة حول الموضوع والتي أوردها الكاتب بتغيير طفيف- ربما دون قصد - وحقيقة مقولة السيد مقتدى هي كما يلي (انه لا ضير من تجاوز او عتب الاب على ابنه فهو ابي وانا ابنه واياكم والتدخل بين العائله  الواحده ) .

 

أما بالنسبة لتقبيل اليد ، فهذه مسألة انتهينا منها منذ انبلاج فجر السيد المجدد ( محمد محمد صادق الصدر ) ، وتعاملنا معها بوعي ، ولن نحني لنقبل يد كائن من يكون ، ولا حتى يد السيد مقتدى الصدر، ولا نريد الخوض في هذه المسألة – المسلم بها بالنسبة لنا - مع جل احترامنا وتقديرنا لمن يتقاطع معنا بالرأي في هذه المسألة .

 

أما بالنسبة لما ورد في مقالة الأخ الكاتب ((شخصيا ارى في خطوات مقتدى الصدر نوع من انواع الهيكلية العامة للامور بناء على خلفية تطور في العقل السياسي وحالة اتزان ومرونة اكثر من حالات التشنج (والعنتريات السابقه) الى ارتدت في النهاية على ضعف في عموم الموقف الشيعي بل وسخرت لضرب الواقع الشيعي العراقي )) فهذه مسألة تكاد تكون زلة لسان لمعرفة التوجه الحقيقي لكاتب المقال نفسه ، فهو يسمي – وهذا من حقه – ما قام به مقتدى وأتباعه للدفاع عن الوطن والمقدسات بأنها ( عنتريات ) وكان بودي لو اختار الكاتب مصطلحاً آخر ، على الأقل كي أجد مسوغاً لأُقنع نفسي بأن الكاتب يريد بمقالته وجه الله ، ولكنه – أعني الكاتب – أبى إلا أن يلمح الى نزعته النفسية الحقيقة ، ورب تلميح خير من ألف تصريح .

 

بقي أن أشكر السيد كاتب المقال على خاتمته الجميلة والواضحة ، ونصائحة الثمينة ، والتي يقول فيها ((ما يحتاجه مقتدى الصدر اطلاع حقيقى على تاريخ العراق الحديث السياسي واصول اللعبة السياسية الماضية والحالية في العراق وفهم تعددية وشمولية الساحة الشيعية سياسيا وحراجة الضرف السياسي التي تمر به هذه الساحة التي لا تتحمل الاخطاء فوق الصغيرة والتشاور مع بقية الاطراف الشيعية بصورة جدية في المنعطفات الحرجة وحالة اكثر عقلائية في التعامل مع الواقع العراقي الحالي للخروج بحلول تختلف عما يطرحه تياره سابقا )) وهذه الخاتمة لا تحتاج الى قراءة عميقة لفهمها ، ولا تحتاج الى ذكاء مفرط كي يفهم القارئ – وبسهولة – ما المقصود من المقالة جملة وتفصيلا ً، وللأخ كاتب المقال نقول ..

 

أقللي اللوم – عاذلُ – والعتابنْ .............وقولي – إن أصبتُ – لقد أصابنْ

 

 

 

مع تقديرنا لنون التحلية في البيت السابق .

 

 

 

marwanyauthor@yahoo.com

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest
متحدث باسم مقتدي الصدر يطالب بتشكيل لجنه تحقيق في حادث الكوفة

 

النجف الاشرف /6 ايار/ مايو/ ارنا

 

طالب صاحب العامري امين عام موسسه شهيد الله التابعه لمقتدي الصدر في موتمر صحفي عقده مساء اليوم في مسجد فاطمه الزهراء وسط مدينه النجف الاشرف بتشكيل لجنه مكونه من الاداره المدنيه والشرطه والجيش العراقي للتحقيق في ملابسات حادث اطلاق الناراليوم في الكوفه.

 

وقال صاحب العامري ان هناك اياد مشبوهه بين الشرطه والجيش العراقي تريد زرع الفتنه.

 

واضاف ان مقتدي الصدر لم يدعو جيش المهدي الي الاستنفار وان هذا الكلام عار عن الصحه وانه يدعو اتباعه الي التحلي بالصبر وحل المشكله بالحوار وان السيد الصدر لا يدعو الي رفع السلاح ضد العرقيين بل رفعه ضد المحتل.

 

وقال العامري ان عدد المعتقلين من التيار الصدري اكثر من 300‬ معتقل في سجون الاحتلال ونحن نطالب الحكومه العراقيه بطلاق سراحهم فورا.

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

هل سيبادر تيار السيد مقتدى الصدر باجتياح أوكار التكفيريين؟؟

 

كتابات - أحمد الخفاف

 

حملت لنا أخبار العراق الجريح اليوم صورا همجية سوداء من الهجمة البربرية الشرسة التي يشنها أسوء خلق الله منذ بزوغ البشرية ضد الشعب العراقي عموما وأبناء الشيعة خصوصا.. فقد حصد السلفيون التكفيريون الهمج اليوم العشرات من الشهداء والجرحى من خلال تفجير أبدانهم النتنة في أشرف خلق الله على ظهر البسيطة.. فهاهم رهط قوم عاد وثمود المجرمين يبطشون بأتباع الأنبياء والمصلحين.. وسيبطش الله بالظالمين بطشته الكبرى ولكن بعد حين.. وصدق من قال.. إن بطش ربك لشديد.. إن الله يمهل ويهمل.

 

ومن بين أخبار التفجيرات والتقتيل المؤلمة والتي تدمي القلوب وترمي العقول في وادي الذهول وتقذف النفس في قعر بئر الإحباط واليأس خبر نقله للعالم الزميل الأستاذ باسم السعيدي والذي يعكس قلمه بحق نبض الشارع العراقي حيث تزيح كتاباته من داخل العراق الكثير من الإبهام عن حقائق الأمور لمن هو ليس بالداخل.. أقول أن أخبار مدينة الصدر وما ألقيت فيها من كلمات وسجلت من مواقف مشرفة لمتحدثين من تيار السيد مقتدى الصدر حملت لنا اليوم بصيص أمل لتصحيح صورة مبهمة لهذا التيار والذي طالما عانينا منها على مر العامين الماضيين..

 

أخبار مدينة الصدر تقول أن السيد فتاح الشيخ أحد أقطاب تيار مقتدى الصدر تحدث اليوم في مجلس الفاتحة الذي أقيم في مدينة الصدر على روح أحد المغدورين في اللطيفية على يد مجرمين متعاونين مع هيئة الضاري والذي يعتبره مع الأسف تيار مقتدى الصدر بأنه تيار وطني غير طائفي!!، المهم تحدث فتاح الشيخ عن جريمة قتل وذبح ثلة من أبناء مدينة الصدر، موضحا بما لا يدع مجالاً للشك بأن الشعب العراقي يلفظ الإرهاب، وهدد السيد فتاح الشيخ بأن الحكومة الجديدة في حال تنصلت عن واجباتها في فرض الأمن واجتثاث الإرهاب فسيكون للتحرك الشعبي دوره الذي سيجتاح المناطق الموبوءة تلك، وحذر فتاح أن الجماهير ستتحرك لتتخلص من الإرهاب بنفسها وتطرده خارج العراق إلى غير رجعة. وذكرت أخبار مدينة الصدر أن الشيخ الدراجي كذلك تحدث في مؤتمر نظمته مكاتب السيد الشهيد في بغداد حمل عنوان تخليص العراق من الإرهاب والإرهابيين.

 

إن التوجه الجديد لتيار السيد مقتدى الصدر حول عزمه على مواجهه التكفيريين الذين لم يحفظوا لا إلا ولا ذمة ولا عهدا معهم وإن كان قد تم عبر الواسطة، لهو كفيل بتصحيح مجريات بعض المواقف التي اتخذها التيار إزاء ما يحصل من حرب إبادة طائفية للشيعة على أيدي القتلة الذي بات الجميع يعرف من هم ومن يدعمهم ومن يمدهم بأدوات الاستمرار في ارتكاب الجرائم الوحشية بحق الشيعة..

 

إننا نثمن الوقفة الشجاعة التي وقفها أبناء تيار مقتدى الصدر اليوم في مدينة الصدر ونسجل تقديرنا لهم ونتأمل منهم الخير الكثير في استتباب الأمن في ربوع عراقنا الخالي من الطاغية صدام وزمرته المجرمة.. إننا نتوقع المزيد من المواقف الصريحة من تيار السيد مقتدى الصدر إزاء القتلة الذين يذبحون العراقيين على الهوية ونطالب أبناءه بالتحرك السريع والتحشد والتجمع ولكن لا في النجف الأشرف والكوفة أو كربلاء للتظاهر وزعزعة الاستقرار هناك..!! بل ندعو للتحشد والتجمع فرادى ومثنى وجماعات والتوجه إلى بؤر القتلة التكفيريين في اللطيفية والإسكندرية والمحمودية واليوسفية والمدائن والحلة وأبي غريب وشارع حيفا وطريق المطار وكل الأوكار التي تأوي عصابات مافيا القتل من التكفيريين وحلفائهم من زناة البعث وأولاد سفاحهم واجتياحها وتطهيرها من مخلفات البعث المجرمة وأوغاد الصحاري العربية الذي لو لا استضافتهم من قبل أشرار البعث وعصابة من المنحرفين العراقيين لما تمكنوا من الفتك بشركائهم في الوطن وقتلهم وذبحهم على ناصية الطرقات والملاعب والشوارع العامة مقابل حفنة من الدنانير..!!

 

إننا في الوقت الذي ندعم بقوة دعوة تيار السيد مقتدى الصدر إلى التصدي لبؤر القتل والذبح والإرهاب السلفي البعثي وتهديده بتحرك جماهيري سريع لمواجهة عمليات الذبح اليومية ندعو حكومة السيد الجعفري إلى تمكين هؤلاء الشباب من أداء دورهم الوطني في كنس التكفيريين القتلة من عراقنا الطاهر وتقديم كل سبل الدعم اللازم لهم.. ونخص بالذكر دعم أجهزة الأمن والاستخبارات وعلى رأسها وزارة الداخلية ومؤسساتها ووزيرها السيد بيان جبر وقوات الجيش العراقي وجميع الشرفاء الذين يأبوا أن يكونوا طرائد في أرضهم ووطنهم.

 

إن العراقيين يعرفون كيف يطهروا أرضهم ومدنهم وشوارعهم من الأوباش القتلة الملعونين الذين حملوا معهم طاعون الغدر والقتل الجبان إلى أراضينا.. إن السبيل الوحيد لتطهير الأرض من هؤلاء الجراثيم ليس بقصفها من بعيد ولا بالتفاوض معها من قريب، بل باجتياحها اجتياحا كاملا شبرا شبرا وقتل كل من يرفع السلاح بوجه أبناء الشعب.. لنكن واضحين إن التكفيريين جاءوا إلى أرض الرافدين لكي يقتلوا العراقيين ولا مجال للمجاملة والتفاوض في هذا المبدأ من جانبهم.. فالحل الأمثل كما أشرنا في مقالات سابقة وبح صوتنا هو استلام زمام المبادرة وفتح معارك على مصراعيها مع هؤلاء الهمج ومن ثم قتلهم دون سابق إنذار دون محاولة أسرهم أو اعتقالهم.. فالمعركة أصبحت معركة وجود وليست معركة حدود.. فإذا تمكنوا منا لا سمح الله ذللنا وهم الطاغون.. أما إذا ظفرنا بهم، فهم إلى جهنم وبئس المصير ونحن في ديارنا مرفوعون.

 

لا نريد أن نصل إلى ذلك اليوم الذي يخيب فيه ظننا بشباب الصدر ولا أن تخيب آمالنا في تلاحمه المصيري مع الشرطة والجيش ومنظمة بدر ومجاهدي الدعوة وأبطال الأهوار وأخوتنا السنة الشرفاء وأعزاءنا الأكراد وإخواننا التركمان وغيرهم من كافة أطياف العراق ضد البعث السلفي وكل من يعمل على ضرب الوحدة الوطنية والتلاحم العراقي الشريف أيا كان ولو كان على شكل هيئة علماء..

 

وهنا لابد من ملاحظة نذكرها وهي التساؤل عن سبب امتناع موقع "الممهدون" والذي من المفترض بأنه ينطق باسم السيد مقتدى الصدر من نشر تفاصيل مجلس التأبين في مدينة الصدر اليوم والخطابات المهمة التي ألقيت فيها منها كلمة السيد فتاح الشيخ وكذلك الشيخ الدراجي لإيصال هذه المواقف الجديدة للتيار إلى العالم الخارجي.. هل نضع هذا التجاهل لتصريحات أحد أعضاء التيار في خانة الإهمال الإعلامي أم أنها تأتي في سياق نهج الموقع والذي يسّرب أحيانا مقالات للنشر لا تخدم مطلقا وحدة الصف الشيعي؟؟..

 

 

 

Alkhafafahmad@yahoo.com

Link to comment
Share on other sites

  • 4 months later...
Guest Mustefser

Alsader called to kill Alqaeda operative in Iraq

http://www.radiosawa.com/article_view.aspx?id=647988

 

برنامج حواري أسبوعي يستضيف شخصيات متنوعة لمناقشة أهم القضايا على الساحة العراقية بحرية تامة. ويُبث كل يوم جمعة في الساعة 7:20 مساء بتوقيت بغداد.

 

 

 

 

24/09/2005 11:55 (توقيت غرينتش)

 

 

 

 

 

 

هل بدأ رد العراقيين على حرب الزرقاوي؟

 

 

 

 

اطلقت قيادات شيعية بارزة ولاول مرة دعوات الى قتل "البعثيين والتكفيريين" ردا على اعلان الزرقاوي حربه الشاملة على شيعة العراق، واصفة مواقف القيادات السنية الدينية والسياسية من الاعلان بانها ضعيفة وتبرر افعال التنظيم الذي اعلن بصراحة انه يسعى الى اشعال فتيل حرب طائفية في البلد.

 

 

 

 

شهدت حلقة هذا الاسبوع من برنامج "في صلب الموضوع" اختلافا واضحا في مواقف كل من السنة والشيعة من ضرورة طرد الزرقاوي من العراق أوالقضاء عليه.

 

 

يمكنكم الاستماع إلى البرنامج الذي بُث يوم 9 من شهر سبتمبر/ ايلول :

 

 

 

 

فقد قال عضو المكتب السياسي للحزب الاسلامي العراقي الشيخ اياد العزي ان من الأولى المطالبة بخروج قوات "الاحتلال" وعدم التلهي بالحديث عن ما وصفها بتداعيات "الاحتلال" ومنها الزرقاوي. ونفى الاتهامات التي توجَّه الى هيئة علماء المسلمين السنة والقوى السنية الاخرى بانها متحالفة مع تنظيم القاعدة في العراق وغيره من الجماعات التكفيرية أو بأنها مرتبطة بمخطط وضعه صدام حسين شخصيا لاشعال التمرد في المناطق السنية حال سقوط نظامه.

واعرب العزي عن اعتقاده بأن أفضل الطرق لمواجهة الزرقاوي تتمثل بتلبية مطالب العرب السنة السياسية لما لهذه الخطوة من أهمية في ابعاده عن خندق العرب السنة، مشيرا الى أن أفعال الحكومة الحالية "الطائفية" تدفع العرب السنة الى الاقتراب اكثر من أعدائها بمختلف توجهاتهم حسب قوله.

وامتدح العزي الموقف السعودي الذي عبر عنه وزير الخارجية سعود الفيصل في واشنطن والرافض لمسودة الدستور العراقي الجديد.

 

من جهته، دعا مدير مكتب السيد مقتدى الصدر في الكاظمية حازم الاعرجي الى تصفية القتلة من "البعثيين" و"التكفيريين" أينما وجدوا.

وشدد على عدم الحاجة لاصدار فتاوى جديدة بهذا الخصوص لكونها موجودة أصلا، مبشرا كل من يعمل بها بأن له الجنة على حد قوله.

ووصف هيئة علماء المسلمين السنة بأنها تقف متفرجة على الهجمات التي تستهدف الشيعة، قائلا ان ذلك دفع باتباع الصدر الى رفض موقف الهيئة من التطورات الاخيرة على الرغم من العلاقة القوية التي تربط الطرفين.

وفي رده على استثناء الزرقاوي لبعض الجماعات الشيعية ومنها تيار الصدر من حربه المعلنة على شيعة العراق، سخر الاعرجي من ذلك وقال ان تنظيم الزرقاوي الذي وصفه باللعين الكافر قام طوال الاشهر الماضية بأعمال ذبح وخطف بحق قياديين من اتباع الصدر بمن فيهم أحد أفراد عائلة السيد مقتدى الصدر المقربين.

وعلق الأعرجي على قول وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل أن "العراق بات تحت سيطرة ايران" بالقول أن الفكر الوهابي السائد في السعودية هو المحرك الرئيسي للزرقاوي وأتباعه، مضيفا أن التدخل الحقيقي يأتي من الانتحاريين السعوديين والفقه الحاكم في السعودية. واشار الى ان هذه التصريحات تشجع الزرقاوي على التمادي في اعماله.

 

أما رئيس حركة المجتمع الديمقراطي حميد الكفائي فقد رفض ما حمله بيان الحزب الاسلامي العراقي من اشارة الى أن الهجمات الانتحارية التي يشنها اتباع الزرقاوي على الشيعة ما هي الا ردود افعال على العمليات العسكرية التي تنفذها القوات الحكومية ويذهب ضحيتها الابرياء من السنة.

وطالب الكفائي رجال الدين السنة بمواقف اكثر تشددا ووضوحا تجاه فتاوى الارهاب وعمليات قتل الشيعة،

كما حث المواطنين على الوقوف الى جانب الدولة وتجنب أخذ زمام الامور بايديهم من خلال تنفيذ عمليات انتقام عشوائية أو اجراء محاكمات للمشتبه بهم خارج اطار القانون.

وعن الموقف السعودي، قال الكفائي ان على الرياض الالتزام بتعهداتها السابقة في التعاون مع الحكومة العراقية لوقف تدفق الانتحاريين السعوديين ومحاسبة رجال الدين المحرضين على الالتحاق بالجماعات التكفيرية التي تنشط في العراق.

 

Link to comment
Share on other sites

Guest Mustefser

Please be careful that the translator is adding some more from his own. For example alsader never said the pupit governement. Also noticed that the translator who is also the organizer of this trip, was saying "Alqutor ALIRAQI" WHICH IS A bAATHI NOTATION OF iRAQ.

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...

A comment on the meeting between Muqtada and Alhakeem is very well descibed by Imam Ali when he said "When debating the wise I win, but always lose against the foolish"

روي عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال ماحاججت عالما الاغلبته وما حاججني جاهلا الا غلبني

Link to comment
Share on other sites

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.


×
×
  • Create New...