Jump to content
Baghdadee بغدادي

A tribute to the Al-Sadr the 3rd


Recommended Posts

Guest مقتدى الصدر الذي تغير

الكاتب الكويتي صلاح الفضلي يكتب مقالة بعنوان:مقتدى الصدر الذي تغير

22-01-2006 / 02:40:12

 

من يتابع تحركات السيد مقتدى الصدر اثناء زيارته للسعودية لأداء فريضة الحج، ولقائه الملك عبدالله ضمن الوفود الرسمية، وتاليا زيارته للكويت لأداء واجب التعزية في الامير الراحل والتصريحات الديبلوماسية المتزنة التي تصدر عنه، ومن قبل ذلك ابتعاده عن الاضواء الاعلامية وقلة ما يصدر عن مكتبه، بالاضافة الى توجيهه أتباعه للمشاركة الفعالة في العملية السياسية في العراق لا يكاد يصدق انه مقتدى الصدر نفسه الذي كان حديث وسائل الاعلام ايام معارك النجف الدامية قبل عام ونصف العام، عندما كان يلبس الكفن الابيض ويطلق التصريحات الثورية الرنانة في مسجد الكوفة.

من الواضح، ان الرجل تغير كثيرا خلال هذه الفترة، وقد تكون الاحداث المؤسفة التي جرت في النجف، والحقائق التي تكشفت له، لعبت دورا كبيرا في هذا التغير الكبير الذي طرأ على شخصيته وعلى مواقفه السياسية, غالب الظن ان مقتدى الصدر اكتشف انه وقع ضحية الجو المحيط به، فمن جانب كان المقربون منه خليطا «غير متجانس» يدفعونه الى المواجهة العسكرية مع الاميركيين اما بحسن نية لحداثة سنهم وقلة خبرتهم في الامور السياسية، واما عن سوء نية من قبل بعض المندسين الذي ارادوا اشعال فتنة ومواجهة كانوا هم من سيستفيد منها، ومن جانب آخر، كانت هناك اطراف سياسية عراقية ارادت ان تجعله كبش محرقة في صراعهم مع الاميركيين، وهم الذين وعدوه بأن يكونوا معه حتى النهاية، ولكن عندما حصحص الحق، وبلغت القلوب الحناجر تبين للسيد مقتدى الصدر من بكى ممن تباكى.

من يتابع مقابلات الرجل، واجوبته، يتوصل الى نتيجة مفادها ان الرجل بسيط في تفكيره، ولم يحتك كثيرا بالواقع السياسي المعقد ولكن، ربما تكون ظروف اغتيال والده الشهيد محمد صادق الصدر، وحاجة التيار الشعبي الذي صنعه والده الى واجهة قد دفعته الى ان يكون في الصدارة، وبذلك يكون قد حُمل اكثر مما يحتمل، وخصوصا في واقع عراقي معقد يحتاج مواصفات خاصة لا يتمتع بها، وما زاد من الامر سوءا انه لم يتوفر على بطانة مجربة حكيمة تعينه في تحليل الامور او تقدير عواقبها، وكان نتيجة ذلك انه وقع في الكثير من الحسابات الخاطئة التي كادت ان تكون اخطاء قاتلة، لولا الانقاذ الذي جاءه من حيث لا يحتسب.

برغم التغير الايجابي الذي طرأ على شخصية ومواقف السيد مقتدى الصدر، فإنه، لو صح التعبير، سوف يظل شخصية جدلية لا يمكن التنبؤ بما يمكن ان تتخذه من قرارات، او ما يمكن ان تأتي به من مفاجآت غير محسوبة، وبما انه يمتلك تيارا شعبيا واسعا لا يمكن تجاوزه، او التقليل من شأنه، فإنه سيظل قادراً في كل وقت على قلب الطاولة ولخبطة الاوراق، وسيسعى الجميع لاستمالته واسترضائه، ولكن يبقى السؤال عمّن يملك القدرة على القيام بهذه المهمة الصعبة.

الراي العام

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 70
  • Created
  • Last Reply
Guest about above article

In the above article, a Kuwati Sunni Arab writer is praising Alsader for his new role in Shying a way from day to day politics and pushing his party to participate. "Alsadrees got about 25 members in the parliment. A share that is equivalent to Allawi's.

The writer though waring from what he think unpredictable behaviours of the non experienced Muqtada..!

Link to comment
Share on other sites

حبذا لو اخبرنا الكاتب عن التغير الذي واكب السيد مقتدى وهو المجازف بارواح البسطاء من الناس ليكونوا ضحيه سياسه غير محسوبه او ربما محسوبه للوصول الى مركز سياسي يستطيع من خلاله يبؤا كرسيا على جثث تلك الضحايا وما سيكون موقفه امام رب العالمين مادام يلبس عمامه جده
Link to comment
Share on other sites

Guest Alsader talks

http://www.sotaliraq.com/iraqi-news/nieuws.php?id=16375

In arabic

Alsader speach in Kuwait.. He said that he considers Sadamists and slafee takfeerees "Qaieda" as his no. 1 enmy, he also put occupation as such. He also said that he has no mind defending Kuwait or any other muslim country and would not allow Iraq to be a base for such.. It is known that Saddam attacked Kuwait in 1991

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...

Article by Iraqi writer Harith Alaadamee, warning Iraqis from the last visit by Alsader to Syria.. He was wondering if Alsader is there to organize new attcks on the Iraqi governemnt after what Aljaafree showed of stand firm toward the Syrian alleged support to Samist and Zarqawee torrerists in Iraq.

 

 

 

 

 

 

ماذا يريد بشار الأسد من الجعفري!!!؟؟؟؟ - د.حارث الأعظمي

 

[12-02-2006]

ماذا يريد بشار الأسد من الجعفري!!!؟؟؟؟

د.حارث الأعظمي /كندا

drharithaladamie@yahoo.ca

 

لو سألت أي عراقي شريف عن الدور السوري القذر في تخريب العراق لقال لك: " إن رياح الغدر التي عصفت بالعراق ولازالت تعصف به في كل يوم قادمة من بلاد الشام التي تحكمها قطعان الشر التي أوقفت عجلة الأعمار وأشاعت الفتنة الطائفية البغيضة وبالتعاون مع شياطين قم وطهران وكل الأعراب اللذين تآمروا على وطننا الجريح منذ سقوط الصنم في التاسع من نيسان الأغر 2003............

المؤامرة كبرى........ والحقد الدفين على العراقيين جميعاً ومن دون تمييز بعربهم وبأكرادهم لايضاهيه حقد ومهما كتبنا فإننا لانستطيع أن نسبر غور تلك المؤامرة ولا الجهات التي رعتها أو ساندتها أو مولتها أو دعمتها أو أمدتها بقطعان القتلة السفاحين ممن جاؤا لتخريب العراق ولأشاعة الفوضى فيه كي تفشل التجربة العراقية الجديدة ولترحل قوات الأحتلال من دون أعمار ما خربته طائراتهم الحربية أو سرفات دباباتهم التي جاءت من عبر الأطلسي لتحل على ربوع مدينة الثورة البائسة المحرومة والتي زاد بؤسها وحرمانها منذا أن تسيد على خرائبها وبيوتها المتهالكة الهرءة سماحة السيد "إن صح التعبير" مقتدى الصدر...؟؟؟!!!

في مشهد مقزز يثير الدهشة والألم والحزن زار السيد مقتدى الصدر "إن صح التعبير" بشار الأسد في هذا اليوم –طبعاً وللمرة الثانية" قصر الشعب في ساحة الروضة بحي أبو رمان الراقي في دمشق لينسق مع قيادة قطر العراق في المنفى وأمين سرها الجديد محمد ذياب الأحمد ومع رموز القيادة القومية الفارين من العراق بعد أن نهبوا خيراته من أمثال شبلي العيسمي والياس فرح وعبد المجيد الرافعي ونيقولا الفرزلي ومع أعضاء المكتب العسكري السابقين من مجرمي العوجة وناحية العلم وأوباش الدور لينتخبوا مقتدى الصدر أميناً فخرياً لقيادة قطر العراق عله يطرد الأميركان وينقذ صدام من حبل المشنقة الذي بات يلتف على عنقه وإن رختْ سلسلة جلسات المحكمة الهزيلة التي أذلت الضحايا وأبكت ذويهم............

نعم لقد قال بشار الأسد لمقتدى الصدر اليوم :" انك مرجعنا الأعلى في عملية التخريب ... مرجعية العراق الجديد وسوريا ولبنان والضفة والقطاع وجنوب لبنان....... وليس هناك من مرجعية سواك....... بل إن الأمة عاقدة العزم على محرومي وبؤساء مدينة الثورة المظلومين في إخراج آخر جندي من القوات المتعددة الجنسيات من بلاد الرافدين.... إلى آخر تلك الخزعبلات التي كان يرددها حتى الأمس القريب بطل الحفر والبالوعات –صدام حسين – ونرى اليوم بشار الأسد يلوكها ويجترها بحضور هذا الصعلوك الصغير الذي يسمى مقتدى الصدر الذي بطيشه وبرعونته وبغبائه خرب العراق من شماله وحتى جنوبه كما خربه بالأمس القريب حارس البوابة الشرقية وفارس الأمة الخرف بعد أن مرتْ مراحل التخريب بعنتريات اللعين حارث الضاري وجلاوزته المرتزقة ممن مدتهم إيران بالمال والسلاح عبر حسابات فاروق الشرع المصرفية وبشيكات موقعة مسحوبة من أرصدة ساجدة آل طلفاح ورغد صدام حسين.......!!!

لقد سموا قطاع الطرق من مرتزقة وملثمين "بالمقاومين" ....... ونعتوا العملية الدستورية وأنتخاباتها الحرة النزيهة _وإن كانت هناك بعض الخروقات البسيطة التي لم تتجاوز ال 1% - بالعملية المزورة ...... وقالوا لكل من أراد أن يدلي بصوته :" إن مصير العراق مجهول بوجود المحتل ... ..!!!؟؟ في حين باركوا الأنتخابات الفلسطينية الأخيرة ومن قبلها ألأنتخابات المصرية الهزيلة وبطلجتها التي رأيناها كوضوح الشمس..............

فهاهو بشار الأسد ينفخ بسماحة السيد الأرعن ليطرد الأميركان دفاعاً عن حدود سوريا الشرقية وبدماء العراقيين الأبرياء ...... كما شحذ همم الألثغ حسن نصر الله بالأمس وجعله يقاتل الصهاينة نيابةً عن رفاق البعث السوري اللذين أشاعوا الرشوة والفساد والخطف والتفخيخ في لبنان الجريح............. في حين يقبع الجيش السوري على بعد أمتار من قوات الأحتلال الأسرائيلية – ولمدة ثلاثين عاماً- دون أن يطلق رصاصة خلب واحدة بإتجاه أراضي الجولان المحتل......... ولو كانت على عصفور قادم من جبال قاسيون بإتجاه قصر بشار الأسد الجمهوري في حي أبو رمان......

فماذا يريد بشار الأسد من الجعفري...؟؟؟؟؟

إنه يريد إفشال حكومته وبالمجيء برئيس وزراء جديد وإن كان من نفس القائمة الأنتخابية الفائزة "الأئتلاف العراقي الوحد" وليعود رئيس الوزراء العراقي الجديد ضحية التسويف والغدر والضحك على الذقون للرجوع به إلى المربع الأول بل إلى نقطة الصفر وليستشري الأرهاب من جديد بعد أن أندحر وأنحسر مؤخراً ولتتوقف عجلة التنمية وأعادة الأعمار ولتزداد طوابير العاطلين عن العمل وليزداد الفقر وليعم المرض ولتتفشى الأوبئة ولتكثر عمليات الذبح والخطف والتفخيخ ولتحرق أبار النفط وشبكات الماء والكهرباء والغاز .... و..و..و.. بعدها سيطل علينا الرفيق بشار الأسد في أجتماع طاريء للمؤتمر القطري الحادي عشر وليصرح وليؤكد فشل تجربة العراق الجديدة ولنكن نحن العراقيون درساً لمن أعتبر وهذا الذي يريده بشار وجلاوزة البعث في سورية والعراق وبتنفيذ ساذج من قبل بعض العراقيين الأنذال من أمثال جواد الخالصي وظافر العاني وفتاح الشيخ وحسن الزركاني والبغدادي والدراجي ومن لف لفهم وأنضوى إما تحت عمامة الأرعن مقتدى أو تحت عبائة اللعين حارث الضاري ليفرح بشار الأسد وليخسر الدكتور إبراهيم الجعفري مقعد رئاسة الوزراء الذي بات هو العقدة الأولى والأخيرة في مسلسل اللعب على الكراسي...

فإياد علاوي يريد رئيس وزراء جديد غير الجعفري لكي تتوقف مشاريع البناء والأعمار ليبكي العراقيون على أيامه السوداء التي أتتنا باللصوص والحرامية من أمثال حازم الشعلان الملياردير الهارب وبمشعان الجبوري حارق آبار نفط العراقيين بأموال اليتامى والأرامل وبإيهم السامرائي بطل الندوات الحزبية البعثية في فنادق عمان ذات الخمسة نجوم وبقية شلة الحرامية من سراق المال العام –ممن أتخموا كروشهم – بالمال الحرام السحت وتركوا العراق وهربوا واليوم جاؤا ليتبؤا مقاعد في الجمعية الوطنية تحت راية الحصانة البرلمانية وبإسم الشعب....

لقد أراد بشار الأسد سقوط حكومة الجعفري لأنها كشفت المد البعثي السوري الوهابي السلفي وأصابع قرود – القرداحةبلدة بشار الأسد وتوئمة قرية العوجة اللعينة ...... نعم إنهم يريدون أسقاط حكومة الجعفري لعل من يأتي يكون منشغلاً بإعداد البرامج التي ستكتب على الورق ولايمكن تنفيذها على أرض الواقع ليضيق صدر المواطن العراق ذرعاً ويمل من الأنتظار الذي طال وطال حينها تخرج قطعان الحواسم والفئران من جحورها من جديد لتحرق الأخضر واليابس وليكون جيش المهدي المهلهل صورة العراق الجديد الذي يتخذ من حرق ممتلكات الدولة ونهب المال العام من المصارف والدوائر الحكومية أسلوباً للأرتزاق ودفع مرتبات أبطال الحواسم والسراق وتحت قيادات أيرانية شيطانية وبزعامات سورية – فلسطينية نتنة دربتها فلول مليشيات حسن نصر الله الذي نسى أن يلعن صدام وهو في جحره وراح يلعن كل من جاء وخلص شعب العراق الجريح من عصابات آل المجيد وآل طلفاح وبلطجية البعث النافق الذي شوه تآريخ العراق وذبح مناضليه وشرد كفاءاته العلمية التي قل نظيرها.............

لست أدرى هل التقى السيد مقتدى الصدر بالرفيق شبلي العيسمي وبالياس فرح وبعبد المجيد الرافعي في زيارته لسوري ولبنان أم لا؟؟؟..... إن تم هذا اللقاء فلنا البشرى بالزعيم الشاب على جرئته وحصافته وذكائه-إن صح التعبير كما يكررها السيد في كل عشر كلمات ينطقها- !!!!!!

لقد حمل السيد مقتدى الصدر رسالة إيرانية لقادة البعث السوري ولجلاوزة صدام الفارين الهاربين واللذين يتخذون من أحياء دمشق الراقيةو منطقة الزبداني وبلودان واللأذقية وطرطوس معاقل لصنع السيارات المفخخة والأحزمة الناسفة لتقطيع أشلاء العراقيين مفادها .. يا بو عداي لاتهتم ثورة ونفديها بالدم...!!!

فبعد زيارته لبشار الأسد الذي جاءها من طهران كانت وقفته الثانية عند ميلشيات حزب الله التي دربت لقطاء مخيمات الضفة والقطاع في مخيمات عين الحلوة والأنصار واليرموك والزرقاء وأربد على حرق النفط العراقي وأختطاف حرائر ونساء وشيوخ العراق وليكن السيد الزعيم الشاب أول المهنئين لحماس وقادتها من أمثال هنية والزهار وصيام ممن نصبوا سرادق العزاء وبكوا ونحبوا على رحيل وغديّ صدام عدي وقصي وهاهو اليوم سماحة السيد يعانقهم دون أكتراث لضحاياهم ولذويهم ومن دون أدنى أعتبار لدم والده او دم عمه أو دم عمته ...تلك الدماء الطاهرة التي سفكها صدام حسين وجاء اليوم الأرعن مقتدى ليطمر آثارها وليقدمها على طبق الأهانة والذل والشرذمة..................

إنهم يريدون الفتنة والوقيعة بك ياأيها الصعلوك الصغير ... وإن الحكومة الجديدة ستكون شرعية رغم أنفك وأنف بشار .............. وسيكون الجعفري أبناً باراً للعراق الجديد بانياً ومعمراً ومشيداً –مع أخوته الميامين- لسارية العراق الجديد ..... وإلا فماذا تفعل بالمقاعد التي أصريت على أحتلالها في البرلمان الجديد وأنت الذي لم تحصل على سوى مقعدين جائتك بقدر حجمك الذي تناسيت.................................

فكما ذبح بالأمس –صدام اللعين- عمك الشهيد فاليوم ذبح بشار الأسد شيخنا الجليل وأمام طريقتنا الشيخ كمال شاكر نزال شيخ مشايخ الفلوجة ورئيس هيئة علمائها وهو أمام مسجده الذي طالما أَمَ فيه أحباب الرحمن.............................

إن الذي قتل الشيخ ضاري الفياض هو نفس القاتل الذي قتل شيوخ ووجهاء وأعيان الأنبار وبيجي والفلوجة والقائم وحصيبة والكرابلة والعبيدي والنباعي وسعدة .و.و. لأنهم علماء تنورا بالمعرفة والعلم دونهم الجهل والضلالة والأفك والكفر والتكفير....أنهم علماء أحبوا العراق فأحبهم وخلصوا له فأجزل العطاء عليهم وكانوا قرابين التضحية والفداء كالحسين الشهيد الذي ثار على الظلم والطغيان في هذه الأيام الحٌرم و التي يتملق بها هذا النكرة مقتدى لقتلة أبناء شعبه من عمال اليومية ومساطر العمالة الأجيرة التي راحت تبحث عن لقمة العيش فجاءت لأهاليها جثث هامدة ممزقة الأشلاء......... . فكما قتلوا بالأمس القريب الشهيد الدكتور راجي التكريتي رفيق المهنة والدرب والدكتور رياض إبراهيم حسين الدليمي زميل الدراسة والواجب فهم ذاتهم من قتلوا اللواء الركن الطيار محمد مظلوم الدليمي شهيد الحق والرفض لرعونة وجبروت الطاغية الأرعن.......... الذي تأبط كتاب الله زوراً وبهتاناً –في قفص أتهامه اللأئق به- و كما أعتمرت العمامة –يامقتدى الصدر- وأنت في حضرة بشار الأسد .. قاتل بسمة العراقيين المظلومين وجلهم من مدينة الثورة البطلة................. فالزرقاوي موجود بين نفرٍ من أنذال الدعي صدام وها أنت اليوم تبرئه من جريمة القتل الجماعي الذي أقترفه بأبناء جلدتك وها أنت تتمرد على واقعك التعيس الذي تشفى به غليل الملا عمر وجلاوزة طالبان وأنت في حضرة اللئام ترتشف كؤوس الذلة والخنوع تحت مسمى طرد المحتل الذي جاء ليثأر لدم أبيك .. فإنك والله لبأس الولد العاق...... فيوم نهضت الأسود لتدك معاقل الظلم والطغيان كنت أنت الحشرة التي جلبت الوباء والعث لهذا البلد الجريح............................

الأ لعنة الله على كل أفاك أثيم فأنت وحارث الضاري أول من أراق الدم العراقي الطاهر......................... يوم هبت الجموع في يوم النصر العظيم....... ولكن لاحياة لمن تنادي...................................

فصالح المطلك يضع خطوطاً حمراء . وظافر العاني يريد أستحقاق وطني لا أنتخابي وكأن من أنتخب هو "غير وطني" والتيس جواد الخالصي يتهم الأميركان بمذبحة جسر الأئمة ويقول من أن الزرقاوي هو بدعة أميركية كما قالها أميرك الروحي بالأمس أية الله الحائري ومن قبله اللعين أية الله تسخيري ..... الأ تبت يداكم جميعًا يامن خربتم العراق كما تبت بالأمس يدا أبي لهب وتب ................

وحسبنا الله ونعم الوكيل....................

وما كيد فرعون إلا في تباب (37: غافر) .

 

 

 

صدق الله العظيم................

د.حارث الأعظمي / كندا

Link to comment
Share on other sites

  • 4 weeks later...

http://www.asharqalawsat.com/details.asp?s...50966&issue=995

 

iN aRABIC.. iNERESTING ARTICLE BY iRAQI WRITER attacking Alsader in the suadi sponserd Alsharq alawsat newspaper

 

After Samarra attack, Sunni arab and specially those with strong ties to the terrorists start to feel that the monster that they rais is becomming the real threat to their dreams of concorring Iraq in future.. So funny!

Link to comment
Share on other sites

http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/2006/3/134251.htm

 

 

العراق وظاهرة ولاية (ابن الفقيه) 1

GMT 7:30:00 2006 السبت 11 مارس

محمد حسن الموسوي

 

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

 

1_2

 

قبل التطرق لـ (ولاية ابن الفقيه) ماذا تعني اصلا (ولاية الفقيه)؟ نقول انها نظرية تدعو الى تولى الفقيه الجامع للشرائط رئاسة النظام السياسي في الدولة اوالاشراف عليه في زمن غيبة الامام المعصوم على رأي نفر قليل من علماء الشيعة الامامية ويقابل هذه النظرية اطروحة (دولة الخلافة) التي يدعو اليها نفر من علماء السنة، وكلا النظريتين تدعوان لاقامة نظام اسلامي يديره (الخليفة) وفق الاطروحة السنية او الفقيه وفق الاطروحة الشيعية.

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...
Guest السيد القائد مقتدى الصدر

بسمه تعالى

سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله ونصره)

 

يعيش البلد هذه الايام فوضى واضطرابات لا حد لها ومن المعيب ان هناك رجالات في الوسط السياسي والاجتماعي تروج هذه الايام لما يسمى بالاشاعات والتي تساهم بشكل وبآخر في زيادة هذه الفوضى بطريقة وبأخرى وكما يقال في المثال (يصب الزيت على النار) فبعد ان عشنا تلك الايام إشاعة خروج المراجع إلى بلدان اوربية وحصار النجف الاشرف وسحب الاسلحة وغيرها من الامور التي بقيت محل استغراب الناس ولا راد على ما أثير منها في الوقت، وأخير هذه الاشاعات وليس آخرها هو ان سماحتكم اوعزتم لجيش الامام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)ومكاتبكم وبالاتفاق مع احد الاجنحة العسكرية لجهة دولية خارجية باثارة المشاكل في حال عزل الدكتور الجعفري عن الساحة السياسية العراقية وبالنتيجة حصول صدامات مع مكاتب الاحزاب الاخرى ورجال الشرطة والجيش العراقي، فهل لهذا الموضوع من صحة؟

وبماذا تنصحون أبناء التيار الصدري خصوصا والعراقيين عموما.جزاكم الله خيرا.

 

 

مجموعة من أنصار الحوزة الشريفة/ النجف الاشرف

13/ربيع الاول/1427

 

 

الجواب:

 

بسمه تعالى

 

قد لا يعلم الجميع ما نعانيه بسبب القرار الذي لا رجعة فيه وهو استقلاليتنا عن الجميع وبلا استثناء سواء عن الجهات الدينية او الجهات السياسية، داخلية كانت ام خارجية... فاني كنت ولا زلت رافضا للتبعية لاي جهة كانت، وقد ادت في كثير من الاحيان مقاطعة تلك الجهات لنا كما هو واضح، مضافا إلى اني كنت ولا زلت ادعو إلى عدم التفرقة بين الطوائف والاديان والاعراق الموجودة في العراق وهذا ما تسمونه بالوطنية وانا رافض لكل انحياز لجهة معينة لكن مع شديد الاسف فان الكثير من التصريحات الاخيرة لبعض القيادات العراقية قد اثارت النعرات الطائفية وغير الوطنية.. وما كان المأمول منهم ذلك.. فلست ممن يمد يده ضد أي عراقي شريف سنيا كان ام شيعيا بل الاعم من ذلك، وما كنت لاحصي قتلى الشيعة فهم لا عد لاولهم ولا لاخرهم وتغمد الله ارواحهم الجنان العاليات.. بل هم دربنا الى الحرية والكمال فجزاهم الله خير جزاء المحسنين بل كان همي ولا زال هو ما يقع من ظلم وحيف ضد الاسلام ودوله عامة، هذا ويعلم الجميع أيضا اني ارفض أي تدخل خارجي بالشؤون الداخلية لاي دولة من الدول.. فكيف بالعراق.. ولا اقصد المحتل فقط بل جميع الدول فاني لست صديقا لاحد سوى ((الشعوب المظلومة)) وكل من كان صديقا لها فانه داخل في صداقتي، وان اردنا العودة إلى السؤال فاقول:

 

ان كانت هناك تصفيات سياسية بين امريكا وباقي الدول فليبعدوا الشعب العراقي عن خلافاتهم وتصفياتهم.. فكفى الشعب العراقي ظلما وحربا.. واتركوا الشعب العراقي يعيش بسلام في ظل حكومة مستقلة ذات سيادة كاملة.. لا فرق بين الاشخاص من هذه الناحية.

 

ثم اوجه كلامي الى اتباع الحق، اتباع الشهيدين الصدرين ((قدس الله سريهما))بل اتباع اهل البيت سلام الله عليهم واقول: لا تنجروا خلف مخططات الغرب التي تريد النيل من امننا ووحدتنا فسواء كان الرئيس جعفريا ام غيره فهذه ليست امانينا بل اما امانينا في ظهور مولانا وقائدنا الامام المهدي ((عجل الله فرجه الشريف))

 

فلا تقحموا انفسكم مع جهات خارجية تريد تصفية حساباتها مع امريكا بل كونوا على قدر المسؤولية فليس هناك دولة وحكومة مستقلة مع وجود المحتل على الاطلاق باي شخص كان.. بل يمكن القول ان اثارة المشاكل لهذا السبب ممنوع بل محرم!

ومن يخرج عن ذلك فهو عاص، وكما قال السيد الوالد ((قدس الله سره الشريف)): لا

تقولوا قولا ولا تفعلوا فعلا الا بعد مراجعة الحوزة العلمية الشريفة.

 

ثم انادي العراقيين كافة واذكرهم بما قال السيد الوالد ((قدس الله سره الشريف)): يكفي ان لا تكون اختلافاتنا انشقاقاتنا فيها خدمة للعدو المشترك لاسرائيل والاستعمار ولكل من هو بعيد عن الله وعن رسوله فما دمنا تجمعنا الروابط الحقيقية المقدسة فلماذا لا نتحد ولا نتأخر ولا نتقارب ولماذا ننصر عدو الله وعدو رسوله من حيث نعلم او لا نعلم فما دامت هذه الحياة موجودة عندي والنفس يصعد وينزل فاني ارحب بكم بكل قلبي واعذركم عن كل ما حصل منكم

وتعذروني ان كان حصل بعض الشيء مني اذا كان حصل بعض الشيء مني او ممن يرتبط بي او ينتسب لي ونفتح تاريخا جديدا كما قال الشاعر:

 

من اليوم تعارفنا --- ونطوي ما جرى منا

فلا كان ولا صار --- ولا قلتم ولا قلنا

وما احسن ان نرجع --- للود كما كنا

 

التوقيع والختم

 

مقتدى الصدر

13/ ربيع الاول/ 1427

 

المصدر : نهرين نت + اذاعة صوت العراق

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest
Article by Iraqi writer Harith Alaadamee, warning Iraqis from the last visit by Alsader to Syria.. He was wondering if Alsader is there to organize new attcks on the Iraqi governemnt after what Aljaafree showed of stand firm toward the Syrian alleged support to Samist and Zarqawee torrerists in Iraq.

 

 

 

 

 

 

ماذا يريد بشار الأسد من الجعفري!!!؟؟؟؟ - د.حارث الأعظمي

 

[12-02-2006]

ماذا يريد بشار الأسد من الجعفري!!!؟؟؟؟

د.حارث الأعظمي /كندا

drharithaladamie@yahoo.ca

 

لو سألت أي عراقي شريف عن الدور السوري القذر في تخريب العراق لقال لك: " إن رياح الغدر التي عصفت بالعراق ولازالت تعصف به في كل يوم قادمة من بلاد الشام التي تحكمها قطعان الشر التي أوقفت عجلة الأعمار وأشاعت الفتنة الطائفية البغيضة وبالتعاون مع شياطين قم وطهران وكل الأعراب اللذين تآمروا على وطننا الجريح منذ سقوط الصنم في التاسع من نيسان الأغر 2003............

المؤامرة كبرى........ والحقد الدفين على العراقيين جميعاً ومن دون تمييز بعربهم وبأكرادهم لايضاهيه حقد ومهما كتبنا فإننا لانستطيع أن نسبر غور تلك المؤامرة ولا الجهات التي رعتها أو ساندتها أو مولتها أو دعمتها أو أمدتها بقطعان القتلة السفاحين ممن جاؤا لتخريب العراق ولأشاعة الفوضى فيه كي تفشل التجربة العراقية الجديدة ولترحل قوات الأحتلال من دون أعمار ما خربته طائراتهم الحربية أو سرفات دباباتهم التي جاءت من عبر الأطلسي لتحل على ربوع مدينة الثورة البائسة المحرومة والتي زاد بؤسها وحرمانها منذا أن تسيد على خرائبها وبيوتها المتهالكة الهرءة سماحة السيد "إن صح التعبير" مقتدى الصدر...؟؟؟!!!

في مشهد مقزز يثير الدهشة والألم والحزن زار السيد مقتدى الصدر "إن صح التعبير" بشار الأسد في هذا اليوم –طبعاً وللمرة الثانية" قصر الشعب في ساحة الروضة بحي أبو رمان الراقي في دمشق لينسق مع قيادة قطر العراق في المنفى وأمين سرها الجديد محمد ذياب الأحمد ومع رموز القيادة القومية الفارين من العراق بعد أن نهبوا خيراته من أمثال شبلي العيسمي والياس فرح وعبد المجيد الرافعي ونيقولا الفرزلي ومع أعضاء المكتب العسكري السابقين من مجرمي العوجة وناحية العلم وأوباش الدور لينتخبوا مقتدى الصدر أميناً فخرياً لقيادة قطر العراق عله يطرد الأميركان وينقذ صدام من حبل المشنقة الذي بات يلتف على عنقه وإن رختْ سلسلة جلسات المحكمة الهزيلة التي أذلت الضحايا وأبكت ذويهم............

نعم لقد قال بشار الأسد لمقتدى الصدر اليوم :" انك مرجعنا الأعلى في عملية التخريب ... مرجعية العراق الجديد وسوريا ولبنان والضفة والقطاع وجنوب لبنان....... وليس هناك من مرجعية سواك....... بل إن الأمة عاقدة العزم على محرومي وبؤساء مدينة الثورة المظلومين في إخراج آخر جندي من القوات المتعددة الجنسيات من بلاد الرافدين.... إلى آخر تلك الخزعبلات التي كان يرددها حتى الأمس القريب بطل الحفر والبالوعات –صدام حسين – ونرى اليوم بشار الأسد يلوكها ويجترها بحضور هذا الصعلوك الصغير الذي يسمى مقتدى الصدر الذي بطيشه وبرعونته وبغبائه خرب العراق من شماله وحتى جنوبه كما خربه بالأمس القريب حارس البوابة الشرقية وفارس الأمة الخرف بعد أن مرتْ مراحل التخريب بعنتريات اللعين حارث الضاري وجلاوزته المرتزقة ممن مدتهم إيران بالمال والسلاح عبر حسابات فاروق الشرع المصرفية وبشيكات موقعة مسحوبة من أرصدة ساجدة آل طلفاح ورغد صدام حسين.......!!!

لقد سموا قطاع الطرق من مرتزقة وملثمين "بالمقاومين" ....... ونعتوا العملية الدستورية وأنتخاباتها الحرة النزيهة _وإن كانت هناك بعض الخروقات البسيطة التي لم تتجاوز ال 1% - بالعملية المزورة ...... وقالوا لكل من أراد أن يدلي بصوته :" إن مصير العراق مجهول بوجود المحتل ... ..!!!؟؟ في حين باركوا الأنتخابات الفلسطينية الأخيرة ومن قبلها ألأنتخابات المصرية الهزيلة وبطلجتها التي رأيناها كوضوح الشمس..............

فهاهو بشار الأسد ينفخ بسماحة السيد الأرعن ليطرد الأميركان دفاعاً عن حدود سوريا الشرقية وبدماء العراقيين الأبرياء ...... كما شحذ همم الألثغ حسن نصر الله بالأمس وجعله يقاتل الصهاينة نيابةً عن رفاق البعث السوري اللذين أشاعوا الرشوة والفساد والخطف والتفخيخ في لبنان الجريح............. في حين يقبع الجيش السوري على بعد أمتار من قوات الأحتلال الأسرائيلية – ولمدة ثلاثين عاماً- دون أن يطلق رصاصة خلب واحدة بإتجاه أراضي الجولان المحتل......... ولو كانت على عصفور قادم من جبال قاسيون بإتجاه قصر بشار الأسد الجمهوري في حي أبو رمان......

فماذا يريد بشار الأسد من الجعفري...؟؟؟؟؟

إنه يريد إفشال حكومته وبالمجيء برئيس وزراء جديد وإن كان من نفس القائمة الأنتخابية الفائزة "الأئتلاف العراقي الوحد" وليعود رئيس الوزراء العراقي الجديد ضحية التسويف والغدر والضحك على الذقون للرجوع به إلى المربع الأول بل إلى نقطة الصفر وليستشري الأرهاب من جديد بعد أن أندحر وأنحسر مؤخراً ولتتوقف عجلة التنمية وأعادة الأعمار ولتزداد طوابير العاطلين عن العمل وليزداد الفقر وليعم المرض ولتتفشى الأوبئة ولتكثر عمليات الذبح والخطف والتفخيخ ولتحرق أبار النفط وشبكات الماء والكهرباء والغاز .... و..و..و.. بعدها سيطل علينا الرفيق بشار الأسد في أجتماع طاريء للمؤتمر القطري الحادي عشر وليصرح وليؤكد فشل تجربة العراق الجديدة ولنكن نحن العراقيون درساً لمن أعتبر وهذا الذي يريده بشار وجلاوزة البعث في سورية والعراق وبتنفيذ ساذج من قبل بعض العراقيين الأنذال من أمثال جواد الخالصي وظافر العاني وفتاح الشيخ وحسن الزركاني والبغدادي والدراجي ومن لف لفهم وأنضوى إما تحت عمامة الأرعن مقتدى أو تحت عبائة اللعين حارث الضاري ليفرح بشار الأسد وليخسر الدكتور إبراهيم الجعفري مقعد رئاسة الوزراء الذي بات هو العقدة الأولى والأخيرة في مسلسل اللعب على الكراسي...

فإياد علاوي يريد رئيس وزراء جديد غير الجعفري لكي تتوقف مشاريع البناء والأعمار ليبكي العراقيون على أيامه السوداء التي أتتنا باللصوص والحرامية من أمثال حازم الشعلان الملياردير الهارب وبمشعان الجبوري حارق آبار نفط العراقيين بأموال اليتامى والأرامل وبإيهم السامرائي بطل الندوات الحزبية البعثية في فنادق عمان ذات الخمسة نجوم وبقية شلة الحرامية من سراق المال العام –ممن أتخموا كروشهم – بالمال الحرام السحت وتركوا العراق وهربوا واليوم جاؤا ليتبؤا مقاعد في الجمعية الوطنية تحت راية الحصانة البرلمانية وبإسم الشعب....

لقد أراد بشار الأسد سقوط حكومة الجعفري لأنها كشفت المد البعثي السوري الوهابي السلفي وأصابع قرود – القرداحةبلدة بشار الأسد وتوئمة قرية العوجة اللعينة ...... نعم إنهم يريدون أسقاط حكومة الجعفري لعل من يأتي يكون منشغلاً بإعداد البرامج التي ستكتب على الورق ولايمكن تنفيذها على أرض الواقع ليضيق صدر المواطن العراق ذرعاً ويمل من الأنتظار الذي طال وطال حينها تخرج قطعان الحواسم والفئران من جحورها من جديد لتحرق الأخضر واليابس وليكون جيش المهدي المهلهل صورة العراق الجديد الذي يتخذ من حرق ممتلكات الدولة ونهب المال العام من المصارف والدوائر الحكومية أسلوباً للأرتزاق ودفع مرتبات أبطال الحواسم والسراق وتحت قيادات أيرانية شيطانية وبزعامات سورية – فلسطينية نتنة دربتها فلول مليشيات حسن نصر الله الذي نسى أن يلعن صدام وهو في جحره وراح يلعن كل من جاء وخلص شعب العراق الجريح من عصابات آل المجيد وآل طلفاح وبلطجية البعث النافق الذي شوه تآريخ العراق وذبح مناضليه وشرد كفاءاته العلمية التي قل نظيرها.............

لست أدرى هل التقى السيد مقتدى الصدر بالرفيق شبلي العيسمي وبالياس فرح وبعبد المجيد الرافعي في زيارته لسوري ولبنان أم لا؟؟؟..... إن تم هذا اللقاء فلنا البشرى بالزعيم الشاب على جرئته وحصافته وذكائه-إن صح التعبير كما يكررها السيد في كل عشر كلمات ينطقها- !!!!!!

لقد حمل السيد مقتدى الصدر رسالة إيرانية لقادة البعث السوري ولجلاوزة صدام الفارين الهاربين واللذين يتخذون من أحياء دمشق الراقيةو منطقة الزبداني وبلودان واللأذقية وطرطوس معاقل لصنع السيارات المفخخة والأحزمة الناسفة لتقطيع أشلاء العراقيين مفادها .. يا بو عداي لاتهتم ثورة ونفديها بالدم...!!!

فبعد زيارته لبشار الأسد الذي جاءها من طهران كانت وقفته الثانية عند ميلشيات حزب الله التي دربت لقطاء مخيمات الضفة والقطاع في مخيمات عين الحلوة والأنصار واليرموك والزرقاء وأربد على حرق النفط العراقي وأختطاف حرائر ونساء وشيوخ العراق وليكن السيد الزعيم الشاب أول المهنئين لحماس وقادتها من أمثال هنية والزهار وصيام ممن نصبوا سرادق العزاء وبكوا ونحبوا على رحيل وغديّ صدام عدي وقصي وهاهو اليوم سماحة السيد يعانقهم دون أكتراث لضحاياهم ولذويهم ومن دون أدنى أعتبار لدم والده او دم عمه أو دم عمته ...تلك الدماء الطاهرة التي سفكها صدام حسين وجاء اليوم الأرعن مقتدى ليطمر آثارها وليقدمها على طبق الأهانة والذل والشرذمة..................

إنهم يريدون الفتنة والوقيعة بك ياأيها الصعلوك الصغير ... وإن الحكومة الجديدة ستكون شرعية رغم أنفك وأنف بشار .............. وسيكون الجعفري أبناً باراً للعراق الجديد بانياً ومعمراً ومشيداً –مع أخوته الميامين- لسارية العراق الجديد ..... وإلا فماذا تفعل بالمقاعد التي أصريت على أحتلالها في البرلمان الجديد وأنت الذي لم تحصل على سوى مقعدين جائتك بقدر حجمك الذي تناسيت.................................

فكما ذبح بالأمس –صدام اللعين- عمك الشهيد فاليوم ذبح بشار الأسد شيخنا الجليل وأمام طريقتنا الشيخ كمال شاكر نزال شيخ مشايخ الفلوجة ورئيس هيئة علمائها وهو أمام مسجده الذي طالما أَمَ فيه أحباب الرحمن.............................

إن الذي قتل الشيخ ضاري الفياض هو نفس القاتل الذي قتل شيوخ ووجهاء وأعيان الأنبار وبيجي والفلوجة والقائم وحصيبة والكرابلة والعبيدي والنباعي وسعدة .و.و. لأنهم علماء تنورا بالمعرفة والعلم دونهم الجهل والضلالة والأفك والكفر والتكفير....أنهم علماء أحبوا العراق فأحبهم وخلصوا له فأجزل العطاء عليهم وكانوا قرابين التضحية والفداء كالحسين الشهيد الذي ثار على الظلم والطغيان في هذه الأيام الحٌرم و التي يتملق بها هذا النكرة مقتدى لقتلة أبناء شعبه من عمال اليومية ومساطر العمالة الأجيرة التي راحت تبحث عن لقمة العيش فجاءت لأهاليها جثث هامدة ممزقة الأشلاء......... . فكما قتلوا بالأمس القريب الشهيد الدكتور راجي التكريتي رفيق المهنة والدرب والدكتور رياض إبراهيم حسين الدليمي زميل الدراسة والواجب فهم ذاتهم من قتلوا اللواء الركن الطيار محمد مظلوم الدليمي شهيد الحق والرفض لرعونة وجبروت الطاغية الأرعن.......... الذي تأبط كتاب الله زوراً وبهتاناً –في قفص أتهامه اللأئق به- و كما أعتمرت العمامة –يامقتدى الصدر- وأنت في حضرة بشار الأسد .. قاتل بسمة العراقيين المظلومين وجلهم من مدينة الثورة البطلة................. فالزرقاوي موجود بين نفرٍ من أنذال الدعي صدام وها أنت اليوم تبرئه من جريمة القتل الجماعي الذي أقترفه بأبناء جلدتك وها أنت تتمرد على واقعك التعيس الذي تشفى به غليل الملا عمر وجلاوزة طالبان وأنت في حضرة اللئام ترتشف كؤوس الذلة والخنوع تحت مسمى طرد المحتل الذي جاء ليثأر لدم أبيك .. فإنك والله لبأس الولد العاق...... فيوم نهضت الأسود لتدك معاقل الظلم والطغيان كنت أنت الحشرة التي جلبت الوباء والعث لهذا البلد الجريح............................

الأ لعنة الله على كل أفاك أثيم فأنت وحارث الضاري أول من أراق الدم العراقي الطاهر......................... يوم هبت الجموع في يوم النصر العظيم....... ولكن لاحياة لمن تنادي...................................

فصالح المطلك يضع خطوطاً حمراء . وظافر العاني يريد أستحقاق وطني لا أنتخابي وكأن من أنتخب هو "غير وطني" والتيس جواد الخالصي يتهم الأميركان بمذبحة جسر الأئمة ويقول من أن الزرقاوي هو بدعة أميركية كما قالها أميرك الروحي بالأمس أية الله الحائري ومن قبله اللعين أية الله تسخيري ..... الأ تبت يداكم جميعًا يامن خربتم العراق كما تبت بالأمس يدا أبي لهب وتب ................

وحسبنا الله ونعم الوكيل....................

وما كيد فرعون إلا في تباب (37: غافر) .

 

 

 

صدق الله العظيم................

د.حارث الأعظمي / كندا

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...
Guest جيش المهدي... وكرة القدم؟ عجائب

Iraqi wroter Daoud AlBasree writing on Muqtada's last speach calling his followers not to play football because it is an American Zionist game!

 

جيش المهدي... وكرة القدم؟ عجائب عراقية..!

GMT 13:00:00 2006 الخميس 27 أبريل

داود البصري

 

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

 

للعجائب والغرائب والأساطير في الفكر والممارسة السياسية في تاريخ العراق المعاصر أيام وملاحم وأساطير!، ولكن على كثرة وتنوع أيام العراق السوداء لم تخلق أو تظهر قيادات تخلط بين الفاشية والإرهاب والمهزلة والسذاجة الفكرية والمعلوماتية والممارسة السلوكية كما هو ظاهر حاليا، وحيث يتسابق الإرهاب الزرقاوي المجرم وسذاجة بعض العمائم (الخفيفة) في سباق تدمير العراق وإحالته نحو الإستيداع والتقاعد المبكر!!، ولعل ظاهرة سماحة (حجة الإسلام والمسلمين) العلامة الألمعي الخطير السيد مقتدى الصدر الذي يحلو لبعض الفضائيات وصفه بصفة (الزعيم الشيعي الشاب)! هي واحدة من أطرف وأخطر الظواهر في تاريخ العراق المعاصر؟ فاللرجل قدرة غريبة على التحول وتقمص الأدوار والشخصيات وإبراز المتناقضات في ومضات خاطفة من الزمن؟ كما أن تبديل المواقف أسرع عنده من لبس القميص أو شد العمامة؟ فلا شيء ثابت في تصرف مقتدى سوى صراخه وعصبيته الدائمة، ولكنه مع ذلك لا تخلو تصرفاته وتصريحاته من طرائف لطيفة تؤشر أساسا على مدى تغلغل الأمراض النفسية في المجتمع العراقي بفعل سنوات تسلط الفاشية البعثية الطويلة، والغليان السياسي الرهيب الذي عاشه ويعيشه الشارع العراقي، وخلال السنوات الثلاث الأخيرة كان مقتدى النجم الساطع الدائم لأخبار العراق، فمنذ اليوم الأول لسقوط نظام البعث الفاشي ظهر مقتدى وجماعته على مسرح الأحداث من خلال جريمة قتل وتقطيع أوصال المجاهد الراحل السيد الشهيد (عبد المجيد الخوئي) في صحن مرقد الإمام علي بن أبي طالب (كرم الله وجهه) وفي غرة شهر محرم الحرام أي خلال الإحتفالات السنوية بذكرى إستشهاد الإمام الحسين (رض) وآل بيته الأطهار! وكانت جريمة إهتز لها الشارع العراقي وطرب لها البعثيون القتلة، ونفذتها بقاياهم فيما يسمى ب (جيش المهدي) وهو العصابة الطائفية والإرهابية التي يقودها مقتدى الصدر نفسه، ومنذ ذلك التاريخ أي الثامن من إبريل 2003 لم يقم أحد في السلطة العراقية أو الإدارات التي تشكلت منذ ذلك التاريخ بفتح تحقيق ومحاسبة المسؤولين والمحرضين على تلك الجريمة البشعة؟ بل أن أهل السياسة قد عرقلوا كل الخطوات القانونية ومارسوا تزويرا وتواطئا واضحا كان من سمات النظام البعثي البائد ذاته، رغم محاولات خجولة قامت بها حكومة أياد علاوي الأولى في ربيع 2004 لمحاولة إثارة الملف وتنفيذ مذكرة الإعتقال القانونية إلا أنها لم تنفذ حتى اللحظة!! رغم أن جيش مقتدى قد أضاف لحماقاته ومهازله حماقة جديدة تمثلت في تدمير مدينة النجف بأسرها بعد محاولة الهيمنة على موارد الحرم العلوي الشريف!!، كما أن بعض السياسيين العراقيين حاولوا إسترضاء مقتدى وتياره الفوضوي لمصالح إنتخابية وداسوا بذلك على تاريخهم وعلى طبيعة العملية الديمقراطية ذاتها التي شوهها رجال السياسة في العراق بمصالحهم ومطامعهم وضعف إرادتهم وهوانهم على أنفسهم وعلى الناس!! فكانت إنطلاقة زعامة مقتدى التي توجت بزيارات رسمية قام بها لبعض دول الجوار العراقي صرح خلالها بتصريحات عنترية مضحكة وأعرب عن وقوفه وجيشه المهدوي خلف القيادتين السورية البعثية والإيرانية فيما لو تعرضتا لعدوان!!!! وأستقبل من أعلى المستويات في بعض الدول رغم أنه لا يحمل وزنا دينيا حقيقيا ولا كفاءة معرفية متميزة!! بل أن كل ما يحمله هو إسم ونسب ووراثة وإنتماء بيولوجي، فعلاقته بالسياسة والفكر وحتى الدين مثل علاقتنا بالطاقة النووية!!! ولكنها مهازل العراق التي لا تنتهي... اليوم وبعد مسرحيات الدم والتطهير العرقي والبلطجة الطائفية وممارسة الإرهاب الشوارعي وحرق المساجد وقتل وإعدام الأبرياء على الهوية الطائفية في ساحات وشوارع المدن العراقية يعود قائد جيش المهدي ببدعة ليست جديدة ولكنها تذكرنا بأساطير وتفاهات زعيم الطالبان الروحي (الملا محمد عمر)!! ويبدو أن الطيور على أشكالها تقع !! فقد أفتى السيد المجاهد مقتدى بفتوى إنتحارية جديدة تشكل فتحا جليلا في تاريخ العراق الجديد تتفوق على الفتوى التي أصدرها الملا (صدام حسين) في أخريات أيامه والتي تنص على :(ضرورة قيام المرأة العراقية بالإستحمام مرتين أسبوعيا بسبب الإفرازات)!!!! أما فتوى المجاهد والقائد العام مقتدى فهي تتجه لنفس التوجه الفكري المتميز والمبدع الخلاق وحيث أعلن رسميا من أن سماحته (لا يرى في ممارسة الرجال لكرة القدم أية فائدة ترجى!! وإن كرة القدم والموسيقى والغناء مؤامرة أمريكية لإلهاء الناس عن دينهم)!! و إن (الطوبة) أي الكرة تبعا لكل ذلك حرام وهي إثم مبين!! والأفضل من كل شيء هو الإنخراط في (جيش المهدي) وممارسة القتل الميداني والتطهير الطائفي والسرقة العلنية وتناول حبوب الهلوسة فهي البلسم الشافي لأمراض العراق!!!... بعد ذلك أقول هل أن عراقا يعج بالكفاءات يمكن أن تقوده تلك النماذج نحو المستقبل؟ أين الخلل بالضبط؟ هل هو في العقلية الجمعية للعراقيين؟ أم أنه يكمن في نفاق النخب السياسية والتي باتت اليوم تقود العراق بأسره بإمتياز نحو الجحيم؟ فإنتبهوا يا لاعبي كرة القدم فدمائكم قد أستبيحت كما أستبيحت دماء الحلاقين والخبازين في عراق الطائفية المريض... وعش رجبا ترى عجبا.. ولا حول ولا قوة إلا بالله.

dawoodalbasri@hotmail.com

 

 

Link to comment
Share on other sites

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.


×
×
  • Create New...