Jump to content
Baghdadee بغدادي

عاهر الاردن وسياده الرئيس ومستقبل العراق


Recommended Posts

عاهر الاردن وسياده الرئيس ومستقبل العراق

 

بعد الاتهام الخطير واللامسؤول الذي صرح به عاهر الاردن القزم عبد الله والذي يخص شيعه العراق وخطرهم على المنطقه في حاله نيل استقلالهم , يوحي من خلاله مدى عمق الكراهيه التي يكنها هذا العاهر والتي تدرب عليها من خلال ابيه المقبور.

ولكن المستغرب هو ان سياده الرئيس الياور لم يحرك ساكنا من تلك التصريحات وكان المفروض به ان لا يجعل تلك التصريحات تمر مر السحاب لكونه يمثل العراق على الاقل رسميا بكل طوائفه ومهمه الرئيس كما هو الحال مع رئيس القبيله وهي ان لايدع احدا يمس ابناء قبيلته والا اعتبر شيئا اخر غير هذه الوظيفه!!! في الاعراف العربيه والبدويه التي ينتمي اليها الرئيس.

وكثيرا ما كنت لاتعجب من موقف الاردن تجاه العراق وتدخله المستمر واللامعقول احيانا في شوؤنه الداخليه حتى بات العراق مسرحا لتمثيل قرقوزات الاردن عليه وبكل اشكالها .

فمثلا في بدايه تحرير العراق وسقوط الصنم تعرضت السفاره الاردنيه لتفجير !! صرح بعدها المعشر من ان الاردن سينقل سفارته للفلوجه!! حمايه لموظفيه!! وبعد عده اشهر قام نفس الوزير بالتصريح من ان سنه العراق مظلومون !!

ولا ننسى من ان الاردن (الشقيق) يستضيف الرفاق الذين كانوا سببا في مأسي العراقيين بصفه مقيمون دائميون ان كانوا يمتلكون اقل من نصف مليون دولار ومواطنون اردنيون !! ان كانوا يمتلكون اكثر من ذلك المبلغ .

ولذلك تراه يحتض تلك الوجوه المجرمه وعلى راسها بنات الجرذ صدام و ام المناضلين ماجده العوجه الاولى (سجوده) .

ان تدخل الاردن بسياده العراق هو احد هذه الاموراو كلها مجتمعه :-

اولا:- حقد طائفي قديم يتجدد كل حين مدعوما من جهات عربيه عده.

ثانيا:- خوفا من مرحله قادمه ستشمل كل الانظمه العربيه المتمسكه بالدكتاتوريه نظاما وتطبيقا في الحكم حيث ان ابراز دور الشيعه سيكون مقدمه لاظهار مجموعات طائفيه وعرقيه اخرى تسعى للعيش بكرامه في وطن اصبح حكرا لمجموعه.

ثالثا:- انها جزء اساس في عمليه (تحفيز) العراقيين الى تشكيل كيانات طائفيه او عرقيه من خلال استفزازهم من خلال تلك التصريحات سعيا للخروج بهم من مرحله التكتلات الصغيره وخصوصا (الشيعه) الى العمل بجد للتراصف في تكتلات وكيانات سياسيه كبيره كجزء من مخطط كبير تديره الولايات المتحده وتنفذه ايادي الاردن بكفاءه سعيا منها لتنظيم العمليه السياسيه ما بعد مرحله صدام والعصور الغابره التي جعلت من القيادات الحقيقيه للشيعه متخفيه عن انظار السلطه.

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 60
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

Guest مستفسر

انا اعيش في امريكا وقج تابعت تصريحات الرئيس العراقي الياور وللحقيقه اوضح راي

- في مقابلته التلفزيونيه مع البرنامج الشهير "جارلي روس"

كان الياور واضحا بالتشديد على ضروره اجراء الانتخابات في موعدها و اعتبر افعال هيئه علماء المسلمين شاده ومضره ولاتمثل الا نفسها

-اشار الى وجود تدخل اطراف ايرانيه في العراق لدعم بعض القوى المواليه ولكنه ايظا اوضح ان الوضع الايراني شديد التعقيد

- تحدث بحب و اعجاب عن علاوي و الجلبي ولكنه وصف الجلبي بانه انتقل من العمانيه الى الطائفيه. و ان موضوع خلافه مع الامريكان موضوعا معقدا

- حيى دور السيد السستاني بشكل متميز ووصف وجوده بانه فرصه ثمينه للعراقيين في المرحله الدقيقه التي يمر بها العراق

-انتقد دور مختلف الاطراف من التدخل في الشان العراقي وحدرهم من ان العراق لم يعد ملكا مشاعا لمن هب و دب وان اهل العراق ادرى بشؤونه

 

علما انني لم اجد اي اشاره لهده المقابله المهمه والرئيسيه ضمن برنامج زياره الياور بينما ركز الاعلام العربي على تصريحات الى الواشنطن بوست التي لم احضى بالاطلاع عليها

 

اما ماورد في المقال الدي اشار السيد بهلول له فانني اعتقد انه مخالف لما صرح به الياور ولا استبعد انه من تاليف بعض الاعلااميين الطائفيين لتاليب الشيعه ضده بعد تلك التصريحات الخطيره التي وححهها ضد هيئه علماء السنه

Link to comment
Share on other sites

 

في دفاعه عن تصريحات ملكه عبد الله الصغير, قال احد ابواق الدعايه المخابراتيه الاردنيه بان هده التصريحات جائت للتحدير من

فتنه طائفيه تعم الوطن العربي من خلال ما يحري في العراق

 

وسؤالي له , يحدر من ؟

 

ادا كان التحدير هو للامريكان.. فاني اتسائل , كيف يكون دلك وهو يعرف "كما يدعي هو في البرنامج" ان السياسه الامريكيه هي

لاشعال الفتنه.

 

 

وادا كان التحدير للعرب المعنيين بالموضوع , فلمادا يختار الاعلام الامريكي و رجال الاعمال الامريكان لتحدث لهم حول هده المخاوف؟

الا تتفقون معي ان التحدير موجه الى القوى الصهيونيه في امريكا لاعتقاده ان سياسه الرئيس الامريكي تشكل مخاطره كبيره على مستقبل اسرائيل؟

 

المضحك ان الاعلام العربي و الاردني " المقاومجي " في تغطيته للتصريحات, تخبط بشكل واضح بين الاهداف الصهيونيه لاشعال الحس الطائفي في المنطقه وبين شعار التضحيه باخر عراقي لازاله الاحتلال

Link to comment
Share on other sites

Guest Someone

جوزف سماحة: عبدالله الزرقاوي.. معركة واحدة!

 

 

السفير اللبنانية GMT 0:30:00 2004 الجمعة 10 ديسمبر

 

ما الذي يجمع بين الملك الأردني عبد الله والمواطن الأردني أبو مصعب الزرقاوي؟ هل توحّدهما معركة واحدة؟ هل يملكان الرؤية نفسها إلى الأوضاع العربية والتحديات التي تواجهها؟ هل لغتهما السياسية والمفاهيم التي تستند إليها متقاربة؟

 

قد تبدو هذه الأسئلة غريبة. وهي كذلك. ولكن قبل إصدار حكم يستحسن استحضار ما قاله الملك الأردني لصحيفة أميركية. لقد تبرّع بالتحذير من <<هلال شيعي>> يمتد من إيران، إلى العراق (نتيجة التدخلات فيه)، إلى سوريا، إلى لبنان. واعتبر أن <<الهلال>> المشار إليه يغيّر التوازن الجيوسياسي بين السنة والشيعة، ويهدد مصالح أميركا وحلفائها.

 

عبد الله هو أول مسؤول سياسي عربي يستخدم هذه اللغة الفجّة، المباشرة، الخطيرة.

 

إنه أول مسؤول عربي يصدر حكماً قاطعاً بأن الرابطة المذهبية تتفوّق عند مواطني هذه الدول على أي رابطة وطنية أو قومية. لا تتفوّق فحسب وإنما تلغيها تماماً.

 

إنه أول مسؤول عربي يعامل المذاهب بصفتها كيانات ناجزة الاستقلال تنظم علاقاتها في ما بينها توازنات جيوسياسية.

 

إنه أول مسؤول عربي يحرّض علناً على أبناء مذهب من مواطني دول الخليج والمشرق ويحذر من تحولهم إلى طابور خامس ضد الأكثرية.

 

إنه أول مسؤول عربي يدعو جهاراً إلى ويبرّر أي اضطهاد قد يتعرض له مذهب أقلوي رافضاً له أي حق إذا كان خلاف ذلك.

 

إنه أول مسؤول عربي يجعل نفسه ناطقاً باسم مذهب ويصنف أبناء هذا المذهب بأنهم، كلهم، حلفاء للولايات المتحدة.

 

إنه أول مسؤول عربي يتحمّل مسؤولية الدعوة إلى فتنة.

 

إنه أول مسؤول عربي يقذف بأبناء الأكثرية كلهم، مع إسرائيل، إلى خانة الولاء للأجنبي مبدياً التخوف من <<هلال>> يخالف هذه الوجهة.

 

إنه أول مسؤول عربي يحذر أميركا من تحالفاتها العراقية، ويقدم، لحظة انتقادها، على الهبوط إلى ما دون سياستها. في رأيه أن واشنطن تخطئ بحق نفسها إذا أضعفت قوى الارتكاز التي أثبتت جدواها.

 

إنه أول مسؤول عربي يرتضي ارتكاب التناقض بين التحذير من <<هلال شيعي>> وبين اتهام إحدى قوى <<الهلال>> بدعم المقاومة... السنية!

 

إنه أول مسؤول عربي يلغي فكرة المواطنة، والمساواة بين المواطنين، ويفعل ذلك في سياق انضوائه تحت خطة أميركية ترفع راية الديموقراطية.

 

إنه أول مسؤول عربي، بعد تعليق الملف النووي الإيراني، يقترح على العرب مواجهة عدو خارجي وداخلي في حين أن المشروع التوسعي الإسرائيلي ينتظر فرصة استئناف هجومه.

 

ترافق كلام عبد الله مع اتهامات مصرية إلى إيران، واتهامات أميركية لإيران وسوريا بالتدخل في العراق، واتهامات إسرائيلية ل<<حزب الله>> بالتشجيع على انفجار التوافقات الإسرائيلية المصرية الفلسطينية. كما ترافق مع تأكيدات في تل أبيب عن تحول استراتيجي في المنطقة عنوانه التبني العربي لإعلان بوش: شارون رجل السلام. ولا تلغي هذه التأكيدات أن إسرائيل اعتبرت الكلام شبه الرسمي عن <<مبادرة مصرية كبرى مجرد فقاعة>>.

 

 

لا يمكن لأحد إنكار المسائل الإثنية والطائفية والمذهبية في بلادنا. إن التوترات واضحة في لبنان والعراق والبحرين والسعودية والكويت... ولا أحد ينكر وجود نوازع لتغليب <<المصالح العليا>> للطوائف على أي مصلحة وطنية. كما أن بعض <<ملوك الطوائف>> بات يقود علاقات دبلوماسية خاصة ويكاد يفتتح سفارات ويعيّن سفراء في <<عواصم القرار>>.

 

غير أن الاعتراف بهذا الواقع يفترض أن يكون مقدمة للبحث في كيفية إنتاج توافقات داخلية (حتى لا نقول إجماعات)، وفي كيفية التعاطي مع الاتجاهات النابذة لإدراجها في سياق اندماجي يمنع تآكل الدول من الداخل.

 

إن الملك عبد الله يذهب في اتجاه معاكس تماماً، اتجاه العبث بما تبقى من وشائج، اتجاه تهديد الوحدات الكيانية لأقطار محيطة بالأردن ويمكن لأي اضطراب فيها أن يتحول إلى عدوى. إن تفتق ذهنه عن <<هلال شيعي>> يشكل خطراً داهماً هو نوع من اللعب بالنار.

 

إن أبو مصعب الزرقاوي كان سباقاً في هذا المجال. لم يتحدث تماماً عن <<هلال>> غير أنه اتهم مواطنين عرباً بأنهم، جميعاً، قاعدة للحملة <<الصليبية اليهودية>> ضد المسلمين. وليس سراً أن أدبيات التيار الذي ينتمي إليه الزرقاوي تضج بالمفردات والمفاهيم التي تبناها الملك الأردني ولو أنه ذهب بها نحو استنتاج آخر. إن أدوات التحليل متقاربة، كما يبدو، بين الملك ومواطنه الفار. وإن الواحد منهما هو الوجه الثاني لعملة يشكل الآخر وجهها الأول. ويمكن للمرء أن يذهب إلى القول بأن الإيغال في طاعة المركز الإمبراطوري المعادي سبب مباشر في استيلاد هذا الإيغال الدموي والهمجي والعبثي في التمرد عليه.

Link to comment
Share on other sites

الاسلوب الدي تعاملت به الدوائر الاعلاميه الامريكيه مع تصريحات الملك الاردني يكشف عن حقائق خطيره لابد وان تعكس صداها في مستقبل ديناميكيه حركه السياسه العربيه والاسرائيليه في الشرق الاوسط.

فهده المخاوف التي اضحك بها الملك مسنمعيه لم تجد سوى الاهمال وعدم الاخد على محمل الجد بالرغم من خطورتها و دغدغتها للحس الصهيوني المسيطر على

الاعلام

براي ان هناك اسباب لدلك الاهمال

الاول هو هدا التغير الكبير الدي طرأ على اسلوب التعامل الرسمي مع مثل هده الادعائات ووضعها في مجالها المناسب من حيث كونها تعبير عن مخاوف شخصيه مضخمه

الثاني وهو الاهم , انكسار هدا الحاجز الدي كان يفرضه بعض الساسه العرب باعتبارهم ممثلين عن تطلعات الامه و مخاوفها. فمن نتائج عمليه تحرير العراق الرئيسيه هو فتح الابواب بين الاداره الامريكيه و الشعب العراقي مما يجعلها تقف على الارض ويؤهلها للاطلاع على حقائق الاوضاع من دون المرور بتقييم مبالغ فيه من قبل جهات لاتمتلك وجودا حقيقيا على الارض العراقيه.

 

الثالث هو هدا التوقيت الدكي من قبل الاداره الامريكيه بحشر زياره الرئيس الياور مع زياره الملك و الحس الوطني الدي ابداه وعبر عنه في تقييم الوضع العراقي, مما افقد زياره الملك بريق زيارته

ان تصريحات الملك الشاب دلت على قصر نضر و عدم مواكبه للتغيرات الكبيره في اسلوب تعامل الاداره الامريكيه وان استماعه الى نصائح حرسه القديم اصبح مؤشرا على قله خبره سياسيه . فالامور السياسيه الكبيره لايمكن معالجتها من خلال استقاء المعلومات من بعض البيانات الحزبيه و الاراء الشخصيه في الصحافه اللاكترونيه و المطبوعه . فقد عرضت هده التصريحات المضحكه سمعه الملك كوريث لخبره ابيه في التعاطي بالسمسره السياسيه الى خطر كبير.

نصيحتي ان يراجع جلاله الملك قائمه مستشاريه الاعلاميين فالحرس القديم في الحاشيه الملكيه لم يعد الجهه المناسبه لمرحله مابعد تحرير العراق

Link to comment
Share on other sites

احمد مهدي

zamaan91@yahoo.com

 

لاتلعب بالنار ياملك العار

 

 

فصيلة الاقزام التي تحكم بالاردن لم تكتفي من امتصاص دماء العراقيين ومطاردتهم في زمن الطاغية ولم تشبع من شرب دمائهم ايام الحرب العراقية الايرانية التي باركها الملك المتوفي حسين..

سنوات طويلة مرت كان المواطن العراقي يلهث وراء لقمة العيش بينما كان المواطن الاردني ينعم بخيرات العراق ويتاجر مع حكومة صدام بأرسال كل مافسد وانتهت صلاحيته من المواد، فارتزق على العراق الاردن كله ملكا وشعبا من الكبير الى الصغير فهذه الدولة الناكرة للجميل لم يستحي ملكها الراحل عندما ايد غزو صدام لدولة الكويت وبارك له فيها على اساس انه سينعم بحصة من ذاك الغزو بالوقت التي كانت يد الكويتين في بلعوم كل اردني تحشي بطنه لقمة العيش ...ان الارتزاق هو صفة للاردن وطالما عاشت هذه المملكة من الصفقات السرية التي بيع فيها الدم العربي وبالاخص الفلسطيني مقابل مبالغ من الدعم المالي للاردن وهكذا توالت سنوات الارتزاق على مصالح الشعوب العربية حتى اصبحت حرفة لدى اقزام الحكم بالاردن ..

وبالنسبة لنا نحن العراقيين فلا يخفى على اي عراقي مر بتلك البقعة الصحراوية الاردنية القاحلة .. الا وأُهين من شعبها ومعاملته الدونية لنا كعراقيين .. ولاينسى احد منا مامر به من مهانة وخطر التسليم لزمرة صدام .. والقصص لدى كل عراقي طويلة جدا حيث عمل الاردنيون حكومة وشعبا عى اذلال العراقي ومطاردته في شوارع عمان عندما كان يجلس للبيع في شوارع عمان ليجمع قوت يومه بعد ان هرب من قساوة الظرف المعيشي الذي اوصله له صدام وزمرته بمباركة حكومات الاردن وملوكها من منا ينسى ذلك المشهد لجلاوزة الاردن ومطارداتهم وخشونه معاملتهم للعراقي ..

ان هذا الشعب الذي يغتني من مصائب جيرانه لم يكتفي بما مر.. بل اليوم يظهر على مستوى ملكه ليسئ لسادته من العراقيين ويتهمهم بانهم ليسوا عراقيين نعق الغراب بصوته القبيح ليتدخل في قرار الشعب العراقي ويريد ان يقول انه حريص على العراق اكثر من اهله فقد سبق لنا رؤية هذا المشهد الذي نراه اليوم من قبل عبد الله .. ان رأيناه بزمن والده الحسين فقد تدخل بقضية الفلسطينين الى ان اوصلهم الى ان يتعروا الى اسرائيل ومع هذا لم تقبل بهم ..

اليوم ايها الاخوة العراقيين ملك الاردن الذي يكاد يعض لسانه عندما يتكلم العربية لانها ليست لغته الأُم .. حيث انه يتقن الانكليزية اكثر من بالعربية ... يريد عبد الله افهام العالم من خطر الانتخابات بالعراق ويتهجم على الغالبية العظمى من العراقيين ويتهمهم بانهم غير عرب وكأنه هو العربي .. هذا القصير يتدخل بشؤون العراق ويجرح العراقيين... وعليه ان يعرف اننا لم ننسى ما أوصلتنا له مباركة ابوه لحروب صدام ولم ننسى اذلاله للعراقيين لم ننسى ارساله المجرم الاردني احمد الخلايلة ( زرقاوي الملك ) لعنه الله وعائلته الى يوم الدين .. لن ننسى المجازر التي ارتكبها هذا الاردني في اهلنا بالعراق وسنجعل كل من آزره يدفع ثمن دماء اخواننا آجلا ام عاجلا..

فياايها الملك الجالس على عرش ليس لك ايها الحاكم لاكثرية من الفلسطينين .. ايها الحامي لحدود اسرائيل نسألك كيف تحرص على القومية العربية وانت لاتتقن العربية وكيف تحرص على القضية الفلسطينية وانت من يغلق الابواب امام كل الفلسطينين للدفاع عن ارضهم ( فلم نسمع يوما عن فلسطيني استطاع الدخول الى ارضه عن طريق الاردن ومن كان يحاول كان مصيره الهلاك في سجونكم ) كيف تدعي الحرص على امر ان تعمل عكسه.. فعندما كان والدك يؤازر صداما كان منتفعا من مؤازرة المجرم على الخطأ فما بالك اليوم .. تؤازر من لاجل ماذا ؟ هل هو حرص على فئة من العراقيين على حساب اخرى .. انك مخطئ كل الخطأ .. فنحن شعب واحد وأن تفنن ابناءك الاردنيين من القتلة بالعمل للفرقة بيننا لن تنجح ولن ينجحوا ، فحن لسنا شعوبا مثلما هو الحال عندك بالاردن ، بل اننا شعب واحد .. ونحن لسنا جهلة بل اننا اناس نوزع العلم والثقافة والمعرفة والسياسة على من حولنا وانت ادرى بمن يكون العراقي فقد اوصلك العراقي الى ما أنت عليه اليوم جعلك تصبح ملكا بخيرات العراقيين ودوام سلطتك هو من نفط العراق المجاني ومن تجارة الاردنيين مع العراق ..

انك اليوم ياايها الملك تعلن فشلك من جديد فلم تفلح بان تكون ممثلا كأبيك تدعي شئ وتخفي وراءه امور اخرى كما كانت زياراته السرية للارض المحتلة فقد كان يداري عورته ، اما انت فقد اظهرت عنصريتك على المكشوف ... فقد سبق فشلك هذا تجربتك بالتمثيل في مسلسل ستار ترك الحلقة 35 التي اذيعت عام 95 (نقلا عن موقع عرب تايمز) وفشلت بها فخرجت الى اظهار الفشل السياسي لديك ...

ايها الملك اترك العراقيين يذهبوا الى الانتخاب فهذا طريقهم وتلك هي ارضهم وهم احرار بمن يقودهم وابعد شرك وعروبتك الناقصة عنهم ..

فنحن العراقيون ادرى بمصلحتنا ولاتخبرنا عن الاحتلال... فالانتخاب هو السبيل لتشكيل حكومة تمثلنا لتتمكن من ابعاد امثالك اولا عن المس والتدخل بشاننا الداخلي وابعاد ابناء الاردن من القتلة عن ايذاء اهلنا وبنفس الوقت اذا انتخبنا خكومة وطنية فسبعد استغلالكم لخيراتنا.. وكف عيشكم كطفيليات على خيراتنا فأنتم مجموعة مرتزقة تؤون اليوم حثالات من العصابة البعثية التي تعمل على ارهاب العراقي ، فلو كنت حريصا على العراقيين لما آويت من حفر للعراقيين مقابر بشتى انحاءه .. لو كنت محبا لما آويت زمرة امتهنت الارهاب والقتل بحق العراقيين .. فعليك الكف عن التدخل واتهام العراقيين بما لاتحضى به انت فلا تشكك باصول العراقيين لانك مشكوك بك اصلا وبرهاننا لسانك الثقيل للنطق بالعربية اذهب وتعلم العربية وحين تنتهيي من اتقانها تعال لنحاسبك على مارتكبت وعائلتك بحق العراقيين تعال لنحاسبك على كل قطرة نفط سلبتها ايام المقبور صدام .. تعال لنرى من هو العربي الحريص على العروبة ومن يخونها !!..

اننا ماضون كلنا العراقيون الى طريق بناء العراق الحديث بعيدا عن الشعارات التي يطلقها الحكام وهم اول من يعمل عكسها. سنبني حديقة جميلة اسمها العراق بكل مالدينا من زهور مختلفة الالوان من العراقيين وسنثبت لك ولغيرك اننا جسم واحد باعضاء مختلفة تتكافل فيما بينها ويُكّمل احدها الاخر... حينها عليك ان تعلم اننا سنفتح الماضي وبالاخص منه صفحات الارتزاق وسرقات نفط شعب العراق .. في ذلك الحين ستقول ان تخوفك جاء بمحله فلو جاءت حكومة وطنية بالعراق تمثل العراقيين كلهم .. سيحاسبونك على الماضي المخجل والجرائم التي ارتكبتها والاردنيين بحق شعب العراق العظيم ...اليس هذا هو خوفك ياايها الملك اليس هذا هو الكابوس الذي يجعلك وغيرك لاينام ؟؟ نعم هذا ماسيحدث فسنكون دولة قانون وسنطالب بكل مااغتصب من عراقنا ومن اموال شعبنا وقد يصل الامر حتى للرواتب التي كنتم تتقاضونها شهريا من عار العوجة صدام .. فكلم عار وان اختلفت اشكالكم.. تدعون الحرص على العراق بينما انتم تخافون من ظهور المستور والاسرار المخفية عن الشعب العربي ..اصبر فالمستقبل القريب سيكشف الكثير وسيأتي يوم تقولون فيه ياارض انشقي وابلعيني لما لحقني من عار انت وغيرك ممن يجلسون على الكراسي لدهور ويزرعون الكره لامريكا في عقول شعوبهم بأن امريكا عدوتنا... بينما هم موظفون عند امريكا واذا مرضوا ذهبوا للعلاج بامريكا واذا ثارت عليهم شعوبهم طلبوا عونا من امريكا ..ابواب بلدانهم مفتوحة لامريكا بل حتى انهم عينوا من قبل امريكا ..فلماذا ايها الملك تدعون ان احتلال العراق غريب انتم كلكم تسيرون بارادة امريكا وهي من بنت لكم دولكم وابقتكم بالحكم ..

فلماذا العراق محتل اليوم الم يكن ذلك بسببكم وشدكم على يد ابن العوجة ليفتك بالعراقيين وخيرات بلادهم ام ماذا ؟؟ ..الم تكونوا تعلموا اي اين يؤدئ ظلم العراقيين.. كنتم جميعا تعلمون وسكتم ..فرجاء من كل العراقيين اليوم التزموا الصمت افضل لكم لانكم ان حضرتم لاتعدون وان غبتم لاتفتقدون..كمالة لعدد الحكام العرب..

Link to comment
Share on other sites

الاخ مستفسر

ان الساكت عن الحق شيطان اخرس وهذا ما فعله السيد الرئيس على الاقل حينما لم يدافع عن الشيعه في مظلوميتهم او على الاقل في حقوقهم السياديه كما انك قلت في مقالك (ولكنه وصف الجلبي بانه انتقل من العمانيه الى الطائفيه) الا تتفق معي من هكذا تصريح يمكن ان يكون جارحا بحق مواطن عراقي شريف ناهيك عن كونه خصما قويا ساهم كثيرا في اسقاط الطاغيه ليكون الياور رئيسا للعراق .

كما ان وصف الدكتور الجلبي بهذا الوصف امام العاهر الاردني الخصم اللدود للدكتور لا يفسر الا بكونه نوعا من التملق اذا كنا نريد ان نحسن الظن به وربما ان العاهر كان قد صرح بتصريحه ذاك خوفا من وصول الدكتور الجلبي لسده الحكم التي ستكون حتما ضربه قاصمه لطفيليات الاردن التي لطالما مصت دماء العراق .

بهلول

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

ا

لا تتفق معي من هكذا تصريح يمكن ان يكون جارحا بحق مواطن عراقي شريف ناهيك عن كونه خصما قويا ساهم كثيرا في اسقاط الطاغيه ليكون الياور رئيسا للعراق .

 

نعم اتفق مع الاخ بهلول في هده.. فالجلبي براي لم بنتقل من العلمانيه الى الطائفيه عندما اختار ان يتصدى للدفاع عن شيعه العراق وكان احرى بالرئيس الياور ان يوضح هده المسئله ردا للجميل واعترافا بجهود الجلبي في تحرير العراق.. على الاقل لانه لولا نضال الجلبي لما استضاف الامريكان الشيخ الياور ولكان لازال منشغلا باداره شؤون شركته في الرياض

 

مع دلك انا لااتفق في مساله الرد.. فقد كان رد الياور حاسما وصرخته مدويه " العراق لم يعد ارض مشاع لمن هدب ودب

كما ان تصريحه في المقابله التي دكرت جائت قبل تصريحات الملك الاردني , لدا لااعتقد ان التساؤل في محله.. لمادا لم يرد عليه بعد دلك , لاادري ربما رد عليه لان الاعلام لم يعطي الياور فرصا كثيره والدليل انه لم يغطي هده المقابله التي استعرضتها 0

Link to comment
Share on other sites

Guest عراقي
والقصص لدى كل عراقي طويلة جدا حيث عمل الاردنيون حكومة وشعبا عى اذلال العراقي ومطاردته في شوارع عمان عندما كان يجلس للبيع في شوارع عمان ليجمع قوت يومه بعد ان هرب من قساوة الظرف المعيشي الذي اوصله له صدام وزمرته بمباركة حكومات الاردن وملوكها من منا ينسى ذلك المشهد لجلاوزة الاردن ومطارداتهم وخشونه معاملتهم للعراقي

 

لن تغيب عن داكرتي ما حييت دلك اليوم الاغبر عندما كنت في الاردن في عام 96

قرات بام عيني دلك الاعلان عن توفير خادمات وحسب الطلب

فليبينيه 120 دينار

سيرلانكيه 100 دينار

عراقيه 80 دينار

 

والله للن انسى لاؤلائك المتاجرين بكرامتنا واعراضنا افعالهم و سياتي اليوم الدي يعلنون فيه في جرائدهم

مطلوب منضفات للخدمه في بيوت الاشراف "ا

Link to comment
Share on other sites

الاخ مستفسر

ان عدم ادانه رئيس الجمهوريه او حتى التصريح بشكل يرد به على العاهر الاردني قبل اللقاء معه او بعده يشير الى خلل كبير في التصرف كما ان سكوت الجهات الرسميه العراقيه يثير التسأؤل في امر يتعلق بالاكثريه فلا ندري هل انه جزء من مسرحيه اكبر ام ان المصالح الذاتيه هي الحكم الفصل

 

بهلول

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...

×
×
  • Create New...