Jump to content
Baghdadee بغدادي

عاهر الاردن وسياده الرئيس ومستقبل العراق


Recommended Posts

  • Replies 60
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

Guest مستفسر

http://www.iraqoftomorrow.org/printarticle...=27817&pg=index

 

يبدوا ان الاخوه الاعداء لا زالوا يحاولون جمع الماء بالغربال

 

ياجماعه اصحوا ,العراق الجديد قادم ومؤامرات دول الجوار لن تنطلي على الامريكان

خدوا العبره من زياره الملك عبد الله الصغير الفاشله

لن يفيدكم الجريدي ابن لادن بعد ان فشل المعتوه زرقاوييكم في ارهاب امريكا والعراقيين

بوش مصرعلى المضي بالطريق الى اخره ومن لايعرف ابناء "الميد وست الامريكي " لايفهم ما يجري , هدوله راسهم انشف من القرميد ومن يكولوا "ناء" يعني "نائ". الم تروا ما فعلوا بجرد قندهار "ابن لادن" او جرد العوجه "صدام"؟

لحقوا بانفسكم , ترى والله انها مؤامره ينسجها الاخوه الاعداء لكم لكي ينفدوا اطماعهم في العراق

اغتنموا الفرصه المتاحه والوحيده بان تنضموا الى اخوانكم وتتركوا الملراهنات على الاحصنه الخاسره.. شعبكم هو الملجا الوحيد وخلاصكم وخلاصنا من هدا المازق الماساوي

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

http://www.alrafidayn.com/Story/Articles/Ar28_12_04_1.html

 

مقال لكاتب عراقي

لاحظوا المدى الدي اصبح فيه بعض مثقفينا اسرى للاعلام المضاد

بدلا من ان يناقش كاتب المقال مصداقيه مقال جريده التايمز نراه ينطلق محللا لما سيجري بناء على اوهام كاتب مقال النييويورك تايمز وبالرغم من سرعه النفي الامريكي والعراقي الرسمي لاي محاوله للتاثير على العمليه السياسيه وشرعيتها وبموجب قرار مجلس الامن

Link to comment
Share on other sites

http://www.daralhayat.com/arab_news/levant...d726/story.html

 

 

وتناول فضل الله في خطبة الجمعة الوضع في العراق قائلاً: «نفهم ان يسجل فريق اعتراضه ورفضه للانتخابات في ظل وجود المحتل وتحت حرابه، أما ان تصبح لغة الاغتيال والقتل هي اللغة التي يراد لها أن تنفذ ذلك بالوسائل الاجرامية للأبرياء لمجرد اختيارهم للانتخاب، وان تتحرك لغة التكفير والاتهام بالارتداد والخيانة للذين قد يكون لهم رأي معين في هذا المشروع الانتخابي، بفعل اجتهاد معين على اساس اعتبار ذلك وسيلة لاخراج المحتل بإرادة عراقية حرة شرعية، وأن يثير البعض مسألة السنّة والشيعة في الاطار المذهبي من خلال الخلاف في المسألة السياسية لإثارة الحساسيات المذهبية، من أجل الفتنة التي اذا انطلقت في الساحة العراقية فإنها ستمتد الى العالم العربي والاسلامي، وأن يتحدث البعض عن خطر شيعي في الواقع العراقي في الوقت الذي يطالب المسلمون الشيعة بأن يعيشوا في عراق وحدوي لا تقسيم فيه يتساوى فيه الجميع في الحقوق والواجبات، ان ذلك كله ينطلق في خطة أميركية صهيونية إجرامية من اجل تحويل العراق الى قنبلة موقوتة تنفجر في المنطقة كلها، ولعل من اللافت ان الذين يتحدثون عن مواجهة المحتل يخدمون سياسته من حيث يعلمون ولا يعلمون».

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

http://www.iraqoftomorrow.org/viewarticle....=28628&pg=index

 

بعد ساسله الاشاعات التي كدبها البيت الابيض من اشاعه طلب تخصيص نسبه معينه للسنه التي اثارت سخريه الكثيرين, تكشف النيويورك تايمز عن حقيقه اهدافها وتطالب بالتاجيل نيابه عن بن لادن

للعلم فان النييويورك تايمز كانت من الصحف القليله لاتي اعلنت محاربتها لترشيح بوش للرئاسه الثانيه علانيه وعلى صفحتها الاولى

Link to comment
Share on other sites

Guest تاجر

http://www.inciraq.com/Arabic/INC/050118_I...n%20Shaalan.htm

 

الوثائق التي كشف عنها الجلبي يجب ان لاتمر من دون تدقيق او متابعه للاسباب التاليه

اسماء ضباط المخابرات الوارد اسمهم يعملون حاليا ضمن الجهاز الجيدي "با حلاوه"..ولكن هدا لبس موضوعنا

ادا كانت مزوره فيجب كشف دلك وتقديم مقدميها بتهمه التشهير

وادا كانت صحيحه فان الشعلان يتطبق عليه قانون اجتثاث البعث ويجب اقالته من منصبه و رفع اسمه من المرشحين عملا بالقانون الانتخابي

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

http://www.iraqoftomorrow.org/viewarticle....=28987&pg=index

 

غريب امر هدا العاهل

يعلن وبدون سابق اندار وبدون استئجان شعب الاردن تقسيم البلاد الى اقاليم وكأن الاردن ليس فيه شعب بل مجموعه غنم سيوقها عاهلها

ثم يسمح لنفسه ان يتخيل ان العراقيين ايظا من ضمن قطيع غنمه كي يسمح لنفسه التصريح حول ما ينفعهم ويضرهم

الفيدراليه والاقاليم ليست موضوعه احد انها ما اتفق عليه العراقيين ووافقت عليه الامم المتحده وصادق على قراراها وزير خارجيتكم في شرم الشيخ

 

هل انت نائم باعزيزي

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

http://www.elaph.com/Politics/2005/1/36906.htm

 

انضروا الى هدا التقرير

الانتخابات العراقيه عقبه امام الديمقراطيه لدى بعض الاعراب

وكأن العالم العربي ينعم بها لتاتي هده التجربه الفريده والمتمشله بتحدي شعب كامل لارهاب عجزت عن مواجهته دول

مادا نقول عن التجربه الفلسطينيه ادن ؟

الم يقاطعها الاسلاميون؟ هل قلل من مصداقيتها دلك؟ وهل كانت عقبه اخرى امام الديقراديه العربيه الموعوده؟

Link to comment
Share on other sites

  • 4 weeks later...
Guest Guest_tajer
الملك عبد الله والإعلام الظلامي

 

  د. شاكر النابلسي  GMT 19:00:00 2005 الجمعة 25 فبراير 

-1-

 

نقلت الأخبار أنباءً عن عدم رضا الملك عبد الله الثاني عن أداء الإعلام الأردني الذي أصبح ظاهرة سلبية مميزة في الإعلام العربي، من حيث استغراقه في الظلامية، ومن حيث تكريس الأقلام الإعلامية الأردنية لخدمة الديكتاتورية العربية في العراق وفلسطين وغير العراق وغير فلسطين، ومحاربة الحداثة السياسية، وفكر التجديد والتنوير، والتبشير بمستقبل عربي متحرر من أفكار الفاشية القومية والفاشية الدينية وحقبة الحرب الباردة وانهيار جدار برلين والمعادلات السياسية المتعددة والمختلفة التي أعقبت حرب الخليج 1991 وكارثة الحادي عشر من سبتمبر 2001.  وقد أعرب الملك عبد الله الثاني مؤخراً عن استيائه من خطاب الإعلام الأردني الظلامي ، ومن شكل ووضع الإعلام المحلي في الأردن، وعدم مبادرته لاستغلال هامش الحرية المتاح والمناخ الإعلامي الممنوح له. ويردد الملك عبد الله قوله لدى الحديث عن احباطاته من رفض الإعلاميين الأردنيين الذاتي للتطور قائلاً: "قلنا لهم (للصحافيين) إن حرية الصحافة المسؤولة حدودها السماء، لكنهم يرفضوا مغادرة طوابق المؤسسات الصحافية التي يعلمون بها، فالذنب ذنبهم".

وقال الملك عبد الله الثاني للجنة الملكية التي شكلها مؤخراً لتحويل الأردن الى ثلاث أقاليم تنموية، "إن عليهم الامتناع عن التصريحات والأحاديث حول نقاشاتهم للصحافة والإعلام". وهذا إن دلّ على شيء فانما يدلُّ على عدم ثقة العاهل الأردني بالإعلام الأردني وماكينته التي يديرها اعلاميو الحرب الباردة وبقايا الفاشية القومية والفاشية الدينية التي فتحت دكاكين إعلامية لها على شكل صحف "التابلويد" ممولة من الخارج القومي الفاشستي ومن الخارج الديني الفاشستي كذلك، وأخذت تدعو إلى نصر "المقاولة" العراقية بقيادة الإرهابي الأصغر الزرقاوي والإرهابي الأكبر ابن لادن، وأطلقت على الديكتاتور السجين صدام حسين الشهيد والبطل. وامتنعت عن نقد فساد ادارة عرفات وشدّت من أزره، وهو الذي كان شوكة كبيرة في حلق القضية الفلسطينية، فلما زالت هذه الشوكة فُتحت الأبواب المغلقة في وجه القضية الفلسطينية، وبدأت تتحرك نحو بناء الدولة الفلسطينية. فجرت الانتخابات الحرة النـزيهة، وجرت التهدئة، وأصبحت هناك سلطة واحدة وسلاح واحد، وتشكلت الحكومة الفلسطينية من الجيل الجديد والتكنوقراط واستُبعد الفاسدون إلا من رحم ربك، وبذلك تحققت رؤيا "الليبراليين العرب الجدد" التي افصحوا عنها بشجاعة خلال عامي 2003، و 2004، ونالوا عليها السباب والشتائم والتهم الباطلة. فذهب الزبد، وبقي ما ينفع الناس في الأرض.

 

-2-

 

هناك عدة أسباب جعلت من الإعلام الأردني منذ فترة طويلة إعلامياً متحجراً متحيزاً وظلامياً، ومرآة عاكسة وصافية للديكتاتورية العربية منها:

 

1- أن قسماً كبيراً من الإعلاميين الأردنيين ومن كتاب الأعمدة اليومية والأسبوعية هم من حركة فتح ومن الجناح الموالي لياسر عرفات. إضافة إلى وجود عدد كبير من البعثيين الموالين للنظام العراقي السابق والموالين للنظام السوري الحالي، ووجود عدد آخر من جماعة الإخوان المسلمين وحزب التحرير وبقية الجماعات الإسلاموية الأخرى . ومن هنا نرى أن الإعلام الأردني في معظمه هو مجموعات من الجزر الموبوءة من الأيديولوجيين القومجيين والسلفيين التي ما زالت تتبنى أفكار فترة الحرب الباردة، وما زالت تعتقد أن الاتحاد السوفياتي ما زال قائماً، وأن عبد الناصر ما زال حياً، وأن بالإمكان تحرير فلسطين من البحر إلى النهر، وحتى آخر ذرة تراب منها، وأن المهدي المنتظر في طريقة إلينا.. الخ.

2- إن أفكار الحرب الباردة التي ما زال الإعلام الأردني يتبناها ويدعو اليها دون أي ادراك للمتغيرات الدولية دفعت بهذا الإعلام إلى أن يكون متخلفاً تخلفاً كبيراًُ عن

  الإعلام الدولي الحديث بمراحل كثيرة مما جعل الملك عبد الله يستاء من هذا الإعلام الأردني ولا يركن اليه، ويحاول أن يُدلي بتصريحاته وبياناته عبر الإعلام الدولي الذي يوفر لنهجه السياسي الانتشار والوصول والتفهم والوعي من لدن المتلقي في الأردن وخارج الأردن، سيما وأن المتلقي الأردني أصبح لا يثق بالإعلام الأردني ويبحث عن الحقيقة في الإعلام الخارجي العربي منه (وما أندره) والإعلام الغربي. وربما كان هذا الحال أيضاً هو حال المتلقي القطري في معظم أنحاء العالم العربي. ولكن هذه الدرجة ترتفع في الأردن أكثر من مثيلاتها في العالم العربي.

3- أن الإعلام الأردني كان منذ 1980 وبداية الحرب العراقية – الإيرانية إعلاماً مخترقاً من قبل صدام حسين الذي أغرق سوق الإعلام الاردني بالهدايا والعطايا والمطايا. فبنى لنقابة الصحافيين الأردنيين مساكن في حي نقابة الصحافيين، وأهداهم سيارات المرسيدس، ودفع لمعظمهم رواتب شهرية، وابتعث أبناءهم للدراسة في أرقى الجامعات ومنحهم الأموال لانشاء صحف جديدة، ومنابر اعلامية جديدة. وأصبح معظم الإعلاميين الأردنيين موظفين غير رسميين في وزارة الإعلام العراقية السابقة. ولعلنا نذكر جميعاً موقف الإعلام الأردني من حرب الخليج 1991 وكيف وقف الإعلام الأردني ذلك الموقف الفاضح الصارخ المشين، وهيّج الشارع الأردني ضد الكويت والسعودية، واضطر القيادة السياسية الأردنية إلى مخالفة الشرعية الدولية والاجماع العربي والإسلامي والعالمي، والوقوف إلى جانب العدوان العراقي على الكويت. وتكبد نتيجة لذلك خسارة مالية تجاوزت الخمسة مليارات دولار، مما أدى إلى تدهور الاقتصاد الأردني وانهيار سوق عمان المالي فيما بعد. كما أدى إلى طرد العاملين الأردنيين والفلسطينيين من الخليج، مما زاد في معدلات ارتفاع البطالة الأردنية وزيادة انتشار الفكر السياسي السلفي الذي انتج الإرهابي الزرقاوي وغيره من رموز الإرهاب العربي الآن.

4- تسيطر على جزء كبير من الإعلام الأردني الفاشية الدينية المناصرة للعمليات الانتحارية في فلسطين والعراق والتي تموّل من الصندوق نفسه الذي يتموّل منه "حزب الله" و"حركة حماس" و"الجهاد الإسلامي"، وكافة الحركات الأصولية المسلحة التي تنشر الإرهاب والخوف وتشيع الفوضى والدمار في العالم العربي وفي الغرب. وهذه الحركات أصبح لها شعبية كبيرة في الشارع الأردني لقيامها بأداء خدمات اجتماعية متعددة للمتلقي الأردني منها الطبابة والتعليم والتدريب على الحِرَف وايجاد فرص عمل والتعليم الجامعي ومحو الأمية وخلاف ذلك. ومن هنا أصبح إعلام هذه الفئات في الشارع الأردني هو الإعلام المُرحب به من قبل المتلقي الأردني وهو الذي يعكس الصدقية والشفافية برأي الكثيرين من المتلقين المستفيدين من الخدمات الاجتماعية لقادة ورموز هذا الإعلام. ومن هنا يظهر لنا أن القيم النفعية اليومية هي التي تروّج للإعلام القومجي الفاشستي، والإعلام الأصولي الفاشستي أيضاً.

5- لقد ساهمت الحكومات الأردنية المتعاقبة على اطلاق يد "دائرة المطبوعات والنشر" الأردنية لمحاربة الحداثة الفكرية والحداثة الثقافية ومنع الكتب والكتابات الحداثية العربية وغير العربية من دخول السوق الأردني، والسماح للكتب الدينية الظلامية بأن تجول وتصول في السوق الأردني دون رقيب أو حسيب بفضل سيطرة "جماعة الإخوان المسلمي"ن التي كانت طيلة أربعين عاماً (1957- 1987) الناشط السياسي الوحيد المُصرّح به على الساحة السياسية الأردنية، وكذلك بفضل تغلغل الرقباء الدينيين الأصوليين في "دائرة المطبوعات والنشر" اضافة إلى تغلغل القومجيين الأصوليين كذلك.

  ولعل ما أثاره الشاعر والإعلامي الأردني موسى برهومة قبل مدة، من عسف واستبداد وطغيان "دائرة المطبوعات والنشر" ومحاربتها للحداثة ودعاتها في الأردن وخارج الأردن أكبر دليل على وطأة "دائرة المطبوعات والنشر " وتأثيرها على صناعة الإعلام الأردني. وقد دعونا عدة مرات إلى اصلاح هذا الخلل عندما تم منعي كتابين لي (الشارع العربي) و (صعود المجتمع العسكري العربي) في العام الماضي، ولكن ما من مجيب، وظل الحال على ما هو عليه.

فهل هذا يعني أن الدولة الأردنية راضية عن أداء "دائرة المطبوعات والنشر"، أم أنها لا تعلم ما يدور في هذه الدائرة الخطيرة التي تُعتبر بمثابة "البوليس الحديدي الثقافي" في الأردن؟

 

 

-3-

 

هناك تناقض واضح وصارخ في الحياة السياسية والإعلامية والثقافية والأردنية. ففي الوقت الذي يتولى فيه ملك جريء وشجاع وحداثي، وسياسي واقعي عَلماني الحكم في الأردن، نرى أن الحكومات الأردنية التي تعاقبت منذ خمس سنوات في عهد الملك عبد الله الثاني هي على عكس ما يؤمن به الملك وما يفكر فيه، ومن هنا تم تغييرها عدة مرات، إلى درجة أننا فكرنا في يوم من الأيام أن ندعو الملك إلى أن يكون هو رئيس الوزراء لكي يستطيع تنفيذ ما يفكر فيه وما يحلم به من خطط وبرامج مختلفة. وقلنا في النهاية أن الملك عبد الله ملكٌ بلا  نُخب؛ أي أنه يفكر ويخطط دون أن تكون هناك نُخب على مستوى تفكيره وتخطيطه، وهو بالتالي ملكٌ بلا شعب. وتلك ظاهرة كبيرة ونادرة في التاريخ السياسي العربي.

 

فمن أين جاء هذا الخلل؟

في ظنى وتقديري أن الخلل جاء من  الموقع الجغرافي والسياسي والاجتماعي للأردن. فكون الأردن محاطاً بثلاث ديكتاتوريات عراقية وسورية وفلسطينية، كان له الأثر السلبي الكبير على واقع ومستقبل الحداثة السياسية للأردن. وكون الفلسطينيين الأصوليين من قوميين ودينيين يشكلون أكثر من ستين بالمائة من السكان كان له الأثر السلبي أيضاً على واقع ومستقبل الحداثة السياسية للأردن.

فهل سيبقى الملك عيد الله ينفخ في رماد ويصرخ في واد، ولا من مجيب له في الإعلام الأردني الذي يحتاج إلى ثورة ثقافية وإعلامية حقيقة يقودها الملك الشاب، لكي يُهيئ أرضاً صالحة لزراعة الحداثة التي يحلم بها، بدلاً من هذه الأرض "السبخة" الموبوءة الآن التي لا تصلح إلا لزراعة الأفكار السلفية الظلامية، كما سبق وكتبنا في العام الماضي؟

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...

×
×
  • Create New...