Jump to content
Baghdadee بغدادي

some voting stories


Recommended Posts

Guest Guest_tajer

Dr Amera Albaldawee from baghdad is writing her story..

After decribing her and feelings, she was worried that the terrorist might attack the center to burn the Iraqi voice..

 

يوم أنتخابي

 

كتابات - الدكتورة عامرة البلداوي *

 

كنت أعاني من زكام صاحبه سعال شديد وضعف ألزمني الفراش ومع صباح يوم 30 كانون الثاني أديت صلاة الفجر وسالت الله ان يمر هذا اليوم على العراقيين بسلام وان لايفجعوا بتفجيرات تهزهم وتشعرهم باليأس وان لامفر لهم من عصر تتحكم فيه القوة والارهاب وتخجل فيه العقول والارادة … ثم اني رغبت ان اعود الى فراشي فلم استطع أرغمني القلق على البقاء جالسة انتظر وحبال افكاري تجذب بعضها بعضا حتى انتبهت على صوت تكبير ينطلق من الجوامع القريبة ( الله اكبر الله اكبر لااله الا الله الله اكبر ولله الحمد) تكبير كتكبير العيد ، رفعت رأسي الى الساعة فأذا هي السابعة صباحا …ارتديت ملابسي وخرجت في السابعة والنصف حيث الشوارع خالية تماما وتقدمت قليلا الى المدرسة القريبة وانا اظن اني اول من سيصل الى المركز الانتخابي ومع دخولي اول الشارع المؤدي اليه ومع رؤية الحواجز ورجال الشرطة لاح لي النساء والرجال يتقاطرون وادهشني مارأيت ، خطوات واثقة متسارعة لم ار رجلا ( بالدشداشة) كما تعودنا رؤيتهم في الازقة ولم ار أمرأة الا واعجبني جمال هندامها وكنت اتطلع في وجوههم اقرأها وابتسم لهم ويبتسمون لي ويسلمون علي من غير معرفة سابقة تخطيت مركز التفتيش ثم دخلت غرفة الاقتراع وقلبي علا خفقانه وفي داخلي صوت يقول ( هل حقا ما حصل نحن ننتخب!!) وضعت الورقة في الصندوق ونظرت الى اصبعي الذي اصطبغ بالحبر وخرجت اسير بهدوء لارى كثافة السير في الازقة تزداد والساعة بعد لم تبلغ الثامنة صباحا… وصلت الدار وشعرت ان السعال ستزداد وتيرته اذا لم اعالجه بشراب ساخن وما ان انتهيت من فطوري حتى شرعت بالاتصال بأقربائي واخواني وبقية عائلتي استفسر احوال مناطقهم كيف سارت الامور واستشعرت نبرة الفرح في اصواتهم وكل منهم يروي ما صادف في مسيرته نحو المركز الانتخابي ، ثم تصفحت كل الفضائيات الاخبارية ورقص قلبي فرحا بما جاء فيها فهذه الجذوة لم تنطفأ ولازال العراقيون يبحثون عن انتصار حقيقي حتى وجدوه بعد ان عبدوا الطريق اليه بدمائهم….أقتربت الساعة من النهاية وفي تمام الخامسة ارتفغت اصوات نشيد ( موطني ) لتنبأ الناس في منازلهم [ان العملية وصلت الى النهاية، سجدت لله شكرا على اتمام العملية بسلام ومهما كانت التضحيات فأنها لم تكن بحجم الانجاز الذي تم، وفجأة انتابني خوف لاأستطيع ان ابوح به ( من لهذه الصناديق التي ملئت وكيف ستنجو في هذا الليل من محاولات التخريب ) ولكني كنت اخرس هذه الافكار واقول لنفسي ما هذا الوسواس ستمضي هذه الليلة بسلام وقطع حبل افكاري اصوات اطلاق نار كثيف تسارعت معها خفقان قلبي وعلا رنين الهاتف ( من ياترى في هذه الساعة) بادرني صوت اختي 

 

- هل عرفت ما حصل؟ ارهابيون هجموا على مركز انتخابي مجاور يريدون السطو على الصناديق وحصلت مواجهة مع رجال الشرطة والحرس ومنطقتنا الان في حرب..زألم تسمعي اصوات اطلاق النارز 

 

- سمعت 

 

- سأوافيك بكل جديد 

 

كانت دقائق انتظار الجديد تمر بطيئة ثقيلة ولكني استطيع ان أخمن فقد هدأت الاصوات ولكن ما معنى هذا….ماذا يريدون هؤلاء؟؟ وعلا رنين الهاتف من جديد وقبل ان تنطق أختي بادرتها 

 

- ماالذي حصل؟ 

 

- لقد أبلى الشرطة والحرس بلاء حسنا لقد امسكوا بمن جاء للسطو على المركز الانتخابي ولكن سقط احد افراد الشرطة قتيلا وجرح البعض الا انهم امسكوا بهم ونجت الصناديق 

 

- بل نجت كلمة العراقيين من ان يشوبها شيء لتبقى صوتا عاليا ورمزا ليوم انتخب فيه العراقيون ان يكونوا انفسهم .

 

 

 

* باحثة عراقية

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_Mutergem

A letter from an Iraqi to his brother , taliking aout the great day

 

Dear Dhia,

Let me describe what had had happened through my personal experience.

We all are proud with this great day

Brother Dhia, despite all what we are saying and had been said about Iraqis ingnorance and that there is no hope for this country to come back, I will demonstarte some facts that would make you proud as Iraqi and have your head high

The terrorists had distributed threatening flyers and the Arab governemnt 's satelite Tv's had their share in spreading the fear among Iraqis to block them from participating in something that is not allowed in any Arab country.

As an example, I was reached with my neighbors to a decision that we would not participate because of lack of security, especially with voting center is about 1 km away from our house through a way that is full with slogans of killing threats. However, when the moring of the great day came, there was something buring inside ourselfs to break the barrier of fear, each one of this quite majority start moving by his own.. It was the love to freedom and the new life. All of a sudden , we found ourselfs racing each other to the center , each family is moving with no pre thinking about consequences, we just forgot what we already agreed upon.

On the main street, surprisingly we found huge numbers of people. All marching to same direction , no party or faction or ethnic motivation but Iraq and it's destiny.

 

When I saw all these masses defyning the tyrany and looking for their freedom, I cried. The tendency to freedom is shown in it's best despite all the horror and problems

 

I saw some who walked for ten killometers comming from AboGhraib through our street to cast their ballot, as their ceter was destroyed. I saw then on the high way , Sunni, Shia ..

 

Imagin, one Sunadee's terrorist ran into crown of voters to explode him self, a police mad engaged with him and hold him away when the criminal Sunadee explode himself..

Another when the terrorist send a boy with sydrom illness and explode him remotely

 

They destroy the dreams of Zarqawee and his Qaeda gang and Saddam loyalist..

There were thousands in Musol demostarting for not being able to vote..

.

رسالة من داخل العراق حول الانتخابات

Feb 3, 2005

بقلم: صفاء

الاخ االعزيز ضياء والعائلة الاعزاء

قبل كل شي اهنئكم ( هواية مستعجل) بالسلامة من حادث الاصطدام وانشاء الله بالحديد ولا بالبشر والله يحميكم دائما

اخي العزيز ساصف لك واقع الانتخابات من خلال مشاركتي فيها واخباري من قلب الحدث مثلما يقولون راجيا نقلها لاي موقع تريده كي نفتخر جميعا بهذا الحدث العظيم

اخي ضياء رغم كل مايقال ونقوله نحن عن تخلف العراقيين وعدم الامل في اي مستقبل في هذا البلد ساسرد لك بعض الوقائع التي لن تجعلك الاان ترفع راسك عاليا وتفتخر بانك عراقي

اخي خبر الجميع لقد وزع الارهابيون المنشورات في البيوت وعلى الجدران يتوعدون بالقتل والتفجير لكل من سوف يشارك في الانتخابات وشاركت الفضائيات في بث الرعب في قلوب العراقيين لمنعهم من المشاركة في حدث لم يحصل في اي دولة عربية

اخي ضياء كنوذج للعراقيين وهذا نموذج لما حدث في كل مناطق العراق اتفقنا انا والجيران قبل يوم من الانتخابات على عدم المشاركة حفاظا على ارواحنا وخاصة ان المركز الانتخابي يبعد حوالي1 كم عن البيت ونمر في طريق مملوء بشعارات الموت المكتوبة على الجدران ويسهل فيه القتل وما ان جاء الصباح الجديد حتى تحرك في هذه الاغلبية التي يسموها الاغلبية الصامتة تحرك فيها مارد التحدي وحب الحرية والحياة الجديدة المزدهرة لنتسابق انا وجيراني للخروج والمشاركة في الانتخابات مع كل العائلة لنقوم بمسيرة وبدون اي تفكير بالخوف من القتل وكاننا نسينا مااتفقنا عليه بالامس لنتفاجأ في ملتقى شارعنا بالشارع الرئيسي بالناس الذين خرجوا مثلنا لايقودهم حزب ولا انتماء لدين انما انتماء لوطن اختاروه بدمائهم

اخي ضياء عندما رايت هذه الجموع الذاهبة للانتخاب ردا على الخوف وبدافع الرغبة بالحرية بكيت في داخلي وانا اشهد الحرية تتسطر في اروع الصور لانها جرت في اشد الظروف قساوة وقد لايتحملها الكثير من الشعوب

تصور اخي ضياء في احد المراكز الانتخابية قام سوداني حقير بالركض وهو مفخخ باتجاه الناخبين ليننفجر فيهم ولكن احد ابناء الشرطة الابطال اسرع اليه واحتضنه ليمنع وصوله للناس الابرياء ولينفجر مع الانتحاري ويذهب شهيدا بكاه كل من كان واقفا بانتظار الموت من هذا السوداني ارجوك ضياء انقل قصة هذا البطل لكل من تعرفه عرفانا لما قدمه للوطن

تصور افلاس ودناءة الارهابيين في مركز اخر فخخوا شاب صغير معوق عقليا وطلبوا منه الذهاب للتصويت وفجروه عن بعد

اخي ضياء ثق ان ماقلته لك حدث في كل انحاء العراق تصور ناس جاؤا مشيا عدة كيلو مترات ومروا من امام داري على الخط السريع قادمين من ابو غريب لينتخبوا لان مناطقهم تم تفجير المراكز الانتخابية فيها قبل يوم

مشينا شيعة وسنة مسيحيين عرب واكراد دون النظر لاي خلاف وهذا فعلا حطم امال الزرقاوي وابن لادن وجماعة صدام وكل المجرمين العرب

الالاف في الموصل تضاهروا لانهم لم يستطيعوا المشاركة بالانتخابات مثل غيرهم هذا في المناطق اللي استطاع المسلحين قطع الطريق لمنع وصول صناديق الاقتراع

الحقيقة اخي ضياء انه فعلا اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر

لقد ثار العراقيون على الارهاب والتطرف والتفرقة في هذا اليوم وكل ماتسمعه من ادعاءات هي غير صحيحة ولا تمثل الا القلة الفاسدة المتطرفة او الصدامية او العربية التي تخاف من ما يحصل هنا للا يجيهم السرة

سلامي للجميع واكرر اوصل رسالتي هذه لاي موقع وفاءا لهذا الشعب الحي رغم كل العيوب التي فيه والتي زرعها فيه نظام دكتاتوري لعشرات لسنين.

اخوك صفاء

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

Alyia AlSaadee had a different story

She decided to excersize her right for voting with all family members in Aleskan/Baghdad voting center including her 11 years son and other four family members..

 

Alyia was blocked from that and her son too.. They both got killed in the suicide attack on the voters, her hasband and other son are still in emergency and her medical doctor student daughter is still hospitalized..

 

Please remeber Alyaia Alsaadee, the voter who couldn't make her dream !

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...