Jump to content
Baghdadee بغدادي

Was the Iraqi ellections legitimate?


Recommended Posts

ًبينما يبدوا مثل هدا السؤال غير ملائما بعد ان افتى شعب العراق واسكت كل المتسائلين الا انه يبدوا من المفيد اغناء الموضوع

يرجى كتابه تعليقاتكم و ارائكم

While such question might be unappropriate after the brave stand by the great new nation of Iraq .. How ever I would like to have your different opinions

Link to comment
Share on other sites

في مقابله تلفزيونيه على احدى المحطات  الامريكيه   المحليه , شاركني احد الاخوه  الفلسطينين  موضوع  المقابله   والمتعلق بالانتخابات في فلسطين والعراق

وكان زميلي في  الحلقه متميزا في ادائه  حيث انه من المختصصين في الشأن السياسي الفلسطيني   ولكنه وبعد ان استعرض باختصار و موضوعيه موضوع الانتخابات الفلسطينيه تطرق بشكل مهني عالي  الى ما كنت قد تحدثت قبله  عن تجربه الانتخابات العراقيه وكونها خطوه اساسيه في بناء العراق الحر  الجديد

قال الزميل ان قوانين جنيف تمنع القوه المحتله من  تغيير البنيه السياسيه   للدول المحتله ويعتبر اي اجراء يترتب على دلك  مساله غير شرعبه  وحيث ان الانتخابات في العراق تجري تحت الاحتلال وبارادته  فان مثل هده الانتخابات غير مشروعه   كما ان  كون اللجنه العليا للانتخاب  قد تم تعيينها من قبل الاحتلال  وان غياب مراقبي الامم المتحده ومنظمات عالميه معنيه بالشأن الانتخابي مثل مؤسسه كارتر  قد يجعل من مصداقيه الانتخابات امرا   مشكوكا

بينما في فلسطين فان الانتخابات  تتم باشراف فلسطيني حيث يتم تعيين اللجنه  المشرفه من قبل الرئيس الفلسطيني وقد تمت باشراف مراقبين من الامم المتحده ومنظمه كارتر

 

وكان ردي كما يلي

في الحقيقه يبدوا منطق الزميل سليما ولكن المتمعن قد يرى راي اخر

من الناحيه القانونيه التي يتحدث عنها الزميل , فان العراق  قانونيا ليس تحت وضع الاحتلال مند حزيران الماضي وان الحكومه التي تدير شؤونه هي حكومه عينتها الامم المتحده وبواسطه ممثلها الاخضر الابراهيمي وبقرار من مجلس الامن 1546  وبالاجماع  الدي ضم ممثل العرب في حينه سوريا وقد تم الاعتراف بها من قبل جميع الدول  والجامعه العربيه ومنظمه الوحده الاسلاميه . والانتخابات العراقيه  انما جائت كخطوه  ضمن منظومه خطوات  اقرها القرار الاممي للخروج بالعراق من وضع الاحتلال وادا كان موظفي الامم المتحده قد  اثروا السلامه فان السيد اشرف قاضي ممثل الامين العام كان يعمل بشكل مباشر في داخل العراق  في الاشراف على اعمال  المفوضيه العليا للانتخابات العراقيه ناهيك عن اكثر من ثلاثه الالاف صحفي والف  وثلاثمائه مراقب عن بعد من خلال كاميرات تلفزيونيه  نصبت في المراكز. هدا من ناحيه ومن ناحيه اخرى وعلى افتراض ان ما يدعو اليه  الزميل صحيحا  من الناحيه الرسميه فانه  سيرتب تداعيات لامور غايه في التعقيد على المستوى الدولي   مثل احقيه المطالبه  بالغاء دوله  الباكستان واعاده ضمها  للهند وعدم شرعيه نظام  الملكيه في  الاردن و اعاده ضم العراق الى تركيا فكل هده حدثت باراده احتلال

.

اما ما يتعلق بالانتخابات في  فلسطين فان الرئيس الفلسطيني نفسه انما  يستمد شرعيته من  اتفاق  مؤتمر اوسلو غير المعترف به من قبل الامم المتحده والدي لايمكن ان يرقى الى اكتساب الصفه القانونيه  الشرعيه الكامله  لاعلى المستوى الشعبي الفلسطيني ولا على المستوى الدولي كما هو الحال مع الحاله العراقيه

 

ومن الناحيه العمليه فان لاصوت يعلو على صوت الشعوب عند اتخادها لقرار يتعلق بمصيرها  فلااعتقد انه  سيكون امرا مهما بالنسبه  لتلك االاغلبيه الساحقه من ابطال التحدي العراقي العملاق    ان يمنحها السيد كارتر بركاته  او ان يختار الانزواء  بسبب تخوفه من خطوره الارهابيين اللدين واجههم العراقيون بصدورهم , على الاقل لااعتقده  مهما  بالنسيه لتلك الشهيده العراقيه الجليله  المهندسه عليه السعدي التي اعطت حياتها وحياه ابنها دو الاحد عشر عاما   ثمنا لايمانها بممارسه حقها الانساني في الاختيار   ودلك عنما فجر احد االارهابيين نفسه بصف الناخبين في المركز الانتخابي التي كانت  تصوت فيه مع  زوجها و ابنتها العشرينيه طالبه الطب وابنها الاخر.

لقد شارك اكثر من ستين بالمائه من شعب العراق في الداخل والخارج  في ملحمه التصويت للعراق الجديد بينما لم يشارك اكثر من اربعين بالمائه  من فلسطيني الداخل فقط  بعد منع فلسطيني الشتات  بناء على اوامر قوات الاحتلال

لقد كانت سجلات الناخبين  التي انتخب بموجبها العراقيين معتمده على  سجلات الامم المتحده المعتمده مند قبل سقوط صنم بغداد بينما اعتمدت الانتخابات الفلسطينيه على سجلات الناخبين الاسرائيليه

 

لست هنا طاعنا بالانتخابات في فلسطين , فالفلسطينيون ادرى بشعابهم ولكن ادا كان بيتك من زجاج فلا  تحاول اللعب بحجر  لرمي قلاع الاخرين فهده ليست عربه اسرائيليه  , انها اراده العراقيين التي لم تقوى على كسرها  اكبر قوى الطغيان توحشا في  تاريخ البشر , طغيان استطاع ان يرهب مراقبي الامم المتحده والسيد كارتر ولكنه لم يقدر على كسر اراده  الشهيده عليه السعدي   

 

Link to comment
Share on other sites

Dear Saffa:

Your article was well argued, well written, and very needed. Thank you so much for eamiling it to me. It was an honor sir to see you at work. Please do not deprive us of your brilliant analysis and light.

Amer

Link to comment
Share on other sites

يكفي ان تكون نسبة المصوتين اكثر من النصف في ظل اسوا اوضاع امنيه في العالم ..حتى نقول انها شرعيه

 

 

ابو احمد من داخل العراق

Link to comment
Share on other sites

اعتقد ان الامر اسهل بكثير مما يمكن شرحه فالانتخابات قد جرت تحت اشراف منظمه آي او ام الدوليه خارج العراق وباشراف تام من قبل الامم المتحده داخل العراق وكان هناك الالاف المراقبين الدوليين والمحلين للاشراف على سير العمليه وقد رحبت واثنت الكثير من الدول التي تحترم الانسان على صحه اجراءتها وشرعيتها واعتقد انها الانتخابات الاولى في الوطن العربي التي لم يفز بها الرئيس السابق بنسته التسعينيه المعهوده التي تجيز له الحكم مدى الحياه وحبذا لو اخبرنا الاخ الفلسطيني عن سر تدخل القيادات الفلسطينيه والعربيه لمنع ترشيح مروان البرغوثي من الانتخابات والمفروض انها ديمقراطيه ومن حق اي مواطن الترشيح لها على العموم لا اريد ان ادخل في موضوع العرب وشرعيه ديمقراطياتهم!!11 فهم كانوا ولا زالوا بعيدين كل البعد عنها ولكن ما يفسر عدم شرعيه الانتخابات في العراق في العقل العربي هي وصول الشيعه لسده الحكم وهذا ما لم يتحمله اي عربي مهما كانت درجه ثقافته فكما يقول امثل العراقي الطبيعه اللي بالبدن ما يغيرها غير الكفن

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

http://www.asharqalawsat.com/view/leader/2...,20,283881.html

 

تخيلوا ان كاتب المقال اعلاه هو وزير خارجيه متقاعد وليس من مرتزقي وسائل الاعلام

الرجل يصف الخروج الجماهري تحديا لاكبر ارهاب نفسي و اعلامي يانه ليس مفرحا

لاارى في دلك غريبا من شخص خدم الدكتاتوريه في بلده

 

فهو لم يجد ما يعيب على هده الانتخابات الا عدم قدره شريحه من ابناء الشعب من المشاركه اما بسبب الخوف من الارهاب او بسبب عدم الاقتناع, ولكنه لا يجد بديلا عن دلك سوى بالتاجيل, منطق تعود عليه طبالي الانظمه الحاكمه العربيه كي يبرروا استمرار حكمهم للشعب

ما لم يقله هو كم هي نسبه اللدين صوتوا لاي دستور يحكم عباد الله في اي دوله عربيه؟

 

 

لايخجل الوزير المتقاعد ان بشير الى راي الامين العام للامم المتحده بالحرب ولكنه لا يتطرق الى تقييم الامين العام للانتخابات العراقيه واعتبارها اهم خطوه لاعاده العراقيين السياده. علما ان الامر الاول بشن الحرب هو ليس موضوع النقاش

ولكن الوزير يكشف عن جقيقه دوافعه بالقول

كن الاشرف لهم والافضل، والاصلح للمبادئ التي يدعون حرصهم عليها، أن يدركوا ان عليهم ان يختطوا خطا جديدا، وان يسلكوا سبيلا اخرى، بالتعاون مع دول الجوار، للاسهام معها في بناء صرح مصالحة وطنية حقيقية تضمن سلامة شعب العراق وأمنه ووحدة أراضيه، وتساهم في إرساء قواعد الاستقرار الوطني والإقليمي،

 

فبيت القصيد هو اعاده العراق الى حكم دول الجوار واعتبار اي محاوله لاعاده بناء العراق خارج هدا القانون امر مستهجنا وفاشلا

ولايجد ما يبرر فيه اقواله سوى الاستناد الى قول عجوز اسرائيل في امريكا والتي كان رايها واضحا من البدايه انها مع ضرب العراق ولكن ليس مع اعاده تسليمه لشعبه

 

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>ولعلي ايضا اضيف نقلا عن قول مادلين اولبرايت وزيرة الخارجية الاميركية، في لقاء أخير بالقاهرة مع جمع غفير من الناس، ان الديموقراطية ليست مجرد انتخاب أو خطوة واحدة، بل هي عملية مستمرة وهذا في رأييـ وليس في رأيها طبعا رغم انها ناقدة للغزو العسكري الاميركي للعراق ـ ما يلقى ظلالا من الشك، حول ادعاء المسؤولين الاميركيين ان ما حدث في العراق هو انتصار للديموقراطية
،

ومع دلك لم يوضح ما هو علاقه ما قالته مع الانتخابات فكل المعنيين بها يعرفون انها مجرد خطوه اساسيه اولى

وعلى طريقه الهمبكه الاستعراضيه يقحم اسم رئيس مجلس العلاقات الامريكيه السابق وكانها اكتشاف فريد بينما كان هدا دعوه كل القاده العراقيين الفائزون ومند البدايه من انهم سيسعون لاشراك الاخرين و يتفهمون ضروف الحصار على اراده العراقيين في بعض المناطق و الدي ضربته عناصر الظلام المدعومه من جهات اقليميه تجنب الوزير التطرق لها.

اما فكره لجنه كتابه الدستور فهي ليست جديده لانها ضمن مقررات قانون اداره الدوله ومهمه المجلس المنتخب هي تعيين هده اللجنه بدلا من الخطه الامريكيه بتعيين اللجنه من قبل غير منتخب لافتقاده الشرعيه, شرعيه قد لايعرف قيمتها الوزير الدي لم يشارك في حياته في انتخاتبات شرعبه حره وكما تدوق طعمها العراقييون ولو لمره واحده

 

وقد ادرك ذلك الكثير من الاميركيين ومنهم «ليزلي جلب leslie gelb » رئيس مجلس العلاقات الخارجية السابق، الذي دعا الى تشكيل لجنة تضم ممثلين لجميع الطوائف والآراء والاتجاهات، تتولى وضع مشروع الدستور، بدلا من تكليف المجلس الوطني ذي التمثيل الاعرج ـ بهذه المهمة الخطيرة التي ستحدد مستقبل البلا

د

 

</span>

Link to comment
Share on other sites

لاشك ان المناقشة بين العراقي والفلسطيني شيقة ومهمة لان الشعبين يعانيان من مشاكل خطيرة وفي بعضها متشابه واخر غير متشابه ولكن اهم ما يمكن قوله هو (صوت يعلو صوت الشعوب) وما دامت الانتخابات العراقية مليونية بحق وهذا ليس ادعاء وانما لاحظها الاصدقاء والاعداء اما ا لادعاء بان كارتر معها او ضدها فلا يمكن الاحتجاج به لان الرجل ليس عراقيا اولا ولاننا لايجوز ان نحتج باستمرار بما يقوله الاخرون ، خاصة عندما يتعلق الامر بمستقبل شعوبنا

ان اهم شئ هو اننا اذا كنا نستطيع ان نحصل على حقوقنا بالطرق السلمية فلماذا نتبع الطرق الدموية

لقد عاني الشعب العراقي ما لم يعانه اي بلد عربي اخر خلال السنين الماضية وآن له الاوان الان ان يتنفس الصعداء ولا حاجة لان يبدا مرة اخرى مسيرة العنف

 

ابو صادق

Link to comment
Share on other sites

  • 1 year later...
Guest mina
http://www.iraqidewan.com/video/Linda-George_Ana-Hurra.wmv

 

احسن تعبير عن فرحه العراقين بالحريه .. استمع الى اغنيه "انا حره" للندا جورج

Great Iraqi song " I am free" though in arabic but very intersting. By Iraqi singer Linda George

 

hi salim ,its was a very srange feeling when i heard the song of linda george "i am free"

she was so greate that she could explaned what in side our heart. i couldnt listen to the song

thruogh the net very even when i click on the adress that you had written.please advise me

how can i get the song or is there any cd i can bye belonge to linda. thanks alot

mina : : :D

Link to comment
Share on other sites

×
×
  • Create New...