Jump to content
Baghdadee بغدادي

Qatar ... Al-Jazeera ... and More


Recommended Posts

Due to the catastrophic role of this country and its TV channal on our region, we decided to keep all the posts related to them in this forum. Please post all relevant info into this forum

 

نظرا للدور التدميري لقطر كدولة معها قناة الجزيرة الفضائية ارتاينا تخصيص باب خاص لهما

الرجاء نشر الأراء ذات العلاقة هنا

Link to comment
Share on other sites

السبت 26 فبراير 2005م، 18 محرم 1426 هـ

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

أسبوع تناقضات ساخنة في قطر:

تساؤلات عربية عن استضافة الدوحة لـ"العدوان" ومقاوميه

--------------------------------------------------------------------------------

 

دبي- العربية.نت

 

يدور في الشارع العربي الكثير من الهمس والتساؤلات عن ما تسعى إليه السياسة القطرية والتي تبدو وكأنها تضع عددا من المتناقضات في سلة واحدة. وجاءت هذه التساؤلات بعد استضافة قطر للمؤتمر التأسيسي لـ"الحملة العالمية لمقاومة العدوان" بحضور نشطاء إسلاميين ينتمون إلى دول عربية وغربية، والذي دعا في ختامه إلى التصدي السلمي للهجمة على الإسلام، بالإضافة للتركيز على "العدوان الأمريكي" في حين أن قطر تستضيف في نفس الوقت أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في المنطقة التي انطلقت منها حملات الحروب الأمريكية الأخيرة في أفغانستان والعراق.

 

إلا أن التناقض الأكبر الذي لفت نظر الشارع العربي وأثار هذه التساؤلات والذي ظهر في وسائل الإعلام ومنتديات الإنترنت والمجالس الخاصة، هو استضافة قطر غير العادية لنائب وزير التعليم الإسرائيلي بدعوة من حرم أمير الدولة في نفس اليوم الذي يشارك فيه قادة حماس والجماعات الإسلامية في مؤتمر "مقاومة العدوان".

 

وكانت صحيفة معاريف الإسرائيلية كشفت أن وزير التعليم الإسرائيلي الحاخام ميخائيل مالكيئور قام بزيارة "سرية" لقطر، "تلبية لدعوة رسمية من صندوق قطر الذي تقف على رأسه عقيلة أمير البلاد".

 

وحسب الصحيفة التقى المسؤول الإسرائيلي وكيل وزارة الخارجية القطرية "الذي أعرب عن رغبة بلاده في دفع العلاقات بين البلدين"، مشيرة إلى أن رئيس الحكومة الإسرائيلي أرييل شارون حمّل مالكيئور رسائل إلى القيادة القطرية. معتبرة الزيارة بمثابة "سنونوة أولى في ربيع استئناف العلاقات بين إسرائيل ودول عربية".

 

وحشدت قطر للمؤتمر الذي اختتم أعماله على أرضها عددا من الشخصيات الإسلامية البارزة من بينها خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، والدكتور عبد الرزاق الشايجي الناطق باسم الحركة السلفية الكويتية والدكتور عبد الوهاب المسيري من مصر والقاضي حسين من أفغانستان وإسحاق الفرحان من الأردن، وعباسي مدني من الجزائر، والمتحدث الرسمي باسم هيئة علماء المسلمين في العراق محمد بشار الفيضي.

 

واتفق المجتمعون على أن تكون من أهداف الحملة التي سيطلقونها "دفع عدوان الظالمين بالوسائل المشروعة" و"الحفاظ على الهوية الحضارية للأمة وكشف مخططات أعدائها" و"كشف زيف الحملات المغرضة ضد الإسلام".

 

وإلى جوار قاعة المؤتمر تقيم الولايات المتحدة الأمريكية أكبر قاعدة عسكرية لها خارج أراضيها، حيث اختارت ضاحية العديد – شرقي قطر – مقراً لها، ومنها انطلقت الطائرات الأمريكية باتجاه أفغانستان في شهر أكتوبر 2001 معلنة بدء الحرب على نظام طالبان الحاكم آنذاك، ومن ثم أقامت القوات الأمريكية قاعدة أخرى في ضاحية السيلية في قطر، وأدارت من خلالها الحرب على العراق في شهر مارس 2001، ومازالت القاعدتين الأمريكيتين مستمرتان في نشاطهما العسكري تجاه العراق وأفغانستان من بعد انتهاء الحرب في البلدين.

 

وعرف أمين عام "الحملة" القطري عبد الرحمن بن عمير النعيمي طبيعة نشاطها بأنها "إطار تتضافر فيه جهود أبناء الأمة لتذكيرها بواجب النصرة" وأضاف أنها "مناهضة المعتدي بالطرق الشرعية الممكنة وبالوسائل السلمية المؤثرة اقتصاديا وإعلاميا وقانونيا أيضا".

 

وكان النعيمي قال في بداية المؤتمر إن الفكرة "تنضج منذ سنتين" موضحا أن المقصود هو "مقاومة فكرية واقتصادية وإعلامية وتربوية وقانونية" ومنوها إلى أن "كلمة المقاومة التي نعنيها هي المقاومة السلمية للعدوان بكل أشكاله وليس بالضرورة أن تكون المقاومة المتمثلة بالعنف والقتل". وأكد أن "الهدف هو التحول إلى عمل جماهيري واسع واستنهاض الأمة من جديد لمقاومة العدوان المسلط عليها".

 

وطلب المؤتمر من أمير قطر حمد بن خليفة آل ثاني اتخاذ قطر مقرا للحملة، وأشار مسؤولون فيها إلى أنه سيكون لها فروعا في شتى أنحاء العالم وأن "التمويل سيكون ذاتيا وسنحصل عليه من الشخصيات المنخرطة في هذه المبادرة".

 

واختارت الحملة رئيسا لها الداعية السعودي الشيخ الدكتور سفر الحوالي، كما اختارت السعودي خالد العجيمي والأردني عبد اللطيف عربيات نائبين للرئيس والقطري عبد الرحمن بن عمير النعيمي ليكون "أمينا عاما".

 

ولم يصدر عن المؤتمر أي تعليق حول استخدام دولة قطر كقاعدة عسكرية أمريكية لـ"العدوان على بلدان إسلامية " هي أفغانستان والعراق، أو استضافة المسؤول الإسرائيلي في ذات الوقت الذي كان المجتمعون يناقشون فيه تأسيس المؤتمر.

 

غير أن محمد نزال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" المشارك في المؤتمر، قال في تعليقه لصالح قناة "العربية" أن الحركة " ترفض إقامة أي دولة عربية أي اتصال مع العدو الإسرائيلي".

 

ولكن فيما كان ذلك المؤتمر يتبنى مبدأ "مقاومة العدوان" استضافت مؤسسة تربوية علمية ترعاها زوجة أمير قطر ندوة أخرى مثيرة للجدل في العاصمة القطرية، حيث كان ضيفها لأول مرة مسؤول إسرائيلي، فيما وصف بأنه يفتح بابا للتطبيع "الثقافي" مع إسرائيل، وهو عكس ما تدعو إليه "حملة مقاومة العدوان".

 

وكانت مؤسسة قطر للتربية والعلوم التي ترعاها الشيخة موزة بنت ناصر المسند زوجة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير قطر قد أقامت ندوة حول "خارطة الطريق" واستضافت فيها نائب وزير التربية الإسرائيلي ميخائيل ملكيئور إضافة إلى المسؤول الفلسطيني غسان الخطيب.

 

وفي وجه الانتقادات العربية العنيفة التي وجهت لها قالت المسؤولة عن تنظيم برنامج "ندوات الدوحة" الكسندرا ويليس لوكالة الأنباء الفرنسية إن زيارة المسؤول الإسرائيلي إلى قطر لم تكن سرية وقالت إنه جاء بدعوة رسمية و"حضر وتكلم أمام قرابة 300 شخص من أكاديميين ودبلوماسيين ومشاركين آخرين وطلاب المدينة التعليمية".

 

وقال ملكيئور إثر عودته إلى إسرائيل إنه يعتبر حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة من جانب القطريين بمثابة خطوة ملموسة للمضي قدما نحو تحسين العلاقات بين إسرائيل وقطر.

 

واطلع ملكيؤر مدير عام وزارة الخارجية القطرية على تقارير عن برامج بثتها محطة التلفزة الرسمية واحتوت مضامين معادية للسامية وقد وعد المسؤول القطري أن يقوم شخصيا بمعالجة الموضوع.

 

وتسببت زيارة المسؤول الإسرائيلي إلى قطر في حالة من الغضب في الشارع العربي في ظل أنباء ترددت عن اتجاه 10 دول عربية لإقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل بعد القمة العربية المرتقبة في الجزائر خلال الشهر المقبل.

 

وكانت أولى الدول العربية التي أقامت علاقات مع إسرائيل هي مصر التي وقعت اتفاقية سلام عام تسعة وسبعين انتهت بعلاقات دبلوماسية كاملة عام ثمانين، توقفت عام ألفين عند بدء انتفاضة الأقصى لتعود في الشهر الجاري بعد قمة شرم الشيخ.

 

وتلاها الأردن الذي باشر علاقاته الدبلوماسية مع إسرائيل إثر اتفاقية وادي عربة عام أربعة وتسعين لتتوقف أيضا عام ألفين وتستأنف هذا الشهر، ثم أقامت موريتانيا علاقات دبلوماسية مع إسرائيل عام تسعة وتسعين تبعت تعاونا تجاريا بين البلدين استمر ثلاث سنوات.

 

أما المملكة المغربية فقد افتتحت مكتب اتصال مع إسرائيل في الرباط عام أربعة وتسعين لتغلقه عام ألفين وتشترط تقدما في محادثات السلام قبل إعادة افتتاحه.

 

ويوجد في قطر مكتب تمثيل تجاري إسرائيلي منذ عام ستة وتسعين وهو العام الذي شهد أيضا افتتاح مكاتب تمثيل تجارية بين العاصمة العمانية مسقط وإسرائيل قبل أن تقوم مسقط بإغلاق المكتب عام ألفين. أما تونس فقد افتتحت بالتبادل مع إسرائيل مكتبا للمصالح المشتركة عام ستة وتسعين لتجمد علاقاتها مع تل أبيب لاحقا مع اندلاع الانتفاضة عام ألفين.

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

جميع الحقوق محفوظة لقناة العربية © 2004

 

http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=10720

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...
Due to the catastrophic role of this country and its TV channal on our region, we decided to keep all the posts related to them in this forum. Please post all relevant info into this forum

 

نظرا للدور التدميري لقطر كدولة معها قناة الجزيرة الفضائية ارتاينا تخصيص باب خاص لهما

الرجاء نشر الأراء ذات العلاقة هنا

This is a very short article from the KUNA website ( Kuwait )

 

Al-Arabia correspondent detained with Falluja films

 

SEC-IRAQ-TV-DETENTION

Al-Arabia correspondent detained with Falluja films

 

BAGHDAD, March 28 (KUNA) -- Iraqi police have arrested a correspondent of Al-Arabia television network with film tapes shot in the town of Falluja in his possession at Baghdad International Airport. Wael Issam was detained at the airport, Network workers said, but failed to clarify if he was leaving the country or coming in.

 

"Al-Arabia bureau in Baghdad has no information of Issam's movements in Iraq. He might be working on his own,"

a station worker, who preferred anonymity. said without elaboration.

 

Iraqi officials did not comment on the incident. (end) mg.

 

bz

 

 

KUNA 281850 Mar 05NNNN

 

 

Al Arabia story

 

Anybody guess what may have been on the film by Wael Issam ?

 

Any articles that can be posted here that were written by Wael Issam ?

WHat kind of stories on Iraq has he done in the past?

Maybe he was being paid by AL Jazeera to bring out news stories since Al Jazeera is not allowed in Iraq. ( as far as I know they still are not allowed in Iraq )

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_Tajer

http://www.radiosawa.com/

 

It is very interesting to hear the news from the live broadcast of this new free ARab language station.It is US sponsered station. You can hear people talking from inside iRAQ WITH DIFFERENT views..

Not reading news through filters of Arab nationilists and American libral, both anti Iraqis freedom.

انه لممتع حقا الاستماع لهدا الراديو الممتع الدي ينقل اراء مختلفه . استمع لصوت العراقي الحر بعيدا عن ما اقراه في وسائل الاعلام العربيه والامريكيه المعاديه لحريه العراقيين

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...

Found this article on the relationship between Qatar,Al Jazeera and Al-Qaeda;

 

Qatar buys off Al-Qaeda attacks with oil millions

Uzi Mahnaimi, Doha

 

 

 

THE government of Qatar is paying millions of pounds a year to Al-Qaeda in return for an undertaking to spare it from further terrorist attacks, official sources in the wealthy Gulf state claimed last week.

The money, paid to spiritual leaders sympathetic to Al-Qaeda, is believed to be helping to fund its activities in Iraq. In a recent message broadcast via the internet, Osama Bin Laden told followers that operations in Iraq were costing Al-Qaeda more than £500,000 a month.

 

 

 

The sources said a deal between Qatar and Al-Qaeda was first made before the 2003 invasion of Iraq amid fears that the oil state, a close ally of Washington, could become a terrorist target. The US Central Command for the invasion was based in Qatar.

 

A senior government source said that the agreement was renewed in March after an Egyptian suicide bomber — thought to be associated with Al-Qaeda — struck a theatre in Doha, Qatar’s capital, killing a British teacher during a performance of Twelfth Night.

 

“We’re not sure that the attack was carried out by Al-Qaeda, but we ratified our agreement just to be on the safe side,” said a Qatari official. “We are a soft target and prefer to pay to secure our national and economical interests. We are not the only ones doing so.”

 

Qatar is one of the richest Gulf states and many of its 840,000 inhabitants have a high standard of living. It is also an important base for business.

 

Al-Qaeda would not be the first terrorist organisation to take protection money in the Arab world. During the 1970s and 1980s Arab rulers paid extremist groups such as the Abu Nidal organisation.

 

The financial pressures on Al-Qaeda would be a great incentive for it to offer protection to anybody willing to pay. But the deal with Qatar is not purely financial. Qatar has offered a haven for a number of extremists. Federal prosecutors in Miami recently indicted Kifah Jayyousi, a former Detroit school administrator, on charges of conspiring to murder, kidnap, and maim people in other countries, and of providing financial support to Islamic jihadists overseas. He was arrested at a Detroit airport after returning from Qatar.

 

Security in Qatar is noticeably relaxed compared with that in many Gulf states. While patrol cars and armed men are seen throughout much of the Arab world, they are not obvious in Doha. Even around hotels there are few guards. Locals in brand-new German and Japanese cars drive freely along the city’s wide boulevards.

 

But it may not be advisable to be too complacent. Al-Qaeda was widely believed at one time to have an unwritten pact with Saudi Arabia. If so, the deal lasted only until it suited the organisation to renege.

protection money paid by Qatar

 

 

"The money, paid to spiritual leaders sympathetic to Al-Qaeda, is believed to be helping to fund its activities in Iraq. In a recent message broadcast via the internet, Osama Bin Laden told followers that operations in Iraq were costing Al-Qaeda more than £500,000 a month.

 

I understand that Saudi Arabia also pays the Sunni clergy to be loyal to the kingdom.

What would happen to the Sunni religeous police in Saudi Arabia if government funding was stopped ?

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_Mutergem

Translating the above "Brief"

 

مقال في التايمز اللندنيه حول علاقه حكومه قطر بالقاعده

الكشف عن اتفاقيه سريه تم عقدها قبل حرب العراق تقوم قطر بموجبها بدفع اتاوه كبيره جدا للقاعده مقابل عدم ضرب المصالح القطريه

وقد تم تجديد العقد لاحقا لتمويل عمليات القاعده في العراق من خلال دفع هده الاتاوات الى رجال دين معينين مقربين من القاعده

ويقول كاتب المقال نقلا عن مصدر رسمي قطري, ان هده ليست بدعه فقد كانت الحكومات العربيه تدفع للمنضمات الفلسطينيه مثل ابو نضال لتجنيبها عمليات تلك المنظمات

Link to comment
Share on other sites

 

 

متى نشعر بأننا لسنا سوى لعب صغيرة بأيدي الحكومة الامريكية واننا عندما نعبر عن احاسيسنا والامنا هنا وفي اماكن اخرى ما هي الا لعبة كبيرة لكي تجعلنا دولة كبيرة كالولايات المتحدة ننشغل دائما بماسينا بدلا من ازعاجها وايقاف مشاريعها الرهيبة وطموحاتها الكبرى

متى ننتبه الى وجود أكبر قاعدة عسكرية امريكية في العالم مع اقوى فضائية وهي الجزيرة في بلد واحد

ان دولة قطر هي مستعمرة صغيرة وضعت فيها فضائية الجزيرة لامتصاص غضب العرب، اضافة الى اغراض اخرى

فما هذا ا التناقض في اقامة مؤتمر تأسيس الحملة العالمية لقاومة العدوان والتصدي للهجمة على الاسلام ولا يشار فيها الى وجود أكبر قاعدة عسكرية امريكية، ولم يصدر اي تعليق حول استخدام دولة قطر كقاعدة عسكرية للعدوان على العراق سنة 2001 وما زالت القاعدة مستمرة في نشاطها العسكري اتجاه العراق

متى ننتبه الى ان هذه الدولة الكبرى لو أرادت لسيطرت على الفوضى وعدم الاستقرار في العراق منذ زمن بعيد ولكنها لا تريد الان ، والجميع يعرف لماذا خصوصا بعد استضافة المتحدث الرسمي باسم هيئة علماء المسلمين في المؤتمر بدلا من استضافة شخصية عراقية اخرى

وليس لنا فقط إلا ان ندعو الله تعالى ان يهدي هذه الدولة العظيمة لتغيير سياستها في العراق بدلا من فسح المجال لازلام صدام بفعل ما يفعلوه بابناء شعبنا باسم المقاومة وما أخسها من مقاومة لا تقتل إلا الابرياء

Link to comment
Share on other sites

Guest Mustefser

An article by Iraqi Daoud Albasree. sunni Arab, who is condeming such deals between Qatar governemnt and the terror, he called Aljazera " Alqaeda WDM".. :D

 

He also pointed to the known fact that Qatar today is the hottest base for Salafee terrorists

 

 

ولة قطر... (وبلطجية) الجماعات الدينية!

 

    داود البصري  GMT 12:45:00 2005 الثلائاء 3 مايو 

ماتسرب من معلومات حول تفاهم أمني مشفوع بتقديم أموال بين دولة قطر وعصابة القاعدة الإرهابية والتنظيمات السلفية المتوحشة المتحالفة معها لاينفصل في سياقه العام عن السياسات المتناقضة والمحيرة والمثيرة للدجل التي تتبعها السياسة القطرية التائهة في بحور المتناقضات والتيارات والمصالح داخليا وخارجيا ! وبغض النظر عن درجة المصداقية في المعلومات التي نشرتها صحيفة (الصنداي تايمز) مؤخرا ومدى تطابقها مع أرضية الواقع، إلا أن الرائد لايكذب أهله! كما أن للناس عيون وآذان ترى وتسمع وتلاحظ وتسجل ! وتحلل مما يجعل المعلومات الواردة في ذلك التقرير جزءا بسيطا مما يجري فعلا على أرض الواقع؟ فتناقضات السياسة القطرية باتت من معالم وملامح المنطقة سياسيا وسياحيا وإعلاميا ! والدور القطري المشاكس ضمن إطار المنظومة الخليجية قد تعدى كل الحدود ، كما أن السياسات الإعلامية القطرية المثيرة للجدل وإنفتاحها الغير طبيعي على كل التيارات والعوالم بدءا من إستضافتها (الكريمة) للقوات ألأميركية وقيادتها المركزية في الشرق الأوسط مرورا بإستضافتها الدائمة لبعض التيارات والجماعات الديناصورية في العالم العربي وليس إنتهاءا بإستضافتها لرموز مهمة من أقطاب الجماعات التخريبية والإرهابية العاملة تخريبا في الساحة العراقية وأعني بهم جماعة (مسجد أم المعارك البعثيين) من أيتام صدام الطائفيين المعروفين ب(هيئة العلماء المجرمين) الذين يعملون حثيثا اليوم في العراق لشحن وتوفير أسباب إندلاع فتنة طائفية لن تبقي أو تذر! دون أن ننسى الإستضافة القطرية (لأم المناضلين) وأرملة القائد الذي كان السيدة (ساجدة طلفاح) والتي يصنفها القطريون ضمن الأسباب الإنسانية! رغم أننا قبل سقوط صدام ونظامه الإرهابي لم نر اليد القطرية الحانية وهي تحنو على أمهات ونساء الثكالى من ضحايا مقابر صدام الجماعية! وقد بات واضحا لكل من يراقب الأداء الإعلامي والسياسي للسياسة القطرية بأن تغريدها خارج السرب لن يوفر لها مدخلا آمنا طيلة الوقت، كما أن رعايتها للجماعات الدينية السياسية وتياراتها السلفية المتوحشة وإحتضان قناة (الجزيرة) السلاح القطري الشامل للتدمير لتلكم الجماعات لايعني بأن قطر ستكون في مأمن دائم! فتلك الجماعات مثل الأفاعي تماما لايوجد من يضمن عدم قيامها بالعودة لفطرتها في اللسع واللدغ مهما كانت الضمانات ومهما توفرت الأمصال المضادة! ويبدو أن صانع القرار السياسي القطري لايقرأ التاريخ وحتى إن قرأه فهو لايتعظ منه ومن تداخلاته وعبره بشكل كافي ووافي، فلقد سبق للراحل الرئيس أنور السادات أن لعب على نفس الوتر فسقط ضحية الإفراط في حساباته غير الدقيقة بأيدي نفس الجماعات، واليوم وحرب الإرهاب والتشظي الطائفي مشتعلة بحدة في المنطقة لتكون جزءا من حرب كونية شاملة يحاول القطريون تجنب ويلاتها ومؤثراتها بسياسة الرشاوي أو الإغواء الإعلامي وهي سياسة عقيمة وغير مضمونة وخطرة للغاية وسترتد لامحالة بنتائجها الوخيمة على مطلقيها والمتمسكين بها ، ولعل حادث إغتيال الرئيس الشيشاني الأسبق أوائل عام 2004 ثم حادث المدرسة الإنكليزية قبل أسابيع قليلة في الدوحة قد بددا كل مساحات وإمكانات التطمين والتسكين لتلكم الجماعات والفرق الضالة الخطرة! فلامصلحة للشعب القطري العربي المسالم الصغير في أن يزج في أتون صراعات إقليمية ودولية لاناقة له فيها ولاجمل في الوقت الذي تثار فيه العديد من القضايا الحساسة الداخلية ويكون التعامل معها بشدة وتعسف كما هو حال إسقاط الجنسية القطريةعن آلاف القطريين العرب الأقحاح بحجة تمتعهم بالجنسية السعودية! رغم أن الوحدة الخليجية قد أضحت من الأمور البديهية في عالم يتجه نحو التكتلات الكبرى!، وقضية الدفع والقبض وطلب الحماية وإتقاء الشر من المجاميع الإجرامية التي ترتدي المسوح السياسية ليست جديدة ففي السبعينيات برزت بعض المنظمات الفلسطينية وأشتهرت في قضايا الإبتزاز ودفع الخوة وعبر أساليب البلطجة السياسية والإعلامية وكانت عملية بلطجة مدعومة من أنظمة سياسية معروفة في المنطقة مثل نظامي البعث في سوريه والعراق والنظام الليبي! واليوم وبعد تهاوي الآيديولوجيات الماركسية واليسارية الثورية إستلم السلفيون المجاهدون الراية ثم لجاؤا وتستروا خلف نفس الأساليب الإبتزازية القديمة أي (دفع الجزية عن يد وهم صاغرون)! وإلا فالنتيجة معروفة ؟ فهذه الجماعات لها من إمكانيات التغلغل والإندساس ما يجعلها في وضع قتالي يتسم بالجاهزية شبه الدائمة! وإذا كان الإعلام هو أحد أبرز وجوه الحرب، فالحرب أولها الكلام كما قال شاعرنا العربي القديم، فإن قناة ( الجزيرة) بأساليبها الإفعوانية في الإعلام الموجه بذكاء كانت حاضرة لخدمة الجوانب الخفية في الدبلوماسية القطرية ! فتسليط الأضواء على بعض الأصوات الناعقة، ودس الأخبار المفبركة المعروفة مصادرها وإيحاءاتها ، وتشويه سمعة الأحرار قد جعل من السياسة القطرية متورطة بشكل وآخر بما يدور من حيل وصيغ أساليب إعلام تدليسية! خصوصا وأن الوثائق التي ظهرت بعد سقوط النظام العراقي قد أكدت حقيقة ماكان مجرد شكوك؟ كما أن إقالة مدير عام الجزيرة السابق السيد محمد جاسم العلي بسبب علاقاته الخاصة جدا مع البعثيين يعني أساسا بأن هنالك ثقوب وفجوات عديدة في الخاصرة القطرية الداخلية تشمل العديد من المحاور والقنوات الداخلية! ثم أن تغلغل الجماعات الدينية في قطر لم يعد سرا مكينا بل أضحى من الأمور المعروفة للجميع منذ زمن ليس بالقريب، ومن يتابع الجزيرة سيفهم أسرار العديد من المغاليق، وسيطلع على حجم القوى السلفية التي باتت تتحصن في القلعة القطرية! لذلك فإن أخبار الدفع والرشاوي للبلطجية المتأسلمين يبدو أن لها من المصداقية القدح المعلى في ظل ملاحظة مايجري ويدور في المنطقة حاليا!! ولكن من يضمن لسعة الأفعى؟ ذلك هو السؤال الأكبر؟

 

dawoodalbasri@hotmail.com

Link to comment
Share on other sites

Guest Mustefser

I don't know if this has any real value but wanted to share with you what I noticed

 

On the lebanies affair I noticed most those who Arab speaking media who support terrororists action and call them resistance, such as Aljazera and Egyptian official media, are at same time support General OAn and showed the request for election to be at the governat level, by the President Lahood as not popular.

 

They have a very strong stand with the opposition..

Any comment why is this.. The opposition are supposdly pro US!

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...
Guest مستفسر

عنزه ولو طارت , الرجل في مؤتمره الضحفي اكد الروايه العراقيه من انه تم تحريره في بيت في الغزاليه في بغداد على ايدي الجيش العراقي

 

لاحض الخيبه الكبرى من النجاحات العراقيه من خلال اسلوب تغطيه الجزره للخبر

لاحض ايظا ان السي ان ان والبي بي سي لم تورد الخبر على صفحتها الرئيسيه لحد الان

 

ت

حرير رهينة

في هذه الأثناء شكر الرهينة الأسترالي دوغلاس وود القوات العراقية لمساعدتها في عملية تحريره من محتجزيه. كما أعرب وود في كلمة ألقاها نيابة عنه المسؤول الأسترالي لمكافحة الإرهاب نيك وارنر عن سعادته البالغة لحصوله على حريته مجددا.

 

 

 

وقال وارنر إنه لم يتم دفع أي فدية لإطلاق وود رغم طلب الخاطفين مبلغا كبيرا من المال.

 

وقال اللواء العراقي ناصر عبادي إن القوات العراقية عثرت على الرهينة الأسترالي عندما دهمت منزلا بحي الغزالية ببغداد وسحبت بطانية قال خاطفو وود إنها تغطي والدهم المريض.

 

 

غير أن مفتي أستراليا الشيخ تاج الدين الهلالي قال إن الإفراج عن وود الأسترالي جاء نتيجة اتفاق تم التفاوض عليه وليس نتيجة عملية عسكرية مشيرا إلى أن عملية التسليم جرت في مدينة الرمادي العراقية.

لجنة الدستور

Link to comment
Share on other sites

قارن الخبر اعلاه بالخبر التالي

 

الخ

ميس 16/6/2005 سدني (ا. ف. ب) - انتهت محنة الرهينة الاسترالي دوغلاس وود (63 عاما)، بعد ستة اسابيع من اختطافه في العراق، حيث تم الافراج عنه امس في عملية عسكرية شاركت فيها القوات الاميركية والعراقية في بغداد. وفي عملية فاجأت حتى السلطات الاسترالية، قامت وحدة من الجيش العراقي تدعمها القوات الاميركية بتحرير الرهينة واعتقلت عددا من المسلحين.

وقال رئيس الوزراء الاسترالي جون هاورد امام البرلمان «يسرني ابلاغكم ان الرهينة الاسترالي في العراق دوغلاس وود اصبح في امان».

وقال «لقد تم تحرير السيد وود قبل فترة وجيزة في بغداد في عملية عسكرية تم ابلاغي ان القوات العراقية قامت بها وتعاونت خلالها مع عناصر من القوات الاميركية».

واعلن الجيش الاميركي ان القوات العراقية عثرت على الرهينة وود «عن طريق الصدفة» اثناء قيامها بعملية تفتيش روتينية في حي العدل «شمال غرب بغداد»، بينما كانوا يقومون بعملية تطويق مخططة للبحث عن ذخائر واسلحة.

وكانت استراليا ارسلت فريق طوارئ الى بغداد عقب خطف وود من قبل جماعة مسلحة تطلق على نفسها اسم «مجلس شورى المجاهدين في العراق».

وكانت المجموعة طالبت بسحب الجنود الاستراليين الـ 550 من العراق، الا انه تم رفض الطلب الذي تخلى عنه الخاطفون في وقت لاحق.

وقال هاورد انه لم يتم دفع اي فدية.

 

اعتقال مسلحين

وصرح وزير الخارجية الاسترالي الكسندر داونر ان عددا من المسلحين اعتقلوا خلال عملية الانقاذ الا انه لم يكشف عن مقتل اي شخص في العملية.،

واثنى هاورد على جهود الحكومة العراقية في المساعدة على الافراج عن وود، فيما اشاد داونر بمفتي استراليا الشيخ تاج الدين الهلالي لمحاولاته في الافراج عن وود.

وكان الهلالي توجه الى العراق مرتين للتفاوض على اطلاق سراح وود وعرض ان يحل محله لدى الخاطفين

Link to comment
Share on other sites

.. والى متى هذه الجفوة العربية لبغداد؟

غيدا فخري

 

العلاقات الدبلوماسية بين الدول العربية والحكومة العراقية ـ أو غيابها ـ، هي من القضايا التي ستُناقش الأربعاء المقبل في بروكسل خلال اللقاء الوزاري الدولي حول مستقبل العراق. ويُتوقع أن تمارس الادارة الأميركية ضغوطاً على المسؤولين العرب المشاركين في الاجتماع، لحمل حكوماتهم على تطبيع العلاقات مع بغداد.

 

وكانت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأميركية خلال اجتماعها الأخير مع وزير الخارجية العراقي، هوشيار زيباري، في واشنطن، عبّرت عن «الحنق» لعدم تبادل السفراء بين أي من الحكومات العربية وحكومة الجعفري، حتى بعد انقضاء خمسة أشهر على الانتخابات في العراق. فهل حان الوقت لتعيد الحكومات العربية مواقفها ازاء بغداد، وتجدد علاقاتها الدبلوماسية مع الحكومة الجديدة؟

 

لا شك أن أغلبية الحكومات العربية كانت ضد سياسة واشنطن الرامية الى تغيير النظام في العراق، وما يثير استياء بعضها هو التعامل مع حكومة عراقية في ظل استمرار الاحتلال الفعلي للعراق، وان كان مجلس الأمن الدولي قد أضفى شرعية على هذا الاحتلال بتحويله الى وجود لقوات متعددة الجنسيات. بيد أن هذه الحكومة هي حكومة منتخبة، وان جرت الانتخابات في ظروف غير طبيعية.

 

وتبرر الحكومات العربية مواقفها من بغداد على أساس أنها لا تريد أن تتعامل سوى مع حكومة شرعية، معتبرة أن استمرار وجود 140 ألف جندي أميركي على الأرض في العراق، يقوّض الشرعية التي تتمتع بها هذه الحكومة.

 

قد تكون هذه الحجج في محلها، ولكن من الواضح في المقابل أن الحكم على العراق يجري وفق مقاييس مثالية، لا تنطبق على كثير من الدول العربية. فثمة تناقض واضح بين المواقف «المبدئية» التي تتخذها الدول العربية، وعدم قيام أية حكومة عربية بسحب سفيرها من واشنطن في أعقاب غزو العراق ـ أو على الأقل استدعاؤه للتشاور. والمفارقة الاخرى تكمن في الانتقاد الذي توجهه الحكومات العربية الى بغداد، بشأن ما يتردد بين الحين والآخر، عن عزمها على اقامة علاقات دبلوماسية مع تل أبيب، متناسين عدد الأعلام الاسرائيلية التي ترفرف في عواصم عربية.

 

وما يزداد وضوحاً من خلال الحديث الى الدبلوماسيين العراقيين في الأمم المتحدة وخارجها، أنهم لم يعودوا يبالون الى حد كبير بالموقف العربي، الا عندما يتعلق الأمر بجيرانهم. فهم لا يخفون قلة صبرهم ازاء الجهود «غير الكافية» التي تبذلها الحكومة السورية لمنع «الارهابيين» من التسلل عبر الحدود الى العراق، متجاهلين أن ضبط الحدود هي مسؤولية الحكومة العراقية والقوات الأميركية بالدرجة الأولى.

 

وإذا كانت هناك أسباب كثيرة لمعارضة الحرب على العراق، فثمة أسباب عديدة أيضاً تحمل الحكومات العربية على اعادة تقييم علاقاتها مع الحكومة العراقية، لعل أبرزها الحيلولة من دون توجه العراق الى دول أخرى للحصول على دعم بديل.

 

كما أن من شأن اقامة علاقات دبلوماسية مع الحكومة العراقية أن يمنع ابتعاد العراق عن حظيرة الدول العربية وأن يضمن مصالحها في العراق، على غرار ما يفعله الايرانيون والأتراك. فقد أبقت أنقرة على سفيرها في العراق منذ ما قبل سقوط نظام صدام حسين في 9 مارس 2003. وبعثت طهران بوزير خارجيتها، كمال خرازي، الى بغداد أخيراً في اشارة الى أهمية العلاقات بين البلدين، في حين أن أي مسؤول عربي رفيع لم يزر العراق منذ ذلك الحين.

 

ولا غرو في أن علاقات العراق مع جيرانه تشهد بعض التوتر، فالحكومة العراقية تلوم سوريا علناً في موضوع عدم ضبط الحدود، كما أنها تنتقد الأردن بين فترة واخرى، في حين أن علاقاتها مع الكويت لا تزال رهينة المشاكل المتعلقة بالحدود ومسألة التعويضات. ويُضاف الى هذه المشاكل الثنائية عدم ارتياح الدول العربية عموما للتقارب بين بغداد وطهران.

 

ومن هنا، فالذي لا شك فيه ان الموقف العربي من الحرب على العراق، واستمرار الوجود الأميركي في البلاد، حالا من دون قيام الحكومات العربية بأي دور في عملية اعادة البناء، بما يعني تالياً أنها ستفقد أي دور مؤثر لها في مستقبل العراق، اذا ما أبقت على تباعدها هذا عن الحكومة العراقية.

 

ولعل بإمكان الدول العربية الاعتبار من ايران، العدو اللدود للولايات المتحدة، التي أعادت علاقاتها الدبلوماسية مع بغداد تحقيقاً لمصالحها، وذلك بألا تغالي في مواقفها، سيما أن قلة منها اتخذت موقفاً حازماً ضد غزو العراق في العام 2003 .

Link to comment
Share on other sites

  • 3 months later...

http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2005/10/98370.htm

 

 

منذ مده وانا اتابع مقالات الدكتور النابلسي واجد الكثير من القواسم المشتركه وبعض من الاختلاف ولكني في ماجاء في اعلاه اجد اختلافا كبيرا عبرت عنه قبل ايام في موقع بغدادي العراقي. في مناخ افتراضي انترنيتي تكون قيمه مثل هذه الاحصائات ليس في تمثيلها لواقع ارضي حقيقي وانما لنوعيه المتابعين والزائرين لهذا الموقع. فعندما يخرج استفتاء الجزيره بمثل تلك النتائج فانما ليعبر عن حقيقه اصبحت معروفه وتتمثل في انحسار تاثير ومتابعه الجزيره من العراقيين حيث تمثل النتيجه تعبيرا واضحا عن راي المواطن العربي العادي خارج العراق والواقع تحت تاثير الاعلام العربي و الذي ربما ياتي معاكسا تماما لواقع يعيشه غالبيه المواطنين داخل العراق.. بينما يتضح من استفتاء ايلاف اهتماما متزايدا من قبل العراقيين بحيث اتت النتائج اقرب نوعا ما الى الراي العام العراقي منه الى العربي الذي تؤثر فيه وسائل الاعلام التي يغلب عليها التشائم تجاه مستقبل العمليه السياسيه.

اعتقد ان مثل هذه الاحصائات سوف تجعل المسؤولين في قناه فضائيه متميزه مثل الجزيره تفكرا مليا في طريقه لاصلاح مثل هذا الخلل فالوسيله الاعلاميه تصبح بدون شك اكثر ضعفا عندما تفتقد مصداقيه الخبر وتوجيه التحليل لدى الشريحه الاهم في موضوع العراق وخصوصا ونحن مقبلين على اول انتخابات تشريعه لاول مجلس برلماني كامل الصلاحيه خارج وصايه الامم المتحده. لقد كان توجيه المواطن العربي وتحريض بعض الاطراف السنيه العربيه مهما خلال فتره محاوله ايقاف المسيره ولكنه وبعد الانتصار الكبير الاخير فانه لم يبقى لهذه الوسائل الا اعاده النضر في منهجها من اجل كسب بعض المصداقيه لدى الشريحه الاهم في الفتره القادمه والمتمثله بلمواطن العراقي صاحب حق التصويت. وفي النهايه فان دور الجزيره في توجيه المسيره الديمقراطيه في العراق يعد ان يأست من ايقافها سيكون اكثر تاثيرا لو انها صححت من عدم توازن التغطيه .. في الاشهر الماضيه انتبهت سوائل اعلاميه مثل العربيه الى ذلك الخلل ولمسنا كعراقيين نوع التحول من قبل المواطن العراقي العادي الى هذه القناه التي وبعد تجديد ادارتها استطاعت تصحيح جزء من ضرر قاتل ارتكبته ادارتها السابقه وهي هنا ستكون مؤهله اكثر لعدم مرشح معين يحضى بدعم ممولي تلك القناه. لست هنا من اجل ابداء نصيحه لوسيله اعلاميه ساهمت في قتل اطفال و شباب العراق ولكني ارى ان ذلك التغيير في اداء الجزيره قادم بعد ان انتصر العراق و تم اجتياز عقبه التصويت على الدستور واصبح واضحا لاعداء مسيرته ان كل تلك المحاولات لم تثني العراقيين عن الايمان بان احسن وسيله لحل خلافاتهم هي صناديق الاقتراع .. تذكروا ما كتبته وحاسبوني بعد سته اشهر على ما ادعي واعتقد!

Link to comment
Share on other sites

×
×
  • Create New...