Jump to content
Baghdadee بغدادي

Football/Soccer ball كره القدم


baghda

Recommended Posts

  • 4 weeks later...
  • Replies 31
  • Created
  • Last Reply
  • 2 months later...
  • 1 month later...

The great victory by the Iraqi olympic team in getting the first Arab ticket to the Olympiad is not a sports one.. It is more..

The team won Suadi team "Asia's lead team" 3 to 1 on the return game in Jordan/Amman..

The team , leaded by Iraqi coach Adnan HAmad did way more than expected defeating the Suadi well prepared team leaded by the Arginitian coach.

Link to comment
Share on other sites

  • 4 weeks later...
Guest Football fan

I just wanted to say CONGRATULATIONS to all Iraqi football supporters! American soccer fans are a minority in the US, but, we have great passion for the game. We were all truly impressed by your victory over the Saudi's and wish you the best of luck in the Olympics. GO FOR THE GOLD IRAQ!

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_Mutergem

ترجمه العمود اعلاه

 

اريد فقط ان اقول تهاني الحاره الى جميع محبي الرياضه في العراق . مشجعي القدم في امريكا ليسوا كثيرين ولكن لدينا محبه كبيره لهذه الرياضه.

نحن جميعا دهشنا بفوزكم على السعوديون ونتمى لكم الموفقيه!

اخطفوا الذهبيه ايها العراقيون!

Link to comment
Share on other sites

  • 4 months later...

http://www.sotaliraq.com/newiraq/article_2...10_12_3418.html

 

In Arabic.. Iraq is playing Ozbekstan on OCt 13th.. In Amman not Duaha.. Iraqis Fans are sent to Amman by the governemnt who will bare their expenses.. The quata of fans is distributed over all provices, five from each club.. Different than what the frommer regime doing.. When planting secret police agentswith fansn

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...
  • 1 month later...
Guest Guest_tajer

لا

خيار ثالث ... اقالة حمد أو استقالة الاتحاد

Dec 13, 2004

بقلم: طارق الحارس

tariqalharis@hotmail.com

ألم نقل إن اليوم لايشبه البارحة . ألم نقل إن المنتخبات الخليجية التي كنا نغلبها بسهولة أصبحت تشكل عائقا كبيرا لمنتخبنا في البطولات العربية والآسيوية . لقد حصل هذا التغيير الكبير في مستوى المنتخبات الخليجية لأن القيادات الرياضية في هذه الدول كانت ولازالت تعمل جاهدة على تطوير قدرات الرياضيين فيها ، أما القيادة الرياضية العراقية السابقة فقد كانت تعمل جاهدة لهدم الرياضة العراقية . للأسف إن بعض فؤوس العصابة السابقة لازالت تعمل في المجال الرياضي وفي اتحاد كرة القدم بالذات .

ان طرد المدرب الألماني ستانج والاستعانة بعدنان حمد للاشراف على تدريب منتخبنا الوطني كان ضربة فأس عظيمة لتدمير الكرة العراقية التي بدأت ترفع رأسها توا لأن قرار استبعاد ستانج وتنصيب حمد لم يكن مبنيا على أسس رياضية حقيقية . أما ضربة الفأس الثانية التي وقعت على رأس الكرة العراقية فهي التي حصلت حينما قرر الاتحاد الجديد-القديم الابقاء على عدنان حمد مدربا لمنتخبنا بعد فضيحة أوزبكستان ، أو الأصح بعد أن قرر حمد نفسه البقاء مدربا لمنتخبنا الوطني. لقد فشل حمد في تأهيل منتخبنا الى الأدوار النهائية لبطولة كأس العالم لأن هذه البطولة بطولة منتخبات وطنية وليست بطولات لمنتخبات الشباب أو الأولمبي التي واصلت فأس القيادة الرياضية السابقة على المشاركة فيها من خلال منتخبات مزورة . لقد حصل حمد على لقب أفضل مدرب آسيوي بفضل المنتخب الأولمبي الذي يضم بين صفوفه العديد من اللاعبين المزورين . ربما تمكن حمد ومن معه من خداع الاتحاد الآسيوي ، لكنه لن يتمكن من خداعنا فنحن نعرف العمر الحقيقي للاعبينا وبذلك فان ما يسمى بالانجاز الذي حصل عليه حمد بنيله لقب أفضل مدرب آسيوي للعام 2004 هو انجاز مزور ولايستحقه ويمكن لنا مقارنته بوسام ذهبي حصل عليه رباع في بطولة عالمية نتيجة تناوله منشطات ممنوعة .

شخصيا كنت أتوقع أن منتخبنا لن يخرج من مبارته أمام المنتخب العماني بنتيجة ايجابية وكنت أتمنى أن نفلح بالخروج متعادلين على أقل تقدير ، لكن أن نخسر بالثلاثة فهذه مصيبة كبيرة لم أكن أسمح حتى لعقلي التفكير بها .

ألم نقل إن منتخبنا يمتلك نخبة جيدة من اللاعبين الذين لا يحتاجون الا لمن يحسن التصرف بهم داخل أرض الملعب، لكن الذي حصل وهي ليست المرة الأولى أن حمد لم يحسن التصرف مع هذه المجموعة في مباراتنا أمام منتخب عمان وهذا ما أدى الى وقوع المصيبة الجديدة .

على أية حال ، لقد وقعت المصيبة وعلى اتحاد اللعبة أن يعرف أن الوسط الرياضي لن يبقى ساكتا وأن سكوته بعد فضيحتنا أمام أوزبكستان كان لاعطاء الفرصة له لاثبات نزاهته واخلاصه مثلما يقول . نعتقد أن على الاتحاد الآن اتخاذ قرار ينقذ به نفسه . القرار الذي ننتظره منه هو الاستغناء عن خدمات المدرب المزور عدنان حمد أو أن يقرر الاستقالة لتناط مهمة ادارة الاتحاد باشخاص لديهم القدرة على طرد حمد من عرشه الذي تربع عليه دون وجه حق.

مدربون كبار احترموا حالهم بعد تعرض فرقهم إلى خسارة أما فرق كبيرة وعلى الفور قدموا استقالتهم. نحن نطالب حمد اليوم أن يحترم حاله ويقدم استقالته من مهمة تدريب المنتخب الوطني، ذلك المنتخب الذي تعرض إلى كوارث حقيقية تحت قيادته، وإن لم يقرر ذلك فعلى الاتحاد العراقي لكرة القدم أن يقيله فوراُ، وإن لم يستطع الاتحاد فعل ذلك فعليه أن يقدم استقالته. نقول ذلك لأن الوضع الذي وصلنا إليه لا يسمح بخيار ثالث، اللهم إلاّ إذا احتجنا إلى تدخل خارجي يزيحهما معاً مرة وإلى الأبد. 

جميـــع حقــوق الطبـــع والنشــــر محفوظة 

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...
Guest تاجر

http://www.iraqoftomorrow.org/viewarticle....=27984&pg=index

انضر لهدا الخبر

للعلم الاستقاله حصلت قبل الادعاء بتفتيش شقه المدرب ولسبب اخر وهو الخستره المهينه للعراق وبعد قيام لجنه تحقيقيه مشكله من قبل الاتحاد

اللجنه اعتبرت عدم كفائه المدرب سببا رئيسيا في الخساره

حيث لم يستطع الخروج عن نمط واحد في اداره اللعب

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

مقابله مع اللاعب الدي اخاف صدام بهتاف الجماهير

"هله بيك هله وبجيتك هله"

 

 

فلاح حسن: ان الهزة الكبيرة التي حدثت وغيرت النظام في العراق وأذنابه قد شملت جميع القطاعات سوى المجال الرياضي

ما زالت نفس الرؤوس هي التي تدير الحركة الرياضية حيث كانوا بالأمس الذراع الأيمن لأبن الطاغية (عدي)

جعفر الموسوي: سوف لن نبدأ من البدايات كعادة الحوارات ، الآن ماذا يعمل فلاح حسن؟

الكابتن فلاح حسن: ما زلت أعمل في مجال التدريب حيث أدرب حاليا نادي مشيغان ستارز وهو فريق يتكون من العرب والامريكان ، وقد أستطاع هذا النادي من تحقيق الفوز ببطولة دوري الدرجة الاولى وترشح للدوري الممتاز ثم حصل على المركز الثاني في الدوري الممتاز لولاية مشيغان وبطولة كأس الاتحاد ايضا ، وهذه الأنجازات تعتبر انجازات رائعة اذا ما عرفنا الفترة القصيرة لتأريخ هذا النادي حيث تم تأسيسه حديثا .

جعفر الموسوي: طيلة حياة فلاح حسن الرياضية، لم تحترف اللعب خارج العراق حتى أعتزالك ، هل لم تتوفر الفرصة آنذاك ، أم انك لا تؤمن بمبدأ الأحتراف اٍطلاقاَ؟

الكابتن فلاح حسن: الكثير من الفرق المتقدمة في العالم لم تصل الى ما وصلت اليه لولا طريق الأحتراف.

انا من مؤيدي فكرة الأحتراف ولكن للأسف شهد العراق متاجرة بأسم الوطنية من أجل منع اللاعب العراقي من الأحتراف آنذاك، فخروج اللاعب الى بلد غير بلده يعطيه فرصة للأحتكاك بالأندية والتجارب الرياضية الأخرى وتكون لديه فرصة لمواكبة لاعبين على مستوى عال ضمن اندية قوية جدا ، وبالتالي سوف يقدم مستوى راقي ، لكن نظرة المسؤولين العراقيين لم تكن تحبذ فكرة الاحتراف وذلك بسبب جهلهم .

وعلى المستوى الشخصي تلقيت عدة عروض على سبيل الاحتراف، أحدهم وصل الى درجة التوقيع مع نادي الشعب الاماراتي في عام 1978 بعد دورة الخليج العربي الرابعة ، حيث كنت انا واللاعب علي كاظم ممن وقع عليهم الاختيار ،وكذلك أحدالفرق البلجيكية كادت ان تتوصل معي الى اتفاق وذلك عندما زار المنتخب البلجيكي العسكري العراق لكن المسؤولين العراقيين لم يحبذوا الفكرة بحجة ان فلاح حسن ثروة وطنية لا يمكن التفريط بها ، وهذه نظرية خاطئة.

جعفر الموسوي: غادرت العراق في عام 1990 ، لماذا المغادرة ؟

الكابتن فلاح حسن : مغادرتي العراق لأسباب سياسية بالتأكيد، حيث وجدت أن لامفر من مغادرة بلدي ، لقد وصلت مضايقات عدي شخصيا لي الى درجة لاتطاق،عدي كان يخشى شهرة فلاح حسن لئلا يتم توظيف هذه الشهرة لأهداف غير وطنية ،أو لمسائل ضد الدولة ،وانا شخص عمري 53عاما طيلة عمري لم انتمي اطلاقا لحزب السلطة في العراق (حزب البعث ) ومن لاينتمي اليهم فهو ضدهم ، وأنت تعرف الرياضة أصبحت مسيسة تماما في العراق ،كما ان فريق الزوراء الذي انتمي اليه كانت تطغى عليه سمعة مفادها ان هذا الفريق هو فريق الشيوعيين والمعارضين للنظام وهكذا فضلت المغادرة بعد مسلسل من المضايقات العديدة.

جعفر الموسوي: الى أين ذهبت بعد مغادرتك العراق؟

الكابتن فلاح حسن: الى هولندا ، مكثت فيها ست سنوات و انا احمل الجنسية الهولندية ايضا بالاضافة الى العراقية .

وفي هولندا قمت بتدريب أحد الفرق الهولندية ، ونظرا لأن عائلة زوجتي متواجدين في أمريكا قاموا بأجراء ترتيبات الأقامة لنا في أمريكا .

جعفر الموسوي: الوضع السياسي الجديد في العراق ، هل انعكس على الوسط الرياضي في العراق ، حسب وجهة نظرك؟

الكابتن فلاح حسن: ما أستغرب له حقيقة هو ان الهزة الكبيرة التي حدثت وغيرت النظام في العراق وأذنابه قد شملت جميع القطاعات سوى المجال الرياضي ، فما زالت نفس الرؤوس هي التي تدير الحركة الرياضية حيث كانوا بالأمس الذراع الأيمن لأبن الطاغية (عدي) ما زالوا يتواجدون وعليهم الكثير من علامات الأستفهام وأذا ألتقيت يوما بأحد المسؤولين سوف أطرح عليه وجهة نظري لأن قطاع الرياضة والشباب قطاع خطير جدا وأذا لم يوظف بشكل جيد فسوف تكون النتائج عكسية ، وكل تغيير يقوده الشباب ، لا أعرف لماذا تركوا موضوع الرياضة بيد أناس أساؤا للرياضة والرياضيين.

جعفر الموسوي: هل تقصد حسين سعيد مثلا ؟

الكابتن فلاح حسن: حسين سعيد والمجموعة التي معه ، ليس تجريحا بحق حسين سعيد فهو أنسان خدم الرياضة في العراق وبنفس الوقت أساء كثيرا للرياضيين العراقيين من خلال مركز القوة الذي كان يتمتع به وقربه من عدي صدام حسين بالأضافة الى استغلاله المناصب التي انيطت به لشؤونه الخاصة.

جعفر الموسوي: هل ألتقيت بوزير الشباب والرياضة العراقي خلال زيارته الاخيرة الى ولاية مشيغان الامريكية. لم نجدك بين الحضور؟

الكابتن فلاح حسن: لم ألتق بوزير الشباب ، قالوا لي الوزير موجود ، هل تأتي لتزوره؟ وانا في الحقيقة اذا لم توجه لي دعوة رسمية لا أخطو مثل هذه الخطوات ، ليس تكبرا ولكن لكل انسان عزة نفس .

جعفر الموسوي: لو عرضت عليك الحكومة العراقية الحالية منصبا رياضيا ، هل تتقبل الامر؟

الكابتن فلاح حسن: في الحقيقة اتصل بي مستشار وزير الشباب العراقي وطلب مني أن أرشح لرئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم ، لكن اعتذرت بسبب الوضع الأمني المتدهورفي العراق .

جعفرالموسوي : هادي احمد ، علي كاظم ،عادل خضير ، وغيرهم من رموز جيلك الكروي ..الجيل الذي أعقبكم هل أستفاد من تجربتكم ؟

الكابتن فلاح حسن : الجيل الاصغر دائما يضع امامه الجيل الذي سبقه ، نحن ايضا تأثرنا بمن سبقنا ، من المؤكد ان الجيل الذي اعقبنا تأثر بنا الى حد كبير ، وتلك مسألة طبيعية.

جعفر الموسوي: تتعدد المدارس الكروية ، فهناك المدرسة البرازيلية ، والانجليزية ، والهولندية ، الى اي مدرسة كروية تميل؟

الكابتن فلاح حسن: في الواقع مسألة المدارس في الوقت الحاظر لم تعد مطروحة ، كرة القدم اليوم أصبحت خليطا من عدة مدارس ، فهي تعتمد على القوة البدنية والمهارات الفنية والسرعة والتكنيك وهذه الامور يجب ان تتوفر في كل مدرسة ، ففي فترة السبعينات كنا نقول : هذه مدرسة برازيلية وهذه أنجليزية وتلك هولندية ، لكن الان أصبحت كرة القدم كرة شاملة ، و أول من أبتكر اللعب الجماعي الشامل هم الهولنديون فأصبح الان ومن الأندية الصغيرة الى المنتخبات الكبيرة تلعب بنفس الأسلوب المتطور المعتمد على تكتيك المدرب و أمكانيات لاعبيه .

جعفر الموسوي: كرة القدم في أمريكا لا تأتي في الأولوية من حيث الاهتمام الجماهيري ، لكن الفرق الامريكية بدأت تحقق نتائج جيدة، هل ترصد هذا الأنجاز ؟

الكابتن فلاح حسن: الأمريكيون قفزوا ، دربت فرق أمركية وكتشفت ان لديهم قاعدة موهوبة وكبيرة جدا ، تستطيع القول أن الامريكان أستطاعوا ان يقفزوا قفزات غير طبيعية رياضيا نادرا ما يحققها أي بلد في العالم، بالتأكيد مستقبل كرة القدم في أمريكا هو مستقبل زاهر .

جعفر الموسوي: دورة الخليج العربي 17 اقيمت في الدوحة مؤخرا ، ماهي ذكرياتك تجاه دورات الخليج؟

الكابتن فلاح حسن: دورات الخليج لها طعم خاص (يبتسم) خصوصا الى اللاعب العراقي فهو يحس فيها نوع من التحدي ، واللاعب العراقي معروف بالوطنية ولم ينظر يوما ما الى المادة ، دورات الخليج برزت فيها الكثير من الأسماء ، وأصبحت نافذة لبروز اللاعب الخليجي . وبداية من الدورة الرابعة عام 1976 في الدوحة برز العديد من نجوم الكرة العراقية ، وأصبح لهم مستقبل واثروا على حركة الشباب . دورة الخليج خطوة ذكية من الاتحاد العربي والخليجي لكرة القدم .

جعفر الموسوي: هل هناك دورة من دورات الخليج محببة الى نفسك أكثر من غيرها؟

الكابتن فلاح حسن: الرابعة ، وهي أول أشتراك للفريق العراقي وقد احدث اشتراكنا ضجة اعلامية انذاك ، كانت التشكيلة رائعة ، وصعب جدا ان تقول ان هذا اللاعب برز وذاك لم يبرز . الجميع قدموا مستويات رائعة جدا .

جعفر الموسوي: ماهي الامنية الرياضية التي لم تتحقق في حياتك؟

الكابتن فلاح حسن: المشاركة في نهائيات كأس العالم في المكسيك في 1986 .

فقد كان أسمي مدرجا ضمن الفريق الذي سيغادر الى المكسيك ، لكن بموجب الخلاف الحاصل بيني وبين عدي صدام حسين تم أستبعادي وسحب فيزا السفر وذلك قبل أسبوع من سفر المنتخب العراقي .

جعفر الموسوي: ماهي التشكيلة العالمية النموذجية.. وجهة نظر كمدرب ؟

الكابتن فلاح حسن: صعب جدا ان تضع ( 11 ) لاعبا في تشكيلة عالمية موحدة ، لان المواهب كثيرة ، والمسألة شاقة .

جعفر الموسوي: قبل فترة قصيرة ، انتقل الى رحمة الله زميلك اللاعب المعروف ناطق هاشم أثر مرض عضال ، حيث توفي في الاردن ، كيف تلقيت الخبر؟

الكابتن فلاح حسن: والله لقد أدمى قلبي الخبر (يتحسر) فهو الصديق الذي رافقنا عمرا طويلا ، نتذكر معه كل المواقف ، وناطق هاشم من شبابنا الذين يحملون قلبا طيبا جدا ، لطيف جدا ، ولا يسيء الى احد ، هذه هي الأقدار، ورحمة الله عليه ، انه خسارة للعراق ولنا جميعا .

جعفرالموسوي : أسماء رياضية سوف نطرحها عليك ، كيف تعلق عليها ؟

الكابتن فلاح حسن :

علي كاظم: رفيق العمر ،وهو مكمل لنجومية فلاح حسن ،وفلاح حسن مكمل لنجومية علي كاظم .

جاسم يعقوب : لاعب كويتي رائع ومؤدب ،وأكن له كل التقدير والاحترام .

كارلوس البرتو : مدرب ناجح بعمله ،أوصل مع زاغالو الكويت الى نهائيات كأس العالم ،وحقق نتائج طيبة .

يوهان كرويف: عبقري الكرة الهولندية ، وبدلالة ان الجيل الجديد ما زال يتذكره .

فرانز بكنباور: أنسان رائع كلاعب داخل الملعب وهو شعلة متوهجة في الرياضة الألمانية اليوم.

أحمد راضي: موهبة كروية انتهت مبكرا ، لعدم تقديره لنفسه .

دوكلاس عزيز: من جيل المواهب ، واحسن من لعب في خط الوسط .

مارادونا: موهبة كروية لم يقدرها صاحبها ، فأنتهى الى ما أنتهى اليه الان .

 

جعفر الموسوي: أبناؤك (تيسير و ايهاب) سارا على خطاك ، فعشقوا كرة القدم ، أين هم الان ؟

الكابتن فلاح حسن: تيسير (28) عاما ، أيهاب (27) عاما سرى حب الكرة في شرايينهم منذ الصغر وكانت تجربتي دافعا لهم في هذا المجال وقد أنطلقوا مع فريق الزوراء (الناشئة والأشبال) وعندما غادرنا العراق واصلو مسيرتهم الرياضية ، وهما الان يلعبان لفريق مشيغان ستارز الذي أقوم بتدربيه حاليا .

Link to comment
Share on other sites

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.


×
×
  • Create New...