Jump to content
Baghdadee بغدادي

عراقيون .......و (جايجي) التجنيد........؟


Recommended Posts

عراقيون .......و (جايجي) التجنيد........؟

 

(الجايجي) هو الشخص الذي يقوم باعداد الشاي وتهيأته كي ما يقوم ببيعه للشاربين.

وقد اعتاد العراقيون على شرب الشاي اينما وجدوا , في المقاهي , في البيوت , في الشوارع في كل مكان تقريبا.

وقد امتهن بعض الناس وخصوصا ذوي المداخيل الضعيفه هذه المهنه التي تدر عليهم رزقا لاباس به مع امكانات بسيطه فمثلا لا يحتاج هذا العمل سوى معدات الشاي البسيطه و(بسطيه) يفترش الارض بها .

ولكن (الجايجي) الذكي هو من يختار مكانا تجاريا مهما يرتاده كثير من الناس كي ما يبيع اكثر, ولذلك نرى ان معظم (الجايجيه) يحاولون اختيار اماكنهم لتكون قريبه من دوائر الدوله.

(الجايجي) المحظوظ هو من يكون موقعه قريبا من دوائر التجنيد (كان هذا ايام القائد المغوار!!) حيث ان معظم ابناء العراق كانوا اما متوجهين للدخول بالجيش (كخدمه الزاميه او احتياط) او متسرحين منه (بانتداب او انهاء خدمه ) وهكذا تجد ان الزحام على ابواب التجنيد يكون على اشده طيله ايام دعوه مواليد او تسريح مواليد.

ومن هنا كان (للجايجي) الذكي ان يجد الطريق المؤدي الى قلب مدير التجنيد او ضابط التجنيد ليكون سمساره الخاص في تمشيه المعاملات !!.

فعادة يكون باب التجنيد مغلقا وعليه حراس اشداء غلاظ كانهم حراس جهنم لا يسمحون لاي شخص بالدخول او الخروج الا بامر (السيد الامر) وعليه كان على المواطن الكريم ان يجد مفتاح يؤدي الى انجاز معاملته بشكل سريع وامن (يلعّب ايده) بالعراقي الفصيح او (يخرخش جيبه) بالعراقي الافصح وهذا المفتاح معروف لدى الجميع بأسم (اكراميه) ولا نقول رشوه لان الرشوه حرام قطعا والعياذ بالله ,حيث تدفع هذه (الاكراميه ) للسيد الامر وكذلك السيد ضابط التجنيد وما سواهم كي ما تمرالامور بسهولة ويسر.

وربما يسال احدهم ما دور (الجايجي) هنا ؟ الجواب معروف وهو ان (الجايجي) هو من سيمثل دورالوسيط ما بينه وبين الجهات العليا .

وبطبيعه الحال كان هناك جهتان لا تعرف (الجايجي) ولا تمر من خلاله اوراقهما وهما

 

الاول:- (الافراريه) اي من فر من الجيش وسلك دربا اخر لتحدي النظام .

الثاني:- هو جهات امنيه اخرى لا علاقه لها بالتجنيد حيث انها لا تأتمر بامر السيد مدير التجنيد

ولا لاحد من حاشيته.

 

اما ما علاقه هذا الامر بالعراقيين الان ؟

او بعباره اخرى كيف سنجسد ادوار هذه المسرحيه على عراق اليوم؟

سيمثل دور (الجايجي) الاردن الشقيق.

دور مدير التجنيد ودور ضابط التجنيد مقسم مابين ابو ناجي وابناء العم .

ودور المجند يقوم به من يستلم الحكم او الحكومه بالعراق .

وتدور روايه المسرحيه بهذا الشكل , اذ تقول الروايه.......

بعد ان سقط صنم بغداد استبشرالعراقيون خيرا بعهد جديد لايكون فيه الخير الا للعراقيين وخصوصا ابناءه الذين عانوا الامرين من جراء سياسات النظام البائد والدول المجاوره الناهبه لخيراته.

ولكن الذي حدث هو ان من استلم العراق هو من يريد ان (يمشي بغلته) الرئاسيه حسب التعبير العراقي الدارج( ليخمط خمطته) ويرحل والسلام , ولا بد من هذه الخمطه من (جايجي) جيد يجيد هذا الدور فما كان الا الاردن, فهو وكما معروف يعمل عند مديرالتجنيد العم (ابو ناجي) منذ فتره قديمه قدم تاسيس تلك (البسطيه) بجوار دائره تجنيد (ابناء العمومه)!!؟؟

فعلاوي كان يستشير (الجايجي) اولا واخرا في كل ورقه يريد ابرازها لتؤيد صحه موقفه من الخدمه.

اما اعضاء وزارته فانهم والحمد لله لم يفتحوا حسابا واحدا بالدولار او الدينار الا وكان (الجايجي) مطلعا على بنوده وتسليك منافذه ومشاركا في ارباحه.

ورحلت مجموعه علاوي التجاريه لتات مجموعه اخرى يرئسها من كنا نتمنى ان يكون ابا لكل العراقيين مدافعا عن حقوقهم وخصوصا انه امتهن مهنه الدفاع عن المضلومين او هكذا يشاع عنه.

الا انه للاسف قد خطى خطوه عكس ما كان يتمنى كل عراقي شريف يريد الثار لقتله ابناءه وخصوصا ان دماء الحله لم تجف بعد , حيث لم نسمع اعتذارا ولا هم يستحون.

وكانه يريد استعجال توقيع اوراق اعتماده هناك!!!.

وكذلك رئيس الحكومه الذي خيب ظن العراقيين بقبول دعوه (الجايحي) دون الاهتمام بما صدر من ذلك (الجايجي) من سب وشتم لاهله وعشيرته قبل وبعد عرس استشهادي افتخر به ابناءه .

والمستغرب حقا هو كيف يقبل هؤلاء الدكاتره!! الافاضل قبول رجوع العلاقات مع ذلك (الجايجي) الذي اتهم باطلا احد اعضاء حكومتهم ومازال مصرا على اتهامه الباطل ذاك !!! الا يعني انهم قد اساءوا الاختياربتنصيبه نائبا ام انهم مشاركون له في جريمته؟

اما ان الاوان عليهم ان يطلبوا اعتذارا رسميا عما جرى ونفي التهمه وهذا ابسط ما يطالبون ؟ ولكن يبدو ان العراقيين مازالوا في واد وحكومتهم في واد اخر.

لم يبقى للعراقين من امل الا من خلال بصيص يتمثل في ذاك الاشم البطل الذي اسقط الصنم وازاحه من صدر العراقيين كما اطاح برؤوس اخرى محسوبه على جيوش من دوائر تجانيد رئيسه, نطلب اليوم منه ان يستمر في تحديه لذلك (الجايجي) ودائره تجنيده السيئه الصيت كي ما يضل سيدا لنفسه واملا لكل العراقيين بعد ان اثبت صحه مواقفه التي لاتلين حيث اطاح بروؤس اقل ما يقال عنها انها كبيره .

 

 

بهلول الحكيم

Bahlol958@yahoo.com

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

من أين سيعيد الأردن علاقته بالعراق الجديد؟

 

 

 

بعيدا عن دبلوماسية المصطلحات ، والعروبية ، وبروتوكولات السياسة ، وبعيدا عن تجاوز التقييم الموضوعي لحقيقة العلاقة ما بين حكومتي الأردن والعراق إبتداء من عام 1980 وحتى

 

سقوط نظام صدام التكريتي، بعيدا عن كل هذا : من أين سيعيد الأردن علاقته بالعراق الجديد ؟ هل يعيدها بنسيان مشاركته الواسعة في معركة قادسية صدام التي شنها الأخيرعلى إيران بتدبير

 

وتشجيع عربي رجعي كان الأردن فاعلا فيها ؟ ولا ننسى الملك الراحل حسين بن طلال حين

 

أطلق قذيفة مدفع عراقي صوب المعسكر الأيراني مساهمة منه ، وإعلانا على إشعال نارها ، وكانت الخسارة المحسوبة بحسابات عربية ودولية ،هي تدمير كل العراق شعبا وخيرات حتى تحقق الكثير منها ، وصار الواقع الذي يشهده العراق اليوم مشهدا مروعا بجرت المدفع تلك .

 

وهل سيعيد العلاقة بصفح العراق الجديد عن ألوان الأبتزازالتي إبتز بها نظام صدام في ظروف قهرت النظام وجعلته يتلوى ضعفا أيام الحصار الأقتصادي المفتعل عربيا ودوليا ، والنتيجة هي

 

سلب قوت الشعب وتدميركل معالم قوته تحت وطأة ذلك الأبتزاز الذي لا يقف عند حد في الحسابات الأردنية ، فضلا عن أن هذا الفعل لا ينسجم مع خصال الشيمة والشرف العربيين ؟

 

أم يعيد تلك العلاقة بإنكاركوبونات النفط المهدور، أو بالتحفظ على مليارات الدولارات المسروقة من قوت الشعب في مصارفة بحسابات سرية وعلنية ، أو بالأعتذار الى أهالي آلاف الضحايا العراقيين الذين يلقى القبض عليهم على الأراضي الأردنية فيتم تسليمهم الى جهازمخابرات صدام لأعدامهم أو تغييبهم ؟

 

ومن أين يعيد الأردن علاقته ، هل يعيدها بالحفاوة والتكريم اللذين يتمتعن بهما كريمات صدام كضيفات مكرمات على الحكومة مع المال الحرام الذي بجعبتهن ، وهكذا آلاف المجرمين من أعوان هذه العائلة المنكوبة ، أم من دعم مؤسسة مباحثه للأرهاب المنظم تحت عباءة الزرقاوي ، أم من

 

مذبحة الفيحاء الدامية ؟

 

كل هذه الحواجز كانت السياسة الأردنية قد فعلتها من أجل تدمير هذا البلد ومن أجل احتواء خيراته ، ولا يهمهم دناءة الوسيلة مادامت الغاية في متناول أيديهم .

 

وكان من الغباوة بمكان أن لا تحسب حكومة الأردن حساب يقظة شعب العراق وانتصاره حتى

 

باتت تلفق تهما لبعض من رموزه بتدبير وتشجيع حكومة صدام البائد، فكان الدكتور( أحمد الجلبي ) هو ضحية تلك الغباوة وذلك التدبير.

 

وكلنا يعرف الملف الذي تشهر به حكومة الأردن بالجلبي عند الحاجة وبواسطة القابلة المأذونة فيها السيدة ( أسمى خضر) مفاده أختلاس بنك البتراء من قبل الجلبي مما دعا الى أنهياره وتعطيله ... بينما الحقائق تشير الى أن كبار لصوص المملكة ومن أسيادها هم الذين فتكوا بهذا

 

البنك وعطلوه ، وأول العارفين هو الشعب العراقي الذي إنتخب الجلبي كرمز وطني حتى وصل الى منصب نائب رئيس الوزراء ، والحقيقة هو أكبر من هذا لكن الذي غطى عليها كونه اصطف

 

مع خوته من الرموز الآخرين لخدمة وطنه وشعبه مكتفيا بالذي في عهدته .

 

فالزيارة التي قام بها رئيسنا المفدى الأخ جلال الطالباني الى عمان هذا الأسبوع تشير الى أهداف

 

تتعلق بإلغاء أو تناسي ملفات تدين الأردن مقابل رسم وإرساء علاقة طيبة تليق بالشعبين العراقي والأردني ، والتعاون على ردم الأرهاب المشتعل على الساحة العراقية ، مع قضايا أخرى . وقد

 

تردد لأكثرمن مرة أن السيد رئيس جمهورية العراق سوف يبحث ملف الدكتورالجلبي مع الأردن . ولا ندري بأية طريقة ستتم تسوية هذا الملف الشائك في حين أننا كعراقيين لا نريد تسويته بأسلوب المكرمة من لدن حكومة الأردن ما دامت كل القصة محل تلفيق وسوء فهم وتجاوز ..

 

نعم نريد تسويتها بأرادة ملكية والغائها على أساس سوء فهم من قبل الحكومة وتلفيق من اللصوص الحقيقيين ، مع غلق القضية بلا رجعة اليها وفي أي ظرف . والمقابل لهذه التسوية هو تبادل الثقة

 

ما بين الدولتين وإرسائها على أفضل وجه وليس منح كوبونات جديدة في ظل عراق جديد . وبكل

 

تأكيد فإن الدكتورالجلبي لا يملك كوبونا واحدا في جعبته لمنحه منكوبا للآخرين ، وقد جاء بإرادة الشعب لقمع هذه الظاهرة وتحطيمها . فالكرة في ملعب ( أسمى خضر وتصريحاتها الرنانة) ، والحكومة الأردنية لو تريد أن تعمل على رأب الصدع وتوضيح صحة إحترامها ومحبتها لشعب العراق ، عليها أن تمرر عملها عبر تسوية هذا الملف المغلوط بلا مقابل إطلاقا . لكن الذي أحبنا بشرف لن يخيب .

 

Link to comment
Share on other sites

العراقيون وخفي حنين

 

في عهد (القاعد) صدام حسين لم يكن للشعب العراقي اي دور او رأي وان كان فهو اما ان يكون ترديد (ببغاوي) لما يقوله القاعد لان الشعار المرفوع دوما وابدا هو (اذا قال صدام قال العراق) او ان يكون رايا معارضا وفي هذه الحاله تكون المقابر الجماعيه مقرا لسماع تلك الاراء!!.

اي باختصار شديد لم يكن صدام يحترم احدا من ابناء شعبه وهذه صفه تتشترك بها كل انظمه التخلف والدكتاتوريه .

والان بعد ان تحرر العراقيون من نظام صدام واستبشر خيرا في عهد جديد واصبح لدينا(نقطه نظام!!) اختلف الامر قليلا عن ما مضى في امكانيه سماع اراء المواطنين الا ان بقي عدم احترام المواطنين صفه سائده لدى من يحكم باسم العراق وكان العراقيون قد عادوا الى نقطه الصفر وليس نقطه النظام!!.

منذ سقوط الصنم وهناك دوله مجاوره استفزت مشاعر العراقيين بشكل اقل ما يمكن القول عنه انه وقح ,هذا بالاضافه الى التعرض الى شخصيات دينيه ووطنيه محترمه لدى الشارع العراقي بمناسبه وبدونها كما لا يخفى امراثاره التعرات الطائفيه التي صبت في المزيد من عمليلت الارهاب وقتل الابرياء بعد تم تصدير عميد الارهاب واميره على العراق الينا ليحصد ما يمكن التقرب به الى الله !!!!.

وحتى وقت قريب راح اكثر من 300 عائله حلاويه اصيله ضحيه عرس استشهادي!! اقامه ذو ذلك العفن حيث قام بتهنئته العائله الكثير من ابناء ذلك البلد الذي يكتنز حقدا وكراهيه للعراقيين. وقد رعى ذلك العرس ملكا وشعبا وصحافه, ولم نسمع كلمه اعتذار واحده بل اننا سمعنا تهجما ووقاحه من لدن ناطقه باسم تلك الحكومه تجاه الاغلبيه في العراق , وثارت ثائره الشعب ومزقوا علما وطالبوا اعتذارا رسميا وتعويضا كما حصل لملك سابق لتلك الدوله مع دوله مجاره ولكن لقتل فرد واحد لا اكثر, وكادوا يقتلون السفير وسحب سفير كلا البلدين وكادت ان تقطع كافه العلاقات الاقتصاديه الامر الذي ادى الى تلك الدوله مراجعه نفسها واعاده حساباتها عندما وجدت ان (الحديده حاره) , وعندها صرح السيد رئيس الوزراء من انه سوف يجري تحقيقا!!! في الامر بالرغم من ان الامر لم يكن ليحتاج لذاك التحقيق ولكــــــــــــــــــــــــــــــــن (كبيره جدا) حدث ما لم يكن بالحسبان .

رئيس الحمهوريه والذي يفترض انه قد انتخب ديمقراطيا !!! ويمثل اراده العراقيين يذهب فجأءه الى ذلك البلد ويقيم علاقات طيبه ويعود سفري كلا البلدين الى مواقعهما وتعقد صفقات تجاريه اكبر مما مضى حتى ان الحكومه السابقه التي تتهم بانها (عميله) لذاك النطام كانت قد اوقفت استيراد سيارات مستعمله تضر بالاقتصاد العراقي وتساعد على الارهاب حيث تستعمل عاده في التفخيخ الا ان الحكومه الحاليه اعادت استيرادها مكافئه لذوي النفوذ في ذلك النظام , وكان حليمه قد عادت لعادتها القديمه دون نسمع اي كلمه اعتذار واحده او حتى الاشاره لذلك ناهيك عن التعويض المفترض اقامته في مثل هذه الحالات .

وبذلك وجهه السيد رئيس الجمهوريه صفعه كبيره جدا لمواطنيه بعدم احترامه لهم من اقامته هكذا زياره والغريب ان من يفترض بهم ان يكونوا ممثلي الشعب في تقطه النظام!! لم يجروأ احد منهم مناقشه ذلك الامر او اعتباره قضيه ساخنه تستحق المناقشه او حتى الهمس به وكانهم اعضاء في المجلس الوطني الصدامي رافعين شعار (اذا قال الرئيس قال العراق).

والاعرب من هذا كله والذي يدعو للحيره ايضا هو ان عدو لدود لنظام تلك الدوله المجاوره كان قد اتهم بسرقه بنك وكلنا يعلم اباطيل تلك القصه الملفقه ضل ساكتا من الاشاره الى موضوع التصالح والذي يحاول اعلاميو تلك الدوله من الاشاره او التلميح الى ان بالامكان اعطاء (مكرمه) من قبل ملكهم باعفاء ذلك الخصم على مبدأ عفى الله عما سلف وليس من باب رفع المضلوميه لبريء اتهم ضلما بجرم لم يقترفه .

سكوت الرجل يزيدنا استغرابا بعد ان احببناه من كل قلوبنا واعطيناه ثقتنا.

ام انها لعبه سياسيه اخرى تدور في افق العراق علني اسمع اجابه من احد العارفين .

اقرب تصور عندي لهذه المسأله هي ان هناك خطوطا حمراء لايمكن تجاوزها بخصوص ذلك البلد , بدأت تتوضح صورتها من خلال تصريح رئيس الجمهوريه الاخير فب جريده الراي الاردنيه والذي يتسال فيه (لماذا يحق لكل الدول العربية مفاوضة إسرائيل والتعامل معها في حين يحظر هذا الأمر على العراق؟ من المعروف ان تلك الدوله ما هم الا حراس البوابه الشرقه لاسرائيل وما هم الا وسطاء يراد منهم الجمع ببن راسين بالحلال!!! فاذا كان الامر كذلك فلماذا لاتقام تلك العلاقه علنا ودون وسطاء انه امر يحتاج لشجاعه امتثال الالوسي والله اعلم.

بهلول الحكيم

Bahlol958@yahoo.com

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

نقلت صحف عربية منها (السفير) و(النهار) اللبنانيتان عن صحيفة (يديعوت احرنوت) خبرا مفاده ان الرئيس العراقي جلال طالباني التقى اخيرا شخصية عسكرية اسرائيلية سلمته رسالة من رئيس الوزراء الاسرائيلي آرييل شارون، واضاف الخبر ان ما وصفه بمصادر عراقية موثوق بها في العاصمة الاردنية عمان اكدت لقاء الرجلين، زاعما ان الرئيس العراقي بعث برسالة جوابية الى شارون.

 

السيد كامران القرداغي مدير مكتب الرئيس ينفي نفيا قاطعا هذا الخبر الذي لا اساس له ويؤكد ان الرئيس العراقي لم يلتق اثناء زيارته الرسمية الى الاردن سوى جلالة الملك عبدالله الثاني وكبار المسؤولين الاردنيين قبل مغادرته الى البرازيل.

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

هناك خبرا جاء ما نصه(الأربعاء 18/5/2005 "صوت العراق"- نشرة صحيفة معاريف الاسرائيلية اليوم ما ذكر قبل ايام في خبر عاجل لصوت العراق عن الاجتماع الذي تم عقده بترتيب وواسطة قطرية بناء على طلب حارث الضاري بين مسؤل إسرائيلي كبير و مثنى حارث الضاري في نادي رجال الاعمال لاحد فنادق قطر المشهورة. وقالت صحيفة معاريف اليوم ان مثنى الضاري طلب من المسؤل الاسرائيلي عقد صفقة تقوم بموحبه هيئة الضاري التنازل عن جدولة إنسحاب الامريكان مقابل ان تتسلم الهية الحصة الاكبر من الحكم في إنتخابات يتم تزويرها نهاية العام الجاري وسوف تحصل إسرائيل كذلك على وعد خطي بعتراف الهيئة الكامل بإسرائيل وإقامة اقوى العلاقات وفتح الابواب للاقتصاد الاسرائيلي ليستحوذ على إستثمارات ستراتيجية في العراق وذكرت معاريف ان المسؤل الاسرائيلي بدأ من خلال الحكومة الاسرائيلية الاتصال بالولايات المتحدة للتنسيق معها بشأن الاقتراح الذي قدمه مثنى الضاري.)

يبدو ان قطراخذت تنافس الاردن في دور الوسيط مع الاسرائيلين ولذلك لا يبدو مستغربا تهافت ساسه العراق الجدد للقاء ابناء العمومه

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

http://najaf.friendsofdemocracy.net/default.asp?item=87928

 

In Arabic

An Najaf blogger published a serious document !

Another scandle .. Alwayee granded Alhakim family a large land in Najaf at a low price to build a tomp and mosque and school around the grave of Ayatoula Bakir Alhakim..

 

The scandle is, why do you need to pay for a public land to build a tomp and mosque and school.. In Iraq the governemnt is offering public service buildings free land. Is that how great myrtr get compansated ?

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

الخميس 19/5/2005 "شبكة صوت العراق"- كشفت صحيفة معاريف الاسرائلية اليوم تفاصيل مهمة اكثر مما نشرته يوم امس عن الاجتماع الذي تم في قطر بين مسؤول إسرائلي كبير و مثنى حارث الضاري حيث قالت ان مثنى الضاري ذهب الى حدود لم يتجرأ اي زعيم عربي التقى او فاوض مسؤولين إسرائيليين سابقا حيث طرح فكرة الشراكة و حتى ذكر تشكيل إتحاد مع إسرائيل في المستقبل يضم دول عربية بحيث تكون عاصمة الاتحاد العربي الاسرائيلي هي القدس وليس تل ابيب.

وقالت الصحيفة ان المسوؤل الاسرائيلي قال من جانبه انه معجب جدا بشخصية مثنى الضاري حيث اثبت انه اشجع بكثير من السادات وانه يطمح ووالده حارث الضاري على الوحدة والتكامل في مشروع عربي كبير مع الدولة العبرية و قال ان بالعقل اليهودي و بترول العراق والسعودية ودول الخليج سوف يكون الاتحاد العربي الاسرائيلي في موقع منافس للاتحاد الاوربي.

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

مصافحة بين زيباري وبنيامين بن اليعازر

 

الشونة (الاردن) 22-5 : صافح وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري وزير البني التحتية الاسرائيلي بنيامين بن اليعازر بينما كانا في البهو الرئيسي داخل قصر المؤتمرات حيث تعقد جلسات المنتدي الاقتصادي العالمي في الاردن.

 

وشاهد الصحافيون والمراسلون المصافحة بين الرجلين ومحادثة مقتضبة باللهجة العراقية بينهما بعد ان عرف بن اليعازر عن نفسه بانه من اصول عراقية.

 

وقدم وزير الري الاردني رائد ابو السعود بن اليعازر الي زيباري.

 

الرافدين

www.alrafidayn.com

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...
Guest المررارة من ذوي القربى

العراقيون «والمرارة» من ذوي القربى

 

جابر حبيب جابر

انتهت القمة العربية وسط تجاهل وعدم اكتراث، حتى من بين اعضائها الذين يحجمون عن دفع اشتراك لا تتجاوز حصة اكبر الدول اسهاماً فيه خمسة ملايين دولار. وهذا الشح على الجامعة يشي بالاستهانة بدورها او ربما بقيمة وجودها، او حتى بجدوى العمل القومي برمته. اذ لماذا الانفاق على مؤسسة اقيمت من اجل انجاز الوحدة العربية، وهي الان ابعد عن هدفها من لحظة التأسيس قبل نصف قرن، بل على العكس ان بعض دولها الاعضاء باتت تخشى من تفكك وحداتها الوطنية.

 

ومن جانب العراقيين، هل كانوا مفرطين في تفاؤلهم عندما أملوا من القمة ان تدين الارهاب وقتل الابرياء وتنتصر لاشلائهم الممزقة، أم هل كان العراقيون مترفين لو طالبوا بأن تحذو الدول العربية حذو الاجنبية وتسقط ديونهم، او ان يكون هناك تأييد واضح للعملية السياسية التي انتصر فيها الدم على السيف. ألم يكن من شأن هكذا قرارات ان تخفف من «مرارة» ظلم ذوي القربى، الذي هو اشد على النفس. لكن الذي يتداوله العراقيون ـ وهم بهذا ربما مختلفون عن العقل العربي النمطي الذي يركن الى نظرية تحميل الآخر كل كوارثه ـ هو انهم قبل لوم الآخر يشعرون بضعف وهشاشة موقف رئيسهم، الذي كان يجب ان يكون موقفه اكثر صلابة تجاه دماء شعبه، وان يجعل من المؤتمر وقفةً مفصلية حتى لا يستمر الدم العراقي يراق لكي تُحمى انظمة من التغيير، خصوصاً وهو يحمل كماً من الأدلة على هدايا بعض الاشقاء من القنابل البشرية، وعن تورط رسمي فاضح فيها.

 

وبالعودة الى الموقف العربي يلفت النظر توحد الموقف الرسمي والشعبي الممثل باحزاب المعارضة تجاه الشأن العراقي. ولموقف بعض السلط تفسيره الذي يمكن إجماله في أنه:

 

اولا، ينطلق من ازدواجية في الخطاب، احدهما تحت الطاولة ووراء الكواليس، وهو ممتثل للإملاءات الامريكية، وآخر علني راديكالي يباع لشارع عاطفي. أوليس حرياً بهذا الشارع ان يتساءل، كيف جاءت القوات التي غزت العراق؟

 

ثانياً: بعض الانظمة تضع فوقها مانعة صواعق دورها ان تعمل على تفريغ شحنات العنف الاصولي المتطرف بعيداً عنها، ولهذا يبدو انها وجدت في الساحة العراقية المكان المناسب لتدفن فيها الشحنات البشرية المتفجرة.

 

ثالثاً: يعمل الجهد الاقليمي المتدخل سلباً في الوضع العراقي، على دفع البلد الى دوامة عدم الاستقرار وربما الحرب الاهلية والتفتت، لإخافة شعوبهم من التغيير، اذ كلما كانت الصورة اكثر دموية ودماراً، والاقتصاد اكثر خراباً، والرفاه ابعد منالاً، كان التأثير أوقع والرسالة اسرع.

 

رابعاً: نجحت بعض الانظمة طيلة سنتين ان تعطي شارعها وفقهاءها قضية ينشغلون بها بعيداً عن استحقاقاتهم الداخلية.

 

اما الموقف الشعبي فلا يمكن فهمه الا كونه ضحية لنخبه السياسية والثقافية وخطابها التضليلي، الذي افترض فيه حسن النية كونه يفضي ببلادة الى نتائج عكسية لامانيهم التي طالما ناضلوا من اجلها، اذ ان النخب القومية نجحت في ان تجعل العراقيين يكفرون بالقومية، والدليل انه من بين اكثر من مئة كيان سياسي لم يجازف احد منها بوضع كلمة قومي في تسميته، والجائل في شوارع العراق يعتصره الألم عندما يرى لافتات التنديد بالعرب والمطالبة بترحيلهم. لقد نجحت النخب القومية قبل ذلك عندما اصطفت مع صدام في حماقته في الكويت في تكفير الشعب الكويتي بالقومية، وهو الذي كان لا يبزه احد في مواقفه القومية، وسينجحون غداً في دفع اللبنانيين الى الكفر بالعروبة، ونحن الذين لم نعرف الحركات القومية والفكر القومي الا من اروقة جامعاتهم، ولم تقرأ عيوننا كتباً الا من نتاج مفكريهم.

 

لقد تغافلت النخب العربية المثقفة عن مآسي العراقيين طيلة ثلاثة عقود، ولم تستحق جريمة مثل حلبجة من كاتب عربي أن يندد بها، لذا لا يوجد في رصيدنا كعرب ما نعتذر به من اخواننا في الدين والتأريخ والارض، الكرد الا شهادة المفكر هادي العلوي الذي طلب التبرؤ من جنسيته العراقية، رافضاً ان تجمعه نفس الجنسية مع الطيار قاتل الاطفال بالكيماوي في حلبجة. ربما قالوا اننا لم نسمع بكل الذي جرى في زمن صدام، ولكن ماذا بعدما فتحنا لهم الارض عن مقابر الدولة الجماعية ورجونا واهمين من ضميرهم ان يصحو. وها هو الارهاب يطال العراقيين ويبعثر اشلاءهم ويحصدهم بالالاف، ولم نشهد تظاهرة واحدة تواسينا بدماء ابريائنا، ثم ألا يستحق اطفال العراق الذين باتت مدارسهم واجسادهم اهدافاً، ان يتوقف اخوانهم الاطفال العرب عن اللعب دقيقة لأجلهم.

 

ولكي لا نرمي اللوم كله على «النخب العربية»، تقتضي الموضوعية تفهم مآخذهم على العراقيين، فهم يلومونهم - اولاً ـ على خذلان نظامهم والسماح بسقوطه. وثانياً، على استدراج الاحتلال الامريكي والسكوت عليه. وبالنسبة للمأخذ الاول احيلهم الى رأي مصطفى، وهو طالب يحضر رسالة ماجستير اشرف عليها، اذ اتصل بي مستفسراً عن الصعوبات التي يجب ان يذكرها والتي اعتاد الباحثون ان يذكروها عند اعدادهم لبحوثهم، وقال: سأذكر قلة وصعوبة الحصول على المصادر، اما عن الوضع الأمني فلن أجاري بعض زملائي الذين يتحدثون عن ظروف الاحتلال، فأنا سعيد به.

 

ربما لا اتفق مع منطق مصطفى، ولكني اتفهمه، وهو الذي ترك قبل سنوات دراسته في الماجستير بعد ان وشى به احد اساتذته بأنه ضد النظام. لا تظنوا ان مصطفى اليوم سياسي مهم، او ينتظره منصب كبير، انه عامل يدوي في مخزن، وقد جاهدت لكي احصل له على دعم من احد مراكز الابحاث لا يزيد عن خمسة وثلاثين دولارا شهرياً، لكي ينجز بحثه، فهل كان مصطفى وامثاله يتأمرون على «البطل القومي»، أم انهم يريدون حقهم في زاوية من الحياة. اما بالنسبة للمأخذ الثاني فالرد هو اننا لو كنا نستطيع ان نستدرج التدخل الامريكي لفعلنا ذلك عندما كان على ارضنا ولم يكن يحتاج لأكثر من اربع وعشرين ساعة لاسقاط النظام، ولكنا تجنبنا المقابر الجماعية والتشريد وعذابات عقد من السنين.

 

انه قدر العراقيين الذي يجب ان يقبلوا به، ليس لذنب اقترفوه بل لكونهم ولدوا في وطن اراد الامريكيون له ان يكون فضاء مغناطيسياً «جاذباً للارهاب» بعيداً عن ارضهم وأمن مواطنيهم، ولأنه ساحة المنازلة التي اختارتها بعض دول الاقليم والقوى الدولية لإفشال المخطط الامريكي في تغيير المنطقة، ولانه المكان الذي اختاره المجاهدون لخوض معركة الايمان كله ضد الكفر كله، إذ يبدو، في زعمهم، ان سماء العراق وحدها هي المفضية للجنة.

Link to comment
Share on other sites

انه قدر العراقيين الذي يجب ان يقبلوا به، ليس لذنب اقترفوه بل لكونهم ولدوا في وطن اراد الامريكيون له ان يكون فضاء مغناطيسياً «جاذباً للارهاب» بعيداً عن ارضهم وأمن مواطنيهم، ولأنه ساحة المنازلة التي اختارتها بعض دول الاقليم والقوى الدولية لإفشال المخطط الامريكي في تغيير المنطقة، ولانه المكان الذي اختاره المجاهدون لخوض معركة الايمان كله ضد الكفر كله، إذ يبدو، في زعمهم، ان سماء العراق وحدها هي المفضية للجنة

 

 

 

لقد اختصر جابرا كل الكلام وكل ما يمكن ان يفال حول العراق في هده العباره الرائعه

تحيه لجابر حبيب الدي لااعلم من هو ولكني بالتاكيد اراه في وجوه و عقول كل العراقيين

 

رجاء اعطونا المزيد عن كتاباته وعن خلفيته

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

القاعدة تهدد السنة المتفاوضين مع الحكومة العراقية

 

خاطفو الصحافية الفرنسية أهدوها زجاجة عطر وخاتمين قبل إطلاق سراحها

 

 

بغداد ـ لندن:«الشرق الاوسط» باريس: وكالات

بعد أنباء عن تفاوض جماعات من السنة في العراق مع الحكومة العراقية لوقف العنف، هدد تنظيم القاعدة الذي يتزعمه في العراق الاردني ابو مصعب الزرقاوي، الذين يتفاوضون. وقال بيان على الانترنت يصعب التأكد منه: إن القاعدة تقسم على قتل أي شخص يتفاوض مع الحكومة العراقية. وقد اعتبر ذلك علامة تدل على ان الجماعة تشعر بالقلق من احتمال وقوع انقسامات بين حلفائها من الجماعات السنية. وكانت ترد على ما ذكرت انه تقارير تفيد بأن زعماء العشائر في الموصل ثالثة كبرى مدن العراق يسعون لإجراء محادثات.

وكانت الحكومة العراقية أعلنت يوم الاحد ان بعض المسلحين اتصلوا بها بحثا عن شروط للسلام، لكنها لم تعط أية تفاصيل عمن أجرى الاتصال.

 

إلى ذلك قالت الصحافية الفرنسية فلورنس أوبينا أنه في اللحظات الاخيرة التي سبقت الافراج عنها ومترجمها العراقي حسين حنون السعدي تصرف مختطفوها في العراق معها بكرم مفاجئ. وقدم الرجال الذين اختطفوها قدموا إليها زجاجة عطر وخاتمين هدايا لها. وروت ظروف احتجازها طوال 157 يوما في قبو ضيق ومظلم في العراق، وقالت ان حراسها «ضربوها» مع رهينة آخر بعد ان اتهموهما بانهما تكلما معا.

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest
شبكة كربلاء للأنباء - « وكالة الاخبار العراقيه » - 17/06/2005مكشفت صحيفة فلسطينية النقاب عن قيام مسؤولين عراقيين بارزين بزيارة سرية إلى تل أبيب مؤخراً. وقالت أسبوعية «المنار» إن شخصيتين عراقيتين رسميتين وصلتا يوم الأربعاء قبل الماضي «6/8» إلى تل أبيب وعقدتا لقاءات سرية مع مسؤولين إسرائيليين في مقدمتهم رئيس الوزراء آراييل شارون ورئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي غيورا آيلند، وشارك في جزء منها سلفان شالوم وزير الخارجية. ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها إن الشخصيتين العراقيتين هما أحمد الجلبي نائب رئيس الوزراء العراقي وموفق الربيعي مستشار الأمن القومي في العراق. مشيرة إلى أنه سبقت هذه اللقاءات، لقاء بين جلال طالباني الرئيس العراقي مع مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى عقد في عاصمة عربية بالمنطقة خلال جولة للطالباني، كذلك زار تل أبيب سرا نهاية شهر مايو الماضي وفيق السامرائي المستشار الأمني للرئيس العراقي. وتضيف المصادر أن مسؤولاً إسرائيلياً رفيع المستوى سيزور العراق قريباً جداً، وبعدها ستتخذ حكومة العراق قراراً بتبادل التمثيل الدبلوماسي مع تل أبيب. واعتبرت الصحيفة أن هذه الزيارة تعتبر مؤشراً على اقتراب موعد إعلان التمثيل الدبلوماسي بين العراق وإسرائيل، "وأن الاتصالات بين الجانبين قطعت شوطا بعيدا، نحو تحقيق تطبيع كامل بينهما، بدءا بتبادل السفراء".
Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...