Jump to content
Baghdadee بغدادي

من قتل السفير المصري


Recommended Posts

من قتل السفير المصري

 

 

ترددت الاخبار الوارده من العراق بان السفير المصري قد قتل من قبل (المجاهدين!!)علما ان الاخبار الوارده من هناك لم تكن مقنعه بالشكل الكافي فالخبر يقول.

بان السفير المصري قد خرج مساءا من منزله في المنصور متوجهها الى حي الجامعه وقد هم لشراء صحفا!! بمفرده (دون حمايه) لانه كان يعتقد بانه وسط اهله وهكذا تم الاختطاف .

لا اعتقد ان هناك عاقلا واحدا بالعراق في مركز مهم لايحتاج الى حمايه حتى ان عضوا في الجمعيه الوطنيه قد منح ما يقارب الخمسون الف دولار لحمايته بالرغم ان كثيرون منهم غير معروفون الا من قبل ذويهم اشاره للوضع الامني المتازم.

والاقرب للواقع هو انه قد غرر به للخروج بمفرده او ان حمايته قد انسحبت في لحظه ما يقوم بها عميل مزدوج يعمل ما بين الجهات العر قيه والارهابين بالاتصال ليبلغهم بالصيد السهل والسمين.

وتقول الاخبار الوارده من العراق بانه لم تعثر على جثته لحد الان .

هناك احتمالان

الاول ان لا يكون قد قتل , وما هذا الا تهويش اعلامي.

الثاني انه قد قتل فعلا ولكن لماذا بهذه السرعه حيث ان اؤلئك الارهابيون يمهلون بعض الوقت للتفاوض الى الحد الممكن لاخذ تعويض في مكسب ما اوفديه ماليه كبيره كما حصل من قبل مع كثيرين .

اعتقد ان الامر هذه المره لا يخلو من كونه تخطيط مسبق من قبل المخابرات المصريه والعراقيه وباشراف امريكي بطبيعه الحال والسبب هو ان سياسه مصر المتخاذله والمتعاطفه مع قوى الارهاب قد وصل الى الحد الذي مسح ادمغه المصريين وكثيرمن العرب لما له من قوه اعلاميه من ان لهؤلاء المجرمين حق مشروع في (المقاومه!!) وصار من غير المجدي ان تقنع هؤلاء من ان ما يجري بالعراق ما هو الا عمليات ارهاب لاعلاقه له باي نوع من المقاومه الشريفه .

ولذلك جرت محاولات عده من قبل الامريكين على الضغط على الساسه المصريين من تغيير هذا النهج الذي لايخدم العراق وامريكا اولا والمنطقه العربيه برمتها ومصر اخرا.

ولذلك كان يجب ان تحدث هناك هزه قويه لدى الشارع المصري تبين حقيقه هؤلاء القتله وخصوصا ان الشعب المصري سريع التاثر بالاعلام وبالخصوص اذا ما كانت القضيه تخصه مباشره.

ولذلك سنرى في الايام المقبله تغيرا حقيقيا في الاعلام المصري تجاه قضايا العراق المصيريه والتعاطف معه بشكل سيؤثر حتما على الشارع المصري والعربي بشكل عام .

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

هل خطف السفير المصري أم استدرج لقتله انتقاما من مصر ؟؟!! - وداد فاخر

 

[10-07-2005]

وداد فاخر / فيينا : هل تم استدراج السفير المصري المعتمد لدى العراق لفخ قد نصب له ، وسار إلى حتفه بقدميه ؟! ، سؤال لا زال يكتنفه الغموض ونحن ندقق مليا في المأساة التي ذهب ضحيتها السفير المصري في بغداد ( إيهاب الشريف ) .

وقد تسربت أنباء من داخل العراق تؤكد خروج المبعوث المصري وهو واثق من نفسه بأنه سوف يلتقي من يفاوضهم دون أن يعلم انه قد استدرج لفخ قد نصب له من قبل الإرهابيين الذين أوهموه بأنهم مستعدين لمفاوضته وطرح شروطهم التي طرحوها عليه وعلى حكومته مسبقا بطرق مباشرة أو من خلال مبعوثين من ازلام النظام السابق الذين يتوافدون على مصر ويستقبلون بصورة رسمية .

وما يدعونا لتأكيد صحة الأنباء التي تسربت من الداخل هو خروج المبعوث الدبلوماسي المصري بمفرده ومن دون حراسة بحجة شراء جريدة وكان طاقم السفارة من العاملين بخدمتها لا يستطيع القيام بذلك .

وعودة للبيان الذي صدر عن جماعة الإرهابي أبا مصعب الزرقاوي تتوضح لنا العديد من الحقائق التي يفسرها بيان القاعدة أولها إن هناك خبرا أذيع من قبل الحكومة المصرية بعد حادث الاختطاف طلب تسمية العملية بـ ( عملية احتجاز ) وليست عملية اختطاف ، وثانيهما بأن هناك اتصالا قد تم مع الخاطفين وعرف مكان احتجاز المبعوث المصري . لكن تسارع الأحداث بطريقة دراماتيكية غريبة جعلنا نعيد القول بصحة ما قيل عن مخطط استدراج الشريف وقتله بسرعة غريبة لم تحدث من قبل مع العديد من المختطفين الذين كانت تطول مدد اختطافهم ، وتتم إثنائها مفاوضات ويتم اخذ ورد حتى لمن تم قطع رؤوسهم .

وفي حالة المبعوث المصري تم وبصورة مستعجلة تنفيذ تهديد القاعدة ضد الضحية بطريقة تؤكد الظنون بان هناك تصميم على قتله منذ لحظة التخطيط باستدراجه للفخ الذي وقع فيه أو ما قيل عن خطفه .

وقد أكدت لهجة البيان الذي صدر عند الإعلان عن عملية الإعدام بأن هناك رغبة قوية للانتقام من مصر بالذات السلطة والدولة عند حديث البيان الزرقاوي عن ( إن أول من قام بالحرب على الإسلام والمسلمين هو النظام المصري منذ عدة عقود ) ، ثم يذكرون النظام في مصر بـ ( صدور حكم الإعدام على أيمن الظواهري ) ، وهنا تتضح النوايا أكثر من الأول وتبرز القناعات بان هناك نية مبيتة لقتل السفير المصري بأي صورة أو حجة كانت . أي إن القاعدة تعلن بوضوح بدء صراع جديد مع نظام عربي آخر هو النظام المصري مذكرة بمواقفه السابقة معها وخاصة حكمه بالإعدام على احد ابرز شيوخها والساعد الأيمن لزعيمها ( أيمن الظواهري ) .

لكن الحجة الأضعف التي أوردها بيان القاعدة هو دور السفير المصري كقائم بالأعمال في إسرائيل من قبل’ مابين أعوام 1999 – 2003 .

والأغرب من كل ذلك إن الحكومة المصرية سارعت مباشرة وبعد إعلان القاعدة قتل السفير المصري إلى تأكيد الخبر وهو دليل على علمها بصحة الخبر من خلال احد الوسطاء الذين كانوا يتصلون بين الطرفين المصري والإرهابيين ، للدور المصري المعروف في علاقته المباشرة بالعديد من بقايا واز لام النظام السابق الذين يستقبلهم النظام المصري بصورة رسمية رغم كونهم لا يحملون أية صفة رسمية تؤهلهم لذلك .

وقد أكد وزير الداخلية العراقي بيان جبر حقيقة توفر أخبار عن وجود اتصالات لبعض السفراء مع إرهابيين عند قوله في مؤتمره الصحفي بعد إعلان مقتل السفير المصري ( إن الحكومة العراقية وصلتها بعض المعلومات تفيد أن بعض السفراء يلتقون مع إرهابيين وإنهم يتحملون مسئولية ذلك ) . . وأكد ذلك الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية الدكتور ليث كبه .

كل الظن إنه كانت هناك خطط معدة من قبل الطرفين الطرف المصري والإرهابيين ، فالطرف الأول كان يبحث له عن دور بارز في عراق يعيش كل هذه الأوضاع الاستثنائية مستغلا ما يقوم به كل من يقاوم التطور السلمي نحو التوجه الديمقراطي لإيجاد موطأ قدم له ، والطرف الثاني وهي قوى الإرهاب التي كانت تتربص بالنظام المصري لتوجه له ضربة تأديبية إذا صح هذا القول انتقاما لما تم من إجراءات قانونية بحق الحركات الدينية التكفيرية التي تصادمت مع النظام المصري بدءا من إعدام سيد قطب وانتهاء بالحال الذي تعيشه هذه الحركات ورجالها القابعين في السجون المصرية ممن تطاول على المواطنين الآمنين ، أو السياح الأجانب بقوة السلاح .

وستكشف الأيام ما خفي من أحداث وأسرار حول مقتل المبعوث الدبلوماسي المصري ، كما أكد ذلك الناطق الرسمي ليث كبه في نية الحكومة التحقيق حول بعض الاتصالات الجارية من قبل أطراف دبلوماسية .

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

اليس غريبا ان لايصدر اي تنديد او حتى استنكار لجريمه قتل السفير المصري من هيئه علماء السنه لحد الان

 

 

الضاري أكد أن الشيعة يشاركون في مقاومة (الاحتلال)

الأحد 10/7/2005 القاهرة (د.ب.أ)- قال مثنى حارث الضاري المتحدث باسم هيئة علماء المسلمين في العراق ان مصر تلعب اضعف الادوار على الساحة العراقية على رغم ثقلها الاقليمي. واوضح الضاري في مقابلة مع صحيفة »المصري اليوم« امس ان الخطاب السياسي المصري »لا بد ان يكون واضحا في شأن بعض القضايا كحق الشعب العراقي في مقاومة الاحتلال واثر القوى الوطنية المناهضة للاحتلال ودورها في اعادة بناء العراق«. وقال »اعتقد ان الخطاب لو كان بهذه الطريقة سيصبح ذا ثقل مهم على الساحة العراقية«.

واكد الضاري في الحوار ان الحل الوحيد للمشكلة العراقية هو جدولة انسحاب قوات الاحتلال.

وشن الضاري هجوما على ما سماه بوسائل الاعلام »الموجهة« التي شاركت في تشويه صورة المقاومة وذلك بأسلوب التعميم وقال على سبيل المثال حينما يذكر في وسائل الاعلام انه »سقط عشرة مدنيين اليوم فإنه غالبا يتبادر الى الذهن انهم سقطوا بفعل المقاومة لكن عندما نأتي الى التفاصيل نجد ان منهم من سقط بنيران عصابات الجريمة المنظمة او التصفيات المذهبية والعرقية والخلافات الثأرية ومنهم من يقع نتيجة الصراع الحزبي حتى بين القوى السياسية الفائزة في الانتخابات ومنهم من يقع بنيران قوات الاحتلال«.

وكشف الضاري عن احصائية صادرة عن وزارة الصحة العراقية في نهاية عام 2004 افادت بان عدد القتلى على ايدي الاميركيين ضعف من قتل على ايدي العراقيين.

واوضح نقلا عن الاحصائية ان عدد القتلى من المدنيين 1200 عراقي على يد العراقيين والفين على ايدي قوات الاحتلال وان عدد المصابين 4000 عراقي على يد العراقيين و 8000 عراقي على ايدي قوات الاحتلال.

واشار الضاري مرة اخرى الى خطأ وسائل الاعلام في التعميم حينما تروج لان المقاومة في العراق تقتصر على السنة وقال ان المقاومة في العراق »يشترك فيها الجميع عرب وتركمان واكراد وفيها مسلمون ومسيحيون وفيها شيعة وكذلك سنة بل ان قادة بعض فصائل المقاومة من الشيعة«.

واضاف »لكن عندما نتحدث عن المقاومة المسلحة فهي في الغالب عند العرب السنة«.

كما انتقد الضاري التقارير التي تفيد بان السنة يقاطعون المشاركة السياسية في العراق لان المقاطعين على حد قوله »ليسوا من السنة فقط بل هناك بعض القوى الاخرى مثل تجمع القوى الوطنية والمؤتمر التأسيسي الوطني العراقي«.

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

الثلاثاء 12/7/2005 القاهرة :«الشرق الأوسط»- دعا شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي امس الى تضافر الجهود العربية والدولية للعمل على استقرار الوضع وإنهاء العنف الدموي في العراق قبل ان يتحول إلى ساحة للحرب الطائفية ، وطالب الحكومة العراقية بالضرب بيد من حديد على كل من يقوم بأعمال تفجيرية ضد المدنيين واصفا هذه الأعمال بأنها «أسوأ أنواع الفساد في الأرض».

وأكد شيخ الأزهر خلال استقباله نقيب الأشراف في العراق عباس فاضل الحسن والوفد المراق له أن «كل من يشارك في عمليات القتل والتفجير والتخريب التي تجري على أرض العراق يستحيل أن يكون مسلما، بل هو مخرب ويجب التصدي لهؤلاء المفسدين، فالوقوف في وجه هؤلاء أمر واجب شرعا» ومن جانبه أكد نقيب الأشراف على مكانة الأزهر العالمية والدور الذي يلعبه في ترسيخ مفاهيم الدين الإسلامي بوسطيته واعتداله، وقال أن للأزهر كلمة مسموعة في شتى بقاع الأرض، معربا عن تقديره لعلماء الأزهر الذين وصفهم بأنهم «يواجهون الأحداث الجارية بحكمة وحسن تدبير».

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...