Jump to content
Baghdadee بغدادي

Who did it in Samarra


Recommended Posts

Moron99 wrote

 

 

I keep wondering - "who would do such a thing?" Who would destroy a thousand year old piece of history in order to influence a two year old politic????

 

I would like to blame Queda but it's not like them. Only a building was hurt. Queda likes to kill people.

 

I would like to blame insurgents but it's not like them either. They blow stuff up close to where they live. But they don't blow up their own tourist attraction.

 

I'm tempted to blame Iranian agents but this seems to risky for them. They are in a position of relative strength and it would be dumb to risk that strength. Same with Badr.

 

It's tempting to blame the americans just because they are so easy to blame. But their ambassador has been working hard for two months to close sectarian divides and this really hurts him. The american soldiers wouldn't be allowed to do something that hurts the ambassador efforts.

 

So it's down to three suspects. Sadrists who want to make power grab, baathists who want to keep sunni from joining government, or rogue operators acting without higher approval.

 

What do the people in Iraq think?

Who do they think would commit this act?

Why would anyone do this???

 

Thanks to Salim for the translation

 

ترجمه تسؤالات مورون99 اعلاه

 

 

" اتسائل عمن يمكن ان سكون خلف هذه الاحداث؟ من يرغب في تدمير قطعه تاريخيه عمرها اكثر من الف عام فقط للتاثير على مجريات عمرها سنتان؟؟؟"

 

اتمنى ان القي اللوم على القاعده ولكن يبدو لي انه ليس اسلوبهم. حصر الاضرار بالابنيه ليس من اهدافهم . انهم يستهدفون عاده ايقاع اكبر عدد من القتلى.

يمكن ان يكونو المتمردون ولكنه لايبدوا اسلوبهم ايضا. انهم يفجرون في المناطق القريبه عليهم ولكنهم لايفجرون معالم تراثهم السياحي.

ربما هم الايرانيون ولكنها خطوه ربما تكون ذات مخاطر كبيره عليهم. انهم في موقع قوه وربما مثل هذه الامور تقلب الامر عليهم . وكذلك قوات بدر

ممتعا ان نلقيها على الامريكان لانه من السهوله اللقاء اللوم عليهم. ولكن سفيرهم عمل ليلا ونهارا خلال اللشهرين الماضيين لردم الصدع الطائفي وامر كهذا يضر بتلك الجهود

الجنود الامريكان لايمكنهم التصرف خالرج تلك السياسه

لذا فانها ستنحصر بثلاثه متهمين , الصدريين اللذين يطمحون لفرض سيطرتهم, البعثيين لانهم يعملون على ابعاد السنه عن العمليه السياسيه , او عصابات صغيره تعمل بدون تنسيق واوامر عليا

..ماذا يعتقد العراقيون؟

من يرونهم خلف هذه العمليه؟

من ممكن ان يعملها؟

???

Link to comment
Share on other sites

I am wanting to know from people in Iraq if anybody was killed in the blast.

With such a toppling of that dome,were any people injured?

Inside Iraq, still no claims of repsonsiblity for the blast ?

In the west it was reported no deaths.

 

one comment;

So it's down to three suspects. Sadrists who want to make power grab, baathists who want to keep sunni from joining government, or rogue operators acting without higher approval.

[/size]

Speculation.

 

Is it possible that whoever actually did bomb the mosque can not go public and say "Somebody else for certain did it"

 

They can't "pin it" on any other group as it may be to dangerous to their own groups protection or themselves ?

 

Could anti government 'groups',

that have been working closely together,

be ready to part ways ?

 

The Beriut Lebanon bombing and killing of politician last year is what it almost reminds me of.

 

Not a precise fit but nobody took responsibility for Hariri's killing either, did they ?

 

Could it be Saddams own baathist party members ?

 

Are they any closer to finishing that "trial" of Saddams ?

 

If this was an attempt to bring back Saddam.... :lol: not going to happen.

 

 

My opinion means nothing. Only those inside Iraq can weigh the evidence, listen to "the word on the street" and come to a better conclusion.

 

I do not have a clue except maybe ,

those that were once closely unified in a cause to stop events in Iraq may be about to cut each others throats to save themselves.

Link to comment
Share on other sites

زلزال سامراء

جابر حبيب جابر، الشرق الاوسط

 

 

تحتم المسؤولية الوطنية والدينية علينا، تناول تداعيات جريمة استهداف المراقد المقدسة على مجريات العملية السياسية التي شارفت الوصول الى أهم حلقاتها، بشكل مباشر وواضح، وبعيداً عن اللجوء الى لغة الوعود وعبارات التمويه التي سئمها المواطن البسيط، وقد ارتضاها في وقت سابق من الحكومة، رغبة منه في تحقيق مطالبه الاساسية من امن وخدمات وغيرها من جهة، وتواضع قناعاته من جهة أخرى، وهي التي ادرك انها خارج حدود دولة وليدة، تعاني من ازمات ومشكلات شتى تمزق اشلاء مؤسساتها، وتهدر أموالها وتنمي امراضها، بدل ان تعالجها وكلها على حساب كرامته، والتي وان اهدرت معاشياً، فإنها لا يمكن ان تهدر عقائدياً وإنسانيا.

 

يجب ألا يعوزنا الوضوح والصدقية في فهم طبيعة البناء السياسي الذي يحاول زعماء الكتل البرلمانية اكماله لبنة لبنة، اذ انني اجد نفسي مضطراً امام زلزال كارثة سامراء التي حلت بالبلاد العودة من جديد إليها لأقول: كيف يمكن لبناء سياسي يراد له ان يحافظ على وحدة تماسك العراقيين ويرسخ وحدتهم الوطنية بمختلف مكوناتهم، ان يقوم على حطام اقدس الاضرحة الى نفوسهم، واقربها ارتباطا بعقيدتهم التي انعقدت عليها قلوبهم وأفكارهم، فأصبحت هي التي تحركهم وبمعزل احياناً عن أي سلطة دينية وسياسية رغم احترامهم وتقديرهم لها. لا بل حتى ان صمامات الامان أي المرجعيات الدينية، التي يعول عليها في نزع فتيل الفتنة الطائفية والحيلولة دون قيام الحرب الاهلية، وقفت مذهولة امام حجم الاعتداء والتدمير، الذي طال مرقد الامامين علي الهادي والحسن العسكري (عليهما السلام)، فلا تستطيع وبكل ما تملك من وسائل ضبط اجتماعي السيطرة على غضب الشارع العراقي، الذي لم يشهد في تاريخه المعاصر حادثة افقدته صوابه وأثرت في وجدانه، مثل حادثة يوم الاربعاء السوداء التي افقدت الجار الشيعي صوابه ليساوره الشك في جاره السني، الذي عاش معه سراءه وضراءه وهمومه ومعاناته، وأخذ يحيطه بهالة من التساؤلات التي لا يستطيع الاجابة عنها. وبشكل بات يهدد نسيج البنية الاجتماعية.

 

فأمام ثالوث الارهاب الذي اجتمع في تحالف ضم الجماعات السلفية التكفيرية، وبقايا النظام السابق، فضلاً عن تجار ومدمني الحروب، والذي وصل نقطة الذروة باستباحة العتبات المقدسة للمسلمين الشيعة، وهدر دماء ابنائهم واستهداف عقلانية وتوازن بعضهم، تقف العملية السياسية امام مفترق طرق خطير. فتمسك العرب السنة بخيار تشكيل حكومة وحدة وطنية تقوم على اربعة اطراف، يجعلهم امام جدية مراجعة ما تبنوه مقابل اشتراكهم بفاعلية في الحكومة الجديدة. فلو تسنى لهم فرض وجهة نظرهم إزاء أحد أهم الملفات خطورة وهو الملف الامني، ماذا يمكن ان يقدموا، وهل بمقدروهم السيطرة على شارعهم الذي اثبتت الاحداث انه من اهم مصادر العنف، هذا الشارع المأزوم ادرك مؤخراً حجم خسارته وحاول تعويضها عبر اقتناعه بضرورة محاربة ونبذ الجماعات المسلحة في المنطقة الغربية، سيما وانه دفع ثمن هذه القناعة باهظاً، فقد اغتيل العديد من ائمة المساجد وشيوخ العشائر والمدنيين الابرياء في الانبار.

 

الا ان الملاحظ ان هذه القناعة غابت وبشكل يثير العديد من الشكوك والتساؤلات عن تصريحات ولقاءات بعض قادة القوى السياسية، الامر الذي فهمه الآخرون بأنه يمثل بشكل او بآخر تعاطفاً وربما اصطفافاً من قبلهم مع الجماعات المسلحة، حيث أنها اثناء تعرض مجموعة من المتطوعين لقوات الامن الى حادث ارهابي في الانبار، فإن هذه القوى تجنبت استخدام عبارات حادة تجاه الجماعات المسلحة والجهات التي تبنت هذا الاستهداف، وارتأت بدلاً عن ذلك توجيه خطاب شديد اللهجة الى شركائها في العملية السياسية، الذين يمسكون بزمام السلطة التنفيذية، وهدفوا الى تقييدها وإضعافها عبر تشكيل مجلس مواز، وعلى حساب صلاحياتها، في حين ان الخروج من المأزق الامني الذي تعيشه البلاد يقتضي بداهةً تقوية السلطة التنفيذية لا اضعافها، إذ أن شل يد الدولة وتكميمها وتسييس مطالب الجماعات المسلحة، لم يعد له من فهم آخر الا التواطؤ على اراقة دماء العراقيين، كما ان مسك العصا من الوسط والمحاولات المستمرة على تشتيت الانتباه عن مصادر العنف، وتبني الخطاب الملتبس والمزدوج، لم ينفع وباتت مغادرته ضرورية. انهم بصراحة يضحون بمصالح وحياة من يدعون تمثيلهم. ومصداقية ذلك الجرائم الانتقامية التي حدثت والتي طالت دور العبادة والأبرياء، فالرغبة في التعايش ووحدة العراق لا تتسق مع توفير الملاذ الامن للجماعات التكفيرية والجماعات المسلحة المتعاونة معها، والتي باتت تهدد بأخذ البلاد الى هاوية لا ينجو منها احد.

 

من جانب آخر فإن ما حدث وقع في ظل ازدياد الضغط الامريكي على العملية السياسية التي تنوعت اتجاهاته، بين التلويح بانسحاب مفاجئ للقوات الامريكية، ينبئ بتفاقم الوضع الامني، وصولاً الى التصريحات المثيرة للجدل التي اطلقها السفير الامريكي قبل ايام، والتي اكد فيها ان بلاده لن تدعم أية حكومة لها توجه طائفي، في خطوة من الادارة الامريكية تسعى من خلالها لفرض ارادتها السياسية على المفاوضين. وهنا ينبغي الحذر من انه اذا كان الضغط الامريكي الى الآن مؤثراً على الرؤوس السياسية، فانه لن يكون كذلك على الاطراف والنهايات، بل سيجعل الشارع منفلتاً حتى عن سيطرة قياداته.

 

ان هذا الاستهداف الأخير لهذا الرمز الديني، هو الاكثر ايلاماً في مسلسل الجماعات التكفيرية التي غايتها استدراج الانتقام وردود الافعال المقابلة، والتي ستكون وصفة للحرب الاهلية التي عمل العقلاء متسامين على الدماء والجراح على تجنبها. من جانب آخر فعلى دول المنطقة، التي تدعم او تغض النظر عن رجال دينها وعن إعلامها ومصادر التمويل فيها، ان تدرك بأن ما يجري في العراق هو ليس في جزيرة منعزلة، بل سيمتد بشظاياه الى مجتمعاتها، لا بل ان الاحتقان الطائفي في العراق ستتسع اهتزازته لتشمل العالم المسلم برمته.

 

وأخيرا، ان وحدة الروح والجسد وتماسك ابناء الوطن، وإشاعة السلام، هي ما عاش واستشهد من اجله كل ائمة الرحمة، اما الانتقام فإنه بالقطع سيكون مناقضاً للرسالات التي أشاعوها ويحيل بلد اضرحتهم الى ركام.

Link to comment
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أية جريمة افترفتم، سنوات وأنتم تنطرون الى المذابح ضد الشيعة وتسكتون فهل كانوا لعبا تلعبون بها

واليوم انتبهتم فجأة وثرتم وعرفتم الان بان في العراق اناس

يذبحون وصحفيون يقتلون، وبسبب غبائكم وحقارتكم فانكم لاهلنا كلهم تؤذون،

:كًتـابكم الاغبياء يقولون ان ضريحي الهادي والعسكري ع للشيعة فقط، وما الفرق بيننا، انهما جداي أيضا، شباك ضريحهما

شباك ضريحهمما القديم في بيت أهلي لسنين

انكم تتظاهرون من أجل نبينا محمد (ص) بسبب صور كاريكاتيرية، فكيف من أحفاده تسخرون

ابنتي نهضت فجر اليوم الشؤوم ورأت في المنام جدها زين العابدين ع رأته وهو يحترق وبيده الراس الطاهر

 

الطاهر الشريف، يقول لها احفظي رأس أبي الحسين، احفظيه

يا حثالات يا كافرين تحترقون قلبه مرتين، أينكم ياسنة العراق وشيعته أينكم

فباتحادنا ، لرأس أبينا الحسين سنكون حافظين، وباتحادنا، لن نصبح أبدا نادمين

 

Link to comment
Share on other sites

[size=3]

To Jabir Hbib Jabir

Y to Moron 99

 

Who would do such a thing?

 

1. I think that Sadrists are very far from doubt. If they wanted to destroy Irak then they should destroy Abu Hanifa or Al Gailani and not the contrary,

2. Before Saddam´s failure he was always saying that he would destroy Iraq if he failed, so why we can not blame the faithful bathists - Sunnis, Shiis, Kurds and Christias- and not the normal Iraqi people. It is imposible that a Shii neighbour is afraid of his Sunni neighbour or Sunni from Shii. In Baghdad, it is very difficult to find pure Shii or Sunni families.

3. This morning in Iraq, the interior minister said that the iraqi army now has the same quantity of armaments as the terrorists. So we can blame the enemy because it means that Saddam´s loyal army still control Iraq, they can do what they want, even to burn Baghdad.

What is happening now in Iraq I think because of the first days of the war when nobody could destroy Saddam and his loyal army.

Now, whom we blame?[/size]

Link to comment
Share on other sites

SOme news on Sunni Tribes turning on their friends the foreign al Queda "freedom Fighters"

The foreign fighters have given up killing coalition forces,Iraqi military and police and concentrate on killing civilians who once supported them.

The Sunni sympathizers have become the only SOFT TARGET that they can strike?

 

SO now, the Sunni Tribal civilians are ready to turn .

 

 

Iraq's Hawija Sunni tribes declare war on Zarqawi

 

Tribal leaders vow to fight all those who attack their sheikhs and clan leaders, including Al-Qaeda.

 

HAWIJA, Iraq - Faced with attacks against their sheikhs and clan members, a number of Sunni tribes from Hawija – an insurgent bastion in northern Iraq - have declared war on Al-Qaeda's frontman in Iraq, Abu Musab al-Zarqawi.

 

"We shall fight all those who commit such attacks, notably Al-Qaeda," the tribal leaders said in a statement that has been circulating around Hawija.

In the last month-and-a-half, the head of Al-Nuaim tribe, Ibrahim Al-Nuaimi, and one of the heads of the powerful Jubur tribe, Ahmad Mehdi Saleh, have been assassinated in this Sunni rebel bastion, 220 kilometers (137 miles) north of Baghdad.

 

...

.....

It is a terror campaign against our leaders," Sheikh Abdel Rahman al-Assai, head of the Obaidi tribe, said.

 

"We are not going allow them to silence us and do this to us. The resistance opposes the occupation and is an Iraqi affair.

 

"Terrorists and Takfiris (Sunni extremists) kill, kidnap and terrorise our people. We cannot accept this," he said.

 

He felt it was legitimate to kill these men as they belong to "Zarqawi and such groups."

 

....

.....

The tribal leaders said groups linked to Zarqawi were carrying out attacks on the "army, police, oil and gas pipelines and technicians which harms the interests of Iraq."

 

"We never offered refuge to terrorists. All those who offer shelter to terrorists will be treated like terrorists," their statement added.

 

"We reject violence and the murders of civilians in the Arab areas."

 

"These dark forces strike all religious people and their symbols," a local Hawija council member Hussein Ali al-Jubur said.

 

Attacks on Iraqi security forces also delays the withdrawal of foreign coalition troops, he noted.

 

 

....

.....

The call to arms by the tribes was welcomed by General Anwar Hama Rahma, head of the Iraqi military in Kirkuk who offered his full support to their fight against Al-Qaeda insurgents.

 

The new stand by Sunnis around Hawija mirrors that to the south in Samarra, where the killing of a key tribal sheikh last October had strained ties between Qaeda fighters and locals, although the sides have since reportedly brokered a truce.

 

The US military has also reported clashes between nationalist insurgents and Al-Qaeda in Al-Anbar province, considered a bastion of rebel violence.

 

 

 

more at the link

http://www.middle-east-online.com/english/?id=15914

Link to comment
Share on other sites

http://aljeeran.net/viewarticle.php?id=index-20060307-42037

 

In arabic. in along interview with Kuwaitee newspaper, Tarik ALHASHIMEE ,head of Islamic party "Sunni Arab ", pointed to Americans of doing all pomping in Iraq

 

 

 

- لدي وجهة نظر تختزل فكرة الزرقاوي وغير الزرقاوي والجماعات التكفيرية.الوضع اكبر من ذلك. اقرئي عن برنامج «فينكس» ستجدين أن أميركا كانت ناشطة في تشويه المقاومة المسلحة في فيتنام ونيكاراغوا مستخدمة نفس الأسلوب الذي نراه اليوم في العراق عبر السيارات المفخخة التي تستهدف المدنيين والمؤسسات المدنية والبنى التحتية بهدف تشويه المقاومة وإثارة الفتن بين أبناء الشعب. والدليل أن الكثير من التفجيرات لا تتبناها أي جهة مقاومة، فمن يكون الفاعل؟ ومن كان وراء تفجير مزار سامراء؟ لا ينبغي استبعاد الأميركيين ومخابراتهم ومخابرات العالم كله عما يجري على ارض العراق اليوم

 

At same time he indirectly admitted that on the last ellection "The resistance" agreed to stop pomping in order to allow more Sunni arab representatives to the perliment..

 

 

 

الذي حصل يوم 15 ديسمبر (يوم الانتخابات) ان الكثير من الفصائل المسلحة عرضت رغبتها في ان يكون للسنة مشاركة حقيقية في العملية السياسية وتعهدت بوقف هجماتها في ذلك اليوم، بالطبع هذه المبادرة جاءت لمصلحة العملية الانتخابية ككل وللمشروع الوطني بالدرجة الأولى قبل أن تكون لصالحنا. أما أن نكون من اصدر تعليمات بوقف الهجمات فهذه اتهامات عارية عن الصحة. التفجيرات بنظرنا، سواء التي تستهدف الحسينيات أو الأسواق أو الحافلات، عمل إجرامي لا نقبله ولا نشجع على إراقة الدم العراقي

.
Link to comment
Share on other sites

  • 3 months later...
Guest capsture of criminial

Dr. Alrubai, iraqi national security advisor, decleared the names of the band and the killer of the journalist Atwar bahjet.. Alqaeda leader Albadree "Iraqi" and Abo Qudama "Tunisian" with four Suadi and Iraqis from Alqaeda did nid it.. The iraqi forces captured Abo Qudama but the Albadree is still on run

 

 

إعتقال مفجر ضريح سامراء قاتل اطوار بهجت

GMT 12:30:00 2006 الأربعاء 28 يونيو

د أسامة مهدي

 

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

 

 

 

أسامة مهدي من لندن: اعلن في بغداد اليوم عن اعتقال مفجر ضريحي الامامين العسكريين في مدينة سامراء بالاشتراك مع سعوديين وعراقيين وقاتل الصحافية العراقية في قناة العربية اطوار بهجت وهو تونسي الجنسية بينما بدأت الادارات الحكومية في محافظتي كربلاء وميسان اضرابا تمهيديا سيعقبه اضراب مماثل في عشر محافظات اخرى الاسبوع المقبل احتجاجًا على اعتقال القوات الاميركية رئيس مجلس محافظة كربلاء بينما نفذ طلبة واساتذة الجامعات اعتصامات استنكارًا لاختطاف إقرأ أيضا

 

المالكي في إمتحان خوض المعركة الحاسمة

 

 

 

مجلس الأمن بحث المصالحة وعلاوي لأمانته

 

 

 

محامو صدام : مليشيات إخترقت المحكمة

 

 

 

إتهامات عراقية شيعية سنية متبادلة بتهجير العائلات

 

 

 

سبعة فصائل مسلحة تستجيب لمصالحة المالكي

 

 

 

مجموعة من الطلاب من سكنهم الداخلي في وقت عبرت وزارة الخارجية العراقية عن املها في ان لايؤثر قتل اربعة دبلوماسيين روس في العراق على توطيد العلاقات بين البلدين.

 

وقال مستشار الامن القومي العراقي موفق الربيعي في مؤتمر صحافي في بغداد اليوم ان القوات العراقية اعتقلت قبل اربعة ايام التونسي الجنسية يسري فاخر محمد علي الترويكي الملقب ابو قدامة التونسي اثر معركة مع مجموعة مسلحة من المقاتلين الاجانب لدى محاولتهم مهاجمة نقطة تفتيش عراقية في منطقة الضلوعية (25 كم شمال بغداد) نتج عنها مقتل جميع هؤلاء المقاتلين واعتقال ابو قدامة اثر اصابته بجروح بليغة واشار الى انه اعترف بمعلومات خطيرة عن عمليات ارهابية نفذها مع مسلحين اخرين بقيادة عراقي اسمه هيثم البدري وهو من مواليد مدينة سامراء ومطلوب للعدالة الان.

 

واضاف ان ابو قدامة خطط ونفذ عملية تفجير ضريح الامامين العسكريين الشيعيين في سامراء (100 كم شمال غرب بغداد) في الثاني والعشرين من شباط (فبراير) الماضي بالاشتراك مع البدري واربعة مسلحين سعوديين وعراقيين اثنين حين قاموا ليلا بتقييد حراس الضريح ووزعوا خلال ساعات المتفجرات بداخله وتفجيره واشار الى ان ابو قدامة والبدري راقبا بعد ذلك ردود الافعال الناتجة عن التفجير وشاهدا مراسلة قناة العربية الصحافية العراقية اطوار بهجت وهي تبعث برسالتها التلفزيونية من احدى محطات الوقود في سامراء فتبعاها والفريق الصحافي معها حتى اختطفوا اعضاءه ونفذوا عملية القتل بها وبزميل لها حيث قتل البدري اطوار بنفسه. واضاف ان ابو قدامة الذي دخل العراق عام 2003 قام مع عدد من مساعديه بتنفيذ عمليات قتل مئات العراقيين وتفجير سيارات مفخخة في عدد من المدن العراقية .

 

واوضح ان تفجير ضريح الامامين في سامراء كان مخططا له اشعال حرب طائفية في العراق . وقد اعقبت التفجيرين موجة عنف طائفية سنية شيعية اسفرت عن حرق عشرات المساجد وقتل عدد كبير من ائمتها وروادها اضافة الى تهجير حوالي 20 الف عائلة من مناطق سكنهاها على الهوية المذهبية .

 

واكد الربيعي ان قوات الامن والاستخبارات العراقية حققت خرقا كبيرا للتنظيمات الارهابية في العراق وفي مقدمتها تنظيم القاعدة ودعا المواطنين للادلاء باي معلومات يعرفونها عن البدري الذي عرض صورته على شاشة التلفزيون . واوضح ان البدري كان على علاقة مع النظام السابق ثم عمل مع تنظيم انصار السنة وتحول عنه بعد ذلك الى تنظيم القاعدة في العراق . وقال ان الاسم الكامل للبدري هو هيثم صباح شاكر محمود البدري وهو مسؤول خلايا القاعدة في محافظة صلاح الدين الغربية وعاصمتها تكريت مؤكدًا ان القوات العراقية ستلاحقه حتى القاء القبض عليه لينال جزاءه العادل نتيجة الاعمال الاجرامية التي قام بها .

 

واوضح الربيعي ان هذه العمليات التي قامت بها القوات العراقية نفذت بتعاون استخباري وعسكري مع القوات الاميركية .

 

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

"WHo did it in Samarra"

According to this latest article from Iraq the Model, it was Haitham al-Badri.

http://iraqthemodel.blogspot.com/

 

as reported in an article from Al-Sabah

which has the report:

 

 

 

Samarra puts a reward on the head of the golden dome attack's mastermind.

 

The people of Samarra offer a 100 million dinar reward to anyone who provides information that lead to the death or arrest of Haitham al-Badri. Sheikh Khalid al-Baz, one of the prominent sheikhs of Samarra told al-Sabah that al-Badri was notorious for his violent behavior and had committed several armed robberies and carjackings.

 

Al-Baz added that al-Badri joined al-Qaeda after US troops killed his brother to later become an "Emir" of this terrorist organization in the Salahiddin province and started murdering anyone who opposed his Takfiri ideology; that's why he and his gang murdered sheikh Hikmat al-Baz of the influential al-Bo Baz tribe. The men of the tribe then decided to fight this Takfiri group and with the help of the 1920 revolution brigades they killed more than 50 terrorists and forced others to flee.

 

"Now that the people of Samarra know that it was al-Badri who blew up the Dome of their ancestors they are trying to hunt him down and they distributed photos of al-Badri's in the markets" said al-Baz and added that 1000 of the sons of Samarra are chasing down al-Badri and whoever helped him carryout his coward doings.

 

 

......

 

http://www.alsabaah.com/paper.php?source=a...rpage&sid=25803

 

more at the link

Link to comment
Share on other sites

  • 7 months later...

http://www.radiosawa.com/arabic_news.aspx?id=1157897

 

 

قال رئيس جبهة التوافق عدنان الدليمي في تصريح لـ"راديو سوا" بمناسبة الذكرى الأولى لتفجير مرقد الإمامين العسكريين في سامراء أن عدم إعادة إعمار المرقدين في سامراء هو بسبب سيطرة من أسماهم بالتكفيريين على المدينة وضعف الأمن.

 

The head of the Arab Sunni Altawafuc is calling for the rebuild of the Golden mosques and to librate oSamaraa from the Takfeeris " Qaeda" who control the city..

Link to comment
Share on other sites

×
×
  • Create New...