Jump to content
Baghdadee بغدادي

AlIraqi

Members
  • Posts

    60
  • Joined

  • Last visited

AlIraqi's Achievements

Newbie

Newbie (1/14)

0

Reputation

  1. Iranian will like this very much ..Congratulations Iran! They will be very pleased to hear this news. While looking into the map of Sader city .. Do you know how much people are there .. These are three millions poor one! Texasman, I don't know how much you know about Alsadrees.. Just for your information, Saddam granted them his card blach in 1992 to control the Hawza of najaf logistics . Do you know why? Answer: They are the most anti Iranian clergy in Iraq.. In Najaf they call them The Arabic hawza!!
  2. http://news.yahoo.com/s/ap/20061021/ap_on_...q_us_insurgents Is the above related to what Salim questioned about , commenting about the possible common interests between US and Alsadrees..? .
  3. وجهة نظر: الإسلام والأقليات بقلم: الدكتور حسن حنفي مفكر وكاتب مصري الدكتور حسن حنفي هو مفكر مصري ورئيس قسم, الفلسفة في جامعة القاهرة. له عدد من المؤلفات في فكر الحضارة العربية الاسلامية . اقرأ المقال وتعليقات القراء عليه. وساهم برأيك. -------------------------------------------------------------------------------- إن توضيح المفاهيم هو بداية لحل القضايا الشائكة التي أصبحت ضحية الأفكار الشائعة والصور النمطية التي يصعب إزاحتها من الذهن والثقافة الشعبية. مثال ذلك موضوع "الإسلام والأقليات". فمنذ الإصلاح الديني في القرنين الأخيرين، التاسع عشر والعشرين والنقاش الشهير بين الأفغاني ورينان حول "الإسلام والعلم" توالت هذه الصياغات المزدوجة التي تضع الإسلام في طرف، وهو القديم، و"العلم" في طرف آخر، وهو الجديد أو نظائره مثل "العقلانية"، "المدنية"، "التقدم" من حداثة القرن التاسع عشر أو "المجتمع المدنى"، "المرأة"، "حقوق الإنسان"، "الحرية"، "الديموقراطية" من حداثة القرن العشرين. وكان السؤال: كيف يتكيف الإسلام القديم مع هذه المعطيات الحديثة؟ والوضع الخاطئ في السؤال يرجع إلى انه لا الإسلام قديم، فقد احتوى مظاهر الحداثة فيه المختبئة في النصوص والتي سترتها سيادة المحافظة الدينية منذ ألف عام، ولا مظاهر الحداثة، بل لها نماذج متعددة لدى كل الشعوب وليست بالضرورة النموذج الغربى. إلا أن الناس قد تعودوا أحادية النموذج نظرا لشهرة النموذج الغربى، وذيوعه فى أجهزة الإعلام. فمازال الغرب هو المنتج للثقافة والشعوب اللاغربية هى التى تستهلكها فى أفريقيا وآسيا حيث توجد الشعوب الإسلامية. الإسلام في جوهره وروحه حداثي لا يختلف عن روح العصر ومتطلباته لذلك يحتاج تعبير "الإسلام والأقليات" إلى بعض التوضيحات. فماذا يعنى الإسلام؟ هل هو الإسلام المعيارى الذى يمكن استنباطه من مصادره الأولى، الكتاب والسنة، والذي في جوهره وروحه حداثي لا يختلف عن روح العصر ومتطلباته، وإن كانت فيه بعض المحددات خاصة بالنسبة للمرأة فإنها ترجع إلى العصر القديم الذي تم تجاوزه، أم إنه الإسلام كممارسات تاريخية قديمة وحديثة تخضع لأهواء البشر وصراع القوى السياسية والاجتماعية والمصالح الاقتصادية؟ وهل الواقع حجة ضد الفكر، والممارسة ضد النظر؟ وهو نفس السؤال لكل الأديان والمذاهب والأيديولوجيات، سؤال المفارقة بين النظر والعمل، بين ما ينبغى أن يكون وما هو كائن. أما مفهوم "الأقلية" فهو موضوع كمّى خالص يقسم الناس طبقا لأعداد الأفراد والفئات بين أكثرية وأقلية طبقا لمعايير بيولوجية فيزيقية مثل اللون أو العرق أو طائفية مثل الدين أو المذهب أو ثقافية مثل اللغة ومنظومة القيم. وعلى أساسه قامت الديموقراطية الغربية، حكم الأغلبية على الأقلية بل وإملاء إرادتها عليها، ثم تداول السلطة بينهما عندما تصبح الأغلبية فى الحكم أقلية فى المعارضة، والأقلية فى المعارضة أغلبية فى الحكم فى اقتراع حر يقوم على "صوت واحد لرجل واحد". والتصور الإسلامى للبشر لا يقوم على مقياس كمى بل كيفى. فالبشر كلهم متساوون من حيث الخلق، ولهم جميعا نفس الحقوق الطبيعية والتى على أساسها قامت الشرائع، حق الحياة، وحق العلم والمعرفة، وحق المساواة المطلقة بين الناس تعبيرا عن المعيار الواحد الشامل، وحق الكرامة الإنسانية، وحق الأمة فى ثرواتها الوطنية. وهو ما سماه الشاطبى فى "الموافقات" مقاصد الشريعة، لماذا وضعت الشريعة ابتداء. بل إن معانى الأكثر والأقل فى القرآن الكريم تخالف معانيها فى الثقافة الغربية، فالحق لا يدور مع الأكثر (ولكن أكثرهم لا يعقلون) بل مع الأقل (وقليل من عبادى الشكور). والمفهوم القديم الشائع للأقلية هو "أهل الذمة" وهو مصطلح من وضع الفقه القديم. ولم يذكر فى القرآن إلا مرتين قادحتين فى اللذين لا يراعون عهدا ولا ذمة ويعتدون على الناس (وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلاًّ ولا ذمة)، (لا يرقبون فى مؤمن إلاًّ ولا ذمة وأولئك هم المعتدون). وفى كلتا الحالتين المسلمون هم المعتدى عليهم والذين لا يراعون العهد هم المعتدون. ولا يعنى الأقلية بل يعنى لغويا من هم فى ذمة المسلمين وفى رقبتهم بالرعاية والضمان والأمان، مما ينفى كل اضطهاد داخلى أو عدوان خارجى. وليس من مظاهره التمييز فى الحقوق والواجبات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية. المفاهيم القديمة تضر أكثر مما تنفع مثل مفهوم "الجزية" ولا يعنى أكثر من الضريبة التى يدفعها كل مواطن للدولة من أجل الوفاء بالتزاماتها فيما يتعلق بالخدمات العامة مثل "الخراج" على الأرض وأنواع الزكاة مثل زكاة المال. ولجميع أفراد الأمة نفس الحقوق الاجتماعية من عمل وتعليم وعلاج وسكن وغذاء لا فرق بين مسلم وكتابى. ولهم نفس الحقوق فى تولى المناصب السياسية كالوزارة والاستشارة وغيرها. ليس أهل الذمة فقط هم اليهود والنصارى بل قياسا عليهم المجوس والصابئة والبراهمة بل وعبدة الأوثان ولأهل الكتاب قضاؤهم ليحكموا بالتوراة والإنجيل، وكلاهما هدى ونور. وقد لجأ بعضهم إلى القضاء الإسلامى لما وجدوا فيه من العدل والإنصاف وأخذ حقوق المستضعفين والفقراء من المستكبرين والأغنياء. أما العادات فى اللباس وأساليب الحياة اليومية فإنها واقع يمثل التعددية والفردية فى المظاهر الشعبية تقتضيها العادات والأعراف لدى مختلف الطوائف الشعبية. وليس أهل الذمة فقط هم اليهود والنصارى بل قياسا عليهم المجوس والصابئة والبراهمة بل وعبدة الأوثان. فليس المهم تصور الألوهية الذى قد تختلف فيه الشعوب والطوائف بل التوجه إليه (ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب) والعمل الصالح. لا يمكن الشق على قلوب الناس لمعرفة عقائدهم بل الحكم على أعمالهم الصالحة التى تحقق المصالح العامة. وهذا هو معنى آية المباهلة (قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله، ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله)، التوجه إلى مبدأ واحد يتساوى أمامه الجميع، وعدم استعلاء البعض على البعض الآخر مما يمهد للعدوان والغلبة. و"المؤلفة قلوبهم" أيضا جزء من الأمة، وهم كل من يعيش فى كنف الأمة حتى ولو لم يكن من دينها، دين إبراهيم. يتمتعون بحقوق المواطنين دون أن يكون عليهم أى من واجباتها. كل أفراد الأمة مواطنون بصرف النظر عن جذورهم العرقية والقبلية والطائفية واللغوية والثقافية الأمة الإسلامية ليست أمة من المسلمين بل هى أمة متعددة الأعراف واللغات والعقائد والمذاهب والطوائف، يجمعها ميثاق شرف واحد، عدم العدوان، والمساواة فى الحقوق والواجبات، والوقوف، صفا واحدا أمام العدوان الخارجى على الأمة. فالولاء للأمة وليس للعرق أو الطائفة، والانتساب للجماعة الأم وليس للفئة أو القبيلة. هكذا عاش المسلمون فى تاريخهم، وازدهرت ثقافتهم فى البصرة وبغداد، والقاهرة والقيروان. وبلغت ذروتها فى الأندلس، فى غرناطة وأشبيليه وقرطبة وطليطلة، العصر الذهبى للثقافة اليهودية خاصة ولجميع الثقافات عامة، مسيحية وإسلامية. وهو ما يتفق حاليا مع مفهوم المواطنة. فكل أفراد الأمة مواطنون بصرف النظر عن جذورهم العرقية والقبلية والطائفية واللغوية والثقافية. والأمة قديما هى الوطن حديثا. كلاهما يقوم على التعددية فى جذورها الماضية، والمساواة فى الحقوق والواجبات فى أوضاعها الحاضرة. وكثيرا ما كتب القدماء رسائل فى "الحنين إلى الأوطان". وكان الرسول يناجى مكة - الوطن وهو يغادرها ليلة الهجرة. وكان عمر يريد توحيد الثقافة فى شبه الجزيرة العربية. واشتهر فى ثقافتنا المعاصرة شعار "حب الوطن من الإيمان". وكثرت الاجتهادات المعاصرة فى أن حق المواطنة يجُب ما قاله القدماء فى أهل الذمة. وقد أفرد الطهطاوى فى مقدمة "مناهج الألباب" أنشودة فى حب الوطن باسم الشريعة الإسلامية. الدولة الإسلامية ليست هى الدولة الثيوقراطية التى يحكمها الله أو الثيوقراطية التي يحكمها رجال الدين باسم الله أو الدولة التى تطبق الشريعة الإسلامية، ولكنها الدولة التى تكفل المصالح العامة لجميع القاطنين فيها بصرف النظر عن أصولهم العرقية والطائفية واللغوية والثقافية. هى الدولة الديموقراطية التى تنشأ السلطة فيها باختيار حر من الناس عن طريق البيعة كما قال الفقهاء "الإمامة عقد وبيعة واختيار". ويمكن مبايعة أى إنسان إذ "لا فضل لعربى على عجمى إلا بالتقوى". ليست نظاما ملكيا يستمد سلطته من الوراثة ولا نظاما عسكريا يستمد سلطته من "الانقلاب العسكرى". لا هى سلطة قريش ولا الجيش. وهى الدولة الاشتراكية بمفهوم العصر والتى تقوم على الملكية العامة لوسائل الإنتاج فيما تعم به البلوى كالزراعة والصناعة والتجارة. وكما شاع فى الحديث الشهير "الناس شركاء فى ثلاث، الماء والكلأ والنار". وهى ليست الدولة الرأسمالية التى تقوم على قوانين السوق والعرض والطلب التى يتركز فيها رأس المال فى الشركات الكبرى (كى لا يكون المال دولة بين الأغنياء منكم) وتبذر فيها الثروة فى مظاهر الترف وقيم الاستهلاك (ولا تؤتوا السفاء أموالكم). هى الدولة التى فيها الملكية وظيفة اجتماعية، للمالك حق الانتفاع والاستثمار والتصرف وليس له حق الاحتكار والاستغلال والاكتناز، وهى الدولة التى تنهار إذا قامت على الإقطاع عندما تتعطل مصالح الناس من جانب ويثرى الإقطاعى من جانب آخر (وبئر معطلة وقصر مشيد). هى الدولة التى توفر الخبز والحرية، الطعام والأمن لكل القاطنين فيها. وهو مقياس الإيمان بالرب (فليعبدوا رب هذا البيت الذى أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف). طاعة حاكم كافر عادل خير عند الله من طاعة مسلم ظالم وهى الدولة التعاونية التى تقوم على التعاون المتبادل بين الأفراد والفئات والتى تذوب فيها الفوارق بين الطبقات، فللفقراء حق فى أموال الأغنياء (والذين فى أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم). وفى المال حق غير الزكاة "ليس منا من بات شبعان وجاره طاو". وقد أثنى القرآن على علىّ فى آية (ويؤثرون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا). العمل وحده مصدر القيمة. وهو معنى تحريم الربا الذى يولد فيه المال المال بلا جهد وعرق أو زيادة إنتاج. وفى الحديث "الله فى عون العبد مادام العبد فى عون أخيه". الدولة الإسلامية إذن دولة عصرية تقوم على المواطنة والولاء للوطن الواحد. وهى الدولة التعددية التى تقوم على حق الاختلاف فى العقيدة والمذهب والرأى واللسان. وهو ليس حلما طوباويا بل وجد فى التاريخ فى الأندلس وفى بعض الدول الإسلامية فى آسيا مثل ماليزيا وإندونيسيا حيث يساهم الإسلام فى بناء الدولة على وحدانية الله ووحدة الأمة. وهى دولة لا تقوم على العدوان لأنها دولة الغلبة والقوة فى نظام عالمى يسمح للقوى بالاعتداء على الضعيف. بل هى دولة الأحلاف السلمية وعدم الاعتداء بين الشعوب. فقد خلق الله الناس شعوبا وقبائل للتعارف والإثراء المتبادل (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى، وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا). وهى ليست الدولة المنعزلة فى العالم، فى أفريقيا وآسيا، بل هى تجمع للشعوب المحبة للعدل والسلم كما كان الحال أيام الأفغانى فى تصور "الجامعة الإسلامية" أو السلطان جالييف فى تجمع "شعوب الشرق" فى مواجهة الغرب الاستعمارى. هى الدولة القاعدة التى تحمى الحق والحرية والسلام والتى يتآخى الناس فيها فى الداخل، والشعوب معها فى الخارج مثل دولة النجاشى فى الحبشة والنصارى فى الشام. هى الدولة التى تجمع دول العالم كله فى تجمع واحد وفى ميثاق واحد مثل "ميثاق المدينة" كما تحاول الأمم المتحدة وميثاقها الآن لولا سيطرة الدول الكبرى على الصغرى، وحق "الفيتو"، واستفراد أقوى دولة بها كما تفعل الآن الولايات المتحدة الأمريكية. هى عالمية الإسلام التى لا تقوم على عرق أو لون أو قبيلة أو قوة أو غنى والتى يخاطبها القرآن بنداء (يا أيها الناس) أو (يأيها الذين آمنوا) دون تحديد لمضمون الإيمان القلبى بل بتحققاتها الخارجية فى العمل الصالح (الذين آمنوا وعملوا الصالحات). ويكون الحساب طبقا لقانون الاستحقاق لا فرق بين مسلم وغير مسلم (من يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره). وإذا ذكر تعبير "الإسلام والأقليات" فإن ذلك يعنى عادة دولة أغلبيتها مسلمة وأقليتها ليست كذلك. مع أنه قد يعنى أيضا دولة أغلبيتها غير مسلمة وأقليتها مسلمة مثل معظم الدول الغربية، وأمريكا، وروسيا وبعض البلدان الآسيوية مثل الهند والفلبين وبورما وتايلاند والصين وكثير من البلدان الأفريقية مثل جنوب أفريقيا. ولا أحد يتحدث عن اضطهاد الأقلية المسلمة وغير المسلمة فيها، وغالبية الدول الغربية والولايات المتحدة الأمريكية دول تعددية ديموقراطية. والوضع الشرعى للأقليات المسلمة فى هذه البلدان هو طاعة قوانينها، والالتزام بأوامرها. فطاعة حاكم كافر عادل خير عند الله من طاعة مسلم ظالم. والقانون المدنى الذى يقوم على العقل والمصلحة يشبه الشريعة الإسلامية التى تقوم أيضا على الفطرة التى تتجلى فى العقل ورعاية مصالح الناس، وهو ما لاحظه الطهطاوى من قبل فى الاتفاق بين ميثاق نابليون La Charte والشريعة الإسلامية. بين "روح القوانين" لمونتسكيو، والحسن والقبح العقليين عند المعتزلة. ولا يجوز للأقليات المسلمة أن تكوّن جماعات منعزلة داخل الدولة، تعيش فى "جيتو" داخلها كما هو الحال فى نظم الفصل العنصرى على مدى التاريخ من الصينيين والهنود والبيض وكل تجمع استعمارى فى أوطان الآخرين بل تكون جزءا لا يتجزأ من المجتمعات التى تعيش فيها. تعطى نموذجا للعمل الصالح وخدمة الوطن والسباق نحو الخير. ولا يجوز لها أن تهدد وحدة الأوطان وتدعو إلى انفصالها إلى جزئين، مسلمون فى الشمال وغير مسلمين فى الجنوب، فى أفريقيا فى تشاد ومالى ونيجيريا والسودان، أو مسلمون فى الجنوب وغير مسلمين فى الشمال فى آسيا مثل الفلبين وروسيا والهند، أو مسلمون فى الغرب وغير مسلمين فى الشرق مثل الصين. كما لا يجوز تكوين بؤر منعزلة داخل الدول الإسلامية بدعوى العرق أو الطائفة مثل تيمور الشرقية وأتشيه فى إندونيسيا. وتطبيق الشريعة الإسلامية على المسلمين فقط وغير المسلمين. ولا يعنى الحدود بل يعنى أيضا الحقوق. ويمكن أن يوقف إذا كان يهدد وحدة الأوطان طبقا لفقه الأولويات. هذا هو موضوع "الإسلام والأقليات" من منظور كلى بعيدا عن الأفكار المسبقة والصور النمطية الشائعة لتأصيل الموضوع نظريا وتاريخيا دون تحيز لفريق أو انحياز لثقافة. http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/talking_po...000/3241395.stm
  4. أن أغلبيه المسلمين اليوم هم من بلاد لم يدخلها الفاتح الاسلامي .. عليك من الصين الى اندنوسيا الى ماليزيا الى الفلبين الى افريقيا السوداء .
  5. http://www.msnbc.msn.com/id/15124922/ Iraqi governemnt military spoke's man , Prig. Almousawee, denied today such news by what called a sadamist propagandists. It seems Iraqi governemnt spokes men job these days are just to deny those manipulated news. I dare the msn would issue his announcement on same news page.. The writer here is mixing another incident. The above prig is the fifth prigade who is working in North east, the brigade responsible for Alaamel discret , which located in west Sunni of baghdad, is the eith brigade. It is tru that it's head was suspended while an investigation is running on why not responding fast. Nothing to to do the first one that the Sadimist web sites had anoounced suspention.
  6. Kurds, Sunni Arabs Clash in North -- a Small Echo of Larger Dispute A police station is seized to thwart a new Arab commander. Ethnic strife shows potential for violence as lawmakers contemplate federalism. By Kim Murphy, Times Staff Writer September 26, 2006 BAGHDAD — Kurdish militiamen seized a police station in northern Iraq on Monday to prevent its transfer to a new Sunni Arab commander, igniting a daylong standoff that echoed the parliament's continuing unease over territory-sharing in the final administrative map of Iraq. The clash in the town of Jalawla underscored the potential for violence as parliament prepared to study the contentious issue of creating autonomous regions in this multiethnic and heavily armed nation. ADVERTISEMENTThough most of the biggest political disputes are likely to center on the oilfields in the south, in largely Shiite Muslim areas, and the northern city of Kirkuk, another oil-rich area claimed by the Kurds, the clash in Jalawla marked an early warning of what many fear could be a turbulent battle for the frontiers of a future Kurdish zone. Authorities said the former Kurdish police commander in Jalawla, who was recently removed from his job by the Diyala provincial council, arrived at the station Sunday night accompanied by a force of Kurdish armed men and laid siege. The Kurdish forces opened fire at the police station with heavy machine guns and rocket launchers, police sources said, destroying three cars and finally entering the building. The new commander and his men were reportedly locked in a room, but police had only sporadic communication with the station through the day and did not know whether any officers had been injured or killed. Authorities in the nearby regional police headquarters had established a command post and were preparing a plan to retake the station, police sources said, speaking on condition of anonymity. Kurdish leaders say Jalawla, about 80 miles northeast of Baghdad, and about 20 miles from Iran, was primarily a Kurdish town years ago. Hundreds of Kurds were driven out during the 1980s by former President Saddam Hussein's Arabization campaign in northern Iraq. Since then, Kurds have been pushing to include such lands within the boundaries of an officially designated and largely autonomous Kurdistan. Most prominent has been Kirkuk, the scene of violence this month when six bombs exploded and killed 24 people. More than 80 others were injured. The regional parliament of Kurdistan on Sunday forwarded a draft constitution to the government in Baghdad that includes Kirkuk and other disputed areas within Kurdishcontrolled territories. As presently organized, the northern Kurds have their own president, taxing powers and militia, and exercise primary authority over natural resources, including oil and water. Many Shiites would like similar powers in the south. Like Kirkuk, Jalawla today is a mixed city, with Arabs and Turkmens living alongside Kurds. The local council has insisted that the town, on the southern edge of the Kurdish-dominated north, remain part of the Diyala province and outside an eventual Kurdistan. As the dispute has mounted in recent months, Arab residents have complained of harsh treatment at the hands of Kurdish militia forces. Those complaints were followed by the Kurdish police chief's ouster Sunday, setting the stage for the clash over the installation of the Arab police commander. The broader scope of the debate was underway in Baghdad, meanwhile, as the parliament began setting up a committee to review the constitution in preparation for proposed legislation that could clear the way for semi-autonomous regions not only in Kurdistan but elsewhere in Iraq. Sunni Muslim Arabs, who are concentrated in the resource-poor central and western regions, have sought to block the creation of more federated regions. They fear it will cut them off from oil revenue and splinter the country. An agreement over the weekend put off a political crisis by calling for the constitutional review and a delay in creating any such regions for at least 18 months after any new federalism law is enacted. But parliament deputies immediately broke into arguments Monday morning over the timing of the constitutional review. Kurdish deputies at one point walked out in the face of accusations from one lawmaker that Kurds had driven Arabs out of the northern city of Mosul. The parliament ultimately agreed to the proportional composition of the review committee and was set to name its members today. Parliament speaker Mahmoud Mashadani, a Sunni Arab, urged lawmakers not to lose sight of the significance of the compromise on an issue that had threatened Iraq's 4-month-old national unity government. "I think the agreement is like a gift presented by parliament to the Iraqi people for Ramadan," he said, referring to the Muslim holy month of fasting that began over the weekend. A Shiite-sponsored federalism bill is scheduled for debate this week, but under the weekend agreement can't be implemented if it passes until at least 2008. Sunnis are hoping the constitutional review will produce amendments forestalling the federalism process or at least limiting the powers of autonomy granted to federal regions. Meanwhile, Iraqi President Jalal Talabani warned that Iraq was prepared to "make trouble" with its neighbors if nations such as Iran, Turkey and Syria did not "stop interfering in our internal affairs." In an interview with NPR's "Morning Edition" to be aired today, Talabani, a Kurd, said Iraq was prepared to support opposition groups in neighboring countries as a recourse for what he said was meddling in Iraq. Iran and Turkey each have sizable Kurdish minorities that have been pushing for increased self-determination. If foreign governments continue to promote violence in Iraq, he said, "the Iraqi people will respond in the same way — we'll support the opposition of other countries [and] try to make trouble for them as they are doing for us…. Iraq can help opposing forces of our neighboring countries." In other developments Monday: • Another police station came under fire in the town of Musayyib. More than 15 mortar shells were lobbed at the Jurf Sakhar police station in the latest of many attacks challenging the control of central authorities. • In Baghdad, a small bomb exploded under a parked car near a well-known pizzeria, followed by a bigger explosion a few moments later when police came to investigate. Three policemen were injured. • In the ongoing trial to determine the responsibility of Hussein and some of his lieutenants for a violent campaign against Kurdish guerrillas and civilians in the 1980s, the defense team again boycotted the proceedings. Hussein, represented by stand-in defense lawyers appointed by the court, eventually was ejected from the courtroom. On Sunday evening, the former mayor of Fallouja was gunned down with his 18-year-old son as they were driving in the eastern part of the city, where U.S. forces have battled heavy insurgent activity since the beginning of the war. Najm Abdallah had served as head of the city council after the killing of his predecessor by unidentified armed men. * -------------------------------------------------------------------------------- kim.murphy@latimes.com -------------------------------------------------------------------------------- Special correspondents Abdul Salam Medeni in Irbil, Iraq; and Faris Mahdawi in Diyala province; and a stringer in Fallouja contributed to this report.
  7. استراتيجية ناجـعـة لإنقاذ الـعـراق - بقلم برهم صالح الأثنين 18/09/2006 من واقع خبرتي المستمدة من الزيارات التي قمت بها للولايات المتحدة، يسهل علي تفهم مدى الإحباط والحزن اللذين يشعر بهما الأميركيون جراء مشاهد العنف التي يرونها في العراق. أما بالنسبة للزعماء العراقيين، فإن تلك المذابح تمثل مصدرا عميقا للإحباط. إن وتيرة ما نستطيع تحقيقه، مقارنة بما نطمح إليه، ليست هي ببساطة ما يستحقه الشعب العراقي أو شعب الولايات المتحدة. ونظرا لأنه يجب علينا أن نغير دينامية العنف، فإن الحكومة العراقية اضطلعت بإجراء تحليل بحثي حول الأمر، كما تتعامل معه من خلال استراتيجية تتم على جبهتين: وطنية وعالمية. وعلى الرغم من أنه من السهل علينا إبراز التقدم الذي تم، إلا أنه لا يزال أمامنا الكثير من التحديات التي يجب أن نواجهها، ومنها على سبيل المثال المشكلة الأمنية المتفاقمة، والاستقطاب الطائفي، والفساد، وعدم قدرة الحكومة على تقديم الخدمات، وكلها كما نرى تحديات يمكن أن تترتب عليها نتائج قاتلة إذا لم يتم التعامل معها بشكل عاجل. وهذه التحديات يجب أن يتم التعامل معها من قبل العراقيين في المقام الأول، وإن كانوا سيحتاجون في ذلك -دون شك- إلى دعم من المجتمع الدولي وبشكل خاص من الولايات المتحدة. والأسس التي ترتكز عليها استراتيجيتنا التي تتبلور فيما يعرف بـ''العهد الوطني'' هي المصالحة الوطنية، والفيدرالية الديمقراطية، والاندماج الوطني، وانتهاج سياسة طاقة رشيدة وعادلة. ولتحقيق هذه الأهداف، قام ''مجلس السياسات العراقي'' التابع لمجلس الأمن القومي بتبني جدول زمني تشريعي مكثف، وهذا الجدول الزمني في غاية الأهمية لأنه يمثل الجانب السياسي من مقاربتنا الخاصة بإنهاء العنف. ويشمل هذا الجدول الزمني على سبيل المثال تمرير قانون الاستثمار العراقي وتأسيس لجنة برلمانية لمراجعة الدستور هذا الشهر. أما الشهر القادم فسيتعين على البرلمان التصويت على التشريع المتعلق بإجراء إصلاح على لجنة تفكيك ''البعث''. وفي ديسمبر يتعين عليه الموافقة على تشريع يتعلق بنزع سلاح، وفك حشد، وإعادة إدماج المقاتلين السابقين في النسيج العام. هذه التشريعات والقوانين ستنقلنا إلى مرحلة التوازن السياسي القابل للاستمرار في العراق كدولة متنوعة تحتاج إلى توازن يحمي هذا التنوع، ويشجع على الوحدة الوطنية، مما سيصب في النهاية في مصلحة الأمة بأسرها. يجب أن ندافع عن التنوع، وأن نعرف أن المسؤولين عن العنف وهم أعضاء ''المحور الجهادي- البعثي''، هم الذين يكرهون التنوع، ويكرهون الديمقراطية ويسعون إلى الهيمنة وحكم الأقلية. ومن المسائل الأخرى التي يجب على وثيقة العهد الوطني أن تعالجها تلك المتعلقة بعدم التوازن الناتج عن تحكم الأغلبية. وهذه مسألة تهم العراق كما تهم مناطقه المختلفة لأن من يشكلون الأغلبية في منطقة من المناطق يشكلون أقلية في منطقة أخرى. وللحيلولة دون جور الأغلبية على الأقلية، فإن العراق قام بإعداد قائمة حقوق تحتاج إلى وسائل فرض وتنفيذ سياسية وواقعية. التوازن أمر في غاية الأهمية، ومن دونه يمكن للعراق أن يتعرض للتفكك. يجب علينا أن نوازن بين الإجراءات السياسية والإجراءات الأمنية، وأن نعرف أنه ليس هناك حل أمني بحت لمشكلة الإرهاب وتحديات المليشيات، كما أنه لا توجد إجراءات سياسية بحتة يمكن عن طريقها حل تلك المشكلات. الشق الثاني من استراتيجياتنا هو الشق الدولي. إن الحكومة العراقية تدرك أنه يجب عليها أن تضع نهاية للعنف الإرهابي ليس فقط لمصلحة العراق وإنما لمصلحة المنطقة بأسرها. فالعراق لو سقط في هاوية الحرب الأهلية الكاملة فإن ذلك سينعكس على الشرق الأوسط وهذه ليست نظرية وإنما هي حقيقة يفهمها جيراننا. ونظرا لأننا عاقدون العزم على تجنب الأخطاء الماضية، فإننا قمنا بإعلان ما يعرف بـ''خطة العهد الدولي مع العراق'' وذلك في بيان وقعناه مع الأمم المتحدة في السابع وعشرين من يوليو الماضي. ففي اجتماع مثمر عقد في دولة الإمارات العربية المتحدة وبمساعدة الأمم المتحدة، جلس العراق مع غيره من الأطراف المعنية لتطوير هذا العهد. يشمل هذا العهد خريطة للتنمية الاقتصادية ذلك أنه في أمة خاضت حروبا عدة فإننا في حاجة لمنح الشباب الذين ملوا من تلك الحروب فرصا للعمل، ولمنحهم ذلك الإحساس بالفخر الذي يتأتى من العمل الشاق بدلا من التباهي بحمل الأسلحة والتبختر بها في الشوارع. يجب علينا أن نستثمر عائداتنا النفطية في إنشاء البنية الأساسية، ويجب أن يكون هدفنا هو توفير الوظائف وتوزيع المنافع الناشئة عن الازدهار النفطي الحالي بحيث يعم خيرها قطاعا واسعا من الشعب العراقي. إننا نروم شراكة لا عونا غير مشروط. إننا نتبنى خطة ذات هيكل محدد من أجل التنمية الاقتصادية، ولا نقوم بإصدار قائمة طويلة من طلبات المساعدات المالية. وفي الأمور الخاصة بالوقود والمرافق فإننا نحتاج إلى الشفافية، وإخضاع الحكومة للمساءلة، كما نحتاج إلى حوار بين الحكومة الفيدرالية وبين المناطق، ونحتاج أيضا إلى التنمية العادلة. علاوة على ذلك، فإننا نعد بتقديم أهداف واضحة لعملية إعادة البناء مصحوبة بآليات للتعاون الاستخباراتي والتنسيق الأمني، ومثل هذه المقاربة المصحوبة بدعم دولي واسع النطاق تمثل شيئا جديدا، ونأمل أن تكون بشيرا بشرق أوسط يتسم بالتعاون لا بالصراع. * نائب رئيس الوزراء العراقي لوس أنجلوس تايمز
  8. الربيعي يكشف وثيقة من القاعدة: - الزرقاوي قائد ميداني يفتقر الخبرة بغداد- الزمان وزع المكتب الاعلامي لمستشار الامن القومي موفق الربيعي امس نص وثيقة عثر عليها لدي مقتل ابو مصعب الزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في العراق. وقال بيان صادر عن المكتب الاعلامي لمستشار الامن القومي ان الوثيقة وهي رسالة موجهة من عطية الجزائري القيادي في تنظيم القاعدة الي الزرقاوي اكدت معلومات سابقة افادت بعدم رضا قادة القاعدة علي ممارسات الزرقاوي في العراق والطلب منه التخلي عن مسؤوليته في قيادتها. وذكرالبيان ان الجزائري القي في رسالته اللوم علي الزرقاوي لانفراده بالقرارات وعدم مراجعته قادته اسامة بن لادن والظواهري وتحذيره انه ليس بمستوي القيادة والتوجيه ويجب عليه الرجوع الي قيادته مشيرا الي انه قائد ميداني وليس قائدا سياسيا او دينيا، وانه جعل العمل العسكري مهيمنا علي العمل السياسي وليس العكس وبذلك فقد قلوب ابناء الامة. وافاد البيان بان الجزائري طلب من الزرقاوي التخلي عن قيادة القاعدة في العراق بسبب اخطائه وقلة خبرته بالسياسة والشريعة والتوحيد ووجود الافضل منه وعدم تعاونه مع علماء الدين ورؤساء العشائر. وانه ابدي تحفظه علي تسرع الزرقاوي باعلانه حربا طائفية داخل العراق وتوسيع رقعة الحرب الي بلدان مجاورة للعراق مثل الاردن مطالبا بالتركيز في العمليات المسلحة علي داخل العراق منتقدا الطريقة الانتقادية في فكر القاعدة في العراق وتبني القسوة والشدة وترك الرحمة والعطف مشيرا الي ان القاعدة في باكستان وافغانستان غير راضية علي القاعدة في العراق. ووجه انتقادات اخري للزرقاوي لتبنيه التحزب والتعصب لتنظيمه واحتقاره واهماله التنظيمات الاسلامية الاخري ومعاداتها، مادحا شخصية عراقية معروفة وعاملين معه معارضين للعملية السياسية. في الوقت نفسه مكفرا الاخوان المسلمين »الحزب الاسلامي« عادا اياهم »كفرة ومرتدين وخونة« بحسب خلاصة مرفقة للرسالة.
  9. Sadok, Praying is not only a duty , it is also loving Alah and trying to reach him with your thanks. That is why it shuold not be just to obey rules, it would be your choice to show respect, thanks and love to the creator of this univers. When you kiss your mom or dad, you don't need to do so, but it is your way to say I love you Mom. When you pray to Alah, it is your way to say thank you for giving me such sweet parents, friends and nice living. You don't need to stop kissing your Mom at any age, and so, you don't need to start praying at certain age, it should be when you are mature enough to believe in it, it is always your choice.. Some one might say 13 is right age, others might find it too late or too early to think about it. My understanding is that any time is good time, any pray is better than no pray too!
  10. The war on terror great opportunity A lot of the American analysis's thought the current situation in Lebanon is offering a great opportunity for the war on terror by defeating Syria from Lebanon. They are right and wrong .. Yes it might offer a unique opportunity to build bridges with Sunni Arab in middle east after the accusation that the democratic changes in Iraq are to favor shia Arab and Sunni Kurds on the expenses of Sunni Arab. However, it would fail short if the administration , mobilized by some pro_Isreal politicians, decided to loss this unique opportunity by steering the killing toward Syria rather than investigating the real possibility of blaming the Qaeda terror network. It is well known that Sunni Arab in Middle east today , is the nurturing community for Qaeda suiciders.. Focusing on such conflict of interest between the Arab Sunni in Lebanon and the Qaeda would create a big hole between the two. Pushing Syria out of Lebanon is an issue and dealing with Mr. Hariri case should be completely another issue..
  11. http://www.iraqoftomorrow.org/viewarticle....=28929&pg=index المسؤولين الاسرائيليون و الاردنيون يخشون من مشاركه اليهود العراقيين في الانتخابات العراقيه خطوه اردنيه لمنعهم من دلك وبناء على طلبات اسرائليه غير رسميه بعض المسؤليين الاسرائيلين المتشددين يبدون خشيتهم من انشقاق نفسى لدى اليهود العراقيين في حاله اعاده الجنسيه العراقيه لهم حيث يحتفظ اغلبهم بروابط ثقافيه وتراث عميق يمتد لاكثر من اكثر ثلاثه الاف سنه ولايخفي هؤلاء المسؤلين امتعاضهم من نيه بعض اليهود العراقيين التوجه لمراكز الاقتراع
  12. قد نختلف في تقييم خطاب الرئيس بوش للولايه الثانيه ولكني أ طرح ملاحظاتي الخاصه على ما جاء في الخطاب من معاني وقيم بعيدا عن الرجل و السياسه الامريكيه يخطئ من يظن انها مصادفه ان يعتلي الرئيس خطاب الحريه , كما اسميه, بعد ادائه القسم على مصحف الانجيل الابراهيمي , شعرت به وكانه تدكير بنبي الله الدي سن دستور حريه الانسان من العبوديه. فبعد اكثر من خمسه الاف سنه تبقى تعاليم ابراهيم و روحه خالده تقود اكبر دوله عرفها التاريخ .. تاتي لتدكرنا ان روح ابونا ابراهيم لازالت الامل في طريق تحرير الانسان من عبوديه اخيه الانسان لفت انتباهي دكره "كلمات القران" عند تعداده الاسس التي تنير الطريق قوله ان استمرار تمتعنا بحريتنا معتمده على مدى تمتع من هم خارج امريكا ويحب ان نخرج من حاله عدم المبالاه لما يجري حولنا ان حريه الانسان اساسيه لانه خليفه الله على الارض لايوحد من البشر من خلق ليكون سيدا ولايوجد من يستحق ان يكون عبدا لاتوجد امه مختاره انما اعمالنا هي التي تجعلنا مختارين سنستخدم القوه الامريكيه في هدف تحرير الانسانيه هناك فرق بين الظلم الدي كان دائما على خطأ وبين الحريه التي صحتها خالده ليس هناك عداله بدون حريه الحريه ستاتي لمن يحبونها, لاؤلئك اللدين يرزخون تحت الطغاه اقول ان الولايات المتحده لن تتوانى عن مساعدتكم ومحاربه من يستعبدكم طالما كنتم تقفون مع حريتكم اؤلئك اللدين يناظلون من اجل حريتهم نقول اننا نراكم قاده المستقبل لانظمه حره وكما قال ابراهيم لنكولن , اؤلئك اللدين يمنعون الحريه عن الاخرين لايستحقونها سياتي اليوم الدي تظئ فيه نار الحريه كل تلك كل زوايا العبوديه المظلمه
  13. AlDoctor I d don't agree.. If so, then what the American administration did with Japanese Americans during the WWII is correct. Or what Saddam did with some Shia accusing them of believing in the Iranian religious concepts which he claimed that it would lead to the eat up Iraq "conflict in principles", as the case with the Isreali motto! I fully understand your concern of allowing those who chose to deny their Iraqi citizenship to get the Isreali one. But let us ask the following questions: 1- Did they have any choice?, considering all the terror acts by the pro British government mobs that forced more than 130 thousands long lived Iraqi Jews to leave their home land. The Iraqi Jews got their Iraqi identity even before the Arab crossed the Euphrates to the other side fifteen hundreds years ago. 2- You might say , why going to Isreal? the answer is very simple .. they might believe in the right of Jews to return to Isreal.. But what is relation of such belief to your call? Some Muslims believe of the legitimacy of the Islamic othman rule of Iraq, is that by any chance would make them as non nationalistic and would deny their identity? We should absolutely not give ourselves the right to block the basic rights from any citizen on any bases. Otherwise , we should block it from Sadam and his followers who killed million of Iraqis. Otherwise we wouldn't be better than him! I am here not defending the Zionist political claims of controlling Palestine and forcing it's people out , there is a difference between religious beliefs and the political implementations of it!
×
×
  • Create New...