Jump to content
Baghdadee بغدادي

تناول عصير الفواكه الطبيعي والصافي لا يزيد في الوزن


Recommended Posts

تناول عصير الفواكه الطبيعي والصافي لا يزيد في الوزن

 

يمد جسم الأطفال بالعناصر الغذائية الضرورية والمفيدة

 

 

الرياض: «الشرق الاوسط»

خلافاً لما يعتقد كثير من الناس، فإن تناول الأنواع الطبيعية والصافية 100% لعصير الفواكه لا يُؤدي إلي زيادة وزن الجسم، وعلى وجه الخصوص لدى الأطفال. ويُؤكد الباحثون من ولاية تكساس الأميركية أن تناول هذه الأنواع من العصير بكميات معتدلة سيُمد الجسم بعناصر غذائية ضرورية ومفيدة بدون أن يكون سبباً في زيادة كمية السعرات الحرارية (كالوري) التي تدخل الجسم، بل سيُسهم في المحافظة علي صحة الجسم والمحافظة على وزن طبيعي له.

وتأتي هذه التأكيدات من دراسات مختلفة حول عدم تسبب تناول العصير الصافي للفواكه الطازجة من قبل الأطفال وغيرهم باحتمالات الإصابة بالسمنة أو زيادة الوزن، مع ورود دراسات أخرى حول فوائد تناولها في التخفيف من احتمالات الإصابة بأمراض شرايين القلب أو السرطان.

 

* عصير طبيعي وتعتمد فوائد تناول هذه الأنواع من عصير الفواكه على مجموعة من الجوانب: الأول: عدم تسبب تناولها في زيادة الوزن أو السمنة كما سيأتي معنا. والمعلوم أن السمنة وزيادة الوزن سببان مباشران في ارتفاع احتمالات الإصابة بأمراض الشرايين وأنواع محددة من السرطان. الثاني: احتواؤها على المواد المضادة للأكسدة الطبيعية وإمدادها الجسم بها، أي بخلاف الأنواع الأخرى من عصير الفواكه المحتوية على مواد مضادة للأكسدة غير طبيعية، أو المحتوية عليها بشكل مركز وبنسب غير طبيعية. والمعلوم هو دور هذه المواد المضادة للأكسدة في وقاية وحماية الجسم من تأثيرات العوامل البيئية والمواد الكيميائية الضارة على خلايا الجسم وأعضائه، وخاصة عند الحديث عن أمراض الشرايين في القلب والدماغ وغيرهما، وأمراض السرطان، وتدهور القدرات العقلية الذهنية، وظهور علامات الشيخوخة في الجلد وغيره. كما أن من المعروف أن الدراسات الطبية أثبتت وجود فروق في التأثيرات لتناول المواد المضادة للأكسدة من مصادر طبيعية وفي هيئة طبيعية، أي كالتي تتوفر في الفواكه والخضار الطبيعية أو في عصائرها الصافية بنسبة 100% والطبيعية، وبين تأثير تناول تلك المواد المضادة للأكسدة في هيئات غير طبيعية ومن مصادر غير طبيعية.

 

الثالث: احتواؤها على نسبة طبيعية من السكريات الطبيعية، ما يعني تلقائياً أنها لن تكون سبباً في رفع كمية طاقة السعرات الحرارية من الغذاء اليومي التي يتناوله الإنسان. وهو ما يعني، بالإضافة إلى عدم التسبب بالسمنة أو زيادة الوزن، عدم التسبب بإجهاد البنكرياس في إفراز الأنسولين والتسبب بالإصابة بمرض السكري أو الأمراض الأخرى المرتبطة بارتفاع تناول السكريات، وأيضاً عدم إجهاد الجهاز الهضمي في هضم السكريات وامتصاصها.

 

الرابع: إمدادها الجسم بكميات غنية وطبيعية، وفق النسب الطبيعية المتجانسة، للعناصر الغذائية الضرورية للجسم. وهو ما يُفيد الجسم من جانبين. الأول إمداد الجسم بعناصر غذائية كالفيتامينات والمعادن. والثاني إمداد الجسم بها في هيئة متجانسة من السهل على الجهاز الهضمي التعامل معها وامتصاصها، وهو ما يشمل فيتامينات سي وبي والفوليت والبوتاسيوم والمغنسيوم والحديد وغيرها كثير. الخامس: احتواؤها على الألياف الطبيعية وإمدادها الجسم بها. وهو الفارق الكبير بين عصير الفواكه وبين المشروبات الغازية في التأثيرات المفيدة للأولى والضارة على الجسم في الثانية. ومعلوم مدى دور الألياف في تقليل احتمالات الإصابة بالسكري عبر آليات شتى، ودورها في تقليل الإصابات بأمراض الشرايين واضطرابات الكولسترول والإصابات بالأمراض السرطانية.

 

السادس: بعدها عن احتواء أي مواد حافظة، ضارة أو مفيدة، وسواء كنا نتحدث عن مواد حافظة طبيعية أو صناعية. لأن تناول العصير الصافي والطبيعي يُجنبا الدخول في متاهات المواد الحافظة والتغيرات التي تُحدثها في تراكيب مواد العصير.

 

* العصير والأطفال وكانت نتائج الدراسات الطبية السابقة غير حاسمة في توضيح مدى تأثير تناول الأنواع الطبيعية والصافية 100% من عصير الفواكه على مقدار وزن الأطفال واحتمال إصابتهم بالسمنة. وهذا ما حدا بالباحثين من كلية بيلور للطب في هيوستن بولاية تكساس الأميركية إلى إجراء دراسة واسعة شملت حوالي 4000 طفل ممن تتراوح أعمارهم ما بين سنتين وإحدى عشرة سنة. واستخدموا المعلومات الواردة في البحث الإحصائي القومي للصحة والتغذية بالولايات المتحدة.

 

وقالت البروفسورة تيريزا نيكلاس، الباحثة الرئيسة والمتخصصة في تغذية الأطفال بالكلية المذكورة، إن الجملة المهمة في الدراسة هي أن استهلاك أنواع عصير الفواكه الطبيعية والصافية بنسبة 100% هو مصدر قيم لإمداد الجسم بالعناصر الغذائية ضمن وجبات الأطفال الغذائية. وأن هذا الاستهلاك لهذه الأنواع من العصير ليست مرتبطة بحصول حالات زيادة وزن الجسم.

 

وكانت الدكتورة نيكلاس قد قدمت نتائج دراستها ضمن فعاليات اللقاء السنوي لمجمع أكاديمية طب الأطفال، الذي عُقد الأسبوع الماضي في تورونتو بكندا في الفترة ما بين 5 إلى 8 مايو الحالي. وتمت الدراسة بدعم من وزارة الزراعة الأميركية، كإدارة حكومية محايدة، ورابطة منتجي العصير بالولايات المتحدة.

 

وأضافت القول «إننا لو نظرنا إلى مدى قوة البراهين والأدلة العلمية، فإننا نجد أن سبع دراسات، إضافة إلى التي قدمتها هذا الأسبوع، تُظهر بأنه لا علاقة بين تناول عصير الفواكه الصافي بنسبة 100% وبين زيادة الوزن كحالة تُصيب الأطفال».

 

واستطردت بالقول إنه حتى تناول أنواع عصير الفواكه الشائعة، أي غير الطبيعية الصافية، لم يكن ذا علاقة بالسمنة أو زيادة الوزن لدى الأطفال. لكنها لاحظت أن إقبال الأطفال فيما بين سن 2 إلى 11 سنة لم يكن عالياً على تناول عصير الفواكه بشكل عام. وهو ما يراه الكثيرون علامة غير صحية في نوعية مكونات محتويات الوجبات الغذائية للأطفال. وقالت إن 43% فقط من الأطفال الذين تمت دراسة نوعية مكونات تغذيتهم، تبين أنهم يتناولون الأنواع الصافية بنسبة 100% من عصير الفواكه الطبيعي، ما يعني أن 57% منهم لا يتناولونها. وهي نسبة أعلى مما توقعته الباحثة على حد قولها.

 

وتبين من نتائج البحث أن المعدل اليومي لتناول عصير الفواكه الصافي لدى الأطفال بلغ حوالي 4 أونصات (الاونصة نحو 29 مليلترا)، أي ما يُعادل تقريباً نصف كوب. وهي الكمية المنصوح بتناولها من قبل الأطفال، وتُمد الجسم بكمية لا تتجاوز 3% من كمية طاقة الطعام اليومية عند احتسابها بوحدات السعرات الحرارية (الكالوري). وكانت هناك مجموعة من الأطفال، بلغت نسبتها 13%، تتناول كميات عالية يومياً من العصير الصافي للفواكه الطبيعية، أي حوالي 12 أونصة وأكثر. لكن هذا التناول العالي لهذه النوعية من عصير الفواكه لم يرفع من احتمالات إصابة هؤلاء الأطفال بالسمنة أو بزيادة الوزن. بل على العكس من هذا، فإن الأطفال الذين أعمارهم ما بين 2 إلى 3 سنوات، والذين يتناولون كميات عالية من نوعية عصير الفواكه هذه، كانوا أقل احتمالاً للإصابة بالسمنة أو بزيادة الوزن بنسبة تفوق ثلاث مرات مقارنة بالأطفال الذين لا يتناولون عصير الفواكه هذا، ما قد يعني أن تناول عصير الفواكه الطبيعي والصافي 100% سبباً في حماية الأطفال من السمنة وإبعاد شبحها عنهم.

 

وتناول الباحثون جانباً أخر بالدراسة، وهو أن مقارنة كمية الدهون الكلية وكمية الدهون المشبعة وكمية الصوديوم وكمية السكر التي يتناولها الأطفال، فيما بين مجموعة متناولي العصير الطبيعي والصافي 100% وبين غيرهم من الأطفال، دلت على أن متناولي العصير الطبيعي والصافي من الأطفال كانوا أقل في تناول تلك العناصر الأربعة الضارة. كما أنهم أكثر إمداداً لأجسامهم بالعديد من العناصر الغذائية المهمة، مثل فيتامين سي، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم وفيتامين الفوليت وفيتامين بي ـ 6، وعنصر الحديد، هذا بالمقارنة مع غيرهم ممن لا يُقبل على تناول الأنواع الصافية والطبيعية من عصير الفواكه. كما أنهم أكثر إقبالاً على تناول الفواكه الطازجة الطبيعية مثل التفاح والبرتقال وغيرهما.

 

وهذه الملاحظات الثلاث لفوائد تناول العصير الصافي للفواكه الطبيعية، حينما تُضاف إلى دوره في تخفيف احتمالات الإصابة بالسمنة أو التسبب بها، تجعل من المنطقي أن يُبدي الآباء والأمهات اهتماماً خاصاً بتوفير هذه الأنواع من عصير الفواكه للأطفال وتعويدهم على تناولها وطلبها.

Link to comment
Share on other sites

  • 1 year later...

 

تفتقر الى المعادن والبروتينات... مزروعات اليوم أكبر حجماً... وأقل نفعاً

لندن الحياة - 17/03/09//

 

قال الباحث الأميركي في شؤون الغذاء والمزروعات رونالد ديفيس، أن الخضروات والفاكهة الموجودة اليوم تحتوي على كميات من المعادن والمواد المغذية، تقل عن تلك المنتجة قبل 50 سنة بنسب متفاوتة، تتراوح بين 5 و40 في المئة. وأشار ديفيس الى أن كميات المغنيزيوم والحديد والكالسيوم والزنك الموجودة في المنتجات الطبيعية تقل بصورة كبيرة في المنتجات الزراعية التي نتناولها اليوم عن تلك التي تناولها أجدادنا، وإن كان حجم ما نأكله منها قد تزايد بسبب التقنيات الحديثة.

 

وأقر أن بعض البيانات التاريخية التي تحدد كميات المعادن الموجودة في المواد الزراعية قد تكون غير دقيقة، بسبب التكنولوجيا البدائية المستخدمة آنذاك، كما في حالة قياس نسب الحديد في خضروات مثل السبانخ.

 

غير أنه لفت إلى أن تلك المعطيات تبقى الدليل الوحيد الذي يمكن اعتماده للمقارنة، كما نوّه أن بعض المزارع حافظ على عينات من المنتجات تعود الى عقود خلت، ما يسمح بتحليلها ودراستها.

 

واعتبر الباحث الأميركي أن المنتجات الزراعية اليوم تفوق من حيث الحجم المنتجات القديمة، غير أن هذه الزيادة لا تتجاوز كونها «مادة جافة» تحتوي على تركيز منخفض من الفيتامينات والمعادن، بحسب مجلة «تايم».

 

وأضاف ديفيس أن على العلماء التركيز على نقطة أساسية لم تنل الكثير من المتابعة، وهي انخفاض كمية المعادن والمواد المفيدة في المنتجات المعدلة جينياً، والتي جرت هندستها لزيادة الإنتاج.

 

وفي هذا الإطار، نبه ديفيس إلى أن دراسة جرت على القرنبيط المنتج بتعديلات جينية في جنوب كاليفورينا ما بين عامي 1996 و1997 أظهرت وجود نقص في كميات البروتين والأحماض الأمينية المفترض وجودها، إلى جانب تراجع منسوب ستة معادن متنوعة.

 

وبرر ذلك بأن عملية تعديل الجينات لزيادة الإنتاج تركز على مضاعفة الكميات من خلال اختيار الجينات المتصلة بالمواد النشوية «Carbohydrates» عوض العناية بالعناصر المغذية في المزروعات.

 

واعتبر الباحث الأميركي أن ما يشهده العالم حالياً على صعيد الغذاء أمر «مثير للسخرية»، خصوصاً أن الكرة الأرضية باتت تنتج كميات من الطعام أكبر من أي وقت مضى لمواجهة سوء التغذية الذي يعاني منه الملايين، غير أن تلك الكميات تفتقر إلى المواد التي يحتاجها البشر لغذائهم.

Link to comment
Share on other sites

هل تعلم أن خليط من عصير الليمون وفصان من الثوم والزنجبيل وملعقة من زيت الزيتون النقي يعتبر خليط ممتاز لتنظيف الكبد ، حيث يؤخذ هذا الكوب من الخليط على الريق قبل الافطار بساعة .... وينصح باستعمال هذه العملية مرة كل ستة شهور ... > هل تعلم أن الفراولة مفيدة للقلب، وذلك لأنها من أفضل مضادات الأكسدة، وغنية بالألياف الغذائية القابلة للذوبان، وهذه الألياف تعمل على تخفيض معدل الكوليسترول في الدم، وزيادة كفاءة الدورة الدموية. > هل تعلم أن الملح الزائد = ترقق العظام، نظن جميعاً أن الافراط في تناول الملح يسئ الى الضغط الدموي، لكن الملح ليس سبب ارتفاع الضغط الا لدى 30 في المائة من المصابين بهذا المرض. إلا أن ضرر الملح يصيبنا في عظامنا، فعندما يتخلص الجسم من الملح الزائد، يرمي معه الكالسيوم فيسئ الى العظم. يعجل الافراط في تناول الملح في حصول ترقق العظام. ولذا علينا قصر استهلاكنا من ملح الطعام على 2400 ملليغرام يومياً، علما أن في قطعة واحدة من الجبن الأمريكية 300 ملليغرام من الملح، وفي قطعتين من الخبز الأبيض 269 ملليغرام من الملح، وفي نصف كوب من صلصة الطماطم> المعلبة 740 ملليغرام .. > هل تعلم أن تناول كمية من الألياف بين 25 الى 35 جراما يومياً يخفف من خطر الاصابة بأمراض السرطان وأمراض القلب، والسمنة، وداء السكري، والاسهال . > هل تعلم أن حبوب زيت السمك يمكن أن تفيد في التخلص من أعراض مرض التهاب المفاصل الروماتزمي الذي تشمل الكثير من الآلام والتعب وتيبس المفاصل في الصباح اضافة الى تورمها. التهاب المفاصل الروماتزمي يصيب الأشخاص في مختلف الأعمار، وحتى الأطفال منهم ويتم تشخيص هذا المرض بواسطة تحليل خاص للدم. وقد وجد أن هذه الحبوب تحتوي على مواد مضادة للالتهاب ومع التخلص من الالتهاب يمكن التخلص من الآلام المصاحبة لالتهاب المفاصل. > هل تعلم أن جزرة واحدة متوسطة الحجم تحتوي على أربعة أضعاف حاجة الانسان اليومية من فيتامين-أ .. وهناك أطعمة أخرى تحتوي على قدر كبير من هذا الفيتامين مثل اليقطين واليام (نوع من البطاطا بعضه حلو) والبطيخ الأصفر والسبانخ والكرنب. > هل تعلم أن نصف طبق من الفليفلة الحمراء الحلوة يحتوي على أكثر من مثلي الجرعة اليومية الموصي بها من فيتامين ج©. كما أن الأطعمة التالية زاخرة بهذا الفيتامين (البرتقال، الجوافة، القرنبيط الأخضر والبازيلاء). > هل تعلم أن نصف كيلوا جرام من سمك ال-هلبوت يحتوي على مثلي حاجة الانسان اليومية من فيتامين د D، ويليه سمك الرنجة. > هل تعلم أن طبق واحد من الل وبيا الجافة المطبوخة، يمد الانسان بـ 90% من حاجة الانسان اليومية من مادة الفولات ويليها فول الصويا المطبوخ. > هل تعلم أن ثلاث رخويات من البطليموس البحري المطهوة بالبخار تمد الانسان بكامل حاجته اليومية من الحديد ولا يجاريها في ذلك أي طعام آخر، مع العلم أن هناك أطعمة كثيرة تحتوي على مقادير جيدة من الحديد، ولكنها لا تنافس البطليموس في وفرة الحديد. > هل تعلم أن شاي الأعشاب طريقة غير فعالة للتخلص من السمنة ... إنما الطريقة الفعالة والوحيدة للتخلص من السمنة هي ممارسة الرياضية والعناية بنوعية وكمية الغذاء التي نتناولها يومياً > هل تعلم أن الثوم والبصل علاج شاف وناجع لكثير من الأمراض، حيث أنهما يحتويا على مركبات السلفايد (الكبريت)، وهذه المركبات تعمل على ابعاد خطر الجلطة الدموية، كما أنها تخفض من مستوى الكوليسترول في الدم وخاصة النوع الضار من نوع LDL ، كما أنها تعمل على خفض احتمال الاصابة بأمراض السرطان. > هل تعلم أن تناول موزتين الى خمس موزات في اليوم يبعد خطر ارتفاع ضغط الدم، ويمكنه أن يخفض ضغط الدم المرتفع الى المعدل الطبيعي خلال أسبوع واحد فقط ودون استعمال أدوية خافضة للضغط، حيث أن الموز يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم ونسبة قليلة من الصوديوم وهو النوع الموجود في ملح الطعام، ومن الجدير بالذكر أن الطعام المحتوي على عنصر البوتاسيوم يساعد على التخلص من مادة الصوديوم التي تساعد على ارتفاع ضغط الدم. > هل تعلم أنه يمكن الآن تشخيص الأمراض عن طريق قزحية العين، وهو ما يسمى بعلم القزحية IRIDOLOGY ومن خلاله يمكن للمعالج تشخيص كثير من الأمراض الوراثية والالتهابات التي تصيب الجسم. حيث تظهر بقعة صغيرة أو علامة على القزحية يعرف منها الطبيب مكان ونوع المرض، والعلم يعني بتشخيص الأمراض وليس علاجها. > هل تعلم أن الفائدة الغذائية العالية التي يتمتع بها الترمس تجعله شبيهاً بأنواع أخرى من الحبوب كالحمص أو الفاصولياء. فه ذا الصنف من الحبوب يحتوي على مقدار هائل من البروتين تصل نسبته الى 30 % من وزنه. كما أن الترمس غني بالألياف التي تعلب دوراً كبيراً في مقاونة الامساك من خلال ترحيض الأمعاء، اضافة الى مقادير أخرى من المعادن. إن المرارة التي تشوب طعم الترمس والتي يمكن ازالتها عند غلي الترمس جيداً ونقعه لبضعة أيام، تشكل دواءاً فعالاً للتخلص من الدود في الأمعاء خصوصاً اذا أكل الترمس مع العسل. وكانوا قديماً يطحنونه ويضيفون دقيقه الى دقيق> القمح. > هل تعلم أنه دلت الأبحاث على أن زيت النعناع يساعد على التخلص من اضطرابات الأمعاء ، وذلك بسبب فاعليته كمضاد للتقلصات والتشنجات، وهو يعمل على استرخاء عضلات المعدة والأمعاء ، ويعمل أيضا كمضاد بكتيري. > هل تعلم أن حفنة من اللوز تزن حوالي 25 جراما ويصل عدد حبات اللوز فيها الى حوالي 25 حبة توفر للانسان حوالي 12% من البروتينات اللازمة لصحته يوميا، وحوالي 35% من فيتامين E ، و 25 جراما من الكالسيوم . واللوز أيضا غني بالألياف الغذائية والحديد والزنك والنحاس، وهي كلها لازمة لنظام غذائي سليم وصحي. > هل تعلم أنه تم استخلاص مادة فعالة من طحلب السيستوزيرا فيجرياتا أمكنها القضاء على خلايا سرطان المعدة حيث تمت التجارب على فئران التجارب المصابة بسرطان المعدة وقد أحدثت المادة تجويفات داخل الخلايا السرطانية وسببت تهتك الجدار الخلوي لها، وكان هذا عند حقن الفئران بأقل تركيز للمادة. بينما التركيزات العالية (500 ملجم/كجم) تحلل الخلايا السرطانية نفسها. وقد لوحظ عدم وجود أي تأثيرات سمية للفئران المعالجة، سواء حقنت بالتركيزات القليلة أو العالية.>

Link to comment
Share on other sites

  • 9 months later...

 

 

بشرى للكسالى.. فوائد حقيقية لعدم ممارسة الرياضة!!

 

----------------------------------------------------------

 

- كم مرة سمعت نصائح طبية تشيد بالتمارين الرياضية

 

- وكم مرة سمعت من يؤكد على دور الرياضة في إطالة العمر وإزالة السمنة ومكافحة الأمراض!؟

 

- وكم مرة فكرت شخصيا بممارسة تمارين البطن أو الهرولة وأجلت هذا المشروع حتى أصبت بالإحباط

 

- البشرى السارة أن التمارين الرياضية قد لا يكون لها علاقة بأي من هذه الأشياء... بل على العكس صدر كتاب في ألمانيا ينصح (بعدم ممارسة أي رياضة) إن رغبت بالعيش لعمر طويل وصحة جيدة

 

وهذا الكتاب يدعى «بهجة الكسل» وكتبه البروفيسور بيتر اكست رئيس الصحة الجسدية في جامعة فولدا بفرانكفورت ويدعى الدكتور بيتر أن التمارين الرياضية حالة غير طبيعية ومجهود طارئ يفوق قدرة الجسم ويقول ان لكل انسان خلال حياته «مخزوناً حيوياً» قد يستهلكه في وقت قصير نتيجة التمارين المكثفة) او على مدى طويل من خلال الاسترخاء والراحة والكسل.

 

ومن الآراء المهمة التي يرتكز عليها الدكتور بيتر في كتابه

 

٭ إن التمارين الرياضية تسرع آلية الشيخوخة فيدخل الرياضي بسرعة (بعد تقاعده) في مرحلة الضعف والهرم

 

٭ كما أن التمارين الرياضية تستهلك كميات اكبر من الأوكسجين الأمر الذي يضاعف تأكسد الخلايا وهي العملية التي تتم في اجسادنا بشكل طبيعي ويعتقد انها مسؤولة عن دخولنا في مرحلة الهرم

 

٭ ايضا التمارين الشاقة تخل بمستوى هرمونات كثيرة يترتب عليها تغييرات ضارة بالجسم ليس أقلها تضخم القلب وارتفاع ضغط الدم

 

٭ والرياضة العنيفة قد تكون أيضا مسؤولة عن إضعاف جهاز المناعة وبالتالي تعرضه للأمراض الخطيرة, خصوصا بعد أن اتضح ان حالة الخمول التي يمر بها المريض ضرورية لتفعيل جهاز المناعة

 

٭ أيضا يدعي الكتاب أن التمارين الرياضية قد تضر بعمل الدماغ وملكات العقل فهي بالاضافة الى مسؤوليتها عن اغلب اصابات الدماغ (لدى الرياضيين) مسؤولة أيضا عن افراز هرمون الكورتيزول الذي يضعف الذاكرة ويضر بالخلايا العصبية فيه

 

٭ والرياضة العنيفة بالنسبة للنساء أكثر خطورة على الرجال فمن الآثار السلبية التي تتعرض لها أي لاعبة محترفة انقطاع الطمث وانخفاض هرمون الاستروجين - وهما عاملان لا يهددان فقط بالذكورة والعقم بل وبتخلخل العظام وسرعة عطبها

 

 

ومقابل كل هذا ينصح الدكتور بيتر بممارسة المشي المعتدل كونه (مجهوداً طبيعياً) يوائم تركيبة الجسم ولا يسبب إجهادا لا طائل منه. كما ينصح - بدل الرياضة - بالاعتدال في الأكل والتركيز على الغذاء السليم وتناول الفيتامينات الناقصة - وأيضا الضحك لأطول وقت ممكن فحين تضحك (لا تضحك لك الدنيا فقط) بل تشعر خلاياك بالسعادة بفضل إفراز هرمون السيروتونين في مجرى الدم . كما أن الضحك يقوي الرئتين والحجاب الحاجز ويرفع ضغط الدم ونبضات القلب بنسبة ايجابية

Link to comment
Share on other sites

 

 

بشرى للكسالى.. فوائد حقيقية لعدم ممارسة الرياضة!!

 

----------------------------------------------------------

 

- كم مرة سمعت نصائح طبية تشيد بالتمارين الرياضية

 

- وكم مرة سمعت من يؤكد على دور الرياضة في إطالة العمر وإزالة السمنة ومكافحة الأمراض!؟

 

- وكم مرة فكرت شخصيا بممارسة تمارين البطن أو الهرولة وأجلت هذا المشروع حتى أصبت بالإحباط

 

- البشرى السارة أن التمارين الرياضية قد لا يكون لها علاقة بأي من هذه الأشياء... بل على العكس صدر كتاب في ألمانيا ينصح (بعدم ممارسة أي رياضة) إن رغبت بالعيش لعمر طويل وصحة جيدة

 

وهذا الكتاب يدعى «بهجة الكسل» وكتبه البروفيسور بيتر اكست رئيس الصحة الجسدية في جامعة فولدا بفرانكفورت ويدعى الدكتور بيتر أن التمارين الرياضية حالة غير طبيعية ومجهود طارئ يفوق قدرة الجسم ويقول ان لكل انسان خلال حياته «مخزوناً حيوياً» قد يستهلكه في وقت قصير نتيجة التمارين المكثفة) او على مدى طويل من خلال الاسترخاء والراحة والكسل.

 

ومن الآراء المهمة التي يرتكز عليها الدكتور بيتر في كتابه

 

٭ إن التمارين الرياضية تسرع آلية الشيخوخة فيدخل الرياضي بسرعة (بعد تقاعده) في مرحلة الضعف والهرم

 

٭ كما أن التمارين الرياضية تستهلك كميات اكبر من الأوكسجين الأمر الذي يضاعف تأكسد الخلايا وهي العملية التي تتم في اجسادنا بشكل طبيعي ويعتقد انها مسؤولة عن دخولنا في مرحلة الهرم

 

٭ ايضا التمارين الشاقة تخل بمستوى هرمونات كثيرة يترتب عليها تغييرات ضارة بالجسم ليس أقلها تضخم القلب وارتفاع ضغط الدم

 

٭ والرياضة العنيفة قد تكون أيضا مسؤولة عن إضعاف جهاز المناعة وبالتالي تعرضه للأمراض الخطيرة, خصوصا بعد أن اتضح ان حالة الخمول التي يمر بها المريض ضرورية لتفعيل جهاز المناعة

 

٭ أيضا يدعي الكتاب أن التمارين الرياضية قد تضر بعمل الدماغ وملكات العقل فهي بالاضافة الى مسؤوليتها عن اغلب اصابات الدماغ (لدى الرياضيين) مسؤولة أيضا عن افراز هرمون الكورتيزول الذي يضعف الذاكرة ويضر بالخلايا العصبية فيه

 

٭ والرياضة العنيفة بالنسبة للنساء أكثر خطورة على الرجال فمن الآثار السلبية التي تتعرض لها أي لاعبة محترفة انقطاع الطمث وانخفاض هرمون الاستروجين - وهما عاملان لا يهددان فقط بالذكورة والعقم بل وبتخلخل العظام وسرعة عطبها

 

 

ومقابل كل هذا ينصح الدكتور بيتر بممارسة المشي المعتدل كونه (مجهوداً طبيعياً) يوائم تركيبة الجسم ولا يسبب إجهادا لا طائل منه. كما ينصح - بدل الرياضة - بالاعتدال في الأكل والتركيز على الغذاء السليم وتناول الفيتامينات الناقصة - وأيضا الضحك لأطول وقت ممكن فحين تضحك (لا تضحك لك الدنيا فقط) بل تشعر خلاياك بالسعادة بفضل إفراز هرمون السيروتونين في مجرى الدم . كما أن الضحك يقوي الرئتين والحجاب الحاجز ويرفع ضغط الدم ونبضات القلب بنسبة ايجابية

Link to comment
Share on other sites

×
×
  • Create New...