Jump to content
Baghdadee بغدادي

دروس من انتفاضه الصدر


Recommended Posts

دروس من انتفاضه الصدر

 

ليس هذا مقال حول الانتفاضه الصدريه الاخيره ولكنه محاوله لابراز بعض الجوانب التي قد لاتبدوا واضحه للعيان .كما انه محاوله لفتح حوار هادئ و صريح حول الموضوع

 

ففي الوقت الذي قد نختلف في تقييم هذا التحرك الصدري الا ان هناك حقائق افرزتها هذه الانتفاضه

 

1- الانحسار الكبير في التاييد الشعبي لتلك الانتفاضه ..

ففي الوقت الذي اثار ظهور المسلحين من اعضاء جيش المهدي والانسحاب المنظم والسلمي لجميع القوى الامنيه "شرطه , بدر, تحالف" من امامها, قلق الكثيرون داخل وخارج العراق , الا ان الملفت للانتباه والذي كاد ان يشكل ظاهره عامه هو ذلك الرفض الواسع لهذا الظهور بين طبقات الشعب عموما وخصوصا في مناطق نفوذ الصدريين .

 

2- الاندفاع الكبير والسريع لتاييدها من قبل قوى معاديه لحريه الشعب العراقي من صداميين و سلفيين

ويبدوا ذلك واضحا من خلال التبدل السريع في منهج الخطاب و اسلوب التحرك

 

3- لجوء السيد مقتدى الى الارتماء في حضن القضيه الفلسطينيه من اجل تصعيد الموقف مما افقده الزخم محليا مقابل تصعيده عربيا.. وبذلك يثبت السيد ومستشاروه تهمه افتقادهم للحنكه السياسيه..فالشارع العراقي المثخن بجراحه ليس في وضع يسمح بتقبل فكره ادخال عناصر خارجيه تساهم في زياده تعقيد صراعه من اجل حريته واستقلاله

 

4- اثبت تصاعد الاحداث سهوله جر التيار الصدري الى مواقف متشنجه غير محسوبه العواقب.. فبالرغم من ما اظهره التواجد المسلح من ضجه وقلق , فقد كان ضعف الزخم الشعبي المطلوب لتحدي كبير من هذا النوع بمثابه المفاجئه للتيار ووسيله لعزل تشنجاته جماهيريا وتبيان الحجم الحقيقي لهذا التيار في حاله عمله منفصلا عن بقيه الاطراف وبدون التنسيق معها.

 

5- اثبتت هذه الازمه قوه وتماسك الفعاليات الشيعيه الدينيه السياسيه و الجماهيريه.. فالموقف المتوازن و الموحد الرافض لاعمال الفوضى الامنيه يقابله الموقف الحريص على حمايه و احتضان هذا التيار المندفع ومحاوله امتصاص عنفوانه وذلك للايمان الراسخ بضروره عدم السماح بدفع هذا التيار العراقي الاصيل نحو هاويه الارهاب و مستنقع اليساريه الفوضويه التي تسعى القوى المعاديه لحريه العراق لجره اليه.. لقد اشر الموقف الشيعي الموحد من خلال التنسيق العالي بين مختلف الاطراف على حقيقه هامه واساسيه.. ان الشيعه اليوم في العراق لم يعودوا طائفه دينيه وانما نسيج عراقي و كيان اجتماعي سياسي ينبض بنبض موحد في سعيه ونضاله نحو تحقيق مجتمع الحريه والعداله والاستقرار.

 

ارجوا ان تكون النقاط اعلاه مدخلا جديا لحوار ممتع

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 35
  • Created
  • Last Reply
Guest Guest

الصدر

 

قد يكون لي راي خاص بي وبالكثير ممن عانوا في هذا البلد فاما الصدر فهو كالدميه يحركها النظام الايراني كيفما شاء تارة للتصعيد واخرى للتهدئه وخير دليل على ذلك قدوم مبعوث الخارجيه الايرانيه هذه الايام لحل هذه الازمه وهذا المعلن ولكن ماخلف الكواليس يختلف فيبدو ان القيادة الاميركيه بدات تستوعب ادق تفاصيل الخطط الايرانيه ضد العراق لاثارة البلبله في اوقات معينه ويبدو ان الحاج عبد الامير او بريمر او ( ابو حيدوري ) كما يحلو للبعض تسميته نقل هذه الصوره للقيادة الامريكيه لغرض التدخل الدبلوماسي لحل هذه الازمه والا ماذا يعني مقتدى بقوله ان امر حل جيش المهدي ليس بيدي بل بيد الامام المهدي ويقصد ( رفسنجاني ) وقد استوعب ابو حيدوري ذلك لينقل الصوره الى قيادته للتدخل والا لماذا هذا التزامن في اثارة مقتدى مع قيام التحالف بالتضييق على الفلوجه وكانه وسيله لفك الحصار عن الارهابيين وبتخطيط مشترك بين المخابرات الايرانيه عن طريق مقتدى والسوريه عن طريق الفلوجه والضحيه دائما هو المواطن العراقي وباكبر نسبه ومن ثم الجندي الامريكي وبالنسبه الاقل

 

ابو احمد من داخل العراق

Link to comment
Share on other sites

Guest تاجر

لدي بعض التحفظ على تعليقك

1- الصدر لا يتبع مبدأ ولايه الفقيه العالميه للسيد الخامنثي وبذلك فهوا يعتبر من وجهه النظر الايرانيه الرسميه مخالف

2- تدخل الوفد الايراني جاء بطلب لمريكي وبالتالي فهوا اعتراف بالدور الايجابي للحكومه الايرانيه تجاه الاوضاع في العراق. كما ان تصريح الرئيس الايراني المنتقد جدا للصدر كان بمثابه الرئي الرسمي..

3- ليس من مصلحه ايران انزلاق العراق في حرب اهليه او وضع غير مستقر لان في ذلك احتمال لتقسيم العراق وبالتالي تاسيس الدوله الكرديه

 

مارايك؟

Link to comment
Share on other sites

Guest تاجر

علماء الحوزة لـ«جيش المهدي»: قاتلوا المحتل خارج النجف حيث لا بشر ولا بناء كي لا تحملوا غيركم نتيجة قراركم المحكوم عليه بالفشل

 

 

لندن: «الشرق الاوسط»

طالب علماء الحوزة العلمية في النجف في بيان وزع امس «جيش المهدي» بقيادة مقتدي الصدر بقتال القوات الاميركية خارج مدينة النجف وذلك تحاشيا لسفك دماء الابرياء. وناشد البيان الذي وقعه «لفيف من علماء الحوزة العلمية في النجف» وحصلت «الشرق الاوسط» على نسخة منه «جيش المهدي»، انتهاج الطرق السلمية وعدم اللجوء الى العنف «مهما كانت الدواعي». واستطرد البيان بالقول «اما لو رفضتم نصيحتنا وقررتم المواجهة فاخرجوا خارج النجف وقاوموا المحتل هناك حيث لا بشر ولا بناء كي لا تحملوا غيركم نتيجة قراركم المحكوم عليه بالفشل». وفيما يلي نص البيان الذي حمل عنوان «نداء الى قيادة قوات التحالف وجيش الامام المهدي». «تدعو الحوزة العلمية قوات الاحتلال التي تحاصر النجف الاشرف الان الى عدم اقتحامها مطلقا. كما تجد نفسها ملزمة بتأكيد طلبها الحثيث من جيش المهدي ان لا يعرض مدينة النجف المهددة اليوم بالاجتياح بسببهم وكذلك كربلاء لهجوم قوات الاحتلال لاي سبب كان. «لقد كفى النجف ما قدمت من شهداء على مدى العقود الماضية ومنها اجتياحها من قبل صدام عام 1991 ما ادى الى استشهاد عشرات الالاف من ابنائها رجالا ونساء واطفالا ودفن العديد منهم احياء اضافة الى هدم دورها ونشر المقابر الجماعية على طول ارض النجف وعرضها. وما كادت النجف لتستريح من عنت الطاغية وتنكيله بها وبأهلها من العلماء والصالحين حتى هاجمها الارهابيون من اتباع الزرقاوي وفلول صدام بسياراتهم المفخخة فقتلوا شهيد محرابها واسقطوا المئات من مصليها على باب الامام علي بن ابي طالب (ع) بين قتيل ممزق وجريح. «ولذا فان الحوزة العلمية تدعو جيش المهدي الى انتهاج الطرق السلمية وعدم اللجوء الى العنف مهما كانت الدواعي، فان حرم الامام علي (ع) اعز من كل عزيز كما ان حرمة دم المسلم معلومة. لقد بقيت لعنة التاريخ تطارد صدام يوم اقتحم النجف وكربلاء فلا تتسببوا انتم باقتحامها ثانية. «ان تخريب صدام لمدنكم وسط العراق وجنوبه يدعوكم لان ترفعوا اصواتكم عاليا مطالبين بحقوقكم المهدورة وهذا من حقكم بل من واجبنا وواجبكم، فاجهروا بأنكم لم تعودوا بعد اليوم مواطنين من الدرجة الثانية ولم تعد مدنكم مدنا مهمشة خربة رغم انكم الاكثرية المقهورة. «لقد وصلت رسالتكم وعليكم الان وضع سلاحكم والمطالبة بجواب لرسالتكم بوسائل حضارية وبحكمة سماحة المرجع الاعلى السيد السيستاني (دام ظله) وبقية مراجعكم ستحصلون عليها. «ان سلامة النجف اليوم امانة باعناقكم فلا تتسببوا بسفك الدم الحرام في حرم الامام علي (ع). «اما لو رفضتم نصيحتنا وقررتم المواجهة فاخرجوا خارج النجف وقاوموا المحتل هناك حيث لا بشر ولا بناء كي لا تحملوا غيركم نتيجة قراركم المحكوم عليه بالفشل مقدما لعدم تكافؤ القوتين».

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

أستاذ في حوزة النجف: لا مقومات لحرب أهلية أو طائفية في العراق

 

عبد الأمير الغريفي: المرجعية الشيعية لا تشك في نزاهة الأخضر الإبراهيمي لكنها تأخذ عليه أسلوبه في العمل

 

لندن: معد فياض

استبعد رجل الدين والاستاذ في الحوزة العلمية في النجف عبد الأمير الغريفي حدوث حرب طائفية او أهلية في العراق بسبب ما يعتقده «عدم وجود مقومات هذه الحرب وكون العوائل والعشائر العراقية متداخلة مذهبيا، ولأن نفسية العراقي لا تساعد على الاقتتال الطائفي»، ولكنه اعرب عن خشيته من عواقب التدخل الخارجي في الشأن العراقي، وقال «أي تدخل خارجي يؤذي العراق والعراقيين».

وانتقد الغريفي القنوات الفضائية التلفزيونية بشدة قائلا «ان كل القنوات التلفزيونية، العربية منها والغربية، تريد قتل العراق والمواطن العراقي»، معتبرا ان بعض هذه القنوات «تريد حدوث حرب طائفية بين العراقيين». وأشار الى ان هذه القنوات «أضرت بالعراقيين 100% وهي تركز على الجانب الاسوأ مما يحدث في العراق».

وقال الغريفي في حديث لـ«الشرق الأوسط» خلال زيارته الاخيرة الى لندن ان «المرجعية الشيعية في النجف لا تريد منصبا او لتحكم العراق لكن ما يهمها هو مصلحة الشعب العراقي»، مشيرا الى ان المرجعية غير راضية عن قانون ادارة الدولة للمرحلة الانتقالية «كونه يتحكم بالمرحلة الدائمة القادمة».

* وصلت توا من مدينة النجف، كيف تركتها؟

ـ هناك توتر في مدينة النجف وهذا التوتر لا ينسحب فقط على هذه المدينة وحدها وانما على كل العراق، فقد احكمت قوات التحالف الطوق على المدينة التي تعتبر قلب العراق من الناحية الدينية والعلمية لدى عموم العراقيين. وهذا التوتر هو ليس ابن اليوم، بل هو نتيجة الممارسات الظالمة لحكم نظام صدام الذي استمر 35 عاما والتوتر في زمن الاحتلال هو استمرار للتوتر العام.

* لدى الكثيرين مخاوف من حدوث حرب طائفية او أهلية في العراق، كيف تفسر ذلك؟

ـ ليس هناك مقومات للحرب الاهلية او الطائفية في العراق كون العوائل والعشائر العراقية متداخلة مذهبيا، فهناك الكثير من السنة متزوجون من شيعيات والعكس صحيح، بل تجد هناك عشائر سنية ولها افخاذ شيعية. كما ان نفسية العراقي وخلفيته التاريخية لا تساعد على الاقتتال الطائفي، وهناك حضور للقوة العاقلة وهي قوة مسيطرة على الاوضاع الاجتماعية، فاذا حدث اقتتال بين عشيرة واخرى مثلا فمجرد تدخل سيد او رجل دين او شخصية لها حضورها ومقامها الاجتماعي لفض النزاع ينتهي كل شيء. وهذا عائد ايضا الى ان الاصول الثقافية والتاريخية واحدة، حتى الاصول الثقافية الدينية غير متغيرة بين السنة والشيعة لإجماع الكل على حب آل البيت من نسل محمد (صلى الله عليه وسلم). لا يمكن حدوث حرب طائفية الا اذا تدخلت قوى خارجية، فهذا شيء آخر.

واذا اتفق كل ذي مصلحة على ان لا يكون هناك عراق، فان العراق لن يسلم، وانا هنا لا اقصد دولة معينة او فئة بعينها وانما انا اتحدث عن كل موجة خارجية تريد التدخل في الشأن العراقي الداخلي وكل الموجات الخارجية اضرت بالعراق على مدى التاريخ. العراقيون قد يتكارهون او يختلفون فيما بينهم لكنهم يعودون يتحابون ولا يتقاتلون الا اذا حدث تدخل خارجي.

* انت قريب من المرجع الشيعي الاعلى آية الله علي السيستاني.. كيف يتابع السيد او يراقب الاحداث، هل يشاهد التلفزيون او يستمع الى الاذاعات ام يتقصى الاخبار من خلال الاشخاص؟

ـ على مدى عمري التقيت وتعرفت بالكثير من الاشخاص في الحوزة العلمية في النجف ولم اجد شخصا متابعا للنواحي السياسية مثل السيد السيستاني. فهو مثقف وسياسي من الطراز الاول. انا لا استطيع ان اقول ان السيد يشاهد التلفزيون او ان عنده جهاز تلفزيون ولكن من المؤكد انه يستمع الى الاذاعات من خلال الراديو كما انه يستمع الى الاشخاص الذين ينقلون اليه كل شيء وهو يحيط بكل حدث احاطة تامة وبمختلف جوانبه.

* لماذا يبدو السيد السيستاني شخصية غامضة؟

ـ الظروف التي عاشتها المرجعية منذ نهايات عصر السيد الخوئي ثم عصر السيد السيستاني كانت ولا تزال حرجة جدا حتمت عليه ان يكون هكذا.

* عرف عن المرجعية الشيعية عدم تدخلها في الشأن السياسي لكننا نجدها اليوم تتدخل حتى في الامور السياسية البسيطة؟

ـ المعروف ان المرجعية لا تريد منصبا اوحكما، ولا تريد الضغط على السياسيين وأنما تريد تسيير دفة السفينة بما يرضي الله سبحانه، فاذا سارت دفة السفينة وفق هذا المفهوم اكتفى المرجع او اي رجل دين عراقي بذلك، ولكنه اذا وجد انحرافا فان المرجع او رجل الدين يتكلم ويتدخل. الاسلام هو دين سياسة من هذه الناحية، ودين اجتماع واقتصاد من هذه الناحية، والمرجع يتدخل في تنظيم الوضع الاقتصادي، فاذا سميت ذلك سياسة فلك ان تسميها، اما نحن فتسيرنا العلاقة مع الله تعالى.

* اذا اتفقت القوى السياسية في العراق على تشكيل حكومة انتقالية تمثل غالبية العراقيين فهل سيكون للمرجعية اي اعتراض عليها؟

ـ لا احد يستطيع ان يبرهن ان هذه الحكومة سوف تمثل جميع العراقيين او الغالبية العظمى منهم، ومن يستطيع ان يبرهن ذلك. المشكلة اننا خرجنا توا من مرحلة استثنائية ونريد الدخول في مرحلة استثنائية اخرى. المشكلة تكمن في قانون ادارة الدولة فهذا القانون الذي صدر في عهد الاحتلال يتحكم بمرحلة الانتخابات القادمة وبكتابة الدستور.

* ولكن الدستور الدائم سيكتب من قبل جمعية وطنية منتخبة؟

ـ هذا صحيح ولكن هذه الجمعية سيتحكم بها القانون الانتقالي، وهناك ايضا ثلاثية الرئاسة والفقرة ج من المادة 61، هذا يعني ان يتحكم الوضع الاستثنائي الحالي بالمرحلة الدائمة المقبلة.

* اذن المرجعية غير راضية عن قانون ادارة الدولة؟

ـ بالتأكيد غير راضية.

* ماذا تريد المرجعية اذن؟

ـ نحن نريد ان يكون للعراق رئيس واحد، صوت واحد يصل الى الرئاسة عن طريق الانتخابات التي تشرف عليها الامم المتحدة، ولا يهمنا ان يكون هذا الرئيس سنيا ام شيعيا، عربيا او كرديا او تركمانيا، مسيحيا كان ام مسلما. نحن الشيعة ليست لدينا مصالح نريد فرضها على السنة او على الاكراد، نريد للشعب العراقي ان يبقى متماسكا ولا يتقسم ويبقى بعيدا عن خطر الحرب الاهلية، ونحن نتكلم باسم كل العراقيين.

* سبق ان طلبت المرجعية مساعدة الامم المتحدة بشأن الانتخابات وعندما جاء الاخضر الابراهيمي وعاد ليكتب تقريره لم يعجب هذا التقرير المرجعية، فهل كانت المرجعية تريد من الابراهيمي ان يكتب ما تطلب هي؟

ـ نحن لم نشكك في نزاهة الاخضر الابراهيمي. المرجعية والعراقيون لم يشككوا في هذه النزاهة، لكن المرجعية ارادت شيئا من الامم المتحدة ولم تنفذه. نحن طلبنا من الابراهيمي ان يأتي الى العراق ويشرح لنا عن امكانية اجراء انتخابات قبل الثلاثين من يونيو (حزيران)، او تقديم البديل اذا تعذر اجراء هذه الانتخابات لكنه (الابراهيمي)، جاء وسمع وجهة نظر السيد السيستاني وأيده، وطلبت منه المرجعية ان يتقصى وألا يستعجل اصدار الحكم، لكن الابراهيمي لم يتقص وانما دار وقال واستمع وقيل له وأخذ وأُخذ منه، ثم قال لا توجد امكانية لاجراء الانتخابات، ولم يقل لنا ما هو البديل.

* هناك الكثير من الاشخاص من يتحدث باسم المرجعية وباسم السيد السيستاني، من هو المخول بالحديث باسم المرجع والمرجعية؟

ـ كان مكتب السيد السيستاني قد اصدر تعليماته بهذا الشأن، كل ما يصدر وغير مختوم بختم السيد السيستاني مباشرة او بختم مكتبه في النجف فلا علاقة له بالمرجع او بالمرجعية ولا يمثلها. اما هذا الذي يظهر في الفضائيات ويفتل عضلاته ويقول انا ممثل او مقرب من المرجع او المرجعية او خبير بشؤون السيد، فاعتقد اما ان يكون كاذبا او مشتبها. والغريب انه بدأت تظهر تقليعات تلفزيونية مثل الخبير والباحث بشأن المرجعية، هذه مجرد تقليعات مثلها مثل تقليعات تسريحات الشعر.

* بمناسبة الحديث عن القنوات الفضائية، هل تجدها تخدم الوضع العراقي؟

ـ رحم الله اصحاب الفضائيات فسوف يحاسبهم التاريخ حسابا عسيرا. القنوات الفضائية أضرت بالعراقيين وبالشأن العراقي 100%. كل القنوات الفضائية تصب في الجانب الاسوأ مما يحدث في العراق ولم اشاهد قناة تلفزيونية فضائية عربية او غربية تدافع عن مصلحة العراق والعراقيين وكلهم يريدون ذبح هذا الشعب وخاصة قناة (......) التي تدق على وتر الطائفية واصحابها يريدون قيام حرب طائفية في العراق.

* في ظل هذه الاوضاع الصعبة في النجف كيف تسير أمور الحوزة العلمية؟

ـ الحوزة عمرها اكثر من الف عام، وأنا عاصرت أسوأ الظروف الامنية والطائفية التي مرت بها الحوزة في عهد صدام، وفي كل هذا كانت الحوزة وما زالت تدرس وتؤلف وتكتب وتطبع وتناقش ولا يمكن ان تتوقف تحت اي ظرف من الظروف.

* يدور الحديث عن وساطات بين المرجعية ومقتدى الصدر، ما هي حقيقة هذه الوساطات؟

ـ انا لا علم لي بالتفاصيل وبتلك الوساطات، ولكنني اعرف ان المرجعية تحاول دائما نزع فتيل اي ازمة في اي مدينة عراقية وبين اية فئة عراقية مهما تكون هذه الفئة. المرجعية لا تنظر الى شخص من دون غيره سواء اختلف ام اتفق معها اذا تعلق الامر بالمصلحة العامة، كائن من يكون هذا الشخص، واذا كان من صالح الشعب والدين ان تذهب اليه المرجعية وتتحدث معه فانها لن تتأخر.

* حتى لو كان الامر يتعلق بجريمة قتل، مثلما حدث للسيد عبد المجيد الخوئي؟

ـ مقتل الشهيد السيد عبد المجيد الخوئي حدث بسبب وجود اشخاص مصابين بالهيستريا قتلوا رجلا بريئا في مكان طاهر مطهر. ورغم خصوصية الشهيد (رحمه الله) فالمرجعية لا تتعامل مع خصوصية الاشخاص. الشهيد عبد المجيد الخوئي ابن استاذ السيستاني، وهو من الشخصيات التي عملت وضحت من أجل العراق، المرجعية تتعامل مع خصوصية الحدث والمكان الذي حدث فيه.

* وما هو رأي المرجعية في التعامل مع هذا الحدث قضائيا؟

ـ ليس للمرجعية اي تدخل في هذا الجانب وهذه خصوصية الناس، ولا سلطة للمرجعية على الحق الشخصي، مثلا اذا سرق احدا داري وقلت ان فلانا سرق داري، مهما يكن هذا المتهم من قيم الورع والزهد والتدين، فليس من حق المرجعية ان تقول لي لا تتهم فلانا.

Link to comment
Share on other sites

يلاحض في الاونه الاخيره تركيز متزايد من قبل وسائل الاعلام المعاديه لحريه العراق وخصوصا الطائفيه منها , على نقاط لاثاره الحساسيه بين فيلق بدر وجماعه الصدر لتحويل الصراع الى شيعي -شيعي..

نرجوا من الاخوه في كلا الخندقين الانتباه..

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

Some thoughts …

1) Al-Sader calls his militia the army of AL-Mahdie, yet for anyone who read the books about AL-Mahdie and his appearance in the end of time will find great deal of similarities between what Al-Sader is doing and what Al-Sofeany will do, especially in resorting to violence first.

 

2) Al-Sader is not even 30 years old, why ignoring all the great scholars and the Aytullahs who had years and years of accumulated political knowledge and follow a thirty-years old? What is Al-Sader seeing that no one else is seeing?

 

3) It sounds Al-Sader is being a reason for the American’s to stay!

Link to comment
Share on other sites

http://www.aljeeran.net/viewarticle.php?id...pg=index&art=mp

 

عبد العزيز الحكيم: التصعيد الذي تشهده بعض مدن العراق ليس له مبرر شرعي

من الغريب أن بعض المؤسسات التي تدعي انتسابها إلى الإسلام، في إشارة إلى مقتدى الصدر واتباعه، تدافع عن أعداء العراق

اعلاه نموذج لما يحاول البعض من اثارته للوقيعه بين الاخوان.

محرر المقال ذهب بعيدا كما اعتقد فكل من يقرأ رساله السيد الحكيم وخصوصا هذا المقطع لابد وان يفسره في اطار نقد تلك الجهات العربيه والاسلاميه التي تدعم وتدافع عن الارهاب ولايمكن ان يكون قصده من كان اول ضحيه لذلك الارهاب

Link to comment
Share on other sites

Guest شيعي عراقي

عزيزي سالم

 

نعم قد نختلف مع السيد الصدر وجماعته في اسلوب عملهم وتقييم نتائج ذلك العمل , لكن يجب الانتباه الى ضروره عدم تركهم للاخرين كي يستفردوا بهم. والاخرين الذين اقصدهم هم طرفي النزاع .. الاول هم الامريكان والثاني هم تحالف الصداميين والسلفيين وبقيه الاخوه الاعداء.

الاول يثير اعصابهم المتوتره اصلا و باسلوب مستمر من خلال المبادرات المتحرشه ويغلق عليهم خط الرجوع والثاني يغذي ردود افعالهم ويشجعهم على المواجهه التي لم يحن اوانها.. والهدف واضح , دفعهم الانتحار..

 

انا افهم تلك الحسره والالم الذي ينتاب كل مخلص عراقي وهو يرى ما يحاك تجاه هذا الفصيل الاصيل والذي كنا وخصوصا الشيعه في العراق قد ادخرناه للزمن , يوم لا معين ولا صديق الا من حمل روحه على اكفه.. انا اتفهم تلك المشاعر ونحن نراه يساق الى المذبحه .. انني والله اكاد اتمزق .. لازلت اتذكر تلك الامسيه الغبراء يوم طلعت علينا قناه العربيه بوجه شيعي شاب اسمته "مقضى" الصدر.. تفاءلنا خيرا وخصوصا كونه سليل تلك العائله التي احببنا ونسل ذلك الاسد الذي كان اول من ابتدع ونفذ نظريه المجابهه السلميه في تاريخ الشيعه الحديث وامام اعتى طغيان عرفه ذلك التاريخ .. ولكن اسلوب التقديم ونوع القناة جعلني شخصيا لا اتوسم خيرا.. فالرجل غض العود قليل الخبره وقلت لمحدثي في حينها , هل يمكن ان يحصل الذي اخشى منه؟ هل سيتمكنون من اختراق ال الصدر وتلك العائله الكريمه ؟ لقد كان قلقا وامنيه ان لا يحصل الذي اخشى منه!

 

واليوم وقد تمكنوا منه وفلحوا جميعا " امريكانا وعرب" لايسعني الى ان ان اقول انا لله وانا اليه راجعون..

 

 

الا هل من معين يمنع عنا ما سوف نراه بعد ايام ؟ الا هل من وقفه شجاعه من السيد حسن نصرالله يوضح للسيد الذي لايستمع لاحد مخاطر مايجري ؟ الا هل من هبه شيعيه تحمي تلك الخلاصه المؤمنه من ما يحاك لها؟

 

الا هل من احد يوصل هذا الصوت الى من كنا بانتظار قدومه كي نسير خلف مسره ابيه نحو بر الامان والانعتاق؟

 

انني والله لا ارى في قادم الايام ماينبى بخير.. انني والله

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_tajer

Please have a look to the way Ibrahimi is talking , to understand the size of what is comming

 

 

 

"The CPA is well aware that, unless this stand-off - and now this fighting - [ in Fallujah] is brought to a resolution through peaceful means, there is great risk of a very bloody confrontation. They know as well as, indeed, better than everyone else, that the consequences of such bloodshed could be dramatic and long-lasting," he said.

Please find the whole report on another post on Baghdadee!

 

When it come to peaceful means, he named Alfalouja only...

Link to comment
Share on other sites

Tajer

 

in this UN report he includes :

 

Warns of Dramatic, Long-lasting Consequences of Bloody Confrontation In Absence of Peaceful Resolution of Standoffs in Fallujah, Najaf, Karbala

 

NEW YORK, 27 April (UN Headquarters) -- Lakhdar Brahimi, Special Adviser to the Secretary-General, told the Security Council this afternoon that the majority of Iraqis with whom he had spoken favoured a new caretaker government to be led by a very qualified Prime Minister, a president serving as head of State with the assistance of two vice-presidents.

 

Briefing the Council on consultations he had held in Iraq and suggesting a political process for the way ahead, he said that such a caretaker government should seek the advice of representatives from all parts of Iraqi society. Many Iraqis had suggested the convening of a national conference to engage in a genuine national dialogue on challenges facing the country. That conference should be convened not by the United Nations, but by an Iraqi preparatory committee, comprising a small number of reputable and distinguished Iraqis who were not seeking political office.

 

As the Committee would need one or two months to consult widely around the country, he said, July would be the earliest time to convene a national conference, comprising 1,000 to 1,500 people representing every province, political parties, unions, women’s and youth organizations and religious leaders.

 

He pointed out, however, that the security situation in Iraq remained extremely worrying and that an atmosphere of great tension and anxiety persisted owing to the siege of Fallujah, the Mahdi Army uprising in the south, and a general increase in violence. There was now major fighting taking place in Fallujah, and reports today of attacks from and on a mosque were a source of shock and dismay. The Coalition Provisional Authority was well aware that unless the stand-off was resolved peacefully, there was great risk of a very bloody confrontation, the consequences of which could be dramatic and long-lasting. The same was true of the situation in Najaf and Karbala, he added.

 

On 17 March, the Iraqi Governing Council and the Coalition Provisional Authority had requested the assistance of the United Nations in forming an interim Iraqi Government, to which sovereignty would be transferred on 30 June. They had also sought United Nations help in preparing for direct elections, to be held before the end of January 2005.

 

Briefing by Special Adviser

 

Mr. Brahimi reported that he had visited Iraq from 4 to 15 April and, prior to that, had held consultations with many heads of State and government, ministers for foreign affairs and the Secretary-General. Concurrent with his visit, Carina Perelli, Director of the Electoral Assistance Division in the United Nations Department of Political Affairs, had been leading an electoral mission to the country.

 

Noting that the security situation in Iraq remained extremely worrying, he said an atmosphere of great tension and anxiety persisted in the face of the siege of Fallujah, the Mahdi Army uprising in the south, and a general increase in violence up and down the country. There was major fighting now taking place in Fallujah, so that his current remarks had already been overtaken by events. Reports today of attacks from and on a mosque were a source of shock and dismay.

 

He said the Coalition Provisional Authority was well aware of the fact that, unless the stand-off was brought to a resolution through peaceful means, there was great risk of a very bloody confrontation. The Authority also knew that the consequences of such bloodshed could be dramatic and long-lasting. The same was true of the situation in Najaf and Karbala. The nature of those dynamics, together with the general insecurity prevailing in the country, had certainly had an impact on his visit, as it had prevented him from meeting a number of important religious, political and tribal figures.

 

However, he said his team had been able to meet with a large number of Iraqis from across society. “We are humbled by the many Iraqis who faced the perils of travel in today’s Iraq and even inside Baghdad, in order to meet with us. And we are profoundly sorry that we failed, because of security constraints, to meet some of them”, he said. A key question was whether a credible political process was even viable under such circumstance.

 

He said that the formation of an administration to assume responsibility as of 30 June was part of a much broader political process. Such a process had to be seen against the background of the realities that made it necessary: war and occupation and, before that, a very harsh and brutal regime and crippling sanctions. However, there was no alternative but to find a way to make the process viable and credible. Security was essential for the process to be completed and a viable political process was a powerful contributing factor to security.

 

Hence, the importance of a credible Iraqi Government to be in place and lead the way in the completion of the next phase of the political process, he said, adding, “In the end, the solution of Iraq’s problems will have to come from the Iraqis themselves.” Virtually every Iraqi who had met the team had urged that there be no delay in ending the occupation by 30 June at the latest. The majority of Iraqis with whom the team had spoken favoured a new caretaker government, comprising honest and technically qualified persons. There had been near-unanimity that such a government should be led by a very qualified prime minister. A president should serve as head of State, in addition to two vice-presidents.

 

The caretaker government, by definition, must be short-lived, as its sole purpose would be to attend to the country’s day-to-day administration until a democratically elected government could be put in place, he said. The caretaker government needed to be mindful of the fact that it had not been democratically elected, and should, therefore, refrain from entering into long-term commitments. It should also seek the advice of representatives of all parts of Iraqi society. To that end, a consultative assembly or council should be established.

 

Ideally, the Iraqi people should select that Government, he said. There were honest and qualified people in every singly political party, and in every regional, ethnic and religious group, and it should, therefore, not be difficult to identify a list of extremely well qualified candidates -- men and women -- who were representative of Iraq’s diversity. The United Nations could certainly help the Iraqi people in that process. In preparation, clear understandings should be reached on the nature of the relationship between the sovereign caretaker government, the former occupying Powers and any foreign forces remaining in the country after 30 June, in addition to what assistance, if any, might be required from the United Nations.

 

He said many Iraqis had suggested that the United Nations convene a national conference to engage in a genuine national dialogue on the country’s challenges. While such a conference would be extremely worthwhile, it should be convened not by the United Nations or any other external body, but by an Iraqi preparatory committee, comprising a small number of reputable and distinguished Iraqis who were not seeking political office. The United Nations was ready to facilitate consensus among Iraqis on a suitable slate of names for such a body.

 

The Committee would need at least one to two months to consult widely around the country, he said. July would be the earliest time to convene the national conference, which would bring together 1,000 to 1,500 people representing every province in the country, all political parties, tribal chiefs, trade and professional unions, universities, women’s groups, youth organizations, writers and artists, as well as religious leaders. The conference would, to begin with, allow a “wide and representative sample” of Iraqi society to discuss their painful past, as well as the future of their country, a discussion that had not taken place over the last three decades. They would also talk about the forthcoming elections and discuss further those aspects of the Transitional Administrative Law that were still the subject of much debate and misunderstanding.

 

In that connection, he welcomed the clarification by Paul Bremer, Coalition Provisional Authority Administrator, who had stressed that “the Interim Government would not have the power to do anything which could not be undone by the elected government which takes power early next year”. The fact was that the Transitional Administrative Law was not a constitution at all, and could not tie the hands of any national assembly to be elected in January 2005. The conference would appoint a consultative council, available to provide advice to the government. That council would conduct plenary debates to convey the preoccupations of the people to the government.

 

He said the convening of the national conference might ultimately constitute an important step towards national reconciliation. The question of what national reconciliation would entail must be addressed by the preparatory committee. However, no one inside or outside Iraq was thinking of bringing back the old regime or any of its leaders. Nor was national reconciliation a euphemism for impunity.

 

Regarding Mr. Bremer’s recent public remarks about adjustments to the “de-Baathification” policy, he said that if, as a result, thousands of teachers would be able to go back to work, and if thousands more would begin to receive their pensions, that would be an important step towards the kind of reconciliation people were presently discussing in Iraq. Such steps might well have a positive effect on the security situation.

 

He expressed the hope that the next phase of consultations would help consolidate consensus around the ideas he had outlined. Once broad support for the framework was evident, he would proceed to help facilitate an Iraqi consensus on the actual composition of a caretaker government, as well as of a preparatory committee for the national conference. Hopefully, all of that could be completed before the end of May. There was much to do and time was short. There would be potentially dangerous pitfalls and massive obstacles at every step. “But the job is doable, as long as we set principled but realistic targets, moving towards them with deliberate steps. We will need, in particular, the Security Council to be united behind us and with us.”

 

http://www.unis.unvienna.org/unis/pressrels/2004/sc8072.html

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...
  • 2 weeks later...
Guest Guest

Which one we have to believe?

 

 

 

مقتدى الصدر يعلن استعداده لدعم الحكومة العراقية الجديدة

 

 

June 19, 2004

 

أعلن مقتدى الصدر أنه سيدعم الحكومة الانتقالية الجديدة في العراق إذا أولت مزيدا من الاهتمام للرأي العام العراقي وقدرا أقل من الاهتمام لقوات الاحتلال.

ففي خطبة الجمعة التي أُلقيت نيابة عنه في الكوفة، قال نائبه الشيخ جابر الخفاجي، إن الحكومة الانتقالية ارتكبت أخطاء وإن أعضاءها أمضوا معظم وقتهم خارج البلاد، وبالتالي فانه ينبغي عليها أن تزداد اقترابا من الشعب لا العكس .

وتعتبر الخطبة تخفيفا لموقف الصدر الذي كان قد أعلن رفضه للحكومة الانتقالية اثر تشكيلها في1 الشهر الحالي.

هذا وكان الرئيس العراقي الجديد غازي الياور قد حث الصدر هذا الأسبوع على إلقاء السلاح ودخول المعترك السياسي، الأمر الذي لم يعارضه الرئيس بوش.

 

صدر ينتقد الياور ويدعو إلى توحيد الصف العراقي

الجمعة 18/6/2004 راديو سوا- وجه مقتدى الصدر انتقادات لاذعة للرئيس العراقي غازي الياور بسبب مصافحته الرئيس بوش، وحثه على النأي بنفسه عن واشنطن. وقال الصدر في بيان اليوم إنه أحسّ بغضب شديد عندما شاهد منظر المصافحة، واتهم الولايات المتحدة بتنصيب رؤساء على شعوب العالم سرا، لكنه قال إنها في حالة العراق أعلنت ذلك على الملأ. وأصر الصدر أنه لن يختلف مع حكومة الياور إنْ نأت بنفسها عن واشنطن، وقال إنه سيؤيدها ما دامت تنحاز للشعب العراقي. ودعا إلى توحيد الصف العراقي وتجاوز الخلافات من أجل إعادة بناء العراق.

 

 

Sudok lo kalaoo , hib wehjee , we Ekrah weehjee.

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

معصوم: نحترم رأي التيار الصدري في عدم المشاركة في الاعمال التحضيرية للمؤتمر الوطني

بغداد - أ.ف.ب - اكد فؤاد معصوم رئيس الهيئة التحضيرية للمؤتمر الوطني العراقي الذي سيعقد نهاية يوليو المقبل انه يحترم رأي تيار الزعيم الشيعي المتشدد مقتدى الصدر برفض المشاركة في الاعمال التحضيرية للمؤتمر الوطني. وقال معصوم ردا على سؤال حول رأيه في اعلان تيار الصدر رفض المشاركة «نحن نحترم كل الآراء والمواقف، واذا كان التيار الصدري قد اعتذر عن المشاركة فاننا نحترم رأيه». وكان تيار الصدر قد اعلن في وقت سابق رسميا انه لا يرغب في المشاركة في اعمال المؤتمر الوطني. وقال الشيخ احمد الشيباني المتحدث باسم مكتب الصدر في النجف «نرفض الدعوة التي قدمت لنا للمشاركة في المؤتمر الوطني». واضاف «لقد قمنا بدراسة هذه الدعوة على مدى ثلاثة ايام ووجدنا فيها إجحافا كبيرا لخطنا».

Link to comment
Share on other sites

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.


×
×
  • Create New...