Jump to content
Baghdadee بغدادي

دروس من انتفاضه الصدر


Recommended Posts

 

http://www.alarabiya.net/programs/2008/04/27/48994.html

الأحد 21 ربيع الثاني 1429هـ - 27 أبريل 2008م

 

 

من العراق: جيش المهدي والحكومة من يعتدي على من؟

سهير القيسي: لكن أستاذ جابر هل تعتقد هل تعتقد بأن خيار العمليات العسكرية هو من فعلاً سيرجع الأمور إلى نصابها ويحل موضوع الجماعات المسلحة بدل من خيار الحوار؟

جابر الجابري: أكيداً لأ. لا أحد طلب من جيش المهدي أن يحل نفسه ولا من التيار الصدري أن يحل نفسه ولا أحد قال أن بدر هي نظيفة 100% ولا أحد قال أن المجلس الأعلى وحزب الدعوة هم أنبياء وملائكة لم يقل أحد ذلك.

سهير القيسي: كيف لم يطالب التيار الصدري بحل جيش المهدي؟ يعني هذا الكلام على لسان رئيس الوزراء العراقي ذكر بأن التيار الصدري لن يشارك في الانتخابات المحلية في حال عدم حل جيش المهدي؟

جابر الجابري: إلقاء السلاح يا سيدتي. إلقاء السلاح يختلف. نحن نعرف أن جيش المهدي يقول أنهم جيش عقائدي وعندهم رسالة وطنية وإسلامية وإنسانية هذا لا يستدعي حمل السلام وإطلاق القذائف من بيوت الناس ومن سطوحها في مدينة الصدر لكي تعود القذائف مرة أخرى لتسقط على هذه البيوت المهدمة أصلاً كما أشرتم في تقريركم في البداية. لا أحد يريد أن يحل جيش المهدي ما دام أن هناك صحوات وما دام هناك قوات أخرى وميليشيات تحمل السلاح. إما أن تنزع الجميع سلاحها أو أن يبقي جيش المهدي سلاحه مؤجلاً وليس في وجه الحكومة ولا في صدر أشقائه وأبنائه في الجيش والشرطة

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 35
  • Created
  • Last Reply

أستمع للقاء سماحة السيد مقتدى الصدر الأخير على قناة الجزيرة

 

 

 

http://www.15mum.net/muqtada/muqtada-29-3-2008.rm

 

 

الشيخ صلاح العبيدي :يعلق على خبر ذهاب وفد من الائتلاف العراقي برئاسة الشيخ خالد العطية للتفاوض وحل ازمة الصدريين مع السيد مقتدى الصدر.

http://www.alkufanews.com/news.php?readmore=910

 

 

Link to comment
Share on other sites

أخطاء صدرية ...ندفع الآن ثمنها

راسم المرواني

 

الأخطاء عند البشر كثيرة ، ولكن بعض الأخطاء لايمكن تجاوزها ، وعليها يترتب الأثر القانوني والشرعي ، وما سيرد في هذه المقالة ليس محض استكشاف جديد ، بل هو محض إعادة لما كنا قد كتبناه عبر مقالاتنا من قبل ، وسنورده هنا – للتذكير – وليس لغرض التنكيل ، والأعم الأغلب منها مستق ومشتق من بيانات السيد القائد مقتدى الصدر (دام عزنا بعزه(

 

1- إن أول الأخطاء التي دفع الصدريون – وأنصارهم - ثمنها ، والتي حذّر منها السيد القائد مقتدى الصدر ، هي الدخول - أو آلية الدخول - في العملية السياسية ، فقد كان رأي سماحته واضحاً وجلياً ، ولكن بعض النفوس دفعت بالسيد مقتدى أن يصمت أمام رغبة الآخرين كما صمت أمير المؤمنين أمام رغبة من أرادوا الصلح مع معاوية ونزلوا الى التحكيم ، رغم أن أمير المؤمنين يعلم بأن التحكيم هو (كلمة حق يراد منها الباطل) ، وهكذا أعاد التاريخ نفسه ، ودخل الصدريون دهاليز السياسة مع قوى كانت قد باعت واشترت ووقعت على بروتوكولات منذ مؤتمر لندن وحتى مؤتمر شقلاوة .

 

حينها كان الصدريون أمام خيارين لا ثالث لهما ، فهم إما أن يتبعوا أمر قائدهم ، ويبقوا خارج العملية السياسية كقوة معارضة ومؤثرة يمكن أن تشكل نوعاً من أنواع (الفرملة) أمام أي قرار سياسي يمكن أن يصب في بودقة مصالح المحتل ، ويحافظوا بدورهم على شكلهم ومضمونهم وثوابتهم أمام الشارع العربي وأمام المجتمع الدولي .

 

أو يدخلوا – إذا حصرتهم السياسة – للإنتخابات بقائمة واحدة موحدة تضم الطيف الوطني العراقي بكل أشكاله ، وهي ضامنة للفوز لما تحمله – في وقتها – من تأييد للصدريين ومحبة في نفوس العراقيين ومقبولية من جميع الأطراف الوطنية العراقية والعربية والدولية .

 

الذي حصل أننا – نحن الصدريين – وضعنا لأنفسنا خياراً ثالثاً ، ودخلنا في قائمتين متشرذمتين ، ووظفت أصواتنا للآخرين الذين نعرفهم ونعرف مستويات أدائهم وطموحاتهم ورغباتهم وتوجهاتهم ، وبذلك فقدنا سر قوتنا ، وفقدنا معه مشروعنا الوحدوي الوطني ، ورأنا العالم نشارك المحتل بمهمة تشكيل حكومة الإحتلال ، وها نحن نحارب على كل الجبهات من أجل استعادة شئ فقدناه ، وكان بيدنا أن لا نفقده .

 

2- بعد الإنفضاض من الإنتفاضة الصدرية المباركة الثانية ، أكد سماحة الأخ القائد مقتدى الصدر على أننا قد دخلنا في ( الجهاد الأكبر ) وهو جهاد النفس ، وقال في لقاءه مع أعضاء الهيئة الثقافية العليا بأننا ( يجب أن نوزع جهدنا بين السلاح والثقافة والإعلام وخدمة العراقيين وبناء النفس والتكامل والتكافل المجتمعي ) ولكن ، بدا أن كل الجهد قد توظف نحو مسار آخر ، ورأينا الكثير من التداعيات تظهر على الساحة بفعل تسلط بعض غير ذوي الإختصاص على المختصين ، وتهميش دور الأكاديميين والمثقفين ، مع معرفتنا المطلقة بأن الكثير من رؤساء وأساتذة الجامعات وعمداء الكليات وغيرهم من الفنانين والتشكيليين والمثقفين والأدباء والكتاب من الصدريين لم يجدوا لهم متنفساً بين الحراك الثقافي ، ورغم أن سماحة السيد القائد كان قد أمر بأن يتولى الأكاديميون مناصب قيادة المؤسسات الصدرية ولكن شيئاً من هذا لم يحدث ، فانحصرت ثقافتنا بــ ( اللطم ) في الوقت الذي طلب فيه سماحته تأسيس مراكز للبحوث والدراسات الإنسانية والمستقبلية ، وانحصر إعلامنا بـ (ثقافة الرد) بينما كان يسعى سماحته لمؤسسة إعلامية تتولى النشر والوقوف بإزاء آلة المحتل وأعوانه الإعلامية لتقويض مشاريع التقسيم والطائفية ، وانحصرت أدوار البعض بثقافة التكيل بالآخر في وقت كان فيه سماحته يؤكد على ضرورة سماع الآخر وقبول رأيه حتى ولو كان رافضاً لنا ، وهذا ما هو مثبت لدينا بختم وتوقيع السيد مقتدى الصدر على مشروع إصدار صحيفة (ثوابتنا ) التي تآمر عليها نفر من الصدريين لأنها أكبر من نفوسهم .

 

وبقيت آلتنا الإعلامية فاشلة حد الإنهيار ، وبدل أن نوطد علاقاتنا مع المجتمع والمؤسسات الإعلامية اكتفينا بالجهد الخير لبعض أخوتنا على شبكات الأنترنيت ، وبنينا مشروعنا الإعلامي على مقولة قالها المولى المقدس بأنه ( لا يحسن الضن بالإعلام ) وكان الأجدر بنا أن نؤسس لمؤسسة إعلامية وطنية صدرية مع وجود هذا الكم الهائل من الإعلاميين والمتخصصين الصدريين الذين يريدون خدمة دينهم ووطنهم ولو بالمجان ، وها نحن ندفع ثمن اخفاقاتنا حين ننتظر عطف بعض وسائل الإعلام في أن تنشر لنا تصريحاً أو تلميحاً ، أو تقبل – بعطف – أن نرد على اتهامات الآخرين لنا ، كل هذا لأننا لم نكن نعي حجم المسؤولية الإعلامية ، وكنا نردد بكل فشل (خليهه على الله) .

 

3- كان المفترض بنا أن نخطو خطوة للأمام ، وأن نعي لماذا استغل السيد القائد مقتدى الصدر فرصة ذهابه للحج لكي يقوم بجولات عربية في السعودية وإيران وسوريا ولبنان والأردن ، وأن نفهم أن هذا الرجل يهتم بفاعلية وتأثير المحيط العربي ، ولو لم يكن للشارع العربي من تأثير لما رأينا أن حصة (التوافق) ذات الـ 44 صوتاً هي نفس حصة ( الإئتلاف) ذات الـ 133 صوتاً في توزيع المناصب السيادية ، وكان المفترض أن تكون حصة الإئتلاف ثلاثة أضعاف حصة التوافق ، وعليه ، كان المفترض بنا أن نخطو خطوة للأمام كي نشكل أو تعزز حضورنا العربي والعالمي ، وأن نسير باتجاهات ثلاث / الأول / المحيط الوطني العراقي ، والثاني / المحيط العربي والإقليمي ، والثالث / المجتمع الدولي .

 

وكان المفترض بنا أن نشكل ثلاث حلقات من الوفود على الأصعدة الثلاث كي نعزز من موقفنا المحلي والعربي والعالمي أولاً ، وكي نشرح وجهات نظرنا ورؤانا ومشروعنا السياسي وطروحاتنا ثانياً ، وكي نعطي فرصة للآخرين أن يسمعوا منا وليس من وسائل الإعلام المشبوهة والتي استطاعت أن تضفي على مشروعنا نوعاً من الضبابية والغموض ،

 

إن المشكلة التي يعاني منها البعض هي مشكلة رغبة البعض في الرجوع الى سماحة السيد القائد في كل شاردة وواردة ، واستفتاءه في كل صغيرة وكبيرة ، وهذا ليس من العمل المنهجي في شئ ، فقد حدد سماحته ثوابتنا العريضة ، ورسم لنا الخطوط الحمراء الثلاث التي نؤمن معه أنها غير قابلة للخرق ، وهي ( قوات الإحتلال ) و ( البعثيين الصداميين ) و ( التكفيريين والإرهابيين ) ، ومن خلالها أو عبرها يمكن أن ننطلق الى فضاءات أكبر ، ولكن شيئاً من هذا لم يحدث ، ورغم أن السيد مقتدى الصدر قد أذن للإنطلاق نحو الأفق العراقي والعربي والعالمي ، ولكننا نجد الكثير من المحدودية في التعامل مع هذه الأصعدة الثلاث ، فحين يقول السيد مقتدى – مثلاً – شكلوا وفداً لزيارة الدول العربية ، يسأله البعض / هل الدول العربية داخل قارة آسيا أم أفريقيا ؟ وحين يقول – مثلاً – الى مصر ، يسأله البعض / شمال مصر أو جنوبها ؟؟ وهكذا ، يريدون منه أن يتدخل حتى في نوع الملابس التي يلبسونها ، وهذا كله لأن الثقة بالنفس معدومة لدى البعض ، وهذا يذكرني بقصة قديمة يحكى فيها أن ملكاً من الملوك ، قال لأحد جلساءه :- انهض فقط عينتك وزيراً للمال في المملكة ،،،، فشكره الرجل وختم شكره بسؤال غبي قائلاً ...ماذا يأمرني الملك أن أفعل ؟ فقال له الملك بسرعة :- إجلس فقد عزلتك .

 

المفترض بمن يقبل بمنصبٍ ما أن يعرف ما عليه فعله ، وأن يعي حجم مسؤولية عمله ، وأن يكون ملماً بالثوابت والمتحركات ، ولكننا لم نجد خطوة من البرلمانيين الصدريين – على سبيل المثال - تثبت لنا أنهم يريدون أن يصلوا بصوتنا نحو المجتمع الدولي ، ولم نجد لدى بعض الأخوة القادة ما يشيرنا الى أنهم يحرصون على أن يدوروا في بلاد الله كي يقولوا للعرب والعالم أن أخوة لكم في الإنسانية والدين والعروبة يقفون الآن على بين مطرقة الحكومة وسندان الإحتلال ، ولم يكلف أحداً نفسه أن يتصل بالفضائيات ووسائل الإعلام لكي يفضح المجازر التي يتعرض لها العراقيون عموماً وأبناء المنهج الصدري خصوصاً في مدينة الصدر ومحافظات الجنوب ، ولم يتطوع أحد ليعلن عن حجم خسائر الأمريكان التي بلغت في مدينة الصدر وحدها 18 آلية أمريكية مع جنودها ، ولم يكشفوا للناس حجم الهاونات التي تطلقها القوات (الأمريكية ) وبعض القوات العراقية على المدن والآمنين لكي يقال أن جيش المهدي يطلقها بشكل غير دقيق ، ولم نجد أي وفد يكلف نفسه مغبة وجهد أن يصل بصوتنا الى الخارج .ولا أعرف السر بأن تكون كل الوفود الصدرية من المعممين حصراً ، مع حبنا وتقديرنا وتقديسنا لكل عمامة نقية ، ولكن الأجدر أن يكون الوفد متنوع التشكيل مع الإحتفاظ بقيادة العمامة المقدسة . حتى لقد أبدى البعض استغرابهم من ارتدائنا للبدلات والأربطة في بعض المحافل ، واعتقدوا بأننا دخلاء على الصدريين ، وكثير من القراء يتصورون بأننا معممون ..معممون فقط .

 

4- من الأخطاء الأخرى التي ارتكبناها هي أننا حصرنا مؤسساتنا العملاقة بزاوية العمل المحلي ، وبالتالي قد فوتنا على أنفسنا فرصة التواصل مع الآخر ، وأغمطنا حق الصدريين في أن تكون لهم علاقات مع أمثالهم في أرجاء المعمورة ، متناسين الكم الهائل (أكرر ..الكم الهائل) من الصدريين خارج الوطن الجريح ، والكم الهائل من دعاة الإنسانية خارج العراق ، فبدأ خطابنا محلي الهوى ، وكأننا مأمورون بأن تكون وظيفتنا العراق وحده ، متناسين بأن العراق هو عاصمة العالم وهو عاصمة الإمام الحجة ، وأمامنا الكون بأسره ليكون لنا ملعباً لنشر ثقافة الوعي الإنساني ، وأن علينا أن تكون لنا في كل بقعة سفارة (مهدوية) خصوصاً وأننا ندعي أننا نمهد لدولة العدل المطلق ، ونتحمل جراء ذلك مسؤولية شرف دفع فاتورة هذا الإنتماء .

 

اقتصرت الهيئة الثقافية – رغم طاقمها المبدع والرائع - على إقامة المهرجانات المحلية وكرنفالات (اللطم) ولم تفكر حتى بأسبوع ثقافي خارج العراق ، واقتصرت الهيئة الإجتماعية – رغم حرص أفرادها وحسهم الوطني والإنساني الكبير - على توزيع الرواتب لعوائل الشهداء ، واقتصرت الهيئة التحكيمية – رغم دقة عمل أفرادها وتفانيهم لأجل الحق - عملها على الجلوس وانتظار مشكلة أو شكوى بين شخصين ينتميان الى المنهج الصدري ، واقتصرت هيئة شؤون المرأة عملها على المرأة في مدينة الصدر ، وهكذا حال كل المؤسسات الضخمة التي كان يمكن لها أن تنطلق بشكل أفضل لو أنها أحسنت اختيار شخوصها ومشاريعها .

 

نحن لا ننكر الجهد الطيب الذي تقوم به مؤسسات أبناء المنهج الصدري ، ولكننا نشخص الإخفاقات التي يمكن تجاوزها الآن وفي المستقبل ، ونريد لها أن تكون بمستوى طموح أبناء المنهج الصدري وبمستوى طموح السيد القائد مقتدى الصدر ، ويجب أن نحترم كوننا نمثل أكبر قاعدة شعبية في العراق دون منافس ، ويجب أن نلتفت الى أن مؤسساتنا لا تعي خطورة وحجم المطلوب منها على الصعيدين العربي والعالمي ، وينبغي على مؤسساتنا أن تعرف الطريق الى المؤسسات الإنسانية المستقلة التي تشابهها بالعمل والمبادئ في العالمين العربي والغربي ، وأن علينا أن نعرف بأن الحضارة لا حدود لها ، وأن تجارب الآخرين مدارس يمكن أن نستفيد منها .

 

وبالمناسبة ..فحتى هذه اللحظة لم تقم أية مؤسسة صدرية بالإتصال مع أية مؤسسة عربية أو عالمية من أجل التواصل مع علمنا بوجود مؤسسات ثقافية واجتماعية وانسانية مستقلة أو متطابقة معنا بالرؤى والأساليب ، ولم تكلف مؤسساتنا نفسها في التفكير بأخوتنا الصدريين في الخارج من الذين يمتلكون الخبرات والتطلعات والقدرات أكثر منا ربما ، ولم تكلف نفسها دعمهم بأي شكل ، وكل ما نجده من وسائل التواصل معهم هو عبر الأنترنيت وبعض المواقع التي قام بفتحها بعض الأخوة بشكل شخصي وجهد طيب ، وهذا لا يكفي ....لا يكفي أبداً .

 

وللحديث بقية ...هذا إذا بقيت الحياة

 

 

راسم المرواني

المستشار الثقافي لمكتب السيد الشهيد الصدر(قده)

العراق / عاصمة العالم المحتلة

marwanyauthor@yahoo.com

عن/ممهدون

Link to comment
Share on other sites

  • 4 months later...

http://65.17.227.80/Web/Politics/2008/9/365109.htm

 

 

السيستاني يحرم المسلسلات المدبلجة: أنها غزو ثقافي كافر

 

 

 

GMT 16:30:00 2008 الجمعة 12 سبتمبر

 

 

 

 

 

إيلاف

 

 

 

 

من حق الشيخ الكربلائي ان يدلو بما يجتهد ولكن ليس من حق السيد كاتب الخبر ان يعينه

وكيلا عاما عن مرجع كبير له وسائله الاعلاميه والتبليغيه المعروفه في الاعلان عن فتاويه و الاجابه على مستفتيه . لقد ملت اسماعنا وابصارنا من هذا النهج القاصر لدى بعض المشتغلين يالاعلام. ياأخوان الحبكه والاثاره في جلب الزبون القارئ يجب ان لاتاتي من افتعال العنوان , ما ضر لو كان العنوان يحمل عنوان متولي الروضه الحسينيه بدلا من عنوان لايحمل المصداقيه. هذه نصيحه كي لاتفقدوا ثقه الجمهور كما فقدها اخوانكم في الاحزاب السياسيه العراقيه المتصديه للشان العام. الاخوه في التيار الصدري لهم كل الحق في ابداء ارائهم فلهم كان القدح المعلى في التصدي بصدورهم للارهاب الاعمى يوم كان الجميع اما مساندا له في قتل ابناء العراق أو كانا مختبئا خلف اسوار خضراءاو صفراء تاركا العراقيين عزلا يواجهون الموت . ولكن ليس من حقهم اني يمنعوا حق اي مواطن في خدمه وطنه. بدلا من المطالبه بالمنع طالبوا بالتعامل بالمثل ففضل الصحوات لا يقل عن فضل الصدريين في حمايه ابناء الوطن, الاول اوقف عن المفسدين حاضنتهم والثاني حاصرهم في تلك الحواضن

Link to comment
Share on other sites

تراجع الأنوار الليلية دلت عليهصور أقمار اصطناعية تكشف عن "تطهير طائفي" في أحياء بغداد

 

</IMG>

http://www.alarabiya.net/articles/2008/09/20/56913.html

 

انا من سكنه هذا الحي في غرب بغداد ولازال بيتي هناك يحتله غرباء ممن سموا انفسهم مجاهديين سنه و لحد هذا اليوم. في منطقتنا السنيه نسبه النازحيين اكثر من تسعيين بالمائه و المنطقه تعتبر قلعه لتنظيم القاعده. الا يثير هذا سؤالا . لهؤلاء الخبراء اقول انتم عبيد الصور الفضائيه , اذهبوا الى الواقع ستجدوه امر مختلفا. اذا كانت الصدر والكراده و الكاظميه لم تنطفئ فيها الانوار فذلك لانهم لم يسمحوا لازلام صدام ان يسيطروا على مناطقهم وان يفتحوا غرف نوم بناتهم لاؤلئك الغرباء الكالحي الوجوه المتعطشين جنسيا و اخلاقيا

Link to comment
Share on other sites

  • 1 year later...

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.


×
×
  • Create New...