Jump to content
Baghdadee بغدادي

تاجيل الانتخابات العراقيه


Recommended Posts

  • Replies 47
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

Guest mustefser

حقيقة تأجيل الانتخابات العراقية من يريد ومن يستطيع تأجيلها ؟

 

 

القبس

 

كتب د . جمال حسين:

يتحدثون كثيرا عن تأجيل الانتخابات العراقية، أكثر مما تحدثوا عن إجرائها في أوقات كان العراق فيها أحوج إلى العمل لا الى الكلام.

والمثير في الأمر أن كل الأطراف المعنية بإجراء الانتخابات والتي تمتلك القرار الرسمي، لم تتفاعل مع دعوات تأجيل الانتخابات التي صدرت عن أطراف أقل ما يقال عنها انها غير مؤثرة على الأحداث ولا على مسبباتها.

 

المرجع

ينبغي النظر الى هكذا قضايا تخص استراتيجية قيام العراق في واشنطن وليس في بغداد أو الفلوجة، فقرار تأجيل الانتخابات، أميركي بالدرجة الأولى، ولا يظن مراقب عكس ذلك لو أراد ملاحقة الحقائق. والأميركان أكدوا بلسان رئيسهم جورج بوش ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها، و زاد السفير الأميركي في العراق نيغروبونتي على ذلك، بفاعلية أكثر عندما أعاد كلام رئيسه، ولكن من على أراضي الفلوجة هذه المرة، بكل ما تستدعيه هذه الخطوة من معنى.

باختصار، لا يريد الأميركان تعطيل العملية السياسية الجارية في العراق التي شاركوا في كل تفاصيلها، ابتداء من اتفاق نقل السلطة الى العراقيين الموقع في 15 نوفمبر 2003 ومن ثم نقلها في 28 يونيو 2004، وقبلها إصدار قانون إدارة الدولة الذي يعد الدستور المؤقت الذي تلتزم به كل الأطراف، لاسيما الرسمية منها.

 

لا يجوز

إذاً يعتبر قانون إدارة الدولة هو المرجع الأساسي للهيئة الرئاسية والحكومة العراقية والمفوضية العليا للانتخابات، وفي ضوء هذا القانون - الدستور المؤقت، سيستطيعون تقرير مصائر القضايا الاستراتيجية. وبقدر تعلق الأمر بالانتخابات فإنه لا أحد يستطيع تأجيلها او إلغاءها، لا الرئيس ونائباه ولا رئيس الحكومة ولا البرلمان المؤقت، لأن القانون المذكور أقر الانتخابات وأي بند في قانون إدارة الدولة سيلغى أو يعدل من قبل ما أسموها «الجمعية الوطنية»، ليس هذا فحسب، بل بموافقة 75% من أعضائها المنتخبين.

والمفارقة في الأمر برمته، أنهم يريدون تأجيل الانتخابات ويقفزون على قانون إدارة الدولة، ناهيك عن قرار مجلس الأمن 1546 الذي شدد على إجرائها في فترة لا تتجاوز 30 يناير 2005، وبذلك يحرمون العراق من «الجمعية الوطنية» المنتخبة، التي يحق لها وحدها تغيير الدستور المؤقت والعمل على إصدار الدستور الدائم.

هنا، تكمن خطورة تأجيل الانتخابات والإحراج الحقوقي المترتب عليه، فالجمعية الوطنية المنتخبة لن تظهر بلا انتخاب، وبالتالي فلا حديث عن دستور ولا أي قانون يسيرون بها الدولة العراقية.

 

مسألة سياسية

وثمة من يقول ان تأجيل الانتخابات مسألة سياسية وليست فنية، فمجموعة الأحزاب الـ 17 الذين اجتمعوا في بيت عدنان الباجه جي، ركزوا في بيانهم على مسائل إجرائية وفنية، بينما مسألة خطيرة كالانتخابات، ينبغي أن تكون موقفا عاما لكل العوامل المرتبطة بالشعب، وتؤدي فيما تؤدي إليه، إلى سلسلة متكاملة من النقاشات والإجراءات بين الحكومة والبرلمان والمرجعية والوجوه والأعيان والحركات والهيئات وغيرها، كما حصل عندما أقروا قانون إدارة الدولة واختاروا قادة البلاد الحاليين.

 

أسئلة غير بسيطة

والذي يطرح اقتراحاً بتأجيل الانتخابات لأسباب أمنية، كما فعل الـ 17، ينبغي أن يوجه له السؤال غير البسيط التالي : من يضمن أنه بعد 6 أشهر ستكون الحال الأمنية أفضل؟ وإذا أجابوا بنعم فهم، ببساطة، لا يحترمون أنفسهم، لأن هذه الأمور لا يمكن لأحد التكهن بها على الإطلاق وإذا قالوا لا، فما الداعي لطرح مثل هذا الاقتراح؟ وإذا ترددوا بين نعم ولا فلينصرفوا حتى يقولوا إحداهما.

وهل ينبغي أن ينتظر العراق ستة أشهر أخرى من الدماء والدمار والابتزاز، وغربة نحو 4 ملايين عراقي لا يستطيعون دخول العراق ومطلوب منهم تأشيرة دخول الى بلدهم، لكون الحكومة الحالية مؤقتة وغير مخولة بحل معضلة كبيرة مثل معالجة مشكلة المهاجرين العراقيين.

 

هل في غضون الأشهر الستة المقترحة ستنير العراق الكهرباء، ويغرقه الماء الزلال وتنظف شوارعه ويرفع الخناق عن طرقه، وتزيد أزهاره وتكثر شرطته ويبتهج أطفاله؟ وكم سيتعين على العراق الانتظار وكم من الأطباء سيُخطف وكم من العلماء سيُقتل ومن أساتذة الجامعة سيذبح؟ كم سيفقد العراق في غضون الأشهر الستة من الشرطة والحرس الوطني والمسؤولين وعمال النفط وسائقي الشاحنات والمهندسين ومعبدي الطرق وغيرهم؟

هل يريد دعاة تأجيل الانتخابات إفراغ العراق من طاقاته، لكي يستورد الأميركان فلبينيين يشوون لهم الكباب على فحم نخيل البلاد؟

 

انتصار المجرمين

الذي يوقف كل هذه الجرائم والذي ينتصر على المجرمين، العملية الديموقراطية الصحيحة التي أساسها الانتخابات، ولهذا السبب، أن أكثر ما يخشاه الإرهابيون والمتحدثون بلسانهم، هو الانتخابات، التي قاطعوها وحاربوها، حتى قبل أن تشرع الهيئات المكلفة بتنظيمها بالعمل. وهل من العدالة، بأنه بعد الدماء التي دفعها العراقيون، يهدى الانتصار لمن أهدر دماءهم، الى الشرذمة التي ما انفكت عن محاربة أي خطوة تقوم بها المؤسسات العراقية حتى لو كانت إعمار مدرسة أو محولة كهربائية.

والذين يقاطعون الانتخابات، أولئك المتباكون على الماضي السحيق الأسود، للذين لم يقدموا شهيدا واحدا أمام النظام، والذين كانوا يمدحون صدام ويدعون له فوق منابر المساجد لأكثر من عشر دقائق، فيما يخصصون لمدح الله سبحانه وتعالى دقيقة واحدة فقط.

يقارعون النظام الجديد، حتى قبل أن يولد، في وقت لا يمانع في وجودهم أحد داخل مؤسسات السلطة، فلو كانت لديهم شطارة، فليظهروها بأساليب، اتفق عليها العالم أجمع، وهي الانتخابات.

 

عرب وجوار

والعرب كل رؤسائهم منتخبون بشكل شرعي، وكلهم جلبوا مراقبين من الأمم المتحدة ومنظمات العالم أجمع لتشرف على انتخابهم، وكلهم ختم كوفي عنان صناديق اقتراع الشعب على وجودهم، وهؤلاء الذين ظفروا بالديموقراطية من القفا، هم الذين يطالبون العراق الآن بالعودة الى الشعب وإيفاء حق العملية السياسية، فيما لم تنطق شفاههم كلمة واحدة عندما كان هذا الشعب مسجوناً، منكلاً به، محروماً، يقف طوابير أمام قنصلياتهم ويرمي موظفوهم بأوراق التأشيرة في وجوههم.

هكذا حرموا الشعب العراقي من العراق ومن بلاد العرب التي سدت كل ثقوبها في وجه العراقيين.

والمطالبون بتأجيل الانتخابات وأسيادهم في الخارج، هل هم واثقون بأن ذلك سيرحم العراقيين أكثر وسيجعلهم أكثر أمنا وشبعا؟!

 

أحزاب خاسرة

الأحزاب السبعة عشر التي دعت الى تأجيل الانتخابات، هي بكل واقعية، الأحزاب التي ستخسر هذه الانتخابات لو أقيمت وقتها. والدكتور عدنان الباجه جي الذي يعتبر عرّاب هذه المبادرة، غادر العراق على متن طائرة عسكرية إماراتية بعد ساعات من «انسحابه» واختيار الرئيس غازي الياور لمنصب الرئيس.

الذي يريد رئاسة الشعب العراقي يتركه في أحلك الظروف لينتجع هنا ويستجم هناك، يتركه دمارا منثورا، ليظهر للمرة الأولى مطالبا بتأجيل الانتخابات؟

والمحزن في الأمر، أن الباجه جي يخالف القانون الذي أعده بنفسه وأكثر من عمل دعاية له وطبعه بمقدمة على حساب جريدة حزبه ووزعه على الناس، عندما كان يأمل في مقعد الرئاسة، لكنه ما ان غادر العراق خاسرا هذا المقعد، كان أول قرار اتخذه، هو مخالفة القانون الذي دعا العراقيين قبل أشهر لقبوله.

 

الرافضة

والذين كثيراً ما انتقدوا نظام المحاصصة الطائفية والأثنية التي قامت عليها الدولة العراقية منذ سقوط النظام، هم الآن يعرقلون إجراء الانتخابات أليس الأجدر بهم دعمها، لكي تكون الفرصة الحقيقية لإلغاء هذا النظام الذي نكرهه شخصيا، فقط في الانتخابات التي هي ليست إبداعا عراقيا أو أميركيا.

فهل يخاف من يريد مقاطعة أو تأجيل الانتخابات من الحقيقة؟!

ولو وجد من يسمح لنفسه بتأجيل الانتخابات، فإلى أي ظرف موضوعي يستندون؟

ووزير التخطيط مهدي الحافظ الذي قرأ بيان التأجيل وأسهب في شرح مبرراته، هل كان وقتها وزيرا في الحكومة العراقية التي ترفض التأجيل أم مساعدا للباجه جي؟

وما موقف العراقيين عندما يرون وزير التخطيط يظهر كحزبي ليتلو بيان التأجيل الذي من باب أولى يقول هذا الكلام من قبل عام، فوزارته مسؤولة بشكل مباشر عن إجراءات الانتخابات الفنية، لكونها مسألة تنمية وإحصاء وقضايا من صميم عمل الوزارة.

وهكذا فإن وزير التخطيط في حكومة أياد علاوي، يظهر الى العامة ليعلن بان الحكومة والعراق غير قادرين على إنجاز الانتخابات، وفي اليوم التالي يجلس في مجلس الوزراء ليصدر هذا المجلس قراره بحتمية إجراء هذه الانتخابات.

 

الأمانة

إن الانتخابات العراقية تعد أمانة لكل تاريخ العراق، لسنواته السود ومقابره الجماعية، ورد الضيم عن الأرامل والشهداء والمغبونين والمنفيين والمسحوقين الذين ينتظرون فرج الدولة الظاهرة بعد تكسير عجلة القمع الوحشية. وتأجيل هذا الحلم وإهداء الأمانة غير صحيح وستترتب عليه نتائج أوخم من إجرائها في موعدها .

 

المفترق الحقوقي

المفوضية العليا للانتخابات لم تستلم أي طلب حتى الآن من أي جهة عراقية بشأن تأجيل الانتخابات وورد في النص الرسمي الذي اطلع عليه أعضاء المفوضية من خلال الصحافة بنود أمنية وإدارية وفنية وسياسية، فهل الذي يريد إجراء خطوة سياسية كبرى في البلاد، يطرحها من خلال الصحف؟ والمفوضية لا تستطيع بدورها مناقشة مسائل حساسة كهذه، بناء على بيانات منشورة في الصحف.

 

علما بأن المسائل الفنية والإدارية من اختصاص المفوضية الملتزمة بقانون إدارة الدولة وقرارات مجلس الأمن والبرلمان والحكومة العراقية، على الرغم من أنها مرتبطة فنيا وإداريا بالأمم المتحدة وبالتعاون معها، وهي هيئة مستقلة لا تتبع أحداً في العراق، وبذلك لا توجد هيئة، حتى المفوضية، لديها الحق في إلغاء أو تأجيل الانتخابات.

ومع كل الضجة المثارة عن تأجيل الانتخابات، فإن 217 حزبا عراقيا قدموا أوراقهم الخاصة الى المفوضية وأجازت مشاركتهم فيها وثمة 28 حزبا آخر لا يزالون يستكملون أوراقهم الخاصة.

وبذلك فإن 235 حزبا عراقيا يشاركون في الانتخابات، تعد المرة الأولى في التاريخ وتاريخ المنطقة برمتها، إظهار عملية سياسية كبيرة كالانتخابات.

تجدر الإشارة الى أن المفوضية تساهلت بالنسبة للأحزاب الموجودة في مدن «المثلث» وهي الموصل وصلاح الدين والأنبار، واجلت تقديم أوراقهم لغاية الثاني من يناير، بالنظر إلى الصعوبات التي يواجهونها في تلك المناطق. وأنهت المفوضية طبع أوراق الاقتراع وستفتح مراكز مستقلة عن السفارات ( كون السفارات تتبع وزارة الخارجية التي هي ضمن الحكومة) في 14 دولة لكي يتسنى للعراقيين في الخارج المساهمة في الاقتراع، وهذه المراكز هي التي ستقوم بعملية جرد العراقيين، ولن يسمح للسفارات القيام بهذه ولا بغيرها من الإجراءات الخاصة بالانتخابات.

 

حق الإفتاء

الفتاوى الكثيرة التي أصدرها علماء ورجال دين بتحريم الانتخابات القادمة في العراق، وثمة من تساهل وقاطعها فقط، تواجه الكثير من المتاعب.

فالذي يصدر الفتوى هو المجتهد المطلق المتمكن من الأحكام الشرعية، وفتاوى خطباء المساجد الذين يستلمون رواتبهم القيمة من وزارة الأوقاف المنحلة وهدايا الرئيس المخلوع، ليست لها قيمة على الصعد العلمي والشرعي والفقهي.

فأين كانت فتاواهم من انتخابات صدام التي فاز بها وتجاوز حاجز المائة في المائة وأين كانوا من الظالمين وبطشهم ولماذا لم يصدروا ولو فتوى واحدة ضد المجرمين عندما كان العراقيون يقتلون كل يوم وتستلب حرمتهم؟!

أليسوا أنفسهم الذين أصدروا فتاوى قتل الأبرياء في العراق؟!

وإذا كانوا يستندون في تحريمهم إجراء الانتخابات إلى كون العراق محتلا، فلماذا لم يحرم أحد إجراء الانتخابات في فلسطين المحتلة قبل العراق بكثير؟

فالفتوى حتى تكون شرعية، عليها الاستناد الى القرآن الكريم والسنة النبوية المباركة والإجماع، فهل فتاوى من هذا النوع تستند إلى هذه الأسس العظيمة؟

والمرجعية العليا في النجف، رفضت الحديث عن تأجيل الانتخابات ورفضت قطعيا تأجيلها، الأمر الذي أيدته هيئة علماء المسلمين ومجلس الشورى وحزب البعث المنحل.

 

الأمل الأخير

ليس صحيحا ما ذكر أن الأحزاب الكردية مع تأجيل الانتخابات، والصحيح أن الكرد هم أكثر المهيئين والمنتظرين إجراءها، وكل الأحزاب الشيعية تقريبا وكل المسيحيين والتركمان واليزيديين والصابئة وأحزاب سنية كثيرة، عدا الاطراف الثلاثة المذكورة أعلاه والتي وجدت لها 17 حزبا خاسرا يعاونونها على ذلك.

إن مستقبل العراق يتوقف على الشرعية وبحاجة ماسة الى الدستور الدائم لحل الكثير من القضايا العالقة ومن ثم دوران عجلة الحياة للشعب العراقي.

أما الإقبال على صناديق الاقتراع فهو مسألة نسبية، وحصل إقبال ضئيل في مناطق مستقرة كثيرة كروسيا، فيما حصل إقبال كبير في مناطق غير مستقرة كأفغانستان، علما بأن كل الجنوب والشمال العراقي بحساب 14 محافظة من 18 تعيش باستقرار، والنسبة واضحة إلى من ستميل كفة الانتصار.

 

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_tajer

http://www.iraq.net/displayarticle6027.html

 

 

Iraq's Sunni President Says Polls Should Go Ahead

Posted by: Editor on Wednesday, December 01, 2004 - 01:01 PM

 

By Luke Baker and Mussab al-Khairalla

 

BAGHDAD (Reuters) - Iraq's president said on Wednesday that elections should go ahead next month as planned, distancing himself from other leading Sunni Arab politicians who are demanding the polls be postponed due to widespread unrest.

 

Ghazi al-Yawar, 

a Sunni businessman and tribal elder who was appointed to the largely symbolic post of president in June, is the first prominent Sunni to reject calls for a delay.

 

 

"We must go ahead with elections, from a legal and a moral point of view," Yawar told a news conference in Baghdad

Link to comment
Share on other sites

Guest Mustefser

http://www.asharqalawsat.com/view/leader/2...,01,268617.html

 

 

من ينقذ السنة من السنة..؟ 1 ـ 2

عبد الرحمن الراشد

 

ها هم صداميون جدد يرثون سنة العراق من جديد، وصدام حسين لم يعلق بعد على المشنقة لما فعله في سنوات حكمه، الذي لم يستثن من بطشه حتى طائفته وعائلته واقرب اصدقائه اليه. فقد تقاسمت تركة السنة العرب، اطراف تدعي انها تتحدث باسمهم، هيئات ووسطاء ومتحدثون ودينيون وملثمون واجانب، فهل هؤلاء هم السنة، وفي أي طريق ينوون السير بهذه الأمة؟

من او ماذا يمثل السنة؟ اسئلة حائرة.. هل المسالخ البشرية التي عثر عليها في الفلوجة، وروعت صورها العالم هي بيوت سنية؟ وهل المجالس والعلماء الذين توعدوا اقوى قوة في العالم، ينطقون بالفعل بلسان اضعف فريق في العراق؟

بعد ان مر اسبوع على سقوط الفلوجة، ولم يبق على معركة الانتخابات سوى ثمانية اسابيع، ماذا سيفعلون؟ قد يبدأ فرز الاصوات قبل ان يعود اهالي الفلوجة الى بيوتهم المدمرة، فتكون هزيمتهم عسكرية وانتخابية. فهل افلح الخطف والقتل والمواجهة والمتطرفون في شيء لصالح السنة؟

الفلوجة المعركة رغم ما سببته من أذى كبير، ربما انقذتهم من متطرفيهم، الذين كانوا يقودونهم نحو الدمار، كما حسمت معركة النجف حال الشيعة، وافلحت في تهدئة البيت الشيعي، الذي انخرط مبكرا في الآلة السياسية الجديدة، راضيا التعامل مع الأمر الواقع رغم تحفظاته. جددت اغلبية الشيعة في النظام المقترح، دستورا وبرلمانا ورئاسة، هامشا جيدا يمكن لهم العمل سلما من خلاله، بعد ان كان بعضهم يعتقد ان النظام سيكون مطية له وحده.

لكن السنة لهم وضع استثنائي، فغيرهم يعيرهم بأنهم أهل صدام، حتى انقلبت التهمة الى عقدة ظلم عمت المثلث السني. اصبحوا يشعرون بان كل ما يحدث حولهم مؤامرة لتهميشهم، بتحميلهم المسؤولية التاريخية والزامهم بثمنها السياسي. وهنا يرتكبون خطأ كبيرا بتغليب ظنونهم المشحونة بالشك والتذمر، على التعامل مع الوضع الجديد ومحاولة فهمه كما هو. فالوضع السياسي العراقي الذي يتشكل، ليس سيئا في حق الاقليات، بل ان نظامه المقترح يماثل نظام اي بلد يشتهر بالتعايش العادل. ولكن وبكل اسف، فعوضا عن أن يفهم السنة العرب الطرح الجديد مقارنة بالبدائل الأخرى المحتملة، انسحبوا من الساحة السياسية. وبسبب غياب قادتهم الحقيقيين، خطف شأنهم هواة صوبوا بنادقهم في اتجاه كل من يمر امامهم، وأطلقوا اصواتهم ضد النظام الذي يجلس على رئاسته سني، يمثل واحدة من اهم العشائر والبيوت العراقية المحترمة.

تحصنهم في الفلوجة حولها الى مقبرة لهم، وبرهن على فشل الهواة. وما حدث يبرهن كذلك على انعدام خبرة القيادة والمفاوضة عند السنة العرب. وهم بالفعل اناس بلا خبرة سياسية، بخلاف الشيعة الذين تمرسوا في المعارضة، ففي عهد صدام الذي لم يسمح لأحد بمعارضته، كان سنة العرب يقادون بلا تفكير منهم، ولا رأي مستقل، وبسببه لازمتهم صفة المهادنة للنظام، وكانت عاهة اكثر منها مزية. والآن ولكونهم اقلية، ستصاحبهم فكرة الملازمة من جديد، لكن على الأقل في ظل نظام تعددي يمنحهم الحرية ويؤمن حضورهم. وهذا الحق لن يأتي بالسيارات المفخخة ولا بالنوم في يوم الانتخابات.

 

alrashed@asharqalawsat.com

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

مقال مهم ويطرح وجهه نضر جديره بالتامل

ارجوا ان يتسع صدر كاتبنا المحبوب الى بعض الملاحظات

1- العنوان غير موفق.. فالمقصود هو بعض السنه العرب . فالسنه في العراق يمثلون في العمليه السياسيه من خلال الاكراد والاحزاب الاسلاميه "مثل الاخوان" والعلمانيه مثل السيد رئيس الجمهوريه والسيد الباججي ناهيك عن التمثيل الكبير في الوزاره العراقيه المؤقته.

2- ادا كان المقصود هو تلك المجموعه من السنه العرب التي يسمع صوتها كممثل عن الطيف السني في وسائل الاعلام بسبب انتهاجها اسلوب صاخب فانه من الاولى عدم اعفال دور الاعلام في الترويج لمثل هدا التمثيل غير الواقعي.

.

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

في مقابله في برنامج لتلفزيون دبي " قلم رصاص" مع ا حد رموز اعداء حريه العراق من المناضلين لاخر عراقي بينما يتخد هو فنادق الدرجه الاولى مركزا له, قال هدا المناضل

ان الانتخابات لن تحدث لان الابرانيين " وبقصدالشيعه" قد نزلوا بقائمه بقياده احمد الجلبي

وان الامريكان سوف يضطرون لتاجيلها خوفا على عدم فوز علاوي

ارجوا ملاحظه مايلي

ان المناضل المدكور بفترض فوز القائمه بالاغلبيه رغما عن اراده الامريكان

ان الامريكان لايعتبرونها قائمه ملائمه لمصالحهم

كانه بدلك بعترف بامرين خطيرين

الاول , ان الانتخابات ستكون حره ومعبره وان الاكثريه ستكون مع الخيار السلمي في المقاومه والدي تمثله القائمه

ان القائمه الشيعيه ستكون الخطر الحقيقي على مشاريع الاحتلال

الم اقل لكم ان الغباء نعمه يحبوها الله على عباده المناضلين!

 

 

وفي نفس المقابله حمل المدكور على شبخ مشايخ الدليم الدي قابل علاوي ووصفه بانه يخاف الدخول الى العراق لان المقاومه تتعقبه.. المضحك انه بنتمي لنفس العشيره وان اشاره بسيطه من هدا الشيخ تستطيع ايقاف هدا الدعي عن الكلام والى الابد.

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_tajer

http://www.aljeeran.net/viewarticle.php?id...pg=index&art=mp

 

In Arabic.. About the 1920 's ellections..

 

 

وعلى الرغم من تداعيات الثورة في الوسط والجنوب فإن الجماعات الوطنية في بغداد - وبالأخص السنة - استمرت في معالجة القضايا مع الادارة البريطانية سلميا، وانها تريد التعجيل بالانتخابات، وهذا الموقف المعتدل - حسب رأي البعض - ناجم عن شعور لدى السنة في بغداد ان الحكم القادم يعتمد على العرب السنة بالدرجة الأولى، وكانت عبارة «العرب» في المراسلات البريطانية تعني السنة حينما يتمعن الباحث في التسميات الطائفية التي ترد الى جانبها في تلك المراسلات.
Link to comment
Share on other sites

Guest Someone

http://www.aawsat.com/default.asp?page=lea...&issue=9501

 

من ينقذ السنة من السنة (2 ـ 2)

 

عبد الرحمن الراشد

 

 

 

غالباً سينتهي أمر السنة كبقية طوائف العراق، وعموم مواطني البلاد، بالإجماع على النظام السياسي المطروح اليوم، الذي يتيح لهم تمثيلهم في المواقع المختلفة في الدولة، ويؤمن حماية حقوقهم تشريعيا عبر البرلمان. وبطبيعة الحال سيختلف الجميع حول التفاصيل، من تحديد الدوائر الانتخابية الى المحاصصة الحكومية، وسيحاول بعض السياسيين، تحميل فشلهم الشخصي، بادعاء الظلم الطائفي، وبعضهم سيسعى الى التكسب، باسم اعراقهم ومعتقداتهم، وهذا أيضا أمر طبيعي، ويمكن علاجه في نظام ديموقراطي مرن.

السنة العرب جزء من النسيج، لكنهم حتى الآن خارج المظلة، حاليا هم تحت القصف وخارج سوق الانتخاب، بسبب عنادهم وجهلهم، وترك زمام قيادتهم للمتطرفين الذين يسكنون بينهم، او يتحدثون باسمهم. وعلى سنة العراق ان يتذكروا أن متطرفي السنة، لم يفلحوا في البلدان ذات الاغلبية السنية، كما في الخليج ومصر والاردن، حتى يمكن ان يفلح تطرفهم في فعل شيء لصالح العشرين في المائة من سكان العراق.

خلال الاشهر الماضية، اضاع بعض السنة جهدهم، يجادلون حول النسب وحجم كل طائفة، طارحين فرضيات مبالغا فيها، وتعمق احساسهم بالظلم. فالنظام الانتخابي يتيح، في آخر المطاف، الفرصة لحساب الجميع كما هم، لكن في هذه المرحلة، الأهم من الصراع على النسب السكانية المحافظة على الوحدة الوطنية، ثم الاختلاف لاحقا على العدد والنسب والحقوق التفصيلية.

ويمكن القول، وبأسف، ان في سلوك ممثلي السنة منذ نقل السلطة للعراقيين، عبثية تضحي أولا بمصالحهم. وربما من دوافع سلوك المتشددين بينهم، الشعور المستورد من المحيط السني العريض في الدول المجاورة، من انهم يستحقون اكثر مما حصلوا عليه، وان لا شأن سيحسم في العراق، بدون ان يقبل السنة به، الذين يسمون انفسهم الرقم الصعب. هذا ليس صحيحا، فالسياسة العربية الخارجية في معظم الاحيان غير طائفية، بل تحكمها ظروف المنطقة ومصالح الدول. كما انه لا يوجد رقم صعب، طالما ان بقية الارقام تسير في ركب المشروع السياسي العراقي، وهذا ما ثبت في معركة النجف، ولاحقا في الفلوجة. ايضا عليهم الا يستهينوا بالدعم العالمي لحكومة علاوي، كما اتضح من اجتماع نادي باريس، الذي الغى ثمانين في المائة من ديون العراق في استعراض سياسي غير مسبوق، وافقت عليه كل الدول بلا استثناء. وعليهم ان يتذكروا ان الجارة سورية وضعت بينها وبينهم جبلا من تراب، كحدود تغلق آخر نافذة أرضية لهم، وهناك ايران التي قبلت اخيرا بالنظام الجديد، فانضمت الى ركب الدول العربية. ان المتخلفين عن ركب العمل السياسي، سيصلون متأخرين، ولن يجدوا على مائدة الحكم شيئا يؤكل، وهنا ستكون الغلطة من صنع ايديهم. لذا، على السنة ان أرادوا ان يحفظوا حقوقهم، ان ينضموا ويشاركوا، وبعد ذلك لهم الحق ان يعترضوا.

 

 

 

 

Link to comment
Share on other sites

Guest Someone

washingtonpost.com

 

Iraq, Jordan See Threat To Election From Iran

Leaders Warn Against Forming Religious State

 

By Robin Wright and Peter Baker

Washington Post Staff Writers

Wednesday, December 8, 2004; Page A01

 

 

The leaders of Iraq and Jordan warned yesterday that Iran is trying to influence the Iraqi elections scheduled for Jan. 30 to create an Islamic government that would dramatically shift the geopolitical balance between Shiite and Sunni Muslims in the Middle East.

 

Iraqi President Ghazi Yawar charged that Iran is coaching candidates and political parties sympathetic to Tehran and pouring "huge amounts of money" into the campaign to produce a Shiite-dominated government similar to Iran's.

 

Jordanian King Abdullah said that more than 1 million Iranians have crossed the 910-mile border into Iraq, many to vote in the election -- with the encouragement of the Iranian government. "I'm sure there's a lot of people, a lot of Iranians in there that will be used as part of the polls to influence the outcome," he said in an interview.

 

The king also charged that Iranians are paying salaries and providing welfare to unemployed Iraqis to build pro-Iranian public sentiment. Some Iranians, he added, have been trained by Iran's Revolutionary Guards and are members of militias that could fuel trouble in Iraq after the election.

 

"It is in Iran's vested interest to have an Islamic republic of Iraq . . . and therefore the involvement you're getting by the Iranians is to achieve a government that is very pro-Iran," Abdullah said.

 

If pro-Iran parties or politicians dominate the new Iraqi government, he said, a new "crescent" of dominant Shiite movements or governments stretching from Iran into Iraq, Syria and Lebanon could emerge, alter the traditional balance of power between the two main Islamic sects and pose new challenges to U.S. interests and allies.

 

"If Iraq goes Islamic republic, then, yes, we've opened ourselves to a whole set of new problems that will not be limited to the borders of Iraq. I'm looking at the glass half-full, and let's hope that's not the case. But strategic planners around the world have got to be aware that is a possibility," Abdullah added.

 

Iran and Iraq have Shiite majorities. But modern Iraq, formed after World War I, has been ruled by its Sunni minority. Syria is ruled by the minority Allawites, an offshoot of Shiism. Shiites are the largest of 17 recognized sects in Lebanon, and Hezbollah is a major Shiite political party, with the only active militia.

 

Abdullah, a prominent Sunni leader, said the creation of a new Shiite crescent would particularly destabilize Gulf countries with Shiite populations. "Even Saudi Arabia is not immune from this. It would be a major problem. And then that would propel the possibility of a Shiite-Sunni conflict even more, as you're taking it out of the borders of Iraq," the king said.

 

Iran has bonds with Iraq through their Shiite populations. Thousands of Iranians make pilgrimages to the holiest Shiite cities of Najaf and Karbala. Iraq's most prominent Shiite cleric, Grand Ayatollah Ali Sistani, is Iranian-born and speaks Arabic with a Persian accent. Yet Iran and Iraq fought a brutal eight-year war with more than a million casualties.

 

Iran has faced charges in the past of meddling in Iraq, but with the election approaching, Iraqi, U.S. and Arab officials have begun to make specific accusations and issue warnings about the potential impact.

 

"Unfortunately, time is proving, and the situation is proving, beyond any doubt that Iran has very obvious interference in our business -- a lot of money, a lot of intelligence activities and almost interfering daily in business and many [provincial] governates, especially in the southeast side of Iraq," Yawar said in an interview with Washington Post editors and reporters.

 

The interim Iraqi president, a Sunni leader from a tribe with Sunnis and Shiites, said Iraq's first democratic government must reject pressure to inject religion into politics. "We cannot have a sectarian or religious government," he said. "We really will not accept a religious state in Iraq. We haven't seen a model that succeeded."

 

The question of Iraq's political orientation -- secular or religious -- will come to a head when Iraq begins writing a new constitution next spring. Jordan's king said he had started to raise a "red flag" about the dangers of mixing church and state.

 

Abdullah said the United States had communicated its concern to Iran through third parties, although he predicted a showdown. "There's going to be some sort of clash at one point or another," he said. "We hope it's just a clash of words and politics and not a clash of civilizations or peoples on the ground. We will know a bit better how it will play out after the [iraqi] election."

 

In Baghdad, interim Deputy Prime Minister Barham Salih warned neighboring governments that Iraq is losing patience with them for not doing more to stop the insurgency, which undermines the prospects for peaceful elections.

 

"There is evidence indicating that some groups in some neighboring countries are playing a direct role in the killing of the Iraqi people, and such a thing is not acceptable to us," Salih said. "We have reached a stage in which, if we do not see a real response from those countries, then we are obliged to take a decisive stance."

 

Violence continues to generate skepticism about whether legitimate elections can be held in two months. After talks with Iraqi Prime Minister Ayad Allawi, Russian President Vladimir Putin said he "cannot imagine" how elections can go forward.

 

But after meeting with President Bush on Monday, Yawar and Abdullah said they are committed to pressing fellow Sunnis to drop threats to boycott the elections and move quickly to register candidates.

 

The Jordanian monarch said sitting out the election would only hurt Sunnis. "My advice to the Sunnis in Iraq, and that I will make public, is to get engaged, get into the system and do the best that you can come January 30," he said. "If you don't and you lose out, then you only have yourselves to blame."

 

The Iraqi president said there is no point in delaying elections, as Sunni leaders have urged. "Extending the election date will just prolong our agony," he said. He predicted Sunnis will ultimately participate, adding that many of the same leaders agitating against the Jan. 30 date have begun preparing their own campaigns.

 

Yawar said he is putting together a balanced, "all-Iraqi list" of candidates that would cross sectarian lines, in apparent contrast to the Shiite-dominated candidate slate.

 

A civil engineer educated at George Washington University, he expressed hope that U.S. troops could begin withdrawing from Iraq by the end of 2005 if Iraqi authorities train enough of their own troops.

 

"When we have our security forces qualified and capable of taking the job, then we will start seeing the beginning of decreasing forces, and that's in hopefully a year's time," he said. But he would not indicate when he hoped the last U.S. soldiers would leave. Defense Secretary Donald H. Rumsfeld told reporters this week he expected the U.S. military to withdraw within four years.

 

 

 

© 2004 The Washington Post Company

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

http://www.karbalanews.net/artc.php?id=1560

 

مقال الكاتب العراقي نجاح محمد على رادا فيه على منتقديه بعد مطالبته الاخيره بتاجيل الانتخابات والمنشوره في مواقع مختلفه

 

الاحظ بعض الامور في المقال

 

-دمج كافه المنتقدين في خانه واحده تتمثل في الرد غير الموضوعي

 

- في تعليله للمطالبه , اوضح مايلي:

سابعا: ليس الانفلات الأمني هو السبب الرئيس في معارضتي للانتخابات بل هو أحد الأسباب، وقلتُ (الانتخابات تظل ضرورية ومهمة في مجتمع حر لا يملك فوقه وصيا.وقبل انتخابات الجمعية الوطنية، كان من الأجدر على المشاركين في العملية السياسية، أن يعرضوا شكل النظام المقترح على الاستفتاء العام: بين اسلامي وملكي وجمهوري ديمقراطي، وغيره من النظم المعروفة المتداولة في عالم اليوم،وأن يعيدوا الأمن المفقود الى العراقيين، ويعيدوا لهم قبل كل شيء احساسهم بعراقيتهم وبالمواطنة المتارجحة في الولاءات الى خارج الحدود). وهذا الكلام ليس فيه أي تناقض لأنني أتحدث عن الأولويات وأعتقد أن الانتهاء من الاتفاق على شكل الحكم باستفتاء جماهيري، يجب أن يسبق انتخاب جمعية وطنية أطالب لها بصلاحيات واسعة حتى لا يعيد التاريخ نفسه في العراق عند تأسيس الدولة العراقية الحديثة

السؤال البديهي الدي يرد في الدهن هو

انه اليس مايجري من انتخابات هو لانتخاب جمعيه وطنيه تحدد الخيارات المحتمله لشكل نظام الحكم كي يتم طرحها على الشعب باستفتاء شعبي كما يطالب به الاخ نجاح

 

-لاادري من اين اتى الاخ نجاح بنظام المحاصصه والارقام التي دكرها. هل هي محاوله اخرى لاثاره اللغط حول مصداقيه الانتخابات. لقد تقدمت القوائم بشكل مشرك فكيف يمكن عزل الاشخاص حسب انتمائاتهم. ومادا سيكون الشيوعي او العلماني وعلى اي طرف سيحسب ؟ هدا ادا كان الادعاء الدي طرحه الكاتب صحيحا .

 

- في مقال اخر كتبه الكاتب حول القائمه الموحده , تطرق الكاتب وبتركيز على استبعاد وتهميش اطراف معينه محسوبه على جهات ايرانيه , لاادري ادا كان لهدا الامر اي علاقه بالهدف الحقيقي للمطالبه بالتاجيل!

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...
Guest Guest_tajer
جو ليبرمان: أغلبية العراقيين تريد المضي قُدما في الانتخابات

الأربعاء 5/1/2005 راديو سوا -شدد السناتور الديموقراطي جو ليبرمان على أن أغلبية العراقيين تريد المضي قُدما في الانتخابات وأنهم يدركون بأن مجموعة صغيرة من المجرمين والقتلة هي التي تُعارض إجراءها، وقال: "سيُشكل وقف الانتخابات نصرا للمجرمين والقتلة ولن يُقدم ضمانا على تحسن الوضع بل ان المسلحين سيستمرون في عمليات القتل، ولدينا حقائق تُفيد بأنه باستثناء المثلث السُني فإن ثلثي البلد يتمتع بالاستقرار وأن الناس فيه مستعدون للانتخاب."

كما أشار ليبرمان الى أنه لاحظ حدوث تطور كبير منذ زيارته العراق في تموز يوليو الماضي والزيارة الى قام بها قبل ايام: "كانت هناك كتيبة واحدة في الجيش العراقي قادرة على القتال أما الآن فهناك ثماني عشرة كتيبة ليست جميعها بالمستوى المطلوب الا أنها تتقدم. والجيش العراقي في نهاية المطاف هو الذي سيقوم بحماية الشعب العراقي من أتباع صدام حسين وتنظيم القاعدة." هذا ومن المقرر أن يزور السناتور الديمقراطي المرشح السابق للرئاسة الأميركية جون كيري العراق خلال الأيام القليلة القادمة للإثناء على القوات الأميركية الموجودة فيه. وقد بدأ كيري جولته في المنطقة بزيارة الأردن حيث التقى اليوم بالعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني وبحث معه الجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار في العراق.

 

تصريحات السناتور لبيرمان وخصوصا بعد التقائه بممثلي القائمه الائتلافيه لها دلالات كبيره

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...

×
×
  • Create New...