Jump to content
Baghdadee بغدادي

A nightmare كابوس


Recommended Posts

قد يكون ما احدثكم عنه هو غير ذي بال لمن عرف العراق ولكنها امور اريد ان اسجلها للتاريخ

 

انا لم اكن ممن يمكن ان يوصفوا بمعارضه نظام صدام بل على العكس كنت ممن نعم ببعض الامتيازات, فبالرغم من كوني شيعيا ولست حزبيا فقد تم قبولي في الدراسات العليا في الثمانينات وذلك بسبب تفوقي العلمي على الاقل. عدا هذا فقد حرمت من التمتع بزهره شبابي الذي كنت اقضيه اما خائفا من القبض علي بتهمه عدم الاتحاق بالجيش ايام حرب ايران ولتلك قصه طويله, او بسبب عدم تمكني من اكمال دراستي العليا التي كنت اطمح لها.

على ايه حال فقد حررتنا حرب الكويت وفتح السفر وكنت اول المغادرين..

المهم بالموضوع انني وبعد حوالي اكثر من عشر سنوات من الهجره الى الغرب وحصولي على كل الضمانات بالعيش الهادئ و على مركز وظيفي جيد في احدى اكثر شركات العلم التكنلوجيه تقدما , كنت قد بقيت اعاني ولحد السنه الماضيه من مشكله..

المشكله انني اعاني من كابوس كان ياتيني في المنام من انني ولسبب ما رجعت الى العراق وانه بمجرد دخولي صدر قرار بمنعي من السفر.

استيقض فزعا اكاد انفجر من الفزع , المشكله ان الكابوس عاده يكون من الثقل بحيث يحرمني من النوم مره اخرى!

هل تستحق هذه المعاناه كلفه نسجيلها

It might be no issue for those who have witnessed Iraq under Saddam, yet I thought it might be worth documenting .

 

I was not one of those who had the blessing of being one of the opposition to Saddam, on the contrary I got some of the regime blessings. Though I was a Shia and not a party-member, I got accepted in the post graduate studies, may be for my good academic records. Other than this, I spend the best of my life afraid of being caught for my escaping the army during the Iran war and for not having accomplished my dream of continuing my study abroad.

Any ways, when we got librated after the Kuwaiti war, and the boarder had been opened again, I was one of the first who fled out.

The simple important issue is that after more than ten years of getting out of that suffering, and getting all the insurunces of well being and getting a job at one of the best technology firms, I kept having a nightmare.

I dreamed that I had returned back to Iraq for some reason and there is a law issued to block me from travel abroad!

I wake up so frightened.. The problem is that I can not get back to sleep again on such a bad night!

 

Link to comment
Share on other sites

Guest Mohammed (another Iraq)

I get the same nightmare my friend. Many Iraqis who experienced the baath nightmare inside Iraq, still live with it in their heads many years afterwards.

Link to comment
Share on other sites

Salim,

 

Your experience was horrible, and it was not the worst of what could have been. But, it is a fight of your fear, working against you. It might be possible to gradually change it.

 

During the day, when you are not tired, picture the best possible Iraq ten years from now. You have not sneaked into Iraq; picture yourself as an invited guest. Invited by Iraqis who want to show you the Iraq you could not see while you were there, you are a welcome person.

 

For the first time in decades, you can walk along the Tigris with no fear. You could (mentally) visit the museums and view the artifacts of the centuries. Picture the Hanging Garden restored, but with a new beauty unhampered by bricks with names. Picture haggling in the marketplace. Taste your favorite foods, while imagining the best Iraqi restaurant.

 

Picture your homeland in the best possible view, without fear. Continue to imagine a new and wonderful Iraq, far beyond the vision you could have imagined while there. Change a nasty thought to a pleasant thought during the day. When fear flashes into your mind, change it to something better. Or, picture a ZAP BUTTON, zap the flashback away.

 

Then when you wake up from a nightmare, change it for the better in your mind. Try to change the nightmare to a dream, and then to a pleasant dream.

 

It may be worth the try. Picture Iraq as it could be, as it may be ten years from now.

Link to comment
Share on other sites

Translatinf Mohammed's, Soul, and Max's:

 

ترجمه تعليق محمد من العراق

انا لدي نفس الكابوس ياصديقي. الكثير من العراقيين الذين عايشوا كابوس البعث داخل العراق , سيبقوا يعيشون معه في عقولهم لسنين طويله قادمه

-------------------------------------------------------------------------------------------

ترجمه تعليق سول

 

ياللهول

-----------------------------------------------------------------------------------------------

--------------------------------------------------------------------------------------------

ترجمه تعليق ماكس

 

سالم

تجربتك فضيعه, وهي ليست اسوء ما يمكن ان يحصل. ولكنها صراع امام مخاوفك والتي تعمل ضدك. انه ممكن تدريجيا تغييرها.

خلال النهار وعندما لاتطون متعبا , حاول ان تتخيل احسن مايمكن ان يكون العراق عليه اليوم.: تخيل نفسك ضيفا عزيزا. مدعوا من قبل عراقيين يريدون ان يطلعوك على عراق لم تكن تراه اثناء اقامتك هناك. تخيل انك ضيف عزيز.

لاول مره منذ عقود تستطيع التنزه على ضفاف دجله بدون خوف. تستطيه زياره المتاحف ومشاهده النفائس . تصور الجنائن المعلقه ولكن بدون كتبات و رسوم مزيفه.تتذوق ماكولاتك الشهيه وانت تتخيل افضل المطاعن العراقيه.

تصور بلادك باحس الطرق وبدون خوف. استمر لتصور العراق الجديد المزدهر وبشكل غير الذي كنت تتخيله وانت هناك. غير الافكار الرديئه باخرى جميله. عندما ياسلل الخوف الى قلبك حاول استبداله بشء افضل. تخيل ان تضغط زر الزمن ليرسلك عبر الزمن.

 

واخيرا عندما تستيقظ من كابوس , حاول تغييره الى شئ افضل في عقلك؟ جاول ان تسبدله بحلم سعيد.

 

انه قد يكون مفيدا المحاوله, تخيل العراق بعد عشر سنين من الان

ماكس

Link to comment
Share on other sites

  • 1 year later...

هذا واقع حال لكل العراقيين المظلومين اما انا في داخل العراق فاجد ان من الصعب زوال الكابوس خصوصا بعد ان تاكدت ان هناك حزب يدعى حزب الاصلاح في العراق اقر وسجل ومقره في حي الجامعه ويجمع البعثيين السابقين تحت مظلة هذا الاسم

 

ابو احمد

Link to comment
Share on other sites

  • 6 months later...
Guest رسالة من نبيل ياسين

رسالة من نبيل ياسين عبر القراء إلى عبد الكريم كاظم

 

 

 

كتابات - نبيل ياسين

 

 

 

لم اكن اتوقع هذا على الاطلاق . كنت قد انهيت مع الكاتبة والصحفية البريطانية جو تتشل, يوم امس, مراجعة كتاب(اغنية نبيل) الذي سيصدر بالانجليزية في شهر تموز القادم في بريطانيا وامريكا واستراليا وكندا ونيوزيلندا وفي شهر ايلول القادم في هولنداواعتقدت ان الامر قد توقف عند هذا الحد وانا اسرد منذ سنتين تجربتي الثقافية والشعرية والسياسية مع نظام البعث المنهار.

 

صديقي الطيب والودود صاحب الربيعي يعرف انني لا اطيق صبرا مع مواقع الانترنيت ولذلك فهو يتفضل عليّ بارسال( لنك ) عن المقالة التي يعتقد انها تثير اهتمامي. اشكره في مرات كثيرة على ذلك. يوم امس, في ساعة متاخرة, استلمت منه( لنكا) اليكم قصته:

 

كنت اتحدث إلى جو وانا اشعر احيانا انها قد لاتصدق ماكان يجري في العراق.قد يعتقد كثيرون في الغرب, ان هناك مبالغات في اتهام نظام صدام بكل ماجرى.لكن يوم امس كان الامر كما لو انه خاتمة لكتاب حاولت ان اجعل خاتمته مع جو انتظارا واملا لشعب اختلط تاريخه بالميثولوجيا التي ابدعها فلا تعرف التاريخ من الاسطورة فيه.كان الوقت متاخرا لاتصل بجو. كانت ليلتي قاسية وقد تسرب اسى وشجى عميقين إلى نفسي فاذا شبح يخرج من نفسي من جديد ولكن ليؤنبني: ماذا صنعت؟ واذا بي اتذكر قصيدة اخرى, هي قصيدة مدينة فاضلة:

 

ماذا دهاني

 

حتى اشيّد في العراء مدينة ً

 

واخط فيها مسكنا وصداقة ً

 

ولياليا ملأى بكل الاصدقاء

 

فالفت فيها مسكني

 

والفت غربتَها, وشمسَ صباحِها

 

والفت فيها الاغنيات

 

ولكي اردَّ غزاتها

 

انفقت ايامي ادرّعُ صدرها

 

وأحصّن الاسوار بالصحر الجميل

 

واضيئ كل حجارة ٍ بدمي

 

فاذا انتبهتُ تهدمت

 

وعلا بتربتها العويل(صيف 1979)

 

اليوم صباحا اتصلت بجو ورجوتها ان تنهي الكتاب بهذه القصة فردت بعد ان اخبرتها القصة انه شئ عجيب.

 

قرأت المقالة بعد ان فتحت اللنك. اليكم المقطع:

 

( كم كنا نسخر من الديكتاتور وننعته بالمضحك ، لقد توقفت عن السخرية منذ اللحظة التي أخبرني صديقي الرائع سعدي شياع بقرار الحكم الصادر من المحكمة العسكرية / 15 الكائنة في الطريق المؤدي إلى قلعة سكر والتابعة إلى قيادة قوات الرافدين / الفرقة العشرون بالحكم الغيابي الذي صدر بحقي لمدة عشر سنوات سجن لا لشئ سوى العثور ـ بوشاية ما ـ في حقيبتي العسكرية التي تركتها في المعسكر أثناء تمتعي باجازتي الدورية على دراسة نقدية مرفقة مع مجموعة الشاعر نبيل ياسين ( الشعراء يهجون الملوك) ، فهربت إلى الشمال وألتحقت ببعض المقاتلين ثم أكتشفت حقيقة ما يجري وعدت بخفي حنين حتى أنتهى بي الأمر معتقلاً في سجن كميت المركزي ، ولازالت ملامح المحقق النقيب ( فدعم الدليمي ) ضابط استخبارات الفرقة تلاحقني حتى اللحظة ولازال سؤاله الذي سبقته صفعته القاسية على وجهي وهو يسألني عن بعض الاشارات والملاحظات التي دونتها بقلم الرصاص على بعض قصائد الشاعر نبيل ياسين وهو يقول لي مستفسراً عن معنى الشبح الخارج من هذا النص الذي بقيّ في ذاكرتي حتى لحظة كتابة هذه السطور:

 

( جلسة سرية

 

مراتٍ ، أجلس في نفسي

 

وأسدُ منافذها

 

أحكم اغلاق الجلسة

 

أحكمُ سريتَّها

 

فأرى شبحاً يخرج من نفسي :

 

ويراقبني ) .

 

فلا غرابة أن توجه لنا هذه الحزمة من الاتهامات من حراس ( عتبات مستقبل ثقافة العراق ) الجدد ، فعملية خروج الأشباح قائمة إلى وقتنا الراهن ولا ادري متى تتوقف عمليات الخروج هذه ؟ )

 

هذا المقطع كتبه عبد الكريم كاظم يوم امس. لم التق به من قبل . لكنه ترك عنوانا اسفل المقالة. شتوتغارت. حسنا يا اعزائي يامن تقرأون هذا الان. دلوني على شئ استطيع ان اقدمه لعذاب عبد الكريم من اجل ديوان شعر, من اجل قصيدة. هذا ماحاولت ان اشرحه اليهم في الغرب منذ عشرين سنة. ان اسلحة دمار الانظمة الدكتاتورية والفاشية والشمولية ترتجف امام شاعر وامام قصيدة وامام عبد الكريم العاري من السلاح سوى الشعر وكتاب شعري .ماذا استطيع فعله له. ساجمع امتعتي من احلام واوهام وذكريات وقصائد وقصاصات وحنين وشجى ولقى وتعاويذ واذهب إلى شتوتغارت ذات يوم حين اتمكن من ذلك, ولن افعل شيئا سوى ان اقف امام عبد الكريم كاظم وانظر في وجهه صامتا وعلى مكان صفعة الجلاد, ساطبع قبلة.

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...
Guest Mayada Al Askari

My name is Mayada Al Askari, I escaped to Jordan after being imprisoned in the Amn Al Amma, in 1999, There is a book about that time under the title of "Mayada Daughter of Iraq" , the weird thing is that I had the same dream from 1999-2003 , I would be walking in Baghdad , then I realize that I cannot leave, and I start crying and wake up startled. This "nightmare" was a monthly issue , until the 9th of April 2003 , since that date I have not seen the dream again

All me best regards to you and your family

Um Ali

mayadaaskari@yahoo.com

 

انا لم اكن ممن يمكن ان يوصفوا بمعارضه نظام صدام بل على العكس كنت ممن نعم ببعض الامتيازات, فبالرغم من كوني شيعيا ولست حزبيا فقد تم قبولي في الدراسات العليا في الثمانينات وذلك بسبب تفوقي العلمي على الاقل. عدا هذا فقد حرمت من التمتع بزهره شبابي الذي كنت اقضيه اما خائفا من القبض علي بتهمه عدم الاتحاق بالجيش ايام حرب ايران ولتلك قصه طويله, او بسبب عدم تمكني من اكمال دراستي العليا التي كنت اطمح لها.

على ايه حال فقد حررتنا حرب الكويت وفتح السفر وكنت اول المغادرين..

المهم بالموضوع انني وبعد حوالي اكثر من عشر سنوات من الهجره الى الغرب وحصولي على كل الضمانات بالعيش الهادئ و على مركز وظيفي جيد في احدى اكثر شركات العلم التكنلوجيه تقدما , كنت قد بقيت اعاني ولحد السنه الماضيه من مشكله..

المشكله انني اعاني من كابوس كان ياتيني في المنام من انني ولسبب ما رجعت الى العراق وانه بمجرد دخولي صدر قرار بمنعي من السفر.

استيقض فزعا اكاد انفجر من الفزع , المشكله ان الكابوس عاده يكون من الثقل بحيث يحرمني من النوم مره اخرى!

هل تستحق هذه المعاناه كلفه نسجيلها

It might be no issue for those who have witnessed Iraq under Saddam, yet I thought it might be worth documenting .

 

I was not one of those who had the blessing of being one of the opposition to Saddam, on the contrary I got some of the regime blessings. Though I was a Shia and not a party-member, I got accepted in the post graduate studies, may be for my good academic records. Other than this, I spend the best of my life afraid of being caught for my escaping the army during the Iran war and for not having accomplished my dream of continuing my study abroad.

Any ways, when we got librated after the Kuwaiti war, and the boarder had been opened again, I was one of the first who fled out.

The simple important issue is that after more than ten years of getting out of that suffering, and getting all the insurunces of well being and getting a job at one of the best technology firms, I kept having a nightmare.

I dreamed that I had returned back to Iraq for some reason and there is a law issued to block me from travel abroad!

I wake up so frightened.. The problem is that I can not get back to sleep again on such a bad night!

 

[/size][/font]

Link to comment
Share on other sites

Good luck Mayada..Thanks your support and sharing of your similar experience .

 

Would be so nice if you find it appropriat to share Baghdadee's readers your other sufferings and might be also good to tell us more about your book..

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...
  • 5 months later...
Guest Mayada Al Askari
Good luck Mayada..Thanks your support and sharing of your similar experience .

 

Would be so nice if you find it appropriat to share Baghdadee's readers your other sufferings and might be also good to tell us more about your book..

 

Dear freinds,

I related my story and the story of the women I met in Al Baladiyat prison to an American writer by the name of Jean Sasson. The book has not been published in Arabic, as so many things are happening in Iraq today. The book is titled "Mayada Daughter of Iraq" look it up in any search engine and you will find it in Amazon. I am working now on a book where I use parts of Shalash Al Iraqi's articles to explain the daily life of an ordinary Iraqi in Iraq today. I think the book will interest a lot of people as the daily details of Iraqi life today is not well documented and is actually lost in the negative news of road side bombs and the chaos of the unofficially launched secterian war.

Salams to every one

Mayada

Link to comment
Share on other sites

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.

×
×
  • Create New...