Jump to content
Baghdadee بغدادي

خارطه طريق للانتخابات النيابيه العراقيه


Recommended Posts

مقابله العربيه مع الشيخ احمد ابو ريشه اخ المرحوم الشيخ ستار مؤسس تنظيم الصحوه في الانبار

http://www.alarabiya.net/articles/2010/02/28/101782.html

http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?C...28.55.22.66.395

 

 

الشيخ احمد تعرض لمواضيع مختلفه وتوسع في تحليل الكثير من المواضيع وتوضيح التباساتها واكد على علاقته المتينه بالامريكان و التيارات السياسيه العراقيه في محاربه القاعده في الانبار و اعاده بناء مادمرته الحرب

 

الا اني اعتقد ان الشيخ ربما وقع في تناقض بخصوص الدكتور الجلبي. من ناحيه هو يشبه الامريكان بالمغول هذا في الوقت الذي يقول فيه ان وجود الامريكان شرعي ووفق البند السابع وانه يرى انهم قد ساهموا في بناء العراق الديمقراطي الجديد ويفتخر بدعمهم له في تحرير الانبار من سلطه القاعده. وكتناقض اخر يشبه الجلبي بالعلقمي في حين الجلبي لم يكن جزء من السلطه الحاكمه بالعراق قبل السقوط وكان معارضا معلنا بينما العلقمي كان رئيسا لوزراء السلطه الحاكمه في بغداد ايام الخليفه العباسي الذي لم يكن الا حاكما رمزيا لا حول له ولا قوه اي ان المغول جائوا لاسقاط وزاره العلقمي ومن ثم قتله. وكتناقض اوضح يفتخر بالدكتور علاوي الذي كان شريكا ولو اقل اهميه للجلبي في عمليه توظيف الجهد الامريكي في اسقاط نظام صدام

بالاضافه الى هذا التناقض في الاقوال فانه عاب على الجلبي افتخاره بتحرير العراق من دكتاتوريه نص الدستور العراقي على توصيفها بذلك وهو نفس الدستور الذي يحتج به الشيخ في تذرعه بعدم صلاحيه هيئه الجلبي في النظر في مسأله المجتثيين. هذا في الوقت الذي وصل به مستوى الدفاع عن تلك الدكتاتوريه الى حد التمجيد بزج جيشها في مغامرات غير محسوبه وقدرتها على انشاء جيش قوي عقيدته الوحيده هي الولاء للحاكم. كم كنت اتمنى ان تسأله المذيعه الجميله عن رايه بنظام صدام, ربما كنا سنرى ولاول مره سياسيا يمجد لصدام وقتلته في نفس الوقت وليصبح التناقض في قمته

 

,

 

د

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 69
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

المطلك: سأقاضي الجلبي واللامي والمالكي وعلاوي هو الرئيس المقبل للحكومة العراقيةالأحد, 28 فبراير 20101267282127432964100.jpgبغداد - عدي حاتم

 

> كيف هي علاقتك مع الأميركيين؟

 

- علاقتي مع الأميركيين ليست متشنجة وتحسنت كثيراً بعد زيارتي الأخيرة واشنطن، وانا أعتقد ان العراق لا يزال يحتاج اميركا لأنه ضعيف، ومهدد من جيرانه جميعاً.

 

> ما رأيك باستثناء المالكي لنحو 400 ضابط مشمولين بقرارات «هيئة المساءلة والعدالة؟

 

- أعتقد ان هؤلاء الضباط ربما تحولوا الى تابعين وخاضعين ومطيعين للمالكي وينفذون اجنداته ورغباته، ولولا ذلك لما استثناهم.

 

> باعتقادك من سيكون رئيس وزراء العراق المقبل؟

 

- ايـاد عــلاوي هو صــاحب الـحـظ الأوفـر في تـولي منـصب رئاسـة الـوزراء في الأربع سـنوات المـقبلة لأن لديه علاقات جيدة مع الأكراد ومع ائتلاف الحكيم (الائتلاف الوطني العراقي)، كما انه يحظى بدعم اقليمي ودولي لأن اميركا والدول الغربية تنظر الى «ائتلاف العراقية» بأنه الأقرب الى

 

 

http://international.daralhayat.com/intern...larticle/113627

Link to comment
Share on other sites

أنباء عن تفعيل المالكي مذكرة اعتقال الصدر على خلفية مقتل الخوئي
..

http://aawsat.com/details.asp?section=4&article=559370&issueno=11417

 

 

اذا كان المصدر الرسمي الحكومي قد نفى بتاتا صدور امر اللقاء القبض وكما جاء في نهايه

مقالكم الخبري فلماذا تصدعونا بخبر صحفي غير معرف. قليلا من الاحترام لوقت القراء رجاء فالشرق الاوسط من الصحف الرصينه

Link to comment
Share on other sites

تحديث لخارطة البرلمان المقبل

 

دولة القانون 107

الأئتلاف 47

البولاني 37

التوافق 31

الجبهة الكردستانية 48

العراقية 29

قائمة التغيير 16

اتحاد الشعب 2

الأقليات 8

Link to comment
Share on other sites

منشورات جوية ضد علاوي

http://www.elaph.com/Web/news/2010/3/539169.htmll

 

 

من يقرأ تعليقات العراقيين يستطيع ان يعرف كم من التطور قد حصل في الثقافه العامه العراقيه. من يدافع ومن يهاجم كلاهما يطرح راي مهم ومنطقي. اما بالنسبه الى المنشورات من الجو فيبدو ان صاحب الاشاعه لايزال يعيش عصر الكهوف ايام الرئيس الراحل حيث كانت الفضائيات ممنوعه. اليوم ياعزيزي هناك شئ اكثر فعاليه من طائرات الهولكوبتر اسمه الاعلام المرئي في بلاد فيها اكثر من خمسين فضائيه غير حكوميه وثلاثون مليون مشاهد عاطل ليس لديهم من عمل الا مشاهده التلفزيون و الصلاه على محمد واهل بيته. كل الاستطلاعات تشير الى فوز كبير لقائمه المالكي ليس لانه الافضل ولكن "لان الشين الذي تعرفه احسن من الزين اللي ماتعرفه" وكما يقول المثل العراقي

Link to comment
Share on other sites

ألف مبروك للعراق والعراقيين وعقبالنا يارب

سامي البحيري

 

http://www.elaph.com/Web/opinion/2010/3/539796.html

 

 

مقاله السيد سامي تعتبر من النوادر التي يسمح بها الاعلام العربي ,لذا اجده مناسبا ان اجيب على كل تلك الاسئله التي انطلقت من حرص على مستقبل التجربه العراقيه و امن شعب قدم الكثير لهذه الامه ولم يحصد من ذلك الا على دعم لقاتليه و لمن ساهم في دمار مستقبل اكثر من اربعه اجيال من نسائه ورجاله

 

أولا: لم أفهم الإصرار على عدم السماح لأعضاء سابقين فى حزب البعث فى الترشيح للإنتخابات، إن سحب حق الترشيح لأى مواطن يجب أن يتم بحكم محكمة وليس بحكم لجنة، أنا أفهم أن يمنع ترشيح من ثبت تورطهم فى جرائم أيام حكم البعث أو بعدها. إن من عظمة نيلسون مانديلا ليس فى أنه خرج من السجن إلى رئاسة جنوب أفريقيا وليس لأنه قضى على النظام العنصرى هناك ولكن عظمته كانت فى أنه سامح من إضطهدوه عن طريق لجان المصالحة والتسامح، ولولا هذا لشهدت جنوب أفريقيا مذابح مقيتة وإضطهاد مضاد من جانب السود للبيض هناك

ليس هناك اي مانع قانوني من دخول البعثيين السابقين بصفتهم الشخصيه كمرشحين الا القله ممن شملوا بضوابط الاجتثاث وذلك لان البعث الصدامي وحسب الدستور يعتبر فكرا فاشيا حاله حال فكر النازيه او الارهاب بكل انواعه فهل يعقل ان يقبل الضواهري او هتلر مثلا كمرشح في انتخابات دوله ديمقراطيه مدنيه وهناك مئات من البعثثين السابقين مرشحين حاليا وليس اكثر وضوحا من ذلك ترشح وزير الدفاع الحالي .يتغنى العراقيون بنلسن مانديلا ونفتخركذلك بامثاله ممن اصدر الفتوى التي حرمت الاعتداء على البعثيين والتي حمتهم من شر انتقام بعد سقوط الصنم. اغلب البعثيين السابقين اليوم يمارسون حياتهم ووظائفهم العاديه ماعدا القليل جدا ممن احيل على التقاعد لشموله بقوانيين الاجتثاث

ثانيا: لم أفهم سبب السماح للجيش والبوليس الإشتراك فى الإنتخابات، فالجيش والبوليس فى أى بلد هما ملك لكل البلد وليسا ملكا لحزب معين أو طائفة معينة. أنا أفهم أن يشتركوا فى إنتخاب رئيس الجمهورية بإعتباره القائد الأعلى للقوات المسلحة، ولكن لا أفهم أن ينتخبوا ممثلين فى البرلمان

ربما لم افهم السؤال ولكني اعتقد انه حول السماح للعسكرين بممارسه حقهم الدستوري في انتخاب ممثليهم في البرلمان. هذا امر متبع في جميع الديمقراطيات العريقه وهو حق كفله لهم الدستور. هل تقول انه يجب حرمانهم من هذا الحق

 

ثالثا: لا أفهم أن يكون وزير الدفاع الحالى عضوا فى أحد الإئتلافات المرشحة للإنتخابات؟، ماذا إذا لم تعجبه النتائج، فهل سيأخذ دباباته وبنزل للشارع؟

وزير الدفاع اصبح وزيرا بعد ان احيل الى التقاعد وهو يمارس حقه الدستوري كمرشح طالما انه لم يعد منتمي للمؤسسه العسكريه. وهو امر متبع في اغلب الدول الديمقراطيه خذ النواب الامريكان الحاليين بعضهم عسكريين متقاعدين. اما تساؤلئك حول الدبابه, الذي قد لا يفهمه البعض هو ان الوزير لم يعد من يامر بتحريك الدبابه

رابعا: سعدت بالكوتا المخصصة للسيدات ، وهى %25 من المقاعد، أرجو أن تخرج المرأة العراقية من عباءتها وتكون مثالا للمرأة العربية، فما لم أكن أعرفه أن أول وزيرة عربية فى التاريخ الحديث كانت وزيرة عراقية
.

الكوتا دستوريا اقرت ما لايقل عن 25% وليس تحديدها كسقف. لازال امام المرأه الكثير بعد كل ما مرت به من معانه خلال الاربعه عقود, نعم هي بحاجه لان تسترجع مكانتها كرائده للمراه في المنطقه كما كانت في الستينات ولكن كل الخير في تلك النسوه التي سماهم المشهداني بشده الراس . انصح بان تتابع جلسات البرلمان لترى ما يسرك فتحت العبائه لبوه لايسلم من مخالبها اشد الرجال

خامسا: أقرت بعض الأحزاب الدينية فى العراق أثناء الإنتخابات بأنها تسعى لتكوين دولة مدنية يتساوى فيها المواطنون أمام القانون بغض النظر عن إنتماءاتهم، وهذا كلام جميل جدا حتى لو قيل لتحسين الصورة ولإكتساب أصوات الناخبين، إلا أنها تؤكد أن أصواتنا الذى بحت مطالبة بالدولة المدنية لم تذهب هباء
.

على عكس اغلب الاحزاب الدينيه في المنطقه , لم يطرح اي حزب ديني عراقي رئيسي موضوع الدوله الدينيه كهدف وذلك بسبب التنوع المذهبي. كما ان الدستور الذي اقرته تلك الاحزاب وصوت عليه اكثر من سبعين بالمائه من العراقيين لايتيح مثل هذا الطرح بل يؤسس للدوله المدنيه التي تكون المواطنه فيها اساسا وحيدا للانتماء وليس الايدلوجيا او العنصر او المذهب . ارجوا ان اكون قد اسمهت في توضيح بعض الغموض. تحياتي وبارك الله في كل نفس شريف

Link to comment
Share on other sites

اصطفافات ثابتة مع "صراع داخل الكتل المتجانسة"

 

ضعف "الكتلة المتأرجحة" لن يغير كثيراً في نتائج الانتخابات

 

[/size]

 

بغداد – جعفر الأحمر

 

رؤية بغداد من الطائرة لا تعكس حقيقة نبض مدينة الرشيد الغافية على ضفاف دجلة. فوراء الهدوء الذي يلف سماء العاصمة العراقية تضج المدينة وتموج بصخب لم تشهده منذ سنوات طويلة: انها الحملة الانتخابية التي تنتهي ليل الجمعة استعداداً للانتخابات التشريعية التي يكاد يجمع كل المتنافسون على اعتبارها "مفصلية" و"تاريخية"، وجاراهم في ذلك مبعوث الامم المتحدة الى العراق اد ميلكرت الذي وصف هذه الانتخابات بأنها "اهم لحظة في تاريخ العراق منذ 2003".

 

وفيما يصل زخم الحملة الانتخابية الى ذروته يوم الجمعة، التي يحتمل ان تستغل بعض خطبها للدعاية الانتخابية، استعرت حرب الاشاعات من احتمال عودة الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر الى العراق ثم الحديث عن تفعيل مذكرة لاعتقاله، الى انسحاب مرشحين، وصولاً الى نشر استطلاعات للرأي، معظمها غير علمي، ترجح فوز قوى سياسية على حساب أخرى.

 

و بغداد، التي بدت "غابة" من الاعلانات الانتخابية حيث تغطي اللافتات وصور المرشحين شوارعها ومحلاتها وكل ما يمكن استخدامه للترويج للمتنافسين، ستشهد "أم المعارك" الانتخابية، إذ يعتقد ان نتائج الانتخابات فيها ستحدد الى حد كبير هوية الفائز في عموم البلاد.

 

وعلى رغم الأموال الطائلة التي صرفت في هذه الحملة الانتخابية، التي قدر مراقبون حجمها بنحو بليون دولار، إلا ان تأثيرها لن يكون كبيراً لدى الناخبين لسببين أساسيين: أولاً حدة الاصطفافات الحزبية والسياسية والطائفية، وثانياً ضعف "الكتلة المتأرجحة" التي لم تحسم وجهة تصويتها بعد ويمكن استمالتها لهذا الطرف أو ذاك.

 

فالاصطفافات باتت واضحة وشبه ثابتة، وهي شبيهة بتلك التي شهدتها الانتخابات التشريعة قبل 4 أعوام، مع تطور جديد هذه المرة عبر عنه أحد الخبراء بالقول انه "صراع داخل الكتل المتجانسة". ويتجسد هذا "الصراع" بتفتت الكتل الشيعية والسنية والكردية تنافس مكونات هذه الكتل فيما بينها.

 

وعلى رغم ملاحظة حصول تطور في الوعي الانتخابي لدى العراقيين، إلا انه لم يرتق بعد الى مستوى يستطيع الناخب بمقتضاه التخلي عن بعض الاعتبارات، العشائرية والعائلية وغيرها، في اختيار المرشح الذي يتمتع بالمواصفات الأفضل ويستطيع تحقيق مصالحه. ومما يساهم في إعاقة تطور هذا الوعي غياب البرامج الواضحة لدى المتنافسين الذين يكتفي معظمهم بطرح شعارات تكاد تكون متطابقة، كالتغيير وتحسين الخدمات ومكافحة الفساد ...الخ.

 

وكالعادة يحذر كل المرشحين من التزوير والتدخل الخارجي، خصوصاً صرف أموال طائلة. ويخفي هذا التحذير شعور بعض الأطراف بالخشية من خسارة الانتخابات ما يتيح له لاحقاً الطعن بالنتائج بدعوى التزوير مستشهداً بالتحذيرات التي أطلقها.

 

إلا ان ما يلفت ان المرجعية الشيعية العليا في النجف حذرت الاربعاء من محاولات تزوير الانتخابات عبر استخدام أقلام تستطيع مسح الحبر عن أوراق التصويت، معبرة عن قلقها من احتمال حصول ذلك.

 

غير ان الثابت في موقف المرجعية هو البقاء على الحياد وعدم دعم أي جهة سياسية تخوض الانتخابات التشريعية كما أكد المرجع الشيعي الأعلى آية الله علي السيستاني في 26 شباط (فبراير) الماضي.

 

واللافت أيضاً ان قضية استبعاد بعض المرشحين، وخصوصاً صالح المطلك، شهدت تسوية، إذ وافقت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات على اختيار ابراهيم المطلك مرشحاً عن قائمة "الحركة الوطنية العراقية" بدلا من زعيم "جبهة الحوار الوطني" صالح المطلك، على ان يأتي بالتسلسل الثاني في القائمة بعد اياد علاوي. كما ألغت هيئة المساءلة والعدالة قرار استبعاد حامد المطلك نائب الامين العام لـ"جبهة الحوار" عن محافظة الانبار. وكانت "هيئة المساءلة" أعلنت حظر المطلك وحزبه بناء على تفسير للمادة السابعة من الدستور التي تحظر حزب البعث أو الترويج له.

 

وكان المطلك، الذي أعلنت مفوضية الانتخابات استبعاده بماء على قرار من هيئة المساءلة والعدالة بتهمة الترويج لحزب البعث المحظور، قد اعلن الخميس قرار مشاركة جبهته في الانتخابات.

 

 

وفيما توقعت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات وبعثة الامم المتحدة في العراق تأخر اعلان نتائج الانتخابات التي ستجري الأحد المقبل، أكدت وزارة الدفاع الأميركية انها لا تفكر في ابطاء سحب القوات الاميركية من العراق.

 

وكان علي الأديب القيادي في "حزب الدعوة الاسلامية" أبلغ "الحياة" ان "العراق لا يقبل بتمديد بقاء القوات الأميركية في العراق" لأي سبب، موضحاً ان "الحكومة كانت حريصة على تضمين الاتفاق الأمني مع واشنطن بنداً يؤكد الالتزام بالجدول الزمني لسحب القوات وعدم إمكان تمديد بقائها". ولفت الى ان "التفجيرات الضخمة التي ضربت بغداد العام الماضي أدت الى زيادة شعبية رئيس الوزراء نوري المالكي، بعكس ما أراد الذين خططوا لهذه التفجيرات".

 

 

Link to comment
Share on other sites

سيكون مناسبا جدا لو تفضل الاخ باهر بتبيان المعطيات التي استند عليها في رسم الخرطه البرلمانيه اعلاه

[المحافظة] [عام] [مسيح] [صابئة] [يزيديين] [شبك] [دولة القانون] [الإئتلاف العراقي] [وحدة العراق] [التوافق] [العراقية] [الكردستانية] [التغيير]

[بغداد] [68] [1] [1] [0] [0] [32] [9] [9] [9] [9] [0] [0]

[أنبار] [14] [0] [0] [0] [0] [5] [2] [2] [3] [2] [0] [0]

[نينوى] [31] [1] [0] [1] [1] [1] [1] [2] [6] [6] [12] [3]

[صلاح الدين] [12] [0] [0] [0] [0] [1] [1] [1] [5] [4] [0] [0]

[ديالى] [13] [0] [0] [0] [0] [1] [1] [2] [3] [2] [3] [1]

[كربلاء] [10] [0] [0] [0] [0] [6] [2] [2] [0] [0] [0] [0]

[النجف] [12] [0] [0] [0] [0] [5] [4] [3] [0] [0] [0] [0]

[بابل] [16] [0] [0] [0] [0] [9] [4] [3] [0] [0] [0] [0]

[واسط] [11] [0] [0] [0] [0] [6] [3] [2] [0] [0] [0] [0]

[ميسان] [10] [0] [0] [0] [0] [5] [3] [2] [0] [0] [0] [0]

[ذي قار] [18] [0] [0] [0] [0] [10] [4] [4] [0] [0] [0] [0]

[القادسية] [11] [0] [0] [0] [0] [6] [3] [2] [0] [0] [0] [0]

[المثنى] [7] [0] [0] [0] [0] [4] [2] [1] [0] [0] [0] [0]

[البصرة] [24] [0] [0] [0] [0] [12] [5] [2] [3] [2] [0] [0]

[كركوك] [12] [1] [0] [0] [0] [0] [1] [1] [1] [3] [5] [1]

[دهوك] [10] [1] [0] [0] [0] [1] [1] [0] [0] [0] [6] [2]

[أربيل] [14] [1] [0] [0] [0] [0] [0] [0] [0] [0] [10] [4]

[سليمانية] [17] [0] [0] [0] [0] [0] [0] [0] [0] [0] [13] [4]

[تعويضية] [7] [0] [0] [0] [0] [4] [1] [0] [0] [0] [2] [0]

[الكلي] [317] [5] [1] [1] [1] [108] [47] [38] [30] [28] [51] [15]

 

Link to comment
Share on other sites

المراقبون الأربعةالإثنين, 08 مارس 2010[/size] غسان شربل

 

http://international.daralhayat.com/intern...larticle/116850

 

 

في مزرعته البعيدة يراقب الشاشة ويتمشى. انهم ينتخبون. لم يتصل احد منهم. لم تصل رسالة بالفاكس. ولا بالبريد الالكتروني. كانت الصورة مختلفة لو لم اتخذ ذلك القرار. قرار كلف اميركا آلاف القتلى والجرحى و800 بليون دولار. من دونه كان جلال طالباني سيتقاعد معارضاً لا رئيساً. وسيبقى مسعود بارزاني قلقاً ومتأهباً للصعود الى الجبل. ونوري المالكي في دمشق. وآل الحكيم في طهران. واياد علاوي في لندن. واحمد الجلبي يغوص في الرياضيات والارقام. صورة الجلبي استفزته. امضى اعواماً على طريق واشنطن. تسرب الى الاروقة والكواليس ناصحاً ومحرضاً ومجملا. وحين اقتلع نظام صدام حسين راح يتسلى بتعداد الأخطاء. ضجر من الوجبات السريعة واستهواه المطبخ الفارسي. وتفرغ للاجتثاث. رحلة العراق تطارد جورج بوش. يحدق مرة اخيرة الى الشاشة ويقول: سينسى التاريخ التفاصيل لكنه لن ينسى انني حملت الديموقراطية الى العراق
Link to comment
Share on other sites

ادناه تصوري للبرلمان القادم

علما ان هذه الكيانات سيعاد تشكيلها بعد تبلور الكتل البرلمانيه

هناك عده احتمالات للكتل البرلمانيه

1- الحكومه: المالكي- وحده العراق-التوافق-الائتلاف- التغيير

المعارضه: التخالف الكردستاني- العراقيه

 

2- الحكومه: المالكي -الائتلاف- الكردستاني- التغيير- التوافق

المعارضه: العراقيه- وحده العراق

 

3- الحكومه: الائتلاف- العراقيه- وحده العراق- الكردستاني

المعرضه: المالكي وبقيه القوائم

وتبقى الاحتمالات مفتوحه تقررها نوع اورراق الانتخاب وليس حجم المدا فع

دولة القانون101

الأئتلاف 47

العراقيه 44

التوافق 30

الجبهة الكردستانية 48

البولاني29

قائمة التغيير 16

اتحاد الشعب 2

الأقليات 8

 

 

Link to comment
Share on other sites

النتائج الأولية اشارت لتقدم ائتلاف المالكي

وزير الداخلية العراقية يتهم "جهات نافذة" بالتلاعب

 

في

 

http://www.alarabiya.net/articles/2010/03/11/102699.html

 

تعليق

يبدو ان بعض السياسيين العراقيين لازالوا لم يصلوا لمستوى الاداء العظيم لهذا الشعب الصابر. كل من يخسر في هذه الانتخابات بدلا من ان يبعث ببرقيه تهنئه للرابح كما يفعل السياسيون في الدول العريقه وكما فعل الجلبي في العراق في الانتخابات الماضيه, نراهم يرمون خسارتهم في سله التزوير. انا لاافهم كيف يدعي وزير الداخليه وهو المسؤول عن حمايه العمليه الانتخابيه بمثل ذلك التبرير

Link to comment
Share on other sites

الغريب ان الكثير من وسائل الاعلام بالاضافة الى عدم اعطائها الاهتمام المتوقع لنتائج هذه الانتخابات التي ستقرر مصير المنطقة بالكامل فانها تعطي اخبارا غير واضحة، ومقتطعة واحيانا مشوهة، حتى اصبح العارف والجاهل يشعر بأن الكثيرين منزعجين من انتشار المبدأ الديمقراطي في العراق.
Link to comment
Share on other sites


×
×
  • Create New...