Jump to content
Baghdadee بغدادي

طريقتي في تحديد من سأنتخب


Recommended Posts

طريقتي في تحديد من سأنتخب

نتسائل جميعا عن الطريقه التي يجب اتباعها لتحديد من ننتخب, ادناه الاسلوب الذي وضعته لنفسي وعلى طريقه مبرمجي الكومبيوتر والذي نصحت به من يسألني من الاصدقاء عسى ان يكون مفيدا وليس متأخرا

 

تحياتي

 

اذا كان لديك مرشح تعرفه شخصيا وتثق بكفائته في الدفاع عن حقوقك وحقوق البلد, انتخبه وقائمته و لاتهتم لاي قائمه ينتمي لان القوائم ستتغير بعد الانتخابات

اذا لم يتوفر لك ذلك فاعلم ان النجاح في المرحله القادمه سيرتكز على ثلاثه اركان

الاول: تطوير الامن من الهادئ الى الامن المستقر من خلال تاسيس دوله يكون القانون فيها سيدا على الجميع ومن خلال شخصيه قياديه مجربه

الثاني: تفعيل الخدمات واعاده الاعمار وتحسين الاداء الاقتصادي ومستوى المعيشه من خلال رؤيه استرتيجيه تتناسب مع حجم العائدات المتوقع

الثالث: توسيع دائره من له مصلحه في استقرار العراق من المؤثرين داخليا وخارجيا من خلال تطوير العمليه السياسيه وادخال الاطراف الرافضه لها

 

اذا كنت تعتقد ان الركن الاول يسبق الاركان اخرى في اهميته, انتخب قائمه دوله القانون337---المالكي

 

اذا كنت تعتقد ان الركن الثاني هو الاكثر الاهميه في المرحله القادمه , انتخب الائتلاف الوطني316---- عبد المهدي والجلبي

اذا كنت تعتقد ان الركن الاخير يسبق الاركان الاخرى ومن دونه لن تكون الامور مستقره, انتخب القائمه العراقيه 333--علاوي والمطلك والهاشمي او انتخب قائمه وحده العراق 348 , البولاني وابوريشه و السامرائي

اذا لم تجب بنعم على اي مما سبق, اذهب الى المركز وانتخب من تشاء او ضع ورقه بيضاء علامه على رفضك للجميع

 

 

ادناه موقع المفوضيه لتحديد ارقام القوائم والمرشحين

علما انك تحتاج رقم القائمه ورقم المرشح ان وجد واسم المحافظه التي سوف تنتخب لها

 

مع الاعتذار الشديد لكل القوائم التي لم يرد ذكرها اعلاه

http://www.ihec.iq/content/file/House_of_R...ates2522010.pdf

ا

Link to comment
Share on other sites

 

موضوع لطيف، ويمكن ان نضيف، ان ايا من هؤلاء او غيرهم اذا فازوا فانه فوز للديمقراطية، ، التي غابت عن العالم العربي، ونجاح الانتخابات ، مع مافيها من نواقص ومشاكل ولكنها ستتطور في المستقبل نحو الاحسن، فسويسرا وانكلترا وغيرها من الدول التي ينعتونها بأنها ديمقراطية لم تصل الى هذه المرحلة فجأة ، وانما كانت هناك اخطاء بلا شك، والمهم هو التعلم من هذه الاخطاء والعراقيون اليوم متعطشون للحرية والديمقراطية، ولا شك انهم سيحققونها ، ان اهم ما في الامر انهم بدأوا بها، وهذا هو المهم فطريق الالف ميل يبدا بالخطوة الاولى والعراقيون نفذوا هذه الخطوة/.

Link to comment
Share on other sites

 

آراء: شعب العراق هو الفائز

 

سامي البحيري

 

كان من المفروض أن يقود عبد الناصر مصر بعد الإستقلال إلى طريق التنمية والرخاء، جاء عبد الناصر حقا على ظهر دبابة ولكنه حقق شعبية جارفة ليست فى مصر فقط ولكن فى كل أرجاء العالم العربي، وبدلا من أن يستغل تلك الشعبية فى تحقيق ما يخدم شعبة والشعوب العربية، استغلها فى تدبير المؤامرات والمغامرات العسكرية والتنكيل بمعارضيه وتشويه ماضي مصر،

 

 

وكأن مصر بلد الحضارة العريقة لم تبدأ إلا مع ظهور عبد الناصر، كان الأمل أن تقود مصر العرب فى النصف الثاني من القرن العشرين إلى الحداثة والتقدم، وبدلا من ذلك قادتهم إلى هزيمة ساحقة ماحقة فى عام 1967 ، لم يفيقوا منها حتى اليوم.

 

والعراق تتشابه ظروفه مع ظروف مصر، فالعراق بعد الاستقلال كان مؤهلا لأن يبدأ طريق التنمية والرخاء ولكن تعاقبت عليه الإنقلابات العسكرية وحزب البعث، وأخيرا جاءت الضربات القاضية المتلاحقة بعد وصول صدام إلى الحكم.

 

فقد كانت لدى صدام فرصة ذهبية لقيادة العراق للخروج من نفق الدول المتخلفة إلى آفاق العالم المتقدم، ولكنه عوضا عن ذلك قام بافتعال الحرب مع إيران ووقع فى فخ لا يقع فيه أي فأر ساذج.

 

اليوم العراق رغم الآلام يشهد الانتخابات للمرة الثالثة في سبع سنوات، وأنا شخصيا لا أريد أن أعرف ولا أهتم أن أعرف عمن سيفوز في الانتخابات لأنني عرفت نتائج الإنتخابات مسبقا، وأعرف من سيفوز في تلك الإنتخابات، الفائز رقم واحد في تلك الإنتخابات هو الشعب العراقي، الشعب العراقي الذي عانى الأمرين عبر عدة عقود من حكم الطغاة والدولة البوليسية والمقابر الجماعية، الشعب العراقي الذي عانى الأمرين من هجمات إرهابية ممولة من جيران يدعون الأخوة في العروبة تارة وفي الإسلام تارة، الشعب العراقي صاحب الحضارة العريقة والغني بأبنائه وموارده اضطرت بعض نسائه للتسول في بعض الشوارع العربية لإطعام الصغار، الشعب العراقى الذي يخرج الآن من رحم المعاناة إلى رحاب الحرية، الشعب العراقي الذي عانى من الإرهاب المتمسح باسم الدين والمقاومة وسقطت ضحاياه داخل المساجد والمآتم والأفراح والأسواق، هذا الشعب قرر هزيمة الإرهاب وقرر هزيمة الطائفية أمام صناديق الإنتخابات.

 

سوف أقولها بصراحة: ان معظم العرب (نخبة وغوغاء) يرغبون ويتمنون فشل التجربة العراقية ليس كرها في العراق ولكن نكاية في اميركا اعتقادا منهم بأن هزيمة العراق أمام الإرهاب والطائفية هو هزيمة لأمريكا ولا يعرف هؤلاء السذج بأن أية هزيمة للعراق هي هزيمة لهم قبل أن تكون للعراق لأنه إذا خسر العراق معركته أمام الإرهاب فسوف ينتشر الإرهاب في العالم العربي كإنتشار النار فى الهشيم، سوف تنتشر الطائفية بين السنة والشيعة في المنطقة الشرقية في السعودية وبين مسلمي ومسيحيي صعيد مصر، إلى جنوب اليمن وشماله، إلى بربر وعرب المغرب والجزائر، إلى لبنان بطوائفه العديدة، إلى السودان بشماله وجنوبه وشرقه وغربه، هذا العالم العربي الهش قد يتمزق إلى دويلات وطوائف والطوائف ستنقسم إلى طوائف أصغر مثل إنقسام الخلايا السرطانية.

 

لقد شنف آذاننا مشايخ عرب من المحيط إلى الخليج عبر مكبرات الصوت بالتهديد بالويل والثبور وعظائم الأمور على اليهود والنصارى، ولم نسمعهم يستنكرون مجرد استنكار للاعمال الإرهابية المستمرة بالعراق، ولم نسمعهم يقرأون الفاتحة على اروح شهداء العراق من ضحايا القاعدة والطائفية، وشاهدنا العديد من المظاهرات في عرض العالم الإسلامي وطوله إحتجاجا على رسومات كاريكاتورية حقيرة ظهرت في الدانمارك، ولم نشاهد ولو مظاهرة واحدة احتجاجا على ضحايا القاعدة في العراق في أى بلد إسلامي أو عربي، ورغم كل هذا صمد شعب العراق بمساعدة الأحرار في العالم كله وهاهو يقف بفخر (رغم تهديدات القاعدة) أمام صناديق الانتخابات مثل أية شعب متحضر يرغب في تقرير مصيره ويعرف أنه قد خرج من الطوق وتم فطامه من لبن الدكتاتورية المسموم. لقد طفرت دمعة من عيني اليوم عندما سمعت في الراديو حديثا لمواطن عراقي مهاجر باميركا في ولاية كاليفورنيا يعبر عن سعادته عندما قاد سيارته لمدة 14 ساعة لكل يسجل صوته في الانتخابات العراقية.

 

لقد نشأت في مصر في حي شعبي بالقرب من ضريح زين العابدين ومسجد السيدة زينب ومسجد سيدنا الحسين، لقد نشأت مثل معظم المصريين نتبارك بآل البيت ونوقد شموعاًَ لمريم العذراء ونتوقف عند عيون موسى وجبل سيناء حيث كلم موسى ربه، ولم نعرف الفرق بين هذا وذلك، وبعد كل هذا نستمتع ونفخر بزيارة معبد الكرنك وأهرام الفرعون العظيم جدنا خوفو، كل هذا إنصهر فى بوتقة جميلة، وأتخيل العراق الجديد حيث ينصهر السني مع الشيعي مع الكردي مع التركماني مع المسيحي والصابئي، الرجل مع المرأة، والطفل مع المسن، السليم مع المعاق، في بوتقة جميلة ينتج عنها معدن شعب أصيل يستطيع قيادة العرب نحو الحرية والحداثة.

 

والعراق أهم بلد عربي مرشح لتولي تلك القيادة وهذا قدره بحكم التاريخ والجغرافيا والحساب، و العراق هو البلد العربي الذي يجمع كل تلك المؤهلات:

 

أولا: العراق لديه موارد بشرية ممتازة من المهندس إلى العامل ومن الممرض إلى الطبيب ومن الوزير إلى الغفير كلها كوادر عراقية متعلمة ومدربة، وتحتاج فقط إلى تعويض عدة عقود من فقد بوصلة الإتجاه.

 

ثانيا: العراق لديه موارد اقتصادية عديدة فلديه ثاني أكبر احتياط بترولي في العالم، لديه أراض خصبة شاسعة، لديه المياه في الشمال والجنوب ونهرا دجلة والفرات.

 

كما أن لديه امكانيات سياحية هائلة وخاصة في الشمال.

 

ثالثا: العراق له موقع متميز بين العرب والفرس، ويعتبر مدخل العرب إلى بلاد فارس والهند.

 

رابعا: العراق لديه التاريخ والحضارة (ولا ينافسه في هذا سوى مصر، أقول هذا بصفتي مصرياً!!).

 

خامسا: العراق لديه الأدب والشعر والفن والثقافة، ويكفيني بدر شاكر السياب.

 

 

القيادة أمامكم ياأهل العراق فتقدموا خذوها فأنتم أهل لها.

 

 

* كاتب مصري

 

 

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...