Jump to content
Baghdadee بغدادي

هل يتحقق الحلم


Recommended Posts

ربما تكون امنيه وربما تكون حقيقه تؤيدها وقائع على الارض من اهم تلك الوقائع هو الانهيار المتسارع لتنظيم القاعده في العراق والذي لم يكن بمعزل عن اراده امريكيه مؤكده لانهاء ملف الصراع مع هذا التنظيم على الارض العراقيه ونقله الى مناطق ساخنه اخرى

 

الخبر الذي اوردته الصحيفه العراقيه والقريبه من مراكز قرار عراقيه نافذه لم ياتي من فراغ

وقادم الايام سيعطينا المزيد

 

صنعاء/دمشق/

اكدت مصادر مطلعة بان قيادات حزب البعث كافة قررت ان تتوحد بما فيها البعثيون (جماعة سوريا المنشقين ـ القيادة القومية) وقد جاء هذا القرار بناء على رغبة واصرار سوري بان يكون حزب البعث تحت المظلة السورية وبقيادة شبه قريبة الى دمشق وتطعم بعناصر من القيادات البعثية المعارضة والمقيمة في العاصمة السورية امثال ممثل قيادة قطر العراق محمد رشاد الشيخ راضي وعبد الجبار الكبيسي واعضاء من القيادة القومية المتواجدون في سوريا.

وبحسب مصادر خاصة فان هذه القيادات البعثية قررت ان تجتمع في صنعاء بعيداً عن الاعلام لكي لا يقال ان سوريا وراء ذلك لكن المعلومات المتوفرة تؤكد بان حزب البعث في حال اندماجه المتوقع سيتخذ قرارات مهمة وستكون فاصلة في التأريخ الجديد وقد تتمحور وفق الآتي:

1- يقوم حزب البعث بالاعتذار للشعب العراقي عن الجرائم التي ارتكبها واظهار ان صدام حسين كمجرم وهو المسؤول الاول والاخير عما جرى في العراق خلال 35 سنة من حكم البعث.

2- تصدر القيادة الجديدة بياناً تؤكد فيه ان الحرب العراقية ـ الايرانية ما هي الا حرب تدميرية قامت بقرار من صدام حسين وبأيعاز من واشنطن ودور خفي لاسرائيل فيها.

3- تقديم كل العناصر البعثية التي ساهمت بالقتل وارتكاب الجرائم الى المحاكم خارج وداخل العراق.

4- يتغير اسم البعث الى اسم تحدده القيادة في سوريا ويكون بداية للعودة للعمل السياسي في العراق.

5- في حال تشكيل مثل ذلك ستقوم القيادة الجديدة بزيارات الى عدد من الدول العربية لايضاح نهجها وسياستها الجديدة.

 

 

 

http://www.albayyna-new.com/archef/1049/al.../php/index.html

Link to comment
Share on other sites

 

«الناصر لدين الله» بدلاً من أبو عمر البغدادي «وزير حرب» جديد لـ«دولة العراق الإسلامية»

السبت, 15 مايو 2010

Related Nodes:

150509a.jpg

بغداد- الحياة، رويترز، أ ف ب - أعلن تنظيم «دولة العراق الاسلامية» المرتبط بتنظيم «القاعدة» أمس تعيين «الناصر لدين الله ابو سليمان وزير حرب»، وتعهد «الوزير» الجديد شن حملة على «المفارز الامنية والعسكرية» العراقية، رداً على مقتل ابرز زعيمين من قادته «وثأراً للدين والعرض.»

 

ويعتبر تنظيم «دولة العراق الاسلامية» احد ابرز التنظيمات المسلحة التي تستهدف بعملياتها القوات الامنية العراقية والاميركية وترفض الاعتراف بالعملية السياسية. ويستهدف التنظيم في عملياته الشيعة ويصفهم « بالرافضة» ويعتبرهم مرتدين عن الاسلام. وكان العراق أعلن في 19 الشهر الماضي مقتل زعيميه ابو عمر البغدادي وابو ايوب المصري ويسمى احياناً ابو حمزة المهاجر في عملية عسكرية غرب البلاد. واعترف التنظيم بعد ايام من الحادثة بمقتلهما على أيدي قوات اميركية وعراقية مشتركة.

 

وأعلن التنظيم في بيان نشر على مواقع اسلامية أمس تعيين «وزير حرب» جديد بدلاً من المصري. وحمل البيان توقيع «الناصر لدين الله ابو سليمان وزير الحرب بدولة العراق الاسلامية» الذي قال مخاطباً «أمة الاسلام» : «لقد آثرنا أن لا نخاطبك بعد مصابك في الشيخين الاميرين الشهيدين الا بكلمات تحمل اليك جميل البشارة بعظيم الفعال فها هم أحفاد الصحابة في دولة الاسلام كما عهدتهم ماضون في درب الجهاد اخوة في الدين مهاجرين وأنصاراً.»

 

وأضاف البيان ان عناصر التنظيم «قد هبوا في غزوة جديدة للمفارز الامنية والعسكرية في بغداد وغيرها ثأرا للدين والعرض فلقد والله طفح الكيل وبلغ السيل الزبى واستأسد الفجار بأرض الاخيار وقد أسمينا هذه الغزوة صولة الموحدين ثأرا للأعراض في سجون المرتدين.»

 

وتعهد التنظيم في بيانه شن المزيد من العمليات والهجمات واستهداف الشيعة الذين اعتاد وصفهم «بالرافضة» وقال: «أما الرافضة المشركون فنقول لهم كلمات قليلة أبشروا أيها الأنجاس بليل طويل عبوس وأيامٍ سود مخضبة بالدم.»

 

وعلى رغم تعرض التنظيم بعد مقتل زعيميه لانتكاسة كبيرة ، الا ان ما شهده العراق من عمليات دموية اجتاحت مدنه في الشمال والجنوب في الايام القليلة الماضية راح ضحيتها مئات القتلى والجرحى دفعت بعض قادة الجيش الاميركي الى الاعلان أن القاعدة ما زالت تحتفظ بقدرتها على اثارة العنف في أنحاء العراق وان قدراتها لم تتراجع جراء اعتقال ومقتل كبار عناصرها.

 

وعلى رغم ان السلطات العراقية حمّلت التنظيم مسؤولية الهجمات الاخيرة التي اجتاحت البلاد الاثنين الماضي وقتل فيها اكثر من مئة عراقي واصيب اكثر من 300 آخرين الا ان التنظيم لم يعترف في بيانه بمسؤوليته عن تلك الانفجارات.

 

إلى ذلك، أعلنت وزارة الكهرباء أول من أمس ان الشبكة الوطنية كانت هدفاً لـ22 هجوماً الشهر الماضي ما يعيق الجهود الرامية إلى زيادة امدادات الكهرباء بعد سنوات من الحرب.

 

وقال مسؤولون ان 20 هجوماً في الفترة بين 13 نيسان(إبريل) و11 ايار(مايو) اسفرت عن انهيار 20 برجاً لنقل الطاقة، معظمها يصل بغداد بمحافظة نينوى المضطربة.

 

وقال محمد جعفر، المدير العام لادارة نقل الطاقة في مؤتمر صحافي في بغداد ان كل هجوم يستغرق وقتاً ويستهلك اموالا كانت موجهة للاستثمار لكنها تستخدم بدلا من ذلك في اصلاح الخطوط. وتسلم جعفر قصاصة من الورق تبلغه تعرض برجين آخرين لتفجيرين في المناطق الشمالية من بغداد.

 

واثارت الانتخابات البرلمانية غير الحاسمة منذ اكثر من شهرين مخاوف من تصاعد اعمال العنف في العراق بعد التراجع الكبير في عدد الهجمات منذ الاقتتال الطائفي بين عامي 2006 و2007.

 

وقال مسؤولون ان محطات الكهرباء في البلاد مصممة لانتاج نحو 11 الف ميغاوات لكنها تنتج نصف هذه الطاقة تقريباً. وشملت الهجمات على الشبكة الواهنة ثلاثة تفجيرات على خط نقل طوله 223 كيلومتراً بين غرب بغداد ومدينة بيجي الشمالية وتفجيرين استهدفا خطاً طوله 183 كيلومتراً بين بيجي والموصل .

 

وقال حسن وهاب وهو مستشار في الوزارة ان العراق ليس في مقدوره توفير الحماية الكاملة للخطوط والابراج. واضاف ان «السبيل للقيام بذلك يتطلب مضاعفة حجم الجيش ثلاثة امثال ومخصصات مالية ضخمة وتحويل جميع العراقيين الى جنود».

 

وعبّر وهاب عن اعتقاده بأن حملة التخريب تقوم بها دول اجنبية تعارض العملية السياسية العراقية لكنه لم يذكر دولاً بعينها.

 

وأضاف وزير الكهرباء كريم وحيد ان الحكومة تخطط لزيادة الطاقة الكهربائية الى 27 الف ميغاواط في غضون اربع سنوات بعد فتح قطاع الغاز امام الاستثمار الاجنبي وابرام اتفاق للتنقيب عن الغاز مع شركة «رويال دوتش شل».

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...
×
×
  • Create New...