Jump to content
Baghdadee بغدادي

اعيدو لي البطاقه


Recommended Posts

اعيدو لي البطاقه

نعم للديمقراطيه نعم لحاكميه الامه

لا للديكتاتوريه لا لوصايه الاحزاب

نعم للانتخابات الفرديه المباشره للنائب

لا للانتخابات المبنيه على نسبيه القوائم

نعم للدستور

لا لقانون الانتخابات

اعيدو لي بطاقتي الانتخابيه فقد الغيت التوكيل

 

مبروك لكل الاحرار نجاح مصر وشعبها في مسيرتها لاحتلال موقعها الذي تستحق في نادي الامم الحره

مبروك لنا ونحن نرى بلد عربي اخر يحقق اراده شعبه في التحرر من طغيان الحاكم المستبد

 

 

اخوتي في العراق

نحن اكثر من يعرف مذاق النصر في ساحه التحرير في قاهره المعز فقد ذقنا حلاوه الحلم و تلك الفرحه العارمه قبل ثمان سنوات يوم سقوط الصنم في ساحه الفردوس في بغداد المنصور , تلك الفرحه التي شاء القدر ان لاتدم طويلا وان يؤجل الى اشعار اخر ذلك الحلم بعراق مدني حر ديمقراطي متعدد

 

فعلى يد الاجنبي الذي حول بحماقته زهو التحرير الى ذل الاحتلال وعلى يد تحالف قوى الظلام والرجعيه التي ارادت ارجاع عجله التاريخ فأحرقت بغبائها الاخضر واليابس و ايظا على يد اهل الاحزاب اللذين وثقنا بهم فحولو بجشعهم المغارم الى مغانم , تحولت تجربتنا في الانعتاق الى احتلال بغيض و ساحه لتصفيه الحسابات الدوليه والمنافسات الحزبيه الضيقه والمطامع الشخصيه ولينتهي بنا الحال الى استقلال ناقص و ديمقراطيه هجينه تدعم اقطاعيه الاحزاب التي تثبت كل يوم عقمها وفشلها

 

ما العمل كي نستعيد حلمنا و روحنا التي اوقد شعلتها انهيار الطغيان واعاد وهجها شباب مصر وتونس ؟

البعض يطالب بهذا المطلب الفئوي او ذاك ولكني ارى ان الطريق يتمثل اولا في عوده الحق الى أصحابه من دون وصايه واقصد به ان يكون لنا مجلس نواب من ممثلين مباشرين بان يتم الانتخاب على اساس فوز المرشح الواحد في المنطقه الانتخابيه فليس معقولا ان يصعد للبرلمان من لم يحز الا على بضعه مئات من الاصوات في بلد فيه تمثيل المقعد الانتخابي مائه الف ناخب

 

سيقال لنا وكيف نضمن حق المرأه الدستوري وحق الاقليات في المقاعد. الجواب بسيط, يتم انتخاب تلك المقاعد بقوائم وطنيه منفصله

سيقال لنا ان دستورنا يمنح حق تشكيل الوزاره للقائمه الاكبر سنجيب ان المحكمه الدستوريه فسرت ذلك بالقائمه الاكبر نيابيا اي بعد انعقاد المجلس وليس قبله

سيقال وكيف نضمن التوازن الطائفي و العنصري سنقول ان الدستور نص على تكافئ الفرص و لا للطائفيه لا للعنصريه فحتى الفيدراليه نص الدستور على انها جغرافيه وليست عنصريه او طائفيه

 

سيقال لنا الكثير لا لشي الا لكي نبقى تحت حكم الاحزاب ولكن يجب ان نتذكر ان الدستور يعترف بنا فقط كمواطنين اصحابا للحق وليس الاحزاب. المهم ان لاندع لهذه الاحزاب فرصه في الاستمرار بالعبث بمستقبلنا والفتك باحلامنا

لنحول هذا العرس الكبير في تاريخ امتنا والبشريه الى عمل. لنتذكر كل تلك التضحيات التي قدمها شعبنا في سبيل نيل حريته من الدكتاتوريه وانهاء الاحتلال و لنتذكر ذلك الخروج الاسطوري للعراقيين دفاعا عن العراق الجديد . لنطالب بحقنا الذي ضمنه دستورنا والذي ضيعه سوء تقديرنا في من انتخبناهم .لنطالب باعاده صوتنا الانتخابي الينا من خلال تعديل قانون الانتخاب فورا الى الانتخاب المباشر وحسب المناطق الانتخابيه وكما معمول به في جميع الديمقراطيات الحقيقيه وليس على اساس القوائم النسبيه الذي اسس للطائفيه والعنصريه السياسيه وفسح المجال للتدخلات الاجنبيه من خلال الدعم المادي المباشر و لهمينه وصايه الاحزاب وعبثها بمصيرنا وثرواتنا وفساد ذمه الحاكم والمحكوم واضعف الرقابه الاجتماعيه والغى عمليا روح الدستور الذي صوتنا له

ليكن شعارنا موحدا

نعم للدستور

لا لقانون الانتخابات

سالم بغدادي

شباط 2011
Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...

جعفر الصدر

هل الابن على سر جده

 

هل يفعلها الابن ويثأر لابيه وجده ممن اختطف الاسم والتاريخ

هل يقود تضاهرات المحرومين ويطالب بحق الناس ممن استولى على حق الامه وصادر اموالها و كما فعلها جده الامام الشهيد الحسين قبل اربعه عشر قرنا

 

 

اترككم مع مقال الاستاذ رشيد الخيون

 

استقالة جعفر الصدر... عودة لأبيه

http://www.alittihad.ae/wajhatdetails.php?id=57695#ixzz1Eo3zwyv4

 

[/b]

مَن يقترب مِن جعفر الصَّدر، لا يستغرب مِن تقديم استقالته، فهي منتظرة في أية لحظة، لأن الاستمرار بالنِّسبة له حنث في اليمين الذي أدخله البرلمان: "أقسم بالله العلي العظيم أن أؤدي مهامي ومسؤولياتي القانونية بتفان وإخلاص، وأحافظ على استقلال العراق وسيادته، وأرعى مصالح شعبه، وأسهر على سلامة أرضه وسمائه ومياهه وثرواته ونظامه الديمقراطي الاتحادي، وأعمل على صيانة الحريات العامة والخاصة، واستقلال القضاء، وألتزم بتطبيق التَّشريعات بأمانة وحياد. والله على ما أقول شهيد" (قانون البرلمان العِراقي). فأية مصالح رعاها البرلمانيون العِراقيون، وجلهم مِن الصائمين والمصلين، أكثر مِن رعاية لائحة معاشاتهم، وتقاسم الغنائم بين الكُتل؟!

 

</H4>
Link to comment
Share on other sites

رساله للسيد المالكي, الرئيس

لم اتمنى ان اراك كما أنت اليوم ,فقد كنت للكثير من امثالي أملا أخير يرتجى في هذا البحر المتلاطم من حاله الاحباط واليأس . لاادري ياسياده الرئيس من ورطك لان تكون راس كماشه في نار حاميه تجتاح كل من يقف امامها

كنت اضع كثيرا من السيناريوهات لما يمكن توقعه من كلمتك, كنت اقول ماذا لو فعلها المالكي وجاء بما هو متوقع من رئيس منتخب؟ ان يقول ساكون معكم في ساحه التحرير احميكم و استمع واشرح لكم واكلمكم واقبلكم فردا فردا حتى من جاء يطالب بتنحيني . فمن يخرج في بغداد اليوم لابد وان يكون من تلك القله التي تضع الروح على الاكف مهما تكن دوافعه, في زمن عز فيه من لا يرى المصلحه الخاصه فوق كل شئ

 

لم تكن المالكي الدي عرفناه جريئا في مواجهه الحق , كنت للاسف فقط حاكما عربيا .ترى ماهو فرق موقفك وانت تتهم الخارجين بانهم حفنه ممن سوقهم البعث عن موقف بن علي وهو يتهم شباب تونس بانهم حفنه من الغوغاء او عن ماقاله مبارك انهم من الحراميه او حمد وهو يتهمهم بانهم عملاء فرس او ذك الذي يقوله مجنون باب العزيزيه من انهم ممن غرر بهم الامريكان والقاعده. ما هو الفرق بين تحذيرك من الفوضى التي قد يسببها خروج المتظلمين المتوجعيين من سياط الجوع و القرف من سوء الخدمات وبين اتهام هؤلاء الحكام للثوار

 

ياسيدي من الحقائق التي افرزتها ثوره الشباب هو ان العالم اليوم اصبح يستمع لهم دون غيرهم حتى لو اختلف معهم ولك في الموقف الامريكي تجاه ثوره البحرين مثل. ياسيدي هذا موج هادر من يقف امامه هالك حتى لو اتى بحجج وبراهين فكيف بك وانت تردد تلك المبررات التي اقل ما يقال عنها انها من زمن ماقبل ثوره الشباب. كن على ثقه لن يصدقك احد الا انصارك في وقت انت بحاجه لان تصل الى الخارجين

 

اذا كان البعث والقاعده باستطاعتهم ركوب موج يأس الشارع من حكومتكم, افلم يكن اولى بكم وانتم تملكون قلوب وامال العراقيين قبل اموالهم ان توجهوا مسير ذلك الموج؟ . اذا كنت تخشى على الارواح والممتلكات كما تقول فلماذا لم تاتي بمثل ما دعوت اليه عندما خرج الملايين من الناخبيين تحديا لتهديد مطايا القاعده و بقايا ازلام المقبور. اليس السبب هو انك هناك وجدت في الخروج مصلحه لك وهنا وجدت المصلحه في عدمه؟

.
الهذا الحد انت خائف من خروج حفنه من الشباب الموتور او المغرر بهم كما تقول؟ الهذا
المستوى أفقدك خوفك البصيره بحيث جعلك تعطي اعدائك فرصه لم يكونوا حتى ليحلموا بها
بان جعلتهم بجره قلم قاده لمسيره ؟ لنفترض انك نجحت في ابعاد انصارك و من يلتزم بالوصايا الساميه عن هذه التضاهره, الايعني هذا انك قد تركت اهم الساحات الاعلاميه اليوم في بغداد لهؤلاء الاعداء يسرحون ويمرحون بها. تخيل الموقف و انهم قد جلبوا فقط الف شخص الى ساحه التحرير يطلقون شعارات المقبور, ماذا كنت ستفعل ؟هل ستضربهم بالقنابل ثأرا لكل شهدائنا وألام كل العراقيين وكما يفعل بقيه الحكام الطغاه؟ هل ستسحقهم عربات جندك ليتحولوا الى شهداء نصب الحريه؟ وان فعلت فهل يشرفك ان يضعك التاريخ في خانه من يضرب شعبه؟
الذي اسقط الجبابره قروي بسيط اسمه بو عزيزي, ترى كم رئيس وزراء يمكن ان يسقطه الف بوعزيزي؟
المعالجه الامنيه لم تعد ناجعه كما تعلم في مواجهه مطالب الناس وكذلك ايظا المعالجه المخابراتيه المبنيه على الاعلام المضلل و تزييف الحقائق التي يمكن ان تضع الحلول المؤقته ولكن الحل دائما هو ان نستمع للمطالب بصدق وليس بالوعود و نعمل سويه على تلبيه حاجات الناس فهم في النهايه اولادك واخوانك حتى لو اختلفت معهم ,لالشئ سوى لانك في موقع تمثل فيه كل العراقيين وليس من انتخبك فقط
اكثر ما اخشاه ياسيدي الرئيس هو ان يكون فاقد الشي لايعطيه, أمل ان لا يكون ذلك هو الامر فلي بقيه امل انك اهل للقرار الصعب ولا زال في الوقت متسع لسويعات
سالم بغدادي
24 شباط
2011

 

 

Link to comment
Share on other sites

 

 

هناك امران، الاول هو ان قيادة العراق ليست سهلة، والثاني هو التمسك غير الطبيعي بالسلطة.

بالنسبة للامر الاول، فان رئيس الوزراء يواجه صعوبات كبيرة، اذا لم تكن مستحيلة في قيادة العراق، لتعقيدات تراكمت على مدى سنين طويلة، لهذا قد نعطيه بعض الحق، لان مهمته صعبة للغاية. أما الامر الثاني، فهي تمسكه غير الطبيعي بالسلطة، فالرجل متمسك بالسلطة لدرجة غير طبيعية، حتى انه قدّم تنازلات غير معقولة وغير مبررة، فاضاف بذلك مشاكل اخرى للتعقيدات الموجودة سابقا، حتى وصلت الحالة الى طريق مسدود.

ويبدو ان معالجته للامور أخيرا قد يـُخرج الحالة من نطاقها المعهود الى كوارث قد تحطم كيان الدولة بالكامل. فوقوفه ضد المظاهرات، أمر غير مقبول، فالمظاهرة حق لكل انسان، وحق التعبير عن الرأي محفوظ في الدستور العراقي. ويبدو لي ان السيد المالكي لم يقرأ التاريخ جيدا، أو انه قرأه ونسيه الآن، فهذه التظاهرات قد تبدو له بسيطة في البداية ولكنها خطيرة في نهاياتها. وبالفعل كما قال سالم في مقاله، فان الذي اسقط الجبابرة قروي بسيط اسمه بو عزيزي.

لاشك ان هذه الالاف المؤلفة التي خرجت الى الشوارع، هي خليط من كل الانواع، من أقصى اليمين الى أقصى اليسار، وكان عليه باعتباره المسؤول الاول في حكم العراق ان يسمح بالتظاهرات وان ينزل الى الشارع كي يعرف ما ذا يريد المواطن العادي، وما هي احتياجاته وما هي مشاكله وما هي تطلعاته عن قرب وبالتماس الحقيقي معه لا ان يسمع بها او يقرأ عنها في الصحف. ففي كل المظاهرات شرقا وغربا مندسون ومتآمرون، ومن غير المعقول ان تكون كل هذه الالاف من هذا النوع، فمن بينهم ايضا، طالبو حق، محرومون من أبسط ما يجب ان توفره الدولة لهم. فهؤلاء الذي خرجوا الى الشوارع عراقيون ولهم الحق في التمتع بكل خيرات هذا الوطن، مثلهم كمثل اي مواطن اخر. والان وقد جرب العراقيون كل أنواع الحكم، فان أفضل ما يمكن ان يقدمه السيد المالكي للعراقيين هو الدعوة الى صياغة اخرى لقانون الانتخابات، لان القانون المعمول به حاليا قد ادخل العراق في مازق لا تحمد عقباه، وبذلك أضم صوتي الى صوت سالم من اجل تعديل قانون الانتخابات، لانه أفضل طريق لحل الازمة العراقية

Link to comment
Share on other sites

رساله الى المتظاهرين

 

قبل كل شئ اسمحوا لي ان انحني احتراما لكم , بكل اطيافكم و خلفياتكم ومسمياتكم. مندسون ام مؤمنون, اصلاحيون ام تغييريون, شباب ام شيبه, نساء ام رجال,شماليون ام جنوبيون, غربيون ام شرقيون كلكم تستحقون وقفه الاجلال ان لم يكن لشئ فلأنكم اعدتم لنا الثقه بان لازال في العراق من يضع الروح على الاكف في سبيل الوطن و المعاني الكبيره و المصلحه العامه

 

 

كنت اتمنى ان اكون معكم وانا اتابع صبركم الجميل على اذى من كان مفترضا فيه ان يكون ملجأ لألامكم , وانا اراكم بلسما لجراح الوطن يسببها من كان مسؤولا عن تضميد جراحكم. كنتم فعلا خير امه خرجت للناس تأمرون بالاصلاح و تنهون عن منكر أكل البلاد والعباد وعاث في الارض بأشد انواع الفساد. لم تكونوا من جيل البعث الذي بطغيان فرعونه خرب العقول كما لم تكونوا من جيل الاحزاب التي خربت بتكالبها على السلطان الذمم والنفوس. كنتم كما انتم, عراقييون قبل هذا وقبل ذاك

 

بالله عليكم من اي جيل انتم ومن اين طلعتم علينا في وقت طال فيه طريق الوحشه و عز فيه المؤتمن وتراجعت فيه النخوه و اسبقيه حب الوطن. سبقكم في ذلك اخوه لكم شباب جبارين لم نعهد مثلهم منذ وقت طويل ولكنكم بقله ناصركم و ضعف امكاناتكم وقله حيلتكم و شده تضاهر الصديق قبل العدو عليكم استطعتم ان توصلوا رسالتكم مدويه لتوقضوا النائمين من عشيرتكم الاقربين ولتنذروا الظالمين لكم من اهلكم, ان لازال في هذا البلد ربا يحميه و شباب لم تنجسه جاهليه الطائفيه بانجاسها ولم تلبسه المغريات الشخصيه من مدلهمات ثيابها

 

 

جعلتمونا نفيق لنستذكر احلام شبابنا وعزيمتنا و اماني كهولتنا وضعفنا ولنقف مع انفسنا ولو لحظه متسائلين

هل فعلا نجح طغيان صدام وخلفائه في الحكم من اهل الاحزاب في غرز اليأس في نفوسنا؟ هل تمكنوا فعلا من تحويلنا من اصحاب للدار الى نزلاء في فندق اسمه العراق ندفع فيه يوميا فاتوره الاقامه من قرفنا و حزننا و تخلفنا و انينا الصامت خوفا من عسس الظلام تاره و اخرى يأسا من حال اصبح تغييره من المحال؟

 

شكرا لكم اعادتكم الروح لاجسادنا و لكننا طماعون فهي خصله اصبحت لازمه فينا.نحن نطالب بالمزيد فلم يعد كافيا ان حركتم سباتنا , لم يعد كافيا انعاش نشوه الامل في عقولنا , لم يعد كافيا ايقاد مشاعر قلوبنا

 

لم تعد رغباتنا محصوره في تلبيه حاجاتنا الحيوانيه او الشخصيه فقد زاد سقف مطالبنا منكم. نحن نريد اليوم وبعد خروجكم الانيق ان تعملوا على تحقيق دوله كريمه يعز فيها الوطن واهله و يذل فيها النفاق واهله وتقطع فيها يد الفساد و اهله . نريد العراق

فما انتم فاعلون؟

سالم بغدادي

اذار 2011

 

. .
Link to comment
Share on other sites

×
×
  • Create New...