Insan

You are right the fact that freeing slaves was instituted as (Kaffarah) didn’t really help to reduce the magnitude of slavery practice. On the contrary Slavery Trading had flourished as a result of conquering other nations. Unfortunately some Arab countries kept the slavery practice until the 20th century. In Saudi Arabia the slaves were not freed until 1968 and that happened under continuous external pressure. If Mohammed had prohibited any further slavery trading or any more enslaving of war captives as he had forbidden theft, slavery would had come to an end even if he didn’t force people to let go their existing slaves and with or with out that type of (Kaffarah). According to Dr Kamal Najar in his book “Critical Reading of Islam” (قراءه نقدية للإسلام), Mohammed himself enslaved a number of women after winning the battle with Bany Goridah (بني قريظة) and sent them to be sold in Najid. Such an action would help to enhance slavery business. I don’t know how reliable the authors sources are but he presents very surprising information. The book can be found at: http://www.kitabat.com/kamel_alnajar.htm Check page 32. If I had time I would have referred to the Sirah Books كتب السيره to check such information. May be some of the members can do that.

"لا أكراه في الدين ...." نص واضح وعادل ولا ينبغي أن يكون منسوخ. فالنسخ هو من طبيعة البشر كضرورة للتراجع عن الخطأ والتصحيح. وليت هذه الآية تطبق الآن في الدول الإسلامية وبالأخص في السعودية على من يرفض البرمجة والتلقين. أما بالنسبة للجهاد، فهناك آيات كثيرة تحث على القتال ولكن حسب فهمي المتواضع كثير منها جاء في مشركي مكة أو اليهود الذين بدأوا بالمعاداة. ولا ينبغي أن تأخذ هذه الآيات بمعنى مطلق. لكن الأساس – على ما أعتقد- لفهم معنى الجهاد هو الآية "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" (لا أذكر رقم الآية ولكنها في سورة البقرة). وهذه الآية تنسجم في معناها مع فطرة الناس في وجوب الدفاع. وحين استند على هذه الآية من أجل مراجعة الحروب التي حدثت في فجر التاريخ الإسلامي أنتهي بالآتي: • حروب محمد جاءت كضرورة • حروب أبي بكر مع مانعي الزكاة أو من اختاروا النكوص باطله، " لا أكراه في الدين" • حروب المسلمين مع الروم والفرس كانت ضرورة إذا صح ما قيل من أنهم كانوا ينوون أو يرتبون للهجوم على الدولة الفتية (قيل أن عمر قال "والله لو أن بيني وبينهم جبل فلا يصلون إلي لما قاتلتهم"). • غزوات بني أمية كانت اقتصادية بحتة (في سبيل الغنائم لا في سبيل الله). وما كان لهم أن يضعوا الأمم الآمنة أمام 3 خيارات (الإسلام أو الجزية عن يد وهم صاغرون أو القتل. يعني إذا تعطونا شي مادي نخليكم لحالكم!) أنا أعلم أن الإسلام في أحوال قليلة أنتشر من خلال تعامل التجار مع الأمم الأخرى ولكن هذا جاء كشيء عفوي غير مخطط له. كان بإمكان من هيمنوا على الأمة أن يسخروا قدرات الصالحين لنشر الدين بالتي هي أحسن ولكن لا يجنى من الشوك العنب.