Jump to content
Baghdadee بغدادي

AlIraqi

Members
  • Posts

    60
  • Joined

  • Last visited

Posts posted by AlIraqi

  1. The pressure on Muqtada al-Sadr, the Iranian backed leader of the Mahdi Army

     

    Iranian will like this very much ..Congratulations Iran! They will be very pleased to hear this news.

     

    While looking into the map of Sader city .. Do you know how much people are there .. These are three millions poor one!

     

    Texasman,

    I don't know how much you know about Alsadrees.. Just for your information, Saddam granted them his card blach in 1992 to control the Hawza of najaf logistics . Do you know why?

    Answer: They are the most anti Iranian clergy in Iraq.. In Najaf they call them The Arabic hawza!!

  2. BAGHDAD, Iraq - A senior U.S. diplomat said the United States had shown "arrogance" and "stupidity" in Iraq but was now ready to talk with any group except Al-Qaida in Iraq to facilitate national reconciliation.

     

    http://news.yahoo.com/s/ap/20061021/ap_on_...q_us_insurgents

    Is the above related to what Salim questioned about , commenting about the possible common interests between US and Alsadrees..? .

    It is very clear that the Kuwaiti newspaper is trying either to discredit the Shia religious radical or at least to send a warning to it's fellow Sunni Arab that a change in the dynamics is possible and they need to be more realistic in their demands and acts. I don't know what is the motives but it came to my mind a crazy idea. Why not?
  3. انا افهم ان اغلب المسلمين استفزوا من الاشاره الاولى لانهم يؤمنون ان الاسلام الذي يعتقدونه قام وسيقوم على العقل و الادراك وان السيف انما استخدم اما للدفاع او من قبل اللذين تسلطوا على رقاب المسلمين انفسهم ليبرروا اطماعهم وحبهم للسيطره. المشكله التي استصعبت فهما هي في رده فعل ذلك البعض الذي يؤمن اصلا بما قاله البابا و الذي لم يكن سوى ليردد صدى افكارهم في ملاحظاته.. عجبت لماذا استفزوا.. اليس علم السعوديون هو شعار لاالله الا الله وتحته السيف؟ فلماذا يغضب علمائها؟ او اليست افكار ابن حزم في مساله " الانسان مخير ام مجبر" هي اساس معتقداتهم ؟ لماذا ينتفض الظواهري وهو يعرف ان عقيدته في الاسلام هي الارهاب و القتل, قتل المسلمين قبل الاخرين. اسئله لم ارى لها جواب وانا ارى كل تلك الجموع الغاضبه يمتلئ قلبها حزنا وهي ترى معتقداتها تهان ولكن ربما كان عليها اولا ان تتسائل عن من اعطى الاخرين فرصه اهانه تلك الرساله الانسانيه التي تحدث بها محمد, رساله" من دخل بيت ابو سفيان فهو أمن" تلك الرساله التي عفت حتى عن من اكل اكباد احباب رسول الله عند مقدرته من دون اجبارهم على اعتناق الاسلام . فاين السيف في اجبار الناس على الاسلام. ربما استخدم ذلك السيف لاحقا ولكن السؤال هل كان سيفا محمديا ام من سيوف الغدر بمحمد وبال محمد وبصحابته المنتجبين..

     

    From Salim's on the other post

  4. وجهة نظر: الإسلام والأقليات

     

    بقلم: الدكتور حسن حنفي

    مفكر وكاتب مصري

     

     

     

    الدكتور حسن حنفي هو مفكر مصري ورئيس قسم, الفلسفة في جامعة القاهرة. له عدد من المؤلفات في فكر الحضارة العربية الاسلامية . اقرأ المقال وتعليقات القراء عليه. وساهم برأيك.

     

     

    --------------------------------------------------------------------------------

     

     

    إن توضيح المفاهيم هو بداية لحل القضايا الشائكة التي أصبحت ضحية الأفكار الشائعة والصور النمطية التي يصعب إزاحتها من الذهن والثقافة الشعبية.

     

    مثال ذلك موضوع "الإسلام والأقليات". فمنذ الإصلاح الديني في القرنين الأخيرين، التاسع عشر والعشرين والنقاش الشهير بين الأفغاني ورينان حول "الإسلام والعلم" توالت هذه الصياغات المزدوجة التي تضع الإسلام في طرف، وهو القديم، و"العلم" في طرف آخر، وهو الجديد أو نظائره مثل "العقلانية"، "المدنية"، "التقدم" من حداثة القرن التاسع عشر أو "المجتمع المدنى"، "المرأة"، "حقوق الإنسان"، "الحرية"، "الديموقراطية" من حداثة القرن العشرين. وكان السؤال: كيف يتكيف الإسلام القديم مع هذه المعطيات الحديثة؟

     

    والوضع الخاطئ في السؤال يرجع إلى انه لا الإسلام قديم، فقد احتوى مظاهر الحداثة فيه المختبئة في النصوص والتي سترتها سيادة المحافظة الدينية منذ ألف عام، ولا مظاهر الحداثة، بل لها نماذج متعددة لدى كل الشعوب وليست بالضرورة النموذج الغربى. إلا أن الناس قد تعودوا أحادية النموذج نظرا لشهرة النموذج الغربى، وذيوعه فى أجهزة الإعلام. فمازال الغرب هو المنتج للثقافة والشعوب اللاغربية هى التى تستهلكها فى أفريقيا وآسيا حيث توجد الشعوب الإسلامية.

     

    الإسلام في جوهره وروحه حداثي لا يختلف عن روح العصر ومتطلباته

     

    لذلك يحتاج تعبير "الإسلام والأقليات" إلى بعض التوضيحات. فماذا يعنى الإسلام؟ هل هو الإسلام المعيارى الذى يمكن استنباطه من مصادره الأولى، الكتاب والسنة، والذي في جوهره وروحه حداثي لا يختلف عن روح العصر ومتطلباته، وإن كانت فيه بعض المحددات خاصة بالنسبة للمرأة فإنها ترجع إلى العصر القديم الذي تم تجاوزه، أم إنه الإسلام كممارسات تاريخية قديمة وحديثة تخضع لأهواء البشر وصراع القوى السياسية والاجتماعية والمصالح الاقتصادية؟ وهل الواقع حجة ضد الفكر، والممارسة ضد النظر؟ وهو نفس السؤال لكل الأديان والمذاهب والأيديولوجيات، سؤال المفارقة بين النظر والعمل، بين ما ينبغى أن يكون وما هو كائن.

     

    أما مفهوم "الأقلية" فهو موضوع كمّى خالص يقسم الناس طبقا لأعداد الأفراد والفئات بين أكثرية وأقلية طبقا لمعايير بيولوجية فيزيقية مثل اللون أو العرق أو طائفية مثل الدين أو المذهب أو ثقافية مثل اللغة ومنظومة القيم. وعلى أساسه قامت الديموقراطية الغربية، حكم الأغلبية على الأقلية بل وإملاء إرادتها عليها، ثم تداول السلطة بينهما عندما تصبح الأغلبية فى الحكم أقلية فى المعارضة، والأقلية فى المعارضة أغلبية فى الحكم فى اقتراع حر يقوم على "صوت واحد لرجل واحد".

     

    والتصور الإسلامى للبشر لا يقوم على مقياس كمى بل كيفى. فالبشر كلهم متساوون من حيث الخلق، ولهم جميعا نفس الحقوق الطبيعية والتى على أساسها قامت الشرائع، حق الحياة، وحق العلم والمعرفة، وحق المساواة المطلقة بين الناس تعبيرا عن المعيار الواحد الشامل، وحق الكرامة الإنسانية، وحق الأمة فى ثرواتها الوطنية. وهو ما سماه الشاطبى فى "الموافقات" مقاصد الشريعة، لماذا وضعت الشريعة ابتداء. بل إن معانى الأكثر والأقل فى القرآن الكريم تخالف معانيها فى الثقافة الغربية، فالحق لا يدور مع الأكثر (ولكن أكثرهم لا يعقلون) بل مع الأقل (وقليل من عبادى الشكور).

     

    والمفهوم القديم الشائع للأقلية هو "أهل الذمة" وهو مصطلح من وضع الفقه القديم. ولم يذكر فى القرآن إلا مرتين قادحتين فى اللذين لا يراعون عهدا ولا ذمة ويعتدون على الناس (وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلاًّ ولا ذمة)، (لا يرقبون فى مؤمن إلاًّ ولا ذمة وأولئك هم المعتدون). وفى كلتا الحالتين المسلمون هم المعتدى عليهم والذين لا يراعون العهد هم المعتدون. ولا يعنى الأقلية بل يعنى لغويا من هم فى ذمة المسلمين وفى رقبتهم بالرعاية والضمان والأمان، مما ينفى كل اضطهاد داخلى أو عدوان خارجى.

     

    وليس من مظاهره التمييز فى الحقوق والواجبات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية. المفاهيم القديمة تضر أكثر مما تنفع مثل مفهوم "الجزية" ولا يعنى أكثر من الضريبة التى يدفعها كل مواطن للدولة من أجل الوفاء بالتزاماتها فيما يتعلق بالخدمات العامة مثل "الخراج" على الأرض وأنواع الزكاة مثل زكاة المال. ولجميع أفراد الأمة نفس الحقوق الاجتماعية من عمل وتعليم وعلاج وسكن وغذاء لا فرق بين مسلم وكتابى. ولهم نفس الحقوق فى تولى المناصب السياسية كالوزارة والاستشارة وغيرها.

     

    ليس أهل الذمة فقط هم اليهود والنصارى بل قياسا عليهم المجوس والصابئة والبراهمة بل وعبدة الأوثان

     

    ولأهل الكتاب قضاؤهم ليحكموا بالتوراة والإنجيل، وكلاهما هدى ونور. وقد لجأ بعضهم إلى القضاء الإسلامى لما وجدوا فيه من العدل والإنصاف وأخذ حقوق المستضعفين والفقراء من المستكبرين والأغنياء. أما العادات فى اللباس وأساليب الحياة اليومية فإنها واقع يمثل التعددية والفردية فى المظاهر الشعبية تقتضيها العادات والأعراف لدى مختلف الطوائف الشعبية.

     

    وليس أهل الذمة فقط هم اليهود والنصارى بل قياسا عليهم المجوس والصابئة والبراهمة بل وعبدة الأوثان. فليس المهم تصور الألوهية الذى قد تختلف فيه الشعوب والطوائف بل التوجه إليه (ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب) والعمل الصالح. لا يمكن الشق على قلوب الناس لمعرفة عقائدهم بل الحكم على أعمالهم الصالحة التى تحقق المصالح العامة.

     

    وهذا هو معنى آية المباهلة (قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله، ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله)، التوجه إلى مبدأ واحد يتساوى أمامه الجميع، وعدم استعلاء البعض على البعض الآخر مما يمهد للعدوان والغلبة.

     

    و"المؤلفة قلوبهم" أيضا جزء من الأمة، وهم كل من يعيش فى كنف الأمة حتى ولو لم يكن من دينها، دين إبراهيم. يتمتعون بحقوق المواطنين دون أن يكون عليهم أى من واجباتها.

     

    كل أفراد الأمة مواطنون بصرف النظر عن جذورهم العرقية والقبلية والطائفية واللغوية والثقافية

     

    الأمة الإسلامية ليست أمة من المسلمين بل هى أمة متعددة الأعراف واللغات والعقائد والمذاهب والطوائف، يجمعها ميثاق شرف واحد، عدم العدوان، والمساواة فى الحقوق والواجبات، والوقوف، صفا واحدا أمام العدوان الخارجى على الأمة. فالولاء للأمة وليس للعرق أو الطائفة، والانتساب للجماعة الأم وليس للفئة أو القبيلة. هكذا عاش المسلمون فى تاريخهم، وازدهرت ثقافتهم فى البصرة وبغداد، والقاهرة والقيروان. وبلغت ذروتها فى الأندلس، فى غرناطة وأشبيليه وقرطبة وطليطلة، العصر الذهبى للثقافة اليهودية خاصة ولجميع الثقافات عامة، مسيحية وإسلامية.

     

    وهو ما يتفق حاليا مع مفهوم المواطنة. فكل أفراد الأمة مواطنون بصرف النظر عن جذورهم العرقية والقبلية والطائفية واللغوية والثقافية. والأمة قديما هى الوطن حديثا.

     

    كلاهما يقوم على التعددية فى جذورها الماضية، والمساواة فى الحقوق والواجبات فى أوضاعها الحاضرة. وكثيرا ما كتب القدماء رسائل فى "الحنين إلى الأوطان". وكان الرسول يناجى مكة - الوطن وهو يغادرها ليلة الهجرة. وكان عمر يريد توحيد الثقافة فى شبه الجزيرة العربية. واشتهر فى ثقافتنا المعاصرة شعار "حب الوطن من الإيمان". وكثرت الاجتهادات المعاصرة فى أن حق المواطنة يجُب ما قاله القدماء فى أهل الذمة. وقد أفرد الطهطاوى فى مقدمة "مناهج الألباب" أنشودة فى حب الوطن باسم الشريعة الإسلامية.

     

    الدولة الإسلامية ليست هى الدولة الثيوقراطية التى يحكمها الله أو الثيوقراطية التي يحكمها رجال الدين باسم الله أو الدولة التى تطبق الشريعة الإسلامية، ولكنها الدولة التى تكفل المصالح العامة لجميع القاطنين فيها بصرف النظر عن أصولهم العرقية والطائفية واللغوية والثقافية.

     

    هى الدولة الديموقراطية التى تنشأ السلطة فيها باختيار حر من الناس عن طريق البيعة كما قال الفقهاء "الإمامة عقد وبيعة واختيار". ويمكن مبايعة أى إنسان إذ "لا فضل لعربى على عجمى إلا بالتقوى". ليست نظاما ملكيا يستمد سلطته من الوراثة ولا نظاما عسكريا يستمد سلطته من "الانقلاب العسكرى". لا هى سلطة قريش ولا الجيش.

     

    وهى الدولة الاشتراكية بمفهوم العصر والتى تقوم على الملكية العامة لوسائل الإنتاج فيما تعم به البلوى كالزراعة والصناعة والتجارة. وكما شاع فى الحديث الشهير "الناس شركاء فى ثلاث، الماء والكلأ والنار". وهى ليست الدولة الرأسمالية التى تقوم على قوانين السوق والعرض والطلب التى يتركز فيها رأس المال فى الشركات الكبرى (كى لا يكون المال دولة بين الأغنياء منكم) وتبذر فيها الثروة فى مظاهر الترف وقيم الاستهلاك (ولا تؤتوا السفاء أموالكم). هى الدولة التى فيها الملكية وظيفة اجتماعية، للمالك حق الانتفاع والاستثمار والتصرف وليس له حق الاحتكار والاستغلال والاكتناز، وهى الدولة التى تنهار إذا قامت على الإقطاع عندما تتعطل مصالح الناس من جانب ويثرى الإقطاعى من جانب آخر (وبئر معطلة وقصر مشيد). هى الدولة التى توفر الخبز والحرية، الطعام والأمن لكل القاطنين فيها. وهو مقياس الإيمان بالرب (فليعبدوا رب هذا البيت الذى أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف).

     

    طاعة حاكم كافر عادل خير عند الله من طاعة مسلم ظالم

     

    وهى الدولة التعاونية التى تقوم على التعاون المتبادل بين الأفراد والفئات والتى تذوب فيها الفوارق بين الطبقات، فللفقراء حق فى أموال الأغنياء (والذين فى أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم). وفى المال حق غير الزكاة "ليس منا من بات شبعان وجاره طاو". وقد أثنى القرآن على علىّ فى آية (ويؤثرون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا). العمل وحده مصدر القيمة. وهو معنى تحريم الربا الذى يولد فيه المال المال بلا جهد وعرق أو زيادة إنتاج. وفى الحديث "الله فى عون العبد مادام العبد فى عون أخيه".

     

    الدولة الإسلامية إذن دولة عصرية تقوم على المواطنة والولاء للوطن الواحد. وهى الدولة التعددية التى تقوم على حق الاختلاف فى العقيدة والمذهب والرأى واللسان. وهو ليس حلما طوباويا بل وجد فى التاريخ فى الأندلس وفى بعض الدول الإسلامية فى آسيا مثل ماليزيا وإندونيسيا حيث يساهم الإسلام فى بناء الدولة على وحدانية الله ووحدة الأمة.

     

    وهى دولة لا تقوم على العدوان لأنها دولة الغلبة والقوة فى نظام عالمى يسمح للقوى بالاعتداء على الضعيف. بل هى دولة الأحلاف السلمية وعدم الاعتداء بين الشعوب. فقد خلق الله الناس شعوبا وقبائل للتعارف والإثراء المتبادل (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى، وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا).

     

    وهى ليست الدولة المنعزلة فى العالم، فى أفريقيا وآسيا، بل هى تجمع للشعوب المحبة للعدل والسلم كما كان الحال أيام الأفغانى فى تصور "الجامعة الإسلامية" أو السلطان جالييف فى تجمع "شعوب الشرق" فى مواجهة الغرب الاستعمارى. هى الدولة القاعدة التى تحمى الحق والحرية والسلام والتى يتآخى الناس فيها فى الداخل، والشعوب معها فى الخارج مثل دولة النجاشى فى الحبشة والنصارى فى الشام.

     

    هى الدولة التى تجمع دول العالم كله فى تجمع واحد وفى ميثاق واحد مثل "ميثاق المدينة" كما تحاول الأمم المتحدة وميثاقها الآن لولا سيطرة الدول الكبرى على الصغرى، وحق "الفيتو"، واستفراد أقوى دولة بها كما تفعل الآن الولايات المتحدة الأمريكية. هى عالمية الإسلام التى لا تقوم على عرق أو لون أو قبيلة أو قوة أو غنى والتى يخاطبها القرآن بنداء (يا أيها الناس) أو (يأيها الذين آمنوا) دون تحديد لمضمون الإيمان القلبى بل بتحققاتها الخارجية فى العمل الصالح (الذين آمنوا وعملوا الصالحات). ويكون الحساب طبقا لقانون الاستحقاق لا فرق بين مسلم وغير مسلم (من يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره).

     

    وإذا ذكر تعبير "الإسلام والأقليات" فإن ذلك يعنى عادة دولة أغلبيتها مسلمة وأقليتها ليست كذلك. مع أنه قد يعنى أيضا دولة أغلبيتها غير مسلمة وأقليتها مسلمة مثل معظم الدول الغربية، وأمريكا، وروسيا وبعض البلدان الآسيوية مثل الهند والفلبين وبورما وتايلاند والصين وكثير من البلدان الأفريقية مثل جنوب أفريقيا. ولا أحد يتحدث عن اضطهاد الأقلية المسلمة وغير المسلمة فيها، وغالبية الدول الغربية والولايات المتحدة الأمريكية دول تعددية ديموقراطية.

     

    والوضع الشرعى للأقليات المسلمة فى هذه البلدان هو طاعة قوانينها، والالتزام بأوامرها. فطاعة حاكم كافر عادل خير عند الله من طاعة مسلم ظالم. والقانون المدنى الذى يقوم على العقل والمصلحة يشبه الشريعة الإسلامية التى تقوم أيضا على الفطرة التى تتجلى فى العقل ورعاية مصالح الناس، وهو ما لاحظه الطهطاوى من قبل فى الاتفاق بين ميثاق نابليون La Charte والشريعة الإسلامية. بين "روح القوانين" لمونتسكيو، والحسن والقبح العقليين عند المعتزلة.

     

    ولا يجوز للأقليات المسلمة أن تكوّن جماعات منعزلة داخل الدولة، تعيش فى "جيتو" داخلها كما هو الحال فى نظم الفصل العنصرى على مدى التاريخ من الصينيين والهنود والبيض وكل تجمع استعمارى فى أوطان الآخرين بل تكون جزءا لا يتجزأ من المجتمعات التى تعيش فيها. تعطى نموذجا للعمل الصالح وخدمة الوطن والسباق نحو الخير.

     

    ولا يجوز لها أن تهدد وحدة الأوطان وتدعو إلى انفصالها إلى جزئين، مسلمون فى الشمال وغير مسلمين فى الجنوب، فى أفريقيا فى تشاد ومالى ونيجيريا والسودان، أو مسلمون فى الجنوب وغير مسلمين فى الشمال فى آسيا مثل الفلبين وروسيا والهند، أو مسلمون فى الغرب وغير مسلمين فى الشرق مثل الصين. كما لا يجوز تكوين بؤر منعزلة داخل الدول الإسلامية بدعوى العرق أو الطائفة مثل تيمور الشرقية وأتشيه فى إندونيسيا. وتطبيق الشريعة الإسلامية على المسلمين فقط وغير المسلمين. ولا يعنى الحدود بل يعنى أيضا الحقوق. ويمكن أن يوقف إذا كان يهدد وحدة الأوطان طبقا لفقه الأولويات.

     

    هذا هو موضوع "الإسلام والأقليات" من منظور كلى بعيدا عن الأفكار المسبقة والصور النمطية الشائعة لتأصيل الموضوع نظريا وتاريخيا دون تحيز لفريق أو انحياز لثقافة.

     

    http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/talking_po...000/3241395.stm

  5. Interesting points

     

     

    قد يكرر اليسار العراقي خطأ، أعتبره ستراتيجيا وفي غاية الخطورة حصل في القرن الماضي وجر بالويلات على العراقيين، وهو عدم التعامل الصحيح مع القوى الممثلة للمرحلة الوطنية الديمقراطية في ثورة 14 تموز عام 1958، مثلما شخصها الحزب الشيوعي العراقي. فكان، إذا، على اليسار العراقي، آنذاك، السعي بكل جد وجهد لتحقيق تآلف بين جمهور قائد الثورة الزعيم عبد الكريم قاسم والحزب الوطني الديمقراطي بقيادة كامل الجادرجي، ولم يكن هناك من خوف حقيقي على انجرار الجماهير نحو البرجوازية ونسيان الاشتراكية، علما أن الجماهير لم تكن اشتراكية اساسا بل أيدت اليسار من منطلق وطني بحت. لا خوف من الوضع الديمقراطي فأجواؤه تقود المجتمع إلى الاطمئنان والحرية ويدفع الفكر نحو الأرقى الذي يناسب المرحلة.

     

     

     

    وبنفس القدر، لا خوف اليوم من دولة ولاية الفقيه أو حكم ديني منغلق، إذا ما نجحت حكومة الإئتلاف في مسيرة البناء السياسي على أسس ديمقراطية وضبط الوضع الأمني وتطوير الوضع الاقتصادي وإعمار البلاد، ضمن سقف وضوابط الدستور. فالأحزاب الدينية والقومية الكردية وغيرها ديمقراطية، أحبت أم كرهت، من منطلق إدراكها لحقيقة أن الديمقراطية شرط ضروري لبقاء الشيعة والأكراد وغيرهم على قيد الحياة ولاتطالهم الإبادة الطغموية – التكفيرية التي مورست ايام النظام البعثي ومازالت تمارس على أيديهم وقد تحولوا إلى ملثمين وملتحين إرهابيين خارجين على القانون، تساندهم المنطقة، وهو أمر في غاية الخطورة. على اليسار أن يرى المشهد العراقي موضوعيا ويقرأ الحقائق التالية بلا عاطفيات وأفكار مسبقة ونظرة عقائدية جامدة: 1- إن السيد علي السيستاني، الأب الروحي لمعظم أحزاب الإئتلاف العراقي الموحد، قد أجبر الأمريكيين على إحضار الأمم المتحدة إلى العراق، 2- إنه انتزع من الأمم المتحدة إعترافا بأن صناديق الاقتراع خير وسيلة للتعبير عن رغبات أبناء الشعب العراقي، 3- إنه حصل على دعم الأمم المتحدة على وجوب كتابة دستور عراقي من قبل عراقيين منتخبين، ويستفتى عليه الشعب، 4- إنه قد طلب إجراء انتخابات مبكرة وكانت في 30/1/2005 بينما ارادها الأمريكيون في عام 2007، 5- تم إعداد الدستور من قبل عراقيين معظمهم كانوا منتخبين وتم الاستفتاء عليه. ورغم المؤاخذات، اعتبر من أكثر دساتير المنطقة تقدما. وهناك إمكانية لتطويره، 6- ساهمت أحزاب الإئتلاف العراقي الموحد بكل جد في انتخابات 15/12/2005، 7- أفشل الإئتلاف، مدعوما بالسيد السيستاني، محاولة الأمريكيين والطغمويين والانتهازيين لتشويه الديمقراطية بل إلغائها عن طريق تنصيب مجلس غير منتخب فوق المجلس المنتخب، وهو "مجلس الأمن الوطني" الذي يحمل إسما ملطفا لصيغة "أهل الحل والعقد" المتخلفة. 8- بمبادرة من الإئتلاف أصدرت الجمعية الوطنية في عهد حكومة الدكتور إبراهيم الجعفري قانون الحماية الإجتماعية الذي يدعم الفقراء، وهو قانون فريد من نوعه في المنطقة. 9 – أحزاب الإئتلاف والتحالف الكردستاني أكثر الأطراف البرلمانية إهتماما بضحايا النظام الطغموي من سجناء مفصولين ومهجرين ومضطهدين وعوائل الشهداء، 10- للعلم فإن السيد السيستاني قد صرح جهارا بأنه يؤيد أي عراقي ينتخبه العراقيونز كما صرح الشهيد محمد باقر الحكيم، قبل سقوط النظام وبعد سقوطه، في فضائية المنار بأنه ليس مع دولة ولاية الفقيه ولا مع الحكم الديني. 11- إن السيد السيستاني قد بر بوعده بعدم حشر المرجعية بالأمور السياسية؛ إذ انسحب من المشهد السياسي بعد أن وضع القاطرة على السكة، 12- إن التركيبة الفريدة للمجتمع العراقي بتعدد قومياته وأديانه ومذاهبه ومدارسه الفكرية والسياسية تجعله محصنا ضد أي نظام مثير للجدل. لقد رأينا ذلك واقعيا في السودان عندما أراد النظام الديني هناك فرض الشريعة الإسلامية فأدى الإجراء إلى خلخلة المجتمع السوداني، 13 - هناك تشوش وخلط في وصف المشهد العراقي الحالي ووصمه بنعت الطائفية. بعض الخلط برئ ناجم عن جهل، وبعضه متعمد بهدف التخريب، أو لإخفاء تبرم وتخوف من مجرد وجود أحزاب دينية وصلت إلى سدة الحكم عن طريق الانتخابات. ليست هناك حالة طائفية حقيقية. وأذكّر أن الطائفية هي قمع لطائفة أو أكثر من قبل طائفة أخرى أو سلطة. لقد قضي على النظام الطغموي الطائفي وحل محله نظام ديمقراطي قائم على مساواة المواطنين في الحقوق والواجبات، أخذ صيغة تشريعية دستورية. حتى المعترضين على الدستور لم يرفضوه من هذا المنطلق، بل من منطلقات أخرى كالفيدرالية، وهناك من اراد مزيدا من الحقوق للمرأة. أما الطائفية الممارسة على الأرض فمردها إلى الطغمويين الطائفيين الذين حكموا البلد أنفسهم، مضافا إليهم التكفيريون الوافدون من الخارج والمحليون. لقد أعلنوها حربا رسمية ضد الشيعة. إنهم في حرب ضد الأكراد أيضا. غير أن التتنسيق التكتيكي مع الأمريكيين اقتضى من الطغمويين تجميد حربهم على الأكراد لمرحلة ما بعد تشتيت وإقصاء الشيعة. أي إن الطائفية الآن هي طائفية الطغمويين وهم خارج الحكم ضد أبناء طائفة كانت مقصاة، أثناء حكم أولئك الطغمويين أنفسهم، واصبحت تتمتع بحقوقها الدستورية كسائر البشر بعد زوال النظام. إن هذه الطائفية التي يمارسها الإرهاب الطغموي والتكفيري هي محاولة للخروج من حالتهم الطغموية المعزولة وجعلها حالة طائفية واسعة. الملفت أن الغالبية العظمى من الشيعة، جماعات وأفرادا، وغالبية جماهير السنة رفضت الانخراط في هذا الطريق إلا جماعات لا تعتبر ممثلة للمجموع. لذا فإن الإلحاح على نعت الوضع الحالي بالطائفية هو وقوع في فخ الطغمويين وترويج لستراتيجيتهم السياسية والإعلامية. ينبغي على التقدميين الإشادة بالديمقراطيين الشيعة والسنة لضبط النفس وإدانة الطائفية الطغموية دون الخوف من إرهابها. وإلا فسيساعد التقدميون الطغمويين على تحقيق مخططهم بلف الطائفة السنية حولهم والنجاح في تحويل الحالة الطغموية إلى حالة طائفة. ينخرط الأمريكيون ايضا في إنجاح هذه المحاولة المدمرة للبلد. إن السكوت وعدم تشخيص الجاني وتوزيع اللوم والتهمة بالتساوي لهو تشجيع للجناة الطغمويين بحد ذاته. أعود وأكرر أن الدفاع عن الطائفة المستهدفة بالإبادة، بإعلان رسمي مدعوم واقعيا، أو الإعتزاز بالطائفة ليس بطائفية، ومن يتهم بغير ذلك فهو في واقع الحال يعتمد مفاهيم النظام الطغموي في الطائفية والعنصرية التي استند إليها في شن سياسة التطهير الطائفي والعرقي والإبادة الجماعية.

     

    Another interesting one

     

     

     

     

    ثالث عشر:

     

    السيدان (جيمس بامفورد) و (ويليام ريفرز بت) مناوئان لسياسة البيت الأبيض بزعامة الرئيس بوش ونائبه ديك تشيني والمحافظين الجدد في البنتاغون بمعية وزير الدفاع دونالد رمسفيلد. السيد (بت) يعمل في صحيفة النيويورك تايمز وله مؤلفان يهاجم بهما سياسة الرئيس بوش. أما السيد بامفورد فقد كتب كتابا لنفس الغرض بعنوان "إيران: الحرب القادمة". أراد السيد بامفورد في كتابه طعن السيد بوش باتهامه بتعريض المصالح الوطنية الأمريكية للخطر. فابتدع شخصية من طراز ووزن (جيمس بوند، أي العميل السينمائي رقم 007) وادعى أنه لعب بالادارة الأمريكية طولا وعرضا. وأخيرا تكتشف أمريكا أن هذا الشخص كان جاسوسا خطيرا لإيران الأمر الذي تسبب في إقحام أمريكا في حرب على العراق ومقتل 2570 جنديا أمريكيا وتبذير مبلغ تجاوز الثلاثمائة مليار دولار تحملها دافعو الضرائب الأمريكان. أخيرا تبين أن العراقي الدكتور أحمد الجلبي هو ذلك ال (جيمس بوند) الإيراني.

     

    وهذا مثل آخر على إقحام شخصية قيادية وطنية عراقية نبيلة سعت بكل إخلاص لإنقاذ الشعب العراقي من الإبادة الجماعية في حملة التطهير العرقي والطائفي- إقحامه في خصام سياسي داخلي وابتداع قصة كاملة لتلصقه بإيران لأنه شيعي، كما يقول السيد بت الذي استعرض الكتاب بخصوص الجلبي فقط.

     

    الموضوع المركزي بالنسبة للكاتب كان تجريم الرئيس بوش بكونه أضر بالمصالح الوطنية الأمريكية. أما أسلوب التجريم: فهل هناك أيسر من إقحام الشيعة العراقيين وإيران بالميدان مادامت (المودة) هكذا لدى بعض أهل الدار أنفسهم؟.

     

    ولا يبدل من الأمر شيئا أن الإدارة الأمريكية نفسها هي التي اتهمت الدكتور الجلبي بهذه التهمة. ولكن القاصي والداني، دع عنك خبيرين في السياسة كالسيدين بامفورد وبت، كان يعلم أن الاتهام تكتيكي مفتعل لضرب عدة عصافير بحجر واحد. أراد المخططون الأمريكيون إضعاف الديمقراطيين الشيعة وشق صفوفهم، وأرادوا إبعاد الدكتور الجلبي عن المسرح السياسي لموقفه الصلب بجانب المصالح الوطنية العراقية والتصاقه بالجماهير الشعبية؛ وأخيرا أرادوا تقديم تنازلات للطغمويين وعرابيهم في المنطقة وهم الذين أداروا حملة دعائية شرسة، مفهومة المقاصد، ضد الجلبي.

  6. أن

    ا أعلم أن الإسلام في أحوال قليلة أنتشر من خلال تعامل التجار مع الأمم الأخرى ولكن هذا جاء كشيء عفوي غير مخطط له.

    كان بإمكان من هيمنوا على الأمة أن يسخروا قدرات الصالحين لنشر الدين بالتي هي أحسن ولكن لا يجنى من الشوك العنب.

     

    أغلبيه المسلمين اليوم هم من بلاد لم يدخلها الفاتح الاسلامي .. عليك من الصين الى اندنوسيا الى ماليزيا الى الفلبين الى افريقيا السوداء .

  7. BAGHDAD, Iraq - Iraqi authorities for the first time pulled a brigade of about 700 policemen out of service Wednesday for investigation of suspected ties to death squads, aiming to signal the government’s seriousness in cleansing Baghdad of sectarian violence.

     

    http://www.msnbc.msn.com/id/15124922/

     

    Iraqi governemnt military spoke's man , Prig. Almousawee, denied today such news by what called a sadamist propagandists. It seems Iraqi governemnt spokes men job these days are just to deny those manipulated news. I dare the msn would issue his announcement on same news page..

     

    The brigade was responsible for a region of northeast Baghdad where gunmen on Sunday kidnapped 24 workers from a frozen food factory. Hours later, the bodies of seven of the workers were found dumped in a district miles away. Sunni politicians have said all those who were kidnapped were Sunnis; the region has a mixed population with a slight Shiite majority.

     

    The writer here is mixing another incident. The above prig is the fifth prigade who is working in North east, the brigade responsible for Alaamel discret , which located in west Sunni of baghdad, is the eith brigade. It is tru that it's head was suspended while an investigation is running on why not responding fast. Nothing to to do the first one that the Sadimist web sites had anoounced suspention.

  8. Kurds, Sunni Arabs Clash in North -- a Small Echo of Larger Dispute

    A police station is seized to thwart a new Arab commander. Ethnic strife shows potential for violence as lawmakers contemplate federalism.

    By Kim Murphy, Times Staff Writer

    September 26, 2006

     

     

    BAGHDAD — Kurdish militiamen seized a police station in northern Iraq on Monday to prevent its transfer to a new Sunni Arab commander, igniting a daylong standoff that echoed the parliament's continuing unease over territory-sharing in the final administrative map of Iraq.

     

    The clash in the town of Jalawla underscored the potential for violence as parliament prepared to study the contentious issue of creating autonomous regions in this multiethnic and heavily armed nation.

     

    ADVERTISEMENTThough most of the biggest political disputes are likely to center on the oilfields in the south, in largely Shiite Muslim areas, and the northern city of Kirkuk, another oil-rich area claimed by the Kurds, the clash in Jalawla marked an early warning of what many fear could be a turbulent battle for the frontiers of a future Kurdish zone.

     

    Authorities said the former Kurdish police commander in Jalawla, who was recently removed from his job by the Diyala provincial council, arrived at the station Sunday night accompanied by a force of Kurdish armed men and laid siege.

     

    The Kurdish forces opened fire at the police station with heavy machine guns and rocket launchers, police sources said, destroying three cars and finally entering the building. The new commander and his men were reportedly locked in a room, but police had only sporadic communication with the station through the day and did not know whether any officers had been injured or killed.

     

    Authorities in the nearby regional police headquarters had established a command post and were preparing a plan to retake the station, police sources said, speaking on condition of anonymity.

     

    Kurdish leaders say Jalawla, about 80 miles northeast of Baghdad, and about 20 miles from Iran, was primarily a Kurdish town years ago. Hundreds of Kurds were driven out during the 1980s by former President Saddam Hussein's Arabization campaign in northern Iraq.

     

    Since then, Kurds have been pushing to include such lands within the boundaries of an officially designated and largely autonomous Kurdistan. Most prominent has been Kirkuk, the scene of violence this month when six bombs exploded and killed 24 people. More than 80 others were injured.

     

    The regional parliament of Kurdistan on Sunday forwarded a draft constitution to the government in Baghdad that includes Kirkuk and other disputed areas within Kurdishcontrolled territories. As presently organized, the northern Kurds have their own president, taxing powers and militia, and exercise primary authority over natural resources, including oil and water. Many Shiites would like similar powers in the south.

     

    Like Kirkuk, Jalawla today is a mixed city, with Arabs and Turkmens living alongside Kurds. The local council has insisted that the town, on the southern edge of the Kurdish-dominated north, remain part of the Diyala province and outside an eventual Kurdistan.

     

    As the dispute has mounted in recent months, Arab residents have complained of harsh treatment at the hands of Kurdish militia forces. Those complaints were followed by the Kurdish police chief's ouster Sunday, setting the stage for the clash over the installation of the Arab police commander.

     

    The broader scope of the debate was underway in Baghdad, meanwhile, as the parliament began setting up a committee to review the constitution in preparation for proposed legislation that could clear the way for semi-autonomous regions not only in Kurdistan but elsewhere in Iraq.

     

    Sunni Muslim Arabs, who are concentrated in the resource-poor central and western regions, have sought to block the creation of more federated regions. They fear it will cut them off from oil revenue and splinter the country.

     

    An agreement over the weekend put off a political crisis by calling for the constitutional review and a delay in creating any such regions for at least 18 months after any new federalism law is enacted.

     

    But parliament deputies immediately broke into arguments Monday morning over the timing of the constitutional review. Kurdish deputies at one point walked out in the face of accusations from one lawmaker that Kurds had driven Arabs out of the northern city of Mosul.

     

    The parliament ultimately agreed to the proportional composition of the review committee and was set to name its members today. Parliament speaker Mahmoud Mashadani, a Sunni Arab, urged lawmakers not to lose sight of the significance of the compromise on an issue that had threatened Iraq's 4-month-old national unity government.

     

    "I think the agreement is like a gift presented by parliament to the Iraqi people for Ramadan," he said, referring to the Muslim holy month of fasting that began over the weekend.

     

    A Shiite-sponsored federalism bill is scheduled for debate this week, but under the weekend agreement can't be implemented if it passes until at least 2008. Sunnis are hoping the constitutional review will produce amendments forestalling the federalism process or at least limiting the powers of autonomy granted to federal regions.

     

    Meanwhile, Iraqi President Jalal Talabani warned that Iraq was prepared to "make trouble" with its neighbors if nations such as Iran, Turkey and Syria did not "stop interfering in our internal affairs."

     

    In an interview with NPR's "Morning Edition" to be aired today, Talabani, a Kurd, said Iraq was prepared to support opposition groups in neighboring countries as a recourse for what he said was meddling in Iraq. Iran and Turkey each have sizable Kurdish minorities that have been pushing for increased self-determination.

    If foreign governments continue to promote violence in Iraq, he said, "the Iraqi people will respond in the same way — we'll support the opposition of other countries [and] try to make trouble for them as they are doing for us…. Iraq can help opposing forces of our neighboring countries."

     

    In other developments Monday:

     

    • Another police station came under fire in the town of Musayyib. More than 15 mortar shells were lobbed at the Jurf Sakhar police station in the latest of many attacks challenging the control of central authorities.

     

    • In Baghdad, a small bomb exploded under a parked car near a well-known pizzeria, followed by a bigger explosion a few moments later when police came to investigate. Three policemen were injured.

     

    • In the ongoing trial to determine the responsibility of Hussein and some of his lieutenants for a violent campaign against Kurdish guerrillas and civilians in the 1980s, the defense team again boycotted the proceedings. Hussein, represented by stand-in defense lawyers appointed by the court, eventually was ejected from the courtroom.

     

    On Sunday evening, the former mayor of Fallouja was gunned down with his 18-year-old son as they were driving in the eastern part of the city, where U.S. forces have battled heavy insurgent activity since the beginning of the war. Najm Abdallah had served as head of the city council after the killing of his predecessor by unidentified armed men.

     

    *

     

     

    --------------------------------------------------------------------------------

    kim.murphy@latimes.com

     

     

    --------------------------------------------------------------------------------

    Special correspondents Abdul Salam Medeni in Irbil, Iraq; and Faris Mahdawi in Diyala province; and a stringer in Fallouja contributed to this report.

  9. استراتيجية ناجـعـة لإنقاذ الـعـراق - بقلم برهم صالح

    الأثنين 18/09/2006

    من واقع خبرتي المستمدة من الزيارات التي قمت بها للولايات المتحدة، يسهل علي تفهم مدى الإحباط والحزن اللذين يشعر بهما الأميركيون جراء مشاهد العنف التي يرونها في العراق. أما بالنسبة للزعماء العراقيين، فإن تلك المذابح تمثل مصدرا عميقا للإحباط. إن وتيرة ما نستطيع تحقيقه، مقارنة بما نطمح إليه، ليست هي ببساطة ما يستحقه الشعب العراقي أو شعب الولايات المتحدة. ونظرا لأنه يجب علينا أن نغير دينامية العنف، فإن الحكومة العراقية اضطلعت بإجراء تحليل بحثي حول الأمر، كما تتعامل معه من خلال استراتيجية تتم على جبهتين: وطنية وعالمية. وعلى الرغم من أنه من السهل علينا إبراز التقدم الذي تم، إلا أنه لا يزال أمامنا الكثير من التحديات التي يجب أن نواجهها، ومنها على سبيل المثال المشكلة الأمنية المتفاقمة، والاستقطاب الطائفي، والفساد، وعدم قدرة الحكومة على تقديم الخدمات، وكلها كما نرى تحديات يمكن أن تترتب عليها نتائج قاتلة إذا لم يتم التعامل معها بشكل عاجل. وهذه التحديات يجب أن يتم التعامل معها من قبل العراقيين في المقام الأول، وإن كانوا سيحتاجون في ذلك -دون شك- إلى دعم من المجتمع الدولي وبشكل خاص من الولايات المتحدة. والأسس التي ترتكز عليها استراتيجيتنا التي تتبلور فيما يعرف بـ''العهد الوطني'' هي المصالحة الوطنية، والفيدرالية الديمقراطية، والاندماج الوطني، وانتهاج سياسة طاقة رشيدة وعادلة.

    ولتحقيق هذه الأهداف، قام ''مجلس السياسات العراقي'' التابع لمجلس الأمن القومي بتبني جدول زمني تشريعي مكثف، وهذا الجدول الزمني في غاية الأهمية لأنه يمثل الجانب السياسي من مقاربتنا الخاصة بإنهاء العنف.

    ويشمل هذا الجدول الزمني على سبيل المثال تمرير قانون الاستثمار العراقي وتأسيس لجنة برلمانية لمراجعة الدستور هذا الشهر. أما الشهر القادم فسيتعين على البرلمان التصويت على التشريع المتعلق بإجراء إصلاح على لجنة تفكيك ''البعث''. وفي ديسمبر يتعين عليه الموافقة على تشريع يتعلق بنزع سلاح، وفك حشد، وإعادة إدماج المقاتلين السابقين في النسيج العام. هذه التشريعات والقوانين ستنقلنا إلى مرحلة التوازن السياسي القابل للاستمرار في العراق كدولة متنوعة تحتاج إلى توازن يحمي هذا التنوع، ويشجع على الوحدة الوطنية، مما سيصب في النهاية في مصلحة الأمة بأسرها. يجب أن ندافع عن التنوع، وأن نعرف أن المسؤولين عن العنف وهم أعضاء ''المحور الجهادي- البعثي''، هم الذين يكرهون التنوع، ويكرهون الديمقراطية ويسعون إلى الهيمنة وحكم الأقلية. ومن المسائل الأخرى التي يجب على وثيقة العهد الوطني أن تعالجها تلك المتعلقة بعدم التوازن الناتج عن تحكم الأغلبية. وهذه مسألة تهم العراق كما تهم مناطقه المختلفة لأن من يشكلون الأغلبية في منطقة من المناطق يشكلون أقلية في منطقة أخرى. وللحيلولة دون جور الأغلبية على الأقلية، فإن العراق قام بإعداد قائمة حقوق تحتاج إلى وسائل فرض وتنفيذ سياسية وواقعية. التوازن أمر في غاية الأهمية، ومن دونه يمكن للعراق أن يتعرض للتفكك. يجب علينا أن نوازن بين الإجراءات السياسية والإجراءات الأمنية، وأن نعرف أنه ليس هناك حل أمني بحت لمشكلة الإرهاب وتحديات المليشيات، كما أنه لا توجد إجراءات سياسية بحتة يمكن عن طريقها حل تلك المشكلات. الشق الثاني من استراتيجياتنا هو الشق الدولي. إن الحكومة العراقية تدرك أنه يجب عليها أن تضع نهاية للعنف الإرهابي ليس فقط لمصلحة العراق وإنما لمصلحة المنطقة بأسرها. فالعراق لو سقط في هاوية الحرب الأهلية الكاملة فإن ذلك سينعكس على الشرق الأوسط وهذه ليست نظرية وإنما هي حقيقة يفهمها جيراننا. ونظرا لأننا عاقدون العزم على تجنب الأخطاء الماضية، فإننا قمنا بإعلان ما يعرف بـ''خطة العهد الدولي مع العراق'' وذلك في بيان وقعناه مع الأمم المتحدة في السابع وعشرين من يوليو الماضي. ففي اجتماع مثمر عقد في دولة الإمارات العربية المتحدة وبمساعدة الأمم المتحدة، جلس العراق مع غيره من الأطراف المعنية لتطوير هذا العهد. يشمل هذا العهد خريطة للتنمية الاقتصادية ذلك أنه في أمة خاضت حروبا عدة فإننا في حاجة لمنح الشباب الذين ملوا من تلك الحروب فرصا للعمل، ولمنحهم ذلك الإحساس بالفخر الذي يتأتى من العمل الشاق بدلا من التباهي بحمل الأسلحة والتبختر بها في الشوارع. يجب علينا أن نستثمر عائداتنا النفطية في إنشاء البنية الأساسية، ويجب أن يكون هدفنا هو توفير الوظائف وتوزيع المنافع الناشئة عن الازدهار النفطي الحالي بحيث يعم خيرها قطاعا واسعا من الشعب العراقي. إننا نروم شراكة لا عونا غير مشروط. إننا نتبنى خطة ذات هيكل محدد من أجل التنمية الاقتصادية، ولا نقوم بإصدار قائمة طويلة من طلبات المساعدات المالية. وفي الأمور الخاصة بالوقود والمرافق فإننا نحتاج إلى الشفافية، وإخضاع الحكومة للمساءلة، كما نحتاج إلى حوار بين الحكومة الفيدرالية وبين المناطق، ونحتاج أيضا إلى التنمية العادلة. علاوة على ذلك، فإننا نعد بتقديم أهداف واضحة لعملية إعادة البناء مصحوبة بآليات للتعاون الاستخباراتي والتنسيق الأمني، ومثل هذه المقاربة المصحوبة بدعم دولي واسع النطاق تمثل شيئا جديدا، ونأمل أن تكون بشيرا بشرق أوسط يتسم بالتعاون لا بالصراع.

     

     

    * نائب رئيس الوزراء العراقي

    لوس أنجلوس تايمز

  10. الربيعي يكشف وثيقة من القاعدة: - الزرقاوي قائد ميداني يفتقر الخبرة

    بغداد- الزمان

    وزع المكتب الاعلامي لمستشار الامن القومي موفق الربيعي امس نص وثيقة عثر عليها لدي مقتل ابو مصعب الزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في العراق. وقال بيان صادر عن المكتب الاعلامي لمستشار الامن القومي ان الوثيقة وهي رسالة موجهة من عطية الجزائري القيادي في تنظيم القاعدة الي الزرقاوي اكدت معلومات سابقة افادت بعدم رضا قادة القاعدة علي ممارسات الزرقاوي في العراق والطلب منه التخلي عن مسؤوليته في قيادتها. وذكرالبيان ان الجزائري القي في رسالته اللوم علي الزرقاوي لانفراده بالقرارات وعدم مراجعته قادته اسامة بن لادن والظواهري وتحذيره انه ليس بمستوي القيادة والتوجيه ويجب عليه الرجوع الي قيادته مشيرا الي انه قائد ميداني وليس قائدا سياسيا او دينيا، وانه جعل العمل العسكري مهيمنا علي العمل السياسي وليس العكس وبذلك فقد قلوب ابناء الامة. وافاد البيان بان الجزائري طلب من الزرقاوي التخلي عن قيادة القاعدة في العراق بسبب اخطائه وقلة خبرته بالسياسة والشريعة والتوحيد ووجود الافضل منه وعدم تعاونه مع علماء الدين ورؤساء العشائر. وانه ابدي تحفظه علي تسرع الزرقاوي باعلانه حربا طائفية داخل العراق وتوسيع رقعة الحرب الي بلدان مجاورة للعراق مثل الاردن مطالبا بالتركيز في العمليات المسلحة علي داخل العراق منتقدا الطريقة الانتقادية في فكر القاعدة في العراق وتبني القسوة والشدة وترك الرحمة والعطف مشيرا الي ان القاعدة في باكستان وافغانستان غير راضية علي القاعدة في العراق. ووجه انتقادات اخري للزرقاوي لتبنيه التحزب والتعصب لتنظيمه واحتقاره واهماله التنظيمات الاسلامية الاخري ومعاداتها، مادحا شخصية عراقية معروفة وعاملين معه معارضين للعملية السياسية. في الوقت نفسه مكفرا الاخوان المسلمين »الحزب الاسلامي« عادا اياهم »كفرة ومرتدين وخونة« بحسب خلاصة مرفقة للرسالة.

  11. Sadok,

    Praying is not only a duty , it is also loving Alah and trying to reach him with your thanks.

    That is why it shuold not be just to obey rules, it would be your choice to show respect, thanks and love to the creator of this univers.

    When you kiss your mom or dad, you don't need to do so, but it is your way to say I love you Mom. When you pray to Alah, it is your way to say thank you for giving me such sweet parents, friends and nice living.

    You don't need to stop kissing your Mom at any age, and so, you don't need to start praying at certain age, it should be when you are mature enough to believe in it, it is always your choice..

    Some one might say 13 is right age, others might find it too late or too early to think about it. My understanding is that any time is good time, any pray is better than no pray too!

  12. The war on terror great opportunity

    A lot of the American analysis's thought the current situation in Lebanon is offering a great opportunity for the war on terror by defeating Syria from Lebanon. They are right and wrong ..

    Yes it might offer a unique opportunity to build bridges with Sunni Arab in middle east after the accusation that the democratic changes in Iraq are to favor shia Arab and Sunni Kurds on the expenses of Sunni Arab. However, it would fail short if the administration , mobilized by some pro_Isreal politicians, decided to loss this unique opportunity by steering the killing toward Syria rather than investigating the real possibility of blaming the Qaeda terror network.

    It is well known that Sunni Arab in Middle east today , is the nurturing community for Qaeda suiciders.. Focusing on such conflict of interest between the Arab Sunni in Lebanon and the Qaeda would create a big hole between the two.

     

    Pushing Syria out of Lebanon is an issue and dealing with Mr. Hariri case should be completely another issue..

  13.  

    قد نختلف في تقييم خطاب الرئيس بوش للولايه الثانيه ولكني أ طرح ملاحظاتي الخاصه على ما جاء في الخطاب من معاني وقيم بعيدا عن الرجل و السياسه الامريكيه

     

    يخطئ من يظن انها مصادفه ان يعتلي الرئيس خطاب الحريه , كما اسميه, بعد ادائه القسم على مصحف الانجيل الابراهيمي , شعرت به وكانه تدكير بنبي الله الدي سن دستور حريه الانسان من العبوديه. فبعد اكثر من خمسه الاف سنه تبقى تعاليم ابراهيم و روحه خالده تقود اكبر دوله عرفها التاريخ .. تاتي لتدكرنا ان روح ابونا ابراهيم لازالت الامل في طريق تحرير الانسان من عبوديه اخيه الانسان

     

    لفت انتباهي دكره "كلمات القران" عند تعداده الاسس التي تنير الطريق

    قوله ان استمرار تمتعنا بحريتنا معتمده على مدى تمتع من هم خارج امريكا ويحب ان نخرج من حاله عدم المبالاه لما يجري

    حولنا

    ان حريه الانسان اساسيه لانه خليفه الله على الارض

    لايوحد من البشر من خلق ليكون سيدا ولايوجد من يستحق ان يكون عبدا

    لاتوجد امه مختاره انما اعمالنا هي التي تجعلنا مختارين

    سنستخدم القوه الامريكيه في هدف تحرير الانسانيه

    هناك فرق بين الظلم الدي كان دائما على خطأ وبين الحريه التي صحتها خالده

    ليس هناك عداله بدون حريه

    الحريه ستاتي لمن يحبونها, لاؤلئك اللدين يرزخون تحت الطغاه اقول ان الولايات المتحده لن تتوانى عن مساعدتكم ومحاربه من يستعبدكم طالما كنتم تقفون مع حريتكم

    اؤلئك اللدين يناظلون من اجل حريتهم نقول اننا نراكم قاده المستقبل لانظمه حره

    وكما قال ابراهيم لنكولن , اؤلئك اللدين يمنعون الحريه عن الاخرين لايستحقونها

    سياتي اليوم الدي تظئ فيه نار الحريه كل تلك كل زوايا العبوديه المظلمه

  14. صوتي لقائمه علاوي

    انا لااجد فرقا رئيسيا بين القوائم من ناحيه البرامج المعلنه ولكني ساصوت لقائمه عراقي لاني ادعم بقوه ترشيح علاوي الى الرئاسه مستندا لللاسباب التاليه

    قوه شخصيته الحديديه وصراحته غير المتهوره, الرجل يقول ما يفعل وليس لديه ما يخفيه ونحن في ظرف صعب ومعقد نحتاج لشخص صريح ومباشر لا يلف ولا يدور

    اظهر الرجل خلال الفتره القصيره لتسلمه المهام حكمه و جراهء في اتخاد المواقف الصعبه ايام الفلوجه والنجف ومدينه الثوره .فبينما حاول الاخرون المهادنه واعلان مواقف غير التي يسرون كان هو جريئا وواضحا

    يتمتع الرجل بدعم دولي ومحلي وعلاقات واسعه وعلى مختلف الاطراف تؤهله لان يقود العراق في هدا الظرف الصعب الدي يتميز باشتداد التدخل الاجنبي

    نظافه دات اليد و ما اظهره من حنكه في اداره وزاره لملوم جمعها الاخضر الابراهيمي من كل لون

    خلفيته العلميه و التربويه والاجتماعيه ومنبته الطيب

    عقليه علمانيه تتميز يخلفيه وعلاقات جيده مع الفعاليات الدينيه وهو امر مهم اراه لعراق الغد حيث الاحترام للمؤسسه الدينيه دون سيطرتها على مجريات الامور

    اما ما يمكن ان يثار حول كتابه الدستور فلا اعتقد ان حجم المثيل لاي قائمه سيكون العامل الرئيسي فيه حيث انه سيكون توافقيا بين كل الاطراف ما يهمني هنا هو من سيقود سفينه العراق المثقوبه خلال الفتره الاحقه.. نحتاج الى علاوي وراءه قوه برلمانيه

     

  15. ماحدث في تسونامي امر يفوق يفوق الخيال في التعبير عن الطاقه التخريبيه الكامنه في كوكبنا الارضي

    وادا كان ما حدث امرا يمكن توقعه طبقا لمعلوماتنا العلميه فانه بدون شك يرسل دروسا لنا جميعا كبشر

    اول هده الدروس اننا في النهايه امه واحده مع اختلاف اعراقنا وافكارنا نواجه مصيرا واحدا لافرق بين مسلم او مسيحي او يهودي او بودي او هندو

    لافرق بين اسود او ابيض او اصفر

    اننا جميعا نلبي حاجه الاخرين للمساعده ونعمل كي نخفف عنهم

     

    ولكن تبقى هناك دروسا اخرى شخصيه ومحليه واول هده الدروس هو تلك الصور الناطقه حول نجاه الكثير من جوامع المنطقه المتضرره في اندنوسيا من اثار الدمار الدي عم كل المناطق الكجاوره.. انضر الرابط

    http://www.themasjid.org/tsunami-mosques.htm

    وما أثار دلك من انتباه الى حادث اخر مماثل حصل في زلزال ازمير1999 .. انضر الرابط

    http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/europe/425038.stm

    الا تدكرنا هاتين الحالتين بشى ؟ ربما سيقول البعض , قدره الخالق في حمايه اماكن عبادته, قد يكون ولكن الم تتهدم مساجد اخرى كان يعبد فيها الله؟

    الم يحرق الخليفه الاموي عبد الملك الكعبه الشريفه بعد ضربها بالمنجنيق؟

     

    من هنا فان اقحام الاراده الربويه لله عزل وجل في هده الخصوصيه ,قج يكون اقحاما غير منطقي.

    الدرس في رأي الدي لانختلف عليه هو ما احدثته هده الصور من تاثير في ادهان مشاهديدها على مرمى المعموره

    دلك التاثير الدي دكر الناس , شعويبا وقبائل , بعظمه شموخ المسجد الاسلامي ودوره كمركز اشعاع حضاري انساني

    رساله مهمه بعد كل رسائل الارهابيين البشعه من اتباع القاعده التي تحاول تشويه هده الحقيقه

     

    What had happened in Tsunami is exceeding our imagination of a disastrous scenario on our mother earth.. While this is expected from our knowledge of earth's mechanism, it would for sure send a very important message for all of us.

     

    The most important is that we are one nation whatever our races and thoughts are.. There is no difference in facing a common enemy. We all need to help each other.

     

    However, this might not downgrade any other personal and local lessons. The first one is related to those photos of Mosques which were intacted by the damages that hit the whole neigbornood.

     

    http://www.themasjid.org/tsunami-mosques.htm

     

    Which reminded us with the Izmer mosque of 1999

     

     

    Do the two remind us of any thing?

     

    Some one might say it is the power of ALLAH "SWAT" in protecting his places of worship.. I would say this might not be logical. There were many other old mosques which were damaged in the area. Wasn't the Mecca Moques destroyed by the Amawee Khaleeph Abdul Malik?

     

    Thses photos might tell people all around the world about the great role of the Moques as centers of peace and rest. Some message that Bin Laden gang tried so hard to hide under their terrorist acts...

  16. Canadian,

     

    You know why wars happen? Usually misunderstanding.

    Do you mean that Hitler didn't understand the jews when burn them to death?

    Do you mean those who pushed a complete Palistanian nation from their thousands years history, culture and old cities and and even resfuse any deal to let them back ?

    Do you mean that those extreemist who explode them selves don't understand those kids and civilians that are killed today every where , in NewYork, Isreal, Suadi, Iraq, Pakistan, Spain, Indonosia, Nyrobee...

    Do you mean that the consistant killing of millions of Iraqis by Saddam's regime was because of lack of understanding?

    Do you mean that the Espanish troops wiping to the thousands years Aztec's Mexican great civilization, was because of lack of understading.?

    Do you mean that British pushing of native indians from their lands , was also because of this?

     

    Goodwill is a great start but being premitive in dealing with criminals is a reciepe of sharing the criminals in their wrong doing.

     

    , Islam reformists and the Western world

    Who are the Islamic refomists? Are they those Salafee Jihadist who try their upmost to block Moslums from stepping forward toward open era of civil rights and liberty?

      They know what they read, see and hear from a Saddam controlled environment.

     

    What do you call all those Iraqis who are dying every day just beacause they bravely stand against the force of darkness. All these massive push by Iraqis toward democracy and libaration.. Aran't they Iraqis under Saddam.. Freedom is a gift of God , just like human brian. You can't stop it , you can freez it.

    If you are refering to the couple of thousands of terorists of Saddam fromer security police and Salafees Jihadist, these don't read in first place. If they do, then they should at least read Quaran that probhibs them from such doing. "Those who kill one person, are doing the wrong as if they kill all people".

     

    It will take more than a 'few months' to convince them otherwise.

    It didn't , most Iraqis had cured from Saddam's thirty years absolute propaganga immediatly after the fall of the statue..

     

    They are doing this to protect their ideals - you'd do the same if the situation was reversed.

    Yes one will do , if he/she has criminal mind set like them..

     

    I want freedom in Iraq; I want the human abuses to stop; I want democracy there, but the Allied forces really have to think about how to do it from the Iraqi's perspective. Believe it or not we are not always right.

     

    What prospective you are refring to? To abandon a great nation that shows such great will for democracy and rebuild, to leave them to the darkness force of history which claims the only absolute right to represent people? Iraqis had their voice out , they already choose their path , no power on plant will stop them from it..

  17. Canadian,

    I am from the other "disliked" hemisphere..

    When I read your great down to earth question , I thought that I am in front of a premitive stupid question.. Is there any one doesn't know why all this hatred is created ..?

    Then I realised that me too have no clear answer to this , though I might list tens of them.. But the real question is which one is the real cause to such level of anti-other.. A level that make some one blew up himself just to kill some other one that he never knew.. To kill even normal civilains and kids like the one happened in Kerbala and Najaf, just because they might be considered as infidals..

     

    I would like to go in a debate with you.. I would like to put all what I consider as reasons.. Please let know if you agree to go with it to the end..

  18. http://www.daralhayat.com/special/features....txt/story.html

     

     

    مقدمه للمقالات

    لكن وعلى رغم ذلك يمكن لزائر مدن "المجاهدين" الزرقاويين في الأردن ان يلاحظ ان القبضة الأمنية هذه ذكية وليست شديدة. فهؤلاء "الشيوخ" موجودون, ودعوتهم شبه علنية, وهم وإن تحركوا بسرية في الكثير من الأحيان, لكن هذه السرية تبقى خارج الحدود الأردنية, وبما ان شعار المملكة الذي اطلقه الملك عبدالله الثاني هو "الأردن اولاً", فبالنسبة الى الأجهزة الأمنية الأردنية يتحول الشعار الى "امن الأردن اولاً".
  19. http://www.daralhayat.com/special/features....txt/story.html

     

    الزرقاء أنبتت الخلايلة والمقدسي فالتف حولهما العائدون من الكويت (2 من 3)

    الزرقاء (الأردن) - حازم الأمين      الحياة    2004/12/15

     

    الحلقه الثانيه

    وثمة ما يدأب مناصرو الزرقاوي على تكراره في احاديثهم عن شيخهم الغائب, فهم يشيرون دائماً الى نياته الحاضرة دائماً لمحاربة الاسرائيليين وتنفيذ عمليات ضدهم. وأكدوا ذلك في معرض حديثهم عن الأسلحة التي عثرت عليها قوات الأمن في حوزته في عام 1994, وأشاروا اليه في سياقات اخرى. هذه التأكيدات لم تسعفهم وقائع كثيرة لاثباتها هي اجوبة على اسئلة تطرح عليهم في الأردن كثيراً, فالحجج التي يُواجهون بها من قبل الأطراف الأسلامية الأخرى للتشكيك في مشاريعهم يشكل عدم الاقبال على قتال الأسرائيليين عمادها, والرسالة الأخيرة التي وجهها ابو محمد المقدسي من سجنه الى ابي مصعب والتي اثارت حفيظة مناصري الأخير تتضمن عبارة وملاحظة حول ان مشاريع الزرقاوي وعملياته حولت الأنظار عن غرب الضفة (غرب ضفة نهر الأردن).

  20. اعتقد اننا بحاجه الى التعمق بدراسه هده الحركه وديناميكيه حركتها و محاوله جمع اكثر ما يمكن من دراسات وتحليلات

     

    ملاحظتي اننا نتعامل دائما مع الوجه العسكري لهده الحركه دون الاهتمام بالبنى التحتيه الفكريه منها والتنظيميه وهدا يجعلنا دائما نحارب النتائج وليس المنابع

    ان قدرنا كعراقيين الدي جعلنا في فوهه مدفع هدا الطغيان الاهوج يحتم علينا ان نقف وقفه عقلانيه لنبحث عن الاسباب التي ساعدت في انتشار هدا الوباء و كدلك الظروف والعوامل التي ساهمت في دفعه باتجاه يبعده عن مسبباته ومناشئه لتضرب يه قوى بعيده وتحت مسميات نضاليه مختلفه

     

    وكمحاوله هادئه للوصول الى دراسه منهجيه اكاديميه ابدء بطرح ملاحظات حول المقال ادناه كي تشكل لاحقا محاور للدراسه نستطيع من خلالها اغناء دراستنا هده. ارجوا من جميع الاخوان المساعده ودلك من خلال طرح الاستفسارات والتعليق ويحبد لو كانت هناك اضافات واشارات الى روابط انترنيتيه تعنى بهدا الموضوع وباللغتين العربيه والانكليزيه

    وخصوصا وان الكثير من العراقيين كانوا قد عايشوا هده المحتمعات الاردنيه الفلسطينيه اثناء فتره الشتات و الانتضار في الاردن

     

     

    http://www.daralhayat.com/special/features....txt/story.html

     

    زرقاويوا الأردن يزورون شيوخهم في السجون وينتظرون فرصة الإلتحاق بأبو مصعب في العراق (1)

    الزرقاء (الأردن) - حازم الأمين    الحياة    2004/12/14

     

    سلسله مقالات مهمه عن حركه السلفيه الجهاديه و حاضنتها الاردنيه في الزرقاء ومدن اخرى

    ملاحظاتي حول المقال:

    -  الزرقاء والرصيفة والسلط, انها المدن التي ارسلت عدداً من ابنائها الى العراق. "خرج" هؤلاء برفقة ابو مصعب , بعضهم قتل وبعضهم عاد وبعضهم ما زال في العراق, وكثير من هؤلاء ينتظرون اليوم في المدن الأردنية فرصة لـ"الخروج" الى العراق
    .

     

    لايوجد جديد في هدا انما يضعنا امام عينه مهمه لحاضنه اجتماعيه يمكن ان نستفيد منها كنمودج لدراسه اسباب الاستعداد الطبيعي لمثل هده المناطق لهدا التوجه

    انا شخصيا لدي اصدقاء فلسطينين يعيشون في هده المنطق تعرفت عليهم اثناء اقامتي في الاردن كدلك افراد من بني حسن وهم بتمبزون بالنخوه والاصاله والبداوه ولكن لسبب ما اجد العداء الشيعي سمه غالبه لديهم. قد يقول البعض انها سمه غالب الناس من بدو الشام ولكن السؤال هو عن السبب. هل العوامل التاريخيه من كونهم امتداد للدوله الامويه دات العداء الشهير للعلويين هو السبب؟ هل هو من مخلفات المماليك الدين حكموا الشام بعدائهم للفاطميين؟ هلى هو من تاثير العداء العثماني للفرس ؟

    هل العداء مستحدث كنتيجه للدعم المخابراتي للفكر السلفي التكفيري للوقوف امام مد الثوره الايرانيه الشيعيه؟ا

    يجب عدم نسيان ان هناك بعد اخر لهدا العداء وهو العداء الكردي بالرغم من ان الاكراد هم من السنه

     

     

     

    انها مدينة الزرقاء التي يجاورها مخيم الرصيفة للاجئين الفلسطينيين, عاصمة الحركة السلفية الجهادية في الأردن ومنبتها, والمدينة التي تربى ابو مصعب الزرقاوي في احد احيائها وخرج منها الى ساحات "الجهاد" في افغانستان اولاً ثم في العرا
    ..

     

     

    وهدا امر محير اخر .. كون الحاضنه فلسطينيه.. السؤال لمادا توجهت دائما بعيدا عن مركز اهتمامها, الى " افغانستان ثم العراق" بدلا من ان تكون لبنان الدي كان فيه الللبنانيون يقاومون الاحتلال بمفردهم وباشد العوز لمن يقدم لهم الدعم في الثمانينات والتسعينات ثم الاردن الدي تحول الى تطبيع العلاقات مع اسرائيل

    نحن نعلم ان هناك دورا متميزا للمخابرات الامريكيه في النجاح في تفريغ هده الطاقه المتفجره في افغانستان لاستخدامها في تكسير الحصون السوفيتيه ولكن من يوجههم اليوم الى العراق

    هل يمكن ان تكون نفس الجهات التي وجهتهم سابقا وكما يدعي البعض لاخافه العراقيين من هدا المجهول كي تتاح فرصه اكبر للامريكان كي يثبتوا مواقع اقدامهم..؟

    هل هم الموساد اللدين بداؤا يلعبون خلف الخطوط الامريكيه كي يوقفوا هدا الجنون الامريكي "كما يصفه اصدقاء اسرائيل في امريكا" الداعي لتغيير المنطقه ديمقراطيا والسعي لوضع حلول جدريه لمشاكل المنطقه التي بدات تضرب الارض الامريكيه وكما رأينا في احداث ابلول؟

    هل المخابرات المحليه والروسيه التي تريد ضرب عصفورين , الاول التخلص من هده الشريحه المتعبه من ناحيه وعرقله المشروع الامريكي الخطر استراتيجيا على مستقبل وجودها الدكتاتوري؟

    هل هو الفراغ الامني في العراق الدي شجعته تلك المخاوف الامريكيه والتخبطات الناتجه اصلا عن عدم الثقه بشرائح الشعب العراقي وبالتالي التاخر في تسليم البلد الى اهله مما اوجد فرصه فراغ سياسي دهبيه لتلك القوى؟

    هل هو القرب من منطقه الصراع وكما قال احدهم " ادهب مساء وارجع في اليوم التالي؟

    انه عالم السلفيين الجهاديين الآخذ بالاتساع في هذه المدينة الأردنية, والذي, وعلى رغم الخبرات الكبيرة التي اظهرتها الأجهزة الأمنية الأردنية في مجال ملاحقة هذه الجماعات وضبطها, يستمر في اشهاره الولاء لأبو مصعب ويتحفز ناشطوه للالتحاق بزعيم شقاوتهم "العائد الى دينه" في النصف الثاني من ثمانينات القرن الفائت ابو مصعب اي محمد الخلايلة ابن عشيرة بني حسن الكبيرة والتي يصل سكنها الى المناطق القريبة من الحدود مع العراق.
    "

     

    وتغور احاديث "المجاهدين" في تفاصيل خلافية احياناً, ففي الآونة الأخيرة نشر مقال للشيخ السجين ابي محمد المقدسي لمح فيه الى تحفظات عن اداء تلميذه ابو مصعب في العراق, وهذا ما اثار حفيظة "المجاهدين" الشباب الذين يعتبرون ان ابو مصعب "كرامة الهية, ومن الكفر ان يعتقد احد بارتكابه اخطاء, حتى ولو كان استاذه وهاديه ابا محمد المقدسي".

     

    لمادا لانسمع كثيرا عن مثل هده الخلافات بين اعضاء الجماعه انفسهم؟

    هل هناك من بعرف المزيد؟

    ثم تعود احاديث "المجاهدين" لتنتظم في الداخل العراقي, فيتحدثون عن استعانة ابي مصعب بخبرات بعثية في حربه على الأميركيين والعراقيين, لا سيما في في المسألة الأمنية. ويوضح احمد ان هذا الأمر صحيح لا سيما في مدينة الفلوجة التي تضم بين ابنائها مئات من ضباط الاستخبارات في الجيش العراقي السابق, ولهؤلاء خبرات كبيرة في المجال الأمني, وقد اعلن عشرات منهم مبايعة ابي مصعب وبراءتهم من النظام "العلماني" السابق. ويشير احمد الى قبول ابي مصعب انضمام الشيخ عبدالله الجنابي وجماعته الى تنظيمه خصوصاً "ان هؤلاء سلفيون مجـاهدون اصــلاً ولا تعـوزهم التوبة".

     

    فيما اكد "المجاهد" الدليل ان زوجة ابي مصعب واولاده تم تهريبهم أخيراً الى العراق نظراً لمخاطر قد يتعرضون لها بسبب اشتداد العداء بين ابي مصعب والشيعة

    الغريب انهم لايخشون الموساد ..هل هده رساله تحريضيه على الشيعه او لهم؟

    وفي هذا السياق تمكن ملاحظة ان قيادة الزرقاوي لهذا التيار خففت من حدة التناقضات المضبوطة بين الفلسطينيين والشرق اردنيين. فقد التأمت شرائح من شطري هذا المجتمع في عقدة عنف واضطراب واحدة, من دون ان يعني ذلك ان هذا الالتئام ايجابي, وانما هو اقرب الى تجاوز الفِرقة الواقعية والحقيقية الى الموت المشترك

    التساؤل الأول الذي يمكن ان يراود زائر الزرقاء برفقة اخوان الخلايلة فيها لا بد ان يدور حول تلك السهولة التي يتنقل فيها هؤلاء ويصرحون واحياناً يعملون في دولة تعتبرهم اعداء وخطراً محتملاً؟

     

    يثير هدا الاتساع في شعبيه الخط السلفي الجهادي في الاردن تساؤلات. لمادا لا تهتم اسرائيل كثيرا بهدا النمو بينما نراها قلقه و متوجسه بشكل غير عادي من حركات اسلاميه اقل عنفا "بالمقارنه" واكثر عقلانيه مثل حزب الله وحماس

    والمفروض ان هدا التيار يشكل خطرا اكبر على اسرائيل , نظريا على الاقل

    هل هو اطمئنان مبرر ام خطأ استراتيجي؟

    صحيح ان هناك ملاحقه ومتابعه دقيقه من قبل المخابرات الاردنيه ولكنها من نوع توجيه الفعل وليس الحد منه

     

    .

×
×
  • Create New...