tajer

حبب

صحفيون في ضيافة ملك

 

د. عبدالرضا الفائز

 

alfize@hotmail.com

 

 

 

حين أستقبل الملك عبدالله الثاني في قصره بعمان الوفد الصحافي العراقي قبل بضعة أيام كان في قلبه غصة من مستشاريه مما ورطوه فيه من صياغة مفهوم خاطيء عن ما جرى في العراق ومما وضعوا له من تصورات ظنوا فيها إن الأردن يمكن أن يكون لاعبا في تكييف أوضاع العراق وصنع سياساته أو تشكيل قياداته. ونتيجة لتلك التصورات الخاطئة والقراءات المغلوطة أكثر جلالته من تصريحات كانت تمر سلاما في الشارع الأردني الذي يسيطر عليه غوغاء العنصريون والطائفيون. لكن تلك التصريحات كانت تصنع خدوشا مؤلمة في نفوس النخب العراقية وكانت تتفاعل (منتظرة شرارة قدحها).

 

 

 

وليس صعبا لنخب شعب الأردن أن تدرك مقدار ذلك الأذى إلا حين يصرح مسؤول (غير أردني) كبير أنه يسمح أو لا يسمح (بإنتخابات الأردن) مع ملفات رحلات مكوكية الى البيت الأبيض تتعلق بتلك الإنتخابات، وصراحة يقول أنه لا يوافق على تولي أردني معين منصب كبير (لأن ذلك الأردني يمثل شريحة رئيسية من شعب الأردن). وأن تولي أغلبية الأردن حقوقها ومصيرها أمر يهدد أمن المنطقة (في هلال أكثر خطرا من نجمة) وأن شعب الأردن لا يستحق الديمقراطية وليس جديرا بها وأنه لا يصلح إلا بضابط كبير من شريحة معينة (بكرباج يجلد ويظلم كل الشرائح). وأن في الأردن مليون متسلل لا يعلم – ذلك المسؤول- أين يسكنون في أردن به أزمة سكن وعمل وكل شيء فيه ظاهر ومعروف.

 

 

 

وليس صعبا لنخب شعب الأردن أن تدرك مقدار ذلك الأذى حين يكون التكلم سياسيا في قضية مدنية بمحكمة عسكرية بحق أردني يحبه جزء كبير من شعب الأردن ويحمل له التقدير والإمتنان. وعند السؤال عن كيف سرق (في ليلة) شخص واحد بنك (كقطعة حلوى) دون متعاونين مع سوابق إستدراج للتسفير والتسليم الى سفارة (محطة) في صناديق تتحول الى توابيت بعد الحدود. ويصرح مسؤولون في مستوى وزراء خارجية أن تفجير سفارة (يعترف بها بن لادن والزرقاوي) هي تدبير ذلك الرجل (وأن الفئة الفلانية مضطهدة). ويتبارى أعضاء من مجلس نواب ووزراء سابقين وصحفين في كلام السوء عن ذلك الرجل الوطني والبار لوطنه دون الإهتمام بما يولد كل ذلك من مشاعر في أبناء شعبه ومحبيه.

 

 

 

كما أنه ليس صعبا على نخب الأردن (وعموم شعبه) أن تدرك مقدار الأذى وهي تشاهد كل محامي عاصمة مجاورة (شقيقة) يتزاحمون ويتنافسون بالمئات بلا خجل أو غيرة أو مبدأ أو ذرة شرف مهنة في عرس الدفاع عن مجرم ملأ الأردن (لا سمح الله) مقابر جماعية وهجر وجوع وشرد ملايينهم. وأن أؤلئك المحامون لم يتصدوا لظلم ذوي القربى (كما يدعون) إلا بمزيد من الشتائم وقذف القذرات المتطفلة بلا مبرر. ولا يسمع أهل الأردن بعد ذلك من يقول لإؤلئك أن ذلك عيب ينافي المباديء وعار يناقض أخلاق وإنسانية البشر. كما أنه ليس صعبا على نخب الأردن أن تدرك مقدار الأذى حين تسمع من (غير أردني) إن الأردن مزيج طوائف وقبائل وقوميات وأديان في اصول ومنابت يتمنى لها (الذلك) الإحتراب وينصر فيها الخراب.

 

 

 

نعم تستطيع نخب الأردن أن تفهم كل ما مر للعراقيين مع مرارة إحتفال هو عرس عام "لإستشهاد" قاتل أبناء العراقيين في إحتفال شاهده العراقيون على الصحف خبرا وعلى الفضائيات مشهدا. وكذلك يتألم شعب العراق أن يُطرد خالد مشعل لإرضاء إسرائيل ويرحب بالمقابل 65 عراقي (كما ذكرت الرأي الأردنية) مطلوبين لعدالة العراق مع جوازات أردنية لحمايتهم وإستثمار ما سرقوه. أيقبل الأردن أن يزود مجرميه بجوازات بلد آخر (مجاور) لتسهيل حركتهم وتشريع سرقاتهم ودعمهم لقتلة شعبهم؟

 

 

 

قبل شرارة الحلة، كنت حين تطالع الجرائد الأردنية تراها عموما تزخر بالتمجيد وإعلانات العداء والتطوع لقتل العراقيين والتطفل على شؤونهم، وتشويه وطنييهم والتباكي على مرحلة سكنت بجرائمها مزابل التأريخ. وتلك الصحف تعلم إن ما يسموه (مقاومة) ما هي إلا أسم سري لحلف أجهزة المكتب العسكري للبعث النافق وبهائم الزمر التكفيرية الذي صنعته الحملة "الإيمانية" المشبوهة أيام الجرذ الذليل. وعلى صفحات تلك الجرائد كانت أخبار التعاون مع إسرائيل (صناعة وتجارة، سياحة وتنمية، مشاريع وزيارات وأخرى لا نذكرها هنا) والترحيب بمسؤوليهم تتجاور مع أخبار البهجة بمقتل حرس وشرطة العراقيين وحماة أمنهم والعاملين على خدمة شعبهم، ونصرة تخريب بنية وطنهم.

 

 

 

إن الإزرداء والمرارة وصفين قليلين بصحفيين ومحاميين وكتبة (بعضهم نصبه الصداميون أمناء) كانوا يشاهدون إمتلاء أرصفة عمان بعراقيات معدمات وساحة هاشمية تغص بالهاربين من النظام المقبور ولا تتحرك ضمائرهم ولو مرة طوال تلك السنوات العجاف من عمر العراقيين. فكانت أخبار مواعيد التعويضات المسروقة من جوع العراقيين تتصدر صحف أؤلئك الصحفيين بشرى للطالبين دون أن يكتب واحد منهم يوما عن الضحية أو حتى يطلب بتأجيل بعض "الدين" لأخ قتله الجوع والتشرد ووصل الحال ببعضه بيع أعضائه البشرية. ولم يفت ذلك الصحفيين طبعا فرصة السمسرة بتلك الأعضاء كما رأينا حينها بعض إعلانات طبية تبشر الطالبين من شعوب الأرض بتوفيرها (دون ذكر المصدر).

 

 

 

وأذكر يوم شد الرحال إلى بغداد نصابوا النقابيين الذين ذهبوا لتوصيل صندوق لمليون قلم رصاص أدعوا حينها أن الامم المتحدة تمنع توصيلها (ولا نعلم كيف أستطاعوا ومُنع غيرهم) وعادوا بالرشوات والكوبونات بمئات آلاف الدولارات بعد إستجمام قومي سارقين فيها خبز ودواء العراقيين المظلومين. وفي صحف أؤلئك كانت أخبار العراقيين الذين يغرقون في البحار البعيدة والمنافي المتجمدة أخبار صغيرة تنشرها تلك الصحف (القومية) مع الطرائف والغرائب. ويجب أن نذكر أن أؤلئك أستدار قليلا (طلبا في زيادة الرشوة) ضد مثلهم (صدام) ولفترة أيام يوم أعدم ثلاثة أردنيين أبرياء ... عندها أعتبروا دم الثلاثة حراما، وما فعلوا ذرة من ذلك لملايين العراقيين الذين أستمروا ظلما وبدون معيار أنساني شريف في شتمهم.

 

 

 

وبالعودة الى الغداء الملكي نقول أن التأريخ لا يلغي الجغرافية. وأن أهل الأردن الطيبين والشرفاء المظلومين بأؤلئك المستشارين والصحفيين يذكرون غوغائية أمثال أؤلئك (من خارج الأردن) يوم نزل الفدائي الى أحياء وضواحي عمان يتزوج ملكات الجمال ويملك الحسابات وخطوط الجو بعيدا عن الحدود والأغوار، ينظم مفارز المرور والتدقيق ويتوعد بإمتلاك الوطن البديل بعد أن ضحك عليه وكاد به من صور له أن جيش من بلد آخر سيكون في عونه ساعة المحنة. حتى وصل بأهل عمان وشرفاء الأردن الأستغاثة والطلب من أؤلئك الفدائيين ترك عمان والتوجه الى العدو في الحدود والنهر. وكانت فتنة ومحنة دفع ثمنها أهل الأردن والفدائي معا. فما أشبه اليوم بالبارحة مع فارق الأرض والشعب.

 

 

 

وعلى سفرة الغداء أو بعدها نتمنى أن يكون الملك قد أنتبه إلى إن خير شعبه وبلده يكون بإقصاء أؤلئك الصحفيين وأبعاد من سار في هواهم من المستشارين المضللين وإجتثاث ثقافتهم. وحين يؤمن جلالته وشعبه بالأردن أولا فأن العراقيين لا يمكن أن يؤمنون أن العراق ثانيا أو أخيرا. وكما لا يقبل أهل الأردن أن يكون ملف أردنهم  في يد غيرهم، فكذلك يكون العراقيون في عراقهم. وللصحفيين من العراقيين نقول بأن الإعتراف بالجميل جميل، لكن قولة الحق يجب أن تسبق لأنها حماية للجميل وكشف للقبيح. وبالتالي عليهم أن يستمروا بإخبار شرفاء الأردن والطيبين من أبنائه بخطر الذين سمموا جو الأردن العام ومزاج شعبه (خصوصا أؤلئك المعروفين من الذين ملكوا الفلل والأموال من سرقة العراق عبر إسناد ومناصرة قاتليه).

 

 

 

إن مراجعة ما جرى ليس عيبا ولن يكن منسيا، وإن إحترام قيادات العراق الوطنية وشرفاء أبنائه ممن قاتلوا ظلم العراق والعراقيين هو إحترام للعراقيين. وإن كان هناك حق أو مطلب فليكن بطرق لا تجري في التجريح والتخوين والشتم الهابط من الألفاظ، وبالقوانين الدولية حين يكون هناك حق عادل وقضية صادقة. وشعب العراق من أخترع اللفظ والحرف وفي أبنائه الشعراء والكتاب ممن لا ينكرهم إلا غبي، أو جاهل ظن ذلك أيام كان أفذاذ العراق ملاحقين بالشخص والقريب من قبل أوغاد أرجعهم 9/4/2003 الى إستحقاقهم في الزرائب ووسمهم بالخزي في ما تذكره ذاكرة العراق.

 

 

 

وللأخوة من صحفي العراق: تذكروا أن قيمتكم تكبر ومكانتكم تعلو وإحترامكم يتأكد حين تعرفون وحين تؤمنون فعلا إن العراق أولا، وأن لا مكانة لعراقي يقبل بالعراق ثانيا. وحين تسير ماكنة قافلة العراق بشعبه وأهله فأن العالم كله سيزداد إحتراما وإكراما وتكريما للعراقيين ومن ينكر فليتذكر كم من الصحفيين أُستقبل في عواصم العرب والعالم أيام الجرذ الذليل وكيف يكون الحال بالعراقيين في مطارات ومخافر العرب والعالم لو أنتصرت مقاومة أيتامه (والعياذ بالله) وعدنا إلى أيام النخاسة والذل؟ حفظ الله العراق والأردن كل وطنا لأهله به يكبرون ومنه يرتفعون، ولأهل كل مكة شعابها وشؤونها.

لاهميه الموضوع افتح هدا المحور للنقاش

 

حول اهميه هده المصارف في النضريه والتطبيق

البنك المركزي العراقي يمنح تراخيص لتأسيس مصارف إسلامية

 

بغداد: نصير العلي

أعلن مصدر مسؤول في وزارة المالية عن تخويل البنك المركزي العراقي بحق منح تراخيص لتأسيس مصارف محلية تعمل وفق المبادئ الإسلامية، ومنح تراخيص لفتح مكاتب تمثيل لمصارف إسلامية في العراق تؤسس على شكل شركات مساهمة.

وأوضح المصدر لـ«الشرق الأوسط» أن هذه المصارف ستخضع لرقابة البنك المركزي بشكل مباشر وتعمل على تقديم الخدمات المصرفية وممارسة عمليات التمويل والاستثمار على أساس عدم الحصول على فائدة بجميع أوجهها المعروفة أو المستحدثة، إضافة إلى تطوير وسائل اجتذاب الأموال والمدخرات وتوجيهها نحو المشاركة في الاستثمار بدون فائدة. واضاف المصدر ان البنك وضع جملة من الأعمال المصرفية التي يجوز لهذه المصارف ممارستها ومنها قبول الودائع النقدية في الحسابات المختلفة وقبول ودائع على شكل قروض بما يتيح للمقترض توظيف أمواله في المجال الاقتصادي والمالي وبشكل لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية مقابل حصوله على نصيب من الأرباح، أما أعمال التمويل والاستثمار القائمة على غير أساس الفائدة فتتم من خلال توظيف الأموال التي يرغب أصحابها في استثمار مشترك مع الموارد المتاحة للمصرف وفق نظام المضاربة المشتركة. ويجوز للمصرف في حالات معينه أن يقوم بالتوظيف المحدد حسب الاتفاق الخاص بذلك، إضافة إلى حق استثمار الأموال في المشاريع المختلفة وفق القوانين والتعليمات وتقديم التمويل الكلي أو الجزئي للعمليات القابلة للتصفية الذاتية في مختلف المجالات.

واشترطت تعليمات تأسيس المصارف الإسلامية أن تكون أعماله وأنشطته متفقة مع أحكام الشريعة الإسلامية وما تعتمده هيئة الرقابة الشرعية في المصرف، وان يكون الاستثمار المالي بعقد بين الطرفين يذكر فيه الإقراض آو المضاربة أو الاستصناع آو المشاركة أو الإعارة أو التأجير أو أي من الأنشطة الإسلامية الأخرى، على أن يكون المال المقترض محدداً. كما يجوز تحديد النشاط الاقتصادي للمال في رقعة جغرافية وإمكانية فسخ العقد أو تمديده إذا ثبت إهمال أو تقصير متعمد من قبل المقترض وتصفية النشاط وتقاسمه ولا يجوز للمستفيد من القرض إقراض شخص آخر بالباطن ليمارس أنشطته، وأكد المصدر أن القوانين الجديدة منحت إدارة المصارف الإسلامية حق التدخل في إدارة وتنظيم النشاط الذي استخدم القرض فيه ويستحق صاحب الاستثمار نصيباً من أرباح الاستثمار وحسب رصيد حساب ومدته كما يتحمل نصيبه من الخسائر. مقابل هذه الشروط يجوز للمصرف الإسلامي ممارسة عدد من الأنشطة بعد استحصال موافقة البنك المركزي العراقي والتي لا تتعدى حدود الأعمال المصرفية القائمة على غير أساس الفائدة بجميع أوضاعها المعروفة أو المستحدثة سواء لحسابه أو لحساب الغير داخل وخارج العراق والمشاركة في التصنيع والتنمية الاقتصادية، كما يجوز للمصرف الاكتتاب للشركات المساهمة والقيام بعمليات التحويل الخارجي وحق تملك الأموال المنقولة وغير المنقولة وأن تجرى عليها كافة التصرفات القانونية.

Dear Dr. Furat,

 

I know how hard it is to see our dreams being shaken! I can imagin your disappointment when some one that was a a Sadamme player change color to make it to the new Iraq face.

 

But we need to believe that this temporary and that the voice of people will be sooner or later in action.

 

Yes please write doen your experiences with such type of officials, you might not mention names though

OMward,

 

United States . What are you doing in Iraq? 

To do what the british had missed to. In two years and under that US presence and supervision, Iraq today is the first real democratic with freely ellected representatives having the rull.. A great Iraqi with kurd background is the president , a great Iraqi with a shia political party background is the PM.. It took Germany several years to get to what had been achieved by Iraqis with protection of US young men and women

 

Are you teaching us democracy?

And why not.. They have one of the greatest democracy in the world today .. A lot of experiences that we need to learn from.

Is Abu graib democracy ?

No of course.. But you have to remember that they were the one who had uncovered it and admitted that there were wrong doing . Some lesson in free self critisism that we need to get a lesson from.. Just look around your self and try to find one incident that any undemocratic government in our history had done such

 

Are burning our libraries, stealing our museums and wealth democracy?

No of course, but please point that question to those Sadamees party members who were assigned by the regime to do that in case of regime fell.. If you are Iraqi , then you should know well these Saddam plans. We sawe it in 1991 hapening in all the revolting provinces..

 

 

Is leaving our frontiers without army, so terrorists enter and kill our children democracy?

That has nothing to do with democracy.. Americans have just 120 thousands troops and you want them to secure about 2000 miles of borders that go through the vast deserts, marches and mountains.. the old army was a saddam aparatus, how do you think that a new democracy can be built with such army be the protection to it "Hameeha Harameeha" ? It might be true that not all Army personals are criminals, but how to tell who is who ? Isn't best to dismiss them all and gradually screening them to get in as the case today.. Americans might be wrong of not allowing and speeding this process though!

 

However, the question should be pointed to our beloved neighbors. specially those who secure perfectly their borders with Isreal, but claim that they are not able to do it on Iraqi side..

 

 

I am not defending the Americans, but we say in Iraqi, you might sit upside down but you need to talk right. Americans like all of us , had some mistakes but the good lessons of such great democratic system to to be self correcting one..

 

I am fully appreciating your support to Iraqi fellow citizens, but we need to know who is our enemy and how is our friend

Quoting from another post. I thought this need to be on seperet by its own..

 

Many months ago I asked if democracy was compatible with Islam. The members of this forum gave knowledgeable and insightful answers and I left with a deep respect for Islam. I would like to ask for your guidance again.

 

I don't think democracy is the answer for Iraq because I don't think lack of democracy is the problem. The problem is dissent. More specifically, the problem is how the government and mosques handle people who question them.

 

Ever since the printing press, dissent has been able to spread rapidly. Rulers like Saddam responded to dissent with crushing oppression. In the west, dissent is not a problem. Quite the contrary, it is one of our greatest assets. It is through dissent that we invent new ideas and find new ways to solve old problems. It is not clean. It is not pretty. Teenagers are always offensive as they test the limits of their parents. But it works. We even have a saying that "dissent is the truest form of patriotism".

 

You can't expect to un-invent the printing press, telephone, radio, television, or the internet. And you can't expect for new people not to be born. So you're left with two choices. Oppression or dissent. Is there a third option?

 

So my question would be -

Is it possible for an Islamic state to coexist with people who openly question it? If so, how?

Below is a real story happened with one Iraqi in that ellection of great dady Saddam.. Not a joke!

 

The guy thought that he should do something and he need to prove that there is at least one brave man in Iraq.. On the ellection stand , he was sneeking from the bathist officers who take care of "helping" voters.. He ticked "NO" !!!

When he returened back , he wispered to his wife about the big secert.. While proudely was tolling her that she got the only brave one ever, the badWord broke through..She got shocked and started yeiling and weeping, telling him about the big disastore that would happen to the family and their kids. Warning him that all pallots are numbered and they will easily find out who is the "brave " one.. He started to realize his great sin and immediately ran back the the ellection office. When he got in, he beg the officer to allow him to double check his pallot. He excused his ignorance and his broken glass of might doning a herroble mistake..

 

The officer cold bloodly replied

 

"Go BABA go, we already corrected for you" !!

It might be your wish to have such future for Iraq

 

But I am sure that the sacrifices of American and Iraqi brave young men and women, will make such hope way far from your sick immagination

 

Have fun with your web site, I wish to see it after 2005, when Iraq becomes the first free full democratic constitutional nation in Middel east.

Airdale,

Yes that was the missing part.

 

 

 

>Bad news and controversy sells papers.

I would call this a polite reasoning! don't want to go into the conspircy theory..

Over the last week there was a huge demonstartions against Alqaeda terrorrists and there supporters in Jordan.. There was absolutely no coverage in the main US media.. May they they were not linking to upset King Abdullah in his visit.!

After the large protests by the Iraqi people, and the greater ingnorance by the US media , Newsweek is arranging a funny interview with the criminal's father, who assured that the criminal loved USA and never thought of harming it.. He denounced the Arab media reports that the fammilly were setting a wedding rather than funneral for him. Saying that he is not reponsible of some neighbours celebrating and raising some slogans that praised his son!! ..

 

Indeed it was not the first time that media talked about such celebrations in Jordan and Suadi . But what is different this time is the Iraqi people demostarations and their demands to close economicall ties with Jordan.Some thing that made the Jordanian governement think twice this time. The double policy of denouncing while encouraging the criminal acts would not be a workable option any more.

 

A lot of Iraqis found it very odd that Pres Bush agreed to meet King Abdullah in such critical times without even commenting on the incident..

 

We know that some in USA might favoure the jordanians for their role in the Palastinaian/Isreali conflict, and might see it appropriate to redirct the suiciders from the westren boarders to the eastren one, but isn't an Iraqi life worth , at least, equal to some inocent Isreal one.!

 

The sielence of the American admonstration toward what is clear now as a planned policy of ecouraging the Jordanian criminals to go east, should be cleared out to Iraqis.

http://www.elaph.com/ElaphWriter/2005/3/48211.htm

 

In Arabic.. Very intersting article by Jordanian Dr. Alnabulsee..After his first article that denounce the wedding celibration in Jordan for the terroist , he is commenting on the letter that many opposition jordaianians filed to Pres. Bush and UN and EUrpaian committee to help Jordan to emerge from Absolute dictatorship to democratic system with freely ellected Governement.

 

Dr. Nabulsee is commenting on the measures that tried to clear the responsibility by governement, that this is no more than a way to cover the real causes.. The absance of transperent ellected governement.

I noticed that the main stream media in USa are ignoring completely the demostrations and the chilling news of celebrating the terrorist action by a Jordanian family .. Having in mind that there are alot of cousins to the killers that are living in US, the killer himself was .

 

It was not the first time that such celebration is taking over in Jordan, but this time it was the demonstartions by Iraqis which brought it to the attentions.

The libral media are very keen to keep the records of the Jordanian governement out of the Alqaeda terrorisim.. They kept saying that Suadi system is the narturing society , at a time every one in ME knows that the Jordanain system is today the narturing for the new Qaeda terror in ME.

Below is a very chelling article by Jordanian " Alghad" newspaper about the funeural by the family of a Jordanian-American who commited the suicide -bombing in Hilla-Iraq on March 1st, where more than 140 Iraqis , most of them teachers and kids were killed

 

The newspaper praised the criminal for killing the Americans . He used to live in USA in Callifiornia and work closly with Islamist Egyptian Wajdi Ghuniam in California

 

He graduated from Jordan university in 1995 as alawer and had participated in a seminar by Suadi government about anti terrorism after returning back from US .

 

The question is how many of such robots are left inside USA?

 

 

 

في جريدة الغد.. اعرف عدوك ايها الشعب العراق

 

ي

عائلة البنا في السلط تتقبل التهاني باستشهاد ابنها رائد بعملية للمقاومة العراقية

 

 

 

السلط – اقامت عائلة البنا في مدينة السلط يوم امس عرس شهيد لابنها رائد منصور البنا الذي فجر نفسه بسيارة مفخخة كان يقودها في بغداد في منطقة الحلة في الاول من اذار(مارس) الحالي .

ووقف والد الشهيد يتقبل التهاني باستشهاد ابنه بفخر واعتزاز في ديوان العشيرة في منطقة الجدعة الوسطى وسط مدينة السلط .

وقصة رائد تتشابه مع معظم قصص شباب المدينة الذين خرجوا للجهاد في شتى بقاع الارض, حيث كان موعده مع الاستشهاد في الاول من اذار(مارس) الحالي، عندما فجر نفسه في سيارة مفخخة كان يقودها في منطقة الحلة في بغداد واسفرت عن مقتل ما يزيد عن 132 شخصا معظمهم من الاميركيين .

وخرج رائد من منزله قبل ثلاثة اشهر واخبر اهله حينها انه ذاهب الى السعودية لأداء العمرة، وخاصة انه كان قد عاد منها قبل ذلك بعدة اسابيع بعد ان ادى العمرة هناك وخرج حينها للخضوع الى الدورة التي نظمتها الحكومة السعودية والمتعلقة بمكافحة الارهاب وذلك بحسب ما قاله اخوه احمد منصور البنا .

وكان رائد , المولود في عام( 1973 ) والحاصل على شهادة البكالوريوس في القانون من جامعة مؤتة عام (1995 ) , وقت احداث الحادي عشر من ايلول (سبتمبر) يعمل في ولاية كاليفورنيا, كما قال شقيقه احمد , واشار الى ان تلك الحادثة غيرت شخصيته من شاب عادي الى شخص ملتزم بالدين, مواظب على الصلاة في المسجد ويقف جنبا الى جنب مع الداعية المصري وجدي غنيم في مساجد كاليفورنيا .

وجاء خبر استشهاده بعد قيامه بالعملية الاستشهادية بيومين , عندما اتصل شخص بشقيقه احمد ادعى انه من شباب الجزيرة زف اليه نبأ استشهاد اخيه رائد مع شخص اخر من الاردن يدعى صفوان العبادي , قائلا له ان اخاه استشهد قبل يومين في احدى العمليات التي نفذتها المقاومة في بغداد .

وقال المتصل انه ولكي يؤكد ان رائد قام بالعملية اخبر شقيقه عن اسماء اقارب رائد وانه سافر الى الولايات المتحدة وبريطانيا وانه حاصل على شهادة البكالوريوس في القانون وانه مارس المحاماة في الاردن مدة ثلاث سنوات , وان اخاه رائد اوصى بدفع 100 دولار لاحد الاشخاص كان رائد قد قام بعملية تجارية معه خلال وجوده في الولايات المتحدة , غير ان المتصل قال له حينها انه لابد من التريث وعدم الاعلان حينها عن استشهاده للتأكد من ذلك، وتيقنا من الخبر قبل يومين .

جريدة الغد

انتهازية الساسة العرب بين العراق ولبنان - علي الشلاه

 

[22-02-2005]

حين كانت طبول الحرب الأخيرة على صدام تقرع ، وحين كانت فضائحه تزكم الأنوف والأفواه والأيدي كنا نرى بعض الساسة العرب الذين يدعون التقدمية والديمقراطية وهم يوزعون صكوك عمالة ووطنية وشرف ويقيسون مأساة العراق على وفق حضورهم الاعلامي واهوائهم المصلحية الضيقة ، ومن هؤلاء الساسة كان الزعيم الدرزي وليد جنبلاط الذي تقلبت مواقفه السياسية في السنوات العشر الأخيرة عدة مرات وكانت صورة أتباعه من الوزراء والنواب مخجلة من خلال تقافزهم وراءه من موقف الى آخر دون مراعاة لوقع هذا التقافز على المتلقين في لبنان والعالم العربي ، واني لأأسى للمثقفين من هؤلاء الأتباع الذين صاروا مثار ضحك وسخرية القاصي والداني من زملائهم وكنت ومازلت اضرب المثل بهم للزملاء الكتاب والأكاديميين العراقيين الذين يودون العمل مع الساسة الجدد حتى يتجنبوه.

اعود الى السيد جنبلاط ومواقفه ففي الحرب الامريكية الصدامية على العراق لم يترك زعيم المختارة كلمة سيئة الا واستخدمها ضد اشقائه العراقيين الذين رضوا باسقاط الدكتاتورية على يد قوات التحالف ووصفهم بالطائفية ( لاحظ سخرية الاقدار وكأن السيد جنبلاط قادم لزعامة بلد ديمقراطي من خلال صناديق الاقتراع وليس زعيماً طائفياً بالوراثة) والعمالة حتى وهو يرى كوارث النظام التكريتي من الاعدامات ومفارم اللحم البشري الى المقابر الجماعية مروراً بالحروب والحصارات الداخلية والخارجية ، بل زاد الطين بلة في تصريحاته على قناة الجزيرة الباسلة حين دعى الى مقاومة طائفية تكفيرية متخلفة لاتعترف بسواها مسلماً دون أن يسأل نفسه ماذا لو توجهت هذه المقاومة المزعومة الى لبنان المكتفي بمشاكله .

هذا الموقف طبل له للأسف السيد غازي العريضي الوزير الجنبلاطي السابق وجال فيه طولاً وعرضاً عبر الفضائيات والصحف وحذا حذوه سائر الاشاوس في الحزب التقدمي الاشتراكي من القيادة الى القاعدة ، وحين ان اوان الديمقراطية ونوقشت الانتخابات النيابية او لاحت في الافق استحقاقاتها قلب السيد جنبلاط وتقدميوه الاشتراكيون للاسلام والعروبة والوطنية ظهر المجن وركبوا الموجة القادمة من الاليزيه وصولاً الى البيت الأبيض لاستقدام أسوأ استعمار عرفه العرب بعد الاستيطان الصهيوني وهو استعمار الفرنسة ، واضحت سوريا بين عشية وضحاها خطراً على سيادة لبنان لأنها تتكلم العربية ولابد من انتداب يتحدث الفرنسية او الانجليزية على الأقل حتى يتم استقلال لبنان وسيادته .

لكن الأسوأ في موقف السيد جنبلاط هو استغلاله لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري لتحقيق مكاسب شخصية وطائفية على حساب الدماء التي لم تجف بعد وتصريحاته المتواصلة اشد نارية من تصريحات الجنرال عون رجل صدام الساقط وفرنسا وامريكا واسرائيل معاً.

ان السياسة السورية في لبنان شأن لبناني سوري لااود ان اتدخل به خصوصاً وان السيد جنبلاط نفسه قد اشار الى مايفيد بانه لولا الدور السوري لكانت اللغة السائدة في بيروت العبرية وليست العربية على ان لا يفهم من ذلك تحمسي للدور السوري هنا فهذا ليس المقصود ابداً ، ولكنني كمواطن عربي عراقي معني بان اذكر السيد جنبلاط ومن هم على شاكلته بما كانوا يجلدوننا به

 

من عظات في ايام رحيل الدكتاتور وصولاً الى سقوط الصنم والحكومة الانتقالية ، واقول له ولهم ان الساسة العراقيين ( العملاء الطائفيين حسب وصايا السيد جنبلاط المقدسة ) قد انجزوا الانتخابات التشريعية بدائرة واحدة في كل العراق فهل يجرؤ السيد جنبلاط وحلفاؤه وأتباعه على الدعوة الى لبنان دائرة انتخابية واحدة وكم سيكون عدد نواب المختارة وحلفائها الجدد اذا مثل الشعب اللبناني تمثيلاً صحيحاً دون برتوكولات الجنرالات الفرنسيين ووصاياهم .

لقد اثبت الساسة العراقيون صدقهم ووطنيتهم واحتكموا الى الشعب فهل يحتكم السيد جنبلاط الى الشعب ام الى الفرنسيين والامريكان ام ان العمالة وقف على العراقيين وحدهم ، وان بعض الساسة العرب -غير العراقيين- يظلون شرفاء حتى لو زارهم بيريز في منازلهم .

 

* كاتب واكاديمي عراقي

http://www.aljeeran.net/viewarticle.php?id...pg=index&art=mp

 

مقال في الشرق الاوسط يتحدث عن مقابله مع ريتشارد بيرل , احد مصممي عمليه تحرير العراقيين من طغيان صدام, والدي انسحب من محلس السياسات الدفاعيه بعد التحرير لاختلافه مع السياسه التي اتبعتها الاداره الامريكيه في اداره العراق

 

بالنسبه لموضوع للسؤال الوارد في التعليق, ما قاله بيرل والدي لم يوضحه كاتب المقال هو , ان تحويل التحرير الى احتلال كان اهم سبب في فشل السياسه الامريكيه في العراق وتاخير بناء مثل هدا الميدان, حيث كان من المفروض حسب راي بيرل ان يتم تسليم اداره العراق الى العراقيين فورا بعد التحرير

ولكنه اكد ان الاداره قد تحسست الاخطاء ويتم الان اعاده البلد الى اهله لدا فهو يتوقع ان يرى مثل هدا الميدان يوما ما في بغداد

 

ان حدف صاحب المقال لهده الفقره يدل على مدى تخوف بعض الاعراب ممن يغطون الساحه الامريكيه من مساله تحويل السلطه للعراقيين

Have a look to this article. What this writer might be missing, is the fact that Sunni Scholar association is not representing Sunni Iraqi. Most of Sunni Arab, Kurds, Turkaman had already participated. Just wait and have a look to the percetages of participants in Musol"Naynava" Saladeen, Diala and Falouja. They might be influencial in Adamia and some otjher parts of Anbar province. But to today most Iraqis looked at these zones as the nurturing farm for terrorists.

40% of candidates are Sunni, the Islamic party though announced his withdraw, but his slate name and candidates were there on the choices.. I personally thought of them as one hot canadidate.. No specific reason, but to praise their courage of stand off against the terrorists

 

Low Voting Rate Risks Isolation for Sunni IraqisBy DEXTER FILKINS

 

Published: February 3, 2005

 

 

AGHDAD, Iraq, Feb. 2 - As poll workers tally the ballots from Sunday's election, Iraqi and Western officials say, it is increasingly clear that the country's once powerful Sunni minority largely boycotted the voting, confirming the group's political isolation.

 

While Shiites and Kurds, who make up more than 80 percent of the population, turned out to vote in great numbers, a Western diplomat said Monday, the turnout in Sunni areas appeared to be "quite low."

 

 

 

The thin turnout means the Sunnis, many of whom already feel deeply alienated from the American-backed enterprise here, could be vastly underrepresented in the national assembly. The 275-member parliament will oversee the drafting of a constitution, which is to be put before Iraqi voters later this year.

 

A lack of significant Sunni representation in drafting the constitution, Iraqi and American officials say, is likely to further embitter the group. And it could even lead to the failure of the constitution; under the rules drafted last year to guide the establishment of a new Iraqi state, a two-thirds "no" vote in three provinces would send the constitution down to defeat. The Sunnis are a majority in three provinces.

 

To head that off, Iraqi Shiite leaders, who will probably form a new government in the coming weeks, say they are determined to reach out to Sunnis, offering them senior posts and a role in writing the constitution.

 

Still, it is not clear that the Sunnis, who have dominated the Iraqi nation since its birth in 1920, would accept the offer.

 

At a news conference on Wednesday, the Association of Muslim Scholars, which says it represents some 3,000 Sunni mosques around the country, declared the elections illegitimate and said the mosques would not take part in writing the constitution. But the group seemed at the same time to be signaling a willingness to bargain.

 

"We are going to respect the choice of those who voted," a spokesman said, "and we will consider the new government - if all the parties participating in the political process agree on it - as a transitional government with limited powers."

 

Carlos Valenzuela, the chief United Nations official helping here with the election, said that the turnout in Sunni areas was probably higher than expected, but that expectations were so paltry that even a higher than expected turnout would have been low.

 

Iraqi leaders say that in some Sunni areas, like Samarra and the Baghdad district around Adamiya, very few Sunnis cast ballots at all.

 

"In this part of the city, there was no election," said Wamid Nadhmi, a political leader in Adamiya.

 

The apparent failure of Sunnis to vote in large number presents Iraqi and American officials with a difficult challenge: isolating the guerrilla insurgency and avoiding a possible civil war. Iraqi and American officials had hoped for a substantial Sunni turnout, and had rebuffed requests from Sunni political leaders that the election be delayed, to give them more time to persuade their people that voting was worthwhile.

 

The Association of Muslim Scholars has made a timetable for an American military withdrawal from Iraq the price for its participation in the political process. Many other Sunni political groups have done the same. Most Shiite leaders say they will not seek such a timetable. Indeed, the Shiites are sending signals that they intend to take a harder line against the Sunni-dominated insurgency.

 

Until now, the counterinsurgency campaign has been run largely by the American military. With a popular mandate, Shiite leaders say, they will be in a stronger position to influence the direction of the war.

 

"The new government wants to have radical changes in the leadership of Iraqi security forces," said Mowaffak al-Rubaie, a member of the Shiite coalition.

 

[Militants killed 12 Iraqi soldiers near the northern city of Kirkuk late on Wednesday, the Iraqi Army said Thursday, according to Reuters. Maj. Gen. Anwar Ameen said gunmen shot the soldiers after stopping their bus.]

 

A stepped-up campaign could derail the sort of reconciliation between Shiites and Sunnis that many people here say is necessary to unify the country and avert a civil war.

 

 

 

 

In a similar vein, Shiite leaders have said once they take power, they intend to root out from the army and security services what they say are legions of former officials from Saddam Hussein's Baath Party. Many of those former Baathists, Shiite leaders charge, are double agents, sabotaging the counterinsurgency. The presence of the former Baath Party officials is a phenomenon of "re-Baathification" that was presided over by the current prime minister, Ayad Allawi, in an attempt to give what are thought to be moderate members of Mr. Hussein's government a stake in the new order.

 

Advertisement

 

 

For example, "the Ministry of Interior has been infiltrated by former Baathists," Mr. Rubaie said. But a broad ouster seems certain to alienate many Sunnis. For their part, more moderate Sunni leaders say they are caught in a nearly impossible position: while they are being pressed to join in the democratic process, they risk losing credibility - even their lives.

 

Alaa Makky, a leader of the Islamic Party of Iraq, the largest Sunni party, said he and his fellow leaders want to take part in the democratic process. But, they say, the overwhelming majority of Sunnis do not.

 

The Islamic Party put a slate of candidates on the ballot, but then decided in December to withdraw from the election after the American assault on Falluja, which enraged many Sunnis. Another reason for the pullout: as the Islamic Party flirted with the idea of entering the elections, insurgents killed at least eight of its members, Mr. Makky said.

 

"We are the insurgents' No. 1 enemy," Mr. Makky said. "Even more than the Americans."

 

The pressure comes from both directions. In the run-up to the election, the American military detained about 200 party members on suspicion that they were linked to the insurgency. About 80 percent were innocent, Mr. Makky said.

 

He said the leaders of the Islamic Party have not yet decided whether to take part in drafting a constitution. He says they need time to bring Iraq's Sunnis around.

 

"We are trying to gain the confidence of the Sunni people, to make them better understand the democratic process," Mr. Makky said.

 

A brief tour through Adamiya, the large Sunni neighborhood in Baghdad, showed how much work Mr. Makky and his colleagues have to do.

 

Abu Omar, a large white-haired man and the owner of an appliance repair shop, emerged from a pile of electrical parts to say Sunday's elections should never have been held.

 

"How do you hold an election when an entire city was obliterated a month ago?" Mr. Omar asked, referring to Falluja. "When they arrested a Sunni cleric inside his mosque, arrested Sunni party leaders?"

 

Mr. Omar let out a long sigh.

 

"I wish Saddam was here," he said. "None of this would have happened."

 

 

Iraqi employees of the Baghdad bureau of The New York Times contributed reporting for this article.

I recommend this for those who keep saying Iraq war has nothing to do with war against terror.. At least it is today the central war on trror!

 

Militant Imams Under Scrutiny Across Europe

By DON VAN NATTA Jr.

and LOWELL BERGMAN

 

Published: January 25, 2005

 

 

ONDON, Jan. 24 - In nightly sermons broadcast on the Internet, Sheik Omar Bakri Muhammad, a 46-year-old Syrian-born cleric, has urged young Muslim men all over the world to support the Iraq insurgency on the front line of "the global jihad," investigators say.

 

He struck a similarly defiant tone this month at a rally attended by 500 people at a central London meeting hall, where a giant screen behind him showed images of the World Trade Center falling. "Allah akbar!" - "God is great" - some audience members shouted at the images.

 

After eavesdropping for months on his nightly praise of the Sept. 11 hijackers and of suicide bombings, Scotland Yard said last week that it was investigating Sheik Omar, the leader of Al Muhajiroun, Britain's largest Muslim group, and officials are exploring whether they can deport him. "We're fed up with him," said a senior British official, who spoke on condition of anonymity. "He needs to be stopped, or he needs to go."

 

The more aggressive approach toward Sheik Omar is part of an increasing effort to monitor and restrict militant imams in Britain and across Europe. Authorities have stepped up surveillance of militant mosques in several countries, including Germany and France. French officials deported an imam this month after officials said he was inspiring men to join the jihad.

 

One major concern, officials say, is that more heated religious rhetoric is encouraging young men to leave home to fight in Iraq.

 

Although the dimensions of the recruitment effort from Europe to Iraq are not clear, there are indications that it is intensifying.

 

On Sunday, the German police arrested a man suspected of being a member of Al Qaeda and charged him with recruiting men to carry out suicide bombings in Iraq. These arrests were part of an ongoing investigation in cooperation with the United States of recruitment and other terrorist activities in Europe. A senior German official said he was certain there would be additional arrests of militants inside the country who have set up sophisticated recruitment and smuggling networks that lead to Iraq.

 

Italian investigators say several recruits from Italy carried out bombing attacks in Baghdad. Swiss officials say they are concerned that several militant clerics have openly urged men to become terrorists. And in Jordan, senior officials say they have recently arrested several dozen men who intended to cross the Iraqi border to serve as foreign fighters.

 

Bohre Eddine Benvahia, the 33-year-old imam recently deported by France to Algeria, had urged young men in a working-class neighborhood of L'Ariane, outside Nice, to join jihad, French intelligence officials said.

 

Sheik Omar did not return repeated phone calls over the past several days. Last week, he denied in several interviews that he had urged people to become foreign fighters in Iraq, saying his comments had been taken out of context.

 

"I believe Muslims are obliged to support their Muslim brothers abroad - verbally, financially, politically," he told The Associated Press. "I never said, 'Go abroad.' But if people want to go abroad, it's a very good thing to do. But we never recruit people to go abroad."

 

News of the central London rally, which was first reported by United Press International, and portions of Sheik Omar's nightly Internet sermons, have alarmed senior British officials. In one sermon last week, Sheik Omar called Al Qaeda "the victorious group" that he said Muslims were "obliged" to join.

 

Home Secretary Charles Clarke has asked officials to investigate whether they can help relocate Sheik Omar to Syria or Lebanon.

 

Like their counterparts in Britain, counterterrorism officials in Germany say they have seen indications of an increase in attempts by groups there to recruit young fighters to travel to Iraq to fight. Some men in recent weeks have planned to go to Iraq to carry out suicide bombing missions, the officials said.

 

In the arrest on Sunday, prosecutors said a man they identified as Ibrahim Mohamed K., a 29-year-old Iraqi from Mainz, Germany, had persuaded a 31-year-old man, Yasser Abu S., to go to Iraq on a suicide bombing mission.

 

Prosecutors said Yasser Abu S. intended to fake his death in a car accident in Egypt and use the life insurance proceeds to pay for Qaeda activities in Germany and travel expenses to Iraq, where he planned to carry out a suicide bombing. The surnames of suspects in criminal cases are not disclosed in Germany.

 

"Stopping recruitment for Iraq where they may do harm to U.S. troops is our highest priority, and the Germans and other European governments are cooperating," a senior American counterterrorism official based in Europe said in an interview with The New York Times and the PBS program "Frontline." He said a would-be suicide bomber intending to travel to Baghdad was arrested early last fall in Germany. German officials said they were worried that recruitment had intensified there in recent months.

 

Last October, the International Institute for Strategic Studies estimated that 1,000 "foreign fighters" had entered Iraq to join the insurgency, although American military officials in Iraq have acknowledged that they are unsure of the numbers of outside fighters.

 

In raids in several German cities on Jan. 12, the German police arrested 22 people suspected of being militant Muslims while recovering dozens of forged passports and boxes of militant propaganda. A senior German law enforcement official, who spoke on condition of anonymity, said many of the arrested men were members of Ansar al-Islam, recruiting young men to go to Iraq. "One of their projects was to recruit, but they also were smuggling people to Iraq," the official said. He declined to say how many people were estimated to have left Germany for Iraq.

 

Counterterrorism officials view some militant European mosques as a link in the Iraq recruiting chain, just as they came to see the importance of Al Quds mosque in Hamburg in the formation of the Qaeda cell led by Mohamed Atta, the leading hijacker in the Sept. 11, 2001, attacks in the United States. Senior officials say that in addition to their concern about European fighters going to Iraq, they also fear that the Iraq war has increased the possibility that terrorists might single out European countries, particularly Britain and Italy, whose leaders have not wavered in supporting the war.

 

Officials say that in some countries, their efforts to control activities at mosques are hampered by laws that protect religious expression and restrict what they can do to stop hateful speech. British officials say that if they want to deport an imam who they fear is inciting violence, the proceedings can often take months or even years. Under Britain's Terrorism Act of 2000, prosecutors can charge clerics for using "threatening, abusive or insulting behavior" to incite racial hatred.

 

In Britain, where 1.8 million Muslims live, elected officials are demanding that the police move quickly against several imams who they say have become far more vocal in recent weeks.

 

Sheik Omar, who was lived here since 1985 after he was deported from Saudi Arabia, warned that Britain must scale back its antiterrorism laws or it would face a "horrendous" response from angry Muslims. "I declare we should ourselves join the global Islamic camp against the global crusade camp," he said.

 

It is not just imams who have become outspoken in exhorting young men to become jihadists. At the rally sponsored by Sheik Omar, a young speaker named Abu Yahya Abderahman said: "We are at war. It's time for brothers, sisters and children to prepare. Prepare as much as you can, whether they are sticks or stones or bombs. Prepare as much as you can to defeat them, to terrorize them."

 

In the months after Sept. 11, diplomatic pressure built for Britain to move against outspoken imams. But it was not until last May that British officials arrested the most high-profile militant cleric, Abu Hamza al-Masri of the Finsbury Park mosque in north London. He was charged with soliciting or encouraging others to murder people who did not believe in the Islamic faith.

 

Mr. Masri also faces extradition to the United States, where he is charged with 11 terrorist counts, including trying to establish a terrorist training camp in Oregon. The Finsbury Park mosque was attended by Zacarias Moussaoui, now facing Sept. 11 terrorist charges in the United States, and Richard C. Reid, the so-called shoe bomber.

 

Now leading the mosque is another militant Muslim, Abu Abdullah, who said in an interview, "People see us as extremists because we don't compromise the religion of Allah."

 

Last month, the United Nations placed sanctions against Saad Fagih, a Saudi dissident living in London who is the leader of the Movement of Islamic Reform in Saudi Arabia. Mr. Fagih adamantly denies that he has any ties to Al Qaeda, but British officials say they are concerned about his activities, too.

 

 

Don Van Natta Jr. reported from London for this article, and Lowell Bergman from Europe. Souad Mekhennet contributed reporting from Frankfurt.

 

 

 

."

تقول الصحيفه عن مصادر في الحكومه ان اجراء نقل المبالغ نقدا كان قد اتبع كوسيله للتخلص من القيود المفروضه على العراق ماليا بسبب الديون حيث اسس البنك التجاري كوسيط

الا انه من المستغرب ان ينقل مثل هدا المبلغ الكبير دون مصادقه الحكومه العراقيه الكامل وحسب الاسلوب المتبع كما انه لم يتم استدعاء عطائات ولا شفافيه في الاحاله. وتنقل الصحبفه عن مبشبل الصفار في لبنان وهو الوسيط الدي ابرم الاتفاقيه و ان العمليه تمت في لبنان و الامر تم بسرعه لحساسيه الوضع الحالي

الجلبي طالب بالتحقيق في ان العمليه تمت ضمن الضوابط القانونيه وان ليس هناك تلاعب او فساد مالي

ولايعلم ان كانت الاموال قد تم سحبها من صندوق المساعده الامريكي ام من اموال العراق

وكان الشعلان قد نفى ان يكون المبلغ قد حول الى لبنان وادعى ان المبلغ لايتجاوز مائه مليون وانه تم ارساله للاردن وادعى بانه سوف يعتقل الجلبي ويرسله للاردن على خلفيه الدعوى المقامه عليه في الاردن. علما انه لايوجد اتفاق تسليم مطلوبين بين الحكومه العراقيه و الاردن وان الاردن لم يستدعي الحلبي عبر الانتربول ودلك لعدم وجود اعتراف دولي باجرائات المحكمه العسكريه الخاصه الاردنيه التي اصدرت الحكم على الجلبي مند سنوات. ومن المعلوم ان الجلبي كان قد رفع دعوى في امريكا ضد الحكومه الاردنيه مطالبا بتعويض مالي كبير بتهمه التشهير الكادب والمؤامره .. ولازالت المحكمه الامريكيه تنضر في فحوى الادعاء الدي سبب احراجا كبيرا للحكومه الاردنيه وكلفت هيئات استشاريه عالميه لمحاوله مساعدتها في رد الدعوى وعدم قبولها بحجه عدم الاختصاص حبث ان واقعه الاتهام حصلت على ارض غير امريكيه . ولكن مطلعين على شؤون سير المحاكمات الامريكيه يرون ان مضى اكثر من اربعه اشهر دون البت برفض الدعوى هو بحد داته اشاره الى ان الدعوى لها مسببات قانونيه جديه مما يعزز الثقه بان الدعوه ربما تجتاز حاجز الاختصاص الدي تدفع به الحكومه الاردنيه

علما بان اكثر ما تخشاه الاردن هو قيام المحكمه بالحجز على الاموال الاردنيه والاصول التي تمتلكها العائله المالكه في امريكا

http://www.inciraq.com/Arabic/INC/050118_I...n%20Shaalan.htm

 

وثائق المخابرات العراقيه القديمه التي تشير الى الشعلان

مقال في النيويورك تايمز. تفاصيل خطيره عن الملبغ الدي تحدث عنه الجلبي مطلبا باجراء تحقيق

هناك اكثر من علامه استفهام كانت قد اثيرت حول السيد حازم الشعلان بعد التعيين المفاجئ له وزيرا للدفاع من قبل السيد الاخضر الابراهيمي

 

 

 

Mystery in Iraq as $300 Million is Taken Abroad

By DEXTER FILKINS

 

Published: January 22, 2005

 

 

AGHDAD, Iraq, Jan. 21 - Earlier this month, according to Iraqi officials, $300 million in American bills was taken out of Iraq's Central Bank, put into boxes and quietly put on a charter jet bound for Lebanon.

 

The money was to be used to buy tanks and other weapons from international arms dealers, the officials say, as part of an accelerated effort to assemble an armored division for the fledgling Iraqi Army. But exactly where the money went, and to whom, and for precisely what, remains a mystery, at least to Iraqis who say they have been trying to find out.

 

 

The $300 million deal appears to have been arranged outside the American-designed financial controls intended to help Iraq - which defaulted on its external debt in the 1990's - legally import goods. By most accounts here, there was no public bidding for the arms contracts, nor was the deal approved by the entire 33-member Iraqi cabinet.

 

On Friday, the mysterious flight became an issue in this country's American-backed election campaign, when Defense Minister Hazim al-Shalaan, faced with corruption allegations, threatened to arrest a political rival.

 

In an interview on Al Jazeera television, Mr. Shalaan said he would order the arrest of Ahmed Chalabi, one of the country's most prominent politicians, who has publicly accused Mr. Shalaan of sending the cash out of the country. Mr. Shalaan said he would extradite Mr. Chalabi to face corruption charges of his own.

 

"We will arrest him and hand him over to Interpol," Mr. Shalaan thundered on Al Jazeera. The charge against Mr. Chalabi, he said, would be "maligning" him and his ministry. He suggested that Mr. Chalabi had made the charges to further his political ambitions.

 

Mr. Chalabi first made the allegation against Mr. Shalaan last week, on another Arabic-language television network. He said there was no legitimate reason why the Iraqi government should have used cash to pay for goods from abroad. He implied that at least some of the money was being used for other things.

 

"Why was $300 million in cash put on an airplane?" Mr. Chalabi asked in an interview this week. "Where did the money go? What was it used for? Who was it given to? We don't know."

 

The $300 million flight has been the talk of Iraq's political class, and fueled the impression among many Iraqis and Western officials that the interim Iraqi government, set up after the American occupation formally ended in June, is awash in corruption. It is not clear whether the money came from Iraqi or American sources, or both.

 

"I am sorry to say that the corruption here is worse now than in the Saddam Hussein era," said Mowaffak al-Rubaie, the Iraqi national security adviser, who said he had not been informed of the details of the flight or the arms deal.

 

That charge is echoed outside of Iraq as well. Isam al-Khafaji, the director of the New York-based Iraq Revenue Watch, said corruption had become an "open secret" within the Iraqi government.

 

"There is no legal system to bring charges against anyone not following the rules and not abiding by the law, especially if you're a powerful politician," Mr. Khafaji said. "That's the tragedy of Iraq: Everyone runs their business like a private fiefdom."

 

Mr. Shalaan did not respond to several requests for an interview, but one of his aides insisted that the arms deal was legal and that the money had been well spent.

 

Reached by telephone in Lebanon, the aide, Mishal Sarraf, said the arms deal had been approved by four senior members of the Iraqi government, including Prime Minister Ayad Allawi and Mr. Shalaan. He said it had been carried out quickly because of the urgency of the guerrilla war. He said he had not realized that the deal had been done in cash.

 

"We don't want to hide anything," Mr. Sarraf said.

 

He said the armaments themselves had been manufactured in Poland, the Czech Republic, Turkey, Ukraine and the United States. He said the money had bought armored personal carriers, tanks and even Humvees.

 

Mr. Sarraf refused to say who received the money, saying it was too dangerous.

 

"They could be killed," he said.

 

 

 

The public fight with Mr. Shalaan is the latest political twist for Mr. Chalabi, once the darling of the Bush administration and one of the main proponents of the invasion of Iraq. He has since become a pariah in the United States, accused of exaggerating Mr. Hussein's prohibited weapons activities.

 

After a bitter falling out with the Bush administration, which accused him of passing secrets to the Iranian government, Mr. Chalabi has begun to mend fences with the Americans, and is positioning himself to make a run for the prime minister's seat.

 

Advertisement

 

 

In threatening to arrest Mr. Chalabi, Mr. Shalaan appears to be trying to change the subject to Mr. Chalabi's own legal problems. In Jordan, Mr. Chalabi faces charges that he embezzled millions of dollars from the Petra Bank, which collapsed in the 1990's.

 

Mr. Chalabi has long maintained that the charges against him in Jordan are baseless, part of a vendetta being carried out for his opposition to Mr. Hussein.

 

Mr. Chalabi was campaigning in southern Iraq on Friday and could not be reached after Mr. Shalaan's threat to arrest him.

 

Details of the arms detail are still sketchy, but according to Mr. Sarraf and other Iraqi officials, it began late last year as part of the effort to beef up the Iraqi armed forces in the face of the relentless guerrilla insurgency.

 

Mr. Sarraf said that though the arms deal had been approved by four senior cabinet members, it had not been put before the entire cabinet because of the urgency in dealing with the insurgency. "It was all proper," he said.

 

Dr. Allawi's office did respond to repeated requests for an interview.

 

According to a senior Iraqi financial official with knowledge of the deal, who spoke on condition of anonymity because of the sensitivity of the subject, the $300 million was then transferred to the Warqa Bank, a private Iraqi financial institution with a capitalization of about $7 million. That bank, the Iraqi official said, does not have the ability to transfer money electronically to another account in another country. An equivalent amount of cash was then taken from the vault of the Central Bank of Iraq, taken to the airport, loaded on an airplane and sent to Lebanon.

 

"The government here knows it is coming to an end," the official said. "This is what governments do when they are coming to an end."

 

A second Iraqi financial official, who also spoke on the condition of anonymity, confirmed the transaction. The official described the arrangement as "unusual" and said he had ordered an investigation of the transaction.

 

The senior Iraqi financial official said the arms deal appeared to bypass the elaborate financial mechanism set up by the Americans at the end of the war that was intended to help Iraqi import goods from abroad. Under that system, Iraqi revenues intended for imports are routed through the Trade Bank of Iraq and are facilitated, and largely controlled, by large American financial institutions.

 

The system was intended to stop creditors from tying up Iraqi money needed for imports and also to control the way in which the Iraqi government spends its money.

 

Indeed, the Iraqi official with knowledge of the deal said he was concerned that the $300 million could be seized by the many creditors who have liens against the Iraqi government.

 

Mr. Khafaji of Iraqi Revenue Watch said the financial mechanism had been set up to cover all government transactions dealing with imports, including arms purchases.

 

But one American official with knowledge of the transaction said taking the $300 million out of the country, although unorthodox, was probably the only way for the Iraqi government to buy weapons.

 

The reason, according to the American official, is that the financial mechanism set up after the war's major combat operation ended requires that Iraqi oil revenues be spent for "humanitarian" purposes. That meant that the Trade Bank of Iraq could not be used for arms purchases, thus necessitating the use of cash.

 

That has since changed, the official said, with the signing of an executive order by President Bush late last year.

 

 

Jad Mouawad contributed reporting from New York for this article.

ادناه راي الاخ العزيز نزار حيدر وكما ورد في سياق مقال اخير حول الانتخابات

 

 

أجيب على سؤال طرحه علي كثيرون .

  يقول السؤال ؛ لصالح أي القوائم سأعطي صوتي ؟ ولماذا ؟ .

  وقبل أن استرسل بالجواب ، أود أن أوضح فكرة في غاية الأهمية ، وهي ؛

  إنني عندما أعطي رأيا لصالح قائمة ما ، فهذا لا يعني بالضرورة أنني ضد القوائم الأخرى ، أبدا ، كما أن الأسباب التي أسوقها كدليل يدفعني لدعم قائمة انتخابية ما ، فهذا لا يعني أن بقية القوائم تتصف بالنقيض من كل هذه المميزات ، أبدا ، إذ ، كذلك فان هناك قوائم محترمة من بين مجموع القوائم المدرجة ، ولذلك أرجو أن يكون هذا واضحا قبل الإجابة على السؤال .

  وإذا كان ولابد من اختيار قائمة واحدة فقط ، من بين العشرات ، فانا شخصيا سأمنح صوتي إلى قائمة (الائتلاف العراقي الموحد) ، والتي شعارها (الشمعة) ، وتحمل الرقم (169) ، ويتزعمها السيد عبد العزيز الحكيم ، وذلك للأسباب التالية ؛

  أولا ــ لأنها قائمة ائتلافية واسعة ، ينضوي تحت عنوانها ، عدد كبير من الاتجاهات والتيارات والشخصيات والاختصاصات ، الدينية والسياسية والأكاديمية ، الحزبية منها والمستقلة ، ومن كلا الجنسين ، وبمختلف الأعمار القانونية من الكهول والشباب ، ما يعني أنها تمثل مختلف شرائح المجتمع العراقي ، وتغطي أوسع مساحة جغرافية .

  ولأنني اعتقد بان العراق في ظل الظروف الحالية ، بحاجة إلى أوسع ائتلاف سياسي ، حتى لا نمنح الفرصة لأحد بان يستحوذ على القدرة ، ويستولي على كل شئ ، ومن اجل أن نمنح أنفسنا هامشا كبيرا من الحركة والتحالفات والحوار وتبادل الأدوار ووجهات النظر ، لذلك قررت أن أعطي صوتي إلى هذه القائمة التي لا يستحوذ عليها تيار بعينه ، أو شخص برسمه ، إذ أن فيها عدد كبير من الزعامات القوية في شخصيتها ، بما لا يمكن أن تباع أو تشترى ، أو حتى تنصاع للضغوط ، أو تبتز بمواقفها .

  ثانيا ــ لان هذه القائمة خالية من أيتام النظام الشمولي المقبور ، بل أن كل عناصر هذه القائمة ، هم من ضحايا الطاغية الذليل صدام حسين ، هذا يعني أنها ستمنحنا الاطمئنان ، فيما إذا فازت ، من أنها سوف لن تسعى لإعادة تأهيل ازلام النظام البائد ، بأي شكل من الأشكال ، بل على العكس ، فإنها ستبذل كل جهدها من اجل إنصاف ضحايا النظام البائد ، أو هكذا يجب أن تكون على الأقل ، وتعويضهم عن سني ، بل عقود ، الحرمان والقهر والذل والظلم ، التي مرت عليهم ، في ظل النظام الشمولي الطائفي المقبور ، وأنها ستعمل من اجل تحقيق نهضة شاملة في كل العراق ، خاصة المناطق التي ظلت محرومة من ابسط مقومات الحياة الحرة الكريمة ، بسبب سياسات النظام البائد الشوفينية والطائفية والعنصرية المقيتة ، التي تضرر منها كل العراق ، أرضا وشعبا وخيرات ، وكل شئ .

  ولان مرشحي هذه القائمة ، من ضحايا النظام المقبور ، ممن تذوقوا مرارة الظلم والحيف والقهر الذي لحق بالأغلبية المطلقة من العراقيين ، بغض النظر عن انتمائهم الديني أو المذهبي أو الاثني ، لذلك ، اعتقد جازما ، بأنهم سوف لن يفكروا في ممارسة الظلم والحيف ضد أي شريحة من شرائح المجتمع العراقي ، وهذا ما يطمئننا إلى أنهم سيقيمون العدل والإنصاف بين العراقيين على حد سواء ، من دون استثناء أو تمييز، وبغض النظر عن انتماءاتهم ، فهم سوف لن يفكروا بالانتقام تحت أي ظرف أو مسمى أو سبب ، وكل ذلك يطمئننا إلى أننا سوف لن نشهد عودة إلى الماضي المظلم أبدا ، بإذن الله تعالى .

  ثالثا ــ لا أخفي هنا إعجابي بالبرنامج السياسي الذي صدر عن هذه القائمة ، ما شجعني للتفكير في أن أمنح صوتي لها .

  صحيح أن البرامج السياسية في فترة التنافس الانتخابي الساخن ، تبقى شعارات ودعايات انتخابية ، تفتقر في اغلب الأحيان إلى المصداقية ، إلا أنني اعتقد بان هذه القائمة ستعمل جاهدة من اجل تحقيق ما دونته في برنامجها الانتخابي .

  رابعا ــ كما أن لعلاقاتي الوطيدة مع جل مرشحي القائمة ، دور في تحديد موقفي الايجابي من هذه القائمة ، من الذين اشهد لهم بالحرص الوطني العالي ، والتاريخ الجهادي والنضالي ضد الاستبداد والديكتاتورية ، والممتد إلى عقود طويلة من الزمن ، بالإضافة إلى نزاهتهم ووعيهم وكفاءتهم وأمانتهم وقدرتهم على تثبيت الحقوق الوطنية لكل مواطن عراقي ينتمي إلى العراق الحبيب فحسب .

  وإذا أضفت إلى كل ذلك ، دعم عدد كبير من المرجعيات والقيادات الدينية والزعامات السياسية ، لهذه القائمة ، أكون قد أصبت الاختيار إلى درجة كبيرة ، لان مثل هذا الدعم ، يزيدها ثقة ويضعها في الإطار الصحيح ، بما يطمئن الناخب العراقي ، أكثر فأكثر .

 

  7 كانون

 

 

 

·        انتخبوا قائمة " اتحاد الشعب ".... تنتخبون الأمان وتوفير الخدمات ومكافحة البطالة !

 

·        لا للطائفية..... نعم لقائمة " اتحاد الشعب " !

 

·        تتطلعون الى عراق أمن ومستقر  انتخبوا قائمة " اتحاد الشعب "

 

·        تريدون عراقاً مستقلاً وكامل السيادة؟ انتخبوا قائمة " اتحاد الشعب " !

 

·        قائمة " اتحاد الشعب "........ قائمة الكادحين والفقراء والمحرومين !

 

·        انتخبوا قائمة " اتحاد الشعب " في سبيل مستقبل زاهر للعراق !

 

·        قائمة " اتحاد الشعب " قائمة العراقيين الاصلاء والوطنيين الصادقين!

 

·        من اجل عراق يحتضن جميع أبنائه وبناته.... صوت لقائمة " اتحاد الشعب " !

 

·        قائمة " اتحاد الشعب ".... قائمة الاستقلال والسيادة الكرامة الوطنية !

 

·        انتخب قائمة " اتحاد الشعب "....تساهم في بناء وطن حر ومستقبل زاهر لأطفالك !

 

·        من اجل ضمان حقوق المرأة، وحقوق الأمومة والطفولة .... انتخب قائمة " اتحاد الشعب "

 

·        قائمة " اتحاد الشعب " قائمة العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والصابئة واليزيدين وكل العراقيين !

 

·        قائمة " اتحاد الشعب " قائمة العمال والفلاحين وعامة شغيلة اليد والفكر !

 

·        انتخب قائمة " اتحاد الشعب؟ ... تنتخب الأمان والاستقلال

 

·        امنح صوتك لقائمة " اتحاد الشعب ".... فهي راية الشعب في معركته من اجل السيادة والاستقلال.

 

·        قائمة " اتحاد الشعب " ..... قائمة العمل والأمل!

 

·        حتى لا يضيع صوتك..... انتخب قائمة " اتحاد الشعب " !

 

·        انتخب قائمة " اتحاد الشعب "...... تُسهم في بناء العراق الجديد !

 

·        من اجل الأمان والديمقراطية والتآخي القومي.... انتخب قائمة " اتحاد الشعب " !

 

·        من اجل ضمان حقوق القوميات، عن طريق الفيدرالية لكردستان العراق، وتأمين الحقوق الثقافية لبقية القوميات.... انتخب قائمة " اتحاد الشعب " !

 

·        من اجل استعادة حقوق المهجرين والمهاجرين ....... انتخب قائمة " اتحاد الشعب " !

 

·        نعم للديمقراطية..... نعم لقائمة " اتحاد الشعب "!

 

·        نعم لعراق متحرر من كل أشكال الهيمنة...نعم لقائمة " اتحاد الشعب " !

 

·        لكي يكون العراق حرا ومستقلا.... انتخب  قائمة " اتحاد الشعب "!

 

·        لكي تضمن العمل.... و الأمان..... وتبني وطنا حرا وسعيدا..... صوّت لقائمة " اتحاد الشعب "

 

·        من اجل بناء اقتصاد عراقي مستقل.... صوت لقائمة " اتحاد الشعب "!

 

·        من اجل مكافحة الرشوة والفساد..... صوت لقائمة " اتحاد الشعب "!

 

·        من اجل العدالة والمساواة والكرامة..... صوت لقائمة " اتحاد الشعب "!

 

·        من اجل إعادة المفصولين السياسيين إلى وظائفهم وضمان كافة حقوقهم.... انتخب قائمة " اتحاد الشعب " !

 

·        من اجل تعويض عوائل الشهداء والمغيبين .... انتخب قائمة " اتحاد الشعب " !

 

·        من اجل بناء دولة ديمقراطية.... صوت لقائمة اتحاد الشعب "!

 

·        تريد حماية أموال الدولة وممتلكاتها وثروات الشعب؟ .... انتخب قائمة

 

·        " اتحاد الشعب "!

 

·        من اجل التعددية الاقتصادية..... انتخب قائمة " اتحاد الشعب "!

 

·        من اجل إصلاح اقتصادي يخدم مصالح البلاد الأساسية..... انتخب قائمة " اتحاد الشعب "!

 

 

اعتقد انه من الضروري فتح عمود بتم فيه الاعلان عن برامج الحملات المختلفه

 

افتح هدا العمود لبيانات القوائم وليس للنقاش حولها رجاء

الاسلوب الدي تعاملت به الدوائر الاعلاميه الامريكيه مع تصريحات الملك الاردني يكشف عن حقائق خطيره لابد وان تعكس صداها في مستقبل ديناميكيه حركه السياسه العربيه والاسرائيليه في الشرق الاوسط.

فهده المخاوف التي اضحك بها الملك مسنمعيه لم تجد سوى الاهمال وعدم الاخد على محمل الجد بالرغم من خطورتها و دغدغتها للحس الصهيوني المسيطر على

الاعلام

براي ان هناك اسباب لدلك الاهمال

الاول هو هدا التغير الكبير الدي طرأ على اسلوب التعامل الرسمي مع مثل هده الادعائات ووضعها في مجالها المناسب من حيث كونها تعبير عن مخاوف شخصيه مضخمه

الثاني وهو الاهم , انكسار هدا الحاجز الدي كان يفرضه بعض الساسه العرب باعتبارهم ممثلين عن تطلعات الامه و مخاوفها. فمن نتائج عمليه تحرير العراق الرئيسيه هو فتح الابواب بين الاداره الامريكيه و الشعب العراقي مما يجعلها تقف على الارض ويؤهلها للاطلاع على حقائق الاوضاع من دون المرور بتقييم مبالغ فيه من قبل جهات لاتمتلك وجودا حقيقيا على الارض العراقيه.

 

الثالث هو هدا التوقيت الدكي من قبل الاداره الامريكيه بحشر زياره الرئيس الياور مع زياره الملك و الحس الوطني الدي ابداه وعبر عنه في تقييم الوضع العراقي, مما افقد زياره الملك بريق زيارته

ان تصريحات الملك الشاب دلت على قصر نضر و عدم مواكبه للتغيرات الكبيره في اسلوب تعامل الاداره الامريكيه وان استماعه الى نصائح حرسه القديم اصبح مؤشرا على قله خبره سياسيه . فالامور السياسيه الكبيره لايمكن معالجتها من خلال استقاء المعلومات من بعض البيانات الحزبيه و الاراء الشخصيه في الصحافه اللاكترونيه و المطبوعه . فقد عرضت هده التصريحات المضحكه سمعه الملك كوريث لخبره ابيه في التعاطي بالسمسره السياسيه الى خطر كبير.

نصيحتي ان يراجع جلاله الملك قائمه مستشاريه الاعلاميين فالحرس القديم في الحاشيه الملكيه لم يعد الجهه المناسبه لمرحله مابعد تحرير العراق

http://www.iraqoftomorrow.org/viewarticle....=27038&pg=index

 

 

تحقيق مهم في المدى البغداديه

ترى من المسؤول عن كل هده الفوضى التي يدفع ثمنها اهلنا في العراق

ترابط الازمه مع اقتراب موعد الانتخابات يثير اكثر من سؤال حول احتمال وجود اهداف سياسيه وخصوصا من قيل بعض المتعشعشين من منتفعي النظام البائد

 

نطالب بتحقيق وعلى اعلى المستويات