Jump to content
Baghdadee بغدادي

الموقف الايراني من ما يجري في العراق


Recommended Posts

مبادره فتح الحوار المباشر بين الامريكان والايرانين ربما تبدو تلبيه سريعه لدعوه ولكن توقيتها واسلوب اخراجها ربما يعني الكثير

فاغلب المطلعين على تعقيدات الملف العراقي ربما يتفقون ان التردي الحالي في الملف الامني انما هو جزء من خلل اكبر. فالصراع الامريكي الايراني في العراقي يتخذ وسائل تاتي انعكاساتها على الوضع العراقي بسبب طبيعته الغير المباشره , فعلاقه عدم الثقه والتسايق بين الطرفين تنعكس على ارادتهما المشتركه في دعم مسيره البناء الديمقراطي في العراق. ان اي خطوه باتجاه فتح الملفات بشكل مباشر سوف تنعس نتائجها سريعا.

الخطوه براي اتت نتيجه لمحصله جهود حثيثه قادها بعض القاده العراقيين منذ فتره باتجاه ابعاد العراق عن دائره الصراع بين الطرفين. ويرتكز اصحاب تلك المبادره من اعتقاد مفاده ان للطرفين مصالح مشتركه في العراق تتمثل بملفين

الاول ان المسيره الديمقراطيه في العراق التي دفعت اليها وعملت على ترسيخها اداره الرئيس بوش تاتي متناغمه مع مصالح ايرانيه استراتيجيه في اخراج العراق من دائره عناصر التهديد المحتمله على الجمهوريه الايرانيه وبما يمنحها فرصه اكبر لاسناد دفاعاتها على الجبهات الاخرى. اما الملف الثاني الاخطر فان العراق قد تحول الى ساحه صراع مكشوفه مع العدو المشترك لهما المتمثل بتنظيم القاعده التكفيري الذي يكاد لايميز في توجهه الارهابي بين الاثنين ويجعلهما في خانه عداء واحده مستهدفا اشعال الحرب الاهليه العراقيه من اجل ضرب مصالح كلا الطرفين كواحد من الاساليب المنقيه له بعد كل تلك الضربات المدمره التي لحقته

لقد جائت حادثه سامراء وما تبعها من تداعيات خطيره قد تدفع بالوضع العراقي الى اخطر ما يمكن ان يحتمله او يسمح به كلا الطرفين والمتمثل بالحرب الاهليه في العراق. فكلا الطرفين يعتبر قيامها في العراق خطا احمرا ثقيلا فيما يتعلق بالامن القومي لكليهما. فايران المقسمه عرقيا وطائفيا لن تكون بمنجى عن حرب وفوضى اهليه واسعه في جارتها الاهم استراتيجيا وسياسيا ودينيا , العراق. اما امريكا فان حربا اهليه في العراق لن تعني الا خساره لكل مصالحها النفطيه في الشرق الاوسط حيث الخطر الصيني المتربص وما عليه الحال من البنيه السياسيه للانظمه الحاكمه من الضعف بحيث قد لاتتحمل تاثيرات مثل هذه الحرب وما ينتج عن ذلك من خطر على الاقتصاد العالمي ..

 

.

ان واحد من القواسم الاستراتيجيه المشتركه براي هو التحدي الصيني و سعي العملاق البشري الاصفر ونزوعه للوصول الى مياه الخليج النفطي . فايران الاسلاميه وتركيا الاوربيه والعراق و الامتداد الديمقراطي في اسيا الوسطى يمكن ان يكونوا خطا دفاعيا بشريا منيعا وان ضعف او تاخر بناء هذا الخط او تصدعه لن يكون مصلحه ايرانيه ولا امريكيه. فامريكا التي تدعم السور الشرقي للخليج متمثلا بدعم العملاق الهندي البشري النووي من مصلحتها ان ترى سورا شماليا عملاقا يمتد من اذربيجان مارا بتركيا وايران ليكمل حلقته الاهم في العراق . وما تلك المبادرات العراقيه الاخيره بطرح مشروع البوابه الاسيويه العملاقه عبر ميناء البصره في العراق مرورا بتركيا من خلال تمديد شيكه حديد طوروس الا حلقه اخرى تكشف المدى الذي وصلت اليه العقليه الاستراتيجيه العراقيه في استثمارها لفكره المشروع ربط الشرق الاوسط بالعالم الغربي عبر بوابته التاريخيه دائما العراق

ان التنافس المرضي بين الطرفين القى بظلال خطيره على الوضع العراقي. فالامريكان سمحوا لهواجسهم من قيام تحالف شيعي عراقي مع الايرانين بان يدفعوا الى عدم ضهور سلطه عراقيه مركزيه قادره على مواجهه التحدى الامني والاقتصادي وحاولو بكل الوسائل تاخير حصول ذلك حتى يفرغوا من ترتيب ملفات تضمن توازن قوه خاص تمنع تفرد الشيعه ولكنه في نفس الوقت اتاح للارهاب والقوى المعاديه للمسيره السياسيه , عرقله عمليه التحول الديمقراطي. اما على الجانب الابراني فان المخاوف من نفوذ امريكي في العراق دائم دفعت بالايرانيين الى الحياديه في التصدي لتلك العناصر انتظارا لفرصه الانقضاض لاحقا لجني الارباح على طريقه تجار البازار الايراني

 

ان هذه النافذه براي تاتي في وقتها فكلا الطرفين ربما اكتشفا ان هناك قواسم من الافضل التفاهم حولها في العراق بدلا من ان يكون الملف العراقي نتيجه لصراع اخر

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...
  • Replies 36
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

Guest Guest

هذه مقابلة مع مسؤولة امريكية ، وخطأ الامريكان هو التركيز على ماذا يقول الكونس الامريكي وماذا يقول الشعب الامريكي وليس هناك ،ا ي ذكر ماذا تقول الشعوب المسحوقة، ها هي المقابلة

 

 

ايليانا روس ليتنن لـ «الحياة»: على النظام الإِيراني أن يستخلص العبَر من ليبيا

واشنطن - جويس كرم الحياة - 01/03/06//

 

 

توقعت رئيسة اللجنة الفرعية للشرق الأوسط في مجلس النواب الأميركي ايليانا روس ليتنن موافقة الكونغرس على مشروعها لـ «دعم حرية ايران» الشهر المقبل على رغم تحفظات البيت الأبيض عن بعض بنوده. واعتبرت ليتنن في حوار مع»الحياة» أن الخيار العسكري ضد ايران «غير مطروح بجدية اليوم» وأملت من النظام الايراني أن «يستفيق ويستخلص العبر من النظام الليبي».

 

وهنا نص الحوار:

 

 

ما أبعاد الدعم الملحوظ من الكونغرس لمشروع «دعم حرية ايران» الذي أشرفت على صوغه؟

 

- ان تصويت الغالبية الساحقة في لجنة العلاقات الدولية (37 مقابل 3) على المشروع وتوقيعه من 355 نائباً أميركياً حتى الآن يعكس توافق الحزبين الجمهوري والديموقراطي في النظر الى الخطر الايراني. هناك تحول في الكونغرس لجهة التعاطي مع التهديد الايراني وبالتالي أخذه اليوم في غاية الجدية، خلافاً لعام 1995 حين لم يتم الاصغاء الى تحذيرات وزير الخارجية السابق وارن كريستوفر من طموحات ايران وتهديداتها النووية.

 

 

> ما الذي ساهم في هذا التحول؟

 

- طبعاً، مخالفة ايران وتجاوزها الاتفاقات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واحتقارها توصيات هذه الوكالة، اضافة الى فشل المسعى الأوروبي في التفاوض مع طهران. نحن اليوم أمام منعطف جديد، الكونغرس يأخذ التهديد الايراني بجدية كاملة ويراه عنصراً لعدم الاستقرار في المنطقة، وخصوصاً في ظل دعم ايران لمنظمات ارهابية.

 

 

> الى أي حد ساعدت تصريحات الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد في الدفع بهذا الاتجاه؟

 

- ربما قد تكون تصريحاته المعادية للحضارة الغربية والولايات المتحدة وإسرائيل ساعدت في زيادة الزخم المعنوي وسرعة التحرك في طرح المشروع 282، انما الدعم الحقيقي تولد نتيجة اصرار ايران على تخصيب اليورانيوم.

 

 

> أين يقف المشروع اليوم بعد موافقة لجنة العلاقات الدولية عليه؟

 

- أتوقع أن يطرح المشروع بأسرع وقت ممكن للتصويت داخل مجلس النواب ويوازيه تحرك مماثل، وربما أبطأ، داخل مجلس الشيوخ. وأعتقد أنه سيكون جاهزاً للإحالة على البيت الأبيض قبل أيار (مايو) المقبل.

 

 

> ما موقف البيت الأبيض والادارة؟

 

- الادارة معارضة لبعض العقوبات الاقتصادية المذكورة في النص وتحديداً على شركات اميركية تتـعاطى مع ايران.

 

كانت لنا مفاوضاتنا مع الادارة قبل طرح المشروع على اللجنة وسنبذل ما في وسعنا لاقناع الخارجية والبيت الأبيض بجدواه مرة أخرى قبل التصويت. انما نحن متمسكون بخيار المشروع حتى لو رفضته الادارة. في 1995 اضطر الرئيس بيل كلينتون الى فرض العقوبات الاقتصادية على ايران التي شرعها الكونغرس على رغم معارضة أصوات في ادارته.

 

 

> هل تحاولين استحضار النموذج الليبي من خلال استعمال عصا العقوبات؟

 

- نحن نأمل من ايران بأن تستفيق وتستخلص العبر من تصرف النظام الليبي من خلال التخلي عن برنامجها لتطوير سلاح نووي. العقوبات الاقتصادية على ليبيا ساعدت في زيادة عزلة طرابلس وأجبرت الرئيس معمر القذافي على اعادة التفكير بأسلحة الدمار الشامل التي كان يمتلكها.

 

 

> ماذا عن الانعكاسات السلبية التي قد تفرضها هذه العقوبات على الشعب الايراني؟

 

- لا يمكن للواقع السياسي والاجتماعي في ايران أن يكون أكثر تردياً من اليوم. المتشددون وصلوا الى السلطة وهم يقمعون الشعب الايراني ويسجنون الصحافيين ويقطعون الطريق أمام انتخابات حرة ونزيهة.

 

 

> هل ستوافقين على مبلغ ال75 مليون دولار الذي خصصته الخارجية الأميركية لدعم الحركات الديموقراطية داخل ايران؟

 

- من واجب الولايات المتحدة دعم الحرية في العالم، أنا أوافق على هذا التوجه ومن المهم تطبيقه في ايران.

 

 

> لماذا لم يأت المشروع 282 على طرح خيار استخدام القوة لردع ايران؟

 

- المشروع يقع ضمن اطار مشاريع العقوبات ولا أعتقد أن هناك توافقاً في الكونغرس على طرح الخيار العسكري الآن.

 

 

> هل تستبعدين هذا الخيار؟

 

- ما أستطيع قوله أن الولايات المتحدة لا تدرس بجدية الآن الخيار العسكري، وأنا لست في وزارة الدفاع الأميركية.

 

 

> ماذا عن خيار الانخراط والتحدث مباشرة مع الإِيرانيين؟

 

- قطعاً لا. المفاوضات الأوروبية - الإِيرانية التي تبنتها الولايات المتحدة لم تتوصل الى اقناع الايرانيين بشيء. نحن ننظر الى ايران كأكبر دولة داعمة للارهاب وليس هناك أي مجال لفتح حوار مباشر معها حول المسألة النووية.

 

 

> ماذا عن الحوار الجاري حالياً حول العراق؟

 

- هذا حالة استثنائية وخاصة كما أكد الرئيس جورج بوش وهو يتعلق حصراً بالشأن العراقي انما ليس بالأمن القومي الأميركي.

 

 

<h1> ايليانا روس ليتنن لـ «الحياة»: على النظام الإِيراني أن يستخلص العبَر من ليبيا</h1>

<h4>واشنطن - جويس كرم الحياة - 01/03/06//</h4>

<p>

<p>

 

<table width="200" cellspacing="0" cellpadding="3" border="0" align="right" class="image">

<tr>

<td><img alt="ايليانا روس ليتنن" src="Elena_15.jpg_200_-1.jpg" hspace="0" border="0"></td>

</tr>

<tr>

<td class="caption">ايليانا روس ليتنن</td>

</tr>

</table>توقعت رئيسة اللجنة الفرعية للشرق الأوسط في مجلس النواب الأميركي ايليانا روس ليتنن موافقة الكونغرس على مشروعها لـ «دعم حرية ايران» الشهر المقبل على رغم تحفظات البيت الأبيض عن بعض بنوده. واعتبرت ليتنن في حوار مع»الحياة» أن الخيار العسكري ضد ايران «غير مطروح بجدية اليوم» وأملت من النظام الايراني أن «يستفيق ويستخلص العبر من النظام الليبي».</p>

<p>وهنا نص الحوار:</p>

<p>

 

<h3>ما أبعاد الدعم الملحوظ من الكونغرس لمشروع «دعم حرية ايران» الذي أشرفت على صوغه؟</h3>

 

</p>

<p>- ان تصويت الغالبية الساحقة في لجنة العلاقات الدولية (37 مقابل 3) على المشروع وتوقيعه من 355 نائباً أميركياً حتى الآن يعكس توافق الحزبين الجمهوري والديموقراطي في النظر الى الخطر الايراني. هناك تحول في الكونغرس لجهة التعاطي مع التهديد الايراني وبالتالي أخذه اليوم في غاية الجدية، خلافاً لعام 1995 حين لم يتم الاصغاء الى تحذيرات وزير الخارجية السابق وارن كريستوفر من طموحات ايران وتهديداتها النووية.</p>

<p>

 

<h3>> ما الذي ساهم في هذا التحول؟</h3>

 

</p>

<p>- طبعاً، مخالفة ايران وتجاوزها الاتفاقات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واحتقارها توصيات هذه الوكالة، اضافة الى فشل المسعى الأوروبي في التفاوض مع طهران. نحن اليوم أمام منعطف جديد، الكونغرس يأخذ التهديد الايراني بجدية كاملة ويراه عنصراً لعدم الاستقرار في المنطقة، وخصوصاً في ظل دعم ايران لمنظمات ارهابية.</p>

<p>

 

<h3>> الى أي حد ساعدت تصريحات الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد في الدفع بهذا الاتجاه؟</h3>

 

</p>

<p>- ربما قد تكون تصريحاته المعادية للحضارة الغربية والولايات المتحدة وإسرائيل ساعدت في زيادة الزخم المعنوي وسرعة التحرك في طرح المشروع 282، انما الدعم الحقيقي تولد نتيجة اصرار ايران على تخصيب اليورانيوم.</p>

<p>

 

<h3>> أين يقف المشروع اليوم بعد موافقة لجنة العلاقات الدولية عليه؟</h3>

 

</p>

<p>- أتوقع أن يطرح المشروع بأسرع وقت ممكن للتصويت داخل مجلس النواب ويوازيه تحرك مماثل، وربما أبطأ، داخل مجلس الشيوخ. وأعتقد أنه سيكون جاهزاً للإحالة على البيت الأبيض قبل أيار (مايو) المقبل.</p>

<p>

 

<h3>> ما موقف البيت الأبيض والادارة؟</h3>

 

</p>

<p>- الادارة معارضة لبعض العقوبات الاقتصادية المذكورة في النص وتحديداً على شركات اميركية تتـعاطى مع ايران.</p>

<p>كانت لنا مفاوضاتنا مع الادارة قبل طرح المشروع على اللجنة وسنبذل ما في وسعنا لاقناع الخارجية والبيت الأبيض بجدواه مرة أخرى قبل التصويت. انما نحن متمسكون بخيار المشروع حتى لو رفضته الادارة. في 1995 اضطر الرئيس بيل كلينتون الى فرض العقوبات الاقتصادية على ايران التي شرعها الكونغرس على رغم معارضة أصوات في ادارته.</p>

<p>

 

<h3>> هل تحاولين استحضار النموذج الليبي من خلال استعمال عصا العقوبات؟</h3>

 

</p>

<p>- نحن نأمل من ايران بأن تستفيق وتستخلص العبر من تصرف النظام الليبي من خلال التخلي عن برنامجها لتطوير سلاح نووي. العقوبات الاقتصادية على ليبيا ساعدت في زيادة عزلة طرابلس وأجبرت الرئيس معمر القذافي على اعادة التفكير بأسلحة الدمار الشامل التي كان يمتلكها.</p>

<p>

 

<h3>> ماذا عن الانعكاسات السلبية التي قد تفرضها هذه العقوبات على الشعب الايراني؟</h3>

 

</p>

<p>- لا يمكن للواقع السياسي والاجتماعي في ايران أن يكون أكثر تردياً من اليوم. المتشددون وصلوا الى السلطة وهم يقمعون الشعب الايراني ويسجنون الصحافيين ويقطعون الطريق أمام انتخابات حرة ونزيهة.</p>

<p>

 

<h3>> هل ستوافقين على مبلغ ال75 مليون دولار الذي خصصته الخارجية الأميركية لدعم الحركات الديموقراطية داخل ايران؟</h3>

 

</p>

<p>- من واجب الولايات المتحدة دعم الحرية في العالم، أنا أوافق على هذا التوجه ومن المهم تطبيقه في ايران.</p>

<p>

 

<h3>> لماذا لم يأت المشروع 282 على طرح خيار استخدام القوة لردع ايران؟</h3>

 

</p>

<p>- المشروع يقع ضمن اطار مشاريع العقوبات ولا أعتقد أن هناك توافقاً في الكونغرس على طرح الخيار العسكري الآن.</p>

<p>

 

<h3>> هل تستبعدين هذا الخيار؟</h3>

 

</p>

<p>- ما أستطيع قوله أن الولايات المتحدة لا تدرس بجدية الآن الخيار العسكري، وأنا لست في وزارة الدفاع الأميركية.</p>

<p>

 

<h3>> ماذا عن خيار الانخراط والتحدث مباشرة مع الإِيرانيين؟</h3>

 

</p>

<p>- قطعاً لا. المفاوضات الأوروبية - الإِيرانية التي تبنتها الولايات المتحدة لم تتوصل الى اقناع الايرانيين بشيء. نحن ننظر الى ايران كأكبر دولة داعمة للارهاب وليس هناك أي مجال لفتح حوار مباشر معها حول المسألة النووية.</p>

<p>

 

<h3>> ماذا عن الحوار الجاري حالياً حول العراق؟</h3>

 

</p>

<p>- هذا حالة استثنائية وخاصة كما أكد الرئيس جورج بوش وهو يتعلق حصراً بالشأن العراقي انما ليس بالأمن القومي الأميركي.</p>

</p>

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

 

 

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...
Guest تخصيب اليورانيوم في ايران

الاستاذ عبد الرحمن الراشد الذي عرفنانه هادئا ، نراه منفعلا امام تخصيب ابران لليورانيوم، ثم ان تحليله هذه المرة غريب، هاهو مقال الاستاذ الراشد

 

 

 

ردا على إيران: قنبلتان سعودية ومصرية

، الشرق الاوسط عبد الرحمن الراشد

 

 

ايران اعلنت انها فكت اللغز النووي، ونجحت في التخصيب، وبلغت القدرة على امتلاك وقوده لكنها لا تنوي استخدامه لبناء سلاح نووي. هنا لن تجد ايران احدا يصدقها، وسبقتها الى قول ذلك دول مثل باكستان، قالت ان ابحاثها النووية سلمية، ليكتشف لاحقا انها بنت سلاحا نوويا وطورت وسائل اطلاقها أيضا.

 

حكومات المنطقة لم تصدق طهران من قبل، ولن تصدقها غدا، عندما تعترف بحيازته، مدعية انه سلاح موجه فقط ضد اسرائيل. فقد سبق ان ضربت عسكريا الكويت والسعودية والامارات التي احتلت آخر جزرها في عام 1991، واقتادت بوارج قطرية في عرض مياه الخليج، وليس سرا ان لها اصابع في إشكالات البحرين الامنية، الى جانب نشاطها المكشوف في العراق.

 

بعد ان اصبح الايرانيون قاب قوسين من امتلاك سلاح ذري، لا بد ان نسأل ان كان الوقت قد حان للاعلان عن تبني توازن ردع كسياسة لدول المنطقة، أي نصب سلاح نووي آخر يواجه السلاح النووي الايراني.

 

القنبلة الذرية السعودية ليست بالخيار الذي كنا نفكر فيه قبل ايام، فنحن من اكثر شعوب العالم تشكيكا في صناعة السلاح وتجارته وسياسته. سدت شهيتنا الحروب التي عصفت بالمنطقة منذ عام 79 بين العراق وايران التي نهبت المنطقة بشرا وسلاحا ومالا في ثماني سنوات، بما فاق الحروب العربية الاسرائيلية في نصف قرن، وما تبعها من احتلال للكويت واحتلال للعراق.

 

لكن نحن نعرف انه لا خيار للتعامل مع ايران المسلحة نوويا إلا بتوازن الرعب نفسه الذي حرس الوضع بين موسكو وبكين والغرب، وحديثا بين كراتشي ونيودلهي. ونعرف انه ما كان للباكستانيين ان يطوروا وينتجوا ويحتفظوا بسلاحهم لولا قبول الغرب لهم بذلك ردا على السلاح النووي الهندي وردعا له.

 

في معادلة التوازن تلك، هل لو نصبت الرياض سلاحا نوويا قبالة ايران، ممثلة عن منطقة الخليج، يكون ذلك كافيا؟ هنا مصر ايضا ستطالب بالشيء نفسه، كونها دولة مركزية اقليميا، ومهمة في التوازن العسكري مع ايران وإسرائيل أيضا.

 

التسلسل الزمني للقصة النووية الايرانية لا يدع مجالا إلا للتشكيك والخوف والاستعداد. وبكل اسف فتح شريط جديد وخطير في سباق التسلح في الخليج. فإيران كانت تكذب نوويا منذ البداية. منذ البداية نفت وجود منشآت لها، وعندما ظهرت صورها صارت تتحدث عن طبيعة اكاديمية محدودة، وبعد ان كذبتها تقارير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية اقرت انها تسعى للتخصيب لإنتاج الطاقة فقط. قول غير مقنع من دولة تعتبر الرابعة في العالم في امتلاك النفط الأرخص ثمنا وجهدا من الطاقة النووية. ورغم نفيها الجديد سنرى القنبلة الذرية الايرانية، وحينها ستبررها بامتلاك اسرائيل لترسانة مماثلة، وعندما تستخدمها ستستهدف على الارجح دول الخليج، كما جرت العادة خلال ثلاثين سنة.

Link to comment
Share on other sites

  • 11 months later...

Interesting interview with Ayatoylah Husain Alsader "cousin of Muqtada" .

 

The Ayatouylah said the concept of Waliat Alfaqueh "Gardianship of religous figure on nation" is not an agreed on among Islamic scholars. Some scholars accept it and others don't. He tols Alsabah Baghdad newspaper that he , like many Shia scholars, believes in the Wlaiat Alumah "the gardianship of people on nation" . He thought according to Islam , people are responsible for them selfs and they need to choose the system suitable and most beneficiary to them.

 

This is a very criticle issue to the Iranians ruling clergy.. They rule the nation based on this concept of Weliat Alfaqueh.. That is why the Iranians afriad the rise of Najaf, that is why Arab governments also do!!

 

 

آية الله حسين اسماعيل الصدر : ولاية الفقيه مسألة خلافية بين فقهاء الأمة

 

والقانون يجب أن يقره المجتمع

بغداد - الصباح

قال آية الله الفقيه السيد حسين إسماعيل الصدر: إن نظرية ولاية الفقيه مسألة خلافية فبعض الفقهاء يعتمدونها والبعض الآخر لا يقرونها بناء على وجهات نظرهم بالتوصل الى الدليل الفقهي المقنع ، فهي مسألة اجتهادية.

 

واشار في احاديث صحفية الى انه يعتقد ان الولاية للامة وان القانون الذي يقره المجتمع هو الذي يتم تنفيذه، فالناس مسلطون على شؤونهم. وعن استمرار بقاء كتلة الائتلاف العراقي الموحد قال: إن كتلة الائتلاف كيان سياسي ناضج فيه من السياسيين الكفوئين والمقتدرين على ضمان وحدة الائتلاف وهم يحرصون كل الحرص على سلامة بقائه وترصين وجوده ، مضيفاً أنه كيان سياسي منفتح يتقبل الرأي والرأي الآخر ومن يعتمد هذه الصيغة فلا يخشى عليه ، كما أن الإطار الوطني الذي يؤمن به الائتلاف العراقي الموحد أشمل و أوسع من أي تصور يغلّب الطابع المناطقي او العشائري او العائلي او القومي أو الديني أو المذهبي، كما ان الائتلاف العراقي الموحد لا يضم الكتل الشيعية فقط ، وتابع السيد اسماعيل الصدر القول: ان التشخيص السائد عند بعض الاعلاميين بان الائتلاف هو حصة شيعية ليس دقيقاً ، معرباً عن امتعاضه من هذه المسميات الدخيلة على الشعب العراقي الذي لا يعرف في تاريخه الحضاري غير التعددية التي اكسبته خصوصية متميزة يكاد ينفرد بها من بين شعوب المنطقة ، فضلاً عن كل ماتقدم فان الاسلام الحنيف مثلما يحترم المسلم من اتباعه يحترم بنفس القدر الآخر من غير اتباعه ، وكما معروف أن الإسلام معتقد يسمو في تعاليمه فوق التصنيفات القومية والدينية واللونية وسواها.

Link to comment
Share on other sites

http://www.nytimes.com/2007/03/17/world/mi...ast/17iran.html

 

 

Iran Is Playing a Growing Role in Iraq Economy

 

By EDWARD WONG

Published: March 17, 2007

NAJAF, Iraq — While the Bush administration works to stop Iran from meddling in Iraq, Iranian air-conditioners fill Iraqi appliance stores, Iranian tomatoes ripen on the windowsills of kitchens here and legions of white Iranian-made Peugeots sit in Iraqi driveways.

Link to comment
Share on other sites

  • 11 months later...

اللعب على حبال التوازن بين العرب مع اميركا ضد بغداد وبين طهران ضد اميركا مع بغداد

 

ف

ي حين ان الموقف العربي المؤيد للاميركان لاسيما الدول العربية المؤثرة مثل مصر والسعودية والاردن ودول الخليج بدا متحفظا او غير راض عن العملية السياسية الجارية في العراق . وفي الوقت الذي يعد فيه السفير الايراني اقوى سفير دولة اجنبية في العراق بعد السفير الاميركي من حيث اتساع نطاق النفوذ فان الدول العربية التي سبق لبعضها ان ارسلت سفراء عادت وسحبتهم تحت هذه الحجة او تلك . كما ان العرب الرافضين للعملية السياسية او المتحفظين منها ليسوا مؤيدين لاي انسحاب اميركي سريع مع العراق . وبذلك فان موقفهم منسجم مع موقف الحكومة العراقية التي لا تحتفظ باية علاقة متميزة مع اي دولة عربية. بيد ان موقف الحكومة الايرانية التي تحتفط بعلاقة قوية مع الحكومة العراقية غير منسجم مع موقفها تجاه الوجود الاميركي في العراق .

 

معادلة غريبة

 

نحن اذن ازاء معادلة غريبة بعض الشئ .. ففي الوقت الذي يؤيد فيه العرب الاميركان فان الايرانيين يعارضونهم وبينما يعارض الايرانيون الاميركان فانهم يؤيدون ما ترتب على اسقاط النظام العراقي السابق بما في ذلك تاييدهم للانتخابات التي جرت وتشكيل الحكومة والبرلمان وغيرها من المؤسسات الرسمية في العراق

 

 

http://www.almalafpress.net/?d=143&id=53464

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...

×
×
  • Create New...