Jump to content
Baghdadee بغدادي

مبروك للعراق.. اول قائد منتخب


Recommended Posts

مبروك للعراق مبروك لجميع العراقيين

مبروك للامه العربيه والاسلاميه مبروك لسنه العراق مبروك لشيعتهم

مبروك للاقليات الدينيه والعرقيه

مبروك لكرده وعربه

مبورك للائتلاف مبروك للقائد المعطاء الدكتور الجلبي

مبروك لكل من نزف دما واعطى شهيد في طريق تحرير العراق من عبوديه قرون الظلام

مبروك لكل المناضلين , بارتي وشيوعي وقومي واسلامي مبروك للاشور والكلدان

مبروك لمن امن بالعمليه الديمقراطيه ومن عمل على ارساء دعاماتها في بلد الخير والمحبه

مبروك لكل الشعوب التي ضحت لجعل هدا اليوم ممكنا مبروك لكل اهالي واحبه شهداء الحريه ومن بدل دمه

مبروك لمن كان قراره الشجاع بالوقوف الى جانب العراقيين سببا في تحريرهم عندما تخلى عنهم الاخ والصديق

مبروك لكل من يحب العراق

مبروك لهم ابنهم وخادمهم وسيد عشيرتهم"المؤقت"

المناضل ابو احمد الاشيقر الجعفري

 

 

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 46
  • Created
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

عاش العراقيون ثلاثة أعياد تزامنت معاً، هي أعياد الجمعه والغدير والانتخابات. زحفت العراقيون بهمة وفرحه :الهمة لأنهم يضعون لبنة طيبة وأساسية لتقول للعراقي أنت أنسان خط في التاريخ وغرس جذور حضارته فيه فلا تنسى ما حفرته بأناملك فيه بكل قوه وعزم وثبات لأنك اولاً وأخيرا عراقي أبن هذه التربه الخيرة المعطاء الطيبه والرحبه لكل ماهو طيب. أما الفرحه : فإن من شهد هذه الانتخابات يرى العراقيون وهم متلهفون كالاطفال في صبيحة العيد يسعون لملئ يومهم بهجة وألق بعد طول عبوس أمتدت لزمن طويل وطويل جداً لا يتحدد بالعقود الثلاث أو الأربع الماضيه.

كنتم شجعاناً بمعنى الكلمة لقول كلمة الحق. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يكلل هذا المبادرة وأنتم ترفلون بحياة كريمة

Link to comment
Share on other sites

  • 1 month later...

ن

ص رسالة قائمة ( العراقية) الى التحالف الكردستاني و الإئتلاف الموحد:

 

* نؤكد التزامنا بالفدرالية وقانون ادارة الدولة للمرحلة الانتقالية

 

*حصر طريقة حل المنازعات بالمادة الـ”58 “ من قانون ادارة الدولة المؤقت

 

*نعبر عن تقديرنا للروح الايجابية التي قوبلت بها استفساراتنا

 

بسم الله الرحمن الرحيم:

 

الاخوة الأعزاء ...

 

تحية عراقية طيبة..

 

تمت دعوتنا الى اللقاء الثلاثي المشترك معكم لأول مرة يوم 16 / 3 / 2005. وعلمنا بوجود ورقة ثنائية تكاد تكون نهائية تمثل البرنامج السياسي المتفق عليه بين قائمتيكما. طلب منا  تحديد موقفنا من المشاركة في حكومة وحدة وطنية. وابلغناكم بترحيبنا بالمشاركة في مثل هذه الحكومة على اساس برنامج مشترك واضح.

 

وطلبنا الاطلاع على الورقة التي تمثل ذلك البرنامج وقد اطلعنا على النص في اليوم الثاني، وتم عقد لقاء ثلاثي آخر في نفس اليوم”17 / 3 / 2005 “ طرحنا فيه عدداً من الملاحظات والاستفسارات بأقصى سرعة ممكنة رغم جسامة الموقف وتعقيدات الموضوع لكي لا نلام على اي تأخير او تسويف، ورغم انكم استغرقتم الاسابيع  في الحوارات والمشاورات التي لم نكن طرفاً فيها، ولم نطلع على مجرياتها، وقد استمعنا الى ايضاحاتكم حول النقاط التي طرحناها وقد دعونا اعضاء كتلتنا للتشاور حول الموضوع وبعد نقاشات مستفيضة بين اعضاء الكتلة العراقية ومع حلفاء واصدقاء آخرين نود ان نبين ما يأتي:-

 

أولاً :   ان دخولنا جميعاً الى الانتخابات كان لغرض المشاركة في المرحلة الانتقالية وكتابة الدستور، وحمّلنا الشعب العراقي، عندما تحدى الارهاب والاحباط، وخرج لانتخابنا  ديناً لايرد الا بأعلى درجات التضحية ونكران الذات والمسؤولية التاريخية، وهذا يعني بالنسبة لنا الالتزام بمبدأ المشاركة الايجابية والبناءة في المرحلة الانتقالية، بما في ذلك المشاركة في تشكيل اجهزة الدولة، وان هذه المشاركة تتطلب الاتفاق على البرنامج السياسي والمنهج العملي للحكومة وليس بالحاق اطراف اخرى للبرنامج الثنائي المتفق عليه  بين قائمتيكما على اساس الامر الواقع. وبالرغم من الايضاحات التي طلبناها والتي لم تكن مكتملة في كل تفاصيلها، طلبنا ملاحظات نرى ان تؤخذ بنظر الاعتبار لكي يكون البرنامج السياسي صالحاً لحكومة وحدة وطنية نشارك فيها ونتحمل مسؤولية عملها امام الشعب.

 

ثانياً:   من اهم ما تم انجازه في المرحلة المؤقتة بالاضافة الى الانتخابات هو اعداد الاسس لقيام قوات مسلحة وامنية للحرص على استمرار زخم بنائها لتسلم المناصب الامنية كاملة من القوات المتعددة الجنسية، وهذا يجب ان يتم بعيداً عن التدخلات الحزبية والطائفية.

 

ثالثاً:    كما يستوجب ذلك التوافق حول مصير الكيانات المسلحة والميليشيات المسلحة الاخرى، ونرى ضرورة الوضوح التام والالتزام المشترك بهذا الامر الذي نعتبره من نفس البرنامج السياسي، علماً ان اتفاقات كانت قد حصلت ابان عهد مجلس الحكم بهذا الخصوص.

 

رابعاً:   ان تحقيق برنامج الوحدة الوطنية واشراك جميع العراقيين في العملية السياسية وكتابة الدستور يتطلب الالتزام بالابتعاد عن العقوبات الجماعية والاقصاء، ووضع الية مشتركة واشراك من لم يمثلوا في الجمعية الوطنية في كتابة الدستور والعملية السياسية برمتها. كما يتطلب ذلك تحويل عمل هيئة اجتثاث البعث من اجراءات كيفية الى عملية قانونية منضبطة تعاقب المسيء والمجرم وتسمح لبقية المواطنين بالمشاركة البناءة.

 

خامساً:   بالرغم من ايماننا بالدور الابوي والريادي للمرجعيات الدينية الكريمة، وتقديرنا العميق لتوجيهاتها، فاننا نرى ان اقحامها في تفاصيل العمل السياسي اليومي قد يبعدها عن دورها التربوي الى ما قد يؤدي الى اختلال العلاقات بين القوى السياسية العاملة في الساحة العراقية نتيجة ما قد يفسر بانه عدم توازن في العلاقة بين هذه القوى وفرصها في العملية السياسية. وهذا يتطلب التوافق بين الجميع حول دور المرجعيات الدينية في المرحلة الانتقالية.

 

سادساً:   بالرغم من الاشارة في البرنامج السياسي الى عدم التدخل في الشؤون الداخلية واعتماد الحوار والتفاوض لحل الخلافات العالقة مع دول الجوار، الا اننا نرى ضرورة الوقوف بحزم بوجه تدخل قسم من دول الجوار في الشأن السياسي الداخلي للعراق. كما نرى ان مواقف البعض الآخر والتي لها تداعيات سلبية على الوضع الامني يجب ان لايسمح بها، لذا يجب النص صراحة على الوقوف بحزم بوجه استعمال العراق كساحة لتصفية الحسابات الدولية والاقليمية تحت اية ذريعة كانت، والحرص التام على استقلالية القرار العراقي واعتبار المصالح الوطنية المنطلق الوحيد لسياسة الحكومة.

 

سابعاً : لما لكتابة الدستور من قدسية، وخطورة تاريخية، نرى ان يتم التوافق على عدم تمديد الفترة الانتقالية والنص على توقيتات محددة والية اوضح لاشراك الجميع من داخل وخارج الجمعية الوطنية في هذه العملية بدقة وشفافية، وان لايترك هذا الموضوع بالغموض والعمومية المتمثلتين بالنص الوارد في البرنامج السياسي المقترح.

 

ثامناً: هناك اشارات عدة للتوسع في دور الاقاليم والمحافظات و” تطوير صلاحياتها “ واذ نؤكد التزامنا بالفدرالية وقانون ادارة الدولة للمرحلة الانتقالية، نجد ان من الضروري الوضوح التام والحذر من الاجتهادات التي تضعف دور الحكومة الاتحادية، ونحن على ثقة تامة باتفاق الجميع على اهمية الوحدة الوطنية في المرحلة الانتقالية.

 

تاسعاً : توجد نقاط محددة في التعابير والنصوص اشرنا اليها في الاستفسارات التي قدمت لكم يوم 17 / 3 / 2005 نأمل ان تؤخذ بالاعتبار عند اعادة صياغة البرنامج السياسي مثل طريقة تشكيل المحكمة الاتحادية وايضاح طريقة حل المنازعات بين الجماعات وحصرها بالفقرة الـ(58) من قانون ادارة الدولة للمرحلة الانتقالية.. وغيرها.

 

عاشراً : يجب النص في البرنامج السياسي على اعتباره منهجاً ملزماً لجميع الاطراف، وفي حال الاخلال به فمن حق اي طرف من الاطراف اعتبار الالتزام به لاغياً، وبذلك تكون الحكومة المشكلة بموجبه مستقيلة.

 

وختاماً، نعبر عن تقديرنا للروح الايجابية التي قوبلت بها استفساراتنا، ونأمل ان لايكون من الصعب اخذ ملاحظاتنا بنظر الاعتبار لتكون مشاركتنا في تشكيل اجهزة الدولة والحكومة على اساس برنامج سياسي واضح، رغم ان الهدف لم يكن ولن يكون حجم المشاركة في الوزارة او اجهزة الدولة الاخرى، بل المشاركة في البناء السليم لعراق المستقبل الذي نتمناه جميعاً زاهراً تعددياً ديمقراطياً اتحادياً يفخر به ابناؤه بين الأمم والشعوب.

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

 

ـ نسخة منه الى الائتلاف العراقي الموحد

 

كتلة "العراقية"

 

21/3/2005

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

ماجرى من اختلاف في الاراء كالدي شاهدناه في الجلسه الثانيه انما يعبر عن حقيقتين

اولا ان التجربه هي فعلا صناعه محليه فتيه تتلمس طريقها للنضوج من خلال احترام الاكثريه لحق الاقليات واعطائهم الفرصه لتحديد خياراتها بدون ضغط

وثانيا ان الشعب العراقي ينضر بامل كبير للعمليه السياسيه الحاليه التي ثبت اقدامها بخروجه البطولي تحديا للارهاب.

ان هدا الشعور العام لدى العراقيين بالاحباط لتاخر تشكيل الهياكل الديمقراطيه انما هو تعبير عن مدى ايمانه و ثقته بانهاطريقه الوحيد للخلاص من عبوديه قرون طويله .

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

تتردد في الانباء مجموعه من الاخبار حول ترشيح بعض الاسماء من قبل هدا الطرف او داك

وارى من المناسب توضيح بعض الامور

اولا- المناصب لاتوزعها الطوائف او القوميات انما يتم دلك من خلال القوائم الفائزه على ان يراعى فيها توزيع المناصب على اشخاص دوي خلفات قوميه او مدهبيه مختلفه مراعاه لطبيعه الحساسيه الراهنه التي خلقتها عهود من الطغيان عكست مفاهيم التفرقه والشك بين الاطراف المختلفه

لدا فان ترشيح منصب رئيس الجمعيه مثلا لايتم بفرض اختيار مجموعه صغيره من بعض السنه العرب على الاخرين وانما يتم من خلال انتخاب شخصيه و يتم التصويت عليه بالاغلبيه كما موضح في القانون المؤقت وقد ارتأت الاغلبيه ان يكون من السنه العرب مراعاه للخروج بتشكيله اكثر تعبيرا عن مكونات المجتمع العراقي

وهنا يبرز الفرق بين ما يطرحه البعض من فرض اسم معين لايوافق عليه الاغلبيه وبين ان يتم دلك من خلال التشاور

 

ثانيا: ان ما تردد من ان بعض الاعضاء السنه العرب قد اختاروا السيد مشعان الحبوري وهو شخصيه خلافيه قد لاتمثل الاجماع المطلوب لموقع بمثل هده الاهميه التي يفترض بها ان تكون جامعه غير مفرقه

ان كان ما تردد صحيحا من ان الترشيح كانت على خلفيه احراج مسار العمليه السياسيه فانني اعتقد ان هؤلاء الاعضاء انما يرتكبون خطأ جسيما بحق من يدعون تمثيلهم. ان الظرف الحالي اكثر حساسيه من ردود افعال شخصيه وان مصالح الاقليه التي يمثلونها تستدعي ان تكون قراراتهم اكثر نضجا

ثالثا: تردد في الانباءقول البعض ان رفض ترشيح السيد مشعان هو غير مقبول لان هؤلاء البعض لم يرفضوا ترشيح الجعفري. يبدوا ان هؤلاء البعض لايدركوا ان هناك عمليه سياسيه ديمقراطيه لها استحقاقانها. يستطيع هدا البعض رفض ترشيح من يشائون ولاكنهم لايستطيعوا فرض ترشيحهم

على الاخرين.. هده ابسط ميكانيكيات الديمقراطيه اليس كدلك..

بدلا من وضع العصي لنحاول الخروج باطر جامعه وليست مفرقه

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

تبدوا ان الاخبار السابقه حول ترشيح السيد مشعان كانت مبالغا فيها ففي اجتماع عقده رؤساء العشائر العربيه السنيه وممثل الوقف السني تم مساء اليوم ترشيح الشيخ الجربا لرئاسه الجمعيه الوطنيه

وقد اكد السيد الجربا الترشيح وكدلك الناطق الرسمي باسم الحزب الاسلامي

وضم الاجتماع شيوخ عشائر الدليم وشمر

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

http://www.elaph.com/Politics/2005/3/52005.htm

 

السنه العرب ينتفضون لمحاولات البعض اختطاف قرارهم ..

الموسوي انه اثر اختتام مؤتمر السنة اليوم صدر بيان عنه تلي في مؤتمر صحافي  ينص على ترشيح الشريف والجربا للمنصبين والعمل على تهيئة اسماء مقترحة لتولي الوزارات المخصصة للسنة وتقديم قائمة باسماء مرشحي السنة الى اللجان الدستورية التي ستتولى كتابة الدستور العراقي الجديد والاعداد لمشاركة السنة العراقيين في الانتخابات العامة المقبلة نهاية العام الحالي . وشارك في المؤتمر الصحافي قادة سياسيون وممثلون عن الوقف السني ورؤساء عشائر وشخصيات سياسية منها عبد الرحمن الكيلاني رئيس الاوقاف القادرية في العراق وفواز الجربا ونائب رئيس المؤتمر الوطني مضر شوكت واسماعيل الدليمي رئيس المجلس القانوني وممثل الوقف السني مشعان الخزرجي اضافة الى عضو التجمع العربي في كركوك وتليت فيه رسالة من الامير حاتم سليمان الدليمي رئيس عشائر الدليم السنية يؤيد فيها الجربا .
Link to comment
Share on other sites

Guest Guest

ملاحظه من خلال الحوار

 

الدكتور الباججي يمثل تيارا سنيا عربيا يرى ان مساله منصب رئيس الجمعيه هي استحقاق طائفي

بينما يرى الاخوه الكرد و الائتلاف انه استحقاق برلماني يجب ان تتحقق فيه الشرعيه البرلمانيه وفق قانون الحكم المؤقت ومن خلال انتخاب الاغلبيه في البرلمان التي يورنها مجمعه على انتخاب من يورنه مناسبا من السنه العرب تكريما لهده الشريحه وليس توزيعا طائفيا يرفضه الجميع

 

 

من هنا فان الباججي لا يتردد في الطعن يترشيح الشيخ فواز الجربه كشخصيه سنيه عربيه وفقط لانه دخل في تحالف مع الشيعه وكأن الجربه يستحق المعاقبه بدلا من التكريم لهدا الموقف الوحدوي

ومن هنا ايضا نرى الزيباري والمالكي يدكرون بان القائمتين قادرتين على تاسيس الحكومه و توزيع المناصب وبعيدا عن المحاصصه الطائفيه ووفقا لقانون اداره الدوله الدي كان الباججي نفسه احد مهندسيه

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

مبروك للعراق.. هكدا قالها الدكتور حاجم الدي اغعتقد ان كلماته الهادئه الرصينه العميقه قد وصلت لكل العراقيين اينما كانوا

خطوه اخرى يخطوها هدا الشعب المظلوم

 

ولنعمل سويه من الان على تعميق ايماننا بعراق واحد حر لافرق بين ابنائه

Link to comment
Share on other sites


×
×
  • Create New...