omward Posted April 20, 2005 Report Share Posted April 20, 2005 حريق الشورجة كفى غفلة ياشعبي وعذرا لا تلومونا ان كانوا هم يحبونا لماذا بأيدي الغدر يفنونا إن كانوا هم يودونا لِمَ يأكلونا عظاما ثم يرمونا فكيف تنسون يا أهلي حصارا دام أعواما ومن الذي سرق متاحفا وبلدانا ومن الذي أحرق كتبا وأفنانا واهدا الطاغية اساطيل وشطآنا فعذرا لا تلومونا بعض يحبونا وبعض يكرهونا ولكن كلهم بالقنابل يحرقونا صحيح انهم يحموا ولكنهم لابنائنا قاتلينا صحيح انهم يبنوا ولكنهم من بيوتنا حارمينا صحيح انهم يَهِبوا ولكننهم لبناتنا غاصبينا فهل ترضى بذلك يا عراق يا من ملأت الكون ياقوتا ومرجانا وباي وجه يا عراق نلقاك حين تدمع عين ثكلانا وكيف نهينك يا عراق ونحن فديناك أرواحا وولدانا أما أنت ياصدام فاقسم ان جدك هولاكو اقسم ان جدك هولاكو وأهلك كانوا له خير أعوانا إن كنت ابن العراق فان هذا قد يكون أعظم بهتانا أنهارنا امتلأت شيبا وشبانا انهارنا امتلات بأجساد قتلانا أنهارنا تبكي على (شورجتنا) فحريقها مزقنا واضنانا اترك عراقنا وارحمنا لعلها تتغير دنيانا وسنحاكمك يا صدام باسم كل موتانا وتُعاقَبون يا ظلام وتُقَدمون للعراق قربانا وسوف نحلق في العلياء فلا أغراب ولا عُربانا فلا أغراب ولا عُربانا ام ورد Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest Mustefser Posted May 3, 2005 Report Share Posted May 3, 2005 مقابر جماعية للتذكير فقط ..بمناسبة اكتشاف مقبرتي (الشنافية) والسماوة ومقابر اخرى في الطريق كتابات - عبدالرزاق الربيعي بثيابهم المنزلية وبدون وصايا ومحاكمات وعزاءات تناثرت عظامهم وجماجمهم المعصوبة بالريح التي كشفت عورة الدكتاتور * * * دماؤهم تيبّست لكن دموع أمهاتهم لم تتييس بعد وكذلك الصرخات التي أطلقوها لإيقاظ السماء من سباتها * * * لم ينتظروا قرار الموت كثيراً لكن باب انتظار ذويهم لعودتهم مازال مفتوحا على مصراعيه * * * ملامحهم أكلتها الأرض واختلطت مفاصلهم ببعضها لذلك قالت أم ٌ لجارتها المنكوبة: أعيدي إلي ترقوة ابني وهاك إبهام أخي تذكار موت جماعي * * * يا ترى.... ما الفكرة التي دارت في هذه الجمجمة الصغيرة قبل إطلاق الرصاص عليها؟ أيها الجلاد كان الأحرى بك أن تزرع عليها قبلة بدلاً من طلقتك الخائبة * * * امرأة ملفوفة بعباءتها إنها تحافظ على أسرارها لكن سراً ما تسرب إلى أذن عميقة وأودى بها في هذه الحفرة * * * أب ٌ قبل جمجمة ابنه الذي خرج من أحضانه للمدرسة وعاد إلى السماء السابعة على عجالة من أمر الوطن !!! * * * وآخر اكتفى بالفك الأيسر من شقيقه الذي عرفه من حشوة مؤقتة لسنّ الغزال * * * نقبوا الوطن جيداً نقبوه ... ستجدون في كل شبر جثة وفي كل جثة طلقة ووراء كل طلقة ديكتاتور ووراء كل ديكتاتور سلسلة من المقابر الجماعية razaq61@yahoo.com Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest Mustefser Posted May 3, 2005 Report Share Posted May 3, 2005 http://alwitwity.friendsofdemocracy.net/de....asp?item=86931 وعند اللقاء بالناجية قالت انها من عائلة دينيه و والدها رجل دين واخيها الملا عبد الله وتسكن في منطقة سيتي قام قرب مركز الشباب واتتكلم الكردية والفارسية والعربية وانقذها راعي للاغنام منذ 21 سنه وهي في مرقد الامام ابن الحسن المثنى وتناشد الرئيس امام جلال لحضور وفد لزيارتها والوصول الى اهلها واني الشاهد الحي على جرائم صدام وعلي كيمياوي وحضر المكان للمقابر الجماعية محافظ الديوانية وعدد من المسؤلين Very sad.. Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest Mustefser Posted August 22, 2005 Report Share Posted August 22, 2005 http://www.sotaliraq.com/articles-iraq/nieuws.php?id=14540 Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest البغداديه الاصيله Posted June 21, 2006 Report Share Posted June 21, 2006 حريق الشورجة كفى غفلة ياشعبي وعذرا لا تلومونا ان كانوا هم يحبونا لماذا بأيدي الغدر يفنونا إن كانوا هم يودونا لِمَ يأكلونا عظاما ثم يرمونا فكيف تنسون يا أهلي حصارا دام أعواما ومن الذي سرق متاحفا وبلدانا ومن الذي أحرق كتبا وأفنانا واهدا الطاغية اساطيل وشطآنا فعذرا لا تلومونا بعض يحبونا وبعض يكرهونا ولكن كلهم بالقنابل يحرقونا صحيح انهم يحموا ولكنهم لابنائنا قاتلينا صحيح انهم يبنوا ولكنهم من بيوتنا حارمينا صحيح انهم يَهِبوا ولكننهم لبناتنا غاصبينا فهل ترضى بذلك يا عراق يا من ملأت الكون ياقوتا ومرجانا وباي وجه يا عراق نلقاك حين تدمع عين ثكلانا وكيف نهينك يا عراق ونحن فديناك أرواحا وولدانا أما أنت ياصدام فاقسم ان جدك هولاكو اقسم ان جدك هولاكو وأهلك كانوا له خير أعوانا إن كنت ابن العراق فان هذا قد يكون أعظم بهتانا أنهارنا امتلأت شيبا وشبانا انهارنا امتلات بأجساد قتلانا أنهارنا تبكي على (شورجتنا) فحريقها مزقنا واضنانا اترك عراقنا وارحمنا لعلها تتغير دنيانا وسنحاكمك يا صدام باسم كل موتانا وتُعاقَبون يا ظلام وتُقَدمون للعراق قربانا وسوف نحلق في العلياء فلا أغراب ولا عُربانا فلا أغراب ولا عُربانا ام ورد Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest البغداديه الاصيله Posted June 21, 2006 Report Share Posted June 21, 2006 ياليتنا نظل دائما بهكذا حماس نتذكر الامنا وكل ما اخشاه ان تاتي الاما اكبر وتنسينا مصائب صدام اللعين ان كل من يوذي العراقيين هو وجه اخر من وجوه صدام القبيحه التي يجب قبل ان نلعنها نلعنه فهي صنيعته هذه كلمات عن فتيات ذقن الموت الزؤام وهن في عز الصبا ويحملن كل ما للبراءة من معنى وجزمهن الوحيد انهن لم يرضخن لحكم طاغيه العراق وابين الذل والهوان بسم الله الرحمن الرحيم شهيدات المقابر الجماعيه أهداء:إلى روح العلوية الشهيده بنت الهدى الى أرواح شهيدات المقابر الجماعيه (حياة,أم زياد,بشرى,أيمان,ساجده,هناء,عاليه,حليمه,نصره,أمينه,أم حسن,أم ياسر و الطفله حياة). في زمن ما[ من أزمان الظلم في العراق. جاء الجلاد بمجموعة من الفتيات . لقد كنَ نساءً في مقتبل الاعمار. و بدأ معهن التحقيق و التعذيب و الارهاب. بكل ما أوتيَ من جبروت و سطوه. و لكنه ضاق ذرعاً من الصمود و الثبات. كنا نتساءل ما ذ نبهن؟ ماجرمهن؟ و لا نجد جواب ! الاجواباً واحداً سبباً لكل الاسباب. لم ترضخ الفتيات للطغاة. و لم تسر في ركب من سار مع الظلاّم. وهذا جرم فادح كما تعلمون. في قانون بلدٍ لم يعرف القانون. كان فرعون واحداً يحكم الديار. و يفتك بالحرثِ و النسل كباطش جبار. كان يسحق كل من أعترض بحرف. بل حتى لو أعترض في الضمير. في بلد بات أبن أبيه هو الامير! ....... و لنعد الى شهيداتنا السعيدات. فبعد كل ماذقنه من مرارة التعذيب . تفتح باب المعتقل ذات يوم . و يطل الجلاد حاملاً معه القرار الرهيب ! شدوا وثاقهن وأعصبوا العيون . و أركبوهن في عربة الموت المنون. و سيروا بهن الى المجهول. و المشهد الغريب!! أن الجلاد كان خائفاً مرتعباً. و الاخوات مطمئنات يسرن في ثبات. و كأنه هو الذي يساق الى الحمام. ....... علمت بناتنا أن الحياة الدائمه هي المفاز. وأن جوار الله خير الجوار. سرن في ركب الشهداء. في ركب من حرموا حق الحياة. في موطن صار مأوىً للذئاب . يُطارَد الحر الشريف فيه بلا هواده . و يقمع فيه كل شي حتى حق الكلام . لاتقل لا! و أن أرادوا بيع دينك بأبخس الاثمان. لا تقل لا! وأن أشاعوا الفساد في الارض وحرفوا القرأن. هو ذا زمان قال عنه المصطفى : القابض على دينه كقابضٍ على حفنةِ نيران. ولكنها نار الدنيا ماذا تساوي أمام نعيم الجنان. ....... سارت عربة الجلاد تحمل الحوريات الى الدفان. أين أنتِ ياحقوق الأنسان؟ بأى حق يقتل المظلوم وتسكتين! أم كممت أفواهك أم كنت تُشتَرين. فهذي أرضنا زرعت بأجساد الضحايا . أكثر مما زرعت بنخل أو زيتون . لم يفّرق الظالم !! بين طفل أو أمرأة أو شيخ كبير. كلهم كان يموت أمام أعين المبصرين. هذه الاعين التي تشهد على أصحابها. يوم لاينفع مالٌ ولابنون. الامن أتى الله بقلب سليم. في ذلك اليوم .. سيقف حاكم عادلٌ لا كما تعلمون . عن حاكم حكم العراق و سقى أرضه بدم المنون. حاكم يذيق الظالم شر ما أرتكب . حاكم لاتخفى عليه همسة في ضجيج الصخب. يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور. في ذلك اليوم.. يأتي الشهيد مخضباً بدمه . سائراً مع ركب الحسين . هاتفاً الله أكبر!ما أقترفت ياظالمين . هنالك الحكم العدل و تقر العيون . ينتقم الباريء لنا من ظالم ! ظن أن لن يقدر عليه أحد. و مِن كل من سانده و لو بالسكوت. فكم من شيطان أخرس سيحشر و تنظرون. و كيف هي الزهراء تحتضن الشهيدات. و كيف تقف زينبٌ و بنت الهدى . خصماً ليزيدين: يزيد قتل السبط حسيناً. و يزيد قتل الصدر الهمام. و تذرف دموع العيون . عيوننا تبكي فرحاً لنصر الله . و عيون تبكي دماً . على مافرطت بحق الدين. و كيف كانت ناصراًُ لظالم أثيم. هنالك تبلو كل نفس ماعملت و هم لايظلمون. و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين. و الحمد لله رب العالمين. Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest Guest Posted December 4, 2006 Report Share Posted December 4, 2006 مقابر جماعية للتذكير فقط ..بمناسبة اكتشاف مقبرتي (الشنافية) والسماوة ومقابر اخرى في الطريق كتابات - عبدالرزاق الربيعي بثيابهم المنزلية وبدون وصايا ومحاكمات وعزاءات تناثرت عظامهم وجماجمهم المعصوبة بالريح التي كشفت عورة الدكتاتور * * * دماؤهم تيبّست لكن دموع أمهاتهم لم تتييس بعد وكذلك الصرخات التي أطلقوها لإيقاظ السماء من سباتها * * * لم ينتظروا قرار الموت كثيراً لكن باب انتظار ذويهم لعودتهم مازال مفتوحا على مصراعيه * * * ملامحهم أكلتها الأرض واختلطت مفاصلهم ببعضها لذلك قالت أم ٌ لجارتها المنكوبة: أعيدي إلي ترقوة ابني وهاك إبهام أخي تذكار موت جماعي * * * يا ترى.... ما الفكرة التي دارت في هذه الجمجمة الصغيرة قبل إطلاق الرصاص عليها؟ أيها الجلاد كان الأحرى بك أن تزرع عليها قبلة بدلاً من طلقتك الخائبة * * * امرأة ملفوفة بعباءتها إنها تحافظ على أسرارها لكن سراً ما تسرب إلى أذن عميقة وأودى بها في هذه الحفرة * * * أب ٌ قبل جمجمة ابنه الذي خرج من أحضانه للمدرسة وعاد إلى السماء السابعة على عجالة من أمر الوطن !!! * * * وآخر اكتفى بالفك الأيسر من شقيقه الذي عرفه من حشوة مؤقتة لسنّ الغزال * * * نقبوا الوطن جيداً نقبوه ... ستجدون في كل شبر جثة وفي كل جثة طلقة ووراء كل طلقة ديكتاتور ووراء كل ديكتاتور سلسلة من المقابر الجماعية razaq61@yahoo.com Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Archived
This topic is now archived and is closed to further replies.