Jump to content
Baghdadee بغدادي

baghda

Admin
  • Posts

    158
  • Joined

  • Last visited

Posts posted by baghda

  1. تحديث الاسيوع الاول من بدأ الجمله

    ادناه اراء نفس الاشخاص من داخل العراق بعد الاسبوع الاول

     

    1- ( م. ر)  لازال من جماعة خليني ماروح احسن لي

     

    2-( ج . س)  لايزال مصرا على الائتلاف  لانهم شخصيات معروفه وخائفه من الله

     

    3- ( ا.س)  لازلت متردد بين قائمة الالوسي وقائمة الجلبي

     

    4- ( ع . م) رغم اني غير متفائل بالمرحله القادمه لكني سانتخب قائمة علاوي

     

    5- (س.م)  اهم بالنسبه لي الان ان يطلع اسمي بقرعة الحج ولازلت اعتقد علاوي احسن للعراقيين بالفتره القادمه

     

    6--( ر. م ) انا مصر على الائتلاف

     

    7- (ف.م) الجلبي شخصية الفتره القادمه

  2. بسم الله الرحمن الرحيم

     

     

     

    الاسم: عراقي مظلوم

     

    المهنة : خادم للعراق

     

    سأدخل مباشرة في الموضوع وبلا مقدمات:

     

    في يوم من ايام الصيف العراقي االلاهب حيث كنا مستقلين سيارة تابعة للحكومة انا واثنين من اصدقائي اعترضنا مجموعة من الملثمين يحملون رشاشات في كمين مسبق لم نكن نعلم انه منصوب لنا مسبقا بدؤا باطلاق العيارات النارية باتجاهنا اصبت على اثرها باطلافة في رجلي اليسرى بعدها انزلونا من السيارة وطرحوني ارضا واطلقوا رصاصة في ظهري خرجت من بطني وذلك لقرب المسافة0

     

     

     

    بعدها عصبوا اعيننا واقتادونا الى جهة مجهولة ,واول شئ فعلوه عندما انزلونا من السيارة هو شتمنا ووصفنا بالكفار (اتباع السيستاني)وجماعة (اشهد ان عليا ولي الله) بعدها اقاموا محكمة باسم الشيخ ابو مصعب الزرقاوي

     

    بحجة اننا نعمل مع حكومة الكفر (حسب مايدعون) وتذكرت اني مصاب باطلاقة في البطن فتلمست بطني وجدت ان الفتحة كبيرة جدا بحيث ان قبضة يدي دخلت في الفتحة وكما اسلفت ان المسافة كانت قريبة 0

     

    طلبت من احد الذين كانوا قربي ان اتبول عندهاادركت ان حالتي بعيدة عن الخطر بحمد الله فسجدت شكرالله حامدا له حسن صنيعه قام حدهم بركلي قائلا لي الان تعرف الله قلت له انا اسجد لربي فان كان ربي وربك واحد فنحن اخوة في دين الله هل الاختلاف في شئ بسيط يستدعي ان تريق دمي وذكرته بكلام الله (العين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص) قلت له من اين اقتص منك (فبهت الذي كفر)0

     

    احد اصدقائي اخذ يحلف لهم بالامام الحسين (عليه السلام) انه لسنا من الحرس الوطني(حيث انها تهمة كبيرة ان تكون من الحرس الوطني عجبا!) بدأ قائد المجموعة يصرخ بنا انه لايجوز الحلف الا بالله وانه نحن كفرة فقلت له ان الله يقول :(والتين والزيتون) فهل ان التين افضل من الامام الحسين ام ان الله كفر –والعياذ بالله-ثانية بهت الذي كفر0

     

    وبفضل من الله رقت قلوب الكفرة وقرروا ان يطلقوا سراحنا بعد ان اخذوا السيارة التابعة للحكومة والمسدس الذي كان بحوزة صديقي بحجة انها تابعة لدولة الكفر –وهل كانت حكومة صدام حكومة ايمان عجبا!!!!!!-

     

     

     

    الذي اود ان اقوله هو ان الذين يدعون انهم من المقاومة هذا فعلهم وهذا تفكيرهم واقسم بالله العظيم الذي انقذني منهم ان المقاولة وليس المقاومة ليس لهم أي هدف الا محاربة الامام علي (عليه السلام) ومحاربة محبيهم وهم كأجدادهم الامويين واسيادهم البعثيين ولكن وبحمد الله لم ولن يستطيعوا وبهمة الشرفاء والخيريين والطيبين وحبهم للانسانية والخيرسوف يفشلون ولنا شواهد من التاريخ كثيرة وحفرة صدام ليست عنا ببعيد واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين0

  3. في هذا العمود سوف نختار عينات انتخابيه عشوائيه من داخل العراق ونتابع قرارها حول الانتخابات وعلى مدى الاسابيع التاليه

     

    In this post we will follow some random voting samples decision on the ellection. Will keep posting any changes over the next couple weeks;.. English translation will follow later

     

     

    1- (م . ر ) عربي سني من يعود الى اصول سوريه من مواليد 1959يسكن في حي الجامعه وهو من مواليد الاعظميه خريج كلية اداره واقتصاد اختصاصه امين مخزن

     

    عمل في عدة اماكن منها السفارة الامريكيه والسفاره التايلنديه والامم المتحده وبصفة امين مخزن في جميع هذه الدوائر اخر دائره كان ينتمي اليها الامم المتحده ولكن بعد الانفجار الذي راح ضحيته سيرجيو ديميللو والاخرون تم تسريح هؤلاء الموظفين وتوقف نشاط الامم المتحده وهو حاليا عاطل عن العمل قدم من خلال الانترنت الى احد الوظائف الخاصه بالامريكان وبعد ان راوا السي في الخاص به وخبرته العاليه وظفوه كامين مخزن بالمطار وبراتب قدره (3000) دولار ولكن بعد ان باشر بيوم واحد ترك العمل لانه كما يقول احس انه سوف يقتل حتى قبل ان يستلم اول راتب لان احساسه ان خمسين بالمئه من العراقيين في المطار يعملون مع المقاومه سواء بارادتهم او رغما عنهم .

     

    لم يشترك في الانتخابات الاولى ولا في الاستفتاء ويرفض ان يشترك ايضا في الانتخابات القادمه وعندما سالته لماذا اجاب ( مالذي سيحصل سواء ذهبنا ام لا ,الامريكان جاؤوا من اجل تدمير البلد وكل من جاء معهم من الخارج هم عملاء لهذا الغرض ذهبنا ام لم نذهب ماذا سوف يحصل هل ستزال الانقاض هل ستتحسن الكهرباء والخدمات هل سوف نحصل على الامان وفرص العمل لا اظن اذا لماذا التضحيه والمشاركه خليني ماروح احسن لي

     

     

    2- (ج .س ) كردي فيلي شيعي من مواليد 1968 يسكن في حي الاكراد في مدينة الصدركان طالبا في كلية الهندسه جامعة بغداد وفصل وهو في الصف الاول لان القرار في حينها لم يكن يسمح بالرسوب في السنه الاولى تخلف عن الجيش لفتره ثم التحق واشترك مع القوات العراقيه في غزو الكويت ولكن بدون قناعه ولكن هذه هي الاوامر وهرب من الجيش قبل حلول معركة التحرير وبقي هاربا لفتره من الزمن حتى استطاع تزوير اوراق تسريحه من الخدمه ودخل كلية اللغات قسم الفرنسي وقبل ان يتخرج العام الماضي عمل مترجما مع القوات الامريكيه لانه متمكن في اللغه الانكليزيه واستمر بوظيفته ونظرا لانه متمكن في اللغه اضافه الى بلاغته وخبرته في الحياة حولوه الى عضو ارتباط بين المستشار الامريكي في وزارة الصحه والعناصر العراقيه في الوزارة .

     

    اشترك في اول انتخابات وانتخب قائمة اياد علاوي واشترك في الاستفتاء بنعم وهو يصر على المشاركه في الانتخابات القادمه وعندما سالناه اي قائمه سوف ينتخب اجاب ( الائتلاف لاني اعتقد ان عناصر مثل الجعفري وغيره من المثقفون المتدينون هم اكيد سيخشون الله في الشعب العراقي وسيبذلون قصارى جهدهم من اجل هذا الشعب س ولكن وبعد خروج الجلبي من القائمه الا يدعوك ذلك للتاني ج على العكس انا اكره الجلبي كثيرا لاني اراه متلونا مع مصالحه وليس مع مصلحة الشعب في الانتخابات الاولى كنت انوي انتخاب الائتلاف لكني رفضتها لان فيها الجلبي وانتخبت قائمة اياد علاوي

    وبعد خروج الجلبي منها لن انتخب غيرها .

     

    3- ( ا .س ) عربي شيعي من مواليد (1960)يسكن في منطقة الصليخ وهو من مواليد الكريعات ماجستير في الهندسه الكهربائيه عمل استاذا في كلية الهندسه العسكريه في اثناء خدمته في الجيش العراقي وعمل موظفا في البحث العلمي ثم ترك الوظيفه في حينها نظرا للرواتب المتدنيه واتجه الى تصليح الاجهزة الكهربائيه والالكترونيه ثم عمل مدير مكتب في احدى الشركات الاهليه التجاريه ولايزال فيها منذ عشرة اعوام ولحد الان

     

    اشترك في الانتخابات الاولى وانتخب الائتلاف واشترك في الاستفتاء بكلمة نعم وسوف يشترك في الانتخابات القادمه وعند سؤاله عن ذلك اجاب .

     

    انا محتار بين قائمة الجلبي وقائمة مثال الالوسي فالجلبي عقلية اقتصاديه جباره وهذا مايحتاجه العراق للنهوض في الفتره القادمه اما الالوسي فهو شخصيه محترمه جدا اعتقد انه اكثر السياسيين صراحة مع الناس ويقول الحق بدون تردد وتحس من كلامه انه حريص ووطني فعلا ولا يمت للطائفيه بصله والدليل على وطنيته انه ضحى بولديه في العراق في وقت لم يجازف فيه اي من الساسه بجلب عائلته الى العراق ... اعتقد اني سانتخب الالوسي لانه يستحق ذلك

     

    4- (ع . م ) عربي شيعي من مواليد (1961)يسكن في البلديات خريج معهد اداره عمل في عدة اماكن منها الشورجه وشركات القطاع الخاص بمختلف شرائحها وعمل سائقا ايضا لفتره الخ وخدم فتره طويله في الجيش كسائر اقرانه من مواليده اشترك في غزو الكويت وبدون قناعه وهرب من الجيش قبل دخول التحالف وعند عودته الى الجيش بعدها ولان صنفه صواريخ ارض ارض طلب منه ان يمارس صنفه في تحديد المواقع في كربلاء والنجف ورفض الاوامر واحيل الى التحقيق في حينها يعمل الان في شركة اهليه لتجارة الادويه

     

    اشترك في الانتخابات الاولى وانتخب قائمة اياد علاوي واشترك في الاستفتاء بنعم اما الانتخابات القادمه فيقول ( اكيد لن انتخب الائتلاف لاني لااقتنع بدخول العمائم في السياسه جملة وتفصيلا وربما انتخب قائمة اياد علاوي ايضا لكني لم اقرر بعد

     

    5- ( س . م ) شيعيه عربيه من مواليد (1948)تسكن في حي الجامعه لاتملك اي تحصيل دراسي وهي ربة بيت وام لاربعة ابناء وجده لستة احفاد

     

    اشتركت في الانتخابات الاولى وعانت ماعانت من الاجهاد في بحثها عن المركز الانتخابي نظرا لمرضها وانتخبت اياد علاوي واشتركت في الاستفتاء بنعم وتقول انها سوف تنتخب قائمة علاوي ايضا في الانتخابات القادمه فيما اذا لم تحصل على قرعة المحتجين الى بيت الله الحرام

     

     

    6- ( ر . م) عربي شيعي من مواليد (1970) يسكن في كربلاء وهو من مواليدها التحصيل الدراسي المتوسطه قضى نصف عمره بين خدمة الجيش والهروب منها والسجن نتيجة الهروب وعمل في شتى الاعمال وهو الان يعمل في محل للتاسيسات الكهربائيه

     

    اشترك في الانتخابات الاولى وانتخب الائتلاف نظرا لان المرجعيه ارادت ذلك واشترك في الاستفتاء بنعم اما في الانتخابات القادمه فهو لم يقرر بعد ولكن حسب مايقول على الارجح سوف ارشح الائتلاف

     

    7- (ف .م) عربي شيعي من مواليد (1945) مدرس متقاعد رجل مسلكي ( من الذين يبتعدون قدر الامكان عن المشاكل ) يسكن الكاظميه وهو اصلا من تلك المنطقه يعمل حاليا محاسب في شركه اهليه

    اشترك في الانتخابات الاولى وانتخب الائتلاف واشترك بالاستفتاء بنعم وسوف يشترك في الانتخابات القادمه ويقول كل من لن يشترك في الانتخابت القادمه فهو خسران وعند سؤاله عن وجهته الانتخابيه قال ( سانتخب قائمة الجلبي فهو رجل وطني ومحب للخير لهذا البلد انا اعرفه هو وعائلته عز المعرفه وفي رايي ان هناك نخبه كبيره من الساسه تعمل لصالح البلد الائتلاف والجلبي والدباغ وغيرها وانتخابك لاي واحده منها خير من ترك الانتخابات لانك بهذا تترك الفرصه لصالح المطلك وجماعته لتدمير العمليه السياسيه والديمقراطيه .

  4. AT WAR

     

    Heart of Darkness

    From Zarqawi to the man on the street, Sunni Arabs

    fear Shiite emancipation.

     

    BY FOUAD AJAMI

    Wednesday, September 28, 2005 12:01 a.m. EDT

     

    The remarkable thing about the terror in Iraq is the

    silence with which it is greeted in other Arab lands.

    Grant Abu Musab al-Zarqawi his due: He has been

    skilled at exposing the pitilessness on the loose in

    that fabled Arab street and the moral emptiness of so

    much of official Arab life. The extremist is never

    just a man of the fringe: He always works at the outer

    edges of mainstream life, playing out the hidden

    yearnings and defects of the dominant culture. Zarqawi

    is a bigot and a killer, but he did not descend from

    the sky. He emerged out of the Arab world's sins of

    omission and commission; in the way he rails against

    the Shiites (and the Kurds) he expresses that fatal

    Arab inability to take in "the other." A terrible

    condition afflicts the Arabs, and Zarqawi puts it on

    lethal display: an addiction to failure, and a desire

    to see this American project in Iraq come to a bloody

    end.

     

    Zarqawi's war, it has to be conceded, is not his

    alone; he kills and maims, he labels the Shiites

    rafida (rejecters of Islam), he charges them with

    treason as "collaborators of the occupiers and the

    crusaders," but he can be forgiven the sense that he

    is a holy warrior on behalf of a wider Arab world that

    has averted its gaze from his crimes, that has given

    him its silent approval. He and the band of killers

    arrayed around him must know the meaning of this great

    Arab silence.

     

     

     

     

     

    There is a cliché that distinguishes between cultures

    of shame and cultures of guilt, and by that crude

    distinction, it has always been said that the Arab

    world is a "shame culture." But in truth there is

    precious little shame in Arab life about the role of

    the Arabs in the great struggle for and within Iraq.

    What is one to make of the Damascus-based Union of

    Arab Writers that has refused to grant membership in

    its ranks to Iraqi authors? The pretext that Iraqi

    writers can't be "accredited" because their country is

    under American occupation is as good an illustration

    as it gets of the sordid condition of Arab culture.

    For more than three decades, Iraq's life was sheer and

    limitless terror, and the Union of Arab Writers never

    uttered a word. Through these terrible decades, Iraqis

    suffered alone, and still their poetry and literature

    adorn Arabic letters. They need no acknowledgment of

    their pain, or of their genius, from a literary union

    based in a city in the grip of a deadening autocracy.

    A culture of shame would surely see into the shame of

    an Arab official class with no tradition of

    accountability granting itself the right to hack away

    at Iraq's constitution, dismissing it as the handiwork

    of the American regency. Unreason, an indifference to

    the most basic of facts, and a spirit of belligerence

    have settled upon the Arab world. Those who, in Arab

    lands beyond Iraq, have taken to describing the Iraqi

    constitution as an "American-Iranian constitution,"

    give voice to a debilitating incoherence. At the heart

    of this incoherence lies an adamant determination to

    deny the Shiites of Iraq a claim to their rightful

    place in their country's political order.

     

    The drumbeats against Iraq that originate from the

    League of Arab States and its Egyptian apparatchiks

    betray the panic of an old Arab political class afraid

    that there is something new unfolding in Iraq--a

    different understanding of political power and

    citizenship, a possible break with the culture of

    tyranny and the cult of Big Men disposing of the

    affairs--and the treasure--of nations. It is pitiable

    that an Egyptian political class that has abdicated

    its own dream of modernity and bent to the will of a

    pharaonic regime is obsessed with the doings in Iraq.

    But this is the political space left open by the

    master of the realm. To be sure, there is terror in

    the streets of Iraq; there is plenty there for the

    custodians of a stagnant regime in Cairo to point to

    as a cautionary tale of what awaits societies that

    break with "secure" ways. But the Egyptian autocracy

    knows the stakes. An Iraqi polity with a modern social

    contract would be a rebuke to all that Egypt stands

    for, a cruel reminder of the heartbreak of Egyptians

    in recent years. We must not fall for Cairo's claims

    of primacy in Arab politics; these are hollow, and

    Iraq will further expose the rot that has settled upon

    the political life of Egypt.

     

    Nor ought we be taken in by warnings from Jordan, made

    by King Abdullah II, of a "Shia crescent" spanning

    Iran, Iraq, Syria and Lebanon. This is a piece of

    bigotry and simplification unworthy of a Hashemite

    ruler, for in the scheme of Arab history the

    Hashemites have been possessed of moderation and

    tolerance. Of all Sunni Arab rulers, the Hashemites

    have been particularly close to the Shiites, but

    popular opinion in Jordan has been thoroughly

    infatuated with Saddam Hussein, and Saddamism, and an

    inexperienced ruler must have reasoned that the Shiite

    bogey would play well at home.

     

    The truth of Jordan today is official moderation

    coupled with a civic culture given to

    anti-Americanism, and hijacked by the Islamists. In

    that standoff, the country's political life is

    off-limits, but the street has its way on Iraq. Verse

    is still read in Saddam's praise at poetry readings in

    Amman, and the lawyers' syndicate is packed with those

    eager to join the legal defense teams of Saddam

    Hussein and his principal lieutenants. Saddam's two

    daughters reside in Jordan with no apologies to offer,

    and no second thoughts about the great crimes

    committed under the Baath tyranny. Those who know the

    ways of Jordan speak of cities where religious

    radicalism and bigotry blow with abandon. Zarqa, the

    hometown of Abu Musab, is one such place; Salt, the

    birthplace of a notorious suicide bomber, Raad

    al-Banna, who last winter brought great tragedy to the

    Iraqi town of Hilla, killing no fewer than 125 of its

    people, is another. For a funeral, Banna's family gave

    him a "martyr's wedding," and the affair became an

    embarrassment to the regime and the political class.

    Jordan is yet to make its peace with the new Iraq.

    (King Abdullah's "crescent" breaks at any rate: Syria

    has no Shiites to speak of, and its Alawite rulers are

    undermining the Shiites of Iraq, feeding a jihadist

    breed of Sunni warriors for whom the Alawites are

    children of darkness.)

     

     

     

     

     

    It was the luck of the imperial draw that the American

    project in Iraq came to the rescue of the Shiites--and

    of the Kurds. We may not fully appreciate the

    historical change we unleashed on the Arab world, but

    we have given liberty to the stepchildren of the Arab

    world. We have overturned an edifice of material and

    moral power that dates back centuries. The Arabs

    railing against U.S. imperialism and arrogance in Iraq

    will never let us in on the real sources of their

    resentments. In the way of "modern" men and women with

    some familiarity with the doctrines of political

    correctness, they can't tell us that they are

    aggrieved that we have given a measure of self-worth

    to the seminarians of Najaf and the highlanders of

    Kurdistan. But that is precisely what gnaws at them.

    An edifice of Arab nationalism built by strange

    bedfellows--the Sunni political and bureaucratic

    elites, and the Christian Arab pundits who abetted

    them in the idle hope that they would be spared the

    wrath of the street and of the mob--was overturned in

    Iraq. And America, at times ambivalent about its

    mission, brought along with its military gear a

    suspicion of the Shiites, a belief that the Iraqi

    Shiites were an extension of Iran, a community

    destined to build a sister-republic of the Iranian

    theocracy. Washington has its cadre of Arabists reared

    on Arab nationalist historiography. This camp had a

    seat at the table, but the very scale of what was at

    play in Iraq, and the redemptionism at the heart of

    George Bush's ideology, dwarfed them.

     

    For the Arab enemies of this project of rescue, this

    new war in Iraq was a replay of an old drama: the fall

    of Baghdad to the Mongols in 1258. In the received

    history, the great city of learning, the capital of

    the Abbasid Caliphate, had fallen to savages, and an

    age of greatness had drawn to a close. In the legend

    of that tale, the Mongols sacked the metropolis, put

    its people to the sword, dumped the books of its

    libraries in the Tigris. That river, chroniclers

    insist, flowed, alternately, with the blood of the

    victims and the ink of the books. It is a tale of

    betrayal, the selective history maintains. A minister

    of the caliph, a Shiite by the name of Ibn Alqami,

    opened the gates of Baghdad to the Mongols. History

    never rests here, and telescopes easily: In his call

    for a new holy war against the Shiites, Zarqawi

    dredges up that history, dismisses the Shiite-led

    government as "the government of Ibn Alqami's

    descendants." Zarqawi knows the power of this

    symbolism, and its dark appeal to Sunni Arabs within

    Iraq.

     

    Zarqawi's jihadists have sown ruin in Iraq, but they

    are strangers to that country, and they have needed

    the harbor given them in the Sunni triangle and the

    indulgence of the old Baathists. For the diehards,

    Iraq is now a "stolen country" delivered into the

    hands of subject communities unfit to rule. Though a

    decided minority, the Sunni Arabs have a majoritarian

    mindset and a conviction that political dominion is

    their birthright. Instead of encouraging a break with

    the old Manichaean ideologies, the Arab world beyond

    Iraq feeds this deep-seated sense of historical

    entitlement. No one is under any illusions as to what

    the Sunni Arabs would have done had oil been located

    in their provinces. They would have disowned both

    north and south and opted for a smaller world of their

    own and defended it with the sword. But this was not

    to be, and their war is the panic of a community that

    fears that it could be left with a realm of "gravel

    and sand."

     

     

     

     

     

    In the aftermath of Katrina, the project of reforming

    a faraway region and ridding it of its malignancies is

    harder to sustain and defend. We are face-to-face with

    the trade-off between duties beyond borders and duties

    within. At home, for the critics of the war, Katrina

    is a rod to wave in the face of the Bush

    administration. To be sure, we did not acquit

    ourselves well in the aftermath of the storm; we left

    ourselves open to the gloatings of those eager to see

    America get its comeuppance. Even Zarqawi weighed in

    on Katrina, depicting a raid on the northern town of

    Tal Afar by a joint Iraqi-American force as an attempt

    on the part of "Bush, the enemy of God" to cover up

    the great "scandal in facing up to the storm which

    exposed to the entire world what had happened to the

    American military due to the wars of attrition it had

    suffered in Iraq and Afghanistan."

    Those duties within have to be redeemed in the manner

    that this country has always assumed redemptive

    projects. But that other project, in the burning

    grounds of the Arab-Muslim world, remains, and we must

    remember its genesis. It arose out of a calamity on

    9/11, which rid us rudely of the illusions of the

    '90s. That era had been a fools' paradise; Nasdaq had

    not brought about history's end. In Kabul and Baghdad,

    we cut down two terrible regimes; in the neighborhood

    beyond, there are chameleons in the shadows whose ways

    are harder to extirpate.

     

    We have not always been brilliant in the war we have

    waged, for these are lands we did not fully know. But

    our work has been noble and necessary, and we can't

    call a halt to it in midstream. We bought time for

    reform to take root in several Arab and Muslim realms.

    Leave aside the rescue of Afghanistan, Kuwait and

    Qatar have done well by our protection, and Lebanon

    has retrieved much of its freedom. The three larger

    realms of Egypt, Saudi Arabia and Syria are more

    difficult settings, but there, too, the established

    orders of power will have to accommodate the yearnings

    for change. A Kuwaiti businessman with an unerring

    feel for the ways of the Arab world put it thus to me:

    "Iraq, the Internet, and American power are

    undermining the old order in the Arab world. There are

    gains by the day." The rage against our work in Iraq,

    all the way from the "chat rooms" of Arabia to the

    bigots of Finsbury Park in London, is located within

    this broader struggle.

     

    In that Iraqi battleground, we can't yet say that the

    insurgency is in its death throes. But that call to

    war by Zarqawi, we must know, came after the stunning

    military operation in Tal Afar dealt the jihadists a

    terrible blow. An Iraqi-led force, supported by

    American tanks, armored vehicles and air cover, had

    stormed that stronghold. This had been a transit point

    for jihadists coming in from Syria. This time, at Tal

    Afar, Iraq security forces were there to stay, and a

    Sunni Arab defense minister with the most impeccable

    tribal credentials, Saadoun Dulaimi, issued a

    challenge to Iraq's enemy, a message that his soldiers

    would fight for their country.

     

    The claim that our war in Iraq, after the sacrifices,

    will have hatched a Shiite theocracy is a smear on the

    war, a misreading of the Shiite world of Iraq. In the

    holy city of Najaf, at its apex, there is a dread of

    political furies and an attachment to sobriety. I went

    to Najaf in July; no one of consequence there spoke of

    a theocratic state. Najaf's jurists lived through a

    time of terror, when informers and assassins had the

    run of the place. They have been delivered from that

    time. The new order shall give them what they want: a

    place in Iraq's cultural and moral order, and a decent

    separation between religion and the compromises of

    political life.

     

    Over the horizon looms a referendum to ratify the

    country's constitution. Sunni Arabs are registering in

    droves, keen not to repeat the error they committed

    when they boycotted the national elections earlier

    this year. In their pride, and out of fear of the

    insurgents and their terror, the Sunni Arabs say that

    they are registering to vote in order to thwart this

    "illegitimate constitution." This kind of saving

    ambiguity ought to be welcomed, for there are

    indications that the Sunni Arabs may have begun to

    understand terror's blindness and terror's ruin.

    Zarqawi holds out but one fate for them; other doors

    beckon, and there have stepped forth from their ranks

    leaders eager to partake of the new order. It is up to

    them, and to the Arab street and the Arab

    chancelleries that wink at them, to bring an end to

    the terror. It has not been easy, this expedition to

    Iraq, and for America in Iraq there has been

    heartbreak aplenty. But we ought to remember the

    furies that took us there, and we ought to be consoled

    by the thought that the fight for Iraq is a fight to

    ward off Arab dangers and troubles that came our way

    on a clear September morning, four years ago.

     

    Mr. Ajami teaches International Relations at Johns

    Hopkins University.

  5. ملحمه عبور عثمان .. الرمز والعبره

    سالم بغدادي

     

    بينما ارتبطت كلمه "العبور" عند العرب بمعاني التحدي و القدره على تجاوز الصعاب فان مسمى " الضفه الاخرى" قد عكس دائما ابعاد الامل و الخلاص للنفس البشريه في نزوعها الابدي لحلم كلكامش الذي لا يجيئ .ومن هنا فلطالما وظف هذا المعنى اعلاميا في الخطاب السياسي العربي , فالسادات مثلا اختاره وبنجاح للتعبير عن ذلك الانجاز الكبير للشعب المصري في تحدي روح الهزيمه ولكن اعلامه فشل في ربطه بمعاني الضفه الاخرى لان تلك الضفه لم تكن سوى صحراء قاحله وسقوط في قيود سلام الشجعان. والرئيس العراقي السابق لم يغب عنه استخدام مسمى العبور ولكن كغطاء لخيبته في دفع شعبه الى اكبر مجزره انسانيه عرفها التاريخ العربي المعاصر و لم يكن لديه لتسويقه كضفه اخرى سوى وعود بمحرقه موت اخرى اسوء من سابقاتها

     

    واليوم عندما نقف امام ملحمه العبور لجسر الائمه فان هناك معاني رمزيه ربما تكون بحاجه الى تسليط بعض الضوء. فالعبور العراقي المليوني المتحدي لمحرقه شمس ظهيره بغداد و رعب التفجيرات العشوائيه يسجل لفعل اسطوري اخر لشعب الرافدين على مدى تاريخه الموغل في القدم وللصابرين في مسيره التضحيه والتحدي التي بدئها اسلافهم بصرخات زلزلت عروش و اسقطت طغاه

     

    عندما انساب اولئك الحفاه الا من عزيمتهم عبر مسير صعابهم على جسر الائمه مصحوبين بتلك الانغام الكربلائيه الجنوبيه الشجيه فانهم انما كانوا يخطون على هدى من سبقهم المتطلعين دوما لغد افضل. واذا كان لهذا العبور من رمز خاص فانه قد اخذ دلالته من حقيقه الضفه الاخرى حيث الامل الذي غرزه بقلوبهم اؤلئك القاده عبر التاريخ من خلال حلم الانسانيه الكبير بالعدل المنتظر المفقود ابديا . فمن على سنام هذا الجسر يبدأ لمعان القباب الذهبيه بالظهور و تتجلى خضره البساتين البغداديه باروع مناظرها ملتحفه بثعبان دجله الخير يلتوي حول مدينه الكاظمين ليربطها برباط ازلي بمدينه النعمان , موحيه بعراق الامل عراق التسامح والحريه و الانعتاق

     

    ولقد كان الرمز موظفا باقصى معانيه عندما بدأ الحفاه بالتساقط من على الجسر متأثرين بلفح حر شمس اب المحرقه وبما يمكن ان يكون من بقايا نفس الطعام الذي قدم لائمامهم المغدور سما زعافا قبل اثني عشر قرن

    نفس الجسر , نفس الامل , نفس الصحن .. صحن النزوع الابدي للخلاص

    ولكن ذلك الرمز ابى الا اكمال حلقته فكأن المسير الى الامام الكاظم لا يمر الا عبر تلميذه الامام ابو حنيفه , نفس الامام السني الذي ضحى بنفسه على ان يسئ لمعلمه الشيعي في الدواوين السلطانيه . وكان الموعد مع ربيب حواري مرقده , الشهيد عثمان علي العبيدي , الذي طالما تلمس في ايوان مسجد امام الحنفيه الاعظم معنى ان يكون الايمان اسمى من نظره الضيق الطائفي وأبى الا ان يسابق اخوته وليسارع في رمي نفسه في بحر الشهاده يعينه في ذلك انه مثلهم لاينتعل حذاء انيقا يعيقه. و ليترك نعله العتيق الى جانب المئات التي لازالت تنتضر تاريكيها و التي ستظل باكوامها شاهدا ابديا على عظمه العراق وهزيمه كل من يحلم بتمزيق وحده ابنائه

     

     

  6. فيما يلي عناوين صندوق التبرع الذي فتحته الفضائيه العراقيه الحكوميه لرعايه ومساعده ضحايا الارهاب في العراق

     

    من خارج العراق

     

    Acc: 67431/1/510/115

    JOAX 110

    Arab Bank, Amman -Jordan

     

    من داخل العراق

     

    حساب 7409

    البنك الاهلي العراقي

     

    Above is the aacct no for donations to help victims in Iraq, run by governement Aliaraqia TV

     

    For any question please email imn-secretary@iraqimedianet.net

     

     

  7. This question was brough up in another post

    Why Muslims are not free to interpret Koran?

    I think it deserves to be a hot issue post by it's own

     

    Moron99 wrote

     

    How?

     

    It is as if you come upon a starving, thirsty, and injured man. You offer him some water from your canteen. But he grabs your canteen and throws it into the grabage - claiming that it is drugged and that you are trying to rob him. So you offer him a piece of your food and he spits in your bag - claiming that you are trying to poison him. You offer him a bandage for his injury and he throws it back at you claiming that you have infected it with diesease and now you are trying to kill his entire family.

     

    What do you do?

    ورد هذا التساؤل على عمود اخر واعتقد انه يصلح ان يكون عمودا ساخنا

    http://baghdadee.ipbhost.com/index.php?showtopic=30&st=45

    كتب مورون99

    <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>كيف

    انه كمن  يحاول مساعده شخص عطشان وجوعان وجريح, تقدم له بعض الماء  ولكنه يخطف جرابه مائك ليرميها في القمامه متصورا انها مخدره وانك تريد سرقته

    عندها تعرض عليه بعض مأكلك ولكنه  يتف في جعبتك متصورا انك تريد تسميمه

    تعرض عليه لفافا لتضميد جراحه ولكنه يرميه بوجهك مدعيا انها ملوثه وانك تريد قتل كل عائلته

     

    ما العمل

    </span>
  8. داديون يقيمون تمثالا لعبد الكريـم قاسم في مكان شهد محاولة لاغتياله شارك فيها صدام قبل 35 عاما

     

     

    لندن: «الشرق الأوسط» - بغداد: أف ب

    بعد اكثر من اربعين عاما على اعدامه، اقام البغداديون تمثالا برونزيا، هو الاول من نوعه، لعبد الكريم قاسم الذي حكم العراق للفترة من 1958 لغاية 1963 وعرف باسم الزعيم. وتحمل بعض تجار شارع الرشيد، تكاليف التمثال بالحجم الطبيعي، الذي وضع في الشارع نفسه وسط بغداد، في المكان الذي تعرض فيه قاسم الى محاولة اغتيال فاشلة عام 1959 على يد مجموعة من البعثيين، بينهم الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين.

    وقتل في ذلك الهجوم عبد الوهاب الغريري، الذي اقام له صدام حسين تمثالا كأول «شهيد» في حزب البعث، ووضع في المكان الذي حاول البعثيون اغتيال (الزعيم) فيه وسط شارع الرشيد، لكن البغداديين اسقطوا التمثال بعد سقوط النظام مباشرة في ابريل (نيسان) 2003. واصيب قاسم الذي كان في سيارة صالون عسكرية في الاعتداء بجروح في يده، حيث دافع عن نفسه بواسطة مسدسه الشخصي، كما دافع عنه مرافقه الشخصي، وهو الحارس الوحيد الذي كان برفقته، وهبت الجموع البغدادية في الشارع لحمايته، بينما قتل الغريري وهرب صدام حسين والاخرون عبر الشوارع الضيقة.

     

    ولد عبد الكريم قاسم في 21 نوفمبر (تشرين الثاني) عام 1914، في محلة المهدية، وهي من المحلات السكنية القديمة والشعبية ببغداد، من اب سني كان يعمل نجارا ويدعى قاسم محمد البكر، وام شيعية من مدينة الصويرة جنوب بغداد وتدعى كيفية حسن يعقوب التميمي.

     

    وكان قاسم قد تبرع بقطعة الارض الوحيدة التي ورثها عن أمه في بلدة الصويرة، الى وزارة التربية لبناء مدرسة ثانوية للبنات، اللواتي كن يتجشمن عناء السفر الى مدينة الكوت البعيدة للدراسة الثانوية، مما دفع اهاليهن لمنعهن من مواصلة التعليم، وببناء هذه المدرسة سهلت عملية متابعة هؤلاء البنات لدراستهن الثانوية، وتعد بناية المدرسة التي حملت اسم «ثانوية 14 تموز للبنات» نموذجا لعمارة الستينات، والحق بها سكن داخلي ومكتبة عامة تصل اليها طالبات الثانوية عبر نفق يمر تحت الشارع، حتى يطالعن الكتب ليلا من غير الحاجة الى الخروج من السكن او المدرسة، حيث كانت الاعراف الاجتماعية مشددة في بلدة ريفية مثل الصويرة. يذكر ان الرئيس المخلوع غير اسم الثانوية الى «ثانوية صدام للبنات»، بينما لم يطلق عليها قاسم اسمه، بالرغم من انها بنيت على ارضه التي يملكها قانونا وشرعا. ويقول المحامي عبد اللطيف العبيدي، 70 عاما، الذي جاء من منطقة الكرادة ليرى التمثال «لم نكن نحبه فقط كنا نميل الى تقديسه، لانه كان رجلا بسيطا وفقيرا مثلنا.. عاش ومات وهو لا يملك شيئا». ويضيف وهو يضع باقة من الزهور تحت قدمي الزعيم سلم يحكم العراق رجل مثله، فالجميع كان يبحث عن مصالحه الشخصية والحزبية الضيقة، اما هو فقد كان جل همه مصلحة هذا الشعب، لقد ظلمناه لاكثر من اربعين عاما وها نحن نعود من جديد لكي نعيد اليه حقه». ويتذكر العبيدي، الذي كان طالبا في كلية الحقوق يوم محاولة اغتيال قاسم عام 1959 فيقول «ما ان علمنا بانه لم يمت حتى خرجنا في شوارع بغداد ونحن نهتف (زعيمنا سلامات موتوا يا بعثية)». ويتابع «بقينا ثلاثة ايام نحوم حول بناية وزارة الدفاع، الى ان اطل علينا في اليوم الثالث من شرفته فطمأننا عليه وارتحنا». ويتذكر حسين علي، 56 عاما، جيدا الزعيم قاسم ويقول «كنت اعمل في مقهى بالقرب من بناية وزارة الدفاع، وكنت أراه بشكل يومي ببزته العسكرية والابتسامة لا تفارق وجهه. كان انسانا بسيطا ودودا متواضعا يتجاذب اطراف الحديث مع حراس الوزارة».

     

    عمل قاسم معلما في مدرسة الشامية منذ عام 1931 ثم التحق بكلية الاركان عام 1941، وكان من الطلبة الاوائل وحكم العراق بعد سقوط الملكية عام 1958.

     

    وفي اوج قوته كان يسكن غرفة صغيرة في مبنى وزارة الدفاع العراقية القديمة في منطقة الميدان، وعندما اعدم رميا بالرصاص لم يترك لورثته سوى 16 دينارا واربعمائة فلس، هي ما تبقى من راتبه وكل ما كان يملك. وعرف قاسم بالعفو وغالبا ما يردد البغداديون عباراته الشهيرة «عفا الله عما سلف» و«الرحمة فوق العدل»، حتى لاولئك الذين ارادوا قتله.

     

    اعدم قاسم في انقلاب 8 فبراير (شباط) عام 1963 في شهر رمضان، وكان صائما حين نفذ فيه حكم الاعدام رميا بالرصاص في مبنى الاذاعة والتلفزيون، وتم عرضه عبر التلفزيون للناس لكي يصدق العراقيون مقتله. ويروي مرافقه الشخصي قاسم الجنابي، 81 عاما، الذي لم يفارقه الى يوم اعدامه، «عندما وصل الزعيم عبد الكريم قاسم الى دار الاذاعة كان بكامل قيافته جذابا انيقا وقد حلق ذقنه في صباح التاسع من فبراير (شباط) من عام 1963.. كانوا وعدوه بأن يسمحوا له بمغادرة العراق، ولكنهم نكثوا عهدهم وقرروا اعدامه بدون اية محاكمة». ويضيف الجنابي، الذي يشغل حاليا منصب الامين العام للتجمع القاسمي الديمقراطي، «لقد رفض عصب عينيه عند اعدامه.. وقبل اطلاق النار وقف وهتف باسم العراق».

     

     

  9. شكرا للضيف والاخ اياد

    على مداخلاتهم حول عمليه كتابه الدستور

    العمود هو لارسال المقترحات الى اللجنه الدستوريه

    ارجوا وضع اي تعليق او راي تحت البنود الاخرى وكما فعل الاخ سالم ..انضر العمود"الدستور المعركه الكبرى" كمثال

    ساقوم بنقل المداخالات اعلاه الى العمود المشار اليه .. مع شديد اسفي

  10. من الملاحظات التي توجه للحكومه العراقيه هي عدم توفر وسيله شفافه للاستماع الى مقترحات ابناء الشعب.. الوسيله الوحيده حاليا تتم عير وسائل الاعلام وملاحظات اعضاء المجلس الوطني ولكن يبدوا ان كلا الوسيلتين لازالتا لم تنجحا تماما في تثبيت الصله بابناء الشعب وربما بكون للطوق الدي تفرضه عصابات التخريب دورا في دلك

     

    وكوسيله لتوسيع حجم المشاركه الشعبيه في توجيه الحكومه نفتح هدا الباب الدي نرجوا فيه المساهمه الايجابيه العمليه حيث يكفي ما تمارسه وسائل الاعلام واعضاء المجلس وطبيعه العراقيين التي تلوم فقط دون تقديم البديل العملي مع الاعتراف بان النقد السلبي بحد داته يعتبر نقطه ايجابيه في عراق المستقبل

  11. بعد سنتين على سقوط الصنم ... شيء من الأمل ... شيء من الخوف

    وجهان للصورة العراقية لا يمكن الاكتفاء بأحدهما

    كتب زهير الدجيلي ـ القبس ـ :

    بغداد ـ 9/4 ـ من مصادفات الزمن ان تشهد الذكرى الثانية لسقوط نظام صدام مشهدين مثيرين، الأول انتخاب أول رئيس عراقي كردي على خلاف الاعتبارات السائدة منذ نشأة العراق الى الآن، والمشهد الثاني هو مشاهدة صدام حسين وعشرة من أركان نظامه وهم في السجن وقائع اجتماعات الجمعية الوطنية العراقية وهي تنتخب الرئيس الجديد جلال الطالباني والتي ينقلها التلفزيون. انها الأيام، يوم لك ويوم عليك، ولو دامت لغيرك ما اتصلت اليك.

    بعد تسعة عشر يوماً من بدء الحرب، وفي التاسع من ابريل 2003 وصلت القوات الاميركية دون صعوبات كبيرة الى ساحة الفردوس قرب فندق فلسطين في قلب بغداد ـ الرصافة. حيث تمثال كبير للدكتاتور صدام حسين يتوسط الساحة.

    أقتربت دبابة اميركية من النصب، وصعد احد الجنود الاميركيين لمساعدة مئات من العراقيين لوضع الحبل حول رقبة تمثال الدكتاتور ليربطه بالدبابة، فاقتلعته وسط صيحات تهليل وراح الحضور يحطمون مفاصل التمثال بعد اقتلاعه معبرين عن كراهية دفينة قمعها صدام طوال 35 عاماً من حكمه.

    ومنذ ذلك التاريخ اصبح هذا المشهد في عين العالم وذاكرته رمزاً لسقوط نظام صدام وتأريخا لنهايته، فيما اعتبره العراقيون عيداً وطنياً.

    وفر صدام حسين الى جهة مجهولة بعيداً عن تماثيله وقصوره، فيما اختفت وتلاشت خلف حيطان وبيوت المدن وتحت سطح الأرض كل قواته وميليشياته.

    وفي 21 ابريل وصل الجنرال الاميركي المتقاعد جاي غارنر الذي عينته واشنطن حاكماً مدنياً مؤقتاً لعراق ما بعد الحرب، ثم أعقبه بول بريمر.

    هل انتهت الحرب حقاً؟

    ولكن الحرب لم تنته كما أعلن الرئيس الاميركي بوش، إذ ان مشهد سقوط الصنم في ساحة الفردوس كان مشهداً اعلامياً واحتفالياً، لكن الحقيقة كانت فيما حصل بعد ذلك من أحداث، رغم القبض على صدام وبقية رموز نظامه فيما بعد. كما ان خسائر العمليات العسكرية لغاية اعلان الرئيس بوش عن توقف الحرب لم تقف عند 139 جندياً اميركياً و33 جندياً بريطانياً كما كانت تلك النتائج في ذلك اليوم، إذ ان تداعي الأحداث فيما بعد اثبتت ان الحرب لم تنته، وأوصلت الخسائر الى أكثر من 1500 جندي اميركي، وأكثر من 200 جندي من قوات التحالف الاخرى لغاية شهر مارس الماضي. فيما تشير احصائيات تقريبية الى ما يقارب الـ19 الف عراقي قتلوا منذ الحرب لغاية الآن، وجرح 16 الف آخرين وتم اختطاف ما يفوق الـ5 آلاف.

    لقد اتخذ نظام صدام قبل سقوطه قراراً يلزم قواته وميليشياته العسكرية والحزبية بالتواري والاختفاء خلف الحيطان وانتظار الفرص والاستعداد لشن حرب تخريب وتدمير شاملة في البلاد تعيق تحقيق الهدف الذي جاءت من اجله قوات التحالف، وهو هدف تغيير النظام ومساعدة الشعب العراقي في اقامة نظام ديموقراطي بديل.

    ومر شهران اكملت فيهما القوى التي يقودها حزب البعث استعداداتها بالتعاون مع مجموعات ارهابية مع تنظيم القاعدة وغيرها من التنظيمات التكفيرية المتشددة، لتبدأ في شن عمليات تفجير سيارات واغتيال وتدمير للمباني والمنشآت المدنية والاقتصادية العراقية، واشعال الحرائق في المنشآت النفطية باعتبارها مصدر التنمية، وكانت تلك العمليات تركز في البداية على القوات الاميركية والأخرى المتعددة الجنسيات، لكنها في السنة الثانية اصبحت تركز أكثر على أجهزة الجيش والشرطة والحرس الوطني العراقي التي اعيد تشكيلها مما أدى الى مقتل 1650 شرطياً وجندياً عراقياً لغاية مارس الماضي. كما شملت آلاف العراقيين بحملة خطف واغتيالات يومية مستمرة طالت النخب المتعلمة والمثقفة من العراقيين. ونشطت عصابات اجرامية متنوعة جراء قيام نظام صدام قبل سقوطه بإطلاق سراح ما يقارب 110 آلاف من السجناء المحكومين بجرائم جنائية، مما ادى الى توفير عدة كاملة لفقدان الامن الذي اعاق الاعمار، وعطل اعادة البناء، وادى الى زعزعة الاستقرار في البلاد. وقد ساعد ذلك كثرة مخازن السلاح من مخلفات النظام السابق. كما ان سياسة بعض دول الجوار مثل سوريا وايران اللتين بنتا موقفيهما من العراق على مبدأ العداء للولايات المتحدة فقط دون النظر لمصلحة الشعب العراقي في التغيير، ادت الى المشاركة في زعزعة الامن بنشاط ودعم متنوعين.

     

    إشكالية الأرباح والخسائر

    لا يمكن اعتبار ما حصل في العراق من تغيير ذي وجه واحد. فالنظرة الموضوعية للاوضاع في العراق بعد سنتين من سقوط نظام صدام لا بد ان تقودنا الى حساب الخسائر والارباح في آن واحد.

    انها بالنسبة للعراقيين، حالة فيها شيء كبير من الامل في بناء عراق ديموقراطي محكوم بقوانين الحرية والمدنية والمساواة، وفيها شيء كبير من القلق ايضا على هذا الامل والخوف من ضياعه جراء سلبيات كثيرة تعيق عملية البناء والاعمار.

    فولادة عراق جديد كانت اشبه بالعملية القيصرية الصعبة، حيث ما كان بالامكان اسقاط نظام صدام من الداخل بسهولة ومن دون دعم خارجي. كما ان اسقاطه بالدعم الخارجي للمعارضة العراقية، وبالطريقة التي تمت كان عملية مكلفة للغاية، جعلت المشهد يبدو اشبه بتقويض دولة بأكملها لصالح غاية سياسة محفوفة بالمخاطر مما خلق اشكاليات كثيرة للوضع العراقي القائم الآن.

     

    وجهان للصورة العراقية

    فأنصار الوجه الاول هم غالبية الشعب العراقي الذين صمدوا ودفعوا الكلفة العالية لسقوط نظام صدام، وبدأوا بتجربة الديموقراطية التي جعلت العراق ينتقل من حاكمية الاحتلال الى حكومة عراقية منتخبة ديموقراطيا.

    اما انصار الوجه الثاني من الصورة فهم يرون العراق مقبلا على كارثة، ينظرون اليه من زاوية ما يحدث يوميا فيه من تفجيرات واغتيالات وحرائق، متجاهلين الايجابيات والمنجزات في قطاعات الحياة المختلفة، غير معترفين بالتجربة الديموقراطية التي يمارسها الشعب العراقي، متهمين القوى المشاركة في العملية السياسية في العراق بالعمالة لأميركا والصهيونية، والكثير منهم يشجع القوى الارهابية التي تمارس العنف والقتل ضد العراقيين، معتبرين ذلك مقاومة، وهؤلاء تتحكم فيهم عقيدة ترى الامور من منظار سلفي غير واقعي ظل يلازم الفكر العربي مدة طويلة.

     

    تحسن الوضع المعيشي

    فالناتج المحلي ارتفع بنسبة 65% مما كان عليه في آخر عامين من حكم صدام، وارتفع دخل المواطن العراقي بين ثلاثين الى اربعين ضعفا، فبينما كان متوسط الدخل الشهري لا يتجاوز الثلاثة دولارات اصبح الآن بين 120 الى 150 دولارا، وهناك شرائح كثيرة في الدولة والمجتمع تحصل على دخل يفوق الـ 500 دولار. يقابل ذلك صدور عملة عراقية جديدة عوضا عن دينار صدام الذي كان لا يساوي قيمة الورق المطبوع عليه، وارتفعت قيمة الدينار العراقي الجديد نسبة 35% عن سعره السابق، فيما انشئت مصارف وبنوك محلية عديدة وصل عددها الى 24 بنكا، وجراء الانفتاح التجاري الواسع الذي شهده العراق تأسست آلاف الشركات، وعادت بورصة بغداد للعمل بحيث ارتفعت اسعار اسهم شركاتها 100% خلال السنتين. وانتعش قطاع الاستيراد والتصدير، وتمكنت الحكومة من وضع ميزانية لعام 2005 تصل الى 24 مليار دولار. ووصلت معدلات انتاج البترول الى معدلاتها السابقة في زمن صدام، حيث اصبح انتاج النفط يتجاوز المليوني برميل يوميا، لكنه تراجع الى ما لا يقل عن ذلك بسبب عمليات التخريب.

     

    حريات لا مثيل لها في العالم العربي

    يقابل ذلك ممارسات غير مسبوقة للحريات في العراق، فعلى الصعيد الاعلامي والتعبير عن الرأي والعقيدة والمذهب لا توجد قيود على ذلك مطلقا، وليس بمقدور اجهزة السلطة ان تتدخل، او تمنع اي ممارسة لهذه الحقوق والحريات. وبمقدور اي مواطن ان يبدي رأيه في اي كان من المسؤولين دون تحفظ او قيود. كان صدام حسين يمنع عن العراقيين كل وسائل الاتصال او حرية التعبير عن الرأي، ويحكم بالاعدام اي شخص ينتقده او ينتقد النظام. لقد ولى ذاك العهد تماما، تمكن العراقيون الآن من تحقيق الاتصال بالعالم الخارجي بإقبالهم على وسائل الاتصال الحديثة والتوسع في استخدام الستلايت والانترنت ووسائل الاتصال الاخرى التي كان يحظر عليهم استعمالها، واضافة الى حرية تشكيل الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني التي شرعت بتنفيذ مئات المشاريع في المجتمع، صدر في العراق خلال السنتين ما يزيد على 350 مطبوعا بين صحيفة يومية واسبوعية ومجلة، فضلا عن عشرات الاذاعات ومحطات التلفزة المحلية ووكالات الانباء، ان حرية الاعلام والنشر والتظاهر والتعبير عن الرأي في العراق لا مثيل لها في البلدان العربية والاسلامية قاطبة، وتحظى المرأة بمكانة متفوقة، فلا يوجد بلد عربي احتلت فيه النساء نسبة 30% من البرلمان، ففي العراق الآن 85 نائبة وست وزيرات و14 وكيلة وزارة وعشرات من النساء في مراكز قيادية في مجالس المحافظات، الى جانب ذلك قامت أكثر من ثلاثين رابطة ومنظمة أدبية وثقافية، وشهدت الحياة الثقافية العراقية نشاطا متنوعا في مختلف مجالات الفنون، فيما تمكنت الجامعات العراقية من استعادة دورها ونشاطها وحصلت على فرص كثيرة ومنح دولية تتيح لها تطوير علاقاتها التعليمية بالعالم الخارجي والحصول على تقنية المعلومات وتحديث المناهج.

     

    مشاريع الإعمار

    ورغم تعطل الكثير من مشاريع الإعمار بسبب الوضع الأمني المتدهور، ورغم عدم الايفاء بالوعود من الدول التي تعهدت بتقديم الدعم المالي للعراق، فإن العراق تمكن من اعادة بناء الكثير من الوزارات ومؤسسات الدولة وادارات الخدمات، وبذلك تمكن من تنفيذ مئات المشاريع خلال السنتين. فكل وزارة من وزارات الدولة لديها الآن موقع على الانترنت تنشر فيه ما انجزته من مشاريع وما حققته طوال هاتين السنتين. فوزارة التربية مثلا، اعادت ترميم وبناء ما يفوق على 3500 مدرسة لكل مراحل التعليم، وواظب مئات الآلاف من الطلبة في مدارسهم ومعاهدهم، وتم توفير الكثير من مستلزمات الدراسة مجانا للطلبة، واعيد الآلاف من المدرسين المفصولين سابقا للخدمة في التعليم، يقابل ذلك منجزات مشابهة في مجال الصحة والزراعة والنقل والمواصلات.

    ورغم الانقطاع المستمر للكهرباء بسبب الاعمال الارهابية التي تستهدف هذه المنشآت الحيوية، فإن وزارة الكهرباء تمكنت من توفير نسبة أعلى من المعدلات السابقة أيام صدام من الطاقة الكهربائية. وتشير تقارير وزارة التنمية والتخطيط العراقية، وكذلك تقارير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية التي تدعم مشاريع الإعمار في العراق ان هناك ما يقارب الـ 3400 مشروع اعماري تم تنفيذ 1300 مشروع منها، اي ان الإعمار تعطل بنسبة الثلثين تقريبا.

     

    متغيرات مهمة

    بعد سقوط نظام صدام واجه العراق صدودا عربيا ودوليا واضحا لاسباب كثيرة، لكن العراق تمكن خلال السنتين من تحقيق تقدم في علاقاته العربية والاقليمية والدولية وحاز تغييرا واضحا في مواقف الدول لمصلحته، واضافة الى دعم الأمم المتحدة عبرت الجامعة العربية ومجلس التعاون الخليجي ومنظمات دولية كثيرة عن دعمها ومساندتها للحكومة العراقية الانتقالية واظهرت استعدادها لمزيد من الدعم للعراق.

    ولو نظرنا إلى الأوضاع الأمنية، فإننا نرى تقدما ملحوظا في توفير الأمن والقضاء على مصادر العنف والارهاب، بسبب تنامي قدرات الاجهزة الأمنية واعادة بناء الجيش والحرس الوطني وجهاز الشرطة، ورغم وجود مناطق عديدة تشهد تدهورا أمنيا يوميا، فإن هناك الكثير من مناطق العراق تشهد أيضا استقرارا أمنيا.

     

    السلبــيـات والمســـاوئ

    لا يمكننا ونحن نرسم الوجه الجميل لعراق الغد ان نتجاهل السلبيات والسيئات والأخطاء التي تتحمل مسؤوليتها إدارة الاحتلال والحكومة العراقية والقوى السياسية المشاركة في العملية السياسية، فإدارة غارنر وبريمر السابقة تركت للحكومتين المؤقتة والانتقالية مشاكل كثيرة تتمثل في قرارات ارتجالية واجراءات ذات مردود سلبي اتخذتها تلك الحاكمية، اضافة الى تركة ثقيلة من الفساد المالي والإداري.

    فالتقارير التي صدرت اخيرا من هيئات تحقيقية ورقابية وما توفر لدى هيئة مكافحة الفساد في العراق من تقارير، كلها تكشف عن وباء كبير متفش في العراق اسمه «الفساد» وهو يهدد الى حد كبير كل هذه المنجزات، ويشكل مصدرا نشطا لطاقة التخريب في العراق، لقد شارك في تنمية الفساد في العراق طوال السنتين موظفون عراقيون عملوا في الإدارة المؤقتة والمستشارون والخبراء الاميركيون والاجانب التي استخدمتهم ادارة بريمر أو اناطت بهم مقاولات اعادة البناء، اضافة الى ضلوع مسؤولين عراقيين تولوا مسؤولياتهم في إدارة الدولة طيلة هاتين السنتين، لذلك يستوجب على الحكومة الانتقالية والجمعية الوطنية فتح ملفات الفساد والتحقيق بها وفق خطة تسير باتجاه مكافحة الفساد في الدولة والمجتمع.

    وبالطبع، لا يمكن هنا أيضا تجاهل مشكلة البطالة المتفاقمة التي هي ايضا من نتائج قرارات خاطئة اتخذتها سلطة بريمر بتشجيع من قوى سياسة، مثل قرارات حل الجيش العراقي ووزارة الإعلام ومؤسسات كثيرة في الدولة مما سبب تحويل ما يقارب المليون عراقي الى جيش من العاطلين عديمي الدخل، وهذا ما دفع نسبة كبيرة منهم للانخراط في اعمال مخالفة للقانون وزعزعة الأمن في البلاد.

    ان اتجاه الحكومات العراقية القادمة نحو توفير المزيد من الخدمات والعمل، يجعل الناس تلتفت أكثر فأكثر نحو بناء حياتها بعيدا عن العنف والتعصب، كما ان اتجاه الحكومة العراقية نحو محاربة التعصب والتطرف الديني والتوجه نحو الاعتدال أكثر فأكثر، لتقوية سلطة القانون، يوفر الكثير من مستلزمات الوحدة الوطنية، ويجعل الأمل يكبر عند العراقيين في عراق يستحق ان يمنحوه كل الحب والولاء.

  12. A good book to read "The Prize" by Daniel Tergin.

     

    Intersting views about oil and it's peak production

    http://www.lifeaftertheoilcrash.net/

    "Is the Bush Administration Aware of Peak Oil?"

     

     

    Yes.

     

     

     

    In late 1999, Dick Cheney stated:

     

     

     

    By some estimates, there will be an average of two-percent annual

     

    growth in global oil demand over the years ahead, along with,

     

    conservatively, a three-percent natural decline in production from

     

    existing reserves. That means by 2010 we will need on the order of an

     

    additional 50 million barrels a day. 

     

     

     

    To put Cheney’s statement in perspective, remember that the oil producing nations of the world are currently pumping at full capacity but are unable to produce much more than 80 million barrels per day. Cheney’s statement was a tacit admission of the severity and imminence of Peak Oil as the possibility of the world raising its production by such a huge amount is borderline ridiculous.

     

     

     

    A report commissioned by Cheney and released in April 2001 was no less disturbing:

     

     

     

    The most significant difference between now and a decade ago is the

     

    extraordinarily rapid erosion of spare capacities at critical segments of

     

    energy chains. Today, shortfalls appear to be endemic. Among the

     

    most extraordinary of these losses of spare capacity is in the oil arena.

     

     

     

    Not surprisingly, George W. Bush has echoed Dick Cheney’s sentiments.  In May 2001, Bush stated, “What people need to hear loud and clear is that we’re running out of energy in America.”

     

     

     

    One of George W. Bush’s energy advisors, energy investment banker Matthew Simmons, has spoken at length about the impending crisis. Simmons is a self-described “lifelong Republican.” His investment bank, Simmons and Company International, is considered the most reputable and reliable energy investment bank in the world.

     

     

     

    Given Simmons’ background, what he has to say about the situation is truly terrifying. For instance, in an August 2003 interview with From the Wilderness publisher Michael Ruppert, Simmons was asked if it was time for Peak Oil to become part of the public policy debate. He responded:

     

     

     

    It is past time. As I have said, the experts and politicians have no Plan

     

    B to fall back on. If energy peaks, particularly while 5 of the world’s 6.5

     

    billion people have little or no use of modern energy, it will be a

     

    tremendous jolt to our economic well-being and to our health — greater

     

    than anyone could ever imagine.

     

     

     

    When asked if there is a solution to the impending natural gas crisis, Simmons responded:

     

     

     

    I don’t think there is one. The solution is to pray. Under the best of

     

    circumstances, if all prayers are answered there will be no crisis for

     

    maybe two years. After that it’s a certainty.

     

     

     

    In May 2004, Simmons explained that in order for demand to be appropriately controlled, the price of oil would have to reach $182 per barrel. With oil prices at $182 per barrel, gas prices would likely rise to $7.00 per gallon.

     

     

     

    If you want to ponder just how devastating oil prices in the $200 range will be for the US economy, consider the fact that one of Osama Bin-Laden’s goals has been to force oil prices into the $200 range. 

     

     

     

    A recent report prepared for the US Department of Energy has confirmed Mr. Simmons' dire warnings. Entitled "The Mitigation of the Peaking of World Oil Production," the report stated:

     

     

     

    Without timely mitigation, world supply/demand balance will be achieved

     

    through massive demand destruction (shortages), accompanied by huge

     

    oil price increases, both of which would create a long period of

     

    significant economic hardship worldwide.

     

     

     

    Waiting until world conventional oil production peaks before initiating

     

    crash program mitigation leaves the world with a significant liquid fuel

     

    deficit for two decades or longer.

     

     

     

    The report went on to say:

     

     

     

    . . . the world has never faced a problem like this. Without massive

     

    mitigation more than a decade before the fact, the problem will be

     

    pervasive and will not be temporary. Previous energy transitions were

     

    gradual and evolutionary. Oil peaking will be abrupt and revolutionary.

     

     

     

    As one commentator recently pointed out, the reason our leaders are acting like desperados is because we have a desperate situation on our hands.

  13. يتظاهر العراقيون وبشكل منظم داخل العراق وخارجه منددين بالافعال الاجراميه وبموقف البعض في الاردن ممن يدعم هدا القتل المنظم للعراقيين

    ادناه مقال للكاتب العراقي "باسم المستعار"

    Iraqis are demonstrating against the terrorist acts inside and out side Iraq. They also denounce those Jordanians who support the terror ..

    Below is an article by Mr. Basim Almustaar, in reply to the Jordaian Sinator Mr. Kalab's article in Alsharq alawsat newspaper.. Photos

    A translation will be posted ..

     

     

     

     

    سياده عضو مجلس الاعيان

    انا واحد من هده الدهماء من ارض السواد كما تصفون . بعد استماعي لحواركم على احدى المحطات الاداعيه وما كتبتموه هنا , اعتقد انكم ومن خلفكم الحكومه الاردنيه , لازالتم غير مدركين لحجم الالم  والمراره والعتب  التي نعاني منها.

    يؤسفني ان اقول انه انما   يعكس  كدلك فكره عن  حجم الخلل الدي تعاني منه النخبه الحاكمه الاردنيه في فهمها لطبيعه التغيرات الحاصله في العراق. دلك النقص الدي جعل ممثل الاردن  في العراق بحاجه الى وساطه السفير البحريني  كي يحظى بمقابله زعيم الاغلبيه في البرلمان العراقي الحالي بعد ان كانت الدول تسعى لسمو الامير الحسن كي يتوسط لها في الوصول الى مراجع  نفس الاغلبيه   .

     

    دعني اوضح لك ما يختلج في نفوسنا , عساها تصل الى من يسمع القول ويعمل باحسنه.

    نحن نعتقد انكم في الاردن تعانون من مجموعه احتقانات داخليه واستحقاقات خارجيه . فالاردن الدي يعيش اشكاليه النظام السياسي المتمثله بتناقض دكتاتوريه الحاكم مع حريه نسبيه في التعبير , تجعل بيئته   من اكبر الحواظن التي تغدي الارهاب في عالمنا المعاصر.فالاحتقان السياسي  والوطني  يتم تغديته بحريه  وتوجيهه كي يتحول الى فعل ارهابي خارجي . يساعده في تمويل دلك الجهد ,  طبيعه  النظم المصرفيه التي اقرت خلال السنين السابقه  التي   ادت الى  جعل الاردن  اكبر محطه تبييض للاموال الفاسده وفي مقدمتها اموال الارهاب السلفي  من تجاره المخدرات والصدامي المسروق من قوت الشعب العراقي .

    قد يقال ان كل دلك امرا داخليا اردنيا, ولكن المشكله ان هدا الاحتقان  الاجتماعي والسياسي والاقتصادي الاردني يتم حاليا تصديره للخارج من خلال شعار الاردن اولا.

    ان هدا التصدير يتم اعاده توجيهه شرقا وبشكل منظم و الى الخاصره الاضعف برأيكم وضمن استحقاق خارجي مفروض عليكم يجعل بحر الدم العراقي ارخص كلفه من قطره الدم الاسرائيليه

     

    ان هده الدهماء ياسياده العضو المحترم و عندما تحرق العلميين الاردني والاسرائيلي في تضاهراتها للتنديد بافعال عصابه   الاردني ابو مصعب  انما تحاول ايصال  رساله عفويه  تقول من خلالها كفا لهده المعادله الظالمه.

    انهم ببساطه يريدون ان يقولوا احدروا القادم فجزره العراق ربما تكون اكبر وقعا من عصا اسرائيل

    .

    فالدهماء  اللدين تصفوهم بالغباء هم   وبتحديهم للموت من اوصلوا الجالسيين على كرسي القرار في العراق وهم  الان قادرون على جعل جزرتهم التي طالما استطعمتم قظمها  ,  جعلها خازوقا ربما يخنق  الاقتصاد الاردن

     

    ابحثو لكم عن  حل لازماتكم  او جهه اخرى لتصدير مشاكلكم  ومعتوهيكم البها فلحم العراقيين لم يعد سهلا مضغه كما كان في العقود  السابقه والعراق لم يعد ضيعه مشاعه كما قال رئيسنا المؤقت     

    وسيفعل العراقيون  ما يروه مناسبا لمصالحهم وكما تفعلون

    فقد قيل في الامثال.. احدروا غضبه الحليم

     

     

    </span>
    !

    تعليقا على مقال نشره السيد عضو مجلس الاعيان الاردني والمنشور في جريده الشرق الاوسط

     

    لهذا تعرَّض الأردن لحملة الجلبي والمخابرات الإيرانية!

     

    مقابله مع عضو المجلس الاردني

  14. Being affriad of terrorist actions, In Iraq most of bloggers inside Iraq are very reluctant to declare their names..

    Below is a different suffering of such bloggers in Iran..

     

     

    Iran jails blogger for 14 years

     

    Millions of Iranians view the internet as a place to express themselves

    An Iranian weblogger has been jailed for 14 years on charges of spying and aiding foreign counter-revolutionaries.

    Arash Sigarchi was arrested last month after using his blog to criticise the arrest of other online journalists.

     

    Mr Sigarchi, who also edits a newspaper in northern Iran, was sentenced by a revolutionary court in the Gilan area.

     

    His sentence, criticised by human rights watchdog Reporters Without Borders, comes a day after an online "day of action" to secure his release.

     

    Iranian authorities have recently clamped down on the growing popularity of weblogs, restricting access to major blogging sites from within Iran.

     

    A second Iranian blogger, Motjaba Saminejad, who also used his website to report on bloggers' arrests, is still being held.

     

    'Illegal and incompetent'

     

    A spokesman for Reporters Without Borders, which tracks press freedom across the globe, described Mr Sigarchi's sentence as "harsh" and called on Iranian President Mohammed Khatami to work to secure his immediate release.

     

    "The authorities are trying to make an example of him," the organisation said in a statement.

     

    The eyes of 8m bloggers are going to be more focused on Iran since Sigarchi's sentence, not less

     

    Curt Hopkins,

    Committee to Protect Bloggers

    "By handing down this harsh sentence against a weblogger, their aim is to dissuade journalists and internet-users from expressing themselves online or contacting foreign media."

     

    In the days before his arrest Mr Sigarchi gave interviews to the BBC Persian Service and the US-funded Radio Farda.

     

    Iranian authorities have arrested about 20 online journalists during the current crackdown.

     

    They accused Mr Sigarchi of a string of crimes against Iranian state, including espionage, insulting the founder of Iran's Islamic Republic, Ayatollah Ruhollah Khomenei, and current Supreme Leader Ayatollah Ali Khamenei.

     

    Mr Sigarchi's lawyer labelled the revolutionary court "illegal and incompetent" and called for a retrial in a public court.

     

    Web campaign

     

    Mr Sigarchi was sentenced one day after an online campaign highlighted his case in a day of action in defence of bloggers around the world.

     

     

    Around 8m people write blogs on websites based around the world

    The Committee to Protect Bloggers designated 22 February 2005 as Free Mojtaba and Arash Day.

     

    Around 10,000 people visited the campaign's website during the day. About 12% of users were based in Iran, the campaign's director told the BBC News website.

     

    Curt Hopkins said Mr Sigarchi's sentence would not dent the resolve of bloggers joining the campaign to help highlight the case.

     

    "The eyes of 8 million bloggers are going to be more focused on Iran since Sigarchi's sentence, not less.

     

    "The mullahs won't be able to make a move without it be spread across the blogosphere."

     

  15. مبروك للعراق مبروك لجميع العراقيين

    مبروك للامه العربيه والاسلاميه مبروك لسنه العراق مبروك لشيعتهم

    مبروك للاقليات الدينيه والعرقيه

    مبروك لكرده وعربه

    مبورك للائتلاف مبروك للقائد المعطاء الدكتور الجلبي

    مبروك لكل من نزف دما واعطى شهيد في طريق تحرير العراق من عبوديه قرون الظلام

    مبروك لكل المناضلين , بارتي وشيوعي وقومي واسلامي مبروك للاشور والكلدان

    مبروك لمن امن بالعمليه الديمقراطيه ومن عمل على ارساء دعاماتها في بلد الخير والمحبه

    مبروك لكل الشعوب التي ضحت لجعل هدا اليوم ممكنا مبروك لكل اهالي واحبه شهداء الحريه ومن بدل دمه

    مبروك لمن كان قراره الشجاع بالوقوف الى جانب العراقيين سببا في تحريرهم عندما تخلى عنهم الاخ والصديق

    مبروك لكل من يحب العراق

    مبروك لهم ابنهم وخادمهم وسيد عشيرتهم"المؤقت"

    المناضل ابو احمد الاشيقر الجعفري

     

     

  16. A bank account was set to raise funds for the the families of the two brave policemen who sacrified them self to protect the voters..

    The brave men Adil and AbdulAmeer had pushed away the two suiciders before reaching the queue of voters , the criminal terrorist the explosives with the policeman at Baghdad voting center..

    Any amount is accepted.. Please remeber that both had left wife and kids without house to shelter..

    I personally know the people who set this acount up and they are at my full trust ..

     

    >Royal Bank of Canada

    >

    >5185 Queen Mary Road

    >

    >Montreal, QC, H3W 1Y1

    >

    >Account #: 101-677-3

    >

    >Name: Ahl-ill Bait Islamic Org.

    >

     

     

    اكبر حملة تبرع لعوائل الشهيدين عادل البهادلي و عبد الأمير كاظم

    فقد تم بعون الله تعالى فتح حساب لمن يرغب أن يتبرع بصورة مباشرة في كندا، على العنوان اعلاه  >

    >علما أن أهالي مونتريال تبرعوا بمبالغ بما تجيد بها أنفسهم و هناك حملة في مدينة تورونتو و وندزور.

    >

    >بارك الله في جميع المتبرعين وعوض عن تبرعاتهم أضعافاً مضاعفة في الدنيا و عشرة أضعاف في اليوم الآخر.

    >

    >الشهيدين كانا مثالا للبطولة و الشجاعة أفدا بنفسيهما جموعا غفيرة من الناخبين العراقيين. فعوائلهم عوائلنا و أولادهم أولادنا

    >

    >

    >

    >http://www.iraqelection.8k.com

  17. تمر علينا دكرى عاشوراء كربلاء التي يحيها الملايين من المسلمين حول العالم.. يرجى كتابه مداخلاتكم حول الدكرى وحول اهميتها في التاريخ الاسلامي وخصوصا بما يتعلق المرحله الراهنعه من ميلاد العراق الجديد

    In days , Millions of Muslims will remember the day of Ashoura in Kerbala..Please write about it and its importance day in Islamic history, especially with the current tarnsition of Iraq into it's new birth

  18. ًبينما يبدوا مثل هدا السؤال غير ملائما بعد ان افتى شعب العراق واسكت كل المتسائلين الا انه يبدوا من المفيد اغناء الموضوع

    يرجى كتابه تعليقاتكم و ارائكم

    While such question might be unappropriate after the brave stand by the great new nation of Iraq .. How ever I would like to have your different opinions

  19. عشنا ايام الحرب  وكانت ايام لاتنسى ففيها الحلو والمر الحلو عندما اجتماع العائلة

    والمر هو الخوف والرعب من أي لحظة سوف ياتي صاروخ او قذيفة او غيرها وكنا نسمع

    الضرب والانفجارات والطائرات في الجو  ويكون اصعب وقت عند اذان الصبح فتاتي

    الطيارات وتبدا بالقصف و لاتوجد كهرباء  والماء ضعيف فقط بالحديقة  وبعدها انقطع

    نهائيا و كنا الوحدين في شارعنا  لان الجيران  غادروا الى محافظات اخرى فتخيلوا

    الوضع الذي عشناه  كم  كان ؟

    وبعدها غادرنا  أي ذهبنا الى الاعظميه وهي منطقة في بغداد  ( وعينكم اتشوف النور )

    القصف اسوا  والمقاومة كانت بالمدرسة التي تبعد فرع  عن المنزل  وكان اطفال معنا

    وامراءة كبيرة بالعمر وكنا جدا مرعوبين  واتى الجيش العراقي ودخل في الافرع  وذلك

    لياتمنوا من الطيارات الامريكية  فعندها خالة ام مرتضى جارتنا في تلك المنطة

    _(الاعظمية ) قامت بصنع طعام لهم  وكانوا جدا (جوعانين ) وبعدها في الصباح رحلوا 

    وكان  ابو مرتضى يتجول ولايخاف من شئ  وعندما سءالناه  قال (اخاف اكو جريح  او شخص

    ضائع لاساعده على الطريق ) وبعدها  في ليله اصبح الضرب عنيف جدا جدا بحيث قمنا

    منِ}ِ الفراش لاننا كنا نائمون  وعند الصباح اعلن ِ{ان القوات الامريكية دخلت تلك

    الاثناء وكان الجميع مستعدين للدخول احدى الطالبات ارتعبت والبنات الباقيات قاموا

    بالكلام بصوت عالي واصبح الوضع متوتر جدا  وقام المفتشين بتتدخيل جميع الطلبة

    وبسرعة  وذلك بغداد  وعندها كان محمد  في اعلى السطح  وان السطح جدا عالي وهوكان

    على البيتونة  وعندها فاتت طيارة وكانت جدا ناصية بحيث حمودي (محمد )  جلس لان

    العصف جدا قوي ومع ذلك حمودي رفع يدة وسلم على الطيارين الامريكان  وهما سلموا علية

    تحية الجندي  وكان سعيد جدا لان الامريكان سلمواعلية (لان في عقل الطفل العراقي ان

    الامريكي شئ اعجوبة ) وبعدها صعد الجميع الى السطح فاتت الطيارات الامريكية  وقمنا

    بالسلام  وهم ردوا السلام بتحية  وكان شئ  رائع بان ترى طيارات كانت تخرج في

    التلفزيون  تراها على الحقيقة  وكان الاطفال يصرخون لانها طيارات كبيرة وحقيقة

    وكان حسن الذي عمره 4 سنوات  فرحان لانه يرى الطيارات والدبابات كلعبة وليس حقيقة

    وبكبرها  والدبابة كبيرة بحيث عندما تمشي في الشارع الارض تهتز  والامريكان يسلمون

    على العراقين .

            الى هنا في هذة الرسالة  اكمل لكم ان شاء الله  في الرسالة القادمه .

     

    الانتخابات ......

    ان الانتخابات هو موضوع الان  في راءي الانتخاب هوصوتي في العراق هو حقي الشرعي

    الذي سلبته منا الدكتاتورية  قولي (  انتخب يعني اني موجود ) لقد اخترت القائمة 169

    والذي ارشحه هو السيد عبد العزيز لاني اشعر انه رجل دين وديمقراطي و اني اريد بقاء

    الامريكان بسبب الوضع الذي نعيشة وهو عدم وجود الامان لان الشرطة ليس لديها

    اساليبهم المتطورة  وفي نفس الوقت لا اريدهم بسبب معاملتهم السيئة  بعضهم وليس كلهم

    فاني اتكلم عن واقع راءته ففي منطقة كانت احدى الدبابات ان تدوس على السيارة وصاحب

    السيارة بداخلها  ليس هذا حق الامريكي  والسبب بان يدوس عليها لانها واقفه  وكذلك

    التعذيب في السجون والدخول في الليل على البيوت  وان النساء محجبات وليسوا سافرات

    حتى لو سافرات  عيب ان يدخلوا البيوت بدون استاذان

    راي احد الطلبة ( ما اريدالامريكي  ولا غيره  اريد عراقي وبس )

    راي الست سلمى (الهم فضل لانهم خلصونا من دكتاتور ظالم ولكن دخولهم بالدبابات داخل

    البلد شئ مؤلم )

    راى ام ثعبان ( انهم خوش ناس يطفون العبوة الناسفة )

     

    الوضع ......

    عن الكهرباء والماء  الكهرباء تنطفئ اربع ساعات وتاتي اثنان  وهذا بعد التحسين

    وكانت وماتزال شكوا الناس فاللتي سمعتها شخصيا

    رأي ام نورس  (لاماي لاكهرباء بقة بس الهوه ياخذوة ويدزوه للخليج  ولديها سؤا وهو 

    شنو الي سويناه حتى انشوف هجي او يصير هجي بينه  ؟)

    راي الحجية ام صلاح  (كهرباء ولا ماي )  أي اقطعو ا الكهرباء ولكن الماء لالا

    ان الشعب الان في وقت متازم جدا فبانتضار الانتخابات ولا يعرفون ماهو الوضع سيصير

    بعد ذلك .

     

    موقف حصل.....

    في احدالمعاهد العراقية في بغداد  حصل تهديد  لاحد الطالبات وذلك  ان الطلبة عند

    ذهابهم الى المعهد او الكلية يجب ان يفتشوهم المفتشين  للبنات  امراءة تفتشهم

    وللاولاد رجل يفتشهم  في لان احد الارهابين  كان عند الطالبة التي ارتعبت وقام

    بتهديدها  وجها لوجه  وكان ملثم  وهي فتاة لاترتدي الحجاب  هددها ان لم ترتدي

    الحجاب او أي طالبة اخرى سوف يقومون  بقطع شعرهم  وبعدها اعطوا الطلبة انذار

    للطالبات  الغير محجبات بان يرتدوا الحجاب ولو مؤقت بسسبب هذا التهديد وقال رئيس

    الرابطة  (ولو من السيارة  البسوة  الى الداخل  لانة نريد انحافظ  عايكم وعلى

    الجميع )  ان المفتشين لم يطلقوا ولا طلق ة لانهم خافوا ان تحصل مواجة  والطلبة

    سيكونون في خطر

  20. Part 2 of the conversation with Iraqi youth inside Iraq

    الجزء الثاني من حوار عبر الانترنت مع شابه عراقيه داخل العراق

     

    Abo Zina says:

    هل سالت والدك عن التسجيل

    Did you ask dad about registration?

    insider  says:

    سوف يسجلني يوم الانتخابات

    he will on the day of the voting

    Abo Zina says:

    انا لا اشجعك على الدهاب ولكن اردت ان اعرف انك من النوع الدي يسال

    I am not here to encourage you, I jyst wanted to know if you are asking person

    Insider says:

    المدرسة اللي يقولون بيها الانتخابات امامنا

    the post is just corss street from our home

    Abo Zina says:

    ومن سيدهب منكم

    Who will go from your family

    Insider  says:

    و اليوم قطعوا الطريق ممنوع اي سيارة تمر

    today authorities block the road to the post

    Insider  says:

    ماما و بابا

    mom and dad

    Abo Zina says:

    ومن سينتخبون

    who will they vote for?

    Insider  says:

    169

    Abo Zina says:

    ومادا حول بيت ببي من سنتخب منهم

    what about your grand mom ,

    Insider  says:

    169

    Abo Zina says:

    من منهم سيدهب

    Who will go ?

    insider  says:

    ما نعرف

    don't know

    Abo Zina says:

    وبيت خاله

    And your ant and doughters

    insider  says:

    بيت خالة , هالة و اروى و سكينة يريدون علاوي

    Daughters for Alawee

    Insider  says:

    و خالة تريد 169

                                                                                                                                                                                                                        ant for 169 alhakeed

    Abo Zina says:

    وهل سيدهبون

    Are then going

    Insider  says:

    كلهم

    all of them

    Abo Zina says:

    ولكنهم في الاعظميه وليس لديهم رجل في البيت , الا يخافون

    But they live in Aladhamiea, and they don't have a man in the house. Don't they affraid?

    Insider  says:

    يقولون الاعمار بيد الله

    They say Allah have our soul

    Abo Zina says:

    وهل يتناقشون حول سبب اختيار كل منهم وماهي الاسباب

    Are they discuss the reason for choosing

    insider  says:

    يقولون علاوي قوي مثل صدام

    they say alawee is strong like saddam

    Abo Zina says:

    ومادا تقول

    What about aunt

    Insider  says:

    لا انتخب علاوي لانه صدام بعينه

    No for Alawee , he is just another Saddam

    Abo Zina says:

    ولمادا تنتخب 169

    And why for 169

    insider says:

    لانه فيها الحكيم

    because of Alhakeem

    Abo Zina says:

    وما هو راي والدك , هل هو موجود

    What about your dad

    insider says:

    انه يصلي

    he is praying now

     

    Abo Zina says:

    وماهو راي ماما لمادا تنتخب 196

    What about Mom

    insider says:

    لانه من ال الحكيم اشجع عشيرتي فقط

    because of Alhakeem, from the tribe

    insider says:

    ماما تسلم عليك

    Abo Zina says:

    ولكن هدا ليس سبب كاف , اين هي

    But this is not enough reason, where is she?

    insider says:

    سلام عليكم  شلونك بسبب الفراق خسرناك

    slam , how are you. We miss you

    Abo Zina says:

    ونحن كدلك كيف حالكم

    we too

    insider says:

    الحمد لله نسال عليكم

    we are fine

    Abo Zina says:

    كنت اتمنى ان اكون معكم في هدا الوقت العصيب والتاريخي

    I wish I am with you in these great days!

    انا اشبهه بيوم ضهور الاسلام

    It remind me with those early islamic days

    insider says:

    اني اريد اروح بس اخاف من القتل

    I want to go but affraid of being killed

    Abo Zina says:

    دعيها الى الله

    Let it to Allah

    من لم بستطع فبلسانه او بقلبه

    As Koran say, those who can, they might do it by toung or by hart

    insider says:

    و نعمة بالله

    yes

    Abo Zina says:

    وهناك انتخابات اخرى قادمه

    There are other ellections comming

    Abo Zina says:

    المهم ان تفعلي ما لن تندمي عليه

    insider says:

    بزمن صدام قالوا هذه الماجدة كل العزم بيها و بعد السقوط قالوا هذهالماجدة كل القمل بيها

    Some are down grading  the iraqi women 

     

    Abo Zina says:

    القمل ام القتل

    insider says:

    القمل

    Abo Zina says:

    ها ها

    Abo Zina says:

    لانها نالت حريتها

    Because she got her freedom?

    insider says:

    لما لاقته من تعب

    for all what had suffer from

    insider  says:

    فقملت

    become useless

    Abo Zina says:

    الحقيقه المراءه العراقيه اعطت مثلا يحتدى لما بمكن ان تفعله المراءه في العالم في مساهمتها ببناء بلدها

    In deed the Iraqi women proved to the world that she is great example..

    Abo Zina says:

    انضري الى تضحيات  الهاشمي وسلامه الخفاجي

    Have a look to Alhashmee and alkhafagee

    Abo Zina says:

    لم نسمع من قبل ان امراءه قتلت او قتل ابنها لاسباب سياسيه عامه

    We didn't hear about Iraqi women who lost her life or son because of standing up

    insider  says:

    كثيرا راينا حصار و تعب و لكن الحمد لله ربينا جيل عنده عزة نفس و  التزام بالدين

    We suffered alot but thanks to Alah we rais good generation with alot of dignity and displan

    Abo Zina says:

    هدا صحيح وسيدكره التاريخ

    That is true , history will record that

    Abo Zina says:

    هل لديكم  اي نقاش عام مع الجيران حول الموضوع

    Do you have any discussion with neighbors

    insider  says:

    الحمد لله وقوفكم جنبنا انت و اخوتي ايام الحصار و لا انسى فضلكم انا و اولادي

    Thanks to Allah and your support

    فقط افكر كيف اذهب لانتخب الحكيم

    my concern is how to go

    جيراني كلهم هربوا لكي لا ينتخبوا

    all neighbors fled their houses , sczrd of killing

     

    و ينجو من القتل

    Abo Zina says:

    وهل تحدثتم معهم

    Did you talk to them

    insider  says:

    نعم

    yes

    insider  says:

    صديقاتي في المنطقة اكثريتهم يريدون انتخاب قائمة علاوي

    most of them wanted Alawee

     

    البارحة تكلمت مع صديقتي و زوجها كان بعثيا ففصل من الجامعة

     

    تقول انا احب الجعفري و الحكيم لكن فيه الجلبي لا انتخبه بسبب الجلبي كان السبب في خروج البعثيين و لكن قلت لها البعثيين رجعوا

    :

    و اعطوهم رواتب التي ذهبت عليهم سابقا و صاروا عندهم سيارات و وضعهم احسن من السابق

     

    و صار حديثا يطول و بعض الصديقات ايدوني و بعضهم حاقدين على الجلبي لانه في القائمة

     

    انا سانتخب الحكيم لانه من عشيرتي و الجعفري الشخصية الاساسية

    Yesterday I talked with one of my neighbors, her hasband was a baathee, he was dissmised from the university

    She said, she like Alhakeem and aljaafree but I hate Alchalbee because he was the reason of dismissing baathists.. I asked , but all of them return back and they got all salaraee and have cars and their financials is much better now than during Saddam

    I will Ellect Alhakeem because he is from my tribe and Aljafree because is elligable

    Abo Zina says:

    هل تعتقدين  ان هناك الكثيرين يكرهون الجلبي لانه ضد الصداممين

    Do you think that there alot who hate Chalbee because he is anti Saddamists

    insider says:

    كثير لان اغلب الاساتذة بعثثين

    A lot , because a lot of professors are Baathees

    insider  says:

    نحن اربعين بيت خمسة فقط غير بعثثين

    we are foury houses , only five are not  former baathees

    Note point: it is a university professor residence complex, having house over their was a previlage . Other professorts can't blessed with

    Abo Zina says:

    كلهم فصلوا  واعيدوا

    All dissmised and got back?

    insider  says:

    نعم

    yes

    كلهم رجعوا واعادوا لهم الرواتب مال سنتيين

    All get back and have all their sallaries and rights for the last two years

    Abo Zina says:

    وما هو رايهم باتغيير  هل يعتقدون ان عوده صدام افضل؟

    What is there opinion, do they think Saddam is better?

    insider  says:

    انهم لا يحبون صدام

    they hate Saddam

    Abo Zina says:

    ومادا يتمنون كعراق جديد

    What are  they  looking for new Iraq?

    insider  says:

    صديقتي تقول هي استاذة في معهد التكنولوجيا تقول لظروفي التعبانة دخلت الحزب

    my friend , she is a professor, she told me that she joint the party to get better chances

     

     

    لكي احصل على اموال اكثر:

    عندما قلت لزوجي قال لماذا انا لم اصير انها اموال حرام

    when I told my hasband, he commnted that this is a dirty mony , I would never do it.

    Abo Zina says:

    ولكن ما املهم  حول افضل عراق

    What is their hope now?

    insider  says:

    يتخيلون انه لا يوجد امل

    they feel hopless

    Abo Zina says:

    السؤال ماهو  برايهم افضل حل للعراق

    What is their opinion , the best thing to be

    insiuder says:

    فقط يريدون الامان

    security only

    Abo Zina says:

    وبعد الامان مادا يريدون

    And next?

    Abo Zina says:

    عراق ديمقراطي ام عراق يحكمه شخص قوي

    Democratic Iraq or under dictatorship?

    insider  says:

    يريدون ان يرجعوا الاساتذة كما كانوا في السبعينات مترفهين

    اريده شخص قوي و ديمقراطي:

    يفهم ماذا نريد

    they want better salaries as was the case in seventees

    I want a strong democratic leader, understan our needs

    Abo Zina says:

    يعني ليس لديهم طموحات عامه فقط شخصيه

    Means they have only personal hopes no general one

    insider  says:

    انا اتعجب من الصديقات انهم فقط يفكرون بانانية لا اعرف هل الحصار عمل لهم هذا

    yes I wonder how selfish most of my friends became

    insider  says:

    اي صديقة اذا حبيت اساعدها تعتقد عندي مصلحة وياها و الجميع يتخيلون نفس الشي مع بعضهم

    If do any faviour to any t she think I am doing for purpose

    Abo Zina says:

    هدا طبيعي ومفهوم بعد كل هده المعاناه

    That is normal after all the sufferings

     

     

     

     

     

     

     

     

    Abo Zina says:

    هل سالت والدك عن التسجيل

    Did you ask dad about registration?

    insider says:

    سوف يسجلني يوم الانتخابات

    he will on the day of the voting

    Abo Zina says:

    انا لا اشجعك على الدهاب ولكن اردت ان اعرف انك من النوع الدي يسال

    I am not here to encourage you, I jyst wanted to know if you are asking person

    Insider says:

    المدرسة اللي يقولون بيها الانتخابات امامنا

    the post is just corss street from our home

    Abo Zina says:

    ومن سيدهب منكم

    Who will go from your family

    Insider says:

    و اليوم قطعوا الطريق ممنوع اي سيارة تمر

    today authorities block the road to the post

    Insider says:

    ماما و بابا

    mom and dad

    Abo Zina says:

    ومن سينتخبون

    who will they vote for?

    Insider says:

    169

    Abo Zina says:

    ومادا حول بيت ببي من سنتخب منهم

    what about your grand mom ,

    Insider says:

    169

    Abo Zina says:

    من منهم سيدهب

    Who will go ?

    insider says:

    ما نعرف

    don't know

    Abo Zina says:

    وبيت خاله

    And your ant and doughters

    insider says:

    بيت خالة , هالة و اروى و سكينة يريدون علاوي

    Daughters for Alawee

    Insider says:

    و خالة تريد 169

    ant for 169 alhakeed

    Abo Zina says:

    وهل سيدهبون

    Are then going

    Insider says:

    كلهم

    all of them

    Abo Zina says:

    ولكنهم في الاعظميه وليس لديهم رجل في البيت , الا يخافون

    But they live in Aladhamiea, and they don't have a man in the house. Don't they affraid?

    Insider says:

    يقولون الاعمار بيد الله

    They say Allah have our soul

    Abo Zina says:

    وهل يتناقشون حول سبب اختيار كل منهم وماهي الاسباب

    Are they discuss the reason for choosing

    insider says:

    يقولون علاوي قوي مثل صدام

    they say alawee is strong like saddam

    Abo Zina says:

    ومادا تقول

    What about aunt

    Insider says:

    لا انتخب علاوي لانه صدام بعينه

    No for Alawee , he is just another Saddam

    Abo Zina says:

    ولمادا تنتخب 169

    And why for 169

    insider says:

    لانه فيها الحكيم

    because of Alhakeem

    Abo Zina says:

    وما هو راي والدك , هل هو موجود

    What about your dad

    insider says:

    انه يصلي

    he is praying now

     

    Abo Zina says:

    وماهو راي ماما لمادا تنتخب 196

    What about Mom

    insider says:

    لانه من ال الحكيم اشجع عشيرتي فقط

    because of Alhakeem, from the tribe

    insider says:

    ماما تسلم عليك

    Abo Zina says:

    ولكن هدا ليس سبب كاف , اين هي

    But this is not enough reason, where is she?

    insider says:

    سلام عليكم شلونك بسبب الفراق خسرناك

    slam , how are you. We miss you

    Abo Zina says:

    ونحن كدلك كيف حالكم

    we too

    insider says:

    الحمد لله نسال عليكم

    we are fine

    Abo Zina says:

    كنت اتمنى ان اكون معكم في هدا الوقت العصيب والتاريخي

    I wish I am with you in these great days!

    انا اشبهه بيوم ضهور الاسلام

    It remind me with those early islamic days

    insider says:

    اني اريد اروح بس اخاف من القتل

    I want to go but affraid of being killed

    Abo Zina says:

    دعيها الى الله

    Let it to Allah

    من لم بستطع فبلسانه او بقلبه

    As Koran say, those who can, they might do it by toung or by hart

    insider says:

    و نعمة بالله

    yes

    Abo Zina says:

    وهناك انتخابات اخرى قادمه

    There are other ellections comming

    Abo Zina says:

    المهم ان تفعلي ما لن تندمي عليه

    insider says:

    بزمن صدام قالوا هذه الماجدة كل العزم بيها و بعد السقوط قالوا هذهالماجدة كل القمل بيها

    Some are down grading the iraqi women

     

    Abo Zina says:

    القمل ام القتل

    insider says:

    القمل

    Abo Zina says:

    ها ها

    Abo Zina says:

    لانها نالت حريتها

    Because she got her freedom?

    insider says:

    لما لاقته من تعب

    for all what had suffer from

    insider says:

    فقملت

    become useless

    Abo Zina says:

    الحقيقه المراءه العراقيه اعطت مثلا يحتدى لما بمكن ان تفعله المراءه في العالم في مساهمتها ببناء بلدها

    In deed the Iraqi women proved to the world that she is great example..

    Abo Zina says:

    انضري الى تضحيات الهاشمي وسلامه الخفاجي

    Have a look to Alhashmee and alkhafagee

    Abo Zina says:

    لم نسمع من قبل ان امراءه قتلت او قتل ابنها لاسباب سياسيه عامه

    We didn't hear about Iraqi women who lost her life or son because of standing up

    insider says:

    كثيرا راينا حصار و تعب و لكن الحمد لله ربينا جيل عنده عزة نفس و التزام بالدين

    We suffered alot but thanks to Alah we rais good generation with alot of dignity and displan

    Abo Zina says:

    هدا صحيح وسيدكره التاريخ

    That is true , history will record that

    Abo Zina says:

    هل لديكم اي نقاش عام مع الجيران حول الموضوع

    Do you have any discussion with neighbors

    insider says:

    الحمد لله وقوفكم جنبنا انت و اخوتي ايام الحصار و لا انسى فضلكم انا و اولادي

    Abo Zina says:

    الانتخابات

    سرى says:

    فقط افكر كيف اذهب لانتخب الحكيم

    سرى says:

    جيراني كلهم هربوا لكي لا ينتخبوا

    سرى says:

    و ينجو من القتل

    Abo Zina says:

    وهل تحدثتم معهم

    سرى says:

    نعم

    سرى says:

    صديقاتي في المنطقة اكثريتهم يريدون انتخاب قائمة علاوي

    Abo Zina says:

    وما هو رايهم هل تحدثيني حول محادثه حصلت اخيرا

    سرى says:

    البارحة تكلمت مع صديقتي و زوجها كان بعثيا ففصل من الجامعة

    سرى says:

    تقول انا احب الجعفري و الحكيم لكن فيه الجلبي لا انتخبه بسبب الجلبي كان السبب في خروج البعثيين و لكن قلت لها البعثيين رجعوا

    سرى says:

    و اعطوهم رواتب التي ذهبت عليهم سابقا و صاروا عندهم سيارات و وضعهم احسن من السابق

    سرى says:

    و صار حديثا يطول و بعض الصديقات ايدوني و بعضهم حاقدين على الجلبي لانه في القائمة

    سرى says:

    انا سانتخب الحكيم لانه من عشيرتي و الجعفري الشخصية الاساسية

    Abo Zina says:

    هل تعتقدين ان هناك الكثيرين يكرهون الجلبي لانه ضد الصداممين

    سرى says:

    كثير لان اغلب الاساتذة بعثثين

    سرى says:

    نحن اربعين بيت خمسة فقط غير بعثثين

    Abo Zina says:

    كلهم فصلوا واعيدوا

    سرى says:

    نعم

    سرى says:

    كلهم رجعوا واعادوا لهم الرواتب مال سنتيين

    Abo Zina says:

    وما هو رايهم باتغيير هل يعتقدون ان عوده صدام افضل؟

    سرى says:

    انهم لا يحبون صدام

    Abo Zina says:

    ومادا يتمنون كعراق جديد

    سرى says:

    صديقتي تقول هي استاذة في معهد التكنولوجيا تقول لظروفي التعبانة دخلت الحزب

    سرى says:

    لكي احصل على اموال اكثر

    سرى says:

    عندما قلت لزوجي قال لماذا انا لم اصير انها اموال حرام

    Abo Zina says:

    ولكن ما املهم حول افضل عراق

    سرى says:

    يتخيلون انه لا يوجد امل

    Abo Zina says:

    السؤال ماهو برايهم افضل حل للعراق

    سرى says:

    فقط يريدون الامان

    Abo Zina says:

    وبعد الامان مادا يريدون

    Abo Zina says:

    عراق ديمقراطي ام عراق يحكمه شخص قوي

    سرى says:

    يريدون ان يرجعوا الاساتذة كما كانوا في السبعينات مترفهين

    سرى says:

    اريده شخص قوي و ديمقراطي

    سرى says:

    يفهم ماذا نريد

    Abo Zina says:

    يعني ليس لديهم طموحات عامه فقط شخصيه

    سرى says:

    انا اتعجب من الصديقات انهم فقط يفكرون بانانية لا اعرف هل الحصار عمل لهم هذا

    سرى says:

    اي صديقة اذا حبيت اساعدها تعتقد عندي مصلحة وياها و الجميع يتخيلون نفس الشي مع بعضهم

    Abo Zina says:

    هدا طبيعي ومفهوم بعد كل هده المعاناه

  21. السلام عليكم اول ماريد ان اكتب في رسالتي المتواضعة الصغيرة

    ايها العراقيون الكل في العراق بحاجة اليكم والى الذين لايريدون الانتخاب اين مكانتكم من العراق اذا ؟؟؟؟؟

    ايها العراقيون انتم اهل العراق فبانتخابكم تحققون ما تريدون صحيح يوجد من يقول انه لايوجد احد يستحق الانتخاب او لايوجد احد يستحق هذا المكان او المنصب لكن خاطبوا ضميركم

    (كيف اساعد بلدي كيف اوقف العنف ؟؟؟ كيف ارجع الى بلدي ولا اخاف على عائلتي كيف اعيش في بلدي مرتاح البال لااخاف من عبوة او سيارة او

    أي مصدر للعنف )لالالالالالا لاتخف ان تفكر بان الانفجار في موقع الانتخاب لالالا لانك لاتعرف أي يوم يومك ايها العراقي او أي انسان فكر عندما انتخب يعني (اني موجود ولدي كيان ) عندما كنا ننتخب صدام نذهب ولكن ليس من كل قلبك ولكن مجبور الان نستطيع ان نكسر هذا الاجبار بان انتخب من اريد من يفكر مثلما اريد كلامي لك ايها العراقي الشقيق

    (انتخب ايها العراقي والله معك ومعنا فنحن اخوتك ومعك ايها الشقيق الغالي )

     

     

    الاخبار_ _ _ _

    ان العراقين الان في هذا الوقت لايعرفون ماذا سوف يحصل فالكل دايخين ماذا سوف يحصل عند الانتخاب بعد الانتخاب فالوضع غير معروف لحد الان فبعضهم يقمون بتخزين المواد الغذائية وبعضهم من يخزن المعلبات ومنهم من يخزن الماء لان الوضع غير مستقر لحد الان ووننتظر الرئيس الجديد ان شاء الله يكون يستحق الرئاسة لانة بيدة شعب كامل ودولة لها مكانت

×
×
  • Create New...