Jump to content
Baghdadee بغدادي

bahlol

Members
  • Posts

    187
  • Joined

  • Last visited

Everything posted by bahlol

  1. حبذا لو اخبرنا من من العرب يخدم الصهيونيه ومن له علاقات وثيقه بهم ومن اقامفسهم انهالت عليهم الشتائم ولماذا عندما يكونون تحت المطرقه لا احد يتذكر مقابرهم الجماعيه وماسيهم ولماذا عندما يطالبون بحقوقهم (كالاكراد) يكونون طائفين ولماذا عندما يطلبون الحريه يكونون كابن العلقمي سؤالي من جاء بالمحتل عام 1991وعند من ارتكز المحتل عندما دخل العراق هناك الف سؤال وسؤال يمكن طرحها ولكن ................. لاحول ولا قوه الا بالله السفارات ومن يسعى لتطوير العلاقه مع الكيان الصهيوني ولماذا كلما طالب الشيعه بحمايه ان
  2. طائفيه ام فدراليه……؟ الشيعه الذين يمثلون عشره بالمائه من عموم المسلمين في العالم وعبر الف واربعمائه سنه مضت مازالوا يحتلون مركزا خفيا في الحياه السياسيه و العمل من وراء الكواليس اما تقيه او اضطهادا ولم يتح لهم التعبير عن معتقداتهم بصوره شبيهه بتلك التي احتلها السنه طيله هذه الفتره الا اذا استثنينا فترات قصيره من غفله الزمن , وقد سموا بالشيعه لكونهم من شيعه علي بن ابي طالب او الرافضه لانهم رفضوا خلافه ابي بكر ومن تبعه وهذا الاسم الذي اشتهر به من خلال اوساط اعدائهم ليفتكوا بهم طيله هذه الفتره. هذا الشعور بالاضطهاد جعلهم يتحينون الفرصه لاثبات هويتهم بعد ان احتل السنه طيله هذه الفتره التاريخ والجغرافيا ليعطوا صوره مشوهه عنهم حتى صار هذا الامر مرتبطا بالانسان المسلم عقائديا و سياسيا واجتماعيا وعاطفيا واقتصاديا. في العراق يمثل الشيعه حوالي الستون بالمائه من سكانه الا انهم ما زالوا محرومون من حقوقهم ككتله وكيان و مما يؤسف له هو انهم قد اعتادوا التكيف مع ساستهم على طول الخط وربما كانت تجربتهم مع نظام صدام من اقسى انواع التجارب على المستوى العالم في الوقت الذي كان النظام العربي السني يدعم هذا النظام بشكل مستمر وفي افضل حالاته, ولكن بعد سقوط النظام وجد هؤلاء الشيعه متنفسا يستطيعون من خلاله استنشاق هواء الحريه وهذا ما جعل السنه باتهامهم بمسانده المحتل على حساب الوطنيه والقوميه و.......الخ ليكونوا كفارا ومشركين!! وعملاء!!. ولكن الخساره الاكيده كانت للانظمه العربيه هي = اولا_ سقوط نظام ديكتاتوري سني عربي ليقوم مكانه نظام يسعى للديمقراطيه ويحترم رأي الاكثريه وهذا ما لم يتعوده العرب الثاني_ هو وصول الشيعه لسده الحكم او المشاركه في صنع القرار وهذا يعني ان من الممكن ان يكشفوا تاريخا مزيفا لطالما ضلل (بضم الضاد) به الاخرون الى يومنا هذا . ولهذا كانت الهجمه الشرسه التي شارك بها العرب من خلال دعمهم للمنظمات السلفيه التكفيريه للعمل بالعراق بحجه دحرالاحتلال دون الاخرين (فلسطين مثلا) او من خلال قطع الطريق على ايصال صوتهم الحقيقي باتهامهم التبعيه لايران (علما ان ايران كانت سنيه حتى القرن الثامن عشر)وذلك من خلال كل قنوات العرب الفضائيه التي تدعم وبشكل مباشر عمليات الارهاب بحجه المقاومه!! ,وهذا ايضا ما يعمل به عرب العراق السنه من ما يتطلبه العمل لتامين العمليات الارهابيه القائمه بالعراق وخصوصا في مناطق الشيعه (حيث تكررت العمليات في النجف وكربلاء) ليقوم بها اخوانهم العرب الاخرين , وما محاوله عاهر الاردن الاخيره الا من خلال هذه النظره الضيقه مسنودا بطبيعه الحال من الانظمه العربيه الاخرى اما جهرا او خفاءا. كان من الطبيعي للشيعه ان يستغلوا الفرصه المتاحه لهم الا وهي مواصله العمل لاجراء الانتخابات لضمان حقوقهم في وسط لا يعترف به. اما الخطوه التاليه فيجب ان يفكروا باقامه فدراليه تلم شملهم العراقي شبيه بما فعله الاكراد في ارضهم ضمانا لهم من عاديات الزمن وخلاصا من حكم الاقليه التي تحكم باسم العروبه وتفتك باسم الاسلام فالكل يترقب سقوطهم على احر من الجمر. ولذلك رأينا وسنرى المزيد من الاصوات العراقيه الناطقه بعد ان اتيح لها بكسر القيد ليهتفوا في فضاء الحريه الواسع باننا قادمون . ولكن هل سيتركوا على هواهم ام ان المتربصين بهم سينالون منهم كما فعلوا من قبل .
  3. الانتخابات والواقع العراقي ...من المستفيد ؟ يشهد العراق الشهر المقبل اول انتخابات ديمقراطيه طيله سنوات نشوؤه كما انها الاولى على مستوى الوطن العربي ايضا. ومن هنا نجد ان الخطر الحقيقي الذي تمثله هذه الانتخابات على المنطقه سواء كانت لبدان الاعراب ام لدوله ابناء العمومه!! والذين طالما تبجحوا بانهم الوحيدون على مستوى المنطقه ممن يمارس الديمقراطيه بشكل يوازي الدول المتحظره على العكس من دول العربان المتجذر فيهم (قيم) الدكتاتوريه , ومن هذه النقطه استطاعوا ان يثبتوا للعالم المتدمن من اهميه مواصله اسنادهم لمواجهه دول التخلف والضلام تلك!! وخصوصا بعد ان اثبت الفكر التكفيري السلفي من خطورته واجرامه على المستويين العربي والعالمي. ولذلك نجد ان اعداء التجربه الديمقراطيه في العراق ينقسمون الى قسمين وهم ممن ذكرنا اعلاه , اما من له مصلحه في تعزيز هذه التجريه وانجاحها هم اثنين ايضا اولا الشعب العراقي الذي يسعى للنهوض سريعا لمواكبه الدول المحترمه لاثبات هويته الشخصيه في كرامه الانسان بعدما عانى كثيرا من نظم ديكتاتوريه ربما كان اخرها نظام صدام البائد الذي لم يشهد التاريخ مثيلا له ليكون من جمله دول التخلف المدقع واهدار كرامه الانسان والثاني هو الولايات المتحده التي تريد الاعتماد على دول (صديقه) في منطقه الشرق الاوسط المليء بالموارد والارهاب!! حمايه لمصالحها الاستراتيجيه وقد وقع الاختيارعلى العراق لما يتمتع به من قدرات بشريه وماديه يمكن الاستفاده منها مستقبلا . ومن هنا نستطيع القول بان الاحداث الحاليه و الساعيه لافشال اول تجربه ديمقراطيه في الانتخابات تنحدر اساسا من دول الجوار العربي وغير العربي لما تمثله من خطوره مستقبليه على كراسيهم وكذلك ابناء العمومه ممن يريدون البقاء منفردين في اثبات ان الديمقراطيه ممارسه الديمقراطيه لا تليق للعرب , ومن هنا كان من الطبيعي قيام تلك الجهتين بتكليف مواليهم لعرقله هذه الممارسه فكانت فضائيات الاعراب المسمومه والموجهه اساسا لتدمير العراق وما تصريح العاهر الاردني الا جزءا من سلسله سنشهد تكملتها مستقبلا كلما ضيق الخناق على اعداء الديمقراطيه حيث يمثل هذا العاهرمصالح اولاد العم في المنطقه وما تلك المحاوله التي قام بها مؤخرا الا جزاءا بسيطا من محاولات مستقبليه اخرى اكبرمنها حجما وحراره وكذلك تصريحات شعلان التي حاول من خلالها استفزاز المنافسين في اتهامهم بشكل غيرمسبوق في الحملات الانتخابيه لاعربيا ولاعالميا وما جسدته ارض الواقع من تفجيرات في كربلاء والنجف وربما سنشهد في الايام المقبله ماهو اكثر من ذلك , كل ذلك ياتي من قبيل جرالمقابل لحرب تبدأ كلاميه لتنتهي تفجيريه طبقا لما تشهده حرب المصالح تلك من مد وجزر, ولكن حكمه القياده الدينيه ممثله بالسيد السيستاني ادركت من ان هذه اللعبه يراد منها جرالاغلبيه لمعركه خاسره الا وهي اما الحرب الاهليه او تاجيل الانتخابات على الاقل ليكون من مصلحه اعوان النظام السابق وجماعه الفكرالتكفيري السلفي من افشال مسيره التقدم في عراق المستقبل وليساعدهم بجرعه من (جرالنفس) الذي يسعون له جاهدين لينظموا صفوفهم من جديد ليكون لهم موطئ قدم في عراق الغد.
  4. عاهر الاردن وسياده الرئيس ومستقبل العراق بعد الاتهام الخطير واللامسؤول الذي صرح به عاهر الاردن القزم عبد الله والذي يخص شيعه العراق وخطرهم على المنطقه في حاله نيل استقلالهم , يوحي من خلاله مدى عمق الكراهيه التي يكنها هذا العاهر والتي تدرب عليها من خلال ابيه المقبور. ولكن المستغرب هو ان سياده الرئيس الياور لم يحرك ساكنا من تلك التصريحات وكان المفروض به ان لا يجعل تلك التصريحات تمر مر السحاب لكونه يمثل العراق على الاقل رسميا بكل طوائفه ومهمه الرئيس كما هو الحال مع رئيس القبيله وهي ان لايدع احدا يمس ابناء قبيلته والا اعتبر شيئا اخر غير هذه الوظيفه!!! في الاعراف العربيه والبدويه التي ينتمي اليها الرئيس. وكثيرا ما كنت لاتعجب من موقف الاردن تجاه العراق وتدخله المستمر واللامعقول احيانا في شوؤنه الداخليه حتى بات العراق مسرحا لتمثيل قرقوزات الاردن عليه وبكل اشكالها . فمثلا في بدايه تحرير العراق وسقوط الصنم تعرضت السفاره الاردنيه لتفجير !! صرح بعدها المعشر من ان الاردن سينقل سفارته للفلوجه!! حمايه لموظفيه!! وبعد عده اشهر قام نفس الوزير بالتصريح من ان سنه العراق مظلومون !! ولا ننسى من ان الاردن (الشقيق) يستضيف الرفاق الذين كانوا سببا في مأسي العراقيين بصفه مقيمون دائميون ان كانوا يمتلكون اقل من نصف مليون دولار ومواطنون اردنيون !! ان كانوا يمتلكون اكثر من ذلك المبلغ . ولذلك تراه يحتض تلك الوجوه المجرمه وعلى راسها بنات الجرذ صدام و ام المناضلين ماجده العوجه الاولى (سجوده) . ان تدخل الاردن بسياده العراق هو احد هذه الاموراو كلها مجتمعه :- اولا:- حقد طائفي قديم يتجدد كل حين مدعوما من جهات عربيه عده. ثانيا:- خوفا من مرحله قادمه ستشمل كل الانظمه العربيه المتمسكه بالدكتاتوريه نظاما وتطبيقا في الحكم حيث ان ابراز دور الشيعه سيكون مقدمه لاظهار مجموعات طائفيه وعرقيه اخرى تسعى للعيش بكرامه في وطن اصبح حكرا لمجموعه. ثالثا:- انها جزء اساس في عمليه (تحفيز) العراقيين الى تشكيل كيانات طائفيه او عرقيه من خلال استفزازهم من خلال تلك التصريحات سعيا للخروج بهم من مرحله التكتلات الصغيره وخصوصا (الشيعه) الى العمل بجد للتراصف في تكتلات وكيانات سياسيه كبيره كجزء من مخطط كبير تديره الولايات المتحده وتنفذه ايادي الاردن بكفاءه سعيا منها لتنظيم العمليه السياسيه ما بعد مرحله صدام والعصور الغابره التي جعلت من القيادات الحقيقيه للشيعه متخفيه عن انظار السلطه.
×
×
  • Create New...