Jump to content
Baghdadee بغدادي

عراق صحراوي


Recommended Posts

ايهما الصديق الحقيقي الأتحاد الأوروبي الكافر ام دول الجوار الاسلامي

 

 

الخبر الأول: اعلن الأتحاد الأوروبي من ان الأتحاد سيحث تركيا ويطالبها بضرورة

ان تزيد حصة العراق من مياه دجلة والفرات والروافد الأخرى التي تصل الى العراق

وذلك من اجل ان لايتعرض البلد الى كارثة انسانية، كما انه سيطلب من تركيا ان

تلتزم بالأتفاقيات الدولية فيما يخص حصص الدول المتشاطئة على الأنهار.

 

الخبر الثاني: وهو ليس جديدا ، يقول : ان الجارة الدولة

(الأسلامية) الأيرانية العظيمة اقامت السدود على كل الأنهار والروافد التي تزود

العراق بالمياه وقطعتها بالكامل، وعوضتها بمياه البزول والمياه الثقيلة وفضلات

محطاتها النووية!!؟؟ وهذا الأجراء( الأسلامي) حتى شاه ايران لم يجروء ان يتخذه

عندما تسوء العلاقات بين ايران والعراق.

 

الخبرالثالث: والطازج وهو من الدولة ( الشقيقة) سورية ومن الدولة مدللة صدام قبل ان

يحتلها الا وهي دولة الكويت. الدولتان عندما تدخل اليهما – ايدوخ راسك من كثر

ماتسمع اصوات المآذن وهي ترفع الآذان خمس مرات باليوم وكل جامع لايبعد عن

الثاني اكثر من 100 متر.!- يقول الخبر: وقعت الكويت وسورية على تنفيذ مشروع سحب

مياه نهر دجلة داخل الأراضي السورية الصحراوية لأروائها، وبتمويل من دولة

الكويت!!!!؟

 

والمقصود من هذا المشروع هو من اجل تقليل المياه المتدفقة الى العراق،

 

فمن ياترى هو الاخ, الكافر ام المسلم ؟

 

الكافر الذي يدعو الى الوقوف مع الشعب العراقي كي لايتعرض الى كارثة

انسانية ?

ام المسلم الذي يعمل بكل مااوتيت له من امكانية لتحقيق هذه الكارثة ؟?؟

Link to comment
Share on other sites

 

كل ما تقوله صحيح، ولكن هذا لا يبرر اهمال العراق لمشاريعه الاروائية. وهذه التصرفات من دول الجوار ماهي الا انعكاس لنفاق الدول الكبرى، ومنها دول الاتحاد الاوروبي، التي وافقت على اقامة السدود في دول الجوار، أيام حكم صدام حسين وذلك انتقاما منه، أو بسبب تفضيلها مصالح دول الجوار، او مجرد ان مصلحتها تقتضي ذلك، ضاربين بذلك عرض الحائط كل الاتفاقات الدولية التي تنص على عدم جواز التصرف بمياه الانهار حسب الرغبة وانما حسب مصالح جميع الدول التي يمر بها النهر. فالمسألة ليست جديدة، بل هي قديمة، وكان اعلام الدول الكبرى يعتم على هذه المسألة كلما اثيرت، ولا يناقشها، على الرغم من خطورتها، بل لم تناقشها الامم المتحدة، صاحبة الشأن في مثل هذه المسائل. من هنا فان عالم اليوم هو مثل ما يقول غوار الطوشي (كلمن ايدو الو) وما دام الامر هكذا، فعلى العراق ان يسعى لاقامة مشاريع لا تعتمد اعمادا كليا على الري التقليدي، وانما الري بالتنقيط او اي وسيلة عملية او علمية اخرى توفر له المياه وتساعد على عدم اهدارها، والا فانه سيبقى بلا مياه، لان الاتفاقات الدولية هي اتفاقات مصالح الدول الكبرى والقوية، وليس القانون الدولي، من هنا لا بد للعراق ان يفكر جديا في مسألة المياه بشكل علمي ومدروس، وان يغير كليا الطرق القديمة في الري والزراعة، وان يبدأ حملة اعلامية داخل البلد حول اهمية المياه وخطورتها، فلا أحد يقف معه الا عندما يستعيد قوته ويبني علاقات مصالح مع الدول الاخرى.

Link to comment
Share on other sites

ابو صادق

لم تكن ملاحظتي في اطار تبرير التقصير الذي شهده قطاع الري في العراق على مدى اكثر من ثلاثين سنه حيث بني اخر سد ولكن في مجال معاينه الحال التي يمر بها العراق والشعب العراقي

 

فتركيا وايران وسوريا تتصدر اليوم قظايا الدفاع عن حياه الفلسطينين ولكنهم يعملون على هلاك شعب كبير من خلال تصحيره

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...