abusadiq Posted September 20, 2005 Report Share Posted September 20, 2005 حول حادثة الجنديين البريطانيين تناقلت وكالات الانباء خبر الجنديين البريطانيين المتنكرين بزي عربي ومن ثم تخليصهم من قبل القوات البريطانية بالقوة، ان هذا الحدث ومن ثم استعمال القوة فيه يدل بشكل واضح على خلفيات غريبة تحدث ولابد من كشفها ومعرفتها، كما ان على الحكومة العراقية المنتخبة من قبل الشعب العراقي ان توضح للجميع ملابسات الحادث والتدخل للتحقيق فيه، لمعرفة ماذا كان يقوم به الجنديين البريطانيين بالضبط، ، نتمنى ان لايغلق الملف وان يبقى مفتوحا الى حين معرفة جميع الحقائق حوله Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest Mustefser Posted September 21, 2005 Report Share Posted September 21, 2005 21/09/2005 00:15 (توقيت غرينتش) نددت الحكومة العراقية بالطريقة التي حررت بها القوات البريطانية اثنين من جنودها كانا محتجزين لدى القوات العراقية في مدينة البصرة. وقالت إن من شأن ذلك إثارة الشعور بالعداء للقوات الأجنبية. وأعرب حيدر العبادي مستشار رئيس الوزراء العراقي عن أسفه العميق لوقوع الحادث وحالة التوتر التي تشهدها المدينة منذ يوم الاثنين. وكانت القوات البريطانية قد اقتحمت أحد السجون في مدينة البصرة لتحرير الجنديين مستخدمة الدبابات والعربات المصفحة. وقالت الشرطة العراقية إن الجنديين كانا يقومان بمهمة سرية ويرتديان ملابس عربية وأنها اعتقلتهما لأنهما أطلقا النار على عدد من عناصر الأمن وأرديا اثنين منهم قتلى. على صعيد آخر، وفي معرض رده على بعض الأصوات التي تطالب بضرورة وضع جدول زمني لانسحاب القوات البريطانية من العراق، قال وزير الدفاع البريطاني جون ريد: "لن نستسلم للغوغائيين أو الإرهابيين، بل سنقف جنبا إلى جنب مع العراق حتى ينعم بالاستقرار والديموقراطية. اعتقد أن الحكومة الجديدة ستتمكن من ضبط الأمن والنظام عبر القوات العراقية خلال العام المقبل." Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
abusadiq Posted September 21, 2005 Author Report Share Posted September 21, 2005 ان رد وزير الدفاع البريطاني مؤسف تماما، كما هو الحال رد الحكومة العراقية، فكما ورد في الخبر . قال وزير الدفاع البريطاني جون ريد: "لن نستسلم للغوغائيين أو الإرهابيين، بل سنقف جنبا إلى جنب مع العراق حتى ينعم بالاستقرار والديموقراطية. اعتقد أن الحكومة الجديدة ستتمكن من ضبط الأمن والنظام عبر القوات العراقية خلال العام المقبل." هذا الخير مؤسف لانه يعتقد بأن الببريطانيين هم دائما على حق، وغيرهم، )(العراقيون) على خطأ، أولا وثانيا انه لم يوضح لنا اسباب وملابسات الحادث ، على الوزير ان يبين لماذا تنكر الحنديين ، ولماذا كان بحوزتهم اسلحة ومتفجرات، والاتعس من هذا لماذا قامت القوات البريطانية باستعمال القوة لاحتطافهم ، بأي ثمن ، ومن ثم مقتل شرطي عراقي، على الوزير ان يبين كل ذلك اما موقف الحكومة العراقية فانه فانه لا يتناسب مع خطورة الحدث فالادانة كلمات لا غير ، ان ما يجب عمله هو طلب لحنة تحقيق مستقلة تدخل فيا الامم المتحدة طرفا ، كي نعرف ماذا جرى ولماذا قام الجنديان بهذا العمل Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest Mustefser Posted September 21, 2005 Report Share Posted September 21, 2005 اصوات العراق: العرق-البصرة-بريطانيون-تحقيق كتب: khahmed في يوم الأربعاء, 21 سبتمبر, 2005 - 07:55 AM BT وزير الداخلية يشكل لجنة للتحقيق في حادث البصرة من احمد مختار بغداد-(أصوات العراق) أعلن وزير الداخلية العراقي باقر جبر الزبيدي انه قرر تشكيل لجنة تحقيقية لبيان ملابسات حادث الجنديين البريطانيين اللذين قبضت عليهما قوات الشرطة العراقية في البصرة ،وأشار الى ان نتائج التحقيق ستعرض على الحكومة والبرلمان لتحديد نوع الرد حول الحادث. وقال السيد الزبيدي لقناة العراقية الفضائية الليلة الماضية "قررنا تشكيل لجنة عليا للتحقيق في الموضوع وستنضم لها اعداد من محافظة البصرة". واضاف "سنعرض النتائج على الحكومة ومجلس الوزراء والبرلمان وبالتالي على الشعب". وأضاف انه "كان على اتصال دائم مع محافظ البصرة ورئيس شرطة البصرة وكذلك السفيرالبريطاني". وتابع "اجتمعت مع قادة عسكريين والسفير البريطاني لمناقشة الخروقات التي حصلت". وامتنع وزير الداخلية عن اصدار احكام اولية حول الحادث،موضحا انه "بالنسبة لي كوزير الداخلية شكلت لجنة تحقيقية رفيعة يترأسها احد الوكلاء وسنطالب الاخوة في مجلس محافظة البصرة بتزويد اللجنة بما لدبهم". واختتم تصريحاته بالقول "آنذاك سيكون لكل حادث حديث". وكانت الشرطة العراقية قد إعتقلت أمس الاول الاثنين جنديين بريطانيين في البصرة (جنوب العراق) أثناء تنكرهما في ملابس مدنية، وقالت الشرطة إن "الجنديين كانا يرتديان ملابس عربية ومسلحين وعثر بحوزتهما على متفجرات." وكان السفير البريطاني لدى العراق وليم باتي قد صرح أمس الثلاثاء إن هدم جدار مركز شرطة، والقاء القبض على عنصرين قياديين من ممثلي التيار الصدري في البصرة "ليس لهما علاقة بحادث اعتقال الجنديين البريطانيين فى البصرة". وقال السفير فى فى مؤتمر صحفى عقده بمقر السفارة البريطانية فى بغداد إنه تم تحرير الجنديين البريطانيين من منزل في البصرة حيث كانا محتجزين فيه على الرغم من اطلاق سراحهما من قبل قاضي التحقيق. وأوضح أن "الجنديين كانا في مهمة استطلاعية وهما يرتديان ملابس مدنية، وقد سلما نفسيهما الى الشرطة العراقية، بسسب تعرضهما لمدنيين عراقيين كانوا يحملون السلاح وقاموا باطلاق عيارات نارية." وأشار الى انه تم احتجاز الجنديين من قبل الشرطة العراقية، ولم يمتثل أفراد الشرطة لامر القاضي باطلاق سراحهما، بل احتجزوهما في بيت خارج مركز الشرطة ، مما "تطلب استخدام قوة صغير لتحريرهما، لان حياتهما أصبحت في خطر." وأشار الى انه تم الاتصال مع السيد وزير الداخلية ، وقد وعده باجراء التحقيق اللازم حول الموضوع ، مشددا على أن الجنديين لم يكونا ذاهبين للتسوق في أسواق البصرة. ومن جانبه ،أعرب الدكتور حيدر العبادي مستشار رئيس الوزراء العراقي فى وقت سابق أمس الثلاثاء عن اعتقاده بأن "الجنديين البريطانيين اللذين اعتقلتهما القوات العراقية في البصرة كانا لا يعتزمان القيام بأعمال إرهابية." وقال العبادى فى تصريح لوكالة أنباء (أصوات العراق) المستقلة إن "الموضوع قيد التحقيق ولازال يشوبه الغموض." ومن جهته، قال السيد جواد المالكي رئيس لجنة الأمن والدفاع في الجمعية الوطنية أمس الثلاثاء "لقد أبلغنا أمس من قبل محافظ البصرة السيد محمد الوائلي انه تم القاء القبض على جنديين بريطانيين كانا متنكرين بزي عربي، وبحوزتهما متفجرات، وأنه تم تصوير فيلم فيديو لهما لغرض عرضه على الاعلام." وأشار السيد المالكي وهو أحد الأعضاء البارزين في المكتب السياسي لمكتب حزب الدعوة في تصريح عبر الهاتف لوكالة أنباء (أصوات العراق) المستقلة الى أن "محافظ البصرة لم يحدد نوع المتفجرات وحجمها." وأشار الى أن الرواية الرسمية للقوات البريطانية في البصرة تشير الى عكس هذا حيث تقول إن "الجنديين كانا يرومان التفاوض مع الحكومة العراقية حول اعتقال عناصر من جيش المهدي." وكانت القوات البريطانية قد إعتقلت قبل يومين عنصرين قياديين من جيش المهدي (الجناح العسكري للتيار الصدري) في البصرة هما الشيخ أحمد ماجد الفرطوسي والسيد سجاد وذلك في منطقتي الجاميت والتنينة في البصرة. واوضح السيد المالكى أن "ما اشيع عن انتشال المروحية البريطانية للجنديين كان غير صحيح، وأن المعلومات التي وردتنا تشير الى خروجهما بعد الساعة الواحدة من منتصف ليل أمس الاثنين من دائرة الجرائم بالبصرة." وإأعرب السيد المالكي عن يقينه بأن الرواية الرسمية التي تتعلق بالتفاوض هى الصحيحة لوجود مفاوضات بين الجانيبن العراقي والبريطاني فيما يخص بعض أنصار جيش المهدي. وتابع "قد تكون الرواية الثانية التى تتعلق بوجود متفجرات معهما محتملة كونهما قد عثر بحوزتهما على أسلحة." Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest Guest Posted September 24, 2005 Report Share Posted September 24, 2005 لا بد لنا من الانتظار طويلا وربما اطول من المعتاد طالما ان الامر يتعلق بجنود (ابو ناجي) ممن يسيطرون على المنطقه الجنوبيه برمتها لنرى نتائج التحقيق التي وعدنا بها سياده رئيس الوزراء كما وعدنا سابقا بنتائج جسر الائمه الت مازالت في خبر كان . ما اريد قوله ان لا نتائج ستظهر او ربما ستكون نتائج غير حقيقيه لتحقيق وهمي فالاخبار تقوا ان جنديين بريطانين كانا قد تنكرا بملابس عربيه في وضع مريب وعندما قبض عليهما سرعان ما قامت القوات البريطانيه بتحريرهما عنوه ترى ما السبب الذي جعلهما يتنكران بملابس عربيه وما كانت مهمتهما وخصوصا ان هناك اخبار تقول انهما كانا يفخخان سياره وهناك من يقول غير ذلك السؤال هل سيفى الجعفري بوعده لاطلاع شعبه نتائج التحقيق وهل سيجرأ على اتهام جماعه (ابو ناجي) ام انها ستكون نهايه عهده Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.