abusadiq Posted October 15, 2005 Report Share Posted October 15, 2005 ان مشاهد بسيطة لسير عملية الاستفتاءالتي شاهدها كل العالم مثل تلك الام التي تحمل ولدها الى مركزالاستفتاء او ذلك الشخص المقعد الذي يصر على الادلاء بصوته، وغيرها وغيرها من الامثلة شاهد على مدى تحدي العراقيين للارهاب، ولابد للارهابيين ان يتعلموا منه درسا، فهذا الشعب لا تخيفه السيارات المفخخة ولا العبوات الناسفة والدليل على ذلك هو هذا الزخم الهائل الذي ادلى بصوته، ، متحديا أكثر من اي شعب عرفناه، انه يتحدى االتحدي نفسه، في تضحيته واندفاعه الى التصويت ، ولا شك في ان الارهابيين سوف يفكرون بطرق جديدة ، بعد فشلهم, ولكنهم لن يلقوا غير شعب قهر التحدي مهما كان بل وقهر التاريخ أيضا Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest Guest Posted November 30, 2005 Report Share Posted November 30, 2005 http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2005/11/109234.htm بعد أن تبيّن الخيط الأبيض من الخيط الأسود العراقي GMT 8:30:00 2005 الثلائاء 29 نوفمبر د. شاكر النابلسي -------------------------------------------------------------------------------- -1- منذ عامين ونصف العام ومنذ فجر التاسع من نيسان 2003، ونحن نقول في كل مقال عن أحوال العراق، إن العراق يتقدم إلى الأمام، وأن الارهاب سينتهي قريباً، وكنا في ذلك "محامين للشيطان" كما وُصفنا، وعملاء للمخابرات الغربية .. الخ. واليوم، وبعد أن تبين الخيط العراقي الأبيض من الخيط الأسود، ولاح النصر النهائي للحرية والديمقراطية العراقية والعهد العراقي الجديد مع اقتراب الانتخابات التشريعية في 15 ديسمبر القادم، أصبحت نهاية الارهاب قريبة دون شك. وحتى الفضائيات والصحف والمعلقين الذين كانوا إلى جانب الارهاب في مصر والأردن خاصة، وضعوا عصا الطاعة للحقيقة وللواقعية السياسية ولمنطق المستقبل؟ -2- اليوم، الارهابيون يتصلون برئيس الجمهورية جلال الطالباني يطلبون منه الحوار والتفاوض ووضع السلاح جانباً، وأمامهم بالطبع الانتخابات التشريعية في 15 ديسمبر القادم. وذلك بعد أن تبيّن الخيط العراقي الأبيض من الخيط الأسود، ولاح النصر النهائي للحرية والديمقراطية العراقية والعهد العراقي الجديد. حارث الضاري الذي كان من ضواري غابة الارهاب العراقي، يتصل بعمرو موسى مستنجداً، ويطلب وساطة الجامعة العربية لايقاف الحملة العسكرية التي كانت وزارة الدفاع العراقية تنوي شنها على آخر معاقل الارهاب، وذلك بعد أن تبيّن الخيط العراقي الأبيض من الخيط الأسود ولاح النصر النهائي للحرية والديمقراطية العراقية والعهد العراقي الجديد. -3- كل الفرقاء العراقيين – وهم قلة قليلة - الذين وقفوا إلى جانب الارهاب تأييداً واسناداً وتعاطفاً يعلنون التوبة اليوم على شاشة الفضائيات، لكي يلحقوا بالقطار السياسي العراقي الذي سينطلق بعد 15 ديسمبر القادم، وذلك بعد أن تبيّن الخيط العراقي الأبيض من الخيط الأسود ولاح النصر النهائي للحرية والديمقراطية العراقية والعهد العراقي الجديد. الارهابيون الذين أعلنوا في يناير الماضي، وقبل الانتخابات التشريعية، بأنهم أعداء الديمقراطية ونابذوها ولاعنوها، وقاتلو دعاتها ورافعي شعاراتها، أصبحوا اليوم يتسابقون على رفع شعارات الديمقراطية والصلاة في معابدها وأقداسها، كما جرى في مؤتمر الوفاق بالقاهرة، ويرجون من الشعب العراقي العفو والمغفرة، وذلك بعد أن تبيّن الخيط العراقي الأبيض من الخيط الأسود، ولاح النصر النهائي للحرية والديمقراطية العراقية والعهد العراقي الجديد. -4- من الذي انتصر في معركة العراق الضارية؟ انتصر الشرفاء، والليبراليون، وطلاب الحرية والديمقراطية في العراق، وخارج العراق. وأولئك الذين راهنوا على أن لا عودة للديكتاتورية إلى العراق، وأن العراق يسير إلى الأمام رغم الدماء والدمار، ولا يخطو خطوة إلى الخلف. وأن الارهاب الفظيع والدامي الذي أصاب العراق طيلة عامين ماضيين ما هو إلا الضريبة المستحقة والثمن الغالي للحرية للحرية. فللحرية الحمراء بابٌ بكل يدٍ مضرجة يُدقُ وهؤلاء الشرفاء والليبراليون، لم ينتصروا اليوم فقط. لقد انتصروا انتصارات ساحقة عندما خاضوا الانتخابات التشريعية في يناير الماضي، وتحدوا الارهاب، وأثبتوا للعالم بأنهم طلاب الحرية والديمقراطية وأن الحرية والديمقراطية تليق بالعراق. وهؤلاء الشرفاء والليبراليون، لم ينتصروا اليوم فقط. لقد انتصروا عندما صوّتوا لصالح الدستور العراقي الديمقراطي الجديد، وتوجهوا إلى صناديق الاستفتاء تحت نيران الارهاب، وتحت تهديد جماعة علماء السُنَّة وغيرها من الجماعات التي كانت ترمي هذا الدستور بأنه دستور من وضع الكفار، وهو للكفار. وهؤلاء الشرفاء والليبراليون، لم ينتصروا اليوم فقط. لقد انتصروا عندما توجهت شخصيات العراق ونخبه السياسية إلى القاهرة لعقد مؤتمر الوفاق التمهيدي الذي وإن كان فيه شيء من الانتصار للارهابيين كما قال بعض الأخوة، إلا أن فيه الكثير من مواد الانتصار لصالح العراق الجديد. وعلينا دائماً أن نكون متفائلين، ونرى نصف الكأس المليء، وليس نصف الكأس الفارغ فقط. -5- لقد انتصر العراق بعد عامين ونصف، في معركتين رئيسيتين وكبيرتين. الأولى، منظورة وهي معركة الحرية والديمقراطية والبناء السياسي الجديد، وهي التي شوّه وجهها الإعلام العربي الموتور والمتشنج والقبلي. والثانية، معركة البناء الداخلي. بناء الجيش الجديد وقوى الأمن الجديدة. بناء البنية التحتية العراقية التي قصّر الإعلام العربي والإعلام العراقي كذلك في ابراز وجهها المضيء، ولكنا سنتعرف عليها بعد أن تصبح الطريق إلى بغداد سالكة وآمنة قريباً. -6- القطار العراقي السياسي الحداثي سائر إلى محطته الأخيرة، بعد مشوار طويل. وهو سيقف في محطة واحدة في 15 ديسمبر القادم. وهي محطة الانتخابات التشريعية القادمة. فمن ركبه ضمن مستقبله ومستقبل أبنائه وأحفاده. ومن فاته هذا القطار، سوف يعيش داخل العراق وخارج العراق مشرداً ومعزولاًً ولا وطن له. أما الارهابيون الذين شقوا عصا الطاعة، طاعة الشعب العراقي، بدأوا بوضع هذه العصا، لا للديكتاتورية كما كانوا يفعلون في الماضي أيام "الزعيم والبطل والمنقذ"، ولكن للحق وللحقيقة، ولإعلاء شأن العراق ومستقبله فقط. وحيث لا زعيم في العراق الآن غير الشعب العراقي. وحيث لا بطل في العراق الآن غير الشعب العراقي. والذين شقوا عصا الطاعة وعصوا واستكبروا لديهم فرصة واحدة ووحيدة فقط، وهي انتخابات 15 ديسمبر فقط. فإما ركبوا قطار المستقبل، وإما تركهم المستقبل، ليعيشوا في عتمات الماضي الموهوم وحسراته. Shakerfa@Comcast.Net Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest مستفسر Posted January 7, 2006 Report Share Posted January 7, 2006 حرب على كل الجبهات وهده المره مع رأس الافعى! لانلوم المسؤلين في النظام السعودي فمواقفهم من الحكومه الجعفريه باتت معروفه وواضحه للعيان ولكن ان ينبري شخص يعدي الوطنيه ليدافع عن اولياء نعمته تدللا واتملقا فهو ما لا يطاق . فبعد ان فرغ عدنان الدليمي من تنفيد تهديده باحراق العراق واهله , نراه ينبري اليوم ليدافع عن اجرائات الجكومه السعوديه لالشئ ولكن هي حرب السياسه تجيز له استخدام كل شئ من قتل الناس الى قتل امالهم في حج مريح .. الا بؤسا لمن كان الاجنبي ضهيره .. العراق يستغرب الرد السعودي حول أزمة الحجيج العراقيين GMT 13:30:00 2006 السبت 7 يناير . عبدالرحمن الماجدي -------------------------------------------------------------------------------- عبد الرحمن الماجدي من أمستردام: قال مسؤول في الحكومة العراقية اليوم السبت ان حكومته مستغربة لرد الحكومة السعودية يوم امس حول ما صرح به رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري الذي حمل الجانب السعودي مسؤولية عدم تمكن قرابة سبعة الاف حاج عراقي من دخول الاراضي السعودية بسبب وصول العدد المسموح به للعراق من الحجاج الى 28 الف حاج حسب حصة العراق لهذا العام. وحمّل المسؤول العراقي الجانب السعودي مسؤولية ازمة الحجيج العراقيين وقال ان الحكومة العراقية فوجئت بإرجاع الطائرات العراقية بالحجاج فاستدعى ذلك الاتصال من قبل الحكومة بالجهات المسؤولة في السعودية على مدى أربعة أيام، فلم تتم الإجابة ، "رغم وعدهم بأنهم سيتصلون بنا، الأمر الذي تسبب في انتظار الحجاج العراقيين على الحدود وداخل المطارات العراقية خلال الأيام الأربعة دون أي رد، على الرغم من اتصالاتنا المستمرة". ويأتي تصريح المسؤول العراقي في قسم العلاقات الاعلامية في دائرة الاتصالات الحكومية الذي حصلت ايلاف على نسخة منه اليوم ردا على التصريح الغاضب لمسؤول في وزارة الحج السعودية استهجن فيه تحميل الجعفري لمشكلة الحجاج العراقيين الذين لم يتمكنوا من دخول الاراضي السعودية الجانب السعودي وحده المسؤولية ووصف المتحدث السعودي تبرير الجعفري بانه (ورقة يعالج بها تردي مكانته السياسية داخل بلاده، وزجه بشؤون الحجاج لتحقيق مكاسب انتخابية). ورد المسؤول السعودي حول ماذكره رئيس الوزراء العراقي بأن السعودية لم تأخذ في الاعتبار رغبة أعداد متزايدة من العراقيين أداء فريضة الحج منذ سقوط نظام صدام حسين؛ (بأن المملكة خلال العامين الماضيين قبلت بتقديرات الجانب العراقي لعدد السكان بالرغم من المبالغة فيه وتعاملت المملكة بكل التعاون مع عدم قدرة السلطات العراقية المعنية بالحج وعلى رأسها السيد إبراهيم الجعفري على ضبط إصدار وثائق السفر للمواطنين العراقيين الراغبين في أداء مناسك الحج وعجزها عن توزيع تلك الوثائق بصورة عادلة منصفة بين فئات الحجاج العراقيين المختلفة وكيف كان كل ذلك يخضع للحسابات الفئوية والمناطقية وحتى المذهبية). وقد جاء تحميل الجعفري للجانب السعودي بعد تزايد مطالبات الحجاج العالقين في المعبر البري العراقي السعودي وفي المطارات العراقية بتوضيح اسباب عدم تمكنهم من السفر للديار المقدسة. وقد وعدت الحكومة العراقية الحجاج الذين لم يتمكنوا من السفر لهذا العام باعطائهم الاولية في العام القادم ومنحتهم مبلغ الف دولار لكل حاج هدية. وكانت ازمة الحجيج العراقيين تفاقمت بعد اقتراب موعد اداء الشعائر المقدسة واغلاق المنافذ الحدودية السعودية وتحميل جهات سياسية عراقية الحكومة المسؤولية قبل ان يحمّل رئيس الوزراء الجانب السعودي المسؤولية لترد عليه الحكومة السعودية عبر وزارة الحج فترد الحكومة العراقية هذا اليوم ببيان فيما يلي نصه: بيان حول إرجاع الحكومة السعودية لطائرات الحجاج العراقيين بسم الله الرحمن الرحيم أبدى مسؤول في قسم العلاقات الإعلامية في دائرة الاتصالات الحكومية استغرابه لما صرح به مسؤول في وزارة الحج السعودية وخروجه عن مسار قضية الحج الى قضايا سياسية ، فقال: فوجئت الحكومة العراقية بإرجاع الطائرات العراقية بالحجاج فاستدعى ذلك الاتصال من قبل الحكومة بالجهات المسؤولة في السعودية على مدى أربعة أيام، فلم تتم الإجابة رغم وعدهم بأنهم سيتصلون بنا، الأمر الذي تسبب في انتظار الحجاج العراقيين على الحدود وداخل المطارات العراقية خلال الأيام الأربعة دون أي رد، على الرغم من اتصالاتنا المستمرة. وأضاف المسؤول : وبدلا من الرد على اتصالات الحكومة العراقية، صرح مسؤول في وزارة الحج السعودية، بطريقة أثارت الاستغراب لخروجه عن مسار قضية الحج الى شؤون سياسية، أوقعته في قراءة مغلوطة تتقاطع مع خيارات شعبنا العراقي والواقع السياسي في بلادنا ). Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
salim Posted January 8, 2006 Report Share Posted January 8, 2006 مع عدم قدرة السلطات العراقية المعنية بالحج وعلى رأسها السيد إبراهيم الجعفري على ضبط إصدار وثائق السفر للمواطنين العراقيين الراغبين في أداء مناسك الحج وعجزها عن توزيع تلك الوثائق بصورة عادلة منصفة بين فئات الحجاج العراقيين المختلفة وكيف كان كل ذلك يخضع للحسابات الفئوية والمناطقية وحتى المذهبية امر لم استطع استيعابه راجيا من لديه فكره ان يسعفني بالجواب تصريح السعوديه يعلل بان الامر يتعلق بعدم قدره الحكومه العراقيه على ضبط اصدار جوازات السفر. وهدا امر مفهموم لان العراق لم يعد سجنا فلاي عراقي الحق باصدار جواز سفر وخلال ايام ومن دون المرور باجرائات صدام الامنيه من منع وتدقيق واعاده تدقيق. ولكن السؤال هو من اعطى هؤلاء الحجاج سمه الدخول الى الاراضي السعوديه؟ هناك احتمالان, الاول ان السعوديون اوكلوا هده المهمه الى الحكومه العراقيه وخولتها منح سمه الدخول للعراقيين وهو امر بالرغم من سخافه منطقه فانه لايمكن عمليا لما فيه من تجاوز على السياده. الامر الثاني ان السفاره السعوديه منحت سمات دخول خارج الكوتا وهو الامر الاكثر احتمالا. فادا افترضنا انه كدلك فلسؤال لمن منحت هده السمات الاضافيه خارج القائمه التي زودت الحكومه العراقيه بها السفاره ؟ لنفترض انها لبعض المحسوبين على طائفه معينه لمعادله الضرر الدي يشير اليه بيان السعوديه اعلاه , فالسؤال هو لمادا يتم دلك على حساب الحجاج الاخرين ؟ الم يكن الاجدر هو اعطائهم تلك السمه كمنحه وكما تفعل الحكومه السعوديه عاده لتشجيع فئات طافيه معينه ترتبط مع توجهاتها السياسيه. فاليوم هناك اثنين ونصف مليون حاج كما قالت الحكومه السعوديه ونفوس المسلمين يكاد يتجاوز المليار , اي ان العدد المفروض حسب قرارت القمه الاسلاميه هو مليون حاج وبنسبه واحد لكل الف.. السؤال ادا كان كرم السعوديون قد شمل مليون ونصف زياده , الم يكن الاجدر ان لا يحرم من اعطتهم السفاره سمه دخول من دلك النكريم الملكي في شعيره الهيه لا يوجد فيها حاكم او محكوم.. ربما ضنت الحومه السعوديه انها بدلك توجهه ضربه الى حكومه العراق التي قد لايعجب توجهاتها صناع القرار السعودي ولكن حركه اللالتفاف الجعفريه كانت ادكى , فان ما حصل للحجاج المغدورين كان ليزيد قناعاتهم بان العراق يحيط به الاعداء من كل مكان وليس من مكان واحد .. امر لااعتقد ان الحكمه السعوديه سوف ترضاه فالعراق جار مباشر واستعداء شعبه ليس مما يريح ارجوا ان لآ يكون دلك الاجراء خطأ اخر ترتكبه الخارجيه السعوديه بعد خطائها القاتل في استعداء الائتلاف مما افقد حليف السعوديون علاوي فرصا انتخابيه معروفه .. ارجوكم انتبهو ايها الساده فالتعامل مع العراق وشعبه لايجوز ان يبقى اسير قوانين الماضي فللعراق اليوم شعب يقرر حاكمه ويستطيع استرجاع حقوقه . الدينيه منها في الحج والجغرافيه منها و السعوديون يعرفون معنى ما اقول واعتقد انهم قد اوتو من العقل والخبره ما يجعلهم في غنى عن نكأ جراحات الماضي الدي الدي لم يمر عليه اقل من قرن Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest Guest Posted January 8, 2006 Report Share Posted January 8, 2006 http://www.asharqalawsat.com/details.asp?s...&article=342205 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Guest Guest Posted January 10, 2006 Report Share Posted January 10, 2006 الاخ سليم يتسآل عن كيفيه استلام الفيزا من السفاره السعوديه في العراق والجواب ببساطه هو لكل دوله اسلاميه حصه تعطى دون تاشيره سفر بل بما تحدده وزاره الاوقاف لتلك الدوله وتنظمه على شكل مجاميع ليكون الناتج الكلي هو حصيله الكوته لذلك البلد ومن هنا يمكن للساده المزورين (بكسر الراء) من اعضاء الحكومه الموقره من ان يبرزوا عظلاتهم بعد قبض العموله طبعا Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.