Jump to content
Baghdadee بغدادي

تقرير ميليس والبعد العراقي


Recommended Posts

ادناه تقرير راغده درغام الصحفيه الامريكيه اللبنانيه المارونيه الاصل

وقد عرفت هذه الصحفيه بتشددها ازاء الدور الاجرامي لعناصر الامن السوري في لبنان ولكنها عندما تدعو الحاجه تنبري بكل وقاحه لتنبه الى ضروره عزل هذا الدور عن الدور نفسه في العراق وتدعوا الى ضروره عدم الضغط على سوريه في مجال دعمها لعمليات قتل العراقيين

 

افتح هذا العمود لمناقشه تاثير تقرير الامم المتحده على نشاط قتله الشعب العراقي القادمين عبر الحدود السوريه

 

http://www.daralhayat.com/opinion/10-2005/...a708/story.html

 

من الخطأ استخدام «تقرير ميليس» للضغط على سورية بسبب العراق

نيويورك - راغدة درغام الحياة - 21/10/05//

 

تسلم مجلس الأمن الدولي اليوم الجمعة تقرير القاضي الألماني ديتليف ميليس، رئيس «اللجنة الدولية المستقلة للتحقيق في العمل الارهابي» الذي أودى بحياة رئيس الحكومة اللبناني رفيق الحريري ورفاقه في 14 شباط (فبراير). هذه الخطوة بداية لعملية قضائية وسياسية وديبلوماسية ستشكل سابقة مذهلة في تاريخ المنطقة العربية وفي مستقبلها. ما يجب التنبه له هو صيانة الاستعداد الدولي، والعربي ايضاً للمضي في خطوات الاجماع على دعم نتائج التقرير وعلى عدم توفير درع الحماية من العقاب والمعاقبة والمحاكمة لكل من لعب دوراً في الجريمة، فرداً كان أم مؤسسة أم دولة. مثل هذا الصون يتطلب حكمة سياسية محلية ترفض الانسياق الى الفتنة، كما يتطلب لجماً لأي رغبات أميركية في استخدام عنصر سورية في القضية اللبنانية للتأثير في عنصر سورية في القضية العراقية. ويتطلب بالضرورة الالتزام بالخيارات «المدنية» المتاحة في الساحة الديبلوماسية والسياسية والاقتصادية بابتعاد تام عن الخيارات «العسكرية».

 

.

Link to comment
Share on other sites

Guest خط احمر

http://65.17.224.235/ElaphWeb/ElaphWriter/2005/10/99696.htm

 

واذا كان رد الفعل السوري متوقعاً لناحية عدم التسليم ـ بسهولة ـ بجرمهم الا ان المفاجىء والمفجع هو ما أفصح عنه نائب وزير الخارجية السوري وليد المعلم عندما قال بلهجة تهديد واضحة: "أن الحدود ستفتح مع العراق في حال تعرضت أهداف سورية لهجمات أمريكية، بعدما اعرب عن قناعته بأن أمريكا تريد قلب النظام في سوريا" وهو بذلك حاول ان يستبق الأحداث لكن الى الوجهة التي تبقي أياديهم ممدودة دائماً لشحذ اوقات اضافية للبقاء في الحكم فهو لم يقل، مثلاً: ان الحدود مع اسرائيل سوف لن تكون في مأمن.

لأنه يعرف، بشكل مؤكد، ان مثل هذا الكلام سيكون بمثابة القشة التي تقصم ظهر النظام في دمشق. ان خبرة حكام سوريا وطوال عقود في حراسة حدود اسرائيل وتحليهم بأقصى درجات الحذر في تعاملهم هناك. تنقلب الى خبرة من نوع آخر على البوابة العراقية فالحذر والهدوء والصمت ينقلب الى استنفار.. استنفار في ارسال شراذم القتلة من عرب وعراقيين وتقديم كل وسائل الدعم والرعاية لهم من أجل ادامة عجلة الموت والتخريب في العراق، تحت شعارات متهرئة، وقاية لنظامهم في دمشق.

Link to comment
Share on other sites

  • 2 months later...

بعد «تقرير خدام»... ما هو المطلوب?

احمد الربعي

 

 

المتحدث هذه المرة ليس «الحاقد» وليد جنبلاط، ولا المعارضة اللبنانية «العميلة»، ولا هو متحدث صهيوني، ولا علاقة له بلجنة التحقيق الدولية. المتحدث هو عبد الحليم خدام، نائب رئيس الجمهورية العربية السورية، وأحد رفاق الراحل حافظ الاسد، وأحد صانعي السياسة السورية لعقود من الزمن.

 

الحديث الذي أدلى به خدام لقناة «العربية» هو أقوى من كل المقالات والتحليلات. وما قاله في لقائه التلفزيوني أقوى بكثير من تقرير ميليس. والحديث يتعلق بفساد مالي يصل الى مليارات الدولارات ودولة، بل دول داخل الدولة وعمليات بلطجة، وشكوك وعلامات استفهام. وواضح لكل من شاهد «تقرير خدام» ان التلميحات فيه كانت أخطر من التصريحات، وان التهديد بكشف المزيد يجعل المسألة اكبر بكثير مما يتوقع المراقبون، وان ما في الفخ أكبر من العصفور.

 

كل الذي قاله المحللون وتحدث عنه تقرير ميليس اكده خدام. وحديثه كان قنبلة من الوزن الثقيل تحتاج الى مراجعة وقراءة واعية. ما الذي سيفعلونه في دمشق أمام هذا الحدث، الزلزال، لن ينفع حديث الوجوه التي تدافع عن الموقف السوري ببلاده، الى درجة ان الناس تعرف ما سيقولونه قبل ان يتحدثوا. ولن يستطيع الاعلام الرسمي السوري الرد على كل هذه المعلومات الخطيرة.

 

اكثر من مرة قلنا ان طريق النجاة وحماية سوريا هو بشيء أقرب الى الانقلاب الذي يجب ان يقوده الرئيس بشار الاسد ضد الطاقم القديم، وسوريا لا تستطيع ان تتحمل المزيد بعد كلام خدام. وفي سوريا لا احد غير الرئيس بشار يستطيع ان يفعل شيئا، ونقصد شيئا كبيرا بحجم الانقلاب على النظام وأجهزته وعقليته والمستفيدين منه. ونقول هذا الكلام، مفترضين حسن النية، وان اجهزة قمعية ومافيات في دمشق ورطت الدولة السورية في مسلسل من الاخطاء والخطايا، ومعتمدين على كلام نقدي للنظام سمعناه شخصيا من الرئيس بشار في أكثر من مناسبة، وحان الأوان ان يطبقه وينقذ سوريا من ورطتها، فهل سيفعل؟

Link to comment
Share on other sites

  • 2 months later...

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
×
×
  • Create New...