Jump to content
Baghdadee بغدادي

Saddam's cage قفص صدام


Recommended Posts

الى ضيف

ياريت لو كانت امريكا وحدها هي التي تريد الاستيلاء على نفط العراق، كيف لا تعلم بأن جميع الدول المحيطة بنا طامعة في هذا النفط، دول قريبة ودول بعيدة وشركات معروفة وسخصيات مشهورة وحتى الامم المتحدة، أم انك لا تقرأ الصحف ولا تشاهد الفضائيات

كيف يتركون وطنا هو الثاني في احتياطي العالم وهذا الامر معروف منذ زمان بعيد فهو ذهب العصر،

يقول النبي ص

لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل عليه من كل مئة ، تسعة وتسعون فيقول كل واحد منهم لعلي ان أكون أنا انجو

أما عن قولك بان صدام رجل ، الرجال قليلون فان والدي كان رجلا لانه لم يقتل زوجي فيرملني، وييتم احفاده، وزوجي ايضا رجل لان من يخالفه في الرأي لا يعذبه تعذيب الوحوش ثم يقتله، وأخي رجل لانه لا يدفن اولاد عدوه تحت التراب وهم أحياء، وابني رجل لانه لا يهتك الاعراض

فهذا هو مفهومي عن الرجال لا مفهومك

Link to comment
Share on other sites

  • Replies 234
  • Created
  • Last Reply

salim, BahirJ and others

 

Thanks for sometimes giving brief English summaries of post you've make in Arabic.

 

This message board is of much interest to those of us who have no Arabic to English translation capability. I hate to ask or burden you with doing the same for other Iraqi's who posted in Arabic, and are not able to post English summary translations. I know your computer time is sometimes limited due to access or electricity and is valuable to you, so any you might find time to briefly summarize is highly appreciated.

 

THanks again

 

Tex

Link to comment
Share on other sites

To guest:

You say that Saddam is innocent and United States want to take possession of petrol in Irak. But you have to know that thare are our neighboures other countries, comanies, known people, even U. N. that are doing the same.

Our prophet says : At the end of the river Eurfates it will appear a mountain of gold, and all the world will fight inorder to get some of that gold.

You say that Saddam is a gentleman he does not deserve to stay in prison.

Agentleman is a person who does not kill his son in law, who does not leave his grandchildren as orphans who does not torture or kill a person who does not agree with him, who does not bury his enemy´s children while they are alive.

This is the meaning of a gentleman

Link to comment
Share on other sites

ليس هناك من اعتراض على ضروره توفير مسلتزمات حقوق المتهم مهما كانت جريمته في عراق اليوم

ولكن مجريات التماس المتهم برزان التكريتي بمراعاه ظروفه الصحبه وبالرغم من حقه الواضح قانونيا بذلك فانها تثير تسؤلات

الاول وبافتراض حسن النيه فانه يبدوا ان محاميه يفتقد لادنى حدود المعرفه الاوليه بسير واصول المحاكم القانونيه . ربما لانه من خريجي مدرسه لم تعرف للمتهم حقوق . فقد كان على المحامي ان يعرف موكله انه في مثل هذه المحاكم لاتأثير لمن يتربع على كرسي السلطه التنفيذيه على سير وقرارت المحكمه. وانه كان اولى ان يتقدم باسترحامه الى تلك السلطه القضائيه العراقيه. بدلا من بتجاوزها بتقديم عريضه الى الطالباني والجعفري وبوش و الى بقيه القائمه وهم ليسوا معنيين بالامر.

اما اذا اعتبرنا الامر مقصودا فان فيه اهانه وتصغير بسلطه المحكمه وعدم اعتراف بها وهو امر لااعتقده يخدم المتهم وطلبه. وهذا امر احسسناه في اسلوب فهم جلاله الملك السعودي للرساله وتصرفه الخارج عن ما عرف عن اللملكه من لياقه

فهو عندما يبعث بطلبه ورجائه الى الرئيس بوش فانه انما يعكس امرين

الاول انه يريد ان يقول انه لايفهم معنى ان يكون القضاء مستقلا وهو ربما محق فبلده تفتقد لمؤسسات قضائيه عصريه ومن ناحيه اخرى يوضح انه لازال ا يعيش وهما تعود عليه يتلخص في ان امريكا هي مفتاح الحل في كل شئ. لقد استقبل العراقيون رساله الملك بكثير من الاشمئزاز الذي على الاقل لن يخدم المتهم والذي يحرج الرئيس بوش شخصيا ولااعتقد ان جلالته يقصد اي من الامرين

اذا كنا نعذر المتهم برزان وهو حبيس سجنه فما عذر جلاله الملك وهو محاط بجيش المستشاريين

عجبي

Link to comment
Share on other sites

  • 2 weeks later...
Guest Mustefser

وفاة عزت الدوري نائب صدام وخادمه المطيع

GMT 17:30:00 2005 الجمعة 11 نوفمبر

إيلاف

 

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

 

شارك بثلاث مجازر : الشيوعيون عام 1963 قياديو البعث 1979 والاكراد 1988

وفاة عزت الدوري نائب صدام وخادمه المطيع

 

 

عزت الدوري يقلد صدام وشاحا

 

أسامة مهدي من لندن : باعلان حزب البعث المنحل الليلة عن وفاة عزة الدوري ثاني شخصية عراقية كانت مطلوبة للعدالة بعد صدام حسين والذي تنسب له قيادة "المقاومة العراقية" التي تضم بعثيين على الخصوص تكون صفحة مهمة مما تبقى من النظام العراقي الذي سقط في نيسان (ابريل) عام 2003 قد انطوت بعد القاء القبض على راس هذا النظام صدام حسين ووقفه في قفص الاتهام لمحاكمته عن الجرائم التي ارتكبها ضد العراقيين وشعوب الدول المجاورة وخاصة الكويت وايران . وعلمت "ايلاف" ان عبدالله طلب جزلان الدوري عين امينا عاما للقيادة القطرية للبعث وقائدا لقيادته المسلحة في المقاومة خلفا لعزة الدوري وهو في الستينات من عمره وكان مسؤولا لمكتب الحزب في البصرة وهي درجة حزبية بين قيادة الفرع والقيادة القطرية وهو في الستينات من عمره وخريج دار المعلمين الابتدائية وعمل معلما قبل ان يتولى منصبه الرفيع في الحزب. واعلن بيان صادر عن حزب البعث المنحل في العراق ان الرجل الثاني في النظام العراقي السابق عزة ابراهيم الدوري ونائب رئيس مجلس قيادة الثورة الذي كان يترأسه صدام حسين توفي اليوم الجمعة وقال "بعد قرابة خمسين عاما قضاها في النضال وفي خنادق الجهاد والمقاومة ها هو فارس من فرسان العراق وقائد للمجاهدين ومقاتل في سبيل الله، المناضل عزة ابراهيم الدوري يترجل عن جواده منتقلا الى رحمة ربه راضيا مرضيا".

 

وخلال السنوات الثلاث الماضية لم تكن القوات الامريكية في عجلة من امرها للقبض على الرجل الثاني في النظام العراقي السابق عزت الدوري فهي كانت تستخدمة طعما لانجاز المهمة الخطر والاهم بأعتقال سيده صدام حسين .. لكن محاولات اعتقاله فشلت برغم اعتقال العديد من افراد عائلته وبينهم ابناءه واحدى زوجاته .

فمنذ سقوط النظام في نيسان ( أبريل ) الماضي والدوري يتنقل مريضا في محيط مدينة الموصل ومناطق قبائلها حيث له علاقات عشائرية وعائلية هناك وهو المتزوج ثلاث من نسائها .. يتنقل بين المساكن يحيط به عدد من ابنائه ونفر قليل من حراسه .. ومحملا بالكثير من الاموال وبمعاناة من امراض السكري وضغط الدم وتصلب شرايين القلب وسرطان المعدة .

فقد ترك الامريكان الدوري طليقا منذ ذلك الوقت بأعتباره طعما للقبض على اخرين يقودون العمليات المسلحة ضدهم لكن محاولاتهم فشلت ولم يتمكنوا من التخلص منه حتى قدم لهم الموت هدية ظلوا يتطلعون اليها للتخلص منه .

ولد الدوري عام 1942 في ناحية الدور ( 150 كيلو مترا شمال بغداد ) لبى الجانب الشرقي لنهر دجلة بين سامراء وتكريت لعائلة فقيرة واكمل دراسته المتوسطة في الدور ثم انتقل الى بغداد ودخل ثانوية الاعظمية بداية الستينات الا انه لم يكمل دراسته فيها بسبب اضراب الطلبة ضد حكم الزعيم عبد الكريم قاسم مطلع العام 1963 حيث كان ناشطا في صفوف الاتحاد الوطني لطلبة العراق التنظيم الطلابي لحزب البعث الذي انتمى الى صفوفه عام 1959 .

تولى مهمة معاون امر الحرس القومي المليشيا المسلحة التي انشأها الحزب بعد نجاح انقلابه ضد قاسم في شباط ( فبراير ) عام 1963 وكانت منطقة عمله بمنطقة الفضل وسط العاصمة حيث ارتكب وبقية المسلحين البعثيين ابشع المجازر ضد الشيوعيين وانصار الزعيم الراحل .

بعد انقلاب الثامن عشر من تشرين الاول ( اكتوبر ) 1963 الذي قاده الرئيس الراحل عبد السلام عارف ضد البعثيين اعتقل الدوري وكث في السجن حتى نهاية عام 1966 حين اطلق سراحه ومجموعة من البعثيين .

وبعد اعادة تشكيل حزب البعث كان الدوري احد القيادات التي عملت على تنشيطه مع صدام حسين واخرين ثم تفرغ للعمل الحزبي واقام في وكر حزبي بمنطقة ( الطوبجي ) بأطراف العاصمة ولتأمين حمايته من السلطة فتح له الحزب دكانا لبيع الثلج تابع للبيت الذي يقوم فيه وهو مستاجر من الحزب ايضا ااتمويه على النشاط الحزبي الذي كان يقوم به .وزيادة في الاجراءات الاحترازية تولى الحزب تزويجه ودفع نفقات الزواج وشراء سيارة له نوع ( فولكس فاغن ) لتسهيل تنقلاته واتصالاته مع بقية ( الرفاق ) .

بعد انقلاب 17 تمز ( يوليو ) عام 1968 الذي اعاد حزب البعث الى السلطة مرة اخرى كان الدوري يشغل درجة عضو فرع الا انه انتخب عضوا في القيادة القطرية للحزب في اول مؤتمر قطري يعقد في ايلول ( سبتمبر ) عام 1968 ثم تولى مسؤولية المكتب الفلاحي والمجلس الاعلى للاصلاح الزراعي وشغل منصب وزير الزراعة والاصلاح الزراعي ثم وزيرا للداخلية .

وعقب تولي صدام حسين مسؤولية الحزب الاولى ورئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس قيادة الثورة صيف عام 1979 عين الدوري نائبا له في قيادة مجلس الثورة والحزب حيث كان صدام يثق به بشكل مطلق فكلفه برئاسة لجان التحقيق في العديد من القضايا ضد قياديون في الحزب وخاصة بعد ( مؤامرة ) عام 1979 التي راح ضحيتها عشرون من قيادات الحزب والوزراء الذين نفذ فيهم صدام حسين حكم الاعدام لرفضهم توليه الرئاسة من دون انتخاب حزبي او شعبي .

دأب صدام حسين على تكليف الدوري حضور مؤتمرات القمة العربية والاسلامية نيابة عنه لما يتمتع به من ( أمانة ) في حمل رسائل سيده ووقاحته فقد كان لايتورع عن المجابهة الحادة التي تصل الى حد توجيه الشتائم الى الاخرين في هذه المؤتمرات ولن ينسى العرب تلك المواجهة التي افتعلها مع الشيخ محمد الصباح وزير الدولة للشؤون الخارجية الكويتي خلال القمة الاسلاميم بالدوحة العام الماضي حين تفوه بكلمات معيبة اثارت استهجان جميع الوفود الاسلامية المشاركة .

معروف عن الدوري صلافته في التعامل مع اعضاء قيلدات الحزب وكوادره وتوجيه العبارات الجارحة والمهينة لهم مستندا الى دعم صدام حسين له والذي كان يوجهه في كثير من الاحيان للقيام بهذه التصرفات المرفوضة .

وفي مجازر الانفال التي ارتكبت ضد الاكراد عام 1988 كان عزت الدوري مسؤولا عن لجنة شؤون المنطقة الشمالية فنفذ بحكم موقعه هذا حملة عسكرية بقيادة علي حسن المجيد المعروف بعلي الكيمياوي مجزرة بشعة لم يعرف لها تاريخ الاكراد مثيلا تم فيها مسح خمسة الاف بلدة وقرية من خريطة كردستان العراق وقتل 180 الف مواطن بدأت مقابرهم الجماعية التي اكتشفت مؤخرا تفضح جرائم الابادة الجماعية التي ارتكبها النظام السابق .

فبعد ان عينه صدام قبيل الحرب الاخيرة ومن جديد مسؤولا عن المنطقة الشمالية التي اصبحت لاتشمل المحافظات الثلاث التي يحكمها الحزبين الكرديين الرئيسيين منذ عام 1991 وهي اربيل ودهوك والسليمانية صار الدوري الحاكم الفعلي لمحافظات الموصل وكركوك وصلاح الين والمناطق المحيطة بها لكنه بعد دخول الامريكان الى بغداد وانسحاب الضباط والجنود الى بيوتهم سلم الدوري هذه المحافظات بدون اطلاق رصاصة واحدة ليبقى طريدا .. غير ان انعدام الرعاية الصحية التي كان يتمتع بها وافتقاده الكثير من وسائل العلاج التي كانت متوفرة له ادى الى انتكاسة صحية ونفسية ثم انهيارا شجع بعض اقاربه الذين وجدوا انه اصبح عالة عليهم للتدخل واقناعة بتسليم نفسه .. لكنه اصر على بقائه هاربا في امكنة مازال الجميع يجهل مواقعها برغم التقارير التي كانت تشير الى انتقاله بين الباديتين العراقية والسورية بين الموصل العراقية الغربية ودير الزور السورية الشرقية .. حتى انهى الموت صفحة سوداء من تاريخ العراق ارتبطت باسم عزة الدوري .

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...
Guest mustefser

محكمة خمس نجوم لمتهم وضيع

GMT 16:00:00 2005 الثلائاء 29 نوفمبر

. علي الشلاه

 

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

 

تتوالى جلسات محاكمة المتهم صدام حسين مجيد التكريتي اما المحكمة العراقية الخاصة بالتهمة الاولى الموجهة اليه وهي ابادة النسل والحرث والضرع في قرية الدجيل العراقية الأبية، التي ادرك نفر من ابنائها مبكراً بأن هذا الكائن المسمى صدام سيجر وبالاً على العراق والعرب والأنسانية، فأطلقوا النار باتجاه موكبه لكنه لم يصب للأسف وأستأسد على الأبرياء ذبحاً وتقتيلاً، وبورقة واحدة من المتهم برزان التكريتي مهرها صدام بامضائه الشرير اعدم أكثر من مائة وأربعين مواطناً عراقياً بريئاً في خمس دقائق.

 

قاض عراقي صبور وهادئ اثبت للقاصي والداني انه لايستفز ولاينحاز ولاينفعل في محكمة الكل فيها منحاز ومنفعل، وعلى الرغم من كل ماقيل من ضرورة الحزم مع المتهمين فانني كمواطن عراقي اشعر بالفخر لأن في العراق اليوم قضاة مثل السيد رزكار يتعاملون بالقانون ولايسيسون العدالة وذلك ماينبغي ان يدركه المنتقدون من أبناء وطني وأن لا يضاروا من الخطابات الفارغة التي يكررها المتهم صدام التكريتي كل جلسة، ولا من الاحتفاء الاعلامي العربي الفارغ بقلة ادب صدام الذي لو كان فيه قليلاً مما في الرجال من كرامة لقارن بين مطالبه الطفولية وما وفرته له المحكمة العراقية الخاصة وبين ماكان يوفره هو للمواطنين الأبرياء من عدالة في محكمة الثورة سيئة الصيت التي اعدمت اكثر من مائة وخمسين الف عراقي بتوقيع شخصي من صدام ( وكل النسخ الأصلية من تواقيعه موجودة بحوزة العدالة اليوم )، أما لماذا تسوق لعنتريات صدام في المحكمة وسائل اعلام عربية معروفة فذلك لأنها تصدر وتبث من دول تسقط جنسيات مواطنيها لأمزجة شخصية دون محكمة أو تحقيق أو جرم أصلاً، ثم ترى في المحكمة العراقية التي تتيح لصدام مالم يتح لأي متهم عربي طوال تاريخ المحاكم العربية من محاكم معاوية بن أبي سفيان حتى اليوم

، ترى فيها قسوة وتعسفاً لأن المتهم صدام الذي تسبب في مقتل مليوني انسان عراقي وكويتي وايراني، ومن جنسيات اخرى ووصل اعدامه الى الحيوانات والطيور والأنهار، هذا المتهم المسكين لايستطيع خلال هذه المحكمة الجائرة ان يمارس هواياته في الحديث الى هذه الوسائل الاعلامية بطريقتها وطريقته الأثيرة ( نجضعوا ونقضبوا ونقطع ذنبتوا )، ويبدو ان بعض العرب يشعر بالاهانة لأنه يرى محكمة لن يمثل امام مثلها مطلقاً فيما لو اختطفه زوار الفجر في بلاده، محكمة رحيمة تقبل محامين من دول عدة وتسمح لهم بالدفوع والمناقشة والتشكيك بهيئة المحكمة علناً، حتى صارت بوابةً لكل الباحثين عن الشهرة من ارباع المحامين وانصافهم وصائدي الثروات والجوائز ومع ذلك كله سمحت العدالة العراقية لهم بالمثول امامها للدفاع عن موكلهم العتيد، في حين يزعم كثيرون ان هذا العراق الجديد عراق محتل وغير شرعي، فكيف يكون هكذا عراق أفضل من كل الدول المتحررة والشرعية التي يتبجح أبناؤها بسيادتهم الكاملة لكنها سيادة مقتصرة على نسائهم فقط كما يبدو.

 

ان المحاولات المكشوفة لمحركي الدفاع عن صدام ( وهم ليسوا محاموه أبداً) لتأخير العدالة او لنقل المحكمة الى الخارج من خلال قتل المحامين للزعم بأن العراق غير آمن لاجراء محكمة تليق بأبي المعارك لن تجدي نفعاً وقد ادركوا هم ذلك عندما مثلوا امام القضاء مستصحبين محامين من دولة الاحتلال ومن جوار قاعدة السيلية والعيديد ومن اماكن عربي بحاجة الى محاميها للدفاع عن اسراها لدى العدو الاسرائيلي وليس للدفاع عن متهم سجل أكثر من الف باحث عن الشهرة والغنى أسماءهم للدفاع عنه، وهذا يدلل أيضاً على ثقة المحكمة بنفسها وعلى الهزيمة الكبرى التي ستحل قريباً عندما تتجاوز اجراءات المحكمة الشكليات لتصل الى الأدلة وتشرح الجرائم بالتفصيل، في قضية هي الأكثر توثيقاً وشهوداً في تاريخ المحاكم العربية.

 

ورغم اني لا أريد اخيراً ان انغص على الأشقاء القطريين فرحتهم بالانجاز الكبير الذي حققه محاميهم عندما تحدث في المحكمة وكأنه يتحدث ليقال تحدث ابن قطر البار، واقول لهم ان العراق اليوم عراق اخر وبوسع الجميع ان يقولوا مايشاؤون، ولم يعد الكلام بطولةً أبداً حتى ان بعض الزملاء الكتاب صاروا يشتمون الحكومة المنتخبة كلما تعذر عليهم ايجاد موضوع جديد يكتبون عنه، انما البطولة الحقيقية ان تكون قادراً على لجم المهرجين لكنك تتمتع بسعة الصدر كبيرة فلا تفعل، وتقدم للاعراب نموذجاً رصيناً من العدالة لم يألفوه كما فعل القاضي رزكار، علماً ان الدفاع عن الطغاة لايشرف أي شعب بل أن الدفاع عن الشعوب ضد الطغاة هو مايشرف الشرفاء، وعلى كل حال فاننا كمواطنين عراقيين سنجمع اموالاً للدفاع عن كل الطغاة العرب عندما يمثلون امام العدالة في بلدانهم تقديراً لمن جمع الأموال والمرتزقة للدفاع عن طاغيتنا في محكمته ذات الخمس نجوم.

 

 

علي الشلاه

Link to comment
Share on other sites

Guest مستفسر

http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2005/12/110461.htm

 

ل شئ معروض للبيع. محامي صدام يبيع حقوق مقابلاته مع المتهم صدام الى صحيفه شعبيه لندنيه

السؤال هل يجوز قانونا بيع حقوق النشر لمحاضر لقاء المحامي. او ليس الضحايا اولى بعائدات هده الحقوق من محامي الشيطان.

سؤال نوححه الى قاضي المحكمه بالامر بمنع بيع حقوق المحكمه ومنها مقابلات المحامي مع المتهم . لاادري ادا كان القضاء العراقي يعالج امرا كهدا.

 

من ناحيه اخرى تنبيه الى رغد والعائشه القدافي. الاخ الدليمي يسرق حقوق القضيه فحاسبوه

Link to comment
Share on other sites

what had happened yesterday was the real first step of Iraqi people healing.. Poor farmer victim who lost seven of his brothers and many of his other family members facing the Pharo. Face to face , word to word. What a day!

After complaining for weeks of the court softness, yesterday Iraqis realized the glory of justice. They realized that the only way to punish the criminals is by giving the them all the right to defend them self, nothing but to expose their crulness and extent of their sick mind..

ببالامس فقط بدأت رحله الشفاء العراقيه

فلاح عراقي بسيط يواجه الفرعون وجه لوجه كلمه بكلمه. ماروعه من يوم

لاسابيع كان العراقيون يتبرمون من ضعف المحكمه والبارحه فقط عرفوا معنى وعظمه القضاء العادل

احسن طريقه لمعاقبه المجرم هي بمنحه كامل الفرصه للدفاع عن نفسه لا لشئ الا لاضهار حقيقه جرمه ومدى المرض النفسي الدي يعيشوه

Link to comment
Share on other sites

AN Iraqi PM member today called for he government to issue a warrent against the two lawyers, American Clark and Qateree Alnuamee. He claimed that they violated the visa requirement to entre Iraq.

If his claim is right , then this might be a very serious scandle.. The first question that may be flagged by Iraqis is how they got in through the airport. The answer is is very simple, the only possible way is through the private gate of the coalition forces in Baghdad airport.. The question is why these forces are willing to violate the Iraqi laws? this gate is set for the military specific related personal. Why these forces are willing in interfere in the court by imposing such lawyers whose only attentance was to humilate Iraq people and the legitimate institutions?The never particibated in going through the case detailes over the last two days.

 

Today this issue is flagging a lot of conspiracy theories and need to be clarified by US authorities as soon as possible. I am seeing a pattren of implenting untrust feelings among Iraqis toward the real intentions of US.. Started by the unexplainable scandle of raiding the Jaderiah jail and now this.. Iraqis had all the gratitude feelings toward all what the US soldgers sacrifieces and we should all point to any bad intention to mess with !

 

اليوم فجر عضو التيار الصجري السيد بهاء الاعرجي فضيحه كبيره عندما طالب الحكومه باصدار مدكره توقيف ضد رامزي كلارك والنعيمي القطري محامي المتهم صدام بسبب تجاوزهم على القوانيين العراقيه من خلال دخولهم بدون فيزا. السؤال كيف دخلوا وكيف سمحت المحكمه بقبول حضورهم من دون التاكد من سلامه موقفهم القانوني

 

الطريقه الوحيده لدخولهم هي عبر البوابه الخاصه بالقوات المتعدده في مطار بغداد وهنا يطرح السؤال مامصلحه هده القوات في تجاوز قوانين الدوله والتدخل في شؤون المحكمه

اننا نلاحظ نمودج متكرر لتصرفات من بعض المسؤلين في هده القوات بزرع الشكوك لدى الشعب العراقي تجاه النوايا الامريكيه , وخصوصا بعد فضيحه محاصره دائره سجن الجادريه والان هدا التدخل . ان هده الاعمال لن تعمل الا على الاسائه لتضحيات كل اؤلئك الجنود اللدين سقطوا في تحرير الشعب العراقي

Link to comment
Share on other sites

ما جرى في اليومين السابقين

برزان يحاول الدفع بان المخابرات غير مسؤوله عن ما جرى في الدجيل ولو من خلال استعراضات بهلوانيه في الدفاع عن سيده بالرغم من معرفه الجميع وبضمنهم صدام عن مدى الاحتقار الدي يكنه له برزان لانه وحسب اعتقاده كان السبب في وقوعه في مصيده العراقيين من خلال منع برزان للسفر خارج العراق قبل السقوط بسنين بعد كان في زياره للعراق لدفن زوجته

صدام يحاول دفع المحكمه لاتجاه سياسي كي يطعن باختصاص المحكمه وكدلك يفعل محاميه

البقيه من المتهمين لم ياتي دورهم بعد ويبدوا ان هناك قناعه بين المشتكين بعدم علاقه الاربعه من اهل الدجيل بالموضع ربما لتشجيعهم لاحقا على الاعتراف بما يعرفون من خلال تعميق الشعور بالدنب

 

القاضي ربما يبدوا ضعيفا ولكنه استطاع ان يدير المحكمه بحنكه واعطاء الفرصه للشهود كي يبرزو ما لديهم للعلن بالرغم من ردائه التكنلوجيا وعدم تمكن الادعاء العام من ممارسه دور فعال في ايقاف التجاوزات وحمايه الشهود .. مثلا كان على الادعاء ان يعرض السؤال الغبي من النعيمي للشاهد من هل شاهد افعالا تخص جرائم تتعلق بالانسانيه. اولا السؤال غير منطقي لانه لايوجد تعريف واضح يتفق عليه بتعريف تلك الجرائم فكيف بشاهد بسط وثانيا ان الجواب بالنفي الدي كان النعيمي فرحا به هو ضد هدف هيئه الدفاع بالطعن بان المحكمه تتعلق بقضايا جرائم ضد الانسانيه وبدلك تخرج عن اخنصاص المحاكم العراقيه

Link to comment
Share on other sites

salim,

 

Certainly the two lawyers Ramsey Clark and Qateree Alnuamee have not been in Iraq for the last few days without the knowledge of the Iraqi goverment. I would be careful about attributing this to a conspiracy. That has anti-American implications that I do not believe are justified. It appears the Iraqi goverment has listened to American ideas while formulating its new constitution and the rule of law for its fledgling democracy, since America has over 200 years of experience with a democratic form of government. This can cause a problem since our democracy has become filled with lawyers. Since a democracy is a form of goverment that uses rules not edicts to resolve disputes, our lawyers know if they can make the rules they can perpetuate their jobs. Our founding fathers setup our criminal judicial system to try and avoid punishing innocent people. They thought it was better to free a few criminals than to punish innocents. They did this by requiring prosecuters to prove a person guilt rather than requiring the individual charged with a crime to prove his innocents. But over the course of our history the this has turned the courtroom into a circus. It is about the game, winning and losing, not about justice. Defense laywers use grandstanding, denying the obvious and technicalities to avoid prosecution of criminals. In short the American judicial system is not perfect. We accept this because when a killer goes free we usually have no personal connection with his deeds and don't really care because we don't know the victim. But with a dictator, everyone has personal experience with his deeds and he is in charge of goverment actions paper trail or not. Since American judicial rules mandates proof of his involvement following American procedures may appear as pure lunacy. But this is not a conspiracy. Hopefully whether Iraqis want the presumption of innocents in their judicial system will be decided in the voting both.

Link to comment
Share on other sites

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.


×
×
  • Create New...