Jump to content
Baghdadee بغدادي

Saddam's cage قفص صدام


Recommended Posts

أن ما تقوله صحيح وانا لست ضد رايك ولا البابا إله حتى استمر في الدقاع عنه ولكني ذكرت من البداية انه تذكر العراقيين ويجوز بالتسبة لك في الوقت غير المناسب
Link to comment
Share on other sites

  • Replies 234
  • Created
  • Last Reply

Thanks your understanding.. Please don't understand my point worngly.. I am not against him, what I am trying to say that Iraqis were suffering a lot and were expecting such a great Pop to pay attention to . He should at least appologize of his meetin with Tariq Aziz and paying respect to Saddam..

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest_tajer

Though not agree with him about his allegations against the Iraqi Kurds leaders, the egyptian writer R. Alsayed is morning the Kurds in the mass graves..

 

بم

ناسبة الكشف الجديد عن 1500 جثة للأكراد دفنهم صدام ام فى مقبرة جماعية .. مدانون – نحن – بإعتذار تاريخى للأكراد

 

كتابات - د.رفعت سيد أحمد

 

أسجل أننى واحد من عرب ومسلمين كثيرين ، لديهم موقف سلبى ، من ممارسات بعض قادة الأكراد فى بلادنا العربية والاسلامية ، خاصة ما تردد عن علاقاتهم بإسرائيل طيلة الستين عاماً الماضية من عمر الصراع العربى الاسلامى / الصهيونى ، ولكنه الموقف الذى لا يغفل – ولا ينبغى له – دور الشعب الكردى وباقى قياداته التاريخية التى ظلت مدافعة عن شرف الأمة وكبريائها ضد الأطماع الصهيونية والأمريكية سواء فى العراق أو سوريا أو إيران بل وحتى تركيا ؛ ان الكتلة الرئيسية للجسد الكردى المسلم من وجهة نظرى المكتوبة قبل سنوات وحتى اليوم ، كتلة شريفة ومقاومة ، ورافضة ، وهى فى هذا الموقف تتفق مع باقى الجسد العربى والاسلامى ، حين نجد الجسد فى مجمله سليم ، أما العاهات ، والأمراض فهى لدى بعض (النخب والقيادات) ، التى صادرت حق الشعوب، بل والأمة كلها لصالح أغراضها وأطماعها ورؤاها الضيقة شديدة الأنانية ، ان الحال إذن ، حال عالمنا الاسلامى والعربى بإجمال وليس حال (الأكراد) أو (العرب) فحسب !!

 

* على أية حال 00 ليس هذا موضوع مقالنا ، وإن كان هو استهلال لابد منه ، وليس أيضاً موضوعنا هو موقفنا من تولى (طالبانى) لحكم العراق ، وتحفظاتنا ذلك من الزاوية السياسية خاصة مع وجود احتلال لايزال يفرض شروطه ورجاله ، ولكن موضوعنا والذى أود الحديث عنه ، نيابة عن كل من أساء إلى هذا الشعب الكردى النبيل المقاوم والمضحى ، هو ما جرى لهم على أيدى طاغية العراق السابق صدام حسين ، ذلك الطاغية الذى لم يستثن فى إجرامه عراقى واحد : شيعياً كان أو سنياً أو كردياً أو أى صاحب فكر أو مذهب أو موقف ؛ من باقر الصدر الى عبد العزيز الدورى ، الى مظفر النواب ، ان الاعتذار واجب للأكراد العراقيين – تحديداً – ليس عن حلبجة فحسب ، تلك المدينة التى أبيد من أهلها عشرات الألوف من البشر بفعل الأسلحة الكيميائية التى استخدمها صدام لإبادتهم أثناء الحرب العراقية / الايرانية ثم ادعائه بأن ايران هى التى أبادتهم ، هذه القضية باتت معروفة ، بل وحاسمة ، ومن المؤكد أن هذا النظام الصدامى هو الذى ارتكبها ، وهو نظام مجرد اذا ما تم محاكمته خلال شهر يونيو (حزيران) القادم 2005 ينبغى ان تكون هذه الجريمة أول اتهام له ، اليوم لدينا واقعة آخرى تحسم قيام هذا النظام المجرم بإبادة (1500 كردى) أغلبهم من الأطفال والنساء ومقيدى الأيدى؛ انها جريمة لا تسقط بالتقادم ، تماماً مثلما تم الأمر مع انتفاضة الشيعة بالجنوب عام 1991 ، حيث أبيد قرابة المليون مواطن عراقى ، اليوم لدينا واقعة تتطلب اعتذاراً تاريخياً لشعبنا الكردى فى العراق ، اعتذاراً من كل من صمت عن هذا النظام المجرم [ وأحمد الله أننا كنا مع آخرين فى مصر والمنطقة العربية من المعارضين له منذ بدء الحرب الايرانية / العراقية وأعلنا ذلك بوضوح من القاهرة فى الوقت الذى كانت فيه كل الأقلام الرسمية والعديد من الأقلام المعارضة مع هذا النظام العراقى الفاسد والمستبد ] 0

 

* الجريمة الجديدة تقول الأنباء الواردة عنها أن محققين عراقيين ودوليين عثروا يوم 30/4/2005 على مقبرة جماعية جنوب العراق تحتوى على 1500 جثة ، يعتقد أن معظمها عائد لأكراد طردوا قسراً من ديارهم فى أواخر الثمانينات من القرن الماضى ، وتؤكد القوات الأمريكية والعراقية ، التى تواصل العمل فى المنطقة الصحراوية لجمع أدلة لمحاكمة الرئيس العراقى السابق صدام حسين ومساعديه ، ان حوالى 1500 شخص قتلوا ودفنوا فى سبع حفر جماعية فى 18 خندقاً ضحلاً قرب السماوة (300 كم جنوب بغداد) 0

 

وأعلن محقق دولى ان معظم الضحايا من النساء والأطفال الذين يبدو أنهم اصطفوا أمام الحفر وقتلوا بإطلاق النار عليهم [ يا للبشاعة التى ترتكبها أنظمتنا الوطنية التى تدعى الدفاع عن الوطن وحماية مواطنيه !! ] ، وذكر ضابط الارتباط الموجود فى المنطقة ويدعى جريج نيفالا ان " الثياب الملونة بالأحمر والأصفر والمجوهرات تثبت ان هذه الجثث تعود لأكراد نقلوا من شمال البلاد الى هذا المكان لاعدامهم " وأضاف ان معظم الضحايا كان يرتدى الملابس التقليدية الكردية ، وبعضها يخص قرى معينة وأوضح ان هذا يسمح لنا بإثبات جرائم الديكتاتور ، مشيراً الى صدام حسين 0

 

ووفقاً لصحيفة الحياة (1/5/2005) استخرجت نحو 110 جثث حتى الآن من الموقع ، ثلثها تقريباً من الأطفال والشباب ، ويفحص متخصصو الطب الشرعى الجثث للتعرف عليها وجمع الأدلة ضد صدام وكبار معاونيه لارتكابهم جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية وإبادة جماعية ، ويبدو ان الموقف اختير بعناية وأخفى جيداً ، وهى العوامل التى يعتقد ممثلو الادعاء انها ستقنع المحكمة بالطابع النظامى للجريمة ، وشرح عالم الآثار الدولى (سونى تريمبل) العناصر التى تسمح تحديد تاريخ موت الضحايا ، من بينها عبوات أدوية تحمل تاريخ استهلاكها وتواريخ على ساعات توقفت عن العمل بعد تحطمها ، انها مؤشرات مفيدة جداً " 0 ترى هل فكر كل مناضل وشريف فى أوطاننا المُبتلاة ، بماذا كان يفكر هؤلاء المساكين لحظة إعدامهم؟ هل كانوا يضبطون ساعتهم على لحظة الموت ؟ هل كانوا يرتدون ثيابهم المزركشة احتفالاً بالحياة الجديدة التى نقلهم إليها (صدام) وأزلامه ؟ بماذا كان يفكر الأطفال والصبايا والشباب الصغار ؟!

 

ان الخبر الذى نشرته الصحف وطيرته وكالات الأنباء يقول أن هؤلاء الأكراد قتلوا خلال حملة (الانفال) التى شنها صدام حسين فى 1988 ودمرت خلالها قرى كردية كاملة ومدينة حلبجة التى قصفت بأسلحة كيماوية ، وأكد قاضى التحقيق فى قضية الانفال ان الأدلة كثيرة فى هذا الشأن ، موضحاً انه تم استجواب أكثر من ألف شاهد وجمع 14 طناً من الوثائق !!

 

وقال وزير حقوق الانسان السابق بختيار أمين ، الذى زار الموقع بصحبة صحفى وقاضى عراقى وخبراء دوليين : " الأكراد قتلوا هنا رمياً بالرصاص على ما يبدو " ، وأضاف : "كان أمراً مروعاً ، لقد أطلقت النار عليهم من رشاشات " أمام الحفر ، ويثبت الوزير السابق ذلك بعرض رصاصات فارغة وآثار رصاص على العظام ، ورأى (أمين) ان هناك حاجة الى انشاء السلطات العراقية صندوقاً لضحايا حكم صدام ، مقترحاً تخصيص نسبة خمسة فى المئة من عائدات النفط للتعويضات معتبراً ان التعاطف ليس كافياً " 0

 

وأوضح بختيار أمين أن أكثر من 290 مقبرة جماعية اكتشفت منذ سقوط النظام فى أبريل 2003 تضم جثث 300 ألف شخص على الأقل ، أما عدد المفقودين فقد يبلغ المليون حسبما ذكر أمين ، وأضاف ان العراق أصبح متحفاً لفظائع صدام ومقبرة جماعية هائلة ، معبراً عن أمله فى محاكمة المسئولين عنها لتجنب عمليات ثأر شخصية 0

 

* يذكر انه عثر فى المنطقة المحيطة ببلدة السماوة ، حيث شن صدام حملة ضد السكان بعد انتفاضة الشيعة عام 1991 ، على 27 موقعاً لمقابر جماعية 0

 

*******

 

* ماذا تعنى هذه الوقائع وفقاً لما تناقلته وكالات الأنباء ؟ انها ببساطة شهادة جديدة على جريمة قديمة ارتكبها نظام صدام حسين ضد الشعب العراقى بكل فئاته وبخاصة الأكراد 0 انها جريمة تتطلب اعتذاراً من كل مثقف عربى ، عاش تلك الحقبة السوداء من تاريخ العراق، ولم ينطق ، أو نطق ولم يُسمع ، آن له بعد أن سمع بهذه الجريمة الجديدة ان ينطق معتذراً وطالباً من هؤلاء الضحايا وذويهم ممن بقى حياً ، ان يغفر له صمته ، أما من شارك فى الجريمة بأية وسيلة ، أو فى أية لحظة ، بما فيها لحظات ما بعد وقوعها حين قام العشرات من المرتزقة بالدفاع عن النظام الصدامى بدعوى انه يتعرض لحصار وعدوان أمريكى ، الأمر الذى يستوجب نسيان جرائمه ضد الانسانية !! ، هؤلاء من أصحاب (بونات النفط) ومُدعى القومية الثورية المأجورة ، مطلوب منهم جميعاً الاعتذار لهؤلاء الضحايا ؛ وللشعب الكردى، الذى عانى من إجرام هذا النظام المجرم ، ان مشهد هؤلاء الأبرياء الذين قتلوا بدم بارد أمام حفر معدة لدفنهم ، والذين قتلوا وهم بملابسهم الكردية التقليدية ، هؤلاء الأبرياء الذين قتلوا بطريقة تؤكد تعرض شعبهم الى مذابح جماعية لا يرتكبها الا نظام مسلح وليس جماعات عنف صغيرة ، كما كان يحاول النظام الادعاء كى يبعد الاتهام عنه ، هؤلاء الذين قتلوا باسم العروبة والقومية والبعثية ، هؤلاء الأبرياء يحتاجون من كل عربى شريف بل من كل انسان الى (اعتذار) علنى ، والاعتذار لا يأتى الا بالدعوة الصريحة لمحاكمة المجرم الذى تسبب فى هكذا جريمة يخجل منها الشيطان نفسه ، ونأمل أن يكون هذا قريباً ، وأن يقتص القضاء العادل من أركان هذا النظام المجرم وأنا اقترح هنا ولتحقيق العدالة فى المحاكمة أن تتم محاكمة أركان هذا النظام وبخاصة صدام حسين بنفس قانون صدام ، نفس القانون الذى طبقه على الأكراد والشيعة وكل عراقى شريف ، فهنا فقط تتحقق العدالة !!

 

وإلى أن يتم ذلك 00 فليعلن كل حر فى بلادنا العربية المنكوبة ، الاعتذار للأكراد الضحايا بقطع النظر عن أى خلاف سياسى مع قياداتهم ومواقفهم ، ونحن أول المختلفين معهم خاصة فى مجال العلاقة مع إسرائيل أو أمريكا 0

 

* وليسمح لنا أكراد العراق بأن أكون أول المعتذرين ، فرغم موقفنا المعارض للنظام السابق ، ورغم رفضنا المبكر لكل جرائمه ضد شعبه وضد جيرانه فى ايران والكويت وسوريا ، رغم ذلك ولأننا نشعر بآلام الملايين من المعذبين والشهداء ، فإننى أعتذر للأكراد الشهداء 00 وللشيعة الشهداء ، وللسنة الشهداء 00 أعتذر للعراق الشهيد فى ظل نظام فاجر وقاتل ، لا يمكن أن تسقط جرائمه أبداً بالتقادم نظام استقدم الأمريكان قبل أن يستدمهم أحد واستخدم الكيماوى ضد شعبه قبل أن يستخدمه أحد 00 انه نظام ضد الحياة ذاتها ولذلك لم يكن منطقياً أن يظل حياً 0

 

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...
Guest Guest_Tajer

Today on Suadi london based electronic magazine elaph.com, there was a funni poll.. The questions is : Do you expect to see more Arab leaders washing pants ?

 

The poll till now showed 73% saying YES!

 

Most of Arabs , suprisingly, showed a feel of un care to the photos, some were considering it as Alah message to Arab tyrants, the mesage of reminding them that howmuch worthless they are!

Link to comment
Share on other sites

  • 3 weeks later...
Guest Mustefser

000 8 وثيقة عن جرائم النظام : إلى ..الأستاذ جاسم المطير - د.صاحب الحكيم

 

[13-06-2005]

دعيي إمتلاك أكثر من 000 8 وثيقة عن جرائم النظام : إلى الأستاذ جاسم المطير

 

عزيزي الأستاذ جاسم المطير المحترم

أسعدتني جدا كتاباتك و مساميرك ، و بودي ان اشكرك على ما تتفضل به من متابعة مأساة الشعب العراقي المضطهد

، و احب ان انبئك بأني قد أصدرت كتابي السادس الموسوم ( تقرير عن إغتصاب و قتل و تعذيب أكثر من 4000 إمرأة في بلد المقابر الجماعية : العراق) يحتوي هذا التقرير على 930 أكرر تسعمائة و ثلاثين صفحة عن إنتهاك حقوق المرأة في العراق ، و يضم في دفتيه 365 صورة و وثيقة عن هذه الضحية الكبرى في العراق ، و قد قدمته لمحكمة الجنايات في بغداد و أقرته المحكمة و اعتمدته كأحد الوثائق الرسمية لأدانة المجرمين من قتلة الشعب العراقي و خاصة المرأة العراقية خلال عهد المجرم صدام التكريتي.

كما سبق أن أصدرت كتاب ( التقرير الدولي عن حقوق الإنسان في العراق).

و كذلك كتاب (العراق: الأطفال ضحايا أيرياء للقمع السياسي)

كما صدر لي كتاب ( عذاب بلا نهاية إنتفاضة آذار 1991)

و تقارير اخرى في امهات المجلات و الصحف العربية و الاجنبية منها كتاب باللغة الفرنسية الذي آمل ان يصدر في سبتمبر القادم...

و اما الآن فقد طبعت أكثر من 1200 صفحة من ( تقرير عن قتل و اضطهاد اكثر من 1000 من علماء الدين في بلد المقابر الجماعية : العراق) و آمل أن أنتهي منه خلال شهر بعون الله تعالى.

عزيزي لعلي اذيع سرا أنني خلال إقتحامي لسجن ابو غريب بعيد سقوط النظام قد جلبت معي السجل الأصلي الرسمي ( ذي الرائحة النتنة ) لسجن أبو غريب الذي يضم أكثر من 000 96 إسما أكرر أكثر من ستة و تسعين الف ضحية و فيه من العجائب ما يشيب الأطفال و يحتاج للباحث ان يصرف كل عمره لسبر أغواره الحقيقية ، مثال من ذلك أن أحد الضحايا قد حكم عليه بقطع يده لست (6) مرات ... وهكذا. هذا غير ما صادرته مني ( تعسفا) السلطات الاردنية من وثائق و صور خلال مروري بهذا البلد عند عودتي من العراق

ارجو ان اكون قد أعطيت صورة مصغرة جدا و في عجالة فائقة لما جرى في العراق الجريح ايام حكم المجرم البعثي صدام التكريتي و عصابته الدموية

تحياتي لك مرة أخرى و آمل ان نلتقي على خير و اذا شرفت لندن فربما اوفق لرؤيتك لأهديك بعضا من التقارير المذكورة اعلاه لعلك تكتب عنها للقاريء العراقي الذي يهتم بالتوثيق وهو من أصعب المهام.

اخوك

د.صاحب الحكيم

مقرر حقوق الإنسان

سفير السلام العالمي

Link to comment
Share on other sites

Guest Guest
fبينما قد يحق لبعض منظمات حقوق الانسان ان تقول شيئا هنا فهي كانت قد نبهت العالم ايضا لجرائم صدام. الا انني لااجد الفاتيكان مؤهلا لاي راي في هذا.

فعلى مدى الثلاثين سنه لم يصدر منه اي تلميح لتلك الجرائم البشعه بحق الانسانيه التي ارتكبها صدام. و يجب ان لاننسى استقبال الفاتيكان لطارق عزيز حتى قبل ايام من بدايه عمليات تحرير العراق.

 

اما من ناحيه احتمال عدم مطابقه اقتراحي لوصايا حقوق الانسان , فانني لااجد اي علاقه لذلك بما اقترحه. ان في كل الاعراف الدوليه والانسانيه يبقى هناك الحق لاهل الضحيه في توجيه ومعاتبه قاتل احبائهم "لماذا قتلته؟ لقد حصل ذلك في جنوب افريقيا ويحدث ذلك يوميا في الولايات المتحده الامريكيه .. سيكون ذلك جزء اساسي من عمليه التئام الجروح

 

 

While some human right organizations might have something to say in this as they already brought the world's attention to Saddam's crimes. However, I don't find the Vatican to be eligible to say any here.

Over the thirty years there was no one comment by the Vatican about all the human genesis that Saddam had committed. We would never forget the great reception by Vatican to Trariq Aziz, just few days from the start of Iraqi Liberation.

 

As for my suggestion" to be inhuman", I don't find any relation between the two. This a very basic human right for all those ,Iraqi or non, who lost a beloved to ask the killer this question directly "Why did you do that".. That had already happened in South Africa and is also happening in USA every day. It is critical part of the healing process.

:lol:

Link to comment
Share on other sites

Sadam in his jail, look to how Sawa radio covered same article as in

 

http://www.abc.net.au/news/newsitems/200506/s1396530.htm

 

 

 

The jailed former Iraqi leader described how Mr Reagan, who was president during the time of Iraq's 1980-88 war with Iran, sold him planes and helicopters.

 

"Reagan and me, good,'" Saddam said, according to the article by Lisa DePaulo.

 

"He said, 'I wish things were like when Ronald Reagan was still president'," said one of the soldiers who guarded him.

 

He would offer them advice on women, they said.

 

"He was like, 'You gotta find a good woman. Not too smart, not too dumb. Not too old, not too young. In the middle. One that can cook and clean. Then you thank her, and you go...' And Saddam smiled and made the gesture of bending a woman over and spanking her, as if to say: This is how you keep her in line," one soldier said.

 

Saddam told them he had hired his son Uday three prostitutes for the three nights before his wedding.

"He said the first night, this girl came and gave it to Uday pretty good," one soldier said.

 

"So Saddam asked his son if he was ready for the next one. 'No,' Uday told Saddam. 'This one was enough.' Saddam thought this was hilarious."

 

 

أجرت مجلة GQ الأميركية حوارا مع جنود أميركيين تولوا حراسة صدام حسين في سجنه في العراق.

وقال أولئك الجنود إن صدام مازال مصرا على أنه رئيس العراق، ودعاهم إلى زيارته في قصره عندما يعود إلى السلطة.

وقال أحد أولئك الحراس إن صدام أبلغه أنه معجب بالرئيس الأميركي الراحل رونالد ريغان، وإنه يعتقد أن الرئيس بيل كلينتون لا بأس به، ولكنه لم يكن راضيا عن الرئيس الحالي جورج بوش ولا عن والده، غير أنه غير موقفه فيما بعد ليقول إنه لا يحقد على الرئيس بوش، ويتطلع إلى التحدث إليه. وقال حارس آخر إن صدام نصحه بالزواج عندما علم أنه أعزب، وقال له إن الزوجة المُثلى يجب أن تكون متوسطة الذكاء ومتوسطة السن، وأن تكون ماهرة في إعداد الطعام وتنظيف المنزل.

وأجمع الجنود على أن صدام كان مهووسا بالنظافة إلى حد بعيد ويستخدم قطع المسح المعقمة لتنظيف أواني طعامه المعدنية والطاولة التي يأكل عليها، كما كان يغسل يديه بعد مصافحة أي شخص.

 

وقد أبلغت المحكمة الجنائية المختصة المحامين المكلفين بالدفاع عن المعتقلين من رموز النظام السابق، أبلغتهم بحضور التحقيق مع موكليهم.

Link to comment
Share on other sites

جلال العراقي,المانيا، DE، 21/06/2005

الرجل كريم وحراسه يستحقون الكرم فأين المشكلة؟ حكاية المهيب تذكرني بطرفه باشا الحمير دخل أحمد بن محمد القزويني سوق النخاسين بالكوفة فقعد إلى نخاس وقال : يا نخاس أطلب لي حمارا لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي في السواري .إذا خلا الطريق تدفق أسرع وإذا كثر الزحام ترفق . فنظر إليه النخاس طويلا ثم قال له : اصبر عليَّ أياما فإذا مسخ الله القاضي حمارا اشتريته لك . فطرفة القزويني لربما أقرب للتحقيق من طرفة صدام لأن حتى وان مسخ الله العراقيين ارانب لن يعود صدام حسين رئيسا للعراق 

Link to comment
Share on other sites

Guest ترجمه  لحديث صدام

ترجمه احد المقاطع المهمه لحديث" السيد القائد" صدام حسين الى الجنود الامريكان وكما نشر في تحقيق الجريده الامريكيه ,, علما ان هدا المقطع لم يتم تغطيته من قبل وسائل الاعلام العربيه وبضمنها العراقيه التي يبدوا انها تنقل اخبار ولا تهتم بمتابعه النص الاصلي

لنرى مستوى الوضاعه التي يمكن ان يصلها انسان عندما يقدم لابنه ثلاث عواهر قبل زفافه كي يمارس بهن حيوانيته, تخيلوا ان هدا الرجل كان قد حكم العراق لمده ثلاثين سنه ولايستحي ان يفاخر بانتهاك اعراض الناس

للمزيد يرجى زساره النص الاصلي للمقابله وعلى موقع الجريده الامريكيه

http://www.abc.net.au/news/newsitems/200506/s1396530.htm

قال لهم صدام بانه  استاجر لعدي ثلاث عواهر  للايام الثلاثه التي سبقت زفافه

قال انه في اليوم الاول  جائت  الفتاه و ابدت مهاره كبيره معه

لدا فان صدام  سال  عدي  ادا ماكان يريد ان يجرب الليله الثانيه ولكن عدي رفض  واخبر صدام  ان الاولى كانت اكثر من كافيه,  وقد عرف صدام انها كانت ممتازه

 

Saddam told them he had hired his son Uday three prostitutes for the three nights before his wedding.

"He said the first night, this girl came and gave it to Uday pretty good," one soldier said.

 

"So Saddam asked his son if he was ready for the next one. 'No,' Uday told Saddam. 'This one was enough.' Saddam thought this was hilarious."

Link to comment
Share on other sites

  • 4 weeks later...
Guest مستفسر

نصيحه الى من يحاول الدفاع عن صدام ممن لهم الاهليه للوصايه عليه, ابعدوا تجار الاعلام من المحامين , المحكمه ستاخد بالادله والاعترافات و الوقائع وليس خيالات بعض المرتزقه من المحامين ,

نصيحتي اعملو كما يفعل طارق عزيز , وكلوا محامي عراقي حقيقي عريق يستطيع التواصل مع المحكمه

أحد محاميّ صدام يحمل إيران مسؤولية المجازر التي ارتكبت ضد الشيعة والأكراد 

 

 

 

 

20/07/2005  11:59 (توقيت غرينتش)   

 

 

 

 

 

 

 

 

حمّل أحد محامي الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين إيران مسؤولية المجازر التي ارتـُكبت ضد الأكراد والشيعة عامي 1988 ، 1991.

 

وقال المحامي الأردني عصام الغزواي في تصريح لصحيفة ألمانية إن فريق الدفاع عن صدام يملك أدلة صادرة عن وزارة الدفاع الأميركية تثبت أن العراق لم يكن يملك الغاز المميت في تلك الفترة.

 

وأضاف الغزاوي أن الحرب التي قيل إن العراق شنها لسحق التمرد الشيعي في الجنوب هي في الحقيقة حربٌ ضد ما يقارب مليون ونصف ايراني تسللوا إلى العراق بعد حرب الخليج الثانية.

 

وأشار محامي صدام إلى أنه سيطلب الرئيس الأميركي جورج بوش للشهادة خلال محاكمة صدام التي لم يحدد موعدها بعد

Link to comment
Share on other sites

Iraqi must not forget that Saddam was not alone. They should not forget to prosecute Sadam’s lieutenants. Sadam Hussien robbed generations of Iraqis of their lives. To them he is the center of their misery. Even today their misery is not remotely caused by his brilliant combination of Stupidity and Evil. Yet, it seems that Iraqis are forgetting that he was not alone.

To me, Mr. Hussien is not the central issue. It is more important that all those who did his bidding and enjoyed the fruits of their obedience at the expense of Iraqi lives get tried for their crimes.

 

No! Tomorrow’s people are today’s students. If those who participated and benefited from Saddam’s regime are not properly dealt with, it would only serve to create incentive for people to support tyranny. Since an example has not been set, we are now suffering the consequences and we will suffer further.

 

It is not enough to say, “I was ordered by him.” Man has a moral responsibility to fight for righteousness. No matter what your religion is, what good are you will not reject evil and corruption? What good is your faith if it does not strengthen your ability to stand in the face of tyranny? What good is your damned sect, if you will not refuse to benefit from other people’s injustice?

 

Forget about religion. Maybe the reader is not religious, but maybe you are bound by Arab culture. An example in our culture is Alsamoual? A man who’s son was held hostage for refusing to surrender the wives and money of Imru Alqais. He said I am a man who does not stand for injustice, kill your hostage my neighbor must be safe.

 

What I am trying to say is: There is no excuse for backing tyranny. Had they not done that, Iraq would have been a world power.

 

 

You mean to tell me that we are so stupid to believe that senior government officials did not know Saddam killed innocent people? This is preposterous, an insult to common sense. If they are divorced from reality to that extent then they should be placed in metal institution. If they did know, then it is for the judges to take it further. Saddam must be paid for what he has done, but not before he tells the world that his lieutenants knew.

From the Quran:“For Pharo and Haman and their soldiers were erring.” Being a soldier does not relieve you from responsibility.

 

Being merciful and patience should not make you stupid. We should not allow our grace to set a bad example for a generation who watched principles and moral get trampled. If these children see those who stole and killed get away with it, there is no hope for Iraq. So if you did not listen to my words about creating incentives based on economics, and you do not believe in the Quran, and you do not think my theory about Iraqi society and their moral upbringing, may be you are an Arab a bedouin lets say then the following should illustrate my point.

 

Zuhair, the leader of Abs tribe, held his cousin captive after the war of Dahis and Ghabraa. His beloved cousin said, we are relative and you are merciful. Zuhair, one of the wisest of the Arabs said:” what have you seen, the outcome of injustice is?” Even though he loved his cousin, this Bedouin in the 5th century realized that if he does not set an example he would invite more injustice to him and his people. So he made an example out of him.

Link to comment
Share on other sites

To clarify further:

my last post does not call for any action other than legal action againtst those who carried out the bidding of the the Tyurrant Hussien. Furthermore, I imagine that most reprimands willbe int he form of depriving those involved from particiapting in cetain positions of responsibility they already demonstrated are unable to fulfill. Some might be fined other simply may not enjoy certain prviliges given to Iraqi to be compensated for 30 years of deprivation. Lastly, I imagine that some should be taxed to compensate and payoff some of the Iraqi debt because it is their complicity that allowed Sadam to use Iraq's name to squander national wealth.

Link to comment
Share on other sites

Archived

This topic is now archived and is closed to further replies.


×
×
  • Create New...