Jump to content
Baghdadee بغدادي

salim

Members
  • Posts

    2,660
  • Joined

  • Last visited

Everything posted by salim

  1. يقيه المقال في الرابط ادناه http://www.uragency.net/index.php?aa=news&id22=1897
  2. يزيد بن معاوية في محكمة أهل السنة (1) محمد العوضي 3/3 http://www.mashahd.net/view_video.php?view...bb35f0001552032
  3. خطبه الشيخ الوائلي شيخ المنابر الحسينيه بخصوص مايسمى بالشعائر الحسينيه
  4. المرأه العراقيه وحقوقها الدستوريه موقع مديريه الجنسيه العامه الجديد وكما في الرابط ادناه http://www.iraqinationality.gov.iq/ وجدت فيه ضاهره حضاريه حيث يستطيع المواطن من خلال الشبكه العنكبوتيه التعرف على متطلبات المعاملات الرسميه الخاصه بشون المديريه.وقد تذكرت تلك الايام التي كانت فيها هذه المديريه جزء من الامن العامه وكيف كانت الشفافيه على اعلى مستوياتها في المراجعات وخصوصا لمن عليه ملاحظات او متابعات امنيه. لم يذكرني بذلك فقط الشكل الحضاري للموقع وانما لفت انتباهي انه في الوقت الذي نحاول فيه الخروج من ثقافه القهر و الاسقاط فان قوانين تلك الفتره المظلمه لاتزال هي التي تحكم ادائنا بالرغم مما نحاول الضهور به ونتبرقع وواحده من مخلفات ذلك النظام المتخلف هو نظرته للمراه كونها قاصر لاتستحق التعامل معها الا من خلال ولي الامر. بالله عليكم كيف لامراه تحترم نفسها ان تقبل بالشروط المنشوره على الموقع بخصوص استحصال المرأه للجواز العراقي, اليس في ذلك مخالفه دستوريه واضحه. لا ادري لماذا لاتتقدم الناشطات النسويات في العراق بدعوى للمحكمه الاتحاديه ضد المديريه اعلاه للمخالفه الدستوريه الواضحه المتمثله بالشروط المجحفه. تخيلوا ان استاذه جامعيه او طبيبه او سيده اعمال لاتستطيع السفر الا باذن من ابنها او اخوها اليافع التلميذ لديها. معروف ان مثل هذه التحديدات وضعها النظام السابق من منطق ضيق يريد ان يحمي المرأه, باعتبارها غير كامله العقل, من الوقوع في مخاطر الوقوع في شباك الرذيله في دول الغربه وما يرافقها من مغريات اقتصاديه عندما كان راتب الموظفه مثلا لا يتعدى ثلاثه دولار شهريا ولكن ماذا يقول اصحاب هذا المنطق المريض اليوم والعراقيه تصرف شهريا على ملابسها فقط اضعاف ما تتقاضاه اختها في سوريه او الاردن من راتب , هل نمنع الاخوات السوريات والاردنيات من القدوم الى العراق خوفا على رجالنا.؟ معروف ان تلك الشروط وضعها نظام الجاهليه السابق لاسباب سياسيه تتعلق بالسيطره على حركه الناس ولو كان الامر فعلا من الخرص على شرف الماجدات لما شجع مراهقي بعض دول الجوار من العبث بشرفهن لدرجه كان سعر الساقطه في اسواق نخاسه بغداد كان لايزيد عن دينار كويتي كما يتبجح بعضهم. ربما يحتج البعض من ان الامر مطابق لاراء بعض الفقهاء الاسلاميين من عدم جواز سفر المرأه من دون محرم ولكن هنا ياتي السؤال : وماذا بشان من لا يقلد هؤلاء الفقهاء من المسلمات ؟ او ليس التقليد اختياريا؟ هل نحن تحت نظام ولايه فقيه ولكن بشكل غير معلن؟ الم يحدد الدستور تلك الضوابط الاسلاميه بما اتفق على ثوابته؟ وهل يحدد الدستور جهه فقهيه محدده لاستنباط احكام القانون وفقا لتلك الثوابت؟ وماذا بشأن غير المسلمات اصلا؟. واذا كان الامر حرصا من هؤلاء على تطبيق احكام الشريعه فلماذا لايكون الامر اختياريا ؟ فمن تشاء تحدد لها وكيلا التزاما بالشرع ومن لا تشاء تكون ولايتها على نفسها وهوالاصل في التكليف الشرعي. ثم اذا كان الحرص حقيقيا فلماذا لا نطالب باقامه حد السرقه الشرعي بمن يسرق قوت الناس واموالهم سخت؟ ام ان الامر خيار و فقوس الا يتاجر بعض الرجال الساقطين من العراقيين بمحارمهم بما يندى له الجبين , لماذا لانضع شرطا باستحصال الولايه على الرجال ادناه شروط استحصال الجواز وكما منشور على الموقع اعلاه
  5. رائعة الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد قَدمتُ.. وعَفْوَكَ عن مَقدَمي حسيراً، أسيراً، كسيراً، ظَمي قدِمتُ لأُحرِمَ في رَحْبَتيْك سلامٌ لِمَثواكَ من مَحرَم ِ فَمُذْ كنتُ طفلاً رأيتُ الحسين مَناراً إلى ضوئهِ أنتَمي ومُذْ كنتُ طفلا ًوجَدتُ الحسين مَلاذاً بأسوارِهِ أحتَمي وَمُذْ كنتُ طفلاً عرفتُ الحسين رِضاعاً.. وللآن لم أفطَمِ! سلامٌ عليكَ فأنتَ السَّلام وإنْ كنتَ مُخْتَضِباً بالدَّمِ وأنتَ الدَّليلُ إلى الكبرياء بما ديسَ مـن صَـدرك الأكـرَمِ وإنَّكَ مُعْتَصَمُ الخائفين يا مَن مِن الذَّبح ِ لم يُعصمِ لقد قلتَ للنفسِ هذا طريقُكِ لاقِي بِهِ الموتَ كي تَسلَمي وخُضْتَ وقد ضُفِرَ الموتُ ضَفْراً فَما فيهِ للرّوحِ مِن مَخْرَمِ وَما دارَ حَولَكَ بَل أنتَ دُرتَ على الموتِ في زَرَدٍ مُحكَمِ من الرَّفْضِ، والكبرياءِ العظيمةِ حتى بَصُرتَ، وحتى عَمِي فَمَسَّكَ من دونِ قَصدٍ فَمات وأبقاكَ نجماً من الأنْجُمِ! *** ليومِ القيامةِ يَبقى السؤال هل الموتُ في شَكلِهِ المُبْهَمِ هوَ القَدَرُ المُبْرَمُ اللايُرَدُّ أم خادمُ القَدَرِ المُبْرَمِ؟! سَلامٌ عليكَ حَبيبَ النَّبيِّ وَبُرْعُمَهُ.. طِبْتَ من بُرعُمِ حَمَلتَ أعَزَّ صفاتِ النَّبيِّ وفُزْتَ بمعيارِهِ الأقوَمِ دِلالَةَ أنَّهُمو خَيَّروك كما خَيَّروهُ، فَلَم تُثْلَمِ بل اختَرتَ موتَكَ صَلْتَ الجبين ولم تَتلَفَّتْ، ولم تَندَمِ وما دارت الأرضُ إلا وأنتَ لِلألائِها كالأخِ التَّوأمِ! سلامٌ على آلكَ الحوَّمِ حَوالَيكَ في ذلك المَضرَم وَهُم يَدفعونَ بِعُري الصدور عن صدرِكَ الطاهرِ الأرحَمِ ويَحتضنونَ بكِبْرِ النَّبِّيين ما غاصَ فيهم من الأسهُمِ سلامٌ عليهم.. على راحَتَين كَشَمسَين في فَلَكٍ أقْتَمِ تَشعُّ بطونُهُما بالضياء وتَجري الدِّماءُ من المِعصَمِ *** سلامٌ على هالَةٍ تَرتَقي بلألائِها مُرتَقى مريَمِ طَهورٍ مُتَوَّجةٍ بالجلال مُخَضَّبَةٍ بالدَّمِ العَندَمِ تَهاوَت فَصاحةُ كلِّ الرجال أمامَ تَفَجُّعِها المُلهَمِ فَراحَت تُزَعزِعُ عَرشَ الضَّلال بصوتٍ بأوجاعِهِ مُفعَمِ ولو كان للأرضِ بعضُ الحياء لَمادَت بأحرُفِها اليُتَّمِ سلامٌ على الحُرِّ في ساحَتَيك ومَقحَمِهِ جَلَّ من مَقحَمِ سلامٌ عليهِ بحَجمِ العَذاب وحَجمِ تَمَزُّقِهِ الأشْهَم سلامٌ عليهِ.. وعَتْبٌ عَتْبَ الشَّغوفِ بهِ المُغرَمِ فَكيفَ، وفي ألفِ سَيفٍ لُجِمتَ وعُمرَكَ يا حُرُّ لم تُلجَمِ؟ وأحجَمتَ كيف، وفي ألفِ سيف؟ *** ولو كنتُ وَحديَ لم أُحجِمِ ولم أنتظرْهُم إلى أن تَدور عليكَ دوائرُهُم يا دمي لَكنتُ انتَزَعتُ حدودَ العراق ولو أنَّ أرسانَهُم في فَمي لَغَيَّرتُ تاريخَ هذا التُّراب فما نالَ منهُ بَنو مُلجَمِ سلامٌ على الحرِّ وَعْياً أضاء وزرقاء من ليلها المُظلِمِ أطَلَّت على ألفِ جيلٍ يجيء وغاصَت إلى الأقدَمِ الأقدَمِ فأدرَكَت الصّوت.. صوتَ النّبوّةِ وهو على موتِهِ يَرتَمي فما ساوَمَت نفسَها في الخَسار وَلا ساوَمَتْها على المَغنَمِ ولكنْ جثَتْ وجفونُ الحسين تَرفُّ على ذلك المَجثَمِ ويا سيّدي يا أعَزَّ الرجال يا مُشرَعاً قَطُّ لم يُعجَمِ ويابنَ الذي سيفُهُ ما يَزال *** إذا قيلَ يا ذا الفَقارِ احسِمِ تُحِسُّ مروءَ ةَ مليونِ سيفٍ سَرَتْ بين كَفِّكَ والمَحْزَمِ وتُوشِكُ أن.. ثمَّ تُرخي يَدَيك وتُنكرُ زَعمَكَ من مَزْعَمِ فأينَ سيوفُكَ من ذي الفَقار وأينَكَ من ذلكَ الضَّيغَمِ؟ عليٌّ.. عليَّ الهُدى والجهاد عَظُمتَ لدى اللهِ من مُسلمِ وَيا أكرَمَ الناسِ بَعدَ النَّبي وَجهاًّ... وأغنى امرىءٍ معدمِ مَلَكتَ الحياتَين دُنيا وأ ُخرى وليسَ بِبَيتِكَ من درهمِ فِدىً لِخشوعِكَ من ناطقٍ فِداءٌ لِجوعِكَ من أبْكَمِ! قَدِمتُ، وعفوَكَ عن مَقدَمي مَزيجاً من الدّمِ والعَلقَمِ وَبي غَضَبٌ جَلَّ أن أدَّريه ونَفسٌ أبَتْ أن أقولَ اكظِمي كأنَّكَ أيقَظتَ جرحَ العراق فَتَيَّارُهُ كلُّهُ في دَمي *** ألَستَ الذي قالَ للباترات خُذيني.. وللنَّفسِ لا تُهزَمي؟ وطافَ بأولادِهِ والسيوف عليهم سوارٌ على مِعصَمِ فَضَجَّتْ بأضْلُعِهِ الكبرياء وصاحَ على موتِهِ : أقدِمِ كذا نحنُ يا سيّدي يا حُسَين شِدادٌ على القَهرِ لم نُشكَمِ كذا نحنُ يا آيةَ الرافدَين سَواتِرُنا قَطّ ُ لم تُهْدَمِ لَئِن ضَجَّ من حولكَ الظالمون فإنّا وُكِلنا إلى الأظلَمِ وإن خانَكَ الصَّحبُ والأصفياء فقد خانَنا مَن لهُ نَنتَمي بَنو عَمِّنا.. أهلُنا الأقرَبون واحِدُهُم صارَ كالأرْقَمِ تَدورُ علينا عيونُ الذِّئاب فَنَحتارُ من أيِّها نَحتَمي لهذا وَعنا عُراة الجِراح كِبارا على لؤمِها الألأمِ فياسيّدي ياسَنا كَربلاء يلأليء في الحَلَك الأعتم تشّعُ منائرُه بالضّياء وتذخرُ بالوجَعِ المُلهِم وياعطشا كل جدْب العُصور سينهلُ من وِرده الزّمزم سأطبعُ ثَغري على موطِئيك سلامُ لأرضِك من ملثم..
  6. جلودنا مختومة بختم كربلاء[/color] القاها الشاعر نزار قباني في مهرجان المربد الخامس في بغداد عام 1985 وقد احدثت ضجة كبيرة داخل الاوساط الادبية لجرأتها في حينها وتم التعتيم والتشويش عليها و منعت من الصدور على الصحف العراقية وقنوات الاعلام... هذه الجلسة كان يرعاها ويحضرها وزير الاعلام لطيف نصيف جاسم ... استفزت القصيدة الوزير بعد ان القاها نزار والذي كان ينتظر منه قصيدة يمدح بها اسوة بالشعراء الذين سبقوه ... وكانوا قائمة طويلة من الشعراء العرب اذكر نهم الشاعرة االكويتية سعاد العبد الله الصباح.. فلم ترق القصيدة للوزير خاصة بعد عملت لنزار هاله خاصة من التفخيم والترحيب دون باقي الشعراء كرست له الصحافة وقنوات الاعلام الشيء الكثير... وقد استفز نزار الوزير والمسؤولين عندما وصل المقطع: فى مدن صارت بها مباحث الدولة عرّاب الأداب واشار بيديه الى كل الشعراء والمسؤلين الجالسون في الصف الامامي... ثم ليكمل هجومه حينما قال مسافرون نحن فى سفينة الأحزان قائدنا مرتزق وشيخنا قرصان فصار قائدنا مرتزق بدل من ان يكون بطل الفرسان .. ... فكانت مفاجئة مذهلة في ذلك الحين فمن يمتلك الجراءة لفعل ذلك.... بعد الانتهاء من القصيدة صفق المسؤولين لنزار ببرود وامتعاض تم التعتيم على القصيدة في وسائل الاعلام .... حصلنا على نسخة منها من المهرجان وقد حفظتها لانها اصبحت جرما لمن يقتنيها ... انني اذا اسجل هذا الموقف لنزار قباني انما من باب الامانة التاريخية .... لم يدعى نزار االى اي مهرجان في العراق بعد ذلك ثم اصبح يلعن علنا بعد عام 1990 في اجهزة الاعلام العراقية بعد ان كان شاعر العرب الكبير فيها.... الشاعر : نزار قبانى مواطنون دونما وطن مطاردون كالعصافير على خرائط الزمن مسافرون دون أوراق ...وموتى دونما كفن نحن بغايا العصر كل حاكم يبيعنا ويقبض الثمن نحن جوارى القصر يرسلوننا من حجرة لحجرة من قبضة لقبضة من مالك لمالك ومن وثن إلى وثن نركض كالكلاب كل ليلة من عدن لطنجة ومن عدن الى طنجة نبحث عن قبيلة تقبلنا نبحث عن ستارة تسترنا وعن سكن........ وحولنا أولادنا احدودبت ظهورهم وشاخوا وهم يفتشون في المعاجم القديمة عن جنة نظيرة عن كذبة كبيرة ... كبيرة تدعى الوطن ************ *** مواطنون نحن فى مدائن البكاء قهوتنا مصنوعة من دم كربلاء حنطتنا معجونة بلحم كربلاء طعامنا ..شرابنا عاداتنا ..راياتنا زهورنا ..قبورنا جلودنا مختومة بختم كربلاء لا أحد يعرفنا فى هذه الصحراء لا نخلة.. ولا ناقة لا وتد ..ولا حجر لا هند ..لا عفراء أوراقنا مريبة أفكارنا غريبة أسماؤنا لا تشبه الأسماء فلا الذين يشربون النفط يعرفوننا ولا الذين يشربون الدمع والشقاء *** معتقلون داخل النص الذى يكتبه حكامنا معتقلون داخل الدين كما فسره إمامنا معتقلون داخل الحزن ..وأحلى ما بنا أحزاننا مراقبون نحن فى المقهى ..وفى البيت وفى أرحام أمهاتنا !! حيث تلفتنا وجدنا المخبر السرى فى انتظارنا يشرب من قهوتنا ينام فى فراشنا يعبث فى بريدنا ينكش فى أوراقنا يدخل فى أنوفنا يخرج من سعالنا لساننا ..مقطوع ورأسنا ..مقطوع وخبزنا مبلل بالخوف والدموع إذا تظلمنا إلى حامى الحمى قيل لنا : ممنـــوع وإذا تضرعنا إلى رب السما قيل لنا : ممنوع وإن هتفنا .. يا رسول الله كن فى عوننا يعطوننا تأشيرة من غير ما رجوع وإن طلبنا قلماً لنكتب القصيدة الأخيرة أو نكتب الوصية الأخيرة قبيل أن نموت شنقاً غيروا الموضوع ************ ********* ********* يا وطنى المصلوب فوق حائط الكراهية يا كرة النار التى تسير نحو الهاوية لا أحد من مضر .. أو من بنى ثقيف أعطى لهذا الوطن الغارق بالنزيف زجاجة من دمه أو بوله الشريف لا أحد على امتداد هذه العباءة المرقعة ********** أهداك يوماً معطفاً أو قبعة يا وطنى المكسور مثل عشبة الخريف مقتلعون نحن كالأشجار من مكاننا مهجرون من أمانينا وذكرياتنا عيوننا تخاف من أصواتنا حكامنا آلهة يجرى الدم الأزرق فى عروقهم ونحن نسل الجارية لا سادة الحجاز يعرفوننا .. ولا رعاع البادية ولا أبو الطيب يستضيفنا .. ولا أبو العتاهية إذا مضى طاغية سلمنا لطاغية ************ ********* **** مهاجرون نحن من مرافئ التعب لا أحد يريدنا من بحر بيروت إلى بحر العرب لا الفاطميون ... ولا القرامطة ولا المماليك … ولا البرامكة ولا الشياطين ... ولا الملائكة لا أحد يريدنا لا أحد يقرؤنا فى مدن الملح التى تذبح فى العام ملايين الكتب لا أحد يقرؤنا فى مدن صارت بها مباحث الدولة عرّاب الأدب ************ ******** مسافرون نحن فى سفينة الأحزان قائدنا مرتزق وشيخنا قرصان مكومون داخل الأقفاص كالجرذان لا مرفأ يقبلنا لا حانة تقبلنا كل الجوازات التى نحملها أصدرها الشيطان كل الكتابات التى نكتبها لا تعجب السلطان ************ ***** مسافرون خارج الزمان والمكان مسافرون ضيعوا نقودهم .. وضيعوا متاعهم !! ضيعوا أبناءهم .. وضيعوا أسماءهم .. وضيعوا إنتماءهم وضيعوا الإحساس بالأمان فلا بنو هاشم يعرفوننا ... ولا بنو قحطان ولا بنو ربيعة .. ولا بنو شيبان ولا بنو ' لينين ' يعرفوننا .. ولا بنو ' ريجان ' يا وطني .. كل العصافير لها منازل إلا العصافير التى تحترف الحرية فهى تموت خارج الأوطان
  7. يبدو ان معركه النفط بدأت تاخذ ابعادها الانتخابيه. شركات سمسره النفط الامريكيه تبدأ مرحله التسقيط وبعد ان فشلت في التقدم بعروض جديه منافسه في واحد من اكثر المناقصات النفطيه شفافيه واكبرها في تاريخ صناعه النفط . لو كانت نتائج الفساد مثل الذي جرى امام الاعلام في حصول العراق على اسعار عقود خدمه بهذا الرخص, فدعائي ان يكثر الله امثال هؤلاء المفسدين[/size] ادناه نص تقرير تم تسريبه الى وكاله انباء غير رسميهhttp://tacticalreport.com/view_news/Iraq:_...is_advisers/972وفي ادناه ترجمته كما جاء في صحيفه النور! شؤون سياسية - 29/12/2009 - 12:00 am صورة الوثيقة باللغة الإنكليزية بغداد/النور: خاص تقارير أميركية تتضمن اتهامات صريحة وبـالاسماء الصريحة أيضاً، وبتفصيل في الاتهامات التي تشير الى الفساد عموماً، والى القيام بالسمسرة لشركات نفطية أجنبية، وفي بعضها يركز الاتهام على علاقات مخابراتية مع جهاز دولة مجاورة. ونشرت التقارير أسماء مستشارين مقرّبين جداً لرئيس الوزراء نوري المالكي، وهم طارق نجم مدير مكتبه، وأحمد السعداوي، وصادق الركابي، وحيدر العبادي. وجاء في نص الوثيقة: وكالات الأنباء التكتيكية، 17 كانون الأول 2009العراق: السفارة الأميركية، المالكي ومستشاروه.ترى تقارير من بغداد، أن السفارة الأميركية في العاصمة العراقية، قد طلبت رسمياً من رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في 14-12-2009، لإعادة التفكير في بناء هيكلية مكتبه، لأنه كما تزعم السفارة، يتضمن بعض المستشارين المتورّطين في الفساد المالي، وفي قضايا أمنية، وفي علاقات مشبوهة مع شركات نفط عالمية.وتضيف التقارير نفسها أن الولايات المتحدة طلبت أسماء بعض المستشارين، ويعتقد أن بينهم: طارق النجم، وأحمد السعداوي، وصادق الركابي، وحيدر العبادي.والادعاءات الأميركية ضد هؤلاء كالآتي:1-طارق النجم: فساد مالي، علاقات مع شركات نفطية عالمية، وإرسال تقارير غير دقيقة في دورة المزادات الثانية لعقود خدمات النفط الى الشركات النفطية الأميركية..2-أحمد السعداوي: علاقات قوية مع الشركات الصينية، والسمسرة لصالح شركة النفط الوطنية الصينية 3-صادق الركابي، تسريب المعلومات إلى مقاولين عسكريين فرنسيين وإيطاليين.4-حيدر العبادي: علاقات مع جهاز المخابرات الإيراني، ومعارضة النفوذ النفطي الأميركي في العراق. ولوحظ أن الطلب الأميركي، لم يذكر وزير النفط السابق ثامر الغضبّان الذي يعمل رئيس مستشارين في مكتب المالكي، أو المدير العام السابق لشركة نفط الجنوب عبد الجبار لعيبي الذي يعمل مستشاراً للشؤون النفطية.مصادر قريبة لرئاسة الوزراء العراقية، تقول أن السفارة الأميركية في بغداد تنوي إرسال تقرير مفصل في هذا الموضوع الى الرئيس العراقي جلال الطالباني، وإلى رئيس الوزراء نوري المالكي لإعلامهما كليهما، لماذا عارضت السفارة دور هؤلاء المستشارين المذكورين أعلاه –طبقاً للادعاءات الأميركية- استمروا بالعمل ضد الشركات المالية والنفطية والعسكرية الأميركية.وحسب المصادر نفسها، فإن السفارة الأميركية أخبرت رئاسة الوزراء العراقية، أنها ستتابع هذه القضية حتى نهايتها.
  8. هجوم الشيخ المهاجر على قرار فرض الرقابه على الخطب الحسينيه من داخل العتبات الرابط ادناه فيه الخطبه كامله http://al-muhajir.com/category/%d9%85%d8%ad%d8%a7%d8%b6%d8%b1%d8%a7%d8%aa/1431/ تعليق: لست من المتتبعين لما يجري ولكني بالصدفه كنت اليوم اشاهد خطبه الشيخ المهاجر منقوله مباشره على احدى الفضائيات وقد راعني نقله لروايه عن الامام الصادق من ان القران محرف حيث نسب الى الامام قوله ان ايه "واذا الموؤده سئلت" محرفه وان التنزيل الاصلي هو " واذا الموده سئلت" وان الموده هنا تتعلق بموده اهل البيت. لااريد الخوض في اصل هذه الراويه وضعفها ونسبتها والتي لم اجد اي اصل لها في التفاسير المعتبره لدى مفسري الشيعه فضلا عن السنه ولكني اقول ان نقل مثل هذه الروايات من منبر داخل الحرم الحسيني الشريف والتي فيها جرح واضح بالعقيده سيعطيها مصداقيه مما سيكون له اضرار بالغه على فهم عوام الناس ممن لايعرف ان الشيخ المهاجر ليس سوى خطيب من"روزخون" لايمتلك المؤهل الديني المعترف به في المؤسسه الدينيه الشيعيه العريقه. فالشيخ وخلال ثلاثين سنه من التفرغ للمنبر الحسيني لم يحصل حتى على لقب شهاده "حجه اسلام" الاوليه في سلم التدرج العلمي لدى الشيعه وهو انما يطرح رويات ضعيفه تجدها مبثوثه في بعض الكتب من دون سند . والخطوره الاكبر تتمثل في ان يذهب هذا البعض وخصوصا من عوام الشيعه الى الاعتقاد الى ان تحريف القران هو راي شرعي , ناهيك عن الاضرار التي تلحق بالمذهب وما يقدمه ولو بدون قصد من خدمه لاؤلئك اللذين يدعون ان الشيعه يؤمنون بتحريف القران. لست من اللذين يتساهلون في مسأله منع الراي الاخر فالشيخ وغيره لهم كل الحق في التبشير يافكاره و مفاهيمه ولايحق لاحد الحجر عليها ولكن ايظا ليس لاحد الحق في ان ينصب نفسه ناطقا رسميا باسم المذهب او الائئمه المعصومين من خلال الاصرار على ان تكون خطبه مبثه مباشره من داخل الحرم . فالشيخ المهاجر واخوانه من اتباع السيد الشيرازي رحمه الله قد حباهم الله بفضله الكبير من هبات الاخوه من تجار الكويت ما يغنيهم في امتلاك الحسينيات الكبيره في كربلاء ناهيك عن ما استولوا عليه من ممتلكات عامه وبما يسع لاعداد كبيره يستطيعون فيها ممارسه ما يشائون وما ينقلون عبر الفضائيات الخاصه من دون رقيب او حسيب الا الله والموده في القربي معلوماتي من داخل الحضره الحسينيه ان السيد القزويني لازال يلقي خطبه من داخل الروضه الحسينيه وان منع البث المباشر كان صدر من الوقف الشيعي وان التنفيذ جاء من خلال معتمد المرجعيه الشيخ الكربلائي الذي يعرف الجميع بمدى استقلاليته عن القرار الحكومي . لاادري ما علاقه ذلك بالحكومه في بغداد ولماذا يتوجه الشيخ بجام غضبه عليها وليس المقصود هنا الدفاع عن الحكومه ولكني اعتقد ان السبب هو انه لايريد كشف حقيقه خلفيات الموضوع وبما يسلط الضوء على تلك الشطحات الشرعيه التي يرتكبها بعض خطباء المنبر الحسيني في حمى المنافسه على امتلاك عواطف الجمهور و التي لاتستند الى سند شرعي وان قرار الرقابه على البث المباشر من داخل الحرم ربما جاء بموافقه وارشاد من المرجعيه الدينيه المسؤوله المباشره حاليا عن اداره الحرم الشريف انضر الى الرابط ادناه لخطبه المهاجر ليله العاشر في البصره http://al-muhajir.com/2009/12/26/muharram-...e2%80%93-audio/
  9. ادناه مقال الدكتور بحر العلوم الذي يعيد فيه طرح مشروع الدكتور احمد الجلبي وذلك بتاسيس شركه نفط وطنيه يكون للكل عراقي فيها حصه تعادل سهم واحد لايجوز بيعه وحيث توزع نسبه من ارباح الشركه سنويا على حاملي الاسهم الدكتور بحر العلوم يقول في مقاله في الولل ستريت جورنال الامريكيه ان هذا المشروع سيكون جزء من برنامج الائتلاف الوطني الذي يشارك فيه مع الجلبي وبقيه المؤتلفين البعض يقول ان هذا مشروع لغرض الدعايه الانتخابيه. وهذا البعض ربما يعترف بذلك ومن دون قصد ان مثل هذا المشروع هو مرغوب شعبيا اذن السؤال لماذا لايطبق http://online.wsj.com/article/SB1000142405...1109079836.html
  10. ادناه مقطع من مقال جريده التايم الامريكيه حول عقود النفط العراقيه الجديده كما تجد ترجمه للمقال كما ورد من مترجم جريده الملف العراقي The Time article about the Iraqi government's oil fileds contracts Read more: http://www.time.com/time/world/article/0,8...=rss-topstories ترجمه المقال : واشنطن / النور/ الملف برس كل الذين كانوا يعتقدون ان الولايات المتحدة غزت العراق في سنة 2003 لتكسب السيطرة على احتياطيات النفط العراقية ، سوف يخدشون رؤوسهم بسبب نتائج مزاد الاسبوع الماضي لعقود النفط العراقي : ليس فقط سوى شركة اميركية واحدة ضمنت لها صفقة في مزاد العقود والتي ستشكل مستقبل الصناعة النفطية للعقود المقبلة من الزمن . وهذا ما انتهت اليه مجلة – تايم – الاميركية في متابعتها لحقيقة مواقف الشركات الاميركية من مزاد النفط العراقي ، وبحسب التايم ، فان اثنين من العقود المغرية بعديد البلايين من الدولارات كانت من نصيب دولتين والتي عارضت بشكل لاذع الغزو الاميركي وهي روسيا والصين ، في حين حتى شركة توتال الفرنسية والتي قادت الجهد لتقويض الموافقة الدولية للحرب في مجلس الامن التابع للامم المتحدة في سنة 2003 ، فازت بحصة كبيرة مقارنة بالاميركيين في المزاد الاخير تماما . وقال الكس مونتون المحلل النفطي الشرق اوسطي لشركة استشارات الطاقة وود مكنزي والتي تكون الشركات الاميركية كبار زبائنها :" توزيع العقود النفطية تجيب بالتأكيد على نظرية بان الحرب كانت لفائدة المصالح النفطية الاميركية الكبيرة ، وذلك مالم يظهر بما حدث هذا الاسبوع ". وتشير التايم ، الى انه في واحد من اكبر المزادات التي عقدت في أي مكان في المائة والخمسين سنة الاخيرة من – تاريخ الصناعة النفطية – تقاطر المديرون التنفيذيون عبر العالم في 11 من الشهر الحالي وفرشت لهم السجادة الحمراء في وزارة النفط العراقية في نقل اعلامي حي الى انحاء العالم . ومع هليكوبترات الجيش الاميركي المحلقة على الرؤوس للمساعدة بكبح هجمات محتملة للمتمردين ، فض وزير النفط حسين الشهرستاني الاختام من اغلفة ظروف كل شركة ، معلنا كم من النفط ستنتج ، وما هي راغبة في قبوله من دفوعات من الحكومة العراقية . وبدلا من اعطاء شركات النفط الاجنبية السيطرة على الاحتياطيات النفطية العراقية ، كما كانت الولايات المتحدة تأمل ان تفعله بموجب قانون النفط الذي فشلت في جعل البرلمان العراقي بتمريره ، فان شركات النفط الاجنبية منحت عقودا للخدمات النفطية تستمر لعشرين سنة لسبعة من حقول النفط المعروضة – وسيبقى النفط ملك الدولة العراقية ، وسوف تقوم الشركات الاجنبية بضخه مقابل سعر ثابت للبرميل . وبعيدا عن التصرف مثل النهب في الحرب ، والدولة المفلسة التي كانت عليه ، فقد رجح العراق العقود لتكون لصالحه ، وطالب بسعر منخفض للبرميل وموقعا على علاوات تصل الى 150 مليون دولار . وفقط شركة اميركية واحدة هي مجموعة اوكسيدنتل بتروليوم انضمت الى العروض في الاسبوع الماضي وخسرته . ( وكانت شركة اكسون موبيل تأمل بالحصول على حقل الرميلة الجذاب ولكنها خسرته لصالح اتحاد بين الشركة الوطنية الصينية وبرتش بتروليوم لانها رفضت قبول عرض الحكومة العراقية بالحصول على دولارين للبرميل كبدل ). وقد قبلت شركات لوكويل الروسية ، و سي ان بي سي ، والملكية الهولندية ببدل قدره بين 1.15 و 1.40 دولار لكل برميل تنتجه – وذلك هو 2 % من سعر النفط المستقبلي البالغ 73 دولارا للبرميل . ويقول المحلل النفطي الشرق اوسطي صموئيل سيزوك :" لا احد يعتقد بانه سيكون سهلا بجني الاموال من هذه العقود ، والشركات كانت راغبة للمجيء بشكل منخفض جدا فقط لكسب موطىء قدم في باب العراق ". وكان الاغواء واضحا : فاحتياطي العراق المعروف من النفط البالغ 115 بليون برميل تفوقه فقط العربية السعودية وكندا وايران ، ويعتقد الجيولوجيون بان كميات كبيرة من النفط تبقى غير مستكشفة في الصحراء الغربية . ومع 2.4 مليون برميل يوميا هو الانتاج النفطي العراقي ، فان العراق كان لغاية هذا الاسبوع محل انتزاع الشركات الاجنبية على العكس من الدول المنتجة الكبرى للنفط الاخرى ، حيث تم صد الشركات الكبرى النفطية : ايران مقيدة بالحصار وتسيطر الحكومة السعودية على حقول النفط كما تفعل الكويت . ومازال هناك متحدون يثبطون العزيمة : فالمخاطر الكبرى في العراق ستتطلب من الشركات انفاق الملايين على الامن . ويستمر عدم اليقين السياسي بوجود قانون للنفط المشاركة في عوائد النفط الذي يبقى بعيدا عن الانجاز وتستمر ظهور النزاعات حول عقود النفط التي تبرز التوترات بين بغداد والجيب الكردي المستقل ذاتيا في شمالي العراق . والجدول الانتخابي لاذار المقبل قد يشهد تغييرا في الحكومة في العراق ، ويوم الجمعة استولى الايرانيون كما افيد على حقل نفطي عراقي على القطاع الحدودي المتنازع عليه . ويعتقد بعض المحللين بان ايران تحاول بحرص وتان احداث هزة بمصداقية الصناعة النفطية في العراق ، من خلال تذكير المستثمرين بان العديد من الحقول النفطية تجتاز المناطق الحدودية مع ايران . وهي أي ايران مثل المنتجين الاخرين الكبار للنفط قد تتخوف ايضا بان زيادة دراماتيكية – مفاجئة – في الانتاج العراقي يمكن ان ترسل اسعار النفط العالمية الى الاسفل . وبوضوح بحسب مجلة تايم ، فليس هناك قصور في الشكوك التي تواجه المستثمرين في النفط العراقي . وحينها فهناك مشكلة الابار المصابة بالشيخوخة والانابيب القديمة ومشاكل الخزن وموانىء التصدير القادرة على تسويق كميات كبيرة من النفط ، ومازال كما يقول سيزوك :" معظم شعب النفط يعتقد بانه من الافضل ان يكون جزءا من هذه التحديات بدلا من ان لايكون جزءا منها ". وكما تقيم التايم ، فان المزاد يمثل تحولا مدهشا بالنسبة للعراق ، وفقط خلال عدة اشهر سيصبح قوة نفطية كبرى مع الاحتمال الكامن بان يلحق باكبر منتجي النفط في العالم ، العربية السعودية . وفي مزاد العروض السابق في شهر حزيران ، منح العراق السيطرة على حقل الرميلة العملاق قرب البصرة للشركة البريطانية برتش بتروليوم ، في حين حصلت اكسون موبيل لاحقا على حصة 80 % في حقل هائل اخر هو الصفحة الاولى من غرب القرنة ومخطط بان يضخ مليونين ونصف المليون برميل يوميا . ويقول المسؤولون في بغداد الان بانهم يهدفون الى التعرف على تكنولوجيا شركائهم من الشركات النفطية الاجنبية الكبيرة من اجل ضح 12 مليون برميل يوميا بحلول سنة 2017 . واخبر ايف لويس ديركاريه رئيس الانتاج والتسويق في شركة توتال العالمية ، التايم في الشهر الماضي :" من الصعب بالنسبة لاي شركة نفط كبرى بان لاتكون في العراق ". وذلك قد يكون تفكير شركات النفط الاميركية الكبرى ، والتي بقيت بشكل كبير بعيدة عن عروض الاسبوع الماضي ، والتي فشلت في التفاوض حول عقود النفط مع الحكومة العراقية خارج عملية المزاد العلني . ويقول المسؤولون العراقيون بانهم لايمنحون عقودا نفطية مبنية على الاعتبارات السياسية ، ولكن ببساطة فان مقارنة مباشرة للاسعار واهداف الانتاج قال احد المسؤولين في بغداد :" العروض كانت قاسية بشدة ، وتخميني بان الشركات الاميركية لاتستطيع ان تكون كمثيلاتها الاخريات " وفي العراق بالنتيجة ، الانتصار ليس له ادعاء خاص على خرائب الحرب. المصدر : صحيفة النور - الكاتب: الملف برس انضر ايظا الى To know more about the size of the Iraqi governement achievement and how much diffcult the task is, you may read this article by same US magazine just less than six months ago: </H1>
  11. بعد الاعتراف الخجول للقاعده, موقع رسمي لجماعه الدوري يفتخر بانجازاته في قتل العراقيين المقال منشور على موقع شبكه البصره http://www.albasrah.net/pages/mod.php?mod=...ashi_111209.htm ------------------------- نص البيان الذي جاء بصيغه مقال بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ المقاومة العراقية الباسلة على وشك الانتصار والجيش الامريكي المحتل للعراق يلعق الهزيمة تلو الهزيمة والعميل المالكي ينذر بوقوع الهيكل فوق رؤوس كل العملاء شبكة البصرة بقلم: عبد القادر أمين القرشي العضو الأسبق للجنة التنفيذية للجبهة القومية ما اعظم المقاومة العراقية الباسلة التي يقودها المجاهد الكبير عزة ابراهيم الدوري..وعندما أحدد من يقود تلك المقاومة إنما افعل ذلك لأبرئها من المقاومات المزيفة التي توجد لها فضائيات ومهمتها خلط الاوراق والتعمية على حقائق الامور ونشر البيانات باسم تلك المقاومة المزيفة لتدين اعظم العمليات الجهادية التي تقوم بها المقاومة العراقية الباسلة وهي نسف عشر وزارات للحكومة العميلة التي صنعتها امريكا وايران الصفوية واسرائيل الغاصبة وحلفاء هذه الدول التي احتلت العراق ومازالت قواتها ومخابراتها وشركات حراساتها المرتزقة تحتل تلك الوزارات إلى جانب عملاء امريكا الذين يستولون على كل وظائف الدولة الكبيرة منها والصغيرة فلا يمكن ان يوجد في تلك الوزارات شريف واحد من شعب العراق فشعب العراق في ظل الاحتلال إما منضوٍ تحت ظل المقاومة يجاهد في سبيل دحر الاحتلال وإما مشرد خارج العراق او عاطل يعاني من شضف العيش ويموت يوميا من الجوع والمرض. فهذه العمليات التي تقوم بها المقاومة العراقية الباسلة هي التي زعزعت الوجود الامريكي والصهيوني والايراني الصفوي في العراق وهي التي دفعت بالمالكي أن يتهم سوريا في الوقوف وراءها في اولى العمليات وثانيها ليغطي على الحقائق ويعتم على الفاعل الحقيق لتلك العمليات الجبارة لكنه في المرة الثالثة اتهم جهات مشاركة في الحكم العميل أنها وراء تلك العمليات ليعتم على الفاعل الحقيقي وتتساوى مع رأيه اراء بعض الذين يدعون انهم ضد الاحتلال من بعض الفضائيات العربية وهم عملاء له نعم ليعتم على الفاعل الحقيقي وهي المقاومة العراقية الباسلة التي تعرف ان ضحايا تلك العمليات هم من العملاء ومن قوات الاحتلال الامريكي الصهيوني الفارسي ومن جنود شركات الحراسات التي اوجدها الاحتلال ومن خبراء محتلين ومستشارين امريكيين مما دفع بوزير الدفاع الامريكي ان يسارع في الوصول الى مكان لا نعرفه للاجتماع بالمالكي والطلباني ليقول لهما متبرماً،كفى تضحيات بجنود امريكا من اجلكما فقد قررت امريكا ان تسحب قواتها بالموعد المحدد سواء نفذت الانتخابات او اجلت.. وهذه الحقائق لم ندركها الاَّ من معطيات اعلامية حاولت ان تعتم على الحقائق لكنها تركت ثغرات ومن خلالها استنبط الباحثون والمحللون الشرفاء هذه الحقائق..فعندما أقول اجتمع وزير الدفاع بعملائه في مكان لا نعرفه فلم اقل ذلك من فراغ بل ن التناقضات في الاخبار عن اجتماع ما يسمى بالبرلمان العراقي هي التي اوجدت تلك الثغرات ففي البداية قالت اجهزة الاعلام ان ما يسمى برئيس ذلك البرلمان المزيف قد طلب العميل المالكي ووزيري امنه ودفاعه لمساءلتهم عن تلك العمليات التي اودت بوزارتي الداخلية والمالية في مبناها الجديد بعد تدمير الأول في العمليات السابقة..وبعد ذلك قالت الفضائيات وفي مقدمتها قناة الجزيرة أن البرلمان سيستضيف المالكي ولن يسائله..وقد سبق لتلك الفضائيات أن قالت: ان الاجتماع سيكون علنيا وبعد ذلك قالت إن الاجتماع كان سريا مما جعلنا لا نصدق انه تم في بغداد بل أنه ربما تم في ايران الفارسية او في الكويت لأن الذعر والفزع قد سرى في مشاعر المالكي ورجال حكومته مما جعلهم يفرون إما إلى الكويت أو الى ايران ولحق بهم ما يسمى بالبرلمان واعضاؤه لأنهم كما تبين خاضعون كل الخضوع للعميل نوري المالكي الذي ارهبته تلك العمليات ودفعت به الى اتهام جهات من الكتل التي تتحالف في السلطة العميلة ولم يذكر اسمها او حتى الايحاء بتعريفها ولأنه يعرف ان القاعدة في العراق وهْمٌ اوجدته امريكا وما تسمى بالحكومة الاسلامية وهم اوجدته امريكا ايضاً للتغطية على المقاومة العراقية الحقيقية..نعم لأنه يدرك ذلك فلم يتهم القاعدة ولا تلك الحكومة الاسلامية الوهمية بل عبر عن نفسيته المنهارة بالقول ليخاطب رفاقه العملاء من سائر الكتل..إن الهيكل سيقع على رؤوسنا جميعا ولن يستثنى احد..وهذا اصدق قول يقوله المالكي ويعني به أن قوة كبرى داخل العراق هي وراء هذه الاعمال ولو كان حراً لقال:إن المقاومة العراقية التي اوجدها سلفا الرئيس صدام والتي يقودها الآن عزة ابراهيم هي وراء كل تدمير لما اراده الغزاة ولما اردناه أن يوجد في العراق:وربما علم وزير الدفاع الامريكي بما اراد ان يقوله المالكي فسارع للقائه حيث كان ليهدئه ويترك قضية مواجهة الموقف لأمريكا وحلفائها.. إنني لست مبالغاً في تحليلي هذا ولن اندم عليه ولكن الذين يصدقون قنوات الجزيرة والعربية والحرة والمنار الصفوية والعالم الصفوية سيكونون هم النادمون على تصديقهم لتلك القنوات التي ستجبر في النهاية ان تأتي بالحقائق عندما تجبر امريكا وحلفاؤها عل ترك العراق بالقوة وقد اشارت صحيفة الحياة اللندنية الى خبر بحياء قبل اسبوعين بأن المخابرات المركزية الامريكية تحاول الاتصال بجماعة عزة الدوري وهذه الاشارة لم تذكرها اية قناة اعلامية فضائية حسب متابعتي لأنها لا تريد أن تبرز ان المقاومة اجبرت امريكا على اول خطوة للاعتراف بها شأنها شأن كل مستعمر ومحتل يبدأ بخطوة للاعتراف بالمقاومات التي تقاومه لتنتهي بالاعتراف الكامل عندما تتصاعد المقاومة يوما بعد يوم كما حدثت عمليات الثلاثاء 8ديسمبر عام 2009م في العراق وكما ستحدث ان شاء الله مثلها الكثير والكثير في المستقبل مادامت المقاومة كالطود في مواجهة عواصف الاحتلال وسيرينا المستقبل مالم ترنا هذه القنوات الفضائية الاكثر حقداً و خسة على المقاومة العراقية الباسلة من المحتلين انفسهم لأنها تتبع حكومات منبطحة على بطونها أمام امريكا والدول الغربية. وإنَّ غداً لناظره قريب صنعاء - الجمهورية اليمنية الجمعة11/12/2009م
  12. نخشى حرمان القائمة المفتوحة للنساء من حصتهن البرلمانية النائبة العراقية الدملوجي تتحدث عن الإنتخابات وتحالفاتها GMT 8:00:00 2009 الأحد 18 أكتوبر أسامة مهدي http://www.elaph.com/Web/Politics/2009/10/494457.htm تعليقي على الخبر اعلاه ايهما اهم, ضياع حق ثلاثين مليون مواطن في اختيار النائب الذي يمثلهم ام ضياع حق المراءه في نسبه التمثيل. اعتقد هذا هو السؤال. انا اعتقد ان موضوع نسبه التمثيل كان امرا مناسبا وصحيحا ولكنه مرحلي كما كانت القائمه المغلقه صحيحه ولكن مرحليه في ظروف استثائيه لم يكن خلالها بالامكان تنفيذ النظام الحر القائم على الاختيار الشخصي الحر لمن يمثل الناخب. اليوم العراق يعيش ظرفا مختلفا والمرشح له القدره وتتوفر له الظروف ان ينزل باسمه ودعايته غير خائف من ان تطاله يد الارهاب الاعمى او المليشيات أوالعصابات الصداميه المأجوره. لذا فالاصح هو ان نذهب بالتجربه الديمقراطيه الى فضائها الاوسع واعطاء الفرص للناخب في التعبير عن خياراته بكامل الشفافيه و التمثيل المباشر
  13. فضيحه سياسيه سالم بغدادي موقف مجلس الرئاسه العراقي من قضيه طلب تحقيق دولي امر فيه الكثير من الجوانب الغير مفهومه, فهو موقف ربما يرقى الى مستوى اعلان الحرب السياسيه على المالكي في وقت يكون العراق فيه احوج مايكون لنوع من الوحده والتماسك لمواجهه هذه الهجمه الوحشيه يقول الرئيس الطالباني وحسب وكاله رويترز ان الطلب غير قانوني والكل يعلم ان الطلب قد قدم بشكل رساله رسميه وعن طريق وزاره الخارجيه ووزيرها المحسوب على القائمه الكرديه للرئيس ومن خلال الممثليه العراقيه للامم المتحده وممثلها المحسوب على المجلس الاسلامي الاعلى لنائب الرئيس , فاين الجانب غير القانوني . اما اذا كان المقصود بالامر هو التشاور مع الاطراف الاخرى فان القانون لا يقيد رئاسه الوزراء باخذ الاذن من رئاسه الجمهوريه في الامور المتعلقه بحفظ امن وضمان استقرار البلد واما اذا كان الامر يتعلق بالتوافق السياسي الحاكم فان الامر لايتعلق بالدستور او القانون وانما بمساله داخليه لست هنا في معرض الحديث او الدفاع عن مبادره المالكي ولكنها اتت من دون اشاره الى اي دوله وانما الى طلب تحقيق مستقل في قضيه تتعدى صلاحيات القضاء العراقي. واذا كان الاعلام قد اراد للموضوع ان ياخذ جوانب سياسيه فانه لم يصدر ولحد الان ما يشير الى اتهام رسمي موجه الى الحكومه السوريه واذا كان المجلس الرئاسي ممثلا بالاحزاب الممثله فيه يحرص على علاقه وثيقه مع سوريا فان الاولى كان في استثمار تلك العلاقه مع الجانب السوري بما يخدم مصالح العراق وشعبه بدلا من تكسير مجداف العراق المثلوم اصلا بفعل الارهاب ومن يدعمه لقد جاء توقيت البيان الرئاسي وبشكل ملفت للنضر مناسبا لجهود عرقله مسير الطلب العراقي الذي كان اساسا ملبيا لمقترح طرحه نائب الرئيس نفسه عندما طالب بتدويل محاكمه الارهاب .لااريد ان ابعث الروح في نظريات مؤامره واسعه النطاق ولكن المتابع لتطورات احداث هذه القضيه يلاحظ وبتعجب ذلك الرد الفعل السوري المتشنج وتلك المواقف الامريكيه والعربيه الغير محبذه لقيام تحقيق دولي وحصر الامر ضمن القنوات الدبلوماسيه واخير الموقف الرئاسي المحبط والممثل لاحزاب" المعارضه" الجديده . كل تلك المواقف المشتركه من اطراف متباعده لم تكن الا لتعزز تلك النظريات التي تقول ان العنف المغالي في الوحشيه والحجم هو عنف متداخل المصالح تديره ارادات كبيره لاتريد لمثل هذا التحقيق كشف المستور منها ما يثير التعجب حقا في هذا الموقف الرئاسي انه جاء مترابطا بتدخل لادستوري في مجريات القضاء العراقي عندما ربط مذكرتي القاء القبض الصادره من المحكمه الجنائيه وبتهم تقوم المحكمه بالتحقيق بها بالموضوع اعلاه . فاذا كان الامر يستند الى تشكيك في نتائج التحقيقات الامنيه العراقيه, وهو ربما يفسر ربط الموضوعين, فهو مصيبه. اما اذا كان الامر لايصل الى هذا الحد وانما الى اسلوب التعاطي مع المتهمين فالمصيبه اعظم بكثير وخصوصا ونحن نتحدث هنا عن جريمه اباده جماعيه كما يتحدث البيان الرئاسي وهنا يجدر الانتباه الى التداعيات السياسيه التي قد يسببها بيان رئاسي من هذا النوع ففي الوقت الذي قد لايجد الرئيس الطالباني فيه حرجا انتخابيا كون الناخب الكردي لايضع مساله الامن في بغداد في سلم اولوياته القصوى وفي الوقت الذي قد لا يفقد السيد الهاشمي الكثير من حظوظه الانتخابيه المعدومه اصلا بعد عزله عن الحزب الاسلامي فان الموضوع سيكون مختلف جذريا بالنسبه الى السيد عادل عبد المهدي. فالكثير من الاطراف التي دخلت في الائتلاف الوطني اعربت عن تاييدها لخطوه المالكي وسيجازف الائتلاف الفتي بخساره صوت انتخابي مهم هو في حاجه ماسه له لو تبني موقف القيادي السيد عادل . انا ارى في هذه الخطوه مخاطره كبيره على الائتلاف واعتقد ان على رموزه المسارعه الى اصلاح الضرر الذي قد يصيب شعبيته بسبب انعكاس هذا الموقف على الرأي العام المحبذ عموما لقيام تحقيق اممي مستقل بعد ان يأس من امكانيه القوى الفاعله العراقيه على ذلك في ضل الصراع الحزبي الحالي
  14. مقابله سابقه مع اللواء السابق غزوان الكبيسي مع العربيه على اليوتيوب في دمشق ###################################################### هناك دور متوازن مع الفصائل الاسلاميه" الفصائل الاسلاميه ملئى بالبعثيين العسكريين والمدنيين" "نتحالف مع كل من يحمل البندقيه ضد الحكومه نتفق مع القاعده عندما تستهدف الصفويين" لدينا تشكيلات وستشهد الاشهر القادمه" "بعد التحرير سنشكل حكومه مؤقته لمده سنتين "المشروع الوطني البعثي هو من يحمي العراق لم يكن هناك اي قمع لاي مواطن ايام النظام السابق" الان المواطن الكردي يترحم على النظام السابق"
  15. معاني ودلالات عودة الإرهاب إلى العراق< http://www.alarabiya.net/views/2009/09/01/83645.html ريما نستطيع هضم استنتاج الدكتور لو ان الموقف الامريكي لم يكن كما جاء سريعا في رفض تدويل قضيه الارهاب في العراق وجعلها مشكله محليه تخص الدولتين. ان الموقف الامريكي بحاجه الى مراجعه جذريه من قبل الطبقه السياسيه العراقيه. هل الدافع هو لاحتواء الازمه والحيلوله دون تطورها في وقت يحتاج الامريكان فيه الى تامين انسحاب امن ,ام لان التحقيق الدولي ربما يكشف خيوط لعبه دوليه ربما كان الطرف السوري فيها فقط المنفذ لاراده دوليه اكبر في جعل العراق مقبره للارهاب الدولي ولو على حساب الدماء البريئه العراقيه. لم اكن متحمسا للتحقيق الدولي المستقل ولكني اليوم اعتقد انه لازمه اساسيه لمعرفه حقائق الامور فيما حصل من بشاعه بحقنا نحن العراقيين خلال السنوات الست الماضيه لدرجه ربما انسانا فيها هول جرائم صدام و محنه الاحتلال </H1>
  16. هل هي القطيعة بين بغداد ودمشق؟ وفيق السامرائي http://aawsat.com/leader.asp?section=3&amp...p;issueno=11235 مقال ثاني للفريق وفيق لاحظ الاختلاف في الاسلوب مفارنه بالمقال الاول اعلاه
  17. ادناه تعليق استلمته شخصيا من احد اللذين اعتز جدا بمقارباتهم وادناه ردي على الملاحظه القيمه
  18. هجوم لليمن على المتمردين الشيعة http://www.alarabiya.net/articles/2009/08/25/82870.html الرجاء من كل من سيتفاعل مع الخبر اعلاه المصاغ طائفيا أن يتذكر ان حكومه اليمن بقياده المهيب القائد الضروره هي شيعيه ايظا و طبقا لمفردات كاتب الخبر الصحفي. قبل اسابيع , لم تقعد الدنيا ولم تقم عندما قامت الحكومه الايرانيه بقمع تظاهرات الشعب الايراني الشيعي الذي ادى الى سقوط قتلى وجرحى , اما اليوم فان شعب يقدر بحوالي عشرين بالمائه من الامه اليمنيه يتم ابادته وحسب تصريح الرئيس المهيب في خطابه الاخير ولا يحرك العالم المتدمن طرفا سوى ارسال جون ماكين لدعم القائد الضروره. هل يعني هذا ان الدم الشيعي الايراني اغلى من الدم الشيعي اليمني
  19. http://aawsat.com/leader.asp?section=3&amp...p;issueno=11228 تجنيب المالكي «ويلات» السلام غسان الإمام http://baghdadee.ipbhost.com/index.php?sho...mp;#entry126949 لولا الغلو والاستعداء.. ما حدثت تفجيرات بغداد وفيق السامرائي http://www.elaph.com/Web/NewsPapers/2009/8/476514.htm <H1 style="PADDING-TOP: 0px">سورية والمصيدة العراقية </H1> GMT 21:45:00 2009 الخميس 27 أغسطس القدس العربي اللندنية المقال اعلاه نموذج لكثير من مقالات مماثله امتعنا بها الكتبه العرب اللذين هم مثلنا اصيبوا بصاعقه الحيره في طريقه تحليل التطورات الاخيره. فلو كان المالكي اداه امريكيه في الضغط على سوريا كما يتم الاشاره له احيانا فلماذا شهدت العلاقات بين البلدين تطورا جذريا وصل لحد استقبال المالكي في دمشق وتوقيع الاتفاق الاستراتيجي وقبل يوم واحد من التفجير. ولماذا لم تتحمس الاداره الامريكيه لموضوع رفع الامر الى المحكمه الدوليه و حصر الامر بين الطرفين كماجاء في بيان وزاره الخارجيه الامريكيه الاخير. ولو كان المالكي دميه ايرانيه فما مصلحه ايران في تازيم العلاقات العراقيه السوريه. ولو كان المالكي متخبطا ويحاول تصدير ازمه افتعلتها اطراف داخليه متحالفه معه وتريد النيل من حظوظه الانتخابيه القادمه وخصوصا في الوسط الشيعي فلماذا لا يستخدمها فرصه لضرب منافسيه القادمين وكما ربما فعل بذكاء في حادثه مصرف الزويه عنما سارع الى كشف الجناه وارتباطاتهم الوظيفيه. لقد كانت التوقعات منذ حصول الجريمه المروعه تجاه ايناء بغداد تشير من خلال اسلوبها ووحشيتها الى تورط تحالف صدامي مع مطايا القاعده في العراق مستنده الى طريقه التنفيذ الانتحاريه و حجم الاختراق الامني وها هو الطرف الثاني يعترف رسميا بالتنفيذ بينما اكدت التحقيقات الامنيه ضلوع الطرف الاول بالتخطيط من خلال اختراق الاجهزه الامنيه التي ربما اصابها بعض التراخي بعد كل تلك النجاحات المذهله في فرص الامن في بغداد. لم يجانب السيد كاتب المقال الصواب في تحليله فقط انما ركبه التعنت الى درجه انه ينصح الحكومه السوريه بالوقوف الى جانب المتهمين بقتل العراقيين وهو هنا ربما يحاول ان يدفع الى تنفيذ الهدف الاخر من تلك الضربه والمتمثل بضرب العلاقات العراقيه السوريه . اما التحجج بان المالكي كان لاجئا في سوريا هربا من وحشيه اجهزه نظام صدام فهو امر مردود عليه لان سوريا لم تكن في تحالف استراتيجي مع العراق حينها وان اجهزه الامن في سوريا قامت بعد حصول التقارب مع النظام في العراق بعد استلام الرئيس بشار بالضغط على المعارضبن العراقيين لدرجه ان المالكي وحزبه لم يشتركا في مؤتمر لندن ولم يؤيدا التدخل العسكري الامريكي ضد نظام صدام.
  20. خارطه طريق للانتخابات النيابيه العراقيه 17-7-2009 مدخل يمر المشهد العراقي الحالي بحاله من الفوضى السياسيه ترافقها درجه عاليه من سوء الخدمات والفساد الاداري والمالي والسياسي .ومايميز ذلك الواقع هو حاله الاستياء التي تعيشها الجماهير العراقيه وقواها السياسيه المتضرره من استمرار تلك الفوضى يقابلها حاله سيطره شبه مطلقه للقوه العسكريه الفاعله على الشارع في ظل دعم القوات الامريكيه ذات الفعل الحاسم على الارض ونفوذ مطلق للاحزاب العامله على مفاصل المؤسسه السياسيه وبمفارقه كامله, يقابل تلك السيطره حاله من تشرذم وضعف في القرار الاداري والسياسي لسلطه الحكومه في كافه المجالا ت ما عدا الامني منها الذي ربما كان الاوحد في تحقيق الانجازات الكبيره وبسبب مركزيه قراره وابتعاده النسبي عن فوضى تعدد المرجعيات وبسبب تحول قواعد اللعبه الدوليه والمحليه ليس صعبا تلمس حجم التذمرو القرف الشعبي من الوضع الحالي المتردي لاداره مرافق الدوله والذي ربما وصل ابعد حدوده بحيث ان تقبل فكره اعلان حاله الطوارئ في بغداد وايقاف البرلمان لم تعد احتمالا متهورا او غير وارد شعبيا. ما يسهل لذلك هو الانسحاب العسكري الامريكي من الشارع واعاده انتشار قواته بشكل يجعل تنفيذ تلك المهمه من قبل القوات الامنيه العراقيه وبرعايه امريكيه امرا ممكنا على الاقل نظريا من الناحيه اللوجستيه و القانونيه الدوليه لااريد الخوض في تفاصيل امكانيه حدوث مثل هذا السيناريو لاني لست بصدد بحث ذلك هنا ولكني ارى المسأله ليست سوى مسأله وقت قبل ان تجد من يعمل بها من المغامرين داخليا وخارحيا مستثمرا شعور الاحباط الشعبي الكامل وذلك كخطه بديله لما هو اسؤ والمتمثل باحتمال انهيار الدوله بعد انسحاب القوه الامريكيه المعلن من العراق وذلك في حاله عدم فرز الانتخابات القادمه لرئيس وزراء قوي. رئيس يمتلك خبره ميدانيه مجربه واراده تنفيذيه حازمه ودعم برلماني قوي وقبل كل شي مؤمن بالعراق الديمقراطي الموحد الجديد يستطيع من خلاله تنفيذ سياسه وطنيه مستقله قادره على مواجهه زخم التزاحم الذي يمثله تدخل القوى المحيطه بالعراق والتي اصبحت صاحبه القدره الكبيره على التدخل بشؤونه وبما يخدم مصالحها ومن ثم تنفيذ خطه اصلاح شامله للبنى الاقتصاديه والاجتماعيه واعاده هيبه الدوله وفرض قوانينها على الجميع ان ترك الامور تسير على هوى مساراتها الطبيعيه الحاليه لايبدو امرا مشجعا في ضل ذلك التشرذم وغياب المحرك السياسي الجماهيري القادر على انتاج برلمان منسجم وذو اغلبيه مطلقه. لذا فان تدخلا جراحيا موضعيا وانيا لمعالجه بعض اوراق الواقع السياسي الحالي يبدو لي امرا في غايه الاهميه حاليا يجب ان يكون مفهوما ان هذا المقترح ليس دعوه لانقلاب عسكري تقليدي يفرض على واقع الحياه السياسيه العراقي الحالي فقد تجاوز ذلك الواقع مفهوم التغيير المفروض بالقوه وان مثل هذا الخيار لن يكون بمنجى عن نتائج كارثيه محتمله وتفكك للدوله العراقيه و ربما بشكل يفوق حدود التصور .ان ما ادعو له هو التنبيه الى النتائج الكارثيه المحتمله لكلا الخيارين الانقلابي و الانتخابي التوافقي الحالي والتوريج لخيار ثالث قد يستطيع الخروج بالعراق من محنته الحاليه من خلال تصور معين للواقع الراهن و بما يشكل قاسم مشترك ادنى للفعاليات المحليه والاقليميه الرئيسيه الفاعله في توجيه حركه الواقع المقترح بينما يجد, ولدوافع مختلفه , ضعف وتشرذم الاراده السياسيه المركزيه الحاليه في العراق مصلحه لاغلب القوى المحليه والاقليميه والدوليه الفاعله على الارض فانه تبقى المفارقه الغريبه متمثله في ان انهيار العراق كدوله متماسكه هو بالتاكيد امر كارثي لكل تلك القوى. ان استمرار تشرذم الاراده السياسيه الحالي لدوره برلمانيه اخرى في ظل انسحاب عسكري امريكي حقيقي سيكون يمثابه الوصفه المثاليه لحصول ذلك الانهيار لذا فان المقترح يستند الى استثمار تلك المفارقه لصالح تاسيس رؤيه مشتركه تخدم الاطراف السياسيه الفاعله ومستقبل العمليه السياسيه بما يخدم بناء مستقبل افضل للعراق وشعبه تاسيسا على كل ذلك فان معركه الانتخابات البرلمانيه القادمه يجب ان لاتكون فقط تسابقا مشروعا نحو ماتفرزه من حصه اكبر في الصوت البرلماني في يوم الانتخاب وانما ايظا نحو الاتفاق المسبق بين القوى السياسيه صاحبه المصلحه حول درجه خطوره استمرار الوضع الحالي على مستقبل مصالحها الذاتيه واستمرار وجودها و ان العله تكمن في ضعف القرار الحكومي التنفيذي ومن ثم حول من سيكون سيد ذلك القرار كرئيس للوزراءوباتفاق يسبق الانتخابات. ان الدخول الى الانتخابات من دون الاتفاق التوافقي مسبقا على مواصفات الرئيس القادم و الواسع الصلاحيه سوف لن ينتج سوى استمرار للتشرذم السياسي الحالي ولن يؤدي الا الى خيار الانهيار السابق ذكره في ضل الغياب الفعلي للاراده الامريكيه القادره على ضبط الايقاع العراقي والمستنده الى قرار سياسه الانسحاب من فوضى الوضع العراقي ببساطه انا ادعو الى اجماع وطني بين القوى السياسيه الفاعله على الساحه والتي تمتلك المساحه الاكبر في الواقع السياسي الراهن و التي تجد في استمرار النظام السياسي الديمقراطي الفيدرالي الحالي مصلحه لها ولمسيره البلد من خلال الخروج برؤيه مشتركه تتمثل في ان سفينه الواقع الراهن ستغرق حتما في اعماق فوضى ذلك الواقع في حاله استمرار قواعد لعبته الراهنه .ان من مصلحه جميع تلك القوى ان تخرج بتصور مشترك لخوض الانتخابات القادمه ككتل انتخابيه مختلفه ولكن ذات شعار مرحلي موحد وكل حسب ظروفه. وهنا فاني اقترح ان يسمح قانون الانتخابات القادم للقوائم الانتخابيه بالدخول بكلا النظامين المفتوح والمغلق اي ان القائمه هي من تختار نظامها ان من اولويات هذا التصور المشترك هوالاتفاق على فصل الاختلافات السياسيه حول القضايا العالقه عن الجو الانتخابي العام وجعل الخروج بالعراق من فوضى الاداره الحالي كشعار انتخابي اوحد وترك الاختلاف السياسي والتسابق الى مابعد تصفيه مشاكل الاداره وذلك بالاتفاق على ضروره وجود منصب رئيس الوزراء القوي و صاحب السلطه التنفيذيه وان يتولى ذلك شخص مستقل ولا مانع من ان يكون المرشح للمنصب من الاشخاص المنتمين الى الاحزاب الحاليه ولكن بشرط الانسحاب الكامل من حزبه كما يسري الامر نفسه على من يرشحه من وزراء وذلك تحت رقابه برلمانيه صارمه. ان يرنامجا انتخابيا من هذا النوع سوف يجلب بالتاكيد شريحه واسعه جدا من الصوت الانتخابي الشعبي الذي اجده موحدا تحت قناعه ليحكمنا من كان ولكن ليكون مؤمنا بالعراق الجديد و قادرا على فعل شئ يغير حال الفوضى الحالي من دون شك ستبرز مجموعه تساؤلات و شكوك حول امكانيه ودوافع مثل هذا المقترح , ساحاول في ادناه استعراض مايخطر على بالي منها اول هذه الاسئله هو عن الشروط الواجب توفرها لمرشحي مثل هذا الموقع وهنا ادرج بعضها ان لايكون شخصيه مغموره لان الاطراف المختلفه والمتباعده لن تجد ثقه كافيه في امكانياتها ودوافعها ان لايكون مرفوضا بشكل قطعي من قبل قطاع واسع من الشعب او من قبل جهه سياسيه محليه او اقليميه فاعله ان يكون ممتلكا لخبره تنفيذيه سياسيه وعسكريه وعلى اتصال ومعرفه بالقيادات و الهياكل العسكريه الحاليه و درايه بحركه القوى المحليه و الدوليه وخصوصا الاقليميه ان يكون ذو اراده مجربه في اتخاذ القرار السياسي الصعب وان يمتلك حس امني يستطيع حسم المواقف الصعبه بالرغم من قسوتها عند تطلب الامر ذلك ان لايكون مشكوكا بذمته وتورطه بفساد مالي ان يكون متحمسا لدوره القيادي وذو نشاط جسدي وعقلي متميز ان يكون ذو حس وطني وتربيه اجتماعيه ذات خلفيه تاريخيه او سياسيه ومؤمنا بخيار العراق الجديد القوي الفيدرالي الموحد ان يكون مؤمنا بدستور العراق السؤال الاكثر اهميه يتعلق بامكانيه توصل الاطراف الفاعله الرئيسيه الى مثل هذا اتفاق و على اسم مرشح واحد حيث تبرز الى الذهن التجربه المريره التي مرت بها التجربه السياسه العراقيه بعد سقوط النظام السابق بكل ما افرزته من اجواء عدم ثقه بين الاطراف المؤثره . انا اعتقد ان الجميع بات يدرك مخاطر الاستمرار في اتباع سياسه التزاحم على حافه الهاويه. فانهيار العراق كدوله لن يخدم الكرد عموما وقواهم السياسيه الفاعله وسيحرمهم من مصدر رزقهم الوحيد وسيعرض امنهم الى خطرتدخل خارجي لن يكون ممكنا تدارك حجمه على مستقبل تطلعاتهم القوميه. كما ان ذلك الانهيار بالتاكيد لن يخدم السنه العرب اللذين ربما يحرك بعضهم تشنج الطموح لاعاده عجله التاريخ لان مثل هذا الانهيار لن يمنح لطبقتهم السياسه او الاقتصاديه فرصه التمدد في عراق قوي وسيخنق طموحهم للحكم في معادله الجغرافيا الضيقه لمناطقهم وهو في نفس الوقت لن يضمن للسياسيين المتحمسين للحكم من الشيعه استمرار المعادله السياسيه الحاليه. ان استثمار هذه المخاوف وتوظيفها لصالح مشروع وطني اصبح امر ممكنا اليوم في ضل القرار الامريكي القاطع بالانسحاب العسكري من العراق. لقد افرزت السنوات الست الماضيه مكتسبات و امتيازات للقوى السياسيه الفاعله ما يجعلها تحرص على الدفاع عنها بما يجعلها حريه اكثر من غيرها اليوم على الحفاظ على استقرار وامن العراق , على الاقل دفاعا عن تلك المصالح. السؤال الاخر هو حول المرشحين لتلك الشخصيه القياديه المرشحه للعب دور القائد التنفيذي القوي و التي يجب ان تمثل الحد الادنى من المشتركات بين اغلب القوى الفاعله لضمان سلاسه انتقال السياده وعدم انفراط العقد العراقي. انا اعتقد ان اسماء مثل السيد المالكي او عبد المهدي او علاوي او الجلبي او الجعفري او الهاشمي او بابان او العيساوي او برهم صالح لن تكون بعيده عن قائمه الترشيح والنقاش. ومهما يكن فان الامر متروك للقوى المشاركه في هذا الائتلاف الوطني لتحديد المرشحين والاتفاق على اسم الشخصيه المطلوبه. ربما يبدوا مثل هذا المقترح مبسطا للبعض و بعيدا عن واقع العمل السياسي العراقي اليومي وغير ممتلك للجوانب العمليه في وضع حراكه الراهن الا انني اعتقد ان مجرد طرحه سيكون ذو فائده على الاقل لتحريك ابر القفل السياسي المتصدئ الحالي بما يخلق افكار اخرى تحاول معالجه اصل العله المتمثل بالوصول الى صيغه حكم ديمقراطي ولكن قوي ايظا و بما يكفل عدم الدخول في سيناريو التحول الى الديكتاتوريه و التفرد الحزبي او السقوط في وحل الانهيار والتحلل للدوله العراقيه خلاصه ان من اهم المزايا التي يوفرها هذا المقترح للكتل السياسيه الداخله فيه هو ضمان الدخول الى الانتخابات باكبر تحالف ممكن وتحت اكثر الشعارات الانتخابيه شعبيه في الانتخابات القادمه ومن دون ان تدخل في جو المماحكه والتنازل السياسي المطلوب للتوافق على منهج التحالف الانتخابي المقترح لان اصل الفكره هي في تاجيل الحسم لحين عبور الانتخابات و الوصول حاليا الى صيغه لفصل الاداره الحكوميه عن التنافس الحزبي ولو لفتره مؤقته و الوصول الى اتفاق توافقي حول منصب لرئيس وزراء مستقل و قوي يتمتع بكامل الصلاحيه في تشكيل وزارته المستقله عن الاحزاب . كما انه من ناحيه اخرى يضمن للناخب تحقيق واحد من اهم مطالبه في قيام دوله قانون وفعل بيروقراطي مهني هذا في ضوء محاوله تحقيق نوع من التوازن بين المصلحه الوطنيه والمصلحه الحزبيه . ان الدافع الرئيسي الذي يدفع لهذا المقترح هو ان اسس قوانين لعبه الوضع الحالي لن تخدم مستقبل العراق ولا الاطراف السياسيه والشعبيه صاحبه المصلحه في التغيير نحو مستقبل افضل
×
×
  • Create New...