Jump to content
Baghdadee بغدادي

salim

Members
  • Posts

    2,660
  • Joined

  • Last visited

Everything posted by salim

  1. مقطع فيديوي يصور زياره لمجموعه من الطلبه في زياره لمتحف وما قد يتم استنتاجه شاهد
  2. المقاومة العراقيّة = حفنة مجرمين وقتلة الثلاثاء, 06 أبريل 2010 حازم صاغيّة http://international.daralhayat.com/intern...larticle/127152 تعليق قطعه ادبيه غايه في الدقه و الصياغه. في الحقيقه ان هذه العمليات الهمجيه ضد المدنيين تهدف الى فرض التاخير في تنفيذ عمليه الانسحاب بموجب اتفاقيه بوش-المالكي من خلال محاوله ادخال البلد الى حاله عدم استقرار . وهناك اسباب استراتيجيه يوضحها طبيعه المشتركات بين التحالف الصدامي والقاعدي. الاول لانه يدرك ان الانسحاب قبل ارجاعه الى الحكم سيكون مقتل اي حلم له باستعباد البلد. اما الثاني فانه ربما يسعى لهذا التاخير كي يؤثر على موعد بدء الحمله الصيفيه على القاعده في افغانستان والتي تعتمد على نقل القوات الامريكيه من العراق
  3. الفرصه الاخيره سالم بغدادي نيسان 2010 ارجو ان لايؤخذ ما ساطرحه ادناه على محمل النقد السلبي لدوله المالكي فمن يتابع كتاباتي على المواقع الالكترونيه يجد مدى احترامي وتقديري لهذا العراقي الاصيل الذي اعطى الكثير للعراق في احرج الاوقات فهو يستحق من العراقيين ان يعطوه بما يتناسب مع انجازه الكبير وأول ذلك الرأي المخلص البعيد عن المجامله = مثل مشروع "دولة القانون" فرصة فريدة متميزة بطرحها للقانون كقيمة عليا من خلال فرضه على حياه العراق الراهن وبالتزامها اهمية قاعدة الاغلبية السياسية الوطنية للخروج بحكومة عراقية مقتدرة. ولكن شريحة مهمة من العراقيين في هذا الظرف التاريخي لم تستجب لهذه الدعوة و فضلوا البقاء متخندقين ولو تحت شعارات وطنية وكل حسب هواجسه ومنطلقاته الطائفية او العرقية او المناطقية وهو حق كفله لهم الدستور. وفي ظل ما انتجته الانتخابات من تضييع لهذه الفرصة، اجد نفسي مختلفا مع "ائتلاف دولة القانون" حول التعامل مع نتائجها وحتى مع الطريقة والاستراتيجية التي يتبعها الائتلاف لتشكيل التحالفات البرلمانية والتي اظهرت قائمته بالموقف الضعيف تارة وغير المناسب لشعاراته في الاغلبية السياسية تارة اخرى. فبدلا من ان تكون القائمة محطة استقبال لوفود الطامحين لموقع قدم في الوزارة الجديدة، كما هو حالها الطبيعي كاحد الفائزين الرئيسيين، تحولت القائمة الى محطة توديع لوفودها الساعين لكسب ود أولئك الطامحين! لقد وضح التراجع على ما اعتقد منذ اليوم الاول عندما وقف السيد نوري المالكي فيه موقف المحرض على توصيات الهيئة القضائية بخصوص تأجيل النظر بالمجتثين وذلك في محاولة لم اجدها مقنعة للتسابق على كسب ود الشارع الشيعي الموالي له اصلا ولكن بما افقده صوت الشارع السني الذي لا يقل اهمية لقائمته الوطنية والذي ينظر بريبة الى قرارات الاجتثاث. فلربما كان عليه ان يأخذ موقعا غير متقدم في هذا الموضوع وخصوصا وانه يمثل الحكومة الوطنية لا الطائفة او الحزب. لقد كان لزوما ان يعي ان "الائتلاف الوطني" ربما كان قد اثار هذه القضية لحشد الشارع الشيعي الذي بدأ بالانفكاك عنه لصالح المالكي بتوجهاته الوطنية وذلك من خلال اثارة مخاوف ذلك الشارع من عودة البعث على اعتبار ان المالكي اكثر تساهلا. وهي معركة لا تصلح ارضية لتوجهات المالكي، فكان لزاما عليه ان يثبت العكس، وبذلك نجح "الائتلاف الوطني" في اسقاطه في فخها ولصالح "القائمة العراقية"، غريمه على الصوت الوطني، بما انتج معادله التوازن التي لا تخدم الا من جاء متأخرا مثل "الائتلاف الوطني" و التحالف الكردستاني". لم يكن ذلك هو خلافنا الوحيد معهم، فقد كانت ثانية الاثافي عندما وقف السيد رئيس الوزراء في امسية اعلان النتائج وبصحبة مجلس حرب قائمته مهددا ومنددا بالنتائج ومشككا بمصداقية المفوضية ومعلنا الحرب على الفائز الاول، باعثا رسالة بدت للكثيرين تعبيرا عن ضعف بما دلت عليه من قصور في استيعاب صدمة النتائج . فبدلا من شنه الحرب الاستباقية بما افقده حجة القائد وحنكته كان لزاما عليه ان يستخدم اعتراضه فرصة ليكشف فيها عن تمييزه الحضاري بان يتأنى في ابداء ردود الفعل والاشارة فقط الى ان النتائج اولية والنية بالتقدم بالطعون بالطريقة القانونية معربا عن ثقة كاملة بالقضاء والهياكل الدستورية العراقية بما يبقى اوراقه مفتوحة كقائد محتمل للمرحلة القادمة. فالتقاطع مع "العراقية" لا يخدمه وعلى اقل تقدير سيزيد السعر عليه امام الحلفاء المحتملين. اليوم امام المالكي فرصة ربما تكون الاخيرة للعودة وبقوة الى قيادة ميدان الصراع الذي اثبت فيه جدارة. المالكي بامكانه طرح المشاركة بينه وبين "العراقية" كفائزين على المبدأ التالي وكمشروع لتقاسم الصلاحيات: تتم اناطة رئاسة الوزارة الى "العراقية" على ان تتخلى عن ادارة الملف الامني.. وتتم اناطة رئاسة الجمهورية بـ"دولة القانون" على ان تتولى قيادة الملف الامني من خلال توكيل خاص من رئاسة الوزراء... ويتم تشكيل الوزارة كحكومة شراكة وطنية ضمن الاستحقاق الانتخابي... يمكن تبادل الادوار بين القائمتين كل سنتين.. قد تبدو هذه الافكار نظرية، ولكن المالكي لم يعد له غيرها للاحتفاظ بمركز الصدارة، والا فان لعبة السياسة سوف تأكل مشروعه الوطني لحما لترميه عظما. الوقت يمر بسرعة ويمكن لدولة المالكي ان يستثمر اعلان المصادقة على النتائج النهائية ليصلح صورته ويتقدم بتهانيه لعلاوي ولقائمته طارحا مبدأ المشاركة متوجها بذلك للجماهير خصوصا وبعد ان وفر له منافسوه ولو بدون قصد فرصة ذهبية نادرة عندما برؤوا "العراقية" من تهمة البعث التي طرحوها عندما كانت تخدمهم وسحبوها اليوم عندما ارادوا منها قطع الطريق على المالكي في حالة تلويحهم بالتحالف مع علاوي... من ناحية ستجد جماعة "العراقية" في هذا الطرح الممكن غاية مبتغاهم في تسلم الوزارة، كما سيبعث هذا التقاسم رسالة تطمين للشعب العراقي بان ذلك لن يكون على حساب احتمال عودة البعث تاركا لـ"العراقية" امر من سيعينونه على رأس الوزارة وهو امر سيرمي الكرة في ملعب الخصوم الذين ربما لن يجدوا قاسما مشتركا سهلا. ومن ناحية اخرى فان ملف الاعمار بحاجة الى طاقات وجهود تستلزم مشاركة واسعة بينما الملف الامني الذي مسك زمامه المالكي بنجاح نسبي كبير يستلزم القيادة الواحدة وهو ما يناسب شخصية واسلوب المالكي الرئيس العربي الاول لجمهوريه العراق الجديد بعد ان كان بامتياز رئيس وزرائه الشيعي الاول. ان اهم ما يحققه مثل هذا المقترح هو مبدأ المشاركة العمودية بديلا عن الافقية التي لن تكون الا وجهاً آخر من المحاصصة السيئة الصيت والتي ثبت عدم جدواها كاسلوب للحكم. كما انه سيكون ملبيا لاهم نقاط قوة برنامج "دولة القانون" في اعتماد الاغلبية السياسية والحكومة القوية. وهو من ناحية اخرى سوف لن يكون متقاطعا مع رغبات القوى الاقليمية، فإيران سيسعدها ان يكون الملف الامني ممسكا به صديق وهي التي تتخوف من عودة قوى التعصب الطائفي الى مسكه بما يهدد امنها القومي بعد ان ذاقت من نظام صدام الامرين. كما ان السعودية ستكون سعيده بأن ترى صديقها علاوي ممسكا بالملف الاقتصادي الذي طالما ظل يؤرق في جوانبه النفطية امنها الاقتصادي في استمرار السيادة على سوقه العالمي وبما يحقق مصلحة الطرفين ضمن قواعد لعبة منظمة اوبك.. ربما يقول البعض ان هذا المقترح يشق جبهة التحالف الذي يقترب من تحقيقه السيد المالكي مع القوى الاخرى على حساب "العراقية" وهو منطق وجيه ولكني أرى وعلى الاقل ان مجرد جعل هذا المقترح تحت رادار الكتل الاخرى كاحتمال قائم سيوفر فرصة اخرى للمالكي لفرض برنامجه في ادارة الحكومة بدلا من محاصرته ضمن مطلب المشاركة المحاصصية التي ستفقده مصداقيته امام الذين انتخبوه من جهة كما انها لن تكون بمنأى عن المشاكل التي رافقت وزارته السابقة ولكن هذه المرة بدون عذر. ارجو مخلصا ان تصل الفكرة التي اطرحها من دون حساسية الى مسامع مستشاري المالكي واركانه و قبل فوات الفرصة التي ربما تكون الاخيرة للمالكي وللعراق.
  4. يوم الهجمات على السفارات في بغداد: عشرات الضحايا في عمليات انتحارية http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/126898#new تعليق سوف تستمر تبادل الاتهامات تاره بالتقصير واخرى بالمشاركه ولكن المطلع على خفايا المطبخ العراقي يجد ان مثل هذه الاعمال لم تؤدي في السابق الا الى زياده اللحمه بين الفرقاء فالكل مهددين ولا مغنم يرتجى اذا فقدت القوى السياسيه السيطره على الشارع. انا اعتقد ان هذه الاعمال وعلى عكس ما يريد مخططيها ستدفع بقطبي رحى العمليه السياسيه علاوي والمالكي الى فتح القنوات وتلمس امكانيات المشاركه في قياده المرحله القادمه , على الاقل حفظا للمصالح
  5. العراق أولاًالإثنين, 05 أبريل 2010[/size] غسان شربل http://international.daralhayat.com/intern...larticle/126902 تعليق يكاد لايختلف اثنان يهمهما امر العراق حول لائحه الوصايا والنويا التي يطرحها الكاتب والمحلل المخضرم. المشكل الحقيقي هو كيف الوصول الى أليه يستطيع العراقيون من خلالها تحقيق هذه المسلمات. الديمقراطيه التعدديه بدون شك احد هذه الوسائل في ظل اجواء انعدام الثقه بين الاطراف وكون الحكومه لاتزال تمثل مغنما لا تكليفا . احد هذه الوسائل ربما يكون من خلال فصل الحكومه عن المجلس النيابي وما اعنيه ان تقوم القوائم المؤتلفه بترشيح شخوص الوزاره والاتفاق على رئيسها من خارج مرشحي البرلمان. ربما يظن البعض ان ذلك سيكون بمثابه عقوبه لمن فاز بثقه الشعب وهو هروب الى الامام ولكن لو تمعنا قليلا لوجدنا ان الشعب انتخب المرشحين كنواب وليس كوزراء. وانه لامر معيب ان تستخدم الصلاحيه التي اعطيك اياها في غير موقعها. من ناحيه اخرى فان وجود حكومه تنفيذيه تشبه حكومه السيد فياض في فلسطين يمكن ان يبعدها عن اجواء التجاذب السياسي لتتفرغ لمعالجه ملف البناء على يتم تسويه اداره الملف الامني بالتوافق بين الاطراف والمكونات بما يحفظ التوازن السياسي والاجتماعي مثل ان يقوم رئيس الوزراء بتوكيل صلاحياته في قياده القوات المسلحه بالرئاسه التي يمكن ان تتالف من رئيس وثلاثه نواب كل من قائمه فائزه ومن يرشح رئيس الوزراء يسقط حقه في ترشيح رئيس الجمهوريه .بالطبع لن يرضى الفائزون ولكن عليهم التذكر ان المرحله القادمه هي مرحله استكمال كتابه الدستور لذا فان الاطراف ستكون معنيه باكمال المتطلبات الدستوريه التي اجدها الاكثر اهميه للجميع من منصب زائل قد لايدوم جالبا الكثير من الصداع في ظل مراقبه نيابيه شديده. ان فصل الملف الامني عن الوزاره اصبح مطلبا ملحا في ظل اجواء انعدام الانسجام
  6. التيار الصدري ينهي استفتاء اختيار مرشح لرئاسة الحكومة.. وترجيحات http://aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=11450&article=563721 تعليق محير امرهم هؤلاء الصدريون. المقوله المأثوره تقول " كيف ما تكونوا يولى عليكم" انضروا من يختار الصدريون, اساتذه واطباء مختصون عاملون وليسوا ممن ترك الطب او الجامعه قبل عشرات السنين مثل ذاك الذي لايفرق بين الحامض النووي والمنوي. ما نعرفه عنهم هو باحسن الاحوال لايزيد عن كونهم شباب متهور قليلي الخبره ولكن فعلهم لايدل على ذلك ابدا. نحن بحاجه للانفتاح عليهم اكثر فقد اعطونا دروسا بليغه في الانضباط و التخطيط والتنفيذ ضمن اطار اللعبه الديمقراطيه
  7. http://international.daralhayat.com/intern...larticle/126457 تعليقي الحاقا بتعليقي السابق, ارى اهميه تساؤل الكاتب حول ماجدوى الانتخابات اذن. الانتخابات لم تنتج فوزا ساحقا يتيح للفائز تشكيل الحكومه دستوريا لذا فان الفائزين يحاولون استدراج الكتل الاكثر تاثيرا في ميزان الاغلبيه وهي الكرد و الائتلاف . الكرد اتبعوا سياسه المساومه في تحديد سعر صوتهم بينما الصدريين وقطعا لطريق المساومه الذي قد يلجا له حلفائهم في الائتلاف قرروا الذهاب الى الاستبيان الشعبي الذي يمنحهم هامش اكبر في تحديد الجهه التي ستكسب صوتهم. ان فتحهم المجال للمشاركه السنيه الواسعه في الاستبيان هو خلط ذكي للاوراق بما يجعل سعر صوتهم اغلى الاسعار حيث انه يبعدهم عن اي ضغط محتمل من قبل الشارع الشيعي في حاله تلويحهم بورقه علاوي امام المالكي. خصوصا وبعد ان اسقط السيد عمار ورقه التهمه البعثيه عن علاوي بما افقد المالكي احد اهم عناصر قوته امام منافسه
  8. استفتاء الصدر واستفتاء العراقيين http://www.alarabiya.net/views/2010/04/04/104869.html تعليق مع احترامي لدوافع الكاتب الا اني لم افهم تحليله لموقف التيار الصدري. الاستبيان الشعبي الذي لجا اليه التيار ليس ملزما لغيرهم و اللجوء الى شارعهم لتحديد من يؤيدون لموقع رئاسه الوزاره هي سنه حسنه تمثل درسا لبقيه القوائم التي تتحدث عن التمثيل الشعبي. الانتخابات ولدت اعضاء البرلمان وما يفعله التيار الصدري هو ببساطه محاوله لاعطاء ممثليه في البرلمان فرصه للتعرف على راي شارعه. يبدوا ان البعض لازال يؤمن بالقائد الضروره الذي يعتبر استشاره جماهيره عيبا, تصوروا لو ان التيار بدلا من اللجوء الى الناس قرر ان يتخذ قراره بمعزل وفي الغرف المغلقه.
  9. Iran Plays Host to Delegations After Iraq Elections<H6 class=byline>By ROD NORDLAND</H6><H6 class=dateline>Published: April 1, 2010 http://www.nytimes.com/2010/04/02/world/mi...l?th&emc=th</H6>
  10. ماحصل خلال عمليه الانتخابات يثت لي ان المالكي وعلاوي وجهان لعمله واحده. الاثنان متمسكان بالمنصب قبل المصلحه العامه. كلاهما يتلاعبان بتفسير الدستور ومستعدان لتغيير مواقفهما من فقراته ومن تقييمهما لشفافيه الانتخابات ومصداقيه النتائج وفقا لمصالحهما. في البدايه عندما كانت النتائج تشير الى تقدم المالكي انبرى علاوي مشككا بالنتائج ومفسرا الدستور حسب نصه : الكتله البرلمانيه الاكبر بينما دافع المالكي عن شفافيه الانتخابات ومفسرا الدستور : الكتله الانتخابيه الاكبر .ويستطيع اي شخص بنقره اصبع انترنيتيه ان يثبت ذلك. عندما تغير الموقف , لم يتوانى الطرفان وبدون اي تردد من تبادل المواقع وكانهم لا يعرفون ان المواطن اصبح اكثر وعيا وان ذاكرته ليست قصيره لهده الدرجه. قليلا من الاحترام ياساده لتضحيات الناخب العراقي الذي تحدى الموت كي يجعل من هذا العرس كرنفالا وطنيا. انا ارى ان الطرفين لايستحقان ثقتي الشخصيه .علينا ان نبحث عن بديل فكما قال الامام علي بن ابي طالب - لاتعطى الولايه لمن يطلبها http://www.elaph.com/Web/news/2010/4/548316.html
  11. You should see this...It's very amazing...see both Part 1 and Part 2 below...... Part 1: Part 2: http://www.bloomenergy.com/bloom-energy-launch-event-staff/ The Bloom Box: Energy Breakthrough or Silicon Valley Hype? <H3 class=byline>By Rebecca Smith </H3>and Jim Carlton The blogosphere is abuzz over the disclosure by startup Bloom Energy that it has come up with a fuel cell technology that can replace conventional energy sources. But can it really? The devil, as they say, is in the details–and few of those were made public in an interview the Silicon Valley company gave on CBS-TV's "60 Minutes" program Sunday. The company's CEO, K.R. Sridhar, showed off a refrigerator-sized "Bloom Box" filled with fuel cells and designed to make electricity through a chemical process. The boxes can make energy anywhere, he said, and do so without giving off any emissions. http://blogs.wsj.com/digits/2010/02/22/the...pe/tab/article/
  12. Iraqi Ex-Premier Looks to Past in Fighting Critics Joao Silva for The New York TimesAyad Allawi spoke of being viciously attacked in his bedroom in 1978 in London, where he was in exile after breaking with Saddam Hussein's Baath Party. http://www.nytimes.com/2010/03/30/world/mi...l?th&emc=th
  13. وصلني هذا المقال بدون مؤلف انشره للاهميه "
  14. المئات من الكتب الأدبية والسياسية والعلمية والتاريخية والمطبوعات والمجلات الجاهزة للتنزيل والقراءة مجانا ، وفيه العديد من الروابط لمجاميع عديدة من الكتب والمكتبات http://rolex.hostwq.net/book/
  15. مقابله المالكي مع السومريه http://www.youtube.com/watch?v=wF8MuR-zcME&feature=related فقرات مهمه التحالف بين القوى الاساسيه وصل مراحله النهائيه لن يكن في التحالف من لايؤمن بالعراق الجديد لانشترط اسم محدد لمنصب رئيس الوزراء لم يجري حديث مباشر مع العراقيه هناك من يبطن نقاط سوداء تجاه العمليه السياسيه لن يعود البعث ولن يكن اصدقائه في الحكومه بعض الفائزين هم من المعتقلين بتهمه الارهاب ماقاله عضو المفوضيه سعد الراوي مجتزء حول اصدار الحكومه امرا بايقاف العمل بقانون الاجتثاث ويتعلق بالقائمه الاولى من المجتثين نتحالف مع الصدريين ومستعدين لذلك كجزء من الائتلاف الوطني لاعلاقه بتشكيل الحكومه بعمل الدوله وهي تسير بشكل طبيعي
  16. هاشم العقابي المالكي اليوم http://www.alaalem.com/index.php?aa=news&id22=5321
  17. اسماء الفائزين باتخابات مجلس النواب لعموم العراق http://www.iraq-ina.com/showthis.php?type=&tnid=48230
  18. Maliki Contests the Result of Iraq Vote http://www.nytimes.com/2010/03/28/world/mi...l?th&emc=th
  19. المحكمة الاتحادية : تشكيل الحكومة من حق الكتلة النيابية الاكثر مقاعدا أعلنت المحكمة الاتحادية العليا ان رئيس الجمهورية المنتخب سيتولى تكليف مرشح الكتلة النيابية الاكثر مقاعدا بتشكيل الحكومة المقبلة وفق المادة السادسة والسبعين من الدستور . وقالت المحكمة في بيان صادر عن رئيسها مدحت المحمود أن تطبيق تلك المادة يأتي بعد انعقاد مجلس النواب بدورته الجديدة بناء على دعوة رئيس الجمهورية وفقاً لأحكام المادة الرباعة والخمسين من الدستور، وبعد انتخاب مجلس النواب في اول جلسة له رئيساً للمجلس ثم نائباً اول ونائباً ثانياً له وفق احكام المادة الخامسة والخمسين من الدستور . وأضاف أن المجلس سيتولى بعد ذلك انتخاب رئيس الجمهورية الجديد وفق المادة السبعين من الدستور ثم يكلف الرئيس المنتخب وخلال خمسة عشر يوماً من تاريخ انتخابه مرشح الكتلة النيابية الأكثر عدداً التي ستتكون من خلال كتلة واحدة تحظى بالاغلبية او كتلتين أو اكثر بتشكيل مجلس الوزراء
  20. تعليقا على ما ذكره الاخ باهر حول الاشكال بشان احتساب مقاعد القادسيه ادناه اسلوب توزيع المقاعد المعمول به لدى المفوضيه http://www.ihec.iq/content/file/House_of_R...20212222010.pdf
  21. أيها المغتربون ... استمتعوا حيث أنتم [/size] د. فيصل القاسم مهما طالت سنين الغربة بالمغتربين، فإنهم يظلون يعتقدون أن غربتهم عن أوطانهم مؤقتة، ولا بد من العودة إلى مرابع الصبا والشباب يوماً ما للاستمتاع بالحياة، وكأنما أعوام الغربة جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب. لاشك أنه شعور وطني جميل، لكنه أقرب إلى الكذب على النفس وتعليلها بالآمال الزائفة منه إلى الحقيقة. فكم من المغتربين قضوا نحبهم في بلاد الغربة وهم يرنون للعودة إلى قراهم وبلداتهم القديمة! وكم منهم ظل يؤجل العودة إلى مسقط الرأس حتى غزا الشيب رأسه دون أن يعود في النهاية، ودون أن يستمتع بحياة الاغتراب! وكم منهم قاسى وعانى الأمرّين، وحرم نفسه من ملذات الحياة خارج الوطن كي يوفر الدريهمات التي جمعها كي يتمتع بها بعد العودة إلى دياره، ثم طالت به الغربة وانقضت السنون، وهو مستمر في تقتيره ومعاناته وانتظاره، على أمل التمتع مستقبلاًً في ربوع الوطن، كما لو أنه قادر على تعويض الزمان! وكم من المغتربين عادوا فعلاً بعد طول غياب، لكن لا ليستمتعوا بما جنوه من أرزاق في ديار الغربة، بل لينتقلوا إلى رحمة ربهم بعد عودتهم إلى بلادهم بقليل، وكأن الموت كان ذلك المستقبل الذي كانوا يرنون إليه! لقد رهنوا القسم الأكبر من حياتهم لمستقبل ربما يأتي، وربما لا يأتي أبداً، وهو الاحتمال الأرجح! لقد عرفت أناساً كثيرين تركوا بلدانهم وشدوا الرحال إلى بلاد الغربة لتحسين أحوالهم المعيشية. وكم كنت أتعجب من أولئك الذين كانوا يعيشون عيشة البؤساء لسنوات وسنوات بعيداً عن أوطانهم، رغم يسر الحال نسبياً، وذلك بحجة أن الأموال التي جمعوها في بلدان الاغتراب يجب أن لا تمسها الأيدي لأنها مرصودة للعيش والاستمتاع في الوطن. لقد شاهدت أشخاصاً يعيشون في بيوت معدمة، ولو سألتهم لماذا لا يغيرون أثاث المنزل المهترئ فأجابوك بأننا مغتربون، وهذا البلد ليس بلدنا، فلماذا نضيّع فيه فلوسنا، وكأنهم سيعيشون أكثر من عمر وأكثر من حياة! ولا يقتصر الأمر على المغتربين البسطاء، بل يطال أيضاً الأغنياء منهم. فكم أضحكني أحد الأثرياء قبل فترة عندما قال إنه لا يستمتع كثيراً بفيلته الفخمة وحديقته الغنــّاء في بلاد الغربة، رغم أنها قطعة من الجنة، والسبب هو أنه يوفر بهجته واستمتاعه للفيلا والحديقة اللتين سيبنيهما في بلده بعد العودة، على مبدأ أن المــُلك الذي ليس في بلدك لا هو لك ولا لولدك!! وقد عرفت مغترباً أمضى زهرة شبابه في أمريكا اللاتينية، ولما عاد إلى الوطن بنا قصراً منيفاً، لكنه فارق الحياة قبل أن ينتهي تأثيث القصر بيوم!! كم يذكــّرني بعض المغتربين الذين يؤجلون سعادتم إلى المستقبل، كم يذكــّرونني بسذاجتي أيام الصغر، فذات مرة كنت استمع إلى أغنية كنا نحبها كثيرا أنا وأخوتي في ذلك الوقت، فلما سمعتها في الراديو ذات يوم، قمت على الفور بإطفاء الراديو حتى يأتي أشقائي ويستمعون معي إليها، ظناً مني أن الأغنية ستبقى تنتظرنا داخل الراديو حتى نفتحه ثانية. ولما عاد أخي أسرعت إلى المذياع كي نسمع الأغنية سوية، فإذا بنشرة أخبار. إن حال الكثير من المغتربين أشبه بحال ذلك المخلوق الذي وضعوا له على عرنين أنفه شيئاً من دسم الزبدة، فتصور أن رائحة الزبدة تأتي إليه من بعيد أمامه، فأخذ يسعى إلى مصدرها، وهو غير مدرك أنها تفوح من رأس أنفه، فيتوه في تجواله وتفتيشه، لأنه يتقصى عن شيء لا وجود له في العالم الخارجي، بل هو قريب منه. وهكذا حال المغتربين الذين يهرولون باتجاه المستقبل الذي ينتظرهم في أرض الوطن، فيتصورون أن السعادة هي أمامهم وليس حولهم. كم كان المفكر والمؤرخ البريطاني الشهير توماس كارلايل مصيباً عندما قال: " لا يصح أبداً أن ننشغل بما يقع بعيداً عن نظرنا وعن متناول أيدينا، بل يجب أن نهتم فقط بما هو موجود بين أيدينا بالفعل". لقد كان السير ويليام أوسلير ينصح طلابه بأن يضغطوا في رؤوسهم على زر يقوم بإغلاق باب المستقبل بإحكام، على اعتبار أن الأيام الآتية لم تولد بعد، فلماذا تشغل نفسك بها وبهمومها. إن المستقبل، حسب رأيه، هو اليوم، فليس هناك غد، وخلاص الإنسان هو الآن، الحاضر، لهذا كان ينصح طلابه بأن يدعوا الله كي يرزقهم خبز يومهم هذا. فخبز اليوم هو الخبز الوحيد الذي بوسعك تناوله. أما الشاعر الروماني هوراس فكان يقول قبل ثلاثين عاماً قبل الميلاد: "سعيد وحده ذلك الإنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك، فقد عشت يومي". إن من أكثر الأشياء مدعاة للرثاء في الطبيعة الإنسانية أننا جميعاً نميل أحياناً للتوقف عن الحياة، ونحلم بامتلاك حديقة ورود سحرية في المستقبل- بدلاً من الاستمتاع بالزهور المتفتحة وراء نوافذنا اليوم. لماذا نكون حمقى هكذا، يتساءل ديل كارنيغي؟ أوليس الحياة في نسيج كل يوم وكل ساعة؟ إن حال بعض المغتربين لأشبه بحال ذلك المتقاعد الذي كان يؤجل الكثير من مشاريعه حتى التقاعد. وعندما يحين التقاعد ينظر إلى حياته، فإذا بها وقد افتقدها تماماً وولت وانتهت. إن معظم الناس يندمون على ما فاتهم ويقلقون على ما يخبئه لهم المستقبل، وذلك بدلاً من الاهتمام بالحاضر والعيش فيه. ويقول دانتي في هذا السياق:" فكــّر في أن هذا اليوم الذي تحياه لن يأتي مرة أخرى. إن الحياة تنقضي وتمر بسرعة مذهلة. إننا في سباق مع الزمن. إن اليوم ملكنا وهو ملكية غالية جداً. إنها الملكية الوحيدة الأكيدة بالنسبة لنا". لقد نظم الأديب الهندي الشهير كاليداسا قصيدة يجب على كل المغتربين وضعها على حيطان منازلهم. تقول القصيدة: "تحية للفجر، انظر لهذا اليوم! إنه الحياة، إنه روح الحياة في زمنه القصير. كل الحقائق الخاصة بوجود الإنسان: سعادة التقدم في العمر، مجد الموقف، روعة الجمال. إن الأمس هو مجرد حلم انقضى، والغد هو مجرد رؤيا، لكن إذا عشنا يومنا بصورة جيدة، فسوف نجعل من الأمس رؤيا للسعادة، وكل غد رؤيا مليئة بالأمل. فلتول اليوم اهتمامك إذن، فهكذا تؤدي تحية الفجر". لمَ لا يسأل المغتربون عن أوطانهم السؤال التالي ويجيبون عليه، لعلهم يغيرون نظرتهم إلى الحياة في الغربة: هل أقوم بتأجيل الحياة في بلاد الاغتراب من أجل الاستمتاع بمستقبل هـُلامي في بلادي، أو من أجل التشوق إلى حديقة زهور سحرية في الأفق البعيد؟ كم أجد نفسي مجبراً على أن أردد مع عمر الخيام في رائعته (رباعيات): لا تشغل البال بماضي الزمان ولا بآتي العيش قبل الأوان، واغنم من الحاضر لذاته فليس في طبع الليالي الأمان.
  22. Allawi’s Victory in Iraq Election Sets Up Period of Uncertainty http://www.nytimes.com/2010/03/27/world/mi...ast/27iraq.html
  23. توتر بسبب استقبال القذافي وفداً من البعث http://www.alarabiya.net/articles/2010/03/25/104017.html تعليق العقيد القذافي محق , فالعراق بلد محتل وعلى جميع العرب والمسلمين وحتى حفاه افريقيا ان يتنادوا الى تحريره. واول خطوات ذلك التحرير ان نحاسب من اعطى للمحتل غطاء شرعي. حاله الاحتلال من الناحيه القانونيه اعطيت للعدو الغاصب بموجب قرار مجلس امن والقرار تم بموافقه ممثل الكتله العربيه , اذن لنحاسب من وافق ورفع يده تايدا للقرار وهو موجود في ليبيا و يتحجج بالاحتلال الذي وافق عليه كي لا تنعقد القمه القادمه في بغداد. اما ان نعاقب الضحيه بان ندعم جلادها الذي ترك المفاتيح هاربا فذلك امر لايليق الا بعقيد يقذف الدم
  24. مقابله نادره مع مرشح التيار الصدري لرئاسه الوزراء , الدكتور قصي عبد الوهاب علينا تذكر ان الكتله الصدريه هي اكبر كتله حزبيه برلمانيه من اهم ماقاله الابتعاد عن التشكيك بعمل المفوضيه وضروره اتباع الوسائل القانونيه لم يثبت لدينا حصول تزوير في عمليه الادخال وبعد تدقيق نتائج العد لدينا الكثير من المشتركات مع علاوي لن يتغير عمل البرمان القادم عن سابقه توقع تغير الخريطه السياسيه الانتخابيه لترجع في البرلمان الى الحاله الطائفيه والعرقيه
  25. السيستاني ذو منهج متميز عن أرباب البحث بالإبداع والتجديد والربط بين الفكر الحوزوي والثقافات المعاصرة الاهتمام بالنظرة الاجتماعية لـ(النص) وفهم كلام العرب وخطبهم وأشعارهم ومجازاتهم http://www.almalafpress.net/index.php?d=143&id=102435
×
×
  • Create New...